الفصل مئتين وتسعة وثلاثين: دوري؟
الفصل مئتين وتسعة وثلاثين: دوري؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في البداية ، اعتقدت أن السبب في ذلك هو أن طهي لم يكن حسب ذوقها ، لذلك لم أكن أهتم بذلك كثيرًا. ومع ذلك ، سرعان ما أدركت أن الأمور كانت مختلفة. في وقت متأخر من الليل ، استيقظت من نومي بسبب الصوت القادم من المطبخ ، لقد خرجت من السرير بصمت.”
“كان المنزل مظلماً ، لذا افترضت أنه لص. وعندما اقتربت ، أدركت أن الشخص يشبه زوجتي. لقد التقطت قطعة كبيرة من اللحم من كيس بلاستيكي وأمسمكت بساطور في يدها الأخرى.”
“لقد واجهتها. في البداية ، أنكرت ذلك ، لكن عندما عرضت أكياس القمامة كدليل ، لقد عرفت أنها قد حوسِرت. لقد أخبرتني أنها لا تستطيع السيطرة على نفسها. سوف تشعر بالجوع بشكل غير معقول في الليل ، لكن بخلاف ذلك ، كانت تماما مثل الشخص العادي.”
“إن تقطيع اللحم من شأنه أن يخلق صوتًا عالٍ. على الأرجح خِشيان إيقاظي ، لقر قطعت سطح اللحم فقط وتوبلته ثم وضعته بالكامل داخل الوعاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صنع الحساء؟ كانت زوجتي تصنع الحساء في منتصف الليل؟ ربما كانت تستعد لفطور وغداء الغد. أحببت زوجتي. على الرغم من أنني اعتقدت أنه أمر غريب ، إلا أنني لم أزعجها. لقد عدت إلى غرفتنا ولاحظتها من خلال الباب المفتوح.”
“كان لدى الشخص الذي ينام بجانبي هذه العادة. منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، أدركت أنني لم أعرفها على الإطلاق. كنت مستيقظًا طوال الليل. خرجت من السرير في الصباح ، واستعد للذهاب إلى العمل. كانت الزوجة لا تزال نائمة بشكل سليم.”
“لقد تركتها وانتقلت للعيش وحدي. زوجتي ما زالت تحبني. كانت تتصل بي وتراسلني يوميًا ، محاولتا إعادتي. ولكي أكون صادقا بخلاف تلك العادة ، لقد كانت مثالية لطيفة وعادلة, جميلة ورقيقة.”
“كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما كان الحساء جاهزًا. لقد نظرت وراءها. رأت أن باب غرفة النوم كان مفتوحًا وكنت نائماً في السرير. كما لو أنها لم ترِد مني رؤيتها ، لقد أغلقت باب المطبخ.”
“ثم سمعت صوت المضغ بصوت قوي. بعد حوالي عشرين دقيقة ، خرجت زوجتي من المطبخ حاملًة كيسً قمامةِِ أسود كبيرا. لسبب ما ، شعرت بالخوف عندما رأيتها.”
“لقد تركتها وانتقلت للعيش وحدي. زوجتي ما زالت تحبني. كانت تتصل بي وتراسلني يوميًا ، محاولتا إعادتي. ولكي أكون صادقا بخلاف تلك العادة ، لقد كانت مثالية لطيفة وعادلة, جميلة ورقيقة.”
“كانت بطنها منتفخة قليلاً ، وكانت هناك بقع زيتية على وجهها. كانت لديها ابتسامة راضية. بعد أن ألقت كيس القمامة بعيدًا ، ذهبت لتستحم لغسل الرائحة بعيدًا عن جسدها. وأخيرا ، استلقت بجانبي مثل المعتاد.”
“قالت إنها ستهتم بي وتحبني ، لكن من سيكون مستعدًا للنوم مع شخص مجنون؟”
“كان المنزل مظلماً ، لذا افترضت أنه لص. وعندما اقتربت ، أدركت أن الشخص يشبه زوجتي. لقد التقطت قطعة كبيرة من اللحم من كيس بلاستيكي وأمسمكت بساطور في يدها الأخرى.”
“كان لدى الشخص الذي ينام بجانبي هذه العادة. منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، أدركت أنني لم أعرفها على الإطلاق. كنت مستيقظًا طوال الليل. خرجت من السرير في الصباح ، واستعد للذهاب إلى العمل. كانت الزوجة لا تزال نائمة بشكل سليم.”
ثم ، رفع رأسه للنظر في تشن غي. العيون تحت القناع سقطت على وجه تشن غي. “رقم 4 ، حان دورك الآن.”
“لقد بدت تمامًا مثل الجميلة النائمة. لقد جعلني ذلك أرغب في تقبيلها ، لكن الأشياء التي حدثت في المطبخ في الليلة السابقة أوقفتني.”
“لقد فتشت في كومة القمامة ، وفي النهاية عثرت على كيس القمامة الأسود. لقد كان مليئا بالعظام وعلامات الأسنان عليها. بدا الأمر وكأنها دجاجة. تمكنت زوجتي من تناول دجاجة كاملة بمفردها. لقد أدركت فجأة أنني لم أكن أعرفها على الإطلاق.”
“لقد نظرت إلى بطنها ؛ لم يعد منتفخًا لذلك الحد. كل ما حدث في الليلة السابقة كان مجرد حلم. ارتديت ملابسي وتوجهت إلى الطابق السفلي. تم تنظيف صندوق القمامة وكيد القمامة الإسود من آر الليلة الماضية قد إختفى”
“لم اسمع مثل هذه القصة الرائعة منذ وقت طويل.” الرجل على اليسار صفق بخفة. كانت عيناه التي هبطت على المرأة تبدو مجتاحة قليلاً. “قصص الأعضاء الثلاثة الجدد مثيرة للغاية. سيكون من الصعب للغاية الإختيار.”
“حدث نفس الشيء مرة أخرى في الليلة التالية. بدت وكأنها مريضة بنوع من إكراه أكل اللحوم. أمضيت الليل مستيقظًا وأراقبها. انتظرت حتى الساعة الرابعة صباحًا ، وكانت زوجتي قد نامة. ثم وضعت ملابسي وتوجهت للخارج.
“لقد تركتها وانتقلت للعيش وحدي. زوجتي ما زالت تحبني. كانت تتصل بي وتراسلني يوميًا ، محاولتا إعادتي. ولكي أكون صادقا بخلاف تلك العادة ، لقد كانت مثالية لطيفة وعادلة, جميلة ورقيقة.”
“صنع الحساء؟ كانت زوجتي تصنع الحساء في منتصف الليل؟ ربما كانت تستعد لفطور وغداء الغد. أحببت زوجتي. على الرغم من أنني اعتقدت أنه أمر غريب ، إلا أنني لم أزعجها. لقد عدت إلى غرفتنا ولاحظتها من خلال الباب المفتوح.”
“لقد فتشت في كومة القمامة ، وفي النهاية عثرت على كيس القمامة الأسود. لقد كان مليئا بالعظام وعلامات الأسنان عليها. بدا الأمر وكأنها دجاجة. تمكنت زوجتي من تناول دجاجة كاملة بمفردها. لقد أدركت فجأة أنني لم أكن أعرفها على الإطلاق.”
ثم ، رفع رأسه للنظر في تشن غي. العيون تحت القناع سقطت على وجه تشن غي. “رقم 4 ، حان دورك الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نظرت إلى بطنها ؛ لم يعد منتفخًا لذلك الحد. كل ما حدث في الليلة السابقة كان مجرد حلم. ارتديت ملابسي وتوجهت إلى الطابق السفلي. تم تنظيف صندوق القمامة وكيد القمامة الإسود من آر الليلة الماضية قد إختفى”
“وصل يوم جديد ، لكنها كانت لا تزال غريبة للغاية. لقد أوشكت على جعلها عادة لي أن أفتش قمامتها. كلما رأيت أكثر ، كلما أصبح قلبي أكثر برودة.”
“لقد بد أن زوجتي كانت تحاول أن تجرب لحومًا مختلفة ، من الدجاج والسمك الأولي إلى الحقائب التي وجدتها مرتبطة بفراء القطط والكلاب.”
ثم ، رفع رأسه للنظر في تشن غي. العيون تحت القناع سقطت على وجه تشن غي. “رقم 4 ، حان دورك الآن.”
“كنت من محبي الحيوانات ، وفي ذلك اليوم عرفت أنني يجب أن أتحدث معها. يجب أن تكون قد مرضت ، أو ربما انتقل شيطان إلى بطنها. لم يكن أي أحد ليسمح للشخص الذي ينام بجانبه بالقيام بشيء كهذا”
“كان لدى الشخص الذي ينام بجانبي هذه العادة. منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، أدركت أنني لم أعرفها على الإطلاق. كنت مستيقظًا طوال الليل. خرجت من السرير في الصباح ، واستعد للذهاب إلى العمل. كانت الزوجة لا تزال نائمة بشكل سليم.”
“لقد واجهتها. في البداية ، أنكرت ذلك ، لكن عندما عرضت أكياس القمامة كدليل ، لقد عرفت أنها قد حوسِرت. لقد أخبرتني أنها لا تستطيع السيطرة على نفسها. سوف تشعر بالجوع بشكل غير معقول في الليل ، لكن بخلاف ذلك ، كانت تماما مثل الشخص العادي.”
“لقد واجهتها. في البداية ، أنكرت ذلك ، لكن عندما عرضت أكياس القمامة كدليل ، لقد عرفت أنها قد حوسِرت. لقد أخبرتني أنها لا تستطيع السيطرة على نفسها. سوف تشعر بالجوع بشكل غير معقول في الليل ، لكن بخلاف ذلك ، كانت تماما مثل الشخص العادي.”
“قالت إنها ستهتم بي وتحبني ، لكن من سيكون مستعدًا للنوم مع شخص مجنون؟”
“بعد النظر كثيرًا ، قررت اختيار الطلاق ، وإنهاء الزواج في أقرب وقت ممكن. لقد توسلتني زوجتي للبقاء ، ما زلت أحبها حقًا ، لكن أفعالها كانت تقلقني بشدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، فإن الشخص الوحيد الذي يعرف كل هذا يجب أن يكون الزوجة. كانت وظيفة الزوجة دي جي ، وكانت للمرأة صوت جميل. علاوة على ذلك ، استمرت القصة في تجميل الزوجة.
“لقد تركتها وانتقلت للعيش وحدي. زوجتي ما زالت تحبني. كانت تتصل بي وتراسلني يوميًا ، محاولتا إعادتي. ولكي أكون صادقا بخلاف تلك العادة ، لقد كانت مثالية لطيفة وعادلة, جميلة ورقيقة.”
“كان المنزل مظلماً ، لذا افترضت أنه لص. وعندما اقتربت ، أدركت أن الشخص يشبه زوجتي. لقد التقطت قطعة كبيرة من اللحم من كيس بلاستيكي وأمسمكت بساطور في يدها الأخرى.”
“ببطء ، تشكل الذنب في قلبي. بعد حوالي شهر ، تلقيت مكالمة من شخص غريب. قال إنه من الشرطة. كان يشتبه في أن زوجتي كانت مرتبطة بقضية شخص مفقود في محطة الراديو. سألني بعض الأسئلة وقال لي أن أكون حذرا.”
“نظرت إلي بابتسامة وقالت إنني ما زلت نفسي. حتى بعد هذا الوقت الطويل ، لم أغير عادة عدم إهدار بقايا الطعام.”
“لقد واجهتها. في البداية ، أنكرت ذلك ، لكن عندما عرضت أكياس القمامة كدليل ، لقد عرفت أنها قد حوسِرت. لقد أخبرتني أنها لا تستطيع السيطرة على نفسها. سوف تشعر بالجوع بشكل غير معقول في الليل ، لكن بخلاف ذلك ، كانت تماما مثل الشخص العادي.”
“كنت سعيدًا لأنني تركت زوجتي. إذا كنت متأخراً عدة أيام ، فسيكون الشخص المفقود هو أنا. لقد عدت إلى منزلي المستأجر ، وبعد إعادة تسخين الطعام الذي أصبح باردًا ، ابتلعته سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ببطء ، تشكل الذنب في قلبي. بعد حوالي شهر ، تلقيت مكالمة من شخص غريب. قال إنه من الشرطة. كان يشتبه في أن زوجتي كانت مرتبطة بقضية شخص مفقود في محطة الراديو. سألني بعض الأسئلة وقال لي أن أكون حذرا.”
“بعد أن انتهيت ، أقسم أنني كنت أهلوس. لقد رأيت زوجتي تزحف من تحت السرير.”
“لدي العديد من القصص. اسمحوا لي أن أفكر ، أيهم يجب أن أشارك؟”
“نظرت إلي بابتسامة وقالت إنني ما زلت نفسي. حتى بعد هذا الوقت الطويل ، لم أغير عادة عدم إهدار بقايا الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أكن أعرف كيف دخلت بيتي ، لكنني عرفت أنني لن أتمكن من تركها مجددًا ؛ سأكون جزءًا منها إلى الأبد.”
انتهت قصة المرأة هناك ، ورقم 2 وتشن غي بدون وعي تحركا بعيدا عنها. كانت المرأة قد أخبرت القصة من منظور الزوج ، لكن وفقًا لسردها ، ربما يكون الزوج قد مات الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، فإن الشخص الوحيد الذي يعرف كل هذا يجب أن يكون الزوجة. كانت وظيفة الزوجة دي جي ، وكانت للمرأة صوت جميل. علاوة على ذلك ، استمرت القصة في تجميل الزوجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من هذه التفاصيل ، كان واضحًا أن رقم 3 كانت المرأة المجنونة التي تحب أكل اللحم في القصة.
الفصل مئتين وتسعة وثلاثين: دوري؟
“لقد بدت تمامًا مثل الجميلة النائمة. لقد جعلني ذلك أرغب في تقبيلها ، لكن الأشياء التي حدثت في المطبخ في الليلة السابقة أوقفتني.”
“لم اسمع مثل هذه القصة الرائعة منذ وقت طويل.” الرجل على اليسار صفق بخفة. كانت عيناه التي هبطت على المرأة تبدو مجتاحة قليلاً. “قصص الأعضاء الثلاثة الجدد مثيرة للغاية. سيكون من الصعب للغاية الإختيار.”
“لقد واجهتها. في البداية ، أنكرت ذلك ، لكن عندما عرضت أكياس القمامة كدليل ، لقد عرفت أنها قد حوسِرت. لقد أخبرتني أنها لا تستطيع السيطرة على نفسها. سوف تشعر بالجوع بشكل غير معقول في الليل ، لكن بخلاف ذلك ، كانت تماما مثل الشخص العادي.”
ثم ، رفع رأسه للنظر في تشن غي. العيون تحت القناع سقطت على وجه تشن غي. “رقم 4 ، حان دورك الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما كان الحساء جاهزًا. لقد نظرت وراءها. رأت أن باب غرفة النوم كان مفتوحًا وكنت نائماً في السرير. كما لو أنها لم ترِد مني رؤيتها ، لقد أغلقت باب المطبخ.”
“أخيرا جاء دوري؟” تشن غي كان يفكر في العديد من الأسئلة. كان لرقم 3 بجانبه صوت معروف للغاية. استنادا إلى صوتها وحده ، أكد تشن غي هويتها. رقم 3 كانت دي جي وقت متأخر من الليل لمحطة راديو جيوجيانغ. كان اسمها ليشي ، وقد سمع تشن غي برنامجها من قبل.
“كان المنزل مظلماً ، لذا افترضت أنه لص. وعندما اقتربت ، أدركت أن الشخص يشبه زوجتي. لقد التقطت قطعة كبيرة من اللحم من كيس بلاستيكي وأمسمكت بساطور في يدها الأخرى.”
“لدي العديد من القصص. اسمحوا لي أن أفكر ، أيهم يجب أن أشارك؟”
توقع الجميع قصة تشن غي. فبعد كل شيء ، كان العضو الرابع الجديد الذي لا ينبغي أن يكون هناك. وقف تشن غي في زاوية الغرفة ، ولم يتمكن أحد من رؤية الدم الملتوي في ظله. كانت الأوعية الدموية مثل الإبر والخيوط ، تحيك ببطء ثوب أحمر مشرق.
“بعد أن انتهيت ، أقسم أنني كنت أهلوس. لقد رأيت زوجتي تزحف من تحت السرير.”
“لدي العديد من القصص. اسمحوا لي أن أفكر ، أيهم يجب أن أشارك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~~~~
“لقد تركتها وانتقلت للعيش وحدي. زوجتي ما زالت تحبني. كانت تتصل بي وتراسلني يوميًا ، محاولتا إعادتي. ولكي أكون صادقا بخلاف تلك العادة ، لقد كانت مثالية لطيفة وعادلة, جميلة ورقيقة.”
“نظرت إلي بابتسامة وقالت إنني ما زلت نفسي. حتى بعد هذا الوقت الطويل ، لم أغير عادة عدم إهدار بقايا الطعام.”
كلما قرأت أكثر كلما زاد تصديقي للإستنتاج الذي وصلت إليه, وهو… كاتب هذه الرواية يريد أن يجعل الناس يعيشون وحدهم بدون أي حب أو أي شيء من ذلك القبيل, أولا كانت هناك قصة وانغ كي الذي أشعل شقق بينغ أن بعد أن لم تستجب الفتاة التي أحبها لرسائله, ثم قتل زوجته, وبعدها قصة تشو يين الذي قسمته حبيبته في النصف وهو لا يزال حيا ثم هذا المسكين الذي أكلته زوجته…. “أتسائل كيف كان ذوقه”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		