الفصل مئتين وإثنان: المبنى الثالث الطابق, الثالث عشر.
الفصل مئتين وإثنان: المبنى الثالث الطابق الثالث عشر.
بعد ذلك ، اخذ تشن غي طريقًا إلى الباب الخلفي لشقق فانغ هوا وسار عبره وكأنه ينتمي إلى هناك.
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
لقد أومئ العجوز ونغ رأسه وعاد لرشده بعد مرور بعض الوقت. “عندما فتح المصعد ،لقد تلقيت إخافة حياتي ؛ لقد توقف عقلي”.
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
“وبعد ذلك؟ هل هاجمك الظل الأبيض؟”
“لقد هربت على الفور عندما رأتني ، وحتى الآن ، لا أستطيع أن أفهم كيف لم تصدر ضجيجًا عندما ركضت!” لقد واصلت نظرات العجوز وانغ التوجه لهاتف تشن غي. لقد كانت هذه ذكرى رفض أن يتذكرها.
“هل كنت قلقًا جدًا في ذلك الوقت لدرجة أنك لم تلاحظ الخطى؟ حتى الشخص الذي يركض حافي القدمين سيحدث بعض الضوضاء”. لقد كان تشن غي خائفًا من زيادة حدة الصدمة للعجوز وانغ ، لذلك لم يقل التكهنات الحقيقية التي كان يفكر بها.
“واحد أفضل من لا شيء. هل التقطت هذه الكاميرا أي شيء؟” كان تشن لي أكثر وأكثر فضولية.
“ربما.” كان هذا لغزا لم يحله أول وونغ. “إستدارت الظل الأبيض وركضت عندما رأتني. نظرًا إلى تراجعها ، توقفت عن الخوف الشديد وطاردت وراءها. لقد ركضنا لبعض الوقت ، ورأيتها تهرول إلى منزل المرأة. وعندما وصلت ، باب المرأة كان مقفلا.”
“قام المستأجر الذي تعرض للمضايقة بالاتصال بالشرطة. وعندما وصلت الشرطة لنزع الباب مفتوحًا ، أدركنا أن الغرفة كانت فارغة. جاءت الشرطة لتطرح عليّ أسئلة ، لكن كان لدي الكثير من الأسئلة بنفسي. بين الوقت الذي دخلت فيه الظل الأبيض غرفة المرأة ووصول الشرطة ، لقد بقيت في الخارج ، ولم يغادر أحد.”
‘بالتأكيد لن يخبرني حارس الأمن القديم عن عنوان المرأة. يبدو أنني سأحتاج إلى إتعاب والدة وانغ شين.’
“عادت المرأة في اليوم التالي. لقد أخبرت الشرطة أنها بقيت في مكان صديق لها ولم تكن في المنزل في الليلة السابقة.” لقد أصبح صوت العجوز وانغ مريرا بعض الشيء. “ولهذا السبب ، أُرسلت إلى السجن لمدة ليلة واحدة. لقد كنت أقول الحقيقة ، لكن لم يرِد أي أحد أن يصدقني”.
“هل أبدو مثل شخص مشبوه؟” انحنى تشن غي نحو نافذة الغرفة. “هل تعتقد أن ما قاله العجوز وانغ حقيقي؟”
لقد كان واضحا أن العجوز وانغ كان يهرب. لم يرغب في متابعة هذه المحادثة.
لقد كان بإستطاعت تشن غي التعاطف مع العجوز وانغ. الشخص العادي سوف يكون مرتبكًا إذ ما وقع في شيء مثل هذا ؛ في الواقع ، لقد تصرف بشكل مشابه عندما حدث هذا له للمرة الأولى ، لكنه اعتاد عليه ببطء.
“لقد هربت على الفور عندما رأتني ، وحتى الآن ، لا أستطيع أن أفهم كيف لم تصدر ضجيجًا عندما ركضت!” لقد واصلت نظرات العجوز وانغ التوجه لهاتف تشن غي. لقد كانت هذه ذكرى رفض أن يتذكرها.
“هل تمكنت من التقاط وجه الظل الأبيض؟ هل لديها أي ميزات فريدة على جسدها؟” لقد كان العجوز وانغ مفتاح تشن غي. لقد كان قد حصل بالفعل على دليل عندما وصل للتو إلى شقق فانغ هوا. كان محظوظا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما ظهرت شائعات عن التملك، ناقش مالك الأرض والمستأجرون أن يكون هناك كاميرات أمنية مثبتة في زوايا مختلفة ، ولكن نظرًا لعدم رغبة أي من الطرفين في دفع تكاليف الكاميرات ، انتهى الأمر بتثبيت كاميرا واحدة فقط في الطابق الذي بقيت فيه المرآة”.
“بالأمس ، عندما جاءت الشرطة للسؤال عن المرأة. لقد كنت أقف بجانب العجوز وانغ عندما أخبرهم القصة”.
“لقد كنت خائفًا من عقلي ؛ هل تعتقد أنني سأنتبه لمظاهرها؟” لقد عقدت تجاعيد العجوز وانغ ، وبدا فجأة أكبر سنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مشى تشن غي إلى المبنى الثالث. لم يكن يفعل ذلك عن قصد ، ولكن هذا هو المكان الذي تقيم فيه أسرة وانغ شين. “المبنى الثالث ، الطابق الرابع عشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعتبر شقق فانغ هوا منطقة سكنية شهيرة في جيوجيانغ. لم تكتشف كاميرات مراقبتكم أبدًا الظل الأبيض على الفيلم؟” أراد تشن غي إلقاء نظرة على أشرطة الفيديو ، وربما قد يأتي بشيء ما.
“واحد أفضل من لا شيء. هل التقطت هذه الكاميرا أي شيء؟” كان تشن لي أكثر وأكثر فضولية.
“عندما ظهرت شائعات عن التملك، ناقش مالك الأرض والمستأجرون أن يكون هناك كاميرات أمنية مثبتة في زوايا مختلفة ، ولكن نظرًا لعدم رغبة أي من الطرفين في دفع تكاليف الكاميرات ، انتهى الأمر بتثبيت كاميرا واحدة فقط في الطابق الذي بقيت فيه المرآة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عادت المرأة في اليوم التالي. لقد أخبرت الشرطة أنها بقيت في مكان صديق لها ولم تكن في المنزل في الليلة السابقة.” لقد أصبح صوت العجوز وانغ مريرا بعض الشيء. “ولهذا السبب ، أُرسلت إلى السجن لمدة ليلة واحدة. لقد كنت أقول الحقيقة ، لكن لم يرِد أي أحد أن يصدقني”.
“واحد أفضل من لا شيء. هل التقطت هذه الكاميرا أي شيء؟” كان تشن لي أكثر وأكثر فضولية.
“ربما بسبب المشكلة الفنية أو أي شيء آخر ، فإن هذه الكاميرا تقطع الإتصال كل منتصف ليل وتتعافى من تلقاء نفسها بعد عشر دقائق. وحتى الآن ، لا يمكن لأحد أن يشرح السبب”. لقد نظر العجوز وانغ في هاتفه. “كل ما أخبرتك به هو الحقيقة ، وهذا ما أخبرته بالشرطة عندما أتوا بالأمس. لقد تأخر الوقت ، لذلك يجب أن أذهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما ظهرت شائعات عن التملك، ناقش مالك الأرض والمستأجرون أن يكون هناك كاميرات أمنية مثبتة في زوايا مختلفة ، ولكن نظرًا لعدم رغبة أي من الطرفين في دفع تكاليف الكاميرات ، انتهى الأمر بتثبيت كاميرا واحدة فقط في الطابق الذي بقيت فيه المرآة”.
لقد كان واضحا أن العجوز وانغ كان يهرب. لم يرغب في متابعة هذه المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما ظهرت شائعات عن التملك، ناقش مالك الأرض والمستأجرون أن يكون هناك كاميرات أمنية مثبتة في زوايا مختلفة ، ولكن نظرًا لعدم رغبة أي من الطرفين في دفع تكاليف الكاميرات ، انتهى الأمر بتثبيت كاميرا واحدة فقط في الطابق الذي بقيت فيه المرآة”.
“دقيقة واحدة ، هل يمكن أن تخبرني برقم الغرفة التي بقيت فيها المرأة ذات مرة؟” أوقف تشن غي العجوز وانغ.
لقد كان بإستطاعت تشن غي التعاطف مع العجوز وانغ. الشخص العادي سوف يكون مرتبكًا إذ ما وقع في شيء مثل هذا ؛ في الواقع ، لقد تصرف بشكل مشابه عندما حدث هذا له للمرة الأولى ، لكنه اعتاد عليه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما ظهرت شائعات عن التملك، ناقش مالك الأرض والمستأجرون أن يكون هناك كاميرات أمنية مثبتة في زوايا مختلفة ، ولكن نظرًا لعدم رغبة أي من الطرفين في دفع تكاليف الكاميرات ، انتهى الأمر بتثبيت كاميرا واحدة فقط في الطابق الذي بقيت فيه المرآة”.
“إنا حقا لا أمزح معك ؛ فأنا لا أجرؤ حتى على القيام بدوريات في هذا الطابق حتى يومنا هذا. عمليا لقد إنتقل كل المستأجرين الآخرون في هذا الطابق بالفعل.” قال العجوز وانغ لتشن غي “لقد جاءت الشرطة أمس ، لذا قبل الخروج بنتيجة ، من الأفضل أن تبقى مكانك”.
ثم خرج من الغرفة ، لكن مشيته كانت غير طبيعية إلى حد ما. عندما وصل تقريبا إلى الباب ، العجوز وانغ لجذب انتباه تشاو قو. بعد أن همس بشيء في آذان قو في يو ، لقد غادر العجوز وانغ أخيرًا.
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
لقد كان بإستطاعت تشن غي التعاطف مع العجوز وانغ. الشخص العادي سوف يكون مرتبكًا إذ ما وقع في شيء مثل هذا ؛ في الواقع ، لقد تصرف بشكل مشابه عندما حدث هذا له للمرة الأولى ، لكنه اعتاد عليه ببطء.
“أعرف ، لا تقلق”. بعد إرسال العجوز وانغ بعيدًا ، عاد قو في يو إلى الغرفة. ورأى أن تشن غي كان لا يزال يقف هناك أدار عيناه. “قال قائدنا إنه لا يُسمح لنا بترك أي شخصيات مشبوهة تدخل إلى المبنى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كنت قلقًا جدًا في ذلك الوقت لدرجة أنك لم تلاحظ الخطى؟ حتى الشخص الذي يركض حافي القدمين سيحدث بعض الضوضاء”. لقد كان تشن غي خائفًا من زيادة حدة الصدمة للعجوز وانغ ، لذلك لم يقل التكهنات الحقيقية التي كان يفكر بها.
“هل أبدو مثل شخص مشبوه؟” انحنى تشن غي نحو نافذة الغرفة. “هل تعتقد أن ما قاله العجوز وانغ حقيقي؟”
لقد كان بإستطاعت تشن غي التعاطف مع العجوز وانغ. الشخص العادي سوف يكون مرتبكًا إذ ما وقع في شيء مثل هذا ؛ في الواقع ، لقد تصرف بشكل مشابه عندما حدث هذا له للمرة الأولى ، لكنه اعتاد عليه ببطء.
لقد كان بإستطاعت تشن غي التعاطف مع العجوز وانغ. الشخص العادي سوف يكون مرتبكًا إذ ما وقع في شيء مثل هذا ؛ في الواقع ، لقد تصرف بشكل مشابه عندما حدث هذا له للمرة الأولى ، لكنه اعتاد عليه ببطء.
“لا فكرة لدي، أنا جديد هنا” ، أجاب قو في يو بصراحة. كان التحدث معه أسهل من التحدث إلى العجوز وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القراء في الروايات الأخرى عندما تظهر إمرآة جميلة: “هل ستكون حبيبة الشخصية الرئيسية يا ترى”
“أنت جديد؟” مسحت عيون تشن غي المكان. “لقد وظفوك لتولي دور دورية ليلية ، لكن هل أخبروك لماذا غادر السابق؟ هل تعتقد أنه مرتبطة بالتملك؟”
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، فتح الباب ، وخرجت امرأة ذات كعب عالي أحمر. لقد كانت عصرية للغاية وطويلة. مثل المشاهير ، لقد كانت ترتدي قناع وقبعة.
لقد كان قو في يو يكتب شيئًا في دفتر الملاحظات ، ولكن عندما قال تشن غي ذلك ، توقفت يده التي تحمل القلم. “ماذا تعني؟”
“لا فكرة لدي، أنا جديد هنا” ، أجاب قو في يو بصراحة. كان التحدث معه أسهل من التحدث إلى العجوز وانغ.
“هل تمكنت من التقاط وجه الظل الأبيض؟ هل لديها أي ميزات فريدة على جسدها؟” لقد كان العجوز وانغ مفتاح تشن غي. لقد كان قد حصل بالفعل على دليل عندما وصل للتو إلى شقق فانغ هوا. كان محظوظا جدا.
“متى عرفت عن التملك؟”
الفصل مئتين وإثنان: المبنى الثالث الطابق الثالث عشر.
هذه الرواية: “هل هي القاتلة المريضة عقليا يا ترى”
“بالأمس ، عندما جاءت الشرطة للسؤال عن المرأة. لقد كنت أقف بجانب العجوز وانغ عندما أخبرهم القصة”.
لقد كان واضحا أن العجوز وانغ كان يهرب. لم يرغب في متابعة هذه المحادثة.
“يبدو وكأنهم خدعوك لهذا المنصب. الإدارة بالتأكيد فظيعة. أنت الدوري الليلي الوحيد. هل هم غير خائفين من وقوع حادث؟” لقد كان تشن غي من النوع الذي سيقدم مساعدته عندما يرى الظلم في هذا العالم. “ماذا عن هذا؟ لن أطلب منك ثني القواعد الخاصة بك ، ولكن هنا رقم هاتفي. إذا حدث أي شيء غريب الليلة أثناء قيامك بدورية ، فيرجى الاتصال بي. سأحاول قصارى جهدي للتعاون معك ، و لذلك آمل ألا ترفض لطفي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما ظهرت شائعات عن التملك، ناقش مالك الأرض والمستأجرون أن يكون هناك كاميرات أمنية مثبتة في زوايا مختلفة ، ولكن نظرًا لعدم رغبة أي من الطرفين في دفع تكاليف الكاميرات ، انتهى الأمر بتثبيت كاميرا واحدة فقط في الطابق الذي بقيت فيه المرآة”.
“لطف؟ أين؟ لا أستطيع رؤيته.” بعد عدد قليل من التبادلات ، وافق قو في يو أخيرا على تبادل أرقام الهواتف مع تشن غي. “تذكر أن تتصل بي إذا واجهت أي خطر الليلة.”
لقد أومئ العجوز ونغ رأسه وعاد لرشده بعد مرور بعض الوقت. “عندما فتح المصعد ،لقد تلقيت إخافة حياتي ؛ لقد توقف عقلي”.
بعد ذلك ، اخذ تشن غي طريقًا إلى الباب الخلفي لشقق فانغ هوا وسار عبره وكأنه ينتمي إلى هناك.
لقد كان قو في يو يكتب شيئًا في دفتر الملاحظات ، ولكن عندما قال تشن غي ذلك ، توقفت يده التي تحمل القلم. “ماذا تعني؟”
لقد أومئ العجوز ونغ رأسه وعاد لرشده بعد مرور بعض الوقت. “عندما فتح المصعد ،لقد تلقيت إخافة حياتي ؛ لقد توقف عقلي”.
‘بالتأكيد لن يخبرني حارس الأمن القديم عن عنوان المرأة. يبدو أنني سأحتاج إلى إتعاب والدة وانغ شين.’
“متى عرفت عن التملك؟”
لقد مشى تشن غي إلى المباني الثلاثة الجديدة. لم يلاحظ ذلك عند وصوله لأول مرة ، ولكن هذه المرة ، اكتشف اكتشافًا جديدًا. شكلت المباني الثلاثة شكل الحرف “品” ، على غرار المباني الثلاثة في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
‘بالتأكيد لن يخبرني حارس الأمن القديم عن عنوان المرأة. يبدو أنني سأحتاج إلى إتعاب والدة وانغ شين.’
“هل تمكنت من التقاط وجه الظل الأبيض؟ هل لديها أي ميزات فريدة على جسدها؟” لقد كان العجوز وانغ مفتاح تشن غي. لقد كان قد حصل بالفعل على دليل عندما وصل للتو إلى شقق فانغ هوا. كان محظوظا جدا.
لقد مشى تشن غي إلى المبنى الثالث. لم يكن يفعل ذلك عن قصد ، ولكن هذا هو المكان الذي تقيم فيه أسرة وانغ شين. “المبنى الثالث ، الطابق الرابع عشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما.” كان هذا لغزا لم يحله أول وونغ. “إستدارت الظل الأبيض وركضت عندما رأتني. نظرًا إلى تراجعها ، توقفت عن الخوف الشديد وطاردت وراءها. لقد ركضنا لبعض الوقت ، ورأيتها تهرول إلى منزل المرأة. وعندما وصلت ، باب المرأة كان مقفلا.”
“هل أبدو مثل شخص مشبوه؟” انحنى تشن غي نحو نافذة الغرفة. “هل تعتقد أن ما قاله العجوز وانغ حقيقي؟”
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
لقد وصل الليل. صعد تشن غي إلى المبنى ، ولسبب ما ، شعر أن درجة الحرارة في الداخل أقل من الخارج. كانت القاعة فارغة. وقف تشن غي بجانب المصعد ولأعداد تتراقص صعودا وهبوطا.
“تعتبر شقق فانغ هوا منطقة سكنية شهيرة في جيوجيانغ. لم تكتشف كاميرات مراقبتكم أبدًا الظل الأبيض على الفيلم؟” أراد تشن غي إلقاء نظرة على أشرطة الفيديو ، وربما قد يأتي بشيء ما.
لقد كان هناك 23 طابقًا للمبنى ، ولكن كان هناك 24 رقمًا فوق المصعد. لم يفهم تشن غي تماما ما يعنيه العدد الإضافي. عندما ارتفع الرقم إلى 13 ، توقف لمدة عشر ثوان. ثم واصل التحرك ، مما يعني أن شخصًا ما صعد إلى المصعد في الطابق 13.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متى عرفت عن التملك؟”
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، فتح الباب ، وخرجت امرأة ذات كعب عالي أحمر. لقد كانت عصرية للغاية وطويلة. مثل المشاهير ، لقد كانت ترتدي قناع وقبعة.
“تعتبر شقق فانغ هوا منطقة سكنية شهيرة في جيوجيانغ. لم تكتشف كاميرات مراقبتكم أبدًا الظل الأبيض على الفيلم؟” أراد تشن غي إلقاء نظرة على أشرطة الفيديو ، وربما قد يأتي بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت خائفًا من عقلي ؛ هل تعتقد أنني سأنتبه لمظاهرها؟” لقد عقدت تجاعيد العجوز وانغ ، وبدا فجأة أكبر سنًا.
———-
القراء في الروايات الأخرى عندما تظهر إمرآة جميلة: “هل ستكون حبيبة الشخصية الرئيسية يا ترى”
لقد كان هناك 23 طابقًا للمبنى ، ولكن كان هناك 24 رقمًا فوق المصعد. لم يفهم تشن غي تماما ما يعنيه العدد الإضافي. عندما ارتفع الرقم إلى 13 ، توقف لمدة عشر ثوان. ثم واصل التحرك ، مما يعني أن شخصًا ما صعد إلى المصعد في الطابق 13.
هذه الرواية: “هل هي القاتلة المريضة عقليا يا ترى”
“واحد أفضل من لا شيء. هل التقطت هذه الكاميرا أي شيء؟” كان تشن لي أكثر وأكثر فضولية.
ههههه…. لهذا أحب هذه الرواية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
