الفصل ثلاث مائة وثمانية عشر: سلسلة من الأحداث الغريبة.
الفصل ثلاث مائة وثمانية عشر: سلسلة من الأحداث الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستدار تشن غي للنظر في الظل الخاص به. بخلاف زانغ يا و تشو يين ، بدا الاشباح الآخرون من منزله المسكون مخيفين على السطح فقط.
لقد ضغط إصبعه على زر التشغيل ، ثم قام تشن غي بثني جسمه ببطء. شد عضلاته مثل قوس مستعد للاطلاق. كانت ذكرى قتاله مع الأشباح الحمراء لمجتمع قصص الأشباح لا تزال حية في ذهنه. في ذلك اليوم ، استدعى تشو يين و روح القلم في نفس الوقت ، لكنهما بالكاد استطاعا إيقاف شبح أحمر لمدة عشر ثوان. كانت هذه هي المرة الثانية التي سيواجه فيها شبح أحمر بدون زانغ يا. ولكن مختلف عن شقق فانغ هوا ، هذه المرة ، أحضر جميع الأشباح داخل المنزل المسكون معه.
“ما الذي حدث في وقت سابق؟ ما للذي أتى؟ هل بقى خارج الباب لفترة من الوقت؟” فرك العجوز وي أنفه. “حتى من خلال الباب ، أمكننا أن نشم رائحة الدم النفاذة”.
‘عشرة ضد واحد ، يجب أن يكون الأمر على ما يرام!’
“أشجار الجراد هي الأشجار الأكثر شرا بينها ؛ هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أشخاصًا يزرعون أشجار الجراد فوق قبر شخص ما.” أمسك السيد باي ذراع تشن غي. “دعونا لا نخلق أي مشكلة أخرى. سنبتعد عنهم ، وربما سيتركوننا وحدنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف شعره على نهاياته ؛ كان تشن غي على استعداد للقتال. لقد نظر الطفل الشبح في الخارج إلى الباب الخشبي ، وأصبح جسمه ببطء مملوء بالتجاعيد. سائل أحمر لاذع تسرب من جلده ، وبعد أن هبط على الأرض ، لقد دار حوله مثل الضفادع الصغيرة. لقد بدا وكأن كل الدم كان يمتلك وعيه الخاص. كان يشبه الأوعية الدموية على الوحوش التي تمتلك عضوًا في مجتمع قصص الأشباح. كانت مليئة بالاستياء والخبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس الثلاثة لفترة طويلة قبل أن يتمكنوا من تحديد الأشجار كأشجار الجراد.
“يبدو وكأن عمر الطفل بضعة أشهر فقط – لا يجب أن يتذكر الكثير عن الحياة – فكيف يمكنه أن يحمل هذا الاستياء الشديد؟” لم يكتشف تشن غي كل التفاصيل المتعلقة بتكوين شبح أحمر. لكن لقد كان يعرف ما هي النقاط الرئيسية: كان عليهم أن يمتلئوا بالاستياء وقت الموت ، وكانوا عدوانيين بشكل طبيعي!
أظهر الوجه القبيح أثر الخوف والقلق. عادت بركة الدم على الأرض إلى جسمه ، وعاد الجلد إلى كثافته المعتادة. ثم غادر الطفل الشبح المشهد بسرعة. عندما اختفى الطفل الشبح ، خفف تشن غي من قبضته بإحكام ، وتنهد.
تلون الضوء الساطع من الفوانيس ، وكان الشارع يصبوغ باللون الأحمر ببطء. قلب الطفل جسده ، لكنه لم يقم بهجوم مباشر. بدلا من ذلك ، زحف ببطء نحو الباب. تدفق الدم تحته كما لو أنه كان سيندفع نحو الباب في أي لحظة.
كان الشبح الأحمر يمثل القسوة والعنف. كان أول رد فعل لهم عندما يرون أشباحاً أخرى تمزيقهم واستهلاكهم! أظهر كل من زانغ يا و تشو يين هذه الصفات. تشن غي لم يجرؤ على إخفاض حِذره عند مواجهة أشباح حمراء.
“ما الذي حدث في وقت سابق؟ ما للذي أتى؟ هل بقى خارج الباب لفترة من الوقت؟” فرك العجوز وي أنفه. “حتى من خلال الباب ، أمكننا أن نشم رائحة الدم النفاذة”.
تلون الضوء الساطع من الفوانيس ، وكان الشارع يصبوغ باللون الأحمر ببطء. قلب الطفل جسده ، لكنه لم يقم بهجوم مباشر. بدلا من ذلك ، زحف ببطء نحو الباب. تدفق الدم تحته كما لو أنه كان سيندفع نحو الباب في أي لحظة.
“بمعنى أنها للحماية؟” طرق تشن غي الجذع ، ولكن شيئا ما لم يكن صحيحا. “أيها السيد باي ، هذه لا تبدو أشجار الخوخ.”
تشن غي تدرب على الحدث في ذهنه. كان سينادي تشو يين أولاً ثم يقفز مرة أخرى لاستخدام قوة يان دانيان. حتى لو لم يستطع سحب الشبح الرضيع إلى كتاب القصص المصورة ، على الأقل سيكون قادرًا على إبطائه. باستخدام هذه الفرصة ، كان سيستدعي الأشباح الأخرى في كتاب القصص المصورة مع القوة الجماعية لجميع الأشباح ، ربما يمكنهم نصب كمين للرضيع الشبح. كان تشن غي يتجنب المشاجرات مع الأشباح الحمراء ، لكن هذا لا يعني أنه عاجز تمامًا.
“ما الذي حدث في وقت سابق؟ ما للذي أتى؟ هل بقى خارج الباب لفترة من الوقت؟” فرك العجوز وي أنفه. “حتى من خلال الباب ، أمكننا أن نشم رائحة الدم النفاذة”.
‘المخاطرة هائلة ، لكن إذا تمكنت من قتل الرضيع الشبح حتى يستهلكه تشو يين ، فسيتحول بالتأكيد إلى شبح أحمر جديد!’
“ما الذي حدث في وقت سابق؟ ما للذي أتى؟ هل بقى خارج الباب لفترة من الوقت؟” فرك العجوز وي أنفه. “حتى من خلال الباب ، أمكننا أن نشم رائحة الدم النفاذة”.
بالتفكير في هذا ، اتخذ تشن غي قرار المراهنة على هذه الفرصة!
‘رضيع شبح والمرأة التي استدعت الرضيع الشبح بعيدًا ، تضم قرية التوابيت على الأقل شبحان أحمر ، وربما تكون تلك المرأة أقوى من شبح أحمر طبيعي.’
إستدار تشن غي للنظر في الظل الخاص به. بخلاف زانغ يا و تشو يين ، بدا الاشباح الآخرون من منزله المسكون مخيفين على السطح فقط.
كانت رؤية يين يانغ الخاصة به تشع بالبرودة. لقد كان جاهزًا تمامًا عندما توقف الطفل الشبح خارج الباب. إهتزت آذانه المتجعدة. كان صوت مرأة يدعو اسمه من مكان بعيد.
“تشن غي ، انتظر لحظة.” استخدم السيد باي المصباح لإضاءة الشجرتين. “ألا تعتقد أن هذه الأشجار مألوفة؟ أغصان مجففة وجذور مكشوفة وجذع منتفخ. ألا تشبه الشجرة التي غطت ابنة عائلة زهو الكبرى؟”
أظهر الوجه القبيح أثر الخوف والقلق. عادت بركة الدم على الأرض إلى جسمه ، وعاد الجلد إلى كثافته المعتادة. ثم غادر الطفل الشبح المشهد بسرعة. عندما اختفى الطفل الشبح ، خفف تشن غي من قبضته بإحكام ، وتنهد.
أظهر الوجه القبيح أثر الخوف والقلق. عادت بركة الدم على الأرض إلى جسمه ، وعاد الجلد إلى كثافته المعتادة. ثم غادر الطفل الشبح المشهد بسرعة. عندما اختفى الطفل الشبح ، خفف تشن غي من قبضته بإحكام ، وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من الصعب معرفة ما إذا كان رحيله أمرا جيدا أو شيئا سيئا.’
كان تعبير تشن غي معقد. كان رحيل الرضيع الشبح يعني أنه تجنب معركة كان سيصعب عليها الفوز فيها ، ولكن بما أن صوت المرأة كان يخيف الطفل بعيدًا ، فإن هذا يعني أن القرية بها شبح أحمر كان أكثر روعًا من الرضيع الشبح.
الفصل ثلاث مائة وثمانية عشر: سلسلة من الأحداث الغريبة.
لقد شعر تشن غي بهذه الطريقة بعد أن تم تذكيرها بواسطة السيد باي. في ذلك الوقت ، كان قد تم دفع زهو شين رو إلى داخل الحفرة تحت الشجرة برأسها أولا. لقد دفع الشجرة ، وكانت الجذور فاسدة بالفعل. لقد أمكن لتشن غي أن يرى شخصا مدفونا تحت الشجرة بشكل تقريبي.
‘بعد كل شيء ، إنه سيناريو ثلاث نجوم.’
“دعونا نبقى هنا الآن.” تعمق الليل ، وبدأت المزيد والمزيد من الأشياء المخيفة في الظهور داخل قرية التوابيت ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على التحرك كما يريد. “المهمة التجريبية لقرية التوابيت هذه لم تسألني إلا عن شيء واحد ، لكن الصعوبة ربما تكون أعلى من قاعة المرضى الثالثة.”
“لا تسقط الشجرة”. أوقف السيد باي تشن غي. “من التقليد القديمة دفن أشخاص ملعونين على الأرض مثل هذا بعد وفاتهم. الناس يزرعون شجرة خوخ فوق قبرهم ، بحسب الأسطورة ، يمكن لشجر الخوخ أن يوقف اللعنة التي يحملونها”.
مدلكا أصابعه ، قام تشن غي بالوقوف مستقيما وعاد إلى العجوز وي و السيد باي. “مؤقتًا ، كل شيئ على ما يرام, لقد غادر الشيئ”.
“يبدو وكأن عمر الطفل بضعة أشهر فقط – لا يجب أن يتذكر الكثير عن الحياة – فكيف يمكنه أن يحمل هذا الاستياء الشديد؟” لم يكتشف تشن غي كل التفاصيل المتعلقة بتكوين شبح أحمر. لكن لقد كان يعرف ما هي النقاط الرئيسية: كان عليهم أن يمتلئوا بالاستياء وقت الموت ، وكانوا عدوانيين بشكل طبيعي!
“ما الذي حدث في وقت سابق؟ ما للذي أتى؟ هل بقى خارج الباب لفترة من الوقت؟” فرك العجوز وي أنفه. “حتى من خلال الباب ، أمكننا أن نشم رائحة الدم النفاذة”.
‘رضيع شبح والمرأة التي استدعت الرضيع الشبح بعيدًا ، تضم قرية التوابيت على الأقل شبحان أحمر ، وربما تكون تلك المرأة أقوى من شبح أحمر طبيعي.’
“لقد كان رضيع.”
“رضيع؟”
لحسن الحظ ، لم يكن هناك قتال ، أو لربما خسر العشرة.
“من الصعب التوضيح” ، تذمر تشن غي. “لكن تذكروا هذا, إذا رأيتم أي شيء يرتدي ملابس حمراء في هذه القرية ، فاختبئوا فورًا. لا تحاولوا محاربته ؛ فالجري قد يكون بلا فائدة”.
“ملابس حمراء …” العجوز وي أومأ برأسه متذكرا هذا التحذير. “إذن ، أين يجب أن نذهب الآن؟”
“ملابس حمراء …” العجوز وي أومأ برأسه متذكرا هذا التحذير. “إذن ، أين يجب أن نذهب الآن؟”
كانت رؤية يين يانغ الخاصة به تشع بالبرودة. لقد كان جاهزًا تمامًا عندما توقف الطفل الشبح خارج الباب. إهتزت آذانه المتجعدة. كان صوت مرأة يدعو اسمه من مكان بعيد.
“دعونا نبقى هنا الآن.” تعمق الليل ، وبدأت المزيد والمزيد من الأشياء المخيفة في الظهور داخل قرية التوابيت ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على التحرك كما يريد. “المهمة التجريبية لقرية التوابيت هذه لم تسألني إلا عن شيء واحد ، لكن الصعوبة ربما تكون أعلى من قاعة المرضى الثالثة.”
‘بعد كل شيء ، إنه سيناريو ثلاث نجوم.’
البقاء على قيد الحياة ، أربع كلمات بسيطة ، ولكن بالنسبة لتشن غي ، لقد كان تحديًا كبيرًا.
تلون الضوء الساطع من الفوانيس ، وكان الشارع يصبوغ باللون الأحمر ببطء. قلب الطفل جسده ، لكنه لم يقم بهجوم مباشر. بدلا من ذلك ، زحف ببطء نحو الباب. تدفق الدم تحته كما لو أنه كان سيندفع نحو الباب في أي لحظة.
“لا تسقط الشجرة”. أوقف السيد باي تشن غي. “من التقليد القديمة دفن أشخاص ملعونين على الأرض مثل هذا بعد وفاتهم. الناس يزرعون شجرة خوخ فوق قبرهم ، بحسب الأسطورة ، يمكن لشجر الخوخ أن يوقف اللعنة التي يحملونها”.
‘رضيع شبح والمرأة التي استدعت الرضيع الشبح بعيدًا ، تضم قرية التوابيت على الأقل شبحان أحمر ، وربما تكون تلك المرأة أقوى من شبح أحمر طبيعي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستدار تشن غي للنظر في الظل الخاص به. بخلاف زانغ يا و تشو يين ، بدا الاشباح الآخرون من منزله المسكون مخيفين على السطح فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقاء على قيد الحياة ، أربع كلمات بسيطة ، ولكن بالنسبة لتشن غي ، لقد كان تحديًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، لم يكن هناك قتال ، أو لربما خسر العشرة.
الفصل ثلاث مائة وثمانية عشر: سلسلة من الأحداث الغريبة.
لقد ضغط إصبعه على زر التشغيل ، ثم قام تشن غي بثني جسمه ببطء. شد عضلاته مثل قوس مستعد للاطلاق. كانت ذكرى قتاله مع الأشباح الحمراء لمجتمع قصص الأشباح لا تزال حية في ذهنه. في ذلك اليوم ، استدعى تشو يين و روح القلم في نفس الوقت ، لكنهما بالكاد استطاعا إيقاف شبح أحمر لمدة عشر ثوان. كانت هذه هي المرة الثانية التي سيواجه فيها شبح أحمر بدون زانغ يا. ولكن مختلف عن شقق فانغ هوا ، هذه المرة ، أحضر جميع الأشباح داخل المنزل المسكون معه.
تشن غي ربت القطة البيضاء على رأسها. لقد قامت القطة بعمل جيد ، لكنها لم تتعافى من الصدمة. نظر زوجها متعدد الألوان إلى تشن غي باستياء ، وكان الشعر على رقبته لا يزال قائماً. “لا تقلقي ، أخبريني إذا كان هناك خطر. لن أتركك ورائي”.
حمل تشن غي حقيبة ظهره ووقف في الفناء مع المطرقة. كان المنزل القديم ضخم. كان الفناء مليء بالأعشاب الضارة ، وكان به شجرتان ميتان. “هناك فوانيس على الباب ، لذلك ربما يضم هذا المكان بعض الأشباح. كونوا حذرين.”
“تشن غي ، انتظر لحظة.” استخدم السيد باي المصباح لإضاءة الشجرتين. “ألا تعتقد أن هذه الأشجار مألوفة؟ أغصان مجففة وجذور مكشوفة وجذع منتفخ. ألا تشبه الشجرة التي غطت ابنة عائلة زهو الكبرى؟”
“ملابس حمراء …” العجوز وي أومأ برأسه متذكرا هذا التحذير. “إذن ، أين يجب أن نذهب الآن؟”
“تشن غي ، انتظر لحظة.” استخدم السيد باي المصباح لإضاءة الشجرتين. “ألا تعتقد أن هذه الأشجار مألوفة؟ أغصان مجففة وجذور مكشوفة وجذع منتفخ. ألا تشبه الشجرة التي غطت ابنة عائلة زهو الكبرى؟”
“لا تسقط الشجرة”. أوقف السيد باي تشن غي. “من التقليد القديمة دفن أشخاص ملعونين على الأرض مثل هذا بعد وفاتهم. الناس يزرعون شجرة خوخ فوق قبرهم ، بحسب الأسطورة ، يمكن لشجر الخوخ أن يوقف اللعنة التي يحملونها”.
لقد شعر تشن غي بهذه الطريقة بعد أن تم تذكيرها بواسطة السيد باي. في ذلك الوقت ، كان قد تم دفع زهو شين رو إلى داخل الحفرة تحت الشجرة برأسها أولا. لقد دفع الشجرة ، وكانت الجذور فاسدة بالفعل. لقد أمكن لتشن غي أن يرى شخصا مدفونا تحت الشجرة بشكل تقريبي.
‘المخاطرة هائلة ، لكن إذا تمكنت من قتل الرضيع الشبح حتى يستهلكه تشو يين ، فسيتحول بالتأكيد إلى شبح أحمر جديد!’
“لا تسقط الشجرة”. أوقف السيد باي تشن غي. “من التقليد القديمة دفن أشخاص ملعونين على الأرض مثل هذا بعد وفاتهم. الناس يزرعون شجرة خوخ فوق قبرهم ، بحسب الأسطورة ، يمكن لشجر الخوخ أن يوقف اللعنة التي يحملونها”.
“ما الذي حدث في وقت سابق؟ ما للذي أتى؟ هل بقى خارج الباب لفترة من الوقت؟” فرك العجوز وي أنفه. “حتى من خلال الباب ، أمكننا أن نشم رائحة الدم النفاذة”.
“بمعنى أنها للحماية؟” طرق تشن غي الجذع ، ولكن شيئا ما لم يكن صحيحا. “أيها السيد باي ، هذه لا تبدو أشجار الخوخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
درس الثلاثة لفترة طويلة قبل أن يتمكنوا من تحديد الأشجار كأشجار الجراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الصعب معرفة ما إذا كان رحيله أمرا جيدا أو شيئا سيئا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشجار الجراد هي الأشجار الأكثر شرا بينها ؛ هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أشخاصًا يزرعون أشجار الجراد فوق قبر شخص ما.” أمسك السيد باي ذراع تشن غي. “دعونا لا نخلق أي مشكلة أخرى. سنبتعد عنهم ، وربما سيتركوننا وحدنا”.
كانت رؤية يين يانغ الخاصة به تشع بالبرودة. لقد كان جاهزًا تمامًا عندما توقف الطفل الشبح خارج الباب. إهتزت آذانه المتجعدة. كان صوت مرأة يدعو اسمه من مكان بعيد.
لقد ضغط إصبعه على زر التشغيل ، ثم قام تشن غي بثني جسمه ببطء. شد عضلاته مثل قوس مستعد للاطلاق. كانت ذكرى قتاله مع الأشباح الحمراء لمجتمع قصص الأشباح لا تزال حية في ذهنه. في ذلك اليوم ، استدعى تشو يين و روح القلم في نفس الوقت ، لكنهما بالكاد استطاعا إيقاف شبح أحمر لمدة عشر ثوان. كانت هذه هي المرة الثانية التي سيواجه فيها شبح أحمر بدون زانغ يا. ولكن مختلف عن شقق فانغ هوا ، هذه المرة ، أحضر جميع الأشباح داخل المنزل المسكون معه.
“من الصعب القول. هناك جثتان مدفونتان في الفناء ، لذلك هذا المكان مسكون بالتأكيد. ربما كنا مستهدفون بالفعل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		