You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My house of horrors 1144

وجهة نظر 'الضحايا' (2في1)

وجهة نظر 'الضحايا' (2في1)

1144: وجهة نظر ‘الضحايا’ (2في1)

في الساعة 11 مساءً، داخل مرقد للذكور في مدرسة شين هاي الثانوية الأولى، انطفأت الأنوار. كان الطلاب الثلاثة في الغرفة 408 قد أغلقوا الأبواب والنوافذ بالفعل وزحفوا إلى أسرتهم قبل أن تنقطع الأنوار.

في الساعة 11 مساءً، داخل مرقد للذكور في مدرسة شين هاي الثانوية الأولى، انطفأت الأنوار. كان الطلاب الثلاثة في الغرفة 408 قد أغلقوا الأبواب والنوافذ بالفعل وزحفوا إلى أسرتهم قبل أن تنقطع الأنوار.

“لا تقلق، اللعنة ستؤذي فقط آخر وغد سيئ الحظ، كلانا سنكون بخير.”

“أيها العجوز كاو، هل أنت متأكد أنك رأيت خمسة أشخاص في الغرفة ليلة أمس؟” كان هناك طالب جيد البنية يجلس على السرير رقم 2 بالقرب من النافذة. كان يرتدي قميص كرة سلة وكان ملصق لاعب كرة سلة مشهور ملصق على الحائط بجانب سريره.

سخر بشكل مخيف وفتح حسابًا فرعيًا جديدًا واستمر في العبث في قسم مراجعة الأفلام. لقد استخدم أسوأ لغة للعن كل أولئك الناس. “كم آمل أن تتحول لعنتي إلى حقيقة وأن تدمر الأشياء التي تقدرها هذه المجموعة من القمامة.”

“لماذا اكذب عليك؟” كان الطالب في السرير رقم 1 عاري الصدر. كان هناك ضوءان ليليان بجانب سريره وكان يرتدي قلادة مع حجر من اليشم حول رقبته. “في البداية اعتقدت أيضًا أن الرسالة الملعونة لم تكن سوى مزحة، لذا لم أفكر فيها كثيرًا. من كان ليظن أنه سيظهر شخص إضافي حقيقي في الغرفة ليلة أمس”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لم يكن شيء كهذا. الرسالة قد أعطيت لي من قبل حبيبتي. لقد رأيت كم كانت خائفة، لذا فقد أخذتها منها طواعية، من الذي كان سيعلم أن محتوى الرسالة سيكون صحيحًا”. ألقت أضواء السرير هالة على وجه كاو فاي. بمجرد أن تذكر هذا الحادث، لم يستطع منع العرق البارد من التكون على وجهه.

أشار كاو فاي الذي كان في السرير رقم 1 إلى النافذة المجاورة للسرير رقم 2. “في ذلك الوقت، كان وجه الشخص ملصوقا في تلك النافذة. رأيته شخصيا يفتح باب الشرفة ويدخل الباب، طوال العملية برمتها كان يركز عليّ”.

“لماذا لم يرد على رسائلي بعد؟” انزلقت أصابع تشانغ لو على شاشة الهاتف وكتبت ما يلي- “لا تقلق، اللعنة ستؤذي فقط آخر وغد سيئ الحظ، كلانا سنكون بخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن ألا يعني ذلك أنه كان يقف بجانب سريري تماما؟ بحق الجحيم! لماذا لم تحذرني في ذلك الوقت؟ بعض التحذير كان ليكون مفيدًا!”

الضوء المنبعث من ضوء الشارع قد تدفق إلى الغرفة. من خلال الإضاءة الخافتة، أدرك لان تشاوتشن أن بعض الشخصيات الغامضة كانت تومض داخل غرفته.

“أردت حقًا أن أقول شيئًا لكنني أدركت أنني لم أستطيع إصدار أي صوت من حلقي. هل تعرف الشعور بوجود شبح يضغط عليك، يمسكك، لقد شعرت بذلك تمامًا ليلة البارحة!” ظل كاو فاي يشير بكلتا يديه.

“ماذا لو أصر على العودة إلى هنا؟” أعاد تيان يوان وضع نظارته.

“هل يمكنك أن تصف بمزيد من التفاصيل كيف يبدو هذا الشخص؟” قام الطالب في السرير رقم 3 بخلع نظارته وفرك عينيه. كان نحيفًا وطويلًا جدًا. كان على الكتاب المدرسي بجوار سريره اسمه- تيان يوان.

“لقد وصلت إلى ركن الطابق الثالث بالفعل!”

“لا يمكنني أيضًا أن تذكره بعد الآن، لقد شعرت أنه قد كان هناك شخص ما هناك، كان يراقبني وهو يقترب مني ببطء.” قال كاو فاي وهو يمد يده لتشغيل أضواء الليل. “الليلة سوف أنام والأنوار مضاءة، لن تمانعوا يا إخوة، أليس كذلك؟”

أعطت الرسائل على الهاتف شعورًا غريبًا ومخيفًا للغاية. أمسكت تشانغ لو هاتفها بإحكام. كان لديها شعور مفاجئ بأنه لم يكن كاو فاي من كان يراسلها.

“انظر كم أنت جبان. إذا سألتني، فهذا لأنك قمت بالكثير من الأشياء السيئة بشكل طبيعي وكان ضميرك ينتقم منك.” حمل تيان يوان الكتاب المدرسي بجانبه واستأنف دراسته. لقد كان طالبًا مجتهدًا جدًا ولكن هذا لم يغير حقيقة أنه كان أيضًا متنمرًا. “بالحديث عن ذلك من أعطاك الرسالة الملعونة في المقام الأول؟ لمن أساءت مؤخرًا لحد رغبتهم في فعل شيء كهذا لك؟”

•Azami• مجموعة كاملة من الحثالة والمقرفين.. يستحقون بالتأكيد ما يحصل لهم •••

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، لم يكن شيء كهذا. الرسالة قد أعطيت لي من قبل حبيبتي. لقد رأيت كم كانت خائفة، لذا فقد أخذتها منها طواعية، من الذي كان سيعلم أن محتوى الرسالة سيكون صحيحًا”. ألقت أضواء السرير هالة على وجه كاو فاي. بمجرد أن تذكر هذا الحادث، لم يستطع منع العرق البارد من التكون على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأمل ذلك.” بعد أن رد كاو فاي على تلك الرسالة، ابتعدت نظراته عن شاشة الهاتف ونظر إلى النافذة. بمجرد تحرك عينيه هناك، تجمدت عيناه على الفور لأنه كان هناك وجه ينظر إليه من خارج الشرفة!

“أنت دائمًا أول من يتصرف كبطل، ولكن الآن بعد أن عانيت من العواقب، قمت بسحب جميع رفاقك معك، لا أعرف حقًا ما سأقوله بخلاف شكرًا لك.” قال الطالب في قميص كرة السلة ساخرًا. “تنهد، متى سأحصل على حبيبة. ألا تهتم الفتيات في الوقت الحاضر بالرياضات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تشانغ لو أن هذا السؤال قد كان غريب للغاية لكنها ما زالت قد أجابت، “أنا في غرفة المرقد! في أي مكان آخر سأكون؟ ما الخطب؟”

“الأخ تشوانغ، هناك حيث أنت مخطئ. لقد أوقفت المأساة قبل أن تصل إلى بقيتنا لأنني قدمت بالفعل الرسالة إلى هو يوان. إنه ليس في المرقد في الوقت الحالي لذا يجب أن يكون الشبح قد تبعه بالفعل إلى المنزل”. قال كاو فاي وهو يتنهد. “غدًا عندما يعود إلى الفصل، سنحاول الحصول على بعض المعلومات منه ومن ثم سنخيفه أكثر ونحاول إجباره على الابتعاد عن المرقد خلال الأيام القليلة المقبلة حتى يستمر الشبح في إتباعه إلى مكانه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تشانغ لو أن هذا السؤال قد كان غريب للغاية لكنها ما زالت قد أجابت، “أنا في غرفة المرقد! في أي مكان آخر سأكون؟ ما الخطب؟”

“ماذا لو أصر على العودة إلى هنا؟” أعاد تيان يوان وضع نظارته.

“أي ظرف؟”

“ذلك الضعيف لا يجرؤ على المقاومة، حتى لو قاوم، فما الذي سيمكنه أن يفعل بنا؟” كان من الواضح أن كاو فاي قد نظر بازدراء إلى هو يوان، “الشيء الوحيد الجيد له هو أن لديه أخت كبيرة حلوة.”

بعد لحظات، تلقى هاتف تشانغ لو رسالة جديدة. “أنظري خلفك.” لقد قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعرفون كم الساعة الآن! لماذا لم تناموا بعد! أطفؤا الأضواء!” طرق باب الغرفة وصرخ مدير المرقد من خارج الباب.

~~~~~~

سرعان ما تحرك الأشخاص داخل الغرفة للإلتزام. بعد أن غادر مدير النزل، استخدم كاو فاي البطانية لتغطية الأضواء الليلية وهمس في الغرفة. “لن أنام الليلة. سأبقي هاتفي مفتوحًا وألتقط صورة للشبح لتروها”.

“بحق الجحيم!” قام كاو مينغ بإدارة رأسه لكنه لم يرى شخصًا آخر في الحمام معه. “هل تناولت الكثير من المشروب الليلة؟”

“إذا أتمنى لك كل التوفيق، إذا تمكنت من الحصول على الصورة، تذكر أن توقظنا.” أصبحت غرفة النوم هادئة للغاية ولم يعد أحد يتحدث. قام كاو فاي بدفن رأسه داخل المرتبة وبدأ الدردشة مع حبيبته على هاتفه. كان للأزواج الشباب في بداية علاقتهم الرومانسية العديد من الموضوعات للتحدث عنها، ودون أن يدركوا ذلك، كانوا يتحدثون حتى منتصف الليل بالفعل. ناظرا إلى كم بقي من البطارية، استعد كاو فاي لتمني ليلة سعيدة لحبيبته. لم يكن للنزل الذي كانوا فيه مكان لهم لشحن هواتفهم، وإذا أرادوا القيام بذلك، فسيتعين عليهم الانتظار لليوم الثاني عندما يذهبون إلى الفصل.

أعطت الرسائل على الهاتف شعورًا غريبًا ومخيفًا للغاية. أمسكت تشانغ لو هاتفها بإحكام. كان لديها شعور مفاجئ بأنه لم يكن كاو فاي من كان يراسلها.

تحركت أصابعه على الشاشة. قبل أن يتمكن كاو فاي من إرسال كلمة “تصبحين على خير”، سمع فجأة صوتًا غريبًا في أذنيه. بدا الأمر وكأن باب الغرفة تحرك. على الفور سحب الغطاء ووجه نظره نحو الباب. كان الباب مغلق ولم يكن شيء في غير محله. لقد نظر حوله، كان داخل غرفة النزل هادئًا للغاية في الواقع لدرجة أنه إستطاع سماع أنفاس زملائه الآخرين في الغرفة وصوت ضربات قلبه.

حدق لان تشاوتشن في إسم المشرف على الشاشة ونظر في جميع حساباته الفرعية بينما حذفت تعليقاته. لقد أخرج ظرفًا من درجه. “لم يتبق سوى مغلف واحد أخير، أتساءل عما إذا كان سيعمل على إسم إنترنت.”

“الأخ تشوانغ؟ الأخ يوان؟ هل أنتم نائمون يا رفاق؟” لم يكن هناك رد. تسلل كاو فاي تحت المرتبة مرة أخرى، هذه المرة سمح فقط لعينيه بإلقاء نظرة خاطفة من تحتها. استمر الهاتف في الاهتزاز، لقد كانت حبيبته ترسل له رسائل جديدة. كان كاو فاي يشعر بالخوف بشكل غريب، والشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التحدث إليه الآن هو حبيبته.

سخر بشكل مخيف وفتح حسابًا فرعيًا جديدًا واستمر في العبث في قسم مراجعة الأفلام. لقد استخدم أسوأ لغة للعن كل أولئك الناس. “كم آمل أن تتحول لعنتي إلى حقيقة وأن تدمر الأشياء التي تقدرها هذه المجموعة من القمامة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”كاو فاي؟ لماذا توقفت فجأة عن الكلام؟ هل نمت؟ تعال ودردش معي أكثر، أنا خائفة قليلا”.

“تشاو لو، غرفة نومنا أصبحت فجأة هادئة جدًا، إنها هادئة جدًا لدرجة أن حتى أزيز البعوض قد اختفى، هذا غريب جدًا!”

“تشاو لو، غرفة نومنا أصبحت فجأة هادئة جدًا، إنها هادئة جدًا لدرجة أن حتى أزيز البعوض قد اختفى، هذا غريب جدًا!”

“لماذا تريدني ميتا؟”

“لا تخيفني هكذا رجاءا! هل مررت الرسالة الملعونة بالفعل؟”

سخر بشكل مخيف وفتح حسابًا فرعيًا جديدًا واستمر في العبث في قسم مراجعة الأفلام. لقد استخدم أسوأ لغة للعن كل أولئك الناس. “كم آمل أن تتحول لعنتي إلى حقيقة وأن تدمر الأشياء التي تقدرها هذه المجموعة من القمامة.”

“نعم، لقد أعطيتها بالفعل لأحد زملائي في السكن، إنه لا يقيم معنا الليلة.” عندما كتب كاو فاي تلك الحروف، سمع ضوضاء غريبة أخرى في أذنيه. لقد بدا كصوت الماء يقطر ويسقط على الأرض لأن الصنبور لم يكن مغلقًا بإحكام

“عندما كان كاو فاي يتحدث معي في وقت سابق، كان هناك وقت طويل لم يرد فيه على رسالتي، وادعى أنه واجه شبحًا.” كلما فكرت تشانغ لو في الأمر أكثر، كلما زاد خوفها. خططت لإيقاظ جميع رفاقها في السكن ولكن لم يعطها أحد أي رد. بعد حوالي الـ10 ثوانٍ، لم تعد هناك رسائل جديدة على هاتفها. نظرت تشانغ لو إلى شاشة هاتفها وانزلقت بصمت إلى الباب. لقد استدعت كل الشجاعة التي كانت لديها وفتحت الباب ببطء. في الممر المظلم، ما عدا نسيم الليل، لم يكن هناك شيء آخر.

“إذًا يجب أن يكون كل شيئ على ما يرام. لا تخيف نفسك، فقد تم نقل اللعنة بالفعل إلى شخص آخر”.

“إذا أتمنى لك كل التوفيق، إذا تمكنت من الحصول على الصورة، تذكر أن توقظنا.” أصبحت غرفة النوم هادئة للغاية ولم يعد أحد يتحدث. قام كاو فاي بدفن رأسه داخل المرتبة وبدأ الدردشة مع حبيبته على هاتفه. كان للأزواج الشباب في بداية علاقتهم الرومانسية العديد من الموضوعات للتحدث عنها، ودون أن يدركوا ذلك، كانوا يتحدثون حتى منتصف الليل بالفعل. ناظرا إلى كم بقي من البطارية، استعد كاو فاي لتمني ليلة سعيدة لحبيبته. لم يكن للنزل الذي كانوا فيه مكان لهم لشحن هواتفهم، وإذا أرادوا القيام بذلك، فسيتعين عليهم الانتظار لليوم الثاني عندما يذهبون إلى الفصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنأمل ذلك.” بعد أن رد كاو فاي على تلك الرسالة، ابتعدت نظراته عن شاشة الهاتف ونظر إلى النافذة. بمجرد تحرك عينيه هناك، تجمدت عيناه على الفور لأنه كان هناك وجه ينظر إليه من خارج الشرفة!

حدق لان تشاوتشن في إسم المشرف على الشاشة ونظر في جميع حساباته الفرعية بينما حذفت تعليقاته. لقد أخرج ظرفًا من درجه. “لم يتبق سوى مغلف واحد أخير، أتساءل عما إذا كان سيعمل على إسم إنترنت.”

رمشت عيناه، وفي تلك اللحظة القصيرة، كان الوجه قد تحرك بالفعل لإلصاق نفسه على النافذة الزجاجية. انزلق الدم من النافذة الزجاجية. بدأ المقبض الذي أدى إلى الشرفة يلف من تلقاء نفسه. أمسك كاو فاي بهاتفه وكأنه شريان حياته، لم يتوقف قلبه عن التسارع. كانت أطرافه باردة كالثلج ولقد بدا وكأن الأكسجين من حوله قد خفت.

“لا تخيفني هكذا رجاءا! هل مررت الرسالة الملعونة بالفعل؟”

تم فتح باب الشرفة الذي كان مغلقًا من الداخل ببطء. انخفضت درجة الحرارة داخل الغرفة بشكل كبير. بعد صوت التقطير، ظهر رجل يرتدي قميصًا أحمر داخل غرفة المرقد. كلما اقترب أكثر، كلما أصبح تعبير كاو فاي أكثر تشويشًا لكنه اكتشف أن جسده لم يستطع التفاعل على الإطلاق. انزلق الدم على الأرض واندفعت رائحة الدم اللاذعة إلى أنفه!

~~~~~~

الشعر الذي كان ملوثًا من الماء علق على وجه الرجل، فقط عينان بدون بؤبؤ حدقت في كاو فاي من خلال الفجوة بين الشعر.

“إذًا يجب أن يكون كل شيئ على ما يرام. لا تخيف نفسك، فقد تم نقل اللعنة بالفعل إلى شخص آخر”.

‘لماذا ؟ لقد أرسلت بالفعل الرسالة الملعونة! لماذا ما زلت تظهر!’ كان الأمر كما لو أن زوجًا من الأيدي قد أمسكت قلب كاو فاي، واتسعت عيناه إلى أقصى حد.

“لكن أبواب المهجع يجب أن تكون مغلقة بالفعل. كيف ستدخل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا تتنمرون علي دائمًا؟” بعد صوت الماء المتقطر، خرج صوت أجش من خلف ستارة الشعر الأسود. كلما رمش كاو فاي، كلما إنتقل الشخص إنشا أقرب منه. “لماذا أعطيتني تلك الرسالة؟”

“بحق الجحيم!” قام كاو مينغ بإدارة رأسه لكنه لم يرى شخصًا آخر في الحمام معه. “هل تناولت الكثير من المشروب الليلة؟”

كان الجسد المنقوع يقف بجانب سريره. حدقت العيون التي كانت بيضاء تمامًا في كاو فاي

“ماذا تفعل؟ لماذا توقفت عن الرد على رسائلي؟”

“لماذا تقول أشياء سيئة عن أختي الكبرى؟ لماذا لا تدعني أعيش حياة سلمية؟ لماذا؟ لماذا! ماذا فعلت لك! لماذا؟ لماذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم أنها كانت مزحة.” عضت تشانغ لو على شفتيها، كانت خائفة حتى ابيض وجهها. لكن الآن تحول ذلك مباشرةً إلى غضب. أطلقت رسالة صوتية إلى كاو فاي. “انت مريض نذل! هل تعتقد أنه من الممتع تخويفي هكذا؟ أين أنت بالضبط الآن؟”

كانت نبرته تزداد جنونًا. انحنى الشبح الأحمر الذي كان مبللًا بالقرب من وجه كاو فاي. بقي الشعر الأسود الرطب على وجه كاو فاي. حدق وجه الرجل الميت الشاحب بعمق في عيني كاو فاي. “لماذا تريدني ميتا؟”

“هل أنت قادم الآن حقا؟”

“أنت… هو، هو يوان…” كان جسده يتكئ بشدة على اللوح الأمامي، وكان جسد كاو فاي متجمدًا كالجليد. تدحرج بؤبؤاه إلى الأعلى، كان هذا المشهد بعيدًا عن عتبة الرعب التي يمكنه تحملها. لقد إستلقى جسده بلا قوة على سريره ورائحة الأمونيا ملأت الجو فيما بعد.

كان الجسد المنقوع يقف بجانب سريره. حدقت العيون التي كانت بيضاء تمامًا في كاو فاي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عندما تتنمر على من هم أضعف منك، فأنت مثل شبح مروع ولكن عندما تصادف شبحًا حقيقيًا، فإنك تؤدي أداءً أسوأ من أولئك الذين تتنمر عليهم.” التقط الشبح الأحمر المبلل هاتف كاو فاي ونظر إلى الرسائل الموجودة عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تشانغ لو أن هذا السؤال قد كان غريب للغاية لكنها ما زالت قد أجابت، “أنا في غرفة المرقد! في أي مكان آخر سأكون؟ ما الخطب؟”

“ماذا تفعل؟ لماذا توقفت عن الرد على رسائلي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

“هل ما زلت قلقًا بشأن الرسالة الملعونة؟ ما دمت قد نقلت الرسالة إلى شخص آخر، فلن تؤذيك اللعنة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك الكثير من الأثرياء في هذا العالم، لماذا أنا الوحيد سيئ الحظ لهذه الدرجة؟” كانت رائحة البيرة تفوح من الرجل. لقد انهار على المرحاض ونظر في سجل الرسائل على هاتفه، “يمكنك الحصول على القليل فقط من تهديد طلاب المدارس الثانوية على أي حال وما زلت بحاجة إلى مشاركة الأرباح مع كاو مينغ! اللعنة! كل ما يفعله هو إعطائي أوامر وإظهار الوجوه الصارمة، هل يعتقد حقًا أنه رئيس مافيا؟ فقط انتظر حتى أتسلق أعلى منه، وأقسم أنني سأجعله يعمل حتى وفاته…”

“لا تقلق، اللعنة ستؤذي فقط آخر وغد سيئ الحظ، كلانا سنكون بخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم أنها كانت مزحة.” عضت تشانغ لو على شفتيها، كانت خائفة حتى ابيض وجهها. لكن الآن تحول ذلك مباشرةً إلى غضب. أطلقت رسالة صوتية إلى كاو فاي. “انت مريض نذل! هل تعتقد أنه من الممتع تخويفي هكذا؟ أين أنت بالضبط الآن؟”

بقراءة هذه الرسائل، كشفت الأشباح الحمراء ابتسامات شريرة.

بينما كان في حيرة من أمره، سمع صوتًا خافتًا يأتي من إحدى المقصورات. لقد بدا وكأنه صوت امرأة. مقتربا ببطء من المقصورة. عندما كان كاو مينغ على وشك مد يده إلى المقصورة، انفتح الباب وامتدت ساق رفيعة كانت بيضاء لدرجة أنه لم يكن بها لون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت ثانية تلو ثانية. عندما كانت الساعة الرابعة والرابعة والأربعين صباحًا على الساعة، حشى لان تشاوتشن الرسالة المكتوبة في الظرف، ولكن قبل أن يتمكن من ختمه، انطفأت الأنوار في الغرفة فجأة.

كانت بالفعل الساعة الواحدة صباحًا. كان جميع رفاقها في الغرفة نائمين، لكن تشانغ لو ظلت مبقيةً أضواء الليل بجانب سريرها مشتعلة. لقد جمعت ساقيها على الطاولة، بينما كانت تضع شيئًا على أظافرها، نظرت إلى شاشة الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

“لماذا لم يرد على رسائلي بعد؟” انزلقت أصابع تشانغ لو على شاشة الهاتف وكتبت ما يلي- “لا تقلق، اللعنة ستؤذي فقط آخر وغد سيئ الحظ، كلانا سنكون بخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفون كم الساعة الآن! لماذا لم تناموا بعد! أطفؤا الأضواء!” طرق باب الغرفة وصرخ مدير المرقد من خارج الباب.

أضاءت الشاشة في الظلام أخيرًا. رد كاو فاي أخيرًا على رسالتها.

“لماذا تقول أشياء سيئة عن أختي الكبرى؟ لماذا لا تدعني أعيش حياة سلمية؟ لماذا؟ لماذا! ماذا فعلت لك! لماذا؟ لماذا!”

“اين انت الان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت تشانغ لو أن هذا السؤال قد كان غريب للغاية لكنها ما زالت قد أجابت، “أنا في غرفة المرقد! في أي مكان آخر سأكون؟ ما الخطب؟”

تحركت أصابعه على الشاشة. قبل أن يتمكن كاو فاي من إرسال كلمة “تصبحين على خير”، سمع فجأة صوتًا غريبًا في أذنيه. بدا الأمر وكأن باب الغرفة تحرك. على الفور سحب الغطاء ووجه نظره نحو الباب. كان الباب مغلق ولم يكن شيء في غير محله. لقد نظر حوله، كان داخل غرفة النزل هادئًا للغاية في الواقع لدرجة أنه إستطاع سماع أنفاس زملائه الآخرين في الغرفة وصوت ضربات قلبه.

“أنا قادم لأجدك الآن!”

•Azami• مجموعة كاملة من الحثالة والمقرفين.. يستحقون بالتأكيد ما يحصل لهم •••

“حاليا؟” نظرت تشانغ لو إلى الوقت على هاتفها وكتبت بضع كلمات بسرعة. “توقف عن المزاح، إنها بالفعل الساعة الواحدة صباحًا.”

“لكن أبواب المهجع يجب أن تكون مغلقة بالفعل. كيف ستدخل؟”

“لقد خرجت بالفعل من مرقد الذكور!”

“هل أنت قادم الآن حقا؟”

“هل أنت قادم الآن حقا؟”

“إذا أتمنى لك كل التوفيق، إذا تمكنت من الحصول على الصورة، تذكر أن توقظنا.” أصبحت غرفة النوم هادئة للغاية ولم يعد أحد يتحدث. قام كاو فاي بدفن رأسه داخل المرتبة وبدأ الدردشة مع حبيبته على هاتفه. كان للأزواج الشباب في بداية علاقتهم الرومانسية العديد من الموضوعات للتحدث عنها، ودون أن يدركوا ذلك، كانوا يتحدثون حتى منتصف الليل بالفعل. ناظرا إلى كم بقي من البطارية، استعد كاو فاي لتمني ليلة سعيدة لحبيبته. لم يكن للنزل الذي كانوا فيه مكان لهم لشحن هواتفهم، وإذا أرادوا القيام بذلك، فسيتعين عليهم الانتظار لليوم الثاني عندما يذهبون إلى الفصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد وصلت بالفعل إلى أسفل مبنى مرقدكم!”

الشعر الذي كان ملوثًا من الماء علق على وجه الرجل، فقط عينان بدون بؤبؤ حدقت في كاو فاي من خلال الفجوة بين الشعر.

“لكن أبواب المهجع يجب أن تكون مغلقة بالفعل. كيف ستدخل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد وصلت إلى الطابق الأول بالفعل!”

الشعر الذي كان ملوثًا من الماء علق على وجه الرجل، فقط عينان بدون بؤبؤ حدقت في كاو فاي من خلال الفجوة بين الشعر.

“الطابق الأول؟” نظرت تشانغ لو إلى الرسائل التي استمرت في الوصول. زاد تواتر الرسائل فجأة. لقد جعلت تشانغ لو تشعر بعدم الأمان وعدم الارتياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

“كاو فاي، أنا أحذرك، لا تلعب مثل هذه المزحة الطفولية معي.”

“هل يمكنك أن تصف بمزيد من التفاصيل كيف يبدو هذا الشخص؟” قام الطالب في السرير رقم 3 بخلع نظارته وفرك عينيه. كان نحيفًا وطويلًا جدًا. كان على الكتاب المدرسي بجوار سريره اسمه- تيان يوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد وصلت إلى الطابق الثاني بالفعل!”

بعد لحظات، تلقى هاتف تشانغ لو رسالة جديدة. “أنظري خلفك.” لقد قال.

“لقد وصلت إلى ركن الطابق الثالث بالفعل!”

أغلق وي ليجي هاتفه ولعن تحت أنفاسه قبل أن يدخل حمام شقته الخاصة.

“لقد وصلت إلى باب غرفتك بالفعل!”

بينما كان في حيرة من أمره، سمع صوتًا خافتًا يأتي من إحدى المقصورات. لقد بدا وكأنه صوت امرأة. مقتربا ببطء من المقصورة. عندما كان كاو مينغ على وشك مد يده إلى المقصورة، انفتح الباب وامتدت ساق رفيعة كانت بيضاء لدرجة أنه لم يكن بها لون.

أعطت الرسائل على الهاتف شعورًا غريبًا ومخيفًا للغاية. أمسكت تشانغ لو هاتفها بإحكام. كان لديها شعور مفاجئ بأنه لم يكن كاو فاي من كان يراسلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لم يكن شيء كهذا. الرسالة قد أعطيت لي من قبل حبيبتي. لقد رأيت كم كانت خائفة، لذا فقد أخذتها منها طواعية، من الذي كان سيعلم أن محتوى الرسالة سيكون صحيحًا”. ألقت أضواء السرير هالة على وجه كاو فاي. بمجرد أن تذكر هذا الحادث، لم يستطع منع العرق البارد من التكون على وجهه.

“عندما كان كاو فاي يتحدث معي في وقت سابق، كان هناك وقت طويل لم يرد فيه على رسالتي، وادعى أنه واجه شبحًا.” كلما فكرت تشانغ لو في الأمر أكثر، كلما زاد خوفها. خططت لإيقاظ جميع رفاقها في السكن ولكن لم يعطها أحد أي رد. بعد حوالي الـ10 ثوانٍ، لم تعد هناك رسائل جديدة على هاتفها. نظرت تشانغ لو إلى شاشة هاتفها وانزلقت بصمت إلى الباب. لقد استدعت كل الشجاعة التي كانت لديها وفتحت الباب ببطء. في الممر المظلم، ما عدا نسيم الليل، لم يكن هناك شيء آخر.

توقف جسد كاو مينغ عن الحركة. في تلك اللحظة، شعر كاو مينغ أنه حتى قلبه قد توقف عن النبض. لقد فرغ عقله وهو ينهار على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أعلم أنها كانت مزحة.” عضت تشانغ لو على شفتيها، كانت خائفة حتى ابيض وجهها. لكن الآن تحول ذلك مباشرةً إلى غضب. أطلقت رسالة صوتية إلى كاو فاي. “انت مريض نذل! هل تعتقد أنه من الممتع تخويفي هكذا؟ أين أنت بالضبط الآن؟”

بينما كان في حيرة من أمره، سمع صوتًا خافتًا يأتي من إحدى المقصورات. لقد بدا وكأنه صوت امرأة. مقتربا ببطء من المقصورة. عندما كان كاو مينغ على وشك مد يده إلى المقصورة، انفتح الباب وامتدت ساق رفيعة كانت بيضاء لدرجة أنه لم يكن بها لون.

بعد لحظات، تلقى هاتف تشانغ لو رسالة جديدة. “أنظري خلفك.” لقد قال.

“الأخ تشوانغ؟ الأخ يوان؟ هل أنتم نائمون يا رفاق؟” لم يكن هناك رد. تسلل كاو فاي تحت المرتبة مرة أخرى، هذه المرة سمح فقط لعينيه بإلقاء نظرة خاطفة من تحتها. استمر الهاتف في الاهتزاز، لقد كانت حبيبته ترسل له رسائل جديدة. كان كاو فاي يشعر بالخوف بشكل غريب، والشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التحدث إليه الآن هو حبيبته.

استدارت تشانغ لو ببطء وظهر وجه رجل ميت فجأةً من خلفها، “لماذا تريدينني ميت؟”

في هذه المرحلة من شكواه، شعر وي ليجي فجأة بضغط على مؤخرة رقبته. لقد رفع رأسه لينظر إلى الأعلى في حالة ضبابية وأدرك أنه قد كان هناك رجل يرتدي قميص أحمر مبلل يقف أعلى رأسه. تسرب الدم من القميص. رمش وي ليجي عدة مرات وتبدد الكحول من مجرى الدم على الفور.

“نعم، لقد أعطيتها بالفعل لأحد زملائي في السكن، إنه لا يقيم معنا الليلة.” عندما كتب كاو فاي تلك الحروف، سمع ضوضاء غريبة أخرى في أذنيه. لقد بدا كصوت الماء يقطر ويسقط على الأرض لأن الصنبور لم يكن مغلقًا بإحكام

أغلق وي ليجي هاتفه ولعن تحت أنفاسه قبل أن يدخل حمام شقته الخاصة.

“هل أنت قادم الآن حقا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك الكثير من الأثرياء في هذا العالم، لماذا أنا الوحيد سيئ الحظ لهذه الدرجة؟” كانت رائحة البيرة تفوح من الرجل. لقد انهار على المرحاض ونظر في سجل الرسائل على هاتفه، “يمكنك الحصول على القليل فقط من تهديد طلاب المدارس الثانوية على أي حال وما زلت بحاجة إلى مشاركة الأرباح مع كاو مينغ! اللعنة! كل ما يفعله هو إعطائي أوامر وإظهار الوجوه الصارمة، هل يعتقد حقًا أنه رئيس مافيا؟ فقط انتظر حتى أتسلق أعلى منه، وأقسم أنني سأجعله يعمل حتى وفاته…”

توقف جسد كاو مينغ عن الحركة. في تلك اللحظة، شعر كاو مينغ أنه حتى قلبه قد توقف عن النبض. لقد فرغ عقله وهو ينهار على الأرض.

في هذه المرحلة من شكواه، شعر وي ليجي فجأة بضغط على مؤخرة رقبته. لقد رفع رأسه لينظر إلى الأعلى في حالة ضبابية وأدرك أنه قد كان هناك رجل يرتدي قميص أحمر مبلل يقف أعلى رأسه. تسرب الدم من القميص. رمش وي ليجي عدة مرات وتبدد الكحول من مجرى الدم على الفور.

أشار كاو فاي الذي كان في السرير رقم 1 إلى النافذة المجاورة للسرير رقم 2. “في ذلك الوقت، كان وجه الشخص ملصوقا في تلك النافذة. رأيته شخصيا يفتح باب الشرفة ويدخل الباب، طوال العملية برمتها كان يركز عليّ”.

“من أعطاك المغلفات الملعونة؟”

“لقد وصلت إلى الطابق الأول بالفعل!”

“كاو، كاو، كاو مينغ!” لم يأخذ الرجل الوقت حتى لإرتداء سرواله. قفز من المرحاض واصطدم بباب الحمام. ركض إلى غرفة المعيشة لكنه تعثر بسبب سرواله الذي كان متشابكًا عند كاحليه. دوى صدى تقطر الدم في اذنيه. لقد بذل قصارى جهده للزحف نحو الباب حتى اصطدم رأسه بشيء. رافعا رأسه لينظر، كان سمين بجسم كبير بشكل مستحيل يمد يديه ليمسك رأسه.

1144: وجهة نظر ‘الضحايا’ (2في1)

“مساعدة! مساعدة… هممم! “

“إذا أتمنى لك كل التوفيق، إذا تمكنت من الحصول على الصورة، تذكر أن توقظنا.” أصبحت غرفة النوم هادئة للغاية ولم يعد أحد يتحدث. قام كاو فاي بدفن رأسه داخل المرتبة وبدأ الدردشة مع حبيبته على هاتفه. كان للأزواج الشباب في بداية علاقتهم الرومانسية العديد من الموضوعات للتحدث عنها، ودون أن يدركوا ذلك، كانوا يتحدثون حتى منتصف الليل بالفعل. ناظرا إلى كم بقي من البطارية، استعد كاو فاي لتمني ليلة سعيدة لحبيبته. لم يكن للنزل الذي كانوا فيه مكان لهم لشحن هواتفهم، وإذا أرادوا القيام بذلك، فسيتعين عليهم الانتظار لليوم الثاني عندما يذهبون إلى الفصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ألا يعني ذلك أنه كان يقف بجانب سريري تماما؟ بحق الجحيم! لماذا لم تحذرني في ذلك الوقت؟ بعض التحذير كان ليكون مفيدًا!”

تلقى كاو مينغ الذي كان مشغولاً بالإحتفال في الملهى الليلي مكالمة فجأة من وي ليجي. بسبب الموسيقى الصاخبة، لم يستطع سماع ما يقوله الرجل. بانزعاج شديد، غادر حلبة الرقص ودخل الحمام وحده. “من الأفضل أن يكون لديك شيء مهم لتخبرني به لتزعجني وأنا أحتفل!”

“كاو فاي، أنا أحذرك، لا تلعب مثل هذه المزحة الطفولية معي.”

انتظر بفارغ الصبر لفترة. عندما كان على وشك إنهاء المكالمة، جاء فجأةً صوت غير مألوف من الجانب الآخر من الخط، “لماذا سلمتني ذلك الظرف الملعون؟”

“أنا قادم لأجدك الآن!”

“أي ظرف؟”

“لماذا اكذب عليك؟” كان الطالب في السرير رقم 1 عاري الصدر. كان هناك ضوءان ليليان بجانب سريره وكان يرتدي قلادة مع حجر من اليشم حول رقبته. “في البداية اعتقدت أيضًا أن الرسالة الملعونة لم تكن سوى مزحة، لذا لم أفكر فيها كثيرًا. من كان ليظن أنه سيظهر شخص إضافي حقيقي في الغرفة ليلة أمس”.

“لماذا تريدني ميتا؟”

“مساعدة! مساعدة… هممم! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وي ليجي، إذا كنت تريد أن تعرف حقًا، فالجواب هو أنه لا يوجد سبب. أنا فقط أريدك ميتا. إذا، ماذا ستفعل حيال ذلك؟ لقد أصبح شخصٌ ما أكبر من أن يعمل لي، هاه؟” أنهى كاو مينغ المكالمة مباشرةً. كان عقله لا يزال على الفتاة التي كان يرقص معها في وقت سابق. ممسكا بمقبض باب الحمام، كان كاو مينغ يتجه للخارج عندما ظهرت فجأة يد شاحبة على مقبض الباب وضعت نفسها على يده!

“إذًا يجب أن يكون كل شيئ على ما يرام. لا تخيف نفسك، فقد تم نقل اللعنة بالفعل إلى شخص آخر”.

“بحق الجحيم!” قام كاو مينغ بإدارة رأسه لكنه لم يرى شخصًا آخر في الحمام معه. “هل تناولت الكثير من المشروب الليلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأمل ذلك.” بعد أن رد كاو فاي على تلك الرسالة، ابتعدت نظراته عن شاشة الهاتف ونظر إلى النافذة. بمجرد تحرك عينيه هناك، تجمدت عيناه على الفور لأنه كان هناك وجه ينظر إليه من خارج الشرفة!

بينما كان في حيرة من أمره، سمع صوتًا خافتًا يأتي من إحدى المقصورات. لقد بدا وكأنه صوت امرأة. مقتربا ببطء من المقصورة. عندما كان كاو مينغ على وشك مد يده إلى المقصورة، انفتح الباب وامتدت ساق رفيعة كانت بيضاء لدرجة أنه لم يكن بها لون.

“لقد خرجت بالفعل من مرقد الذكور!”

“امرأة تسللت إلى مرحاض الذكور داخل الملهى الليلي؟ يجب أن أعلمها نوع الخطر الذي قد تتعرض له من فعل شيء متهور كهذا”. كان قلب كاو مينغ يخفق من الأفكار القذرة. مع الكحول يؤثر على ذهنه، لم تريد عيناه الإبتعاد عن تلك الساق التي بدت وكأنها تدعوه. تماما بينما كانت عينيه مثبتتين على الساق، سقط فجأة رأس جميل يخطف الأنفاس بجانب تلك الساق. كانت تحدق في كاو مينغ بأجمل ابتسامة.

“هل يمكنك أن تصف بمزيد من التفاصيل كيف يبدو هذا الشخص؟” قام الطالب في السرير رقم 3 بخلع نظارته وفرك عينيه. كان نحيفًا وطويلًا جدًا. كان على الكتاب المدرسي بجوار سريره اسمه- تيان يوان.

توقف جسد كاو مينغ عن الحركة. في تلك اللحظة، شعر كاو مينغ أنه حتى قلبه قد توقف عن النبض. لقد فرغ عقله وهو ينهار على الأرض.

“كاو، كاو، كاو مينغ!” لم يأخذ الرجل الوقت حتى لإرتداء سرواله. قفز من المرحاض واصطدم بباب الحمام. ركض إلى غرفة المعيشة لكنه تعثر بسبب سرواله الذي كان متشابكًا عند كاحليه. دوى صدى تقطر الدم في اذنيه. لقد بذل قصارى جهده للزحف نحو الباب حتى اصطدم رأسه بشيء. رافعا رأسه لينظر، كان سمين بجسم كبير بشكل مستحيل يمد يديه ليمسك رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار كاو فاي الذي كان في السرير رقم 1 إلى النافذة المجاورة للسرير رقم 2. “في ذلك الوقت، كان وجه الشخص ملصوقا في تلك النافذة. رأيته شخصيا يفتح باب الشرفة ويدخل الباب، طوال العملية برمتها كان يركز عليّ”.

في الساعة 4:40 صباحًا، كان لان تشاوتشن قد انتهى لتوه من تقديم مراجعة مروعة لفيلم رعب لم يره حتى. وبطبيعة الحال حصل ذلك على رد فعل من محبي الفيلم. بدأ بسعادة في العبث بهؤلاء الناس. كانت هذه أسعد لحظة في حياته اليومية. لقد أطلق الضغط الذي تعرض له خلال النهار في تلك اللحظة. كان يستمتع بإثارة غضب الآخرين ولكنه شعر بالرضا لأن هؤلاء الأشخاص لم يتمكنوا من فعل أي شيء له بسبب عدم كشفه عن هويته خلف الشاشة.

“الطابق الأول؟” نظرت تشانغ لو إلى الرسائل التي استمرت في الوصول. زاد تواتر الرسائل فجأة. لقد جعلت تشانغ لو تشعر بعدم الأمان وعدم الارتياح.

“يجب أن تكونوا شاكرين يا رفاق لأنني قضيت ذلك الكم من وقتي الثمين في كتابة مراجعة لفيلمكم المحبوب، ما الذي تريدونه أكثر مني؟” لقد عبث بالناس لمدة 10 دقائق حتى تم حظره من قبل المشرف. ضرب لان تشاوتشن بشدة على لوحة المفاتيح. “يا لهم من جبناء. لكن لا يهم.”

“ما هذا؟ إنطفئت الأنوار؟ “

سخر بشكل مخيف وفتح حسابًا فرعيًا جديدًا واستمر في العبث في قسم مراجعة الأفلام. لقد استخدم أسوأ لغة للعن كل أولئك الناس. “كم آمل أن تتحول لعنتي إلى حقيقة وأن تدمر الأشياء التي تقدرها هذه المجموعة من القمامة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأمل ذلك.” بعد أن رد كاو فاي على تلك الرسالة، ابتعدت نظراته عن شاشة الهاتف ونظر إلى النافذة. بمجرد تحرك عينيه هناك، تجمدت عيناه على الفور لأنه كان هناك وجه ينظر إليه من خارج الشرفة!

حدق لان تشاوتشن في إسم المشرف على الشاشة ونظر في جميع حساباته الفرعية بينما حذفت تعليقاته. لقد أخرج ظرفًا من درجه. “لم يتبق سوى مغلف واحد أخير، أتساءل عما إذا كان سيعمل على إسم إنترنت.”

“الأخ تشوانغ؟ الأخ يوان؟ هل أنتم نائمون يا رفاق؟” لم يكن هناك رد. تسلل كاو فاي تحت المرتبة مرة أخرى، هذه المرة سمح فقط لعينيه بإلقاء نظرة خاطفة من تحتها. استمر الهاتف في الاهتزاز، لقد كانت حبيبته ترسل له رسائل جديدة. كان كاو فاي يشعر بالخوف بشكل غريب، والشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التحدث إليه الآن هو حبيبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مر الوقت ثانية تلو ثانية. عندما كانت الساعة الرابعة والرابعة والأربعين صباحًا على الساعة، حشى لان تشاوتشن الرسالة المكتوبة في الظرف، ولكن قبل أن يتمكن من ختمه، انطفأت الأنوار في الغرفة فجأة.

“هل يمكنك أن تصف بمزيد من التفاصيل كيف يبدو هذا الشخص؟” قام الطالب في السرير رقم 3 بخلع نظارته وفرك عينيه. كان نحيفًا وطويلًا جدًا. كان على الكتاب المدرسي بجوار سريره اسمه- تيان يوان.

“ما هذا؟ إنطفئت الأنوار؟ “

“لا يمكنني أيضًا أن تذكره بعد الآن، لقد شعرت أنه قد كان هناك شخص ما هناك، كان يراقبني وهو يقترب مني ببطء.” قال كاو فاي وهو يمد يده لتشغيل أضواء الليل. “الليلة سوف أنام والأنوار مضاءة، لن تمانعوا يا إخوة، أليس كذلك؟”

الضوء المنبعث من ضوء الشارع قد تدفق إلى الغرفة. من خلال الإضاءة الخافتة، أدرك لان تشاوتشن أن بعض الشخصيات الغامضة كانت تومض داخل غرفته.

سخر بشكل مخيف وفتح حسابًا فرعيًا جديدًا واستمر في العبث في قسم مراجعة الأفلام. لقد استخدم أسوأ لغة للعن كل أولئك الناس. “كم آمل أن تتحول لعنتي إلى حقيقة وأن تدمر الأشياء التي تقدرها هذه المجموعة من القمامة.”

~~~~~~

أشار كاو فاي الذي كان في السرير رقم 1 إلى النافذة المجاورة للسرير رقم 2. “في ذلك الوقت، كان وجه الشخص ملصوقا في تلك النافذة. رأيته شخصيا يفتح باب الشرفة ويدخل الباب، طوال العملية برمتها كان يركز عليّ”.

•Azami•
مجموعة كاملة من الحثالة والمقرفين.. يستحقون بالتأكيد ما يحصل لهم
•••

“يجب أن تكونوا شاكرين يا رفاق لأنني قضيت ذلك الكم من وقتي الثمين في كتابة مراجعة لفيلمكم المحبوب، ما الذي تريدونه أكثر مني؟” لقد عبث بالناس لمدة 10 دقائق حتى تم حظره من قبل المشرف. ضرب لان تشاوتشن بشدة على لوحة المفاتيح. “يا لهم من جبناء. لكن لا يهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلقى كاو مينغ الذي كان مشغولاً بالإحتفال في الملهى الليلي مكالمة فجأة من وي ليجي. بسبب الموسيقى الصاخبة، لم يستطع سماع ما يقوله الرجل. بانزعاج شديد، غادر حلبة الرقص ودخل الحمام وحده. “من الأفضل أن يكون لديك شيء مهم لتخبرني به لتزعجني وأنا أحتفل!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط