الفصل مئتين وثمانية: هذه أغنية حب.
الفصل مئتين وثمانية: هذه أغنية حب.
تماما عندما كان الظل الأبيض على وشك لمس طرف أنف تشن غي ، تم سحب جسده بقوة مجهولة ، وتم سحب شعره مشدودا.
~~~~~~~
الفصل مئتين وثمانية: هذه أغنية حب.
كان وجه المرأة أبيض بشكل مخيف. عندما كانت متهيجة ، كانت ملامحها ملتوية بشكل خطير. أقبض ذراعها النحيلة حول رقبة قو في يو ، وانزلق إصبعها الجليدي أسفل وجه الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذي حافظ على هدوئه. لقد أبقى عينيه على الظل الأبيض. مدركا أنه قد ضعف ، لقد استغل هذه الفرصة لإصابته.
لاعقتا أحمر شفاهها اللامع ، إنحنت شفتيها البنفسجيتين النحيفتين على أذن قو في يو واستمرت في التمتمة ، “لقد وقع اثنان منا في الحب مع نفس الشيء ، لذا فإن الطريقة الأكثر حكمة هي قصه إلى نصف حتى نتمكن من الحصول على نصف لكل منا.”
قطع الساطور من خلال زر الزي الرسمي ، لقد كانت حركة المرأة لطيفة وناعمة. حاول حارس الأمن قصارى جهده لفتح عينيه. لم يغمى عليه تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاستماع إلى نبضات قلب قو في يو ، رفعت المرأة رأسها لتقول: “لا تقلق ، لن أؤذيك”.
قطعة القماش الحمراء رفرفت على الأرض ، ونظر تشن غي بحذر حوله. بعد بعض الوقت ، لقد ان هناك صوت قادم من الباب الأمامي. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يخدش الباب بأظافره. بدا الأمر شديدًا على الأذنين. لقد أصبح تشن غي نتوترا لحد ما وهو يستمع لذلك.
“حصلت أنا و أختي على حبنا. لقد كان الأولى لكلينا “. كانت المرأة تتكئ على صدر قو في يو. “لديك شخصية تشبه شخصيته. في البداية ، كنت أرغب في الانتظار لبضعة أشهر قبل أن أطلب منك الحضور ، لكن هؤلاء الأشخاص قد وجدوني بالفعل ، لذلك أحتاج إلى مغادرة هذه المدينة في أقرب وقت ممكن. “
عند الاستماع إلى نبضات قلب قو في يو ، رفعت المرأة رأسها لتقول: “لا تقلق ، لن أؤذيك”.
دماء جديدة صبغت وجه المرأة. لقد كانت مستلقية على الأرض ، لكنها أبقت عينيها مفتوحة على تشن غي. لقد كان التعبير على وجهها غريبا. لم يكن هناك خوف أو قلق ولكن الكثير من المفاجأة والصدمة. أخِذا هاتفه ، لقد إتصل تشن غي بالمفتش لي. تماما عندما تم التقاط المكالمة ، انطفأت الأضواء في الغرفة.
‘لقد خرجت المرأة من قاعة المرضى الثالثة ، لذلك يجب أن تحمل وحشًا من داخل الباب معها’
لقد مشت إلى غرفة النوم لاسترداد الحقيبة السوداء من أعلى الخزانة. من الداخل ، أخرجت شريط تسجيل قديم. راكعة بجانبه ، لقد التقطت المرأة الشريط الذي كان مغطى بالغبار. لقد قبلت على طول الشريط ببطء كما لو كانت تقوم بطقوس من نوع ما.
“هل يوجد أحد في المنزل؟” لقد كان هناك صوت غامض إلى حد ما قادم من خارج الباب ، ولقد كان له لهجة غريبة. لقد كرر نفس السؤال. ممسكا الساطور, لم يعرف تشن غي ما إذا كان عليه الرد أم لا.
لقد وضعت الشريط وضغطت على زر التشغيل ، وانجرف صوت صبي منه. لقد حملت المرأة الساطور واستمعت إلى الأغنية بهدوء. لقد كان للصبي لهجة واضحة ودافئة. كانت مليئة بالحب. لقد كانت أغنية حب.
“هل يوجد أحد في المنزل؟” لقد كان هناك صوت غامض إلى حد ما قادم من خارج الباب ، ولقد كان له لهجة غريبة. لقد كرر نفس السؤال. ممسكا الساطور, لم يعرف تشن غي ما إذا كان عليه الرد أم لا.
لقد مشت إلى غرفة النوم لاسترداد الحقيبة السوداء من أعلى الخزانة. من الداخل ، أخرجت شريط تسجيل قديم. راكعة بجانبه ، لقد التقطت المرأة الشريط الذي كان مغطى بالغبار. لقد قبلت على طول الشريط ببطء كما لو كانت تقوم بطقوس من نوع ما.
“لقد صنعت حوالي عشر نسخ من هذا الشريط ، لكن معظمهم ضاع”.
أحاط اللحن المألوف بغرفة المعيشة ، ويبدو أنه أعاد المرأة إلى الوراء لسنوات عديدة. لقد ألقت بزة قو في يو جانباً وأخرجت حزمة حبل من تحت الأريكة. بعد تأمين العقدة ، جرّت قو في يو إلى الحمام.
عندما كرر نفسه للمرة السابعة ، قال الصوت ، “هل هناك أحد في المنزل؟ إذا لم يكن هناك أي أحد في المنزل ، فسأدخل.”
مختبئا داخل الخزانة لقد رأى تشن غي، كل شيء. “الحمام المغلق والحمام الكبير … هذه المرأة أعدت كل شيء. هذا جنون خالص “.
~~~~~~~
لقد عرف تشن غي أنه سيكون عليه التحرك قريبًا أو أن قو في يو سيكون في خطر قاتل. لقد أخفض حجم الصوت على هاتفه ووقف بجانب باب غرفة النوم. لقد أمسك الكرسي من طاولة المكياج واتصل برقم قو في يو.
كما لو كانت إستشعرت شيئًا ، لقد التفتت المرأة, ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من الإلتفات بالكامل ، لقد لوح تشن غي بالفعل الكرسي الثقيل عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أسقطت المرأة قو في يو في حوض الاستحمام ، ورن هاتف الرجل في غرفة المعيشة. “لماذا في مثل هذا الوقت؟”
لقد وضعت الشريط وضغطت على زر التشغيل ، وانجرف صوت صبي منه. لقد حملت المرأة الساطور واستمعت إلى الأغنية بهدوء. لقد كان للصبي لهجة واضحة ودافئة. كانت مليئة بالحب. لقد كانت أغنية حب.
قطعة القماش الحمراء رفرفت على الأرض ، ونظر تشن غي بحذر حوله. بعد بعض الوقت ، لقد ان هناك صوت قادم من الباب الأمامي. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يخدش الباب بأظافره. بدا الأمر شديدًا على الأذنين. لقد أصبح تشن غي نتوترا لحد ما وهو يستمع لذلك.
لقد خرجت المرأة من الحمام حافية القدمين والتقطت الزي الأمني الذي ترك في الزاوية. عندما كانت المرأة تبحث من خلال الزي الرسمي عن جهاز قو في يو ، لقد سارث تشن غي بصمت خلف المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك الذين لا يزدرون الحياة ستزدريهم الحياة”.
كما لو كانت إستشعرت شيئًا ، لقد التفتت المرأة, ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من الإلتفات بالكامل ، لقد لوح تشن غي بالفعل الكرسي الثقيل عليها.
لقد قام تشن غي بفك الحبال من قو في يو واستخدمه لربط أرجل المرأة وذراعيها. “من كان ليظن أن المهمتين متداخلتان؟ ثم مرة أخرى ، هذا يجعل الأمر سهلاً بالنسبة لي. “
لم تتوقع المرأة أن شخصًا آخر كان في الغرفة. لقد انهارت على الأرض ، وكان أعلى رأسها ينزف. كانت عينيها تنظران في تشن غي كما لو كانتا ستخروجان من محجريهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحاط اللحن المألوف بغرفة المعيشة ، ويبدو أنه أعاد المرأة إلى الوراء لسنوات عديدة. لقد ألقت بزة قو في يو جانباً وأخرجت حزمة حبل من تحت الأريكة. بعد تأمين العقدة ، جرّت قو في يو إلى الحمام.
“لماذا أنت هنا‽”
الفصل مئتين وثمانية: هذه أغنية حب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشن غي شخص يضيع الوقت في التحدث ، خاصة عندما لم يكن هدفه عاجزًا. لقد سقط الكرسي مرة أخرى في نفس المكان. لقد أهدِء رأس المرأة إلى الجانب. لقد كانت ضعيفة من البداية بالفعل ، لكنها الآن لم تستطع الوقوف حتى.
لم يكن تشن غي شخص يضيع الوقت في التحدث ، خاصة عندما لم يكن هدفه عاجزًا. لقد سقط الكرسي مرة أخرى في نفس المكان. لقد أهدِء رأس المرأة إلى الجانب. لقد كانت ضعيفة من البداية بالفعل ، لكنها الآن لم تستطع الوقوف حتى.
تماما عندما كان الظل الأبيض على وشك لمس طرف أنف تشن غي ، تم سحب جسده بقوة مجهولة ، وتم سحب شعره مشدودا.
لقد قام تشن غي بفك الحبال من قو في يو واستخدمه لربط أرجل المرأة وذراعيها. “من كان ليظن أن المهمتين متداخلتان؟ ثم مرة أخرى ، هذا يجعل الأمر سهلاً بالنسبة لي. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخرج الشريط الخاص به ووضعه داخل المسجل. لقد توقف الغناء ، وأمكن سماع ضجيج أبيض فقط.
“أولئك الذين لا يزدرون الحياة ستزدريهم الحياة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك الذين لا يزدرون الحياة ستزدريهم الحياة”.
دماء جديدة صبغت وجه المرأة. لقد كانت مستلقية على الأرض ، لكنها أبقت عينيها مفتوحة على تشن غي. لقد كان التعبير على وجهها غريبا. لم يكن هناك خوف أو قلق ولكن الكثير من المفاجأة والصدمة. أخِذا هاتفه ، لقد إتصل تشن غي بالمفتش لي. تماما عندما تم التقاط المكالمة ، انطفأت الأضواء في الغرفة.
لم يكن تشن غي شخص يضيع الوقت في التحدث ، خاصة عندما لم يكن هدفه عاجزًا. لقد سقط الكرسي مرة أخرى في نفس المكان. لقد أهدِء رأس المرأة إلى الجانب. لقد كانت ضعيفة من البداية بالفعل ، لكنها الآن لم تستطع الوقوف حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك الذين لا يزدرون الحياة ستزدريهم الحياة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد خرجت المرأة من قاعة المرضى الثالثة ، لذلك يجب أن تحمل وحشًا من داخل الباب معها’
“تشو ين! هل هذا أنت؟ “كان رد فعل المرأة أكبر من رد فعل تشن غي. بما أنها كانت مقيدة ، استخدمت جبينها للمضي قدمًا. لقد كانت تحاول الجلوس.
“ما الذي يحدث هنا؟ لقد كانت المرأة هي التي تتحكم بالظل الأبيض؟” لقد كان تشن غي هو الشخص الوحيد الت
لقد فتح تشن غي وظيفة المصباح على هاتفها واسترجع الساطور من حقيبة ظهره.
لم يكن تشن غي شخص يضيع الوقت في التحدث ، خاصة عندما لم يكن هدفه عاجزًا. لقد سقط الكرسي مرة أخرى في نفس المكان. لقد أهدِء رأس المرأة إلى الجانب. لقد كانت ضعيفة من البداية بالفعل ، لكنها الآن لم تستطع الوقوف حتى.
لاعقتا أحمر شفاهها اللامع ، إنحنت شفتيها البنفسجيتين النحيفتين على أذن قو في يو واستمرت في التمتمة ، “لقد وقع اثنان منا في الحب مع نفس الشيء ، لذا فإن الطريقة الأكثر حكمة هي قصه إلى نصف حتى نتمكن من الحصول على نصف لكل منا.”
قطعة القماش الحمراء رفرفت على الأرض ، ونظر تشن غي بحذر حوله. بعد بعض الوقت ، لقد ان هناك صوت قادم من الباب الأمامي. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يخدش الباب بأظافره. بدا الأمر شديدًا على الأذنين. لقد أصبح تشن غي نتوترا لحد ما وهو يستمع لذلك.
“مؤلم جدا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه الظل الأبيض!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة الأولى التي سمع فيها تشن غي الخدش ، لقد كان يعرف من هو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد فتح تشن غي وظيفة المصباح على هاتفها واسترجع الساطور من حقيبة ظهره.
“هل يوجد أحد في المنزل؟” لقد كان هناك صوت غامض إلى حد ما قادم من خارج الباب ، ولقد كان له لهجة غريبة. لقد كرر نفس السؤال. ممسكا الساطور, لم يعرف تشن غي ما إذا كان عليه الرد أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كرر نفسه للمرة السابعة ، قال الصوت ، “هل هناك أحد في المنزل؟ إذا لم يكن هناك أي أحد في المنزل ، فسأدخل.”
لقد. فتح الباب الامامي محدثا صوتا، ووقف ظل أبيض بحولي حجم الشخص العادي عند الباب. لقد كان هذا هو الوحش الرابع الذي يصادفه تشن غي بعد وحوش المرآة والوحش الرفيعة ووحش الذراع المكسورة. لقد كان له وجه ضبابي وملامح غير مكتملة للوجه ، لكنه تحرك بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد خرجت المرأة من قاعة المرضى الثالثة ، لذلك يجب أن تحمل وحشًا من داخل الباب معها’
تماما عندما كان الظل الأبيض على وشك لمس طرف أنف تشن غي ، تم سحب جسده بقوة مجهولة ، وتم سحب شعره مشدودا.
لقد قام تشن غي بوضع الساطور أمام صدره ليدافع. لقد أعطاه الوحش الكثير من الضغط. كان هذا المخلوق أضعف من الوحش الرفيع ولكنه أقوى بكثير من وحش المرآة العادي. عندما كان في قاعة المرضى الثالثة ، طارده وحش رفيع في أرجاء المكان. إن لم زانغ يا ، ربما لم يكن تشن غي لينجو حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إلتصق طرف القلم بجبهة الظل الأبيض. استحوذ الوحش على معصم تشن غي بإحكام وحرك وجهه ببطء نحو وجه تشن غي. يبدو أنه كان يحاول سرقة وجه تشن غي!
واجه الظل الأبيض تشن غي وتحول إلى جانبه في غمضة عين. لقد لوح تشن غي الساطور ، وعندما اخترق الظل الأبيض ، صرخ كما لو كان مصابًا. ثم نظر في في تشن غي بغضب.
لقد مشت إلى غرفة النوم لاسترداد الحقيبة السوداء من أعلى الخزانة. من الداخل ، أخرجت شريط تسجيل قديم. راكعة بجانبه ، لقد التقطت المرأة الشريط الذي كان مغطى بالغبار. لقد قبلت على طول الشريط ببطء كما لو كانت تقوم بطقوس من نوع ما.
لقد ظهر الوجه الأبيض أمام عيون تشن غي. في النهاية لقد تحول إلى وجه المريض رقم 2. ومع ذلك ، كانت ملامح الوجه غير مستقرة. لقد بدا نتيجة الكثير من العمليات الجراحية التجميلية. كان الوجه كله هشًا ، حيث يمكن أن تتلاشى الملامح إذا كانت المرأة قد صنعت الكثير من تعبيرات الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعة القماش الحمراء رفرفت على الأرض ، ونظر تشن غي بحذر حوله. بعد بعض الوقت ، لقد ان هناك صوت قادم من الباب الأمامي. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يخدش الباب بأظافره. بدا الأمر شديدًا على الأذنين. لقد أصبح تشن غي نتوترا لحد ما وهو يستمع لذلك.
عندما انحنى الوجه بشكل أكبر ، استخدم تشن غي قلم الحبر في جيبه لطعن الشبح. لقد كافح بأفضل ما يستطيع. مركزين في قتالهما ، لم يدرك أحد أن صراخ الرجل مؤلم كان يتردد في الغرفة.
“مؤلم جدا…”
عندما كرر نفسه للمرة السابعة ، قال الصوت ، “هل هناك أحد في المنزل؟ إذا لم يكن هناك أي أحد في المنزل ، فسأدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد إلتصق طرف القلم بجبهة الظل الأبيض. استحوذ الوحش على معصم تشن غي بإحكام وحرك وجهه ببطء نحو وجه تشن غي. يبدو أنه كان يحاول سرقة وجه تشن غي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاستماع إلى نبضات قلب قو في يو ، رفعت المرأة رأسها لتقول: “لا تقلق ، لن أؤذيك”.
لقد وضعت الشريط وضغطت على زر التشغيل ، وانجرف صوت صبي منه. لقد حملت المرأة الساطور واستمعت إلى الأغنية بهدوء. لقد كان للصبي لهجة واضحة ودافئة. كانت مليئة بالحب. لقد كانت أغنية حب.
عندما كرر نفسه للمرة السابعة ، قال الصوت ، “هل هناك أحد في المنزل؟ إذا لم يكن هناك أي أحد في المنزل ، فسأدخل.”
“مؤلم جدا ، مؤلم جدا ، مؤلم جدا!”
قطع الساطور من خلال زر الزي الرسمي ، لقد كانت حركة المرأة لطيفة وناعمة. حاول حارس الأمن قصارى جهده لفتح عينيه. لم يغمى عليه تماما.
“مؤلم جدا…”
تماما عندما كان الظل الأبيض على وشك لمس طرف أنف تشن غي ، تم سحب جسده بقوة مجهولة ، وتم سحب شعره مشدودا.
“ما الذي يحدث هنا؟ لقد كانت المرأة هي التي تتحكم بالظل الأبيض؟” لقد كان تشن غي هو الشخص الوحيد الت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قام تشن غي بوضع الساطور أمام صدره ليدافع. لقد أعطاه الوحش الكثير من الضغط. كان هذا المخلوق أضعف من الوحش الرفيع ولكنه أقوى بكثير من وحش المرآة العادي. عندما كان في قاعة المرضى الثالثة ، طارده وحش رفيع في أرجاء المكان. إن لم زانغ يا ، ربما لم يكن تشن غي لينجو حتى.
“مؤلم للغاية!” عندما ظهر الصراخ خلف الظل الأبيض ، تحولت تعبيرات تشن غي والمرأة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشو ين! هل هذا أنت؟ “كان رد فعل المرأة أكبر من رد فعل تشن غي. بما أنها كانت مقيدة ، استخدمت جبينها للمضي قدمًا. لقد كانت تحاول الجلوس.
قطع الساطور من خلال زر الزي الرسمي ، لقد كانت حركة المرأة لطيفة وناعمة. حاول حارس الأمن قصارى جهده لفتح عينيه. لم يغمى عليه تماما.
الفصل مئتين وثمانية: هذه أغنية حب.
عندما تم تشتيت المرأة ، اختفى وجه الظل الأبيض ، وضعف وجوده.
لقد قام تشن غي بفك الحبال من قو في يو واستخدمه لربط أرجل المرأة وذراعيها. “من كان ليظن أن المهمتين متداخلتان؟ ثم مرة أخرى ، هذا يجعل الأمر سهلاً بالنسبة لي. “
“ما الذي يحدث هنا؟ لقد كانت المرأة هي التي تتحكم بالظل الأبيض؟” لقد كان تشن غي هو الشخص الوحيد الت
في اللحظة الأولى التي سمع فيها تشن غي الخدش ، لقد كان يعرف من هو.
ذي حافظ على هدوئه. لقد أبقى عينيه على الظل الأبيض. مدركا أنه قد ضعف ، لقد استغل هذه الفرصة لإصابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك الذين لا يزدرون الحياة ستزدريهم الحياة”.
لقد أعجز شبح الشريط الظل الأبيض ، لذلك كانت فرصة مثالية لإعطائه ضربة قوية. ومع ذلك ، لمفاجأة تشن غي ، في اللحظة الأخيرة ، تارك شبح الشريط. لقد بدا وكأنه قد تعرف على المرأة على الأرض.
دماء جديدة صبغت وجه المرأة. لقد كانت مستلقية على الأرض ، لكنها أبقت عينيها مفتوحة على تشن غي. لقد كان التعبير على وجهها غريبا. لم يكن هناك خوف أو قلق ولكن الكثير من المفاجأة والصدمة. أخِذا هاتفه ، لقد إتصل تشن غي بالمفتش لي. تماما عندما تم التقاط المكالمة ، انطفأت الأضواء في الغرفة.
“مؤلم جدا…”
~~~~~~~
لقد قام تشن غي بفك الحبال من قو في يو واستخدمه لربط أرجل المرأة وذراعيها. “من كان ليظن أن المهمتين متداخلتان؟ ثم مرة أخرى ، هذا يجعل الأمر سهلاً بالنسبة لي. “
لقد وضعت الشريط وضغطت على زر التشغيل ، وانجرف صوت صبي منه. لقد حملت المرأة الساطور واستمعت إلى الأغنية بهدوء. لقد كان للصبي لهجة واضحة ودافئة. كانت مليئة بالحب. لقد كانت أغنية حب.
هذه الرواية تجعلك تقدر كونك وحيدا الحب ليس كل شيئ….
لقد مشت إلى غرفة النوم لاسترداد الحقيبة السوداء من أعلى الخزانة. من الداخل ، أخرجت شريط تسجيل قديم. راكعة بجانبه ، لقد التقطت المرأة الشريط الذي كان مغطى بالغبار. لقد قبلت على طول الشريط ببطء كما لو كانت تقوم بطقوس من نوع ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات