الفصل مئتين وستة وأربعين: جروح سجائر.
الفصل مئتين وستة وأربعين: جروح سجائر.
“لقد كنت شرطيًا منذ عشرين عامًا بالفعل. إذا تمكنت من اكتشافي ، فقد حان الوقت لكي أتقاعد”. تحول المفتش لي إلى المشرف هوانغ. “لا تلوم الطفل ، لقد فعل شيئا جيدا هذه المرة. الجاني ماكر للغاية وتجنب الشرطة. حتى ملابسنا المدنية غير قادرين على ملاحظته ، لذلك من الطبيعي ألا يلاحظ ذلك”.
رقم 10 كان من الممكن أن يكون أحد معارف تشن غي الذي كان يحاول مساعدته ، أو كان يمكن أن يكون مريضًا عقلياً يحاول جعل تشن غي يسقط حذره. لمعرفة الإجابة الحقيقية ، كان عليه أن يذهب إلى محطة لينجيانغ الجديدة للتحكم بالبلهارسيا.
نظر تشن غي للخارج. كان قو في يو ، يرتدي الزي الأمني ، يحمل هاتفه ، وأخفض رأسه. كان يقف أمامه رجل في منتصف العمر بدا وكأنه محترم ولكنه كان مزاجيا جدا.
بعد التأكد من عدم تفويت أي شيء ، خرج تشن غي من الغرفة وعاد إلى المصعد.
بعد التأكد من عدم تفويت أي شيء ، خرج تشن غي من الغرفة وعاد إلى المصعد.
تجاهله تشن غي ونظر إلى المفتش لي بإحراج. “لقد كنت تنتظر خارج المبنى؟”
‘يجب أن تكون هناك أسرار أخرى وراء هذه الأبواب المغلقة. ربما كان المخرج المخفي الذي استخدمه الأعضاء وراء أحدهم.’ أعرب تشن غي عن أسفه لأنه لم يأت بالمطرقة وإلا.لكان بإمكانه تحطيم جميع الأبواب. سأحتاج إلى الاهتمام في المرة القادمة.’
“آسف لإزعاجك ، تشن غي ، ولكن لدي شيء لأؤكده معك.”
عند العودة إلى المصعد ، نظر تشن غي الأرقام المتنازلة، وتنهد أخيرًا بارتياح. ربط الساطور مرة أخرى على أسفل قدمه وأزال القناع. لقد أخذ نفسا عميقا. توقف المصعد في الطابق الأول. قبل أن يخرج ، كان بإمكان تشن غي سماع شخص يتحدث ، وكانت النبرة صارمة.
“المشرف هوانغ ، أنا حقاً لا أعرف كيف تمكن من التسلل إلى هنا.”
“كيف دخل هنا؟ أنا أسألك ، كيف دخل هنا؟”
“المشرف هوانغ ، أنا حقاً لا أعرف كيف تمكن من التسلل إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رجل يرتدي سترة ، ويبدو أنه كان يتحدث مع شخص ما عبر الهاتف في يده اليمنى. كان يحمل منشور منزل تشن غي المسكون في يده اليسرى. كانت هناك جروح سجائر وإصابات صغيرة في الجزء الخلفي من يده.
“هل تتعرف على الشخص الموجود في الصورة؟”
“لدينا قاتل في مبنانا ، وأنت تخبرني أنك لا تعرف شيئًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول وداعه للمفتش لي ، هرع تشن غي إلى منتزه القرن الجديد. كان يشعر بالأمان أكثر عندما كان في المنزل.
“أنا آسف.”
“آسف لإزعاجك ، تشن غي ، ولكن لدي شيء لأؤكده معك.”
“تشاو قو ، كم يدفعون لك شهريًا لتعمل كحارس ليلي؟”
“لقد دفعت لك لحماية المستأجرين ، وليس لك لتعتذر لي! كم عدد المشاكل التي حدثت مؤخرًا؟ يمكنك العد بنفسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشن غي خارج المصعد. وكان زهو تشيو ، الذي كان قد اختبأ في الزاوية ، قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، التفت للنظر إلى قو في يو بغضب. “هو صديقك؟”
‘أين هو الرجل؟’
أنه كان الوقت يتأخر. أطعم تشن غي القطة البيضاء واستلقى للنوم ، لكن ما إن فعل ذلك ، رن هاتفه.
نظر تشن غي للخارج. كان قو في يو ، يرتدي الزي الأمني ، يحمل هاتفه ، وأخفض رأسه. كان يقف أمامه رجل في منتصف العمر بدا وكأنه محترم ولكنه كان مزاجيا جدا.
لقد نقر تشن غي الصورة لفتحها. كانت صورة مأخوذة من فيديو المراقبة ولكن تم توضيحها.
“لقد كنت شرطيًا منذ عشرين عامًا بالفعل. إذا تمكنت من اكتشافي ، فقد حان الوقت لكي أتقاعد”. تحول المفتش لي إلى المشرف هوانغ. “لا تلوم الطفل ، لقد فعل شيئا جيدا هذه المرة. الجاني ماكر للغاية وتجنب الشرطة. حتى ملابسنا المدنية غير قادرين على ملاحظته ، لذلك من الطبيعي ألا يلاحظ ذلك”.
“تشاو قو؟ ما الذي يحدث؟” مشى تشن غي.
“هل تتعرف على الشخص الموجود في الصورة؟”
نظر تشن غي للخارج. كان قو في يو ، يرتدي الزي الأمني ، يحمل هاتفه ، وأخفض رأسه. كان يقف أمامه رجل في منتصف العمر بدا وكأنه محترم ولكنه كان مزاجيا جدا.
“من أنت؟” تحول الرجل في منتصف العمر إلى تشن غي. “أنت لا تبدو مألوف. أنت لست أحد المستأجرين لدينا ، أليس كذلك؟”
بدا قو في يو مهتم إلى حد ما. “حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها العم لي ، هل تعرف مدى خطورة ذلك؟”
ثم ، التفت للنظر إلى قو في يو بغضب. “هو صديقك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد اعترف بذلك. بعد فترة ، تحرك الرقم على المصعد قبل أن يتوقف في الطابق الثالث عشر.
لم يكن من المفترض السماح للغرباء بدخول المبنى بعد منتصف الليل ؛ كانت هذه قاعدة مكتوبة. عرف قو في يو أنه ارتكب خطأ آخر. أزال قبعته وأومئ رأسه.
“المشرف هوانغ”. كان هناك صفارات إنذار شرطة قادمة من الخارج ، ومشى رجل في منتصف العمر في ملابس عادية “إنه صديقي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة سيارة الإسعاف ، حان الوقت لذاهب تشن غي ، ولكن قبل ذلك ، كان عليه القيام بشيء ما.
صدم تشن غي عندما رأى الرجل. “المفتش لي؟”
‘غدا سيكون يوما جديدا. بعد العمل ، إذا كان هناك وقت ، فيجب عليّ زيارة محطة لينجيانغ الجديدة للتحكم بالبلهارسيا.’
“كنت أعرف أن هناك شيئًا ما خطأ عندما غادرت مركز الشرطة ، لكنني لم أعتقد أنك ستتمكن من إيجاد هذا الرجل”. أشار المفتش لي إلى الباب ، حيث كان زهو تشيو فاقد الوعي.
“دكتور! دكتور!” ويبدو أن والدة الرجل قد أغمي عليها من مرضها. لم يولي تشن غي الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن عندما رأى وجه المرأة العجوز ، سجلت صدمة في عينيه. كانت السيدة العجوز هي العجوز التي خططت للمغادرة في الطابق الثالث عشر. عندما شاهدت المصعد ، لقد تذمرت، “لماذا هناك الكثير من الناس الذين يأخذون المصعد في وقت متأخر من الليل؟ لا توجد مساحة كافية لي حتى.”
“لقد كنت تتابعني من مركز الشرطة؟” تشن غي لم يلاحظ ذلك على الإطلاق. بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، لقد كان خائفا.
“لقد كنت شرطيًا منذ عشرين عامًا بالفعل. إذا تمكنت من اكتشافي ، فقد حان الوقت لكي أتقاعد”. تحول المفتش لي إلى المشرف هوانغ. “لا تلوم الطفل ، لقد فعل شيئا جيدا هذه المرة. الجاني ماكر للغاية وتجنب الشرطة. حتى ملابسنا المدنية غير قادرين على ملاحظته ، لذلك من الطبيعي ألا يلاحظ ذلك”.
عند العودة إلى المصعد ، نظر تشن غي الأرقام المتنازلة، وتنهد أخيرًا بارتياح. ربط الساطور مرة أخرى على أسفل قدمه وأزال القناع. لقد أخذ نفسا عميقا. توقف المصعد في الطابق الأول. قبل أن يخرج ، كان بإمكان تشن غي سماع شخص يتحدث ، وكانت النبرة صارمة.
“حتى الشرطة فشلت في القبض عليه؟” التفت المشرف هوانغ إلى تشن غي واعتذر على الفور ، وهو تغيير كامل في الموقف. “إذن ، هذا رجل شرطة آخر؟ شكرًا جزيلاً على خدمتكم.”
الفصل مئتين وستة وأربعين: جروح سجائر.
“دكتور! دكتور!” ويبدو أن والدة الرجل قد أغمي عليها من مرضها. لم يولي تشن غي الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن عندما رأى وجه المرأة العجوز ، سجلت صدمة في عينيه. كانت السيدة العجوز هي العجوز التي خططت للمغادرة في الطابق الثالث عشر. عندما شاهدت المصعد ، لقد تذمرت، “لماذا هناك الكثير من الناس الذين يأخذون المصعد في وقت متأخر من الليل؟ لا توجد مساحة كافية لي حتى.”
تجاهله تشن غي ونظر إلى المفتش لي بإحراج. “لقد كنت تنتظر خارج المبنى؟”
“ما رأيك؟ لقد لاحظتك لمدة ساعة ونصف الساعة في منتزه القرن الجديد ، ثم تبعتك إلى شقق فانغ هوا. كنت أنتظرك حتى تظهر منذ ذلك الحين.” حرك المفتش لي كتفيه. “عندما نزلت مع المشتبه به ، كنت على استعداد للمجيء ، ولكن بعد ذلك عدت إلى المصعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها العم لي ، هل تعرف مدى خطورة ذلك؟”
“أيها العم لي ، هل تعرف مدى خطورة ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا قو في يو مهتم إلى حد ما. “حسنا.”
“إذا لم أكن قلقًا بشأن قيامك بشيء غبي ، هل تعتقد أنني كنت لِأهتم؟” أخفض المفتش لي صوته وسحب تشن غي جانبا. “يبدو أن زهو تشيو عانى نوعًا من الصدمة ، فهل كان في تلك الحالة عندما عثرت عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدينا قاتل في مبنانا ، وأنت تخبرني أنك لا تعرف شيئًا”
كانت لهجة المفتش لي غريبة. لقد نظر تشن غي إلى تعبير المفتش ، لقر فهمى أخيرا. وأوضح: “نعم ، لقد كان هكذا بالفعل عندما عثرت عليه. عدت إلى الطابق العلوي لمعرفة السبب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.” هز المفتش لي رأده. “هذا يبدو منطقيا.”
“المشرف هوانغ ، أنا حقاً لا أعرف كيف تمكن من التسلل إلى هنا.”
“المشرف هوانغ ، أنا حقاً لا أعرف كيف تمكن من التسلل إلى هنا.”
بعد وقت قصير من نقل زهو تشيو إلى سيارة الشرطة ، وصلت سيارة إسعاف. لقد توقفت أيضا أمام المبنى الثالث. نظر الناس إلى بعضهم البعض. “من دعا سيارة الإسعاف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة سيارة الإسعاف ، حان الوقت لذاهب تشن غي ، ولكن قبل ذلك ، كان عليه القيام بشيء ما.
لا أحد اعترف بذلك. بعد فترة ، تحرك الرقم على المصعد قبل أن يتوقف في الطابق الثالث عشر.
“المشرف هوانغ”. كان هناك صفارات إنذار شرطة قادمة من الخارج ، ومشى رجل في منتصف العمر في ملابس عادية “إنه صديقي”.
“المستأجرون هنا نادراً ما يستخدمون المصعد ليلاً. يجب أن يكون شيء ما قد حدث”. هرع المشرف هوانغ وقو في يو إلى المصعد في نفس الوقت. لم يمض وقت طويل على ذلك ، فتح المصعد ، ونفد رجل في منتصف العمر يحمل سيدة مسنة.
“لقد كنت شرطيًا منذ عشرين عامًا بالفعل. إذا تمكنت من اكتشافي ، فقد حان الوقت لكي أتقاعد”. تحول المفتش لي إلى المشرف هوانغ. “لا تلوم الطفل ، لقد فعل شيئا جيدا هذه المرة. الجاني ماكر للغاية وتجنب الشرطة. حتى ملابسنا المدنية غير قادرين على ملاحظته ، لذلك من الطبيعي ألا يلاحظ ذلك”.
“لقد كنت شرطيًا منذ عشرين عامًا بالفعل. إذا تمكنت من اكتشافي ، فقد حان الوقت لكي أتقاعد”. تحول المفتش لي إلى المشرف هوانغ. “لا تلوم الطفل ، لقد فعل شيئا جيدا هذه المرة. الجاني ماكر للغاية وتجنب الشرطة. حتى ملابسنا المدنية غير قادرين على ملاحظته ، لذلك من الطبيعي ألا يلاحظ ذلك”.
“دكتور! دكتور!” ويبدو أن والدة الرجل قد أغمي عليها من مرضها. لم يولي تشن غي الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن عندما رأى وجه المرأة العجوز ، سجلت صدمة في عينيه. كانت السيدة العجوز هي العجوز التي خططت للمغادرة في الطابق الثالث عشر. عندما شاهدت المصعد ، لقد تذمرت، “لماذا هناك الكثير من الناس الذين يأخذون المصعد في وقت متأخر من الليل؟ لا توجد مساحة كافية لي حتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف دخل هنا؟ أنا أسألك ، كيف دخل هنا؟”
رقم 10 كان من الممكن أن يكون أحد معارف تشن غي الذي كان يحاول مساعدته ، أو كان يمكن أن يكون مريضًا عقلياً يحاول جعل تشن غي يسقط حذره. لمعرفة الإجابة الحقيقية ، كان عليه أن يذهب إلى محطة لينجيانغ الجديدة للتحكم بالبلهارسيا.
كانت ملابس السيدة العجوز مختلفة عما رآه تشن غي. لم يكن متأكداً مما إذا كانت العجوز التي رآها هي السيدة العجوز أم روحها.
“بما أنها لم تستقل المصعد ، فيجب أن تكون العجوز قادرة على العيش”.
‘أشعر براحة أكبر هنا.’
نظر تشن غي للخارج. كان قو في يو ، يرتدي الزي الأمني ، يحمل هاتفه ، وأخفض رأسه. كان يقف أمامه رجل في منتصف العمر بدا وكأنه محترم ولكنه كان مزاجيا جدا.
بعد مغادرة سيارة الإسعاف ، حان الوقت لذاهب تشن غي ، ولكن قبل ذلك ، كان عليه القيام بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشاو قو ، كم يدفعون لك شهريًا لتعمل كحارس ليلي؟”
“دكتور! دكتور!” ويبدو أن والدة الرجل قد أغمي عليها من مرضها. لم يولي تشن غي الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن عندما رأى وجه المرأة العجوز ، سجلت صدمة في عينيه. كانت السيدة العجوز هي العجوز التي خططت للمغادرة في الطابق الثالث عشر. عندما شاهدت المصعد ، لقد تذمرت، “لماذا هناك الكثير من الناس الذين يأخذون المصعد في وقت متأخر من الليل؟ لا توجد مساحة كافية لي حتى.”
“3000”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرى أنك شجاع تمامًا ولديك شخصية جيدة. إذا شعرت يومًا بأنك ترغب في التوقف عن العمل أو لا يوجد مكان آخر تذهب إليه ، تعال وجدني في متنزه القرن الجديد لغربي جيوجيانغ.” أشار تشن غي في هاتفه. “أعطني مكالمة حينها.”
“لقد كنت شرطيًا منذ عشرين عامًا بالفعل. إذا تمكنت من اكتشافي ، فقد حان الوقت لكي أتقاعد”. تحول المفتش لي إلى المشرف هوانغ. “لا تلوم الطفل ، لقد فعل شيئا جيدا هذه المرة. الجاني ماكر للغاية وتجنب الشرطة. حتى ملابسنا المدنية غير قادرين على ملاحظته ، لذلك من الطبيعي ألا يلاحظ ذلك”.
“كنت أعرف أن هناك شيئًا ما خطأ عندما غادرت مركز الشرطة ، لكنني لم أعتقد أنك ستتمكن من إيجاد هذا الرجل”. أشار المفتش لي إلى الباب ، حيث كان زهو تشيو فاقد الوعي.
بدا قو في يو مهتم إلى حد ما. “حسنا.”
الفصل مئتين وستة وأربعين: جروح سجائر.
بعد قول وداعه للمفتش لي ، هرع تشن غي إلى منتزه القرن الجديد. كان يشعر بالأمان أكثر عندما كان في المنزل.
لم يكن من المفترض السماح للغرباء بدخول المبنى بعد منتصف الليل ؛ كانت هذه قاعدة مكتوبة. عرف قو في يو أنه ارتكب خطأ آخر. أزال قبعته وأومئ رأسه.
‘أشعر براحة أكبر هنا.’
“بما أنها لم تستقل المصعد ، فيجب أن تكون العجوز قادرة على العيش”.
“كنت أعرف أن هناك شيئًا ما خطأ عندما غادرت مركز الشرطة ، لكنني لم أعتقد أنك ستتمكن من إيجاد هذا الرجل”. أشار المفتش لي إلى الباب ، حيث كان زهو تشيو فاقد الوعي.
لقد قام بتدوين كل ما يحتاج للإنتباه له. لقد حفظها كلها قبل حرق الورقة.
“حتى الشرطة فشلت في القبض عليه؟” التفت المشرف هوانغ إلى تشن غي واعتذر على الفور ، وهو تغيير كامل في الموقف. “إذن ، هذا رجل شرطة آخر؟ شكرًا جزيلاً على خدمتكم.”
‘غدا سيكون يوما جديدا. بعد العمل ، إذا كان هناك وقت ، فيجب عليّ زيارة محطة لينجيانغ الجديدة للتحكم بالبلهارسيا.’
‘أشعر براحة أكبر هنا.’
أنه كان الوقت يتأخر. أطعم تشن غي القطة البيضاء واستلقى للنوم ، لكن ما إن فعل ذلك ، رن هاتفه.
“لقد كنت شرطيًا منذ عشرين عامًا بالفعل. إذا تمكنت من اكتشافي ، فقد حان الوقت لكي أتقاعد”. تحول المفتش لي إلى المشرف هوانغ. “لا تلوم الطفل ، لقد فعل شيئا جيدا هذه المرة. الجاني ماكر للغاية وتجنب الشرطة. حتى ملابسنا المدنية غير قادرين على ملاحظته ، لذلك من الطبيعي ألا يلاحظ ذلك”.
‘هل هذا المفتش لي؟’ افترض تشن غي أن شيئا ما قد حدث زهو تشيو ، لكنه أدرك أنها كانت مكالمة من الكابتن يان.
كانت ملابس السيدة العجوز مختلفة عما رآه تشن غي. لم يكن متأكداً مما إذا كانت العجوز التي رآها هي السيدة العجوز أم روحها.
“آسف لإزعاجك ، تشن غي ، ولكن لدي شيء لأؤكده معك.”
“آسف لإزعاجك ، تشن غي ، ولكن لدي شيء لأؤكده معك.”
لم يكن من المفترض السماح للغرباء بدخول المبنى بعد منتصف الليل ؛ كانت هذه قاعدة مكتوبة. عرف قو في يو أنه ارتكب خطأ آخر. أزال قبعته وأومئ رأسه.
بدا الكابتن يان مهذبا لدرجة أنه كان من الصعب على تشن غي أن يرفضه. “حسنا ، ولكن يرجى جعله سريعا.”
“هل تتعرف على الشخص الموجود في الصورة؟”
“لقد أرسلت لك صورة. ألقِ نظرة عليها. لقد رأيناه عندما كنا ننظر إلى المراقبة حول شقق هاي مينغ”.
بعد وقت قصير من نقل زهو تشيو إلى سيارة الشرطة ، وصلت سيارة إسعاف. لقد توقفت أيضا أمام المبنى الثالث. نظر الناس إلى بعضهم البعض. “من دعا سيارة الإسعاف؟”
لقد نقر تشن غي الصورة لفتحها. كانت صورة مأخوذة من فيديو المراقبة ولكن تم توضيحها.
“لدينا قاتل في مبنانا ، وأنت تخبرني أنك لا تعرف شيئًا”
“هل تتعرف على الشخص الموجود في الصورة؟”
كان هناك رجل يرتدي سترة ، ويبدو أنه كان يتحدث مع شخص ما عبر الهاتف في يده اليمنى. كان يحمل منشور منزل تشن غي المسكون في يده اليسرى. كانت هناك جروح سجائر وإصابات صغيرة في الجزء الخلفي من يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رجل يرتدي سترة ، ويبدو أنه كان يتحدث مع شخص ما عبر الهاتف في يده اليمنى. كان يحمل منشور منزل تشن غي المسكون في يده اليسرى. كانت هناك جروح سجائر وإصابات صغيرة في الجزء الخلفي من يده.
“لقد أرسلت لك صورة. ألقِ نظرة عليها. لقد رأيناه عندما كنا ننظر إلى المراقبة حول شقق هاي مينغ”.
“هل تتعرف على الشخص الموجود في الصورة؟”
لم يكن من المفترض السماح للغرباء بدخول المبنى بعد منتصف الليل ؛ كانت هذه قاعدة مكتوبة. عرف قو في يو أنه ارتكب خطأ آخر. أزال قبعته وأومئ رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		