الفصل مئتين وتسعين: قرية التوابيت.
الفصل مئتين وتسعين: قرية التوابيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك سطر من الكلمات التي شكلتها شبكة العنكبوت ، ولكن بغرابة كافية ، عندما تحول الرجل العجوز للنظر ، ذابت الكلمات إلى دم وإختفت.
“صنعت هذه السترة من أجل الابنة الكبرى لعائلة زهو. كان يجب على الذين توفوا في الخارج أن يرتدوا ملابس سوداء عندما تم نقلهم إلى التابوت – وبهذه الطريقة ، لن يكون الدم واضحًا للغاية.”
“في البداية ، اعتقدت أن القرية كانت مجرد شائعة. فبعد كل شيء ، لم يرها أحد من قبل ، ولكن في يوم من الأيام ، أثبتنا على خطأ”. وضع الرجل العجوز اللوحة أسفل ومد يده إلى التابوت للبحث عن شيء ما. “منذ حوالي عقد من الزمان ، وقعت مأساة في قرية التوابيت ، ونجحت عدة أسر في الهرب.”
“لقد كنت تبحث عن جثة أخت جيانغ لينغ ، هل هذا لأنك ارتكبت خطأً من جانبها؟” سمع تشن غي الذنب وتوبيخ النفس في كلمات الرجل العجوز.
“أدخل أولا”. الرجل العجوز علق المصباح بجوار الباب. لقد شعر بالنعب لأنه تم اكتشاف سره المخفي لسنوات عديدة. انضم إليه تشن غي في الكوخ الخشبي الثاني. الرجل العجوز أصدر تنهد طويل. “في الواقع ، أنا أعرف من هو القاتل الذي سمم الزوجين.”
“في كل بضعة أشهر ، كانت الابنة الكبرى تهرب ، وسيتم جرها مرة أخرى في كل مرة لتلقي العقوبة البدنية كلما وجدت.”
“أنت تفعل؟” وقف تشن غي عند الباب ممسكا بالمطرقة ؛ لم يدخل.
“استمرت الحياة كالمعتاد ، وكانت هناك شائعة في القرية بأن الأسرة أنجبت ابنة ثانية.”
“يمكنني أن أخمن.” قام الرجل العجوز بإزالة السرير الخشبي ، وكان هناك تابوت يختبئ تحته. كان أصغر من نعش عادي ، وكان أسود نقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رأيت الابنة الكبرى داخل الكوخ الرابع ، وكانت تلك آخر مرة رأيتها فيها. لقد تم تقييد جسدها بالجهاز الخشبي ، وكانت أذرعها العدة مقيدة بالحبال. كان هناك الكثير من الجروح على جسدها ، ولقد بدت وكأنها كانت تموت.”
“وضع نعش تحت السرير؟” كان تشن غي في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد عدة أيام ، جمعت أخيرًا ما يكفي من الشجاعة للعودة ، لكن أخبرني الزوجان أن ابنتهما الكبرى هربت مرة أخرى”.
“تم إعداد التابوت لابنة عائلة زهو الكبرى.” دفع الرجل العجوز غطاء التابوت مفتوحًا وأخرج لوحة مكتملة. تم نحتها باسم زهو تشين رو.
“لماذا أعدت هذا التابوت لها؟ هل تتعلق باختفائها؟”
“القصة تبدأ منذ وقت طويل.” نظر الرجل العجوز إلى اللوحة في يده بغباء “عندما كنت طفلاً ، سمعت من البالغين أن هناك قرية توابيت في أعماق جبال جيوجيانغ. القرويين هناك لا يتفاعلون أبدًا مع الغرباء ، وجميع القرويين لديهم نمو غريب. لقد لاحظوا تقاليد غريبة مثل إعداد تابوت حي في داخل كل بيت ، لكن لا أحد يعرف سببهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان لا يزال بإمكان تشن غي متابعة النصف السابق مما قاله الرجل العجوز. بما أن القرويين لم يختلطوا مع الغرباء ، فقد أدى ذلك إلى زواج من الأقارب، وكان من الشائع أن يؤدي ذلك إلى نمو غير طبيعي. ومع ذلك ، ما قاله الرجل العجوز بعد ذلك أربك تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما معنى كل عائلة تمتلك تابوتًا حيًا؟ وضع نعش داخل المنزل سيئ الحظ للغاية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق تشن غي الباب وسأل بهدوء ، “السيد باي ، هل القرية لا تزال هناك اليوم؟”
“في البداية ، اعتقدت أن القرية كانت مجرد شائعة. فبعد كل شيء ، لم يرها أحد من قبل ، ولكن في يوم من الأيام ، أثبتنا على خطأ”. وضع الرجل العجوز اللوحة أسفل ومد يده إلى التابوت للبحث عن شيء ما. “منذ حوالي عقد من الزمان ، وقعت مأساة في قرية التوابيت ، ونجحت عدة أسر في الهرب.”
“كانت العائلات التي تمكنت من الفرار تبدو طبيعية تمامًا ، ولم تتبع هذه التقاليد الغريبة المشهورة ، لذا قبلتها قرية عائلة باي ، التي تقع عند سفح الجبل. ومع ذلك ، لم يتوقع أحد أنه في غضون ذلك العام نفسه ، ستضرب قرية عائلة باي بوباء “. كان صوت الرجل العجوز غارقًا في الأسف. لقد بدى الأمر وكأن بعض القرويين كانوا ضد إبقاء هؤلاء الناس ، لكن الأغلبية قبلتهم.
“هل جلبت العائلات القليلة الوباء من داخل الجبال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذات يوم ، بينما كنت أعمل في الميدان ، جاءت الفتاة تبكي لي ، وتطلب مني أن أنقذ أختها. كنت أعلم بحالة عائلتها ، لذلك تجاهلتها …”
“لقد كانوا على وشك إجراء أعمال شغب. في النهاية ، كان سكان قرية عائلة باي هم الذين خرجوا لتهدئة الحشد. لقد قرروا مطاردة الأسرة من القرية. كان والد أسرة زهو صانعًا للتوابيت ، لذلك بعد أن غادروا القرية ، نقل الأسرة إلى مزرعة الخوخ هذه وعاش حياة منعزلة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من يستطيع حقاً أن يقول؟ أولئك الذين لديهم القدرة على الحركة هاجروا بعد فترة طويلة ، وكانت القرية مهجورة عملياً. ومع ذلك ، بقيت عائلات قرية التوابيت ومددت جذورها هناك. في الواقع ، حتى بعد ذلك ، غيروا اسم القرية ، هذه هي قرية لين غوان التي تراها اليوم “. وأخيرا وجد السيد باي الشيء الذي كان يبحث عنه. كان زي أسود.
“لا أعلم الكثير عن المشكلة التي كانت تواجهها قرية التوابيت ؛ أعرف فقط أن الطفلة كانت تعيش حياة قاسية. كان والداها يخشيان أن يدعوا قرويون آخرين يرونها ، لذلك عندما كانت صغيرة ، كانت تلف في طبقات كثيرة حتى عندما كان الجو حارا.”
“صنعت هذه السترة من أجل الابنة الكبرى لعائلة زهو. كان يجب على الذين توفوا في الخارج أن يرتدوا ملابس سوداء عندما تم نقلهم إلى التابوت – وبهذه الطريقة ، لن يكون الدم واضحًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في البداية ، اعتقدت أن القرية كانت مجرد شائعة. فبعد كل شيء ، لم يرها أحد من قبل ، ولكن في يوم من الأيام ، أثبتنا على خطأ”. وضع الرجل العجوز اللوحة أسفل ومد يده إلى التابوت للبحث عن شيء ما. “منذ حوالي عقد من الزمان ، وقعت مأساة في قرية التوابيت ، ونجحت عدة أسر في الهرب.”
كان هناك شيء غريب حول الملابس التي كان الرجل العجوز يحملها. كان للمكان الذي يوجد فيه الظهر أربعة أكمام يبلغ طولها حوالي ربع طول الأكمام العادية.
لم يتوقع تشن غي أن يكون ذلك هو الجواب. عند النظر إلى السترة السوداء ، كان بإمكان تشن غي أن يتخيل كيف بدت زهو شينرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في كل بضعة أشهر ، كانت الابنة الكبرى تهرب ، وسيتم جرها مرة أخرى في كل مرة لتلقي العقوبة البدنية كلما وجدت.”
“أنت تدرك أيضًا كيف يبدو هذا الزي غريب ، أليس كذلك؟ لكن هذا ما كانت عليه ابنة عائلة زهو الكبرى.” أصبح صوت الرجل العجوز أصغر وأصغر. أمكن لتشن غي سماع الألم في صوته. “كان والدا الطفل من العائلات التي هربت من قرية التوابيت. كانت والدتها قد حملتها بالفعل وقت هروبهما ، وهكذا ، كانت الطفلة ‘بذرة’ قرية التوابيت الأخيرة.”
“لم يعد بالإمكان تفسير هذا المستوى من الشذوذ بالزواج من الأقارب ؛ هناك شيء خاطئ للغاية في قرية التوابيت!”
“القصة تبدأ منذ وقت طويل.” نظر الرجل العجوز إلى اللوحة في يده بغباء “عندما كنت طفلاً ، سمعت من البالغين أن هناك قرية توابيت في أعماق جبال جيوجيانغ. القرويين هناك لا يتفاعلون أبدًا مع الغرباء ، وجميع القرويين لديهم نمو غريب. لقد لاحظوا تقاليد غريبة مثل إعداد تابوت حي في داخل كل بيت ، لكن لا أحد يعرف سببهم “.
لم يتوقع تشن غي أن يكون ذلك هو الجواب. عند النظر إلى السترة السوداء ، كان بإمكان تشن غي أن يتخيل كيف بدت زهو شينرو.
“في النهاية ، ومع ذلك لقد إكتشف القرويون الابنة الكبرى لعائلة زهو ، ولدهشتي إن العائلات الأخرى التي هربت من قرية التوابيت لم تتقدم لمساعدة الزوجين ، بل لقد كانوا على استعداد لقتل الطفلة المسكينة حتى.”
“لا أعلم الكثير عن المشكلة التي كانت تواجهها قرية التوابيت ؛ أعرف فقط أن الطفلة كانت تعيش حياة قاسية. كان والداها يخشيان أن يدعوا قرويون آخرين يرونها ، لذلك عندما كانت صغيرة ، كانت تلف في طبقات كثيرة حتى عندما كان الجو حارا.”
“ومع ذلك ، لا بد من كشف السر عندما تكبر. لذلك ، توصل الوالدان إلى فكرة قفل الطفل داخل منزلهما لمنعها من المغادرة”.
“لم أستطع أن أتخيل ما كانت تمر به. لقد توسلت من أجل أن أنقذها ، لكنني كنت خائفًا للغاية وركضت بسرعة.”
طوى الرجل العجوز الزي ووضعه على غطاء التابوت. وسوف يخدم غرضه قريبا.
“رأيت الابنة الكبرى داخل الكوخ الرابع ، وكانت تلك آخر مرة رأيتها فيها. لقد تم تقييد جسدها بالجهاز الخشبي ، وكانت أذرعها العدة مقيدة بالحبال. كان هناك الكثير من الجروح على جسدها ، ولقد بدت وكأنها كانت تموت.”
“ثم ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في النهاية ، ومع ذلك لقد إكتشف القرويون الابنة الكبرى لعائلة زهو ، ولدهشتي إن العائلات الأخرى التي هربت من قرية التوابيت لم تتقدم لمساعدة الزوجين ، بل لقد كانوا على استعداد لقتل الطفلة المسكينة حتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كانوا على وشك إجراء أعمال شغب. في النهاية ، كان سكان قرية عائلة باي هم الذين خرجوا لتهدئة الحشد. لقد قرروا مطاردة الأسرة من القرية. كان والد أسرة زهو صانعًا للتوابيت ، لذلك بعد أن غادروا القرية ، نقل الأسرة إلى مزرعة الخوخ هذه وعاش حياة منعزلة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القصة تبدأ منذ وقت طويل.” نظر الرجل العجوز إلى اللوحة في يده بغباء “عندما كنت طفلاً ، سمعت من البالغين أن هناك قرية توابيت في أعماق جبال جيوجيانغ. القرويين هناك لا يتفاعلون أبدًا مع الغرباء ، وجميع القرويين لديهم نمو غريب. لقد لاحظوا تقاليد غريبة مثل إعداد تابوت حي في داخل كل بيت ، لكن لا أحد يعرف سببهم “.
“استمرت الحياة كالمعتاد ، وكانت هناك شائعة في القرية بأن الأسرة أنجبت ابنة ثانية.”
“رأيت الابنة الكبرى داخل الكوخ الرابع ، وكانت تلك آخر مرة رأيتها فيها. لقد تم تقييد جسدها بالجهاز الخشبي ، وكانت أذرعها العدة مقيدة بالحبال. كان هناك الكثير من الجروح على جسدها ، ولقد بدت وكأنها كانت تموت.”
“ما إن اعتقد الجميع أن هذا هو آخر ما سنسمعه عنهم ، ركض الزوجان إلى القرية لتحذير الجميع بأن ابنتهما الكبرى اختفت. نعم ، لقد سمعت عن حق. لم يأتوا لطلب المساعدة من أجل البحث عن ابنتهم ولكن جاءوا لتحذيرنا لأن نكون حذرين للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طوى الرجل العجوز الزي ووضعه على غطاء التابوت. وسوف يخدم غرضه قريبا.
“بعد أيام قليلة ، تم العثور على الابنة الكبرى في الجبل ، وسحبخا والداها لمنزلها ليعاقبوها بشدة. لقد قاموا بربطها وضربها.”
“لا أعلم الكثير عن المشكلة التي كانت تواجهها قرية التوابيت ؛ أعرف فقط أن الطفلة كانت تعيش حياة قاسية. كان والداها يخشيان أن يدعوا قرويون آخرين يرونها ، لذلك عندما كانت صغيرة ، كانت تلف في طبقات كثيرة حتى عندما كان الجو حارا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في كل بضعة أشهر ، كانت الابنة الكبرى تهرب ، وسيتم جرها مرة أخرى في كل مرة لتلقي العقوبة البدنية كلما وجدت.”
“تم معاملة الابنة الكبرى على أنها وحش من قبل القرويين ، ويبدو أن والديها كانوا يتمنون لو أنها لم تكن قد ولدت. لقد كانت أختها الصغرى هي الوحيدة التي كانت جيدة لها وعاملتها كعائلة.”
“تم استخدام الكوخ الخشبي الذي تم بناؤه في أعمق جزء من المزرعة لحبس الابنة الكبرى. لمعاقبتها ، قام والدها حتى ببناء جهاز خاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم معاملة الابنة الكبرى على أنها وحش من قبل القرويين ، ويبدو أن والديها كانوا يتمنون لو أنها لم تكن قد ولدت. لقد كانت أختها الصغرى هي الوحيدة التي كانت جيدة لها وعاملتها كعائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان هناك خلل في الابنة الصغرى أيضًا ، لكن لم يكن الأمر واضحًا مثل أختها ، بالإضافة إلى أنها كانت لطيفة وجميلة. كانت طفلة محبوبة جدًا.” تنهد الرجل العجوز. “أرضي مجاورة لمزرعة الخوخ ، لذلك كان لدي الكثير من التفاعلات مع الفتاة الصغيرة. لم تكن خجولة أبدًا حول الغرباء ، وأصبحنا أصدقاء سريعًا.”
“ذات يوم ، بينما كنت أعمل في الميدان ، جاءت الفتاة تبكي لي ، وتطلب مني أن أنقذ أختها. كنت أعلم بحالة عائلتها ، لذلك تجاهلتها …”
كان هناك سطر من الكلمات التي شكلتها شبكة العنكبوت ، ولكن بغرابة كافية ، عندما تحول الرجل العجوز للنظر ، ذابت الكلمات إلى دم وإختفت.
في هذه المرحلة ، اختنق الرجل العجوز بكلماته وكأنه لم يعد بإمكانه المتابعة. حدقت عيناه الموحلتان بالسترة السوداء على التابوت ، وجتاحت يديه ركبتيه. “كان يجب أن أساعدها على الرغم من أنها عوملت كوحش. ذهبت الفتاة وهي تبكي. في النهاية ، لم أستطع منع نفسي من القلق ، لذلك أتيت إلى المزرعة لألقي نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رأيت الابنة الكبرى داخل الكوخ الرابع ، وكانت تلك آخر مرة رأيتها فيها. لقد تم تقييد جسدها بالجهاز الخشبي ، وكانت أذرعها العدة مقيدة بالحبال. كان هناك الكثير من الجروح على جسدها ، ولقد بدت وكأنها كانت تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رأيت الابنة الكبرى داخل الكوخ الرابع ، وكانت تلك آخر مرة رأيتها فيها. لقد تم تقييد جسدها بالجهاز الخشبي ، وكانت أذرعها العدة مقيدة بالحبال. كان هناك الكثير من الجروح على جسدها ، ولقد بدت وكأنها كانت تموت.”
“القصة تبدأ منذ وقت طويل.” نظر الرجل العجوز إلى اللوحة في يده بغباء “عندما كنت طفلاً ، سمعت من البالغين أن هناك قرية توابيت في أعماق جبال جيوجيانغ. القرويين هناك لا يتفاعلون أبدًا مع الغرباء ، وجميع القرويين لديهم نمو غريب. لقد لاحظوا تقاليد غريبة مثل إعداد تابوت حي في داخل كل بيت ، لكن لا أحد يعرف سببهم “.
“تم إعداد التابوت لابنة عائلة زهو الكبرى.” دفع الرجل العجوز غطاء التابوت مفتوحًا وأخرج لوحة مكتملة. تم نحتها باسم زهو تشين رو.
“لم أستطع أن أتخيل ما كانت تمر به. لقد توسلت من أجل أن أنقذها ، لكنني كنت خائفًا للغاية وركضت بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذات يوم ، بينما كنت أعمل في الميدان ، جاءت الفتاة تبكي لي ، وتطلب مني أن أنقذ أختها. كنت أعلم بحالة عائلتها ، لذلك تجاهلتها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طوى الرجل العجوز الزي ووضعه على غطاء التابوت. وسوف يخدم غرضه قريبا.
“بعد عدة أيام ، جمعت أخيرًا ما يكفي من الشجاعة للعودة ، لكن أخبرني الزوجان أن ابنتهما الكبرى هربت مرة أخرى”.
“لماذا أعدت هذا التابوت لها؟ هل تتعلق باختفائها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		