الفصل العاشر: مرآة مرآة
الفصل العاشر: مرآة مرآة.
“”مدقق.””
من تجربتها في التعامل مع الكثير من عمليات التشريح، لقد كانت مألوفة بالشعور الذي كلنت تعطيه لها المرأة في المرأة؛ لقد كان ذلك وجه شخص ميت!
‘فوو، أخفت نفسي بلا سبب’. ارتفع صدر غاو رو شيويه بشكل غير متساوٍ، بينما ضرب قلبها بسرعة مستحيلة. لقد مر وقت طويل منذ أخر مرة تصرفت فيها بهذه الطريقة.
“تبا، بدأت أشعر بالقشعريرة…”
استمرت الموسيقى المخيفة في اللعب. باستخدام الضوء الضعيف، استطاعت أن ترى بؤبؤي انعكاسها في المرآة يبدأن في الانكماش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا قظ يخافون؟ أليسوا طلاب طب شرعي؟”
في المرآة، شبكة البعوض خلفها بدءن بالأنفتاح من تلقاء نفسها! وأظهر وجه دمية ورقية نفسه، من الانعكاس في المرآة، استطاعت أن ترى بوضوح أنها كانت تبتسم لها.
“انظرو، ألا يبدو وكأنه ممسوس؟”
“من هناك؟” كان رد فعل البشري الطبيعي أثناء الخوف الشديد هو الغضب والعدوان. لقد إستدارت غاو رو شيويه خلفها، ولكن لم يكن هناك أي شيء. لقد هرعت نحو شبكة البعوض لكي تفتحها و تلقي نظرة على ما كان خلفها حقا، و لكن تصميم الشبكة كان أكثر تعقيدا مما توقعت؛ لقد كان هناك العديد من الطبقات المختلفة، وكانت الشباك متصلة بالسرير نفسه، فبدلاً من فك الشباك، لقد علقت غاو رو شيويه هي نفسها في الشباك.
من تجربتها في التعامل مع الكثير من عمليات التشريح، لقد كانت مألوفة بالشعور الذي كلنت تعطيه لها المرأة في المرأة؛ لقد كان ذلك وجه شخص ميت!
و في تلك اللحظة تماما، إستطاعت أن تسمع خطى قادمة من داخل الغرفة.
“انظرو، ألا يبدو وكأنه ممسوس؟”
‘أنا لا أتحرك، لذلك خطوات من هي هذه؟’ لقد أدى اختفاء زميلها مجموع مع تأثير الجمعة السوداء إلى تحطيم الدفاع النفسي لغاو رو شيويه. كان صوت خالطوات المجهولة هو القشة الأخيرة التي حطمت ظهر الحمار.
ليس بوقت طويل بعد ذلك، خرجت تشو وان وهي تحمل غاو رو شيويه. كانت المرأة مختلفة تماما عن الشخص الذي دخل. شعر غاو رو شيويه الجديدة كان في حالة من الفوضى، وكان وجهها مبيضا، وكانت مشيتها ضعيفة. الدموع كانت لا تزال تجف على وجهها.
تحولت ساقيها إلى هلام، ووجدت نفسها غير قادرة على التحرك. كان الخوف كحيوان أطلق صراحه، يمزق شعورها العقلاني. جذبت غاو رو شيويه الشبكة، محاولةً بكل جهدها أن تفك نفسها منها، لكن دون جدوى. لقد أصبح صوت الخطى قريبًا بشكل مثير للريبة.
ملاقيا نظراتها كانت امرأة في مكياج شخص ميت ورداء عروس. لقد ابتسمت في وجهها.
‘غير ممكن! الغرفة لبست بذلك الكبر، إذا كان هناك شخص ما قادم، كنت لأكون قادرةً على رؤيته بالتأكيد!’ كان قلبها فوضى عارمة، لدرجة أن الزينة البسيطة داخل الغرفة كانت ترسل قشعريرة أسفل عمودها الفقري.
“هل تشعر بتحسن؟ لماذا أغمي عليك داخل المنزل المسكون؟” العم تشو في زي المنتزه قام بتمرير زجاجة من الماء الى هي سان.
تأرجح الفانوس الأبيض خارج النافذة في الريح، مما أدى إلى إنخفاض الإضاءة في الغرفة. أخذ انعكاسها في المرآة البرونزية يصبح ضبابيا. إهتز بؤبؤا غاو رو شيويه عندما أدركت أن الانعكاس في المرآة لم يعد نفسها بل امرأة غريبة في ثوب زفاف!
“يا بني، إبقى هادءا!”
بطرق أكثر من واحدة، لقد بدا مظهر المرأة وكأنها كانت ترتدي للقتل. كان لجمالها جودة أثيرية؛ لقد كان آسِرًا بشكل مخيف، مثل النظر إلى قطعة فنية تم اكتشافها مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا قظ يخافون؟ أليسوا طلاب طب شرعي؟”
وهي تحدق في المرأة الموجودة في المرآة، لقد إرتجفت شفاه غاو رو شيويه، وظهر الخوف على وجهها للمرة الأولى.
“آه!” الصرخة المدوية حطمت هدوء المنزل المسكون، لقد كان بالإمكان سماعها حتى من خارج المبنى نفسه. وذراعيها لا تزالان متشابكتين في الشباك، إستسلمت ساقي غاو رو شيويه أخيراً، وانهارت على الأرض.
من تجربتها في التعامل مع الكثير من عمليات التشريح، لقد كانت مألوفة بالشعور الذي كلنت تعطيه لها المرأة في المرأة؛ لقد كان ذلك وجه شخص ميت!
‘المنزل المسكون يخفي جثة حقيقية!’ ما إن دخلت هذه الفكرة ذهنها، حتى إبتلعها الخوف وكأنه موجة عملاقة. لقد حاولت بذل قصارى جهدها للهروب من المرآة البرونزية، وعندما تراجعت إلى الخلف، لقد ضريت شيئا ما.
‘المنزل المسكون يخفي جثة حقيقية!’ ما إن دخلت هذه الفكرة ذهنها، حتى إبتلعها الخوف وكأنه موجة عملاقة. لقد حاولت بذل قصارى جهدها للهروب من المرآة البرونزية، وعندما تراجعت إلى الخلف، لقد ضريت شيئا ما.
وضعت تشو وان غاو رو شيويه على الدرجات و مررت لها زجاجة مياه. كانت المرأة لا تزال تتعافى من التجربة، كما إتضح من يديها التي كانت تهتز أثناء حملها الزجاجة.
في الوقت نفسه، توقف صوت الخطى، أصبح عقل غاو رو شيويه فارغا تماما في تلك اللحظة. بعد أن فقدت القدرة على التفكير، لقد نظرت خلفها بشكل غريزي.
“تبا، بدأت أشعر بالقشعريرة…”
ملاقيا نظراتها كانت امرأة في مكياج شخص ميت ورداء عروس. لقد ابتسمت في وجهها.
“تشاو وان، أخرجيها بسرعة!”
“آه!” الصرخة المدوية حطمت هدوء المنزل المسكون، لقد كان بالإمكان سماعها حتى من خارج المبنى نفسه. وذراعيها لا تزالان متشابكتين في الشباك، إستسلمت ساقي غاو رو شيويه أخيراً، وانهارت على الأرض.
تجلى الخوف المكبوت كدموع، والتي سقطت بلا تحكم. كانت عينيها مغلقة بقوة، وكان فمها مفتوحًا قليلاً. لقد بدأ نفس المرأة بالإنقطاع.
وضع تشن غي هي سان عند مدخل المنزل المسكون، وبدأ بتدليك الشاب ووضع أكياس الثلج على جبهته، محاولا إفاقته. هذا التطور فاجئ الزوار الذين لم يغادروا المنتزه بعد.
“تشاو وان، أخرجيها بسرعة!”
الفصل العاشر: مرآة مرآة.
“حسنا.” أخرجت الشبح الأنثى التي كانت تقف أمام غاو رو شيويه سماعات البلوتوث الخاصة بها التي كانت مخبأة تحت شعرها وجلست لتقول “تنتهي التجربة هنا. التقطِ أنفاسك رجاءا، سأقودكِ للخارج الآن”.
وضع تشن غي هي سان عند مدخل المنزل المسكون، وبدأ بتدليك الشاب ووضع أكياس الثلج على جبهته، محاولا إفاقته. هذا التطور فاجئ الزوار الذين لم يغادروا المنتزه بعد.
بعد عشر ثوان، تم فتح المخرج إلى سيناريو مينغ هون. تشن غي إندفع في عجلة من امره وسأل “هناك واحد فقط؟ أين هو الأخر؟”
استمرت الموسيقى المخيفة في اللعب. باستخدام الضوء الضعيف، استطاعت أن ترى بؤبؤي انعكاسها في المرآة يبدأن في الانكماش.
لقد هرع في عجلة من أمره لأنه لم يتمكن من تحديد موقع هي سان على كاميرات المراقبة.
تحولت ساقيها إلى هلام، ووجدت نفسها غير قادرة على التحرك. كان الخوف كحيوان أطلق صراحه، يمزق شعورها العقلاني. جذبت غاو رو شيويه الشبكة، محاولةً بكل جهدها أن تفك نفسها منها، لكن دون جدوى. لقد أصبح صوت الخطى قريبًا بشكل مثير للريبة.
“أغمي على الجبان عندما ركض إلى الغرفة ورأى المرآتين. كنت أخشى أنه قد يؤثر على تجربة الزائرة القادمة، لذلك جررته و أخفيته تحت السرير…”
‘فوو، أخفت نفسي بلا سبب’. ارتفع صدر غاو رو شيويه بشكل غير متساوٍ، بينما ضرب قلبها بسرعة مستحيلة. لقد مر وقت طويل منذ أخر مرة تصرفت فيها بهذه الطريقة.
“اغمي عليه؟” تشن غي أيضا لم يعرف كيف يرد. “السلامة أولا، إذا ما حدث هذا مرةً أخرى في المستقبل، أبلغِني على الفور!”
“يا بني، إبقى هادءا!”
“أجل يا رئيس.” بعد ترك تشو وان لرعاية غاو رو شيويه، ذهب تشن غي إلى الغرفة لسحب هي سان من وراء السرير. كان الشاب فاقدًا للوعي تمامًا كما لو أنه كان مصابًا بصدمة شديدة.
تحولت ساقيها إلى هلام، ووجدت نفسها غير قادرة على التحرك. كان الخوف كحيوان أطلق صراحه، يمزق شعورها العقلاني. جذبت غاو رو شيويه الشبكة، محاولةً بكل جهدها أن تفك نفسها منها، لكن دون جدوى. لقد أصبح صوت الخطى قريبًا بشكل مثير للريبة.
‘تبا، يجب أن أخذه إلى مكان ما بالهواء الطلق أولاً!’ حمل تشن غي هي سان وركض نحو مدخل المنزل المسكون. قام بإبعاد الستائر الثقيلة وركل البوابة. “إفتحوا بعض المساحة من فضلكم!”
“تشاو وان، أخرجيها بسرعة!”
وضع تشن غي هي سان عند مدخل المنزل المسكون، وبدأ بتدليك الشاب ووضع أكياس الثلج على جبهته، محاولا إفاقته. هذا التطور فاجئ الزوار الذين لم يغادروا المنتزه بعد.
“انظرو، ألا يبدو وكأنه ممسوس؟”
“بحق المسيح، ما الذي حدث هناك؟”
“انظرو، ألا يبدو وكأنه ممسوس؟”
“قام بزيارة المنزل المسكون حتى أغمي عليه، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيئاً كهذا.”
وضع تشن غي هي سان عند مدخل المنزل المسكون، وبدأ بتدليك الشاب ووضع أكياس الثلج على جبهته، محاولا إفاقته. هذا التطور فاجئ الزوار الذين لم يغادروا المنتزه بعد.
“تم إرعابه حتى أغمي عليه، أليس كذلك؟ لماذا تقول المراجعات عبر الإنترنت أن هذا المكان ليس مخيفا؟”
“قام بزيارة المنزل المسكون حتى أغمي عليه، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيئاً كهذا.”
“تبا، بدأت أشعر بالقشعريرة…”
“يا بني، إبقى هادءا!”
ليس بوقت طويل بعد ذلك، خرجت تشو وان وهي تحمل غاو رو شيويه. كانت المرأة مختلفة تماما عن الشخص الذي دخل. شعر غاو رو شيويه الجديدة كان في حالة من الفوضى، وكان وجهها مبيضا، وكانت مشيتها ضعيفة. الدموع كانت لا تزال تجف على وجهها.
“تبا، بدأت أشعر بالقشعريرة…”
“هذا شخص مختلف تمامًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق أخرى في الشمس، أصبح هي سان أخيراً أقرب لنفسه. لقد حك مؤخرة رأسه وأحمر بخجل عندما أدرك أن الحشد كله كان يحدق به.
“ما الذي واجهته هناك؟”
‘غير ممكن! الغرفة لبست بذلك الكبر، إذا كان هناك شخص ما قادم، كنت لأكون قادرةً على رؤيته بالتأكيد!’ كان قلبها فوضى عارمة، لدرجة أن الزينة البسيطة داخل الغرفة كانت ترسل قشعريرة أسفل عمودها الفقري.
“لكن لماذا قظ يخافون؟ أليسوا طلاب طب شرعي؟”
تجلى الخوف المكبوت كدموع، والتي سقطت بلا تحكم. كانت عينيها مغلقة بقوة، وكان فمها مفتوحًا قليلاً. لقد بدأ نفس المرأة بالإنقطاع.
وضعت تشو وان غاو رو شيويه على الدرجات و مررت لها زجاجة مياه. كانت المرأة لا تزال تتعافى من التجربة، كما إتضح من يديها التي كانت تهتز أثناء حملها الزجاجة.
“اغمي عليه؟” تشن غي أيضا لم يعرف كيف يرد. “السلامة أولا، إذا ما حدث هذا مرةً أخرى في المستقبل، أبلغِني على الفور!”
“لا تحتشدوا حولهم، إنهم بحاجة إلى الهواء!” شعر اشن غي أيضا بصداع قادم، ‘لقد كان من الطبيعي أن تسفك غاو رو شيويه دموع الخوف، ولكن ماذا عن هذا الشاب، لماذا أغمي عليه فجأة؟ لماذا لم يعترف أنه يخاف بسهولة ما خطب الرجال و كبريائهم الكبير؟’
تحولت ساقيها إلى هلام، ووجدت نفسها غير قادرة على التحرك. كان الخوف كحيوان أطلق صراحه، يمزق شعورها العقلاني. جذبت غاو رو شيويه الشبكة، محاولةً بكل جهدها أن تفك نفسها منها، لكن دون جدوى. لقد أصبح صوت الخطى قريبًا بشكل مثير للريبة.
تسبب الاضطراب في تجمع المزيد والمزيد من الزوار أمام المنزل المسكون. و هذا جذب انتباه مدير المنتزه، الذي اندفع على دراجته الكهربائية.
“هذا شخص مختلف تمامًا!”
“تشاو تشن! ما الذي يجري هنا؟ لماذا هناك زائر مغمي عليه على الأرض؟” سأل العم تشو و هو يقفز من دراجته ويدفع عبر الحشد.
“ليس لدي أي فكرة، لربما هي الحرارة…” حتى تشن غي لم يشعر بالإقتناع من إجابته.
“ضربة شمس في هذا النوع من الطقس؟” هرع العم تشو لالتقاط هي سان ووضعه على دراجته. “على أي حال، يجب أن نرسله إلى الغرفة الطبية أولاً!”
“ما الذي واجهته هناك؟”
بعد عدة دقائق، ربما بسبب التدليك أو الضجيج من الحشود، بدأ هي سان في الإستيقاظ. إرتجفت رموشه وجلس من الدراجة. كانت عيناه حمراوان، وفمه بقي يتمتم، “مرآة، مرآة…”
“يا بني، إبقى هادءا!”
“يا بني، إبقى هادءا!”
وضعت تشو وان غاو رو شيويه على الدرجات و مررت لها زجاجة مياه. كانت المرأة لا تزال تتعافى من التجربة، كما إتضح من يديها التي كانت تهتز أثناء حملها الزجاجة.
“انظرو، ألا يبدو وكأنه ممسوس؟”
وضعت تشو وان غاو رو شيويه على الدرجات و مررت لها زجاجة مياه. كانت المرأة لا تزال تتعافى من التجربة، كما إتضح من يديها التي كانت تهتز أثناء حملها الزجاجة.
بعد بضع دقائق أخرى في الشمس، أصبح هي سان أخيراً أقرب لنفسه. لقد حك مؤخرة رأسه وأحمر بخجل عندما أدرك أن الحشد كله كان يحدق به.
بعد عشر ثوان، تم فتح المخرج إلى سيناريو مينغ هون. تشن غي إندفع في عجلة من امره وسأل “هناك واحد فقط؟ أين هو الأخر؟”
“هل تشعر بتحسن؟ لماذا أغمي عليك داخل المنزل المسكون؟” العم تشو في زي المنتزه قام بتمرير زجاجة من الماء الى هي سان.
“ضربة شمس في هذا النوع من الطقس؟” هرع العم تشو لالتقاط هي سان ووضعه على دراجته. “على أي حال، يجب أن نرسله إلى الغرفة الطبية أولاً!”
“أنا في الواقع لا أستطيع أن أتذكر على وجه اليقين ما الذي قد حدث. كنت خائفا جدا وركضت إلى الباب الأول الذي رأيته. كان هناك مرآة برونزية على الحائط، أنا أتذكر مناداة شخص ما لاسمي، لكني لا أتذكر ما حدث بعد ذلك،” قال هي سان مع وجه مليء بالارتباك. “لربما هو شيء قام به المنزل المسكون؟”
“هناك سيناريو يتعلق بمرآة داخل المنزل المسكون؟” تحول العم تشو نحو تشن غي، الذي لم يكن يبدو جيدا.
“انظرو، ألا يبدو وكأنه ممسوس؟”
“”مدقق.””
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
