أنظر إلى أعين هذه الأشباح الحمراء وأعد إعتبار إجابتك (2في1)
1138: أنظر إلى أعين هذه الأشباح الحمراء وأعد إعتبار إجابتك (2في1)
“سيكون هناك تسعة زملاء جدد في المجموع. لقد قمت بتدوين معلوماتهم وخلفيتهم الفريدة، أرجوا أن تحفظوها في حال حصولنا على الشخص الخطأ”. بعد أن حفظ كل من الأشباح الحمراء التفاصيل، استدعى تشن غي الجميع مرةً أخرى إلى القصة المصورة ثم أوقف سيارة أجرة لمغادرة المنزل المسكون. كان أول مكان زاره هو مبنى سكني في المدينة القديمة. كان إيقاع الحياة هنا بطيئًا للغاية، وكان معظم المستأجرين من كبار السن والأطفال.
“تشو يين، هذه لك.” إحتوت ورقة الموسيقى القديمة على العديد من الألحان المختلفة وكل نغمة كانت تعزف أغنية سعيدة ومحبوبة. انجرفت الضوضاء البيضاء عبر أذنيه، لم يمد تشو يين يده للمس ورقة الموسيقى التي قدمها له تشن غي.
مغطى بالجروح، الطائر الذي اخترقت السكين جسده فقد صوته الجميل. الورقة الموسيقية التي سجلت ذات مرة فرحة الحب قد أغرقت في الماء وانزلقت من خلال أطراف أصابع تشو يين. قبل أن تسقط على الأرض، تم إمساكها بواسطة يدين.
لقد وقف في صمت على الجانب، حاميا دائما على جانب تشن غي. لم يقل كلمة واحدة وكان دائمًا غير منزعج من أي شيء أتى إليه.
ظهرت الكلمات الدامية على ورقة الموسيقى ومزقت السعادة، واستبدلتها بشيء دموي وقاسٍ. طوال العملية بأكملها، لم يفعل تشو يين أي شيء، كل ما فعله هو حمل ورقة الموسيقى.
أن يتم الكذب عليه من قبل الشخص الذي أحبه، ويتعرض للأذى من قبل الشخص الذي أحبه، وأن يتم قطعه من قبل الشخص الذي أحبه. كان الأمر كما لو أن تشو يين لم يعد نفسه بمجرد أن طعن السكين في قلبه. كل أمله، كل فرحه، كل حبه تحطم تمامًا.
واضعا الصحيفة، انطلق الرجل في منتصف العمر الذي كان محاطًا بالأشباح الحمراء من المقصورة ومد يده ليمسك بيد تشن غي. “كنت أعلم أنه يمكنني العثور على صديق فيك بمجرد أن وضعت عيني عليك. من اليوم فصاعدًا، حياتي ملكك”.
كان قد قبل الشراب الذي قدمته له حبه دون أي تردد. رأى الشخص الذي أحبه أكثر من أي شخص أخر يقف بجانبه بسكين لامع من خلال رؤيته الضبابية، أراد الصراخ طلباً للمساعدة لكنه لم يستطع إصدار أي صوت، أراد الكفاح لكنه لم يستطع السيطرة على جسده. لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد وجه حبيبته بينما أكله اليأس ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لذلك، الأخ نمر. أقسم أنني سأجد طريقة لدفع المال”. طوى الشاب نفسه على الأرض، جاعلا نفسه صغيرًا بقدر استطاعته حتى غادر الأخ نمر والأخ نسر. كان كبرياء الرجل قد إختفى بالكامل. لقد مسح الدم من على وجهه ورفع باب المحل وأعاده إلى مكانه ورأسه منخفض. تناثرت الجعة والزجاجات على الأرض، وقلبت الأرفف، وكان رجل عجوز أعرج يجلس في وسط غرفة ليست كبيرة جدًا. كان الشيخ قد تجاوز فترة أوجه بكثير. لقد كان قد ضرب لمرة على رأسه بزجاجة بيرة، وكان الدم ناصع في رأسه من الشعر الأبيض.
بعد أن أصبح شو يين شبحًا، فقد عقلانيته. كلما واجه عدوًا، بغض النظر عن مدى قوته، كان سيتقدم إلى الأمام مثل الثور المجنون. أراد أن يموت، أراد أن تختفي روحه، أراد أن ينهي كل هذا الألم واليأس، كان يسعى بنشاط للموت. شخصٌ مثله صادف شخصا مثل تشن غي. كلما أصابه الجنون من اليأس والتعذيب حتى لم يتمكن من التعرف على نفسه من الألم، كان تشن غي دائمًا موجودًا لتقديم يد المساعدة له، لرفع نفسه الجريحة من الأرض. الطريقة التي نظر بها تشن غي إلى تشو يين لم تكن مليئة بالاشمئزاز أو الرعب أبدا، لم يكن هناك سوى اللطف والقلق. في هذا العالم، الشخص الوحيد الذي فهم حقًا تشو يين قد كان على الأرجح تشن غي وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ستعثر لي على المال؟” أمسك الأخ نمر بزجاجة البيرة المكسورة وأشار الحافة الحادة أمام وجه الشاب، “في الواقع، لقد لاحظت أن هذا المتجر الصغير لجدك الأعرج لا يزال يستحق فلسا. أخبره أن يبيع هذا المكان ولربما ستتمكن من جمع ما يكفي من المال”.
“خذ هذه، مقارنةً بأمل أن تجعلك أقوى، أتمنى أن تساعدك في إعادة ولو قليلا من إبتسامتك السابقة لك.” سلم تشن غي الورقة الموسيقية إلى تشو يين ولكن عندما لمس تشو يين ورقة الموسيقى، صُبغت ورقة الموسيقى القديمة باللون الأحمر على الفور. أصبحت كلمات أغانية الحب على الفور ضبابية بالدم وأعادت ترتيب نفسها في كلمات جديدة.
“بالطبع، أنا أملك منزلًا مسكونًا، أليس من الطبيعي تمامًا بالنسبة لي أن أكون قادرًا على رؤية شبح؟” ابتسم تشن غي بلطف للرجل في منتصف العمر. “هل أنت على استعداد للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك وبدء حياة جديدة؟”
“أنا طائر فقد صوته، لن يتمكن أي أحد من سماع لحني بعد الآن.”
“حبيبتي قد مزقت كل ريشي وأغرقت سكين بقلبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”نمر! لماذا اخترت مثل هذا المكان الرهيب؟ كيف لا يوجد ولو حتى شخص واحد في الممر؟”
“لقد عانقوا جسداي في أيديهم، قائلين أن هذا كله قد كان لمصلحتي.”
“أتمنى لك أن ترحب بحياتك الجديدة معي، ماذا لو أصبحت موظفًا في منزلي المسكون ؟” قلب تشن غي عبر القصة المصورة، ورن صوت إنقلاب الصفحات داخل الحمام الصغير.
“لقد فهمت، لقد عرفت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت المال لذا يمكنك الذهاب الآن.” كان لدى الرجل البدين هذا الشعور الزاحف بأن الرجل الذي أمامه كان مألوفًا إلى حد ما، وكان مع ذلك شعور سيئ للغاية.
“لقد أرادت أن تصنع شخصيًا الشخص الذي أحبته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”نمر! لماذا اخترت مثل هذا المكان الرهيب؟ كيف لا يوجد ولو حتى شخص واحد في الممر؟”
ظهرت الكلمات الدامية على ورقة الموسيقى ومزقت السعادة، واستبدلتها بشيء دموي وقاسٍ. طوال العملية بأكملها، لم يفعل تشو يين أي شيء، كل ما فعله هو حمل ورقة الموسيقى.
“لقد كنت مدينا لك بالمال في الماضي وأخبرني مديري أنه يجب أن أعيد الأموال التي كنت أدين بها لك”. أخرج الرجل ذو القميص الأحمر بطاقة ائتمان من جيبه. “ستجد داخل هذه البطاقة المبلغ الكامل من المال الذي كنت مدينًا به لك.”
“لا مجال للعودة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرر… هل غسلت يديك؟”
مغطى بالجروح، الطائر الذي اخترقت السكين جسده فقد صوته الجميل. الورقة الموسيقية التي سجلت ذات مرة فرحة الحب قد أغرقت في الماء وانزلقت من خلال أطراف أصابع تشو يين. قبل أن تسقط على الأرض، تم إمساكها بواسطة يدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لست كذلك.” أخفض الرجل في منتصف العمر رأسه للرجوع إلى جريدته، لم يكن لديه أي إهتمام في الرد على تشن غي.
“لا يهم، لا يوجد سبب لإجبار نفسك على قبول فرح الماضي، أنت الحالي يستطيع ويجب أن يسعى إلى فرحة مستقبله. أنت تستحق ذلك”. كانت عيون تشن غي تشع بنور الأمل. لقد ربت على كتف تشو يين، “مقارنةً بما حدث عندما التقيت بك للمرة الأولى، لقد تغيرت كثيرًا بالفعل. لا تقلق، سأكون بجانبك دائمًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فهمت، لقد عرفت.”
بعد أن وجد قلبه، استقرت مشاعر تشو يين كثيرًا، ولم يعد يهيمن عليه الألم واليأس وبدأت الألوان الأخرى في الظهور في عالمه.
“لقد كنت مدينا لك بالمال في الماضي وأخبرني مديري أنه يجب أن أعيد الأموال التي كنت أدين بها لك”. أخرج الرجل ذو القميص الأحمر بطاقة ائتمان من جيبه. “ستجد داخل هذه البطاقة المبلغ الكامل من المال الذي كنت مدينًا به لك.”
“في يوم من الأيام، سأضمن حصولك أنت وكل شخص آخر في هذا المنزل المسكون على سعادتهم التي يستحقونها.” وضع تشن غي الورقة الموسيقية الملطخة بالدماء على الطاولة. كانت نظرته لطيفة مليئة بالقوة.
“اكتسب تشو يين فجأةً إستنارة؟ نما الوجود حوله فجأة وكان الوجود مختلفًا عن الوجود الذي أطلقته الأشباح الحمراء الآخرى. كان النمط الأسود على قلبه مشابهًا جدًا للنمط الموجود على حافة فستان زانغ يا. هل من الممكن أن يكون تشو يين قد زرع بذرة ليصبح إله شيطان داخل نفسه؟”
وقف تشو يين أمام تشن غي، لقد فتح شفتيه لكنه لم يصدر أي صوت. وبدلاً من ذلك، داعبت أصابعه الشاحبة أوراق الموسيقى برفق وذاب جسده ببطء في أوعية دموية. في النهاية، أخذ تشو يين الورقة الموسيقية. عندما كان جسده على وشك الاختفاء، كتب أغنية قصيرة واحدة على ورقة الموسيقى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “300.000 يوان ولكن في البداية لم أكن مدينًا لهم إلا بـ50.000 يوان ولكن مع استمرار نمو المصالح، يريدون الآن مني سداد 300.000 يوان.” ركض الشاب إلى جانب جده وساعد في تضميد الجرح. لقد أمسك بيد الرجل العجوز و لابد أن قلبه لم يكن هادئًا كما بدا. “لقد دفعت بالفعل 70.000 يوان لكنهم ما زالوا يريدون المزيد حقا لم يتبق لدي أي نقود حقا”.
“العالم قبلني بالألم لكنني على استعداد لرده بالأغاني.”
“هل تعتقد أننا ما زلنا نصدقك؟ لدى الأرنب الماكر ثلاثة ثقوب لجحره! لو لم تكن تقوم بتغيير مكان اختبائك، هل تعتقد أننا كنا سنأتي إلى هذا المكان للعثور عليك؟”
عاد السلام إلى غرفة الدعامة ونظر تشن غي إلى المكان الذي اختفى فيه تشو يين. في اللحظة الأخيرة قبل اختفاء تشو يين، لاحظ تشن غي طاقة قوية للغاية تخرج من جسد تشو يين. لقد بدا وكأنه قد كسر نوعًا من العتبة وبدأ نمط أسود بالظهور حول قلبه.
“كم من المال تدين لهم؟”
“اكتسب تشو يين فجأةً إستنارة؟ نما الوجود حوله فجأة وكان الوجود مختلفًا عن الوجود الذي أطلقته الأشباح الحمراء الآخرى. كان النمط الأسود على قلبه مشابهًا جدًا للنمط الموجود على حافة فستان زانغ يا. هل من الممكن أن يكون تشو يين قد زرع بذرة ليصبح إله شيطان داخل نفسه؟”
واضعا الصحيفة، انطلق الرجل في منتصف العمر الذي كان محاطًا بالأشباح الحمراء من المقصورة ومد يده ليمسك بيد تشن غي. “كنت أعلم أنه يمكنني العثور على صديق فيك بمجرد أن وضعت عيني عليك. من اليوم فصاعدًا، حياتي ملكك”.
“الأغراض التي يمكنني سحبها من عجلة سوء الحظ يمكن أن تكون مفيدة لهذه الدرجة للأشباح الحمراء؟ لا إنتظر، بخلاف اكتساب عاطفة كبيرة تجاهه، لم تساعد الرسالة التي قدمتها لمان نان في قدرته الإجمالية على الإطلاق. يبدو أنه يختلف باختلاف الفرد”.
في الساعة 9:30 مساءً، استدعى تشن غي جميع الأشباح الحمراء في السيناريو تحت الأرض. بعد الانتظار لعدة دقائق، وصل باي كيولين أخيرًا. من الواضح أن الوجود الذي انبعث من الرجل قد كان مختلفًا عن ذي قبل، فقد تم ملء الصدع الذي كان لديه من أكل شيونغ تشينغ. كانت هناك الآن طاقة في عينيه منعت الآخرين من النظر إليه مباشرةً. مستشعرا التغيير في باي كيولين، تذمر مان نان تحت أنفاسه، “عظيم، شبح أحمر آخر لا أستطيع هزيمته. ياي.”
أغلقت الأغراض التي تم الحصول عليها من الروليت ماضي العديد من الأشباح، وستساعد هذه الأغراض حقا الأرواح والأشباح الحمراء على أن تصبح أكثر كمالا ولكنها في النهاية كانت مجرد أشياء. السبب الأكبر لحدوث مثل هذا التغيير الضخم لتشو يين كان في النهاية بسبب تشن غي. من كان ليظن أن الشبح الذي أراد فقط أن يجد الحرية في الموت سيواجه ألطف وأرق صديق في العالم بعد وفاته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم أيضا مدينون لك بالمال؟”
..
“مال؟” أظهر الرجل ذو القميص الأحمر الجذع المخفي في كم قميصه. “إنهم مدينون لي بذراع.”
8:10 مساءً، ركل باب متجر وجبات في منطقة المدينة القديمة بالشارع الغربي مفتوحا. أنواع مختلفة من الوجبات الخفيفة قد كانت متناثرة في كل مكان. سرعان ما تم سحب شاب يرتدي قميصًا أبيض من الغرفة الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم، لا يوجد سبب لإجبار نفسك على قبول فرح الماضي، أنت الحالي يستطيع ويجب أن يسعى إلى فرحة مستقبله. أنت تستحق ذلك”. كانت عيون تشن غي تشع بنور الأمل. لقد ربت على كتف تشو يين، “مقارنةً بما حدث عندما التقيت بك للمرة الأولى، لقد تغيرت كثيرًا بالفعل. لا تقلق، سأكون بجانبك دائمًا”.
“الأخ نمر، الأخ نسر، لا علاقة لهذا بأسرتي. لقد ناقشنا هذا سابقًا، وسأعيد لكم المال”. كان وجه الشاب ملطخ بالدماء لكنه كان لا يزال يحاول النضال من الأرض وكأنه لم يشعر بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “300.000 يوان ولكن في البداية لم أكن مدينًا لهم إلا بـ50.000 يوان ولكن مع استمرار نمو المصالح، يريدون الآن مني سداد 300.000 يوان.” ركض الشاب إلى جانب جده وساعد في تضميد الجرح. لقد أمسك بيد الرجل العجوز و لابد أن قلبه لم يكن هادئًا كما بدا. “لقد دفعت بالفعل 70.000 يوان لكنهم ما زالوا يريدون المزيد حقا لم يتبق لدي أي نقود حقا”.
“هل تعتقد أننا ما زلنا نصدقك؟ لدى الأرنب الماكر ثلاثة ثقوب لجحره! لو لم تكن تقوم بتغيير مكان اختبائك، هل تعتقد أننا كنا سنأتي إلى هذا المكان للعثور عليك؟”
..
خرج رجل في منتصف العمر من الغرفة الداخلية ممسكًا بزجاجة بيرة مكسورة. كانت هناك ندبة في زاوية عينه وأمكن رؤية وشم رأس نمر على ظهر ذراعه.
“الأخ نمر، أعطني ثلاثة أيام أخرى! أعدك بأنني سأعيد لك المال بحلول ذلك الوقت!” ركع الشاب على الأرض وكرر بجدية.
ظهرت الكلمات الدامية على ورقة الموسيقى ومزقت السعادة، واستبدلتها بشيء دموي وقاسٍ. طوال العملية بأكملها، لم يفعل تشو يين أي شيء، كل ما فعله هو حمل ورقة الموسيقى.
“كيف ستعثر لي على المال؟” أمسك الأخ نمر بزجاجة البيرة المكسورة وأشار الحافة الحادة أمام وجه الشاب، “في الواقع، لقد لاحظت أن هذا المتجر الصغير لجدك الأعرج لا يزال يستحق فلسا. أخبره أن يبيع هذا المكان ولربما ستتمكن من جمع ما يكفي من المال”.
1138: أنظر إلى أعين هذه الأشباح الحمراء وأعد إعتبار إجابتك (2في1)
“لا! ذلك لن يعمل! هذا متجر جد…”
“كم من المال تدين لهم؟”
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ هل تعتقد أنه لا يزال لديك الحق في قول لا لنا؟” ربت الرجل الآخر على خصره، لقد بدا وكأنه قد كان هناك سيف مخبئ تحت قميصه.
“هذا الرجل غريب نوعا ما.”
“لا تأتوا بعد مكاني رجاءً، سأجد لكم المال مهما حدث! ثلاثة أيام، أعطوني 3 أيام أخرى فقط!”
“أنت مألوف مع دراسة الفلسفة؟”
“حسنا حسنا. بعد 3 أيام، إذا كنت لا زلت لم تعطيني المال، فسأخذ منك ذراع”. شد الأخ نمر الشاب من شعره حتى ينظر الشاب في عينيه. “في السابق كان هناك شخص أراد التهرب من ديونه، وفي النهاية قطعت أحد ذراعيه. كان الدم يتدفق في كل مكان ولقد رفض التوقف عن التدفق. هل ترغب في رؤية تلك الذراع؟ كتذكار، لقد كنت أحتفظ بها”.
“هذا سخيف!”
“ليست هناك حاجة لذلك، الأخ نمر. أقسم أنني سأجد طريقة لدفع المال”. طوى الشاب نفسه على الأرض، جاعلا نفسه صغيرًا بقدر استطاعته حتى غادر الأخ نمر والأخ نسر. كان كبرياء الرجل قد إختفى بالكامل. لقد مسح الدم من على وجهه ورفع باب المحل وأعاده إلى مكانه ورأسه منخفض. تناثرت الجعة والزجاجات على الأرض، وقلبت الأرفف، وكان رجل عجوز أعرج يجلس في وسط غرفة ليست كبيرة جدًا. كان الشيخ قد تجاوز فترة أوجه بكثير. لقد كان قد ضرب لمرة على رأسه بزجاجة بيرة، وكان الدم ناصع في رأسه من الشعر الأبيض.
“هذا الرجل غريب نوعا ما.”
“من أنت؟” داخل الغرفة الصغيرة، بخلاف الرجل العجوز، ظهر في ظروف غامضة رجل في منتصف العمر يرتدي قميصًا أحمر. كان يحمل بعض مناديل القطن والمطهرات، وكان يلتقط بعناية شظايا الزجاج من جرح رأس الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”نمر! لماذا اخترت مثل هذا المكان الرهيب؟ كيف لا يوجد ولو حتى شخص واحد في الممر؟”
“لماذا ضربت هذه المجموعة من الناس جدك فقط وليس أنت؟” لم يكن لصوت الرجل الذي يرتدي القميص الأحمر أي عاطفة”
في الساعة 9:30 مساءً، استدعى تشن غي جميع الأشباح الحمراء في السيناريو تحت الأرض. بعد الانتظار لعدة دقائق، وصل باي كيولين أخيرًا. من الواضح أن الوجود الذي انبعث من الرجل قد كان مختلفًا عن ذي قبل، فقد تم ملء الصدع الذي كان لديه من أكل شيونغ تشينغ. كانت هناك الآن طاقة في عينيه منعت الآخرين من النظر إليه مباشرةً. مستشعرا التغيير في باي كيولين، تذمر مان نان تحت أنفاسه، “عظيم، شبح أحمر آخر لا أستطيع هزيمته. ياي.”
“جدي أراد حماية متجره فقاتل معهم…”
..
“كم من المال تدين لهم؟”
“أنا… نعم.” لم يجرؤ الشاب على الكلام، ولقد كان خجل من النظر إلى جده.
“300.000 يوان ولكن في البداية لم أكن مدينًا لهم إلا بـ50.000 يوان ولكن مع استمرار نمو المصالح، يريدون الآن مني سداد 300.000 يوان.” ركض الشاب إلى جانب جده وساعد في تضميد الجرح. لقد أمسك بيد الرجل العجوز و لابد أن قلبه لم يكن هادئًا كما بدا. “لقد دفعت بالفعل 70.000 يوان لكنهم ما زالوا يريدون المزيد حقا لم يتبق لدي أي نقود حقا”.
“أنا أساعدك لأنني رأيت النسخة السابقة من نفسي، راكع هناك على الأرض عليك. أنا أيضًا كنت في مكانك ذات مرة ولكن في ذلك الوقت، لم يكن أحد على استعداد ليأتي ويساعدني”. كانت عيون الرجل تسبح بالأوعية الدموية. “لا أحتاج منك أن تدفع لي أي نقود، أنا فقط أتمنى لك أن تعتني بجدك. إذا جرؤت على العودة إلى المقامرة في المستقبل… أقسم أنني سأعود للمطالبة بحياتك”.
“لماذا تدين لهم بالمال في المقام الأول؟”
“أنت على استعداد لمساعدتي؟” حوصر الشاب في طريق مسدود. لقد نظر إلى الرجل وكانت عواطفه معقدة. “شكرًا لك، سأعيد لك المال بالتأكيد! هل يمكنك إعطائي رقم الاتصال الخاص بك من فضلك؟ “
“لان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 8:10 مساءً، ركل باب متجر وجبات في منطقة المدينة القديمة بالشارع الغربي مفتوحا. أنواع مختلفة من الوجبات الخفيفة قد كانت متناثرة في كل مكان. سرعان ما تم سحب شاب يرتدي قميصًا أبيض من الغرفة الداخلية.
“لأنك تحب المقامرة؟” أنهى الرجل في منتصف العمر بالقميص الأحمر الجملة دون أن يرفع رأسه.
“لقد عانقوا جسداي في أيديهم، قائلين أن هذا كله قد كان لمصلحتي.”
“أنا… نعم.” لم يجرؤ الشاب على الكلام، ولقد كان خجل من النظر إلى جده.
“الآن بعد أن أعدت المال الذي أدين لك به، حان الوقت لإعادة الشيء الذي أخذته مني.” كان الرجل في منتصف العمر يضع إحدى يديه داخل جيبه. لقد وقف في منتصف الردهة، زحفت عدة أوعية دموية من السقف، وإنتشرت برك من الدم على الأرض.
“أولئك الذين يحبون المقامرة لن يفوزوا أبدًا.” وقف الرجل في منتصف العمر في القميص الأحمر. حدقت عيونه الياقوتية في الشاب، “إذا وعدتني بالعثور على وظيفة فعلية وكسب لقمة العيش بصدق، يمكنني مساعدتك في التعامل مع ديونك.”
خرج الرجل ذو القميص الأحمر من المتجر. سارع الشاب وراءه ليسأل “إلى أين أنت ذاهب؟”
“أنت على استعداد لمساعدتي؟” حوصر الشاب في طريق مسدود. لقد نظر إلى الرجل وكانت عواطفه معقدة. “شكرًا لك، سأعيد لك المال بالتأكيد! هل يمكنك إعطائي رقم الاتصال الخاص بك من فضلك؟ “
“هذا الرجل غريب نوعا ما.”
“أنا أساعدك لأنني رأيت النسخة السابقة من نفسي، راكع هناك على الأرض عليك. أنا أيضًا كنت في مكانك ذات مرة ولكن في ذلك الوقت، لم يكن أحد على استعداد ليأتي ويساعدني”. كانت عيون الرجل تسبح بالأوعية الدموية. “لا أحتاج منك أن تدفع لي أي نقود، أنا فقط أتمنى لك أن تعتني بجدك. إذا جرؤت على العودة إلى المقامرة في المستقبل… أقسم أنني سأعود للمطالبة بحياتك”.
“أنا طائر فقد صوته، لن يتمكن أي أحد من سماع لحني بعد الآن.”
خرج الرجل ذو القميص الأحمر من المتجر. سارع الشاب وراءه ليسأل “إلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فهمت، لقد عرفت.”
“سأجد تلك المجموعة من الأشخاص الذين غادروا لتوهم وأطالب بالشيء الذي يدينون لي به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لذلك، الأخ نمر. أقسم أنني سأجد طريقة لدفع المال”. طوى الشاب نفسه على الأرض، جاعلا نفسه صغيرًا بقدر استطاعته حتى غادر الأخ نمر والأخ نسر. كان كبرياء الرجل قد إختفى بالكامل. لقد مسح الدم من على وجهه ورفع باب المحل وأعاده إلى مكانه ورأسه منخفض. تناثرت الجعة والزجاجات على الأرض، وقلبت الأرفف، وكان رجل عجوز أعرج يجلس في وسط غرفة ليست كبيرة جدًا. كان الشيخ قد تجاوز فترة أوجه بكثير. لقد كان قد ضرب لمرة على رأسه بزجاجة بيرة، وكان الدم ناصع في رأسه من الشعر الأبيض.
“إنهم أيضا مدينون لك بالمال؟”
“لقد عانقوا جسداي في أيديهم، قائلين أن هذا كله قد كان لمصلحتي.”
“مال؟” أظهر الرجل ذو القميص الأحمر الجذع المخفي في كم قميصه. “إنهم مدينون لي بذراع.”
“الأخ نمر، الأخ نسر، لا علاقة لهذا بأسرتي. لقد ناقشنا هذا سابقًا، وسأعيد لكم المال”. كان وجه الشاب ملطخ بالدماء لكنه كان لا يزال يحاول النضال من الأرض وكأنه لم يشعر بالألم.
…
“أنا أساعدك لأنني رأيت النسخة السابقة من نفسي، راكع هناك على الأرض عليك. أنا أيضًا كنت في مكانك ذات مرة ولكن في ذلك الوقت، لم يكن أحد على استعداد ليأتي ويساعدني”. كانت عيون الرجل تسبح بالأوعية الدموية. “لا أحتاج منك أن تدفع لي أي نقود، أنا فقط أتمنى لك أن تعتني بجدك. إذا جرؤت على العودة إلى المقامرة في المستقبل… أقسم أنني سأعود للمطالبة بحياتك”.
داخل غرفة كبار الشخصيات في نادي جيا هاو الليلي، كان العديد من الأزواج يرقصون برغبة وشغف. أومضت الأضواء في الغرفة عدة مرات قبل أن تنطفئ فجأة كما لو أن شخصًا ما قد قطع الأسلاك.
كان قد قبل الشراب الذي قدمته له حبه دون أي تردد. رأى الشخص الذي أحبه أكثر من أي شخص أخر يقف بجانبه بسكين لامع من خلال رؤيته الضبابية، أراد الصراخ طلباً للمساعدة لكنه لم يستطع إصدار أي صوت، أراد الكفاح لكنه لم يستطع السيطرة على جسده. لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد وجه حبيبته بينما أكله اليأس ببطء.
“اللعنة! هناك تعتيم؟ أين النادل؟”
“بالطبع، أنا أملك منزلًا مسكونًا، أليس من الطبيعي تمامًا بالنسبة لي أن أكون قادرًا على رؤية شبح؟” ابتسم تشن غي بلطف للرجل في منتصف العمر. “هل أنت على استعداد للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك وبدء حياة جديدة؟”
”نمر! لماذا اخترت مثل هذا المكان الرهيب؟ كيف لا يوجد ولو حتى شخص واحد في الممر؟”
بعد أن وجد قلبه، استقرت مشاعر تشو يين كثيرًا، ولم يعد يهيمن عليه الألم واليأس وبدأت الألوان الأخرى في الظهور في عالمه.
“هذا سخيف!”
“حبيبتي قد مزقت كل ريشي وأغرقت سكين بقلبي.”
اختفت موسيقى الخلفية الصاخبة وأصبح الملهى الليلي هادئًا بشكل مخيف كما لو أنه قد تم خياطة فم الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”نمر! لماذا اخترت مثل هذا المكان الرهيب؟ كيف لا يوجد ولو حتى شخص واحد في الممر؟”
“هاي؟ هل من أحد هناك؟ أيها الملاعين! هذا المكان هو الأسوأ ماذا تفعلون بحق الجحيم أيها الناس؟ أحضروا لي رئيسكم هنا الآن!” تبع الأخ نمر والأخ نسر وراء رجل سمين. خرج الثلاثة من الغرفة ولقد لفوا كثيرًا قبل أن يروا رجلاً. كان الرجل جالسًا في الردهة ويرتدي قميص أحمر اللون.
“أتمنى لك أن ترحب بحياتك الجديدة معي، ماذا لو أصبحت موظفًا في منزلي المسكون ؟” قلب تشن غي عبر القصة المصورة، ورن صوت إنقلاب الصفحات داخل الحمام الصغير.
“هاي! نحن نتحدث إليك! هل أنت أصم أم ماذا؟” ركل الأخ نمر الأريكة إلى الجانب، “هل رأيت نادلة أو نادل هنا؟”
“تشو يين، هذه لك.” إحتوت ورقة الموسيقى القديمة على العديد من الألحان المختلفة وكل نغمة كانت تعزف أغنية سعيدة ومحبوبة. انجرفت الضوضاء البيضاء عبر أذنيه، لم يمد تشو يين يده للمس ورقة الموسيقى التي قدمها له تشن غي.
أخذ الرجل ذو القميص الأحمر رشفة من الكحول في الكأس. حتى دون أن ينظر إلى الأخ نمر، سار مباشرةً نحو الرجل السمين.
واضعا الصحيفة، انطلق الرجل في منتصف العمر الذي كان محاطًا بالأشباح الحمراء من المقصورة ومد يده ليمسك بيد تشن غي. “كنت أعلم أنه يمكنني العثور على صديق فيك بمجرد أن وضعت عيني عليك. من اليوم فصاعدًا، حياتي ملكك”.
“هذا الرجل غريب نوعا ما.”
“لقد أرادت أن تصنع شخصيًا الشخص الذي أحبته.”
“ماذا تفعل! توقف هناك!” وقف الأخ نمر بحذر أمام الرجل السمين.
“من أنت؟” داخل الغرفة الصغيرة، بخلاف الرجل العجوز، ظهر في ظروف غامضة رجل في منتصف العمر يرتدي قميصًا أحمر. كان يحمل بعض مناديل القطن والمطهرات، وكان يلتقط بعناية شظايا الزجاج من جرح رأس الرجل العجوز.
“لقد كنت مدينا لك بالمال في الماضي وأخبرني مديري أنه يجب أن أعيد الأموال التي كنت أدين بها لك”. أخرج الرجل ذو القميص الأحمر بطاقة ائتمان من جيبه. “ستجد داخل هذه البطاقة المبلغ الكامل من المال الذي كنت مدينًا به لك.”
“لقد أرادت أن تصنع شخصيًا الشخص الذي أحبته.”
استدار الأخ نمر لينظر إلى الرجل السمين، لم يطلب الرجل السمين التفاصيل. بما أن شخصًا ما قد كان هناك لتقديم أموال مجانية لهم، فلماذا يرفضون؟
“لقد كنت مدينا لك بالمال في الماضي وأخبرني مديري أنه يجب أن أعيد الأموال التي كنت أدين بها لك”. أخرج الرجل ذو القميص الأحمر بطاقة ائتمان من جيبه. “ستجد داخل هذه البطاقة المبلغ الكامل من المال الذي كنت مدينًا به لك.”
“لقد تلقيت المال لذا يمكنك الذهاب الآن.” كان لدى الرجل البدين هذا الشعور الزاحف بأن الرجل الذي أمامه كان مألوفًا إلى حد ما، وكان مع ذلك شعور سيئ للغاية.
“لأنك تحب المقامرة؟” أنهى الرجل في منتصف العمر بالقميص الأحمر الجملة دون أن يرفع رأسه.
“الآن بعد أن أعدت المال الذي أدين لك به، حان الوقت لإعادة الشيء الذي أخذته مني.” كان الرجل في منتصف العمر يضع إحدى يديه داخل جيبه. لقد وقف في منتصف الردهة، زحفت عدة أوعية دموية من السقف، وإنتشرت برك من الدم على الأرض.
باي كيولين!
“ما الشيء الذي أخذناه منك…” نظر الرجل السمين إلى وجه الرجل في منتصف العمر. اتسعت عيناه ببطء. وفجأةً إنكمشت تعابير وجهه في خوف، الاسم الذي كاد أن ينساه قد طفى في ذهنه.
“يجب أن يكون هذا هو المكان المناسب.” أخرج تشن غي المطرقة من حقيبته وكسر الأقفال. فتح باب الحمام ورأى المجلات والصحف التي ملئت الأرض. “يبدو أنه قد تم إخلاء هذا المكان منذ فترة طويلة بالفعل.”
باي كيولين!
داخل غرفة كبار الشخصيات في نادي جيا هاو الليلي، كان العديد من الأزواج يرقصون برغبة وشغف. أومضت الأضواء في الغرفة عدة مرات قبل أن تنطفئ فجأة كما لو أن شخصًا ما قد قطع الأسلاك.
“ألا تستطيع تذكره بعد الآن؟” حدقت عيون الرجل في منتصف العمر الحمراء كالدم في الثلاثة في الردهة. رفرف القميص الأحمر مثل الدم ورفع هواء طاقة اليين السقف. “لقد كنت أبحث لفترة طويلة عن تلك الذراع.”
“هذا سخيف!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ستعثر لي على المال؟” أمسك الأخ نمر بزجاجة البيرة المكسورة وأشار الحافة الحادة أمام وجه الشاب، “في الواقع، لقد لاحظت أن هذا المتجر الصغير لجدك الأعرج لا يزال يستحق فلسا. أخبره أن يبيع هذا المكان ولربما ستتمكن من جمع ما يكفي من المال”.
في الساعة 9:30 مساءً، استدعى تشن غي جميع الأشباح الحمراء في السيناريو تحت الأرض. بعد الانتظار لعدة دقائق، وصل باي كيولين أخيرًا. من الواضح أن الوجود الذي انبعث من الرجل قد كان مختلفًا عن ذي قبل، فقد تم ملء الصدع الذي كان لديه من أكل شيونغ تشينغ. كانت هناك الآن طاقة في عينيه منعت الآخرين من النظر إليه مباشرةً. مستشعرا التغيير في باي كيولين، تذمر مان نان تحت أنفاسه، “عظيم، شبح أحمر آخر لا أستطيع هزيمته. ياي.”
في الساعة 9:30 مساءً، استدعى تشن غي جميع الأشباح الحمراء في السيناريو تحت الأرض. بعد الانتظار لعدة دقائق، وصل باي كيولين أخيرًا. من الواضح أن الوجود الذي انبعث من الرجل قد كان مختلفًا عن ذي قبل، فقد تم ملء الصدع الذي كان لديه من أكل شيونغ تشينغ. كانت هناك الآن طاقة في عينيه منعت الآخرين من النظر إليه مباشرةً. مستشعرا التغيير في باي كيولين، تذمر مان نان تحت أنفاسه، “عظيم، شبح أحمر آخر لا أستطيع هزيمته. ياي.”
“حسنًا، الجميع هنا.” صفق تشن غي يديه للصمت. “لقد دعوتكم اليوم جميعًا هنا لأننا سنجد زملائنا الجدد ونرحب بهم.”
“اللعنة! هناك تعتيم؟ أين النادل؟”
“على من تكذب؟! تجلب هذا الكم من الأشباح الحمراء للترحيب بزملاء جدد؟ ألا تخشى أنهم سيخافون حتى موتهم الثاني؟” تمتم مان نان ثم إستدار بحسد لينظر إلى باي كيولين، “متى سيأتي دوري لأصبح أقوى؟”
“هذا الرجل غريب نوعا ما.”
“سيكون هناك تسعة زملاء جدد في المجموع. لقد قمت بتدوين معلوماتهم وخلفيتهم الفريدة، أرجوا أن تحفظوها في حال حصولنا على الشخص الخطأ”. بعد أن حفظ كل من الأشباح الحمراء التفاصيل، استدعى تشن غي الجميع مرةً أخرى إلى القصة المصورة ثم أوقف سيارة أجرة لمغادرة المنزل المسكون. كان أول مكان زاره هو مبنى سكني في المدينة القديمة. كان إيقاع الحياة هنا بطيئًا للغاية، وكان معظم المستأجرين من كبار السن والأطفال.
“أنت على استعداد لمساعدتي؟” حوصر الشاب في طريق مسدود. لقد نظر إلى الرجل وكانت عواطفه معقدة. “شكرًا لك، سأعيد لك المال بالتأكيد! هل يمكنك إعطائي رقم الاتصال الخاص بك من فضلك؟ “
لقد صعد إلى الطابق الرابع وتوقف أمام باب الحمام العام. تم إغلاق الباب القديم بألواح خشبية، حتى أن المالك أضاف قفلين كبيرين وعدة تعاويذ صفراء على الباب.
“هاي! هل ترغب في إتباعي لتغيير حياتك؟” صرخ تشن غي في العم. نظر الرجل في منتصف العمر الجالس على المرحاض يسارًا ويمينًا قبل أن يرفع رأسه بارتباك. لقد مدّ إصبعه ليشير إلى نفسه، “تستطيع رؤيتي؟”
“يجب أن يكون هذا هو المكان المناسب.” أخرج تشن غي المطرقة من حقيبته وكسر الأقفال. فتح باب الحمام ورأى المجلات والصحف التي ملئت الأرض. “يبدو أنه قد تم إخلاء هذا المكان منذ فترة طويلة بالفعل.”
…
متتبعا المعلومات التي قدمها الهاتف الأسود، وصل تشن غي إلى الحجرة الرابعة. لقد هز باب المقصورة وأدرك أن المقصورة قد كانت مغلقة من الداخل. مستديرا للسير إلى الحجرة الثالثة، لقد جمع الجرائد من الأرض لتشكيل كومة ووقف عليها. من خلال جدار المقصورة، استخدم رؤية يين يانغ ونظر إلى الحجرة الرابعة. داخل الفضاء الضيق جلس عم يرتدي نظارات سوداء الحواف. بدا العم متعبًا وغير مهتم بكل شيء. حتى لو أنه قد أدرك أن شخصًا حيًا قد كان يقف بجانبه، لم يستطع جمع الطاقة لإخافة تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 8:10 مساءً، ركل باب متجر وجبات في منطقة المدينة القديمة بالشارع الغربي مفتوحا. أنواع مختلفة من الوجبات الخفيفة قد كانت متناثرة في كل مكان. سرعان ما تم سحب شاب يرتدي قميصًا أبيض من الغرفة الداخلية.
“هاي! هل ترغب في إتباعي لتغيير حياتك؟” صرخ تشن غي في العم. نظر الرجل في منتصف العمر الجالس على المرحاض يسارًا ويمينًا قبل أن يرفع رأسه بارتباك. لقد مدّ إصبعه ليشير إلى نفسه، “تستطيع رؤيتي؟”
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ هل تعتقد أنه لا يزال لديك الحق في قول لا لنا؟” ربت الرجل الآخر على خصره، لقد بدا وكأنه قد كان هناك سيف مخبئ تحت قميصه.
“بالطبع، أنا أملك منزلًا مسكونًا، أليس من الطبيعي تمامًا بالنسبة لي أن أكون قادرًا على رؤية شبح؟” ابتسم تشن غي بلطف للرجل في منتصف العمر. “هل أنت على استعداد للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك وبدء حياة جديدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد السلام إلى غرفة الدعامة ونظر تشن غي إلى المكان الذي اختفى فيه تشو يين. في اللحظة الأخيرة قبل اختفاء تشو يين، لاحظ تشن غي طاقة قوية للغاية تخرج من جسد تشو يين. لقد بدا وكأنه قد كسر نوعًا من العتبة وبدأ نمط أسود بالظهور حول قلبه.
“لا، لست كذلك.” أخفض الرجل في منتصف العمر رأسه للرجوع إلى جريدته، لم يكن لديه أي إهتمام في الرد على تشن غي.
“أليس لديك شيء آخر أفضل لتفعله؟” رفع الرجل في منتصف العمر رأسه بانزعاج. بحلول ذلك الوقت، كان الحمام العام بأكمله مغطى بالأوعية الدموية. سرعان ما طافت أكثر من 10 رؤوس أشباح حمراء حول مقصورته.
“أتمنى لك أن ترحب بحياتك الجديدة معي، ماذا لو أصبحت موظفًا في منزلي المسكون ؟” قلب تشن غي عبر القصة المصورة، ورن صوت إنقلاب الصفحات داخل الحمام الصغير.
بعد أن وجد قلبه، استقرت مشاعر تشو يين كثيرًا، ولم يعد يهيمن عليه الألم واليأس وبدأت الألوان الأخرى في الظهور في عالمه.
“أليس لديك شيء آخر أفضل لتفعله؟” رفع الرجل في منتصف العمر رأسه بانزعاج. بحلول ذلك الوقت، كان الحمام العام بأكمله مغطى بالأوعية الدموية. سرعان ما طافت أكثر من 10 رؤوس أشباح حمراء حول مقصورته.
“هذا الرجل غريب نوعا ما.”
“انا جاد. لماذا لا تنظر إلى عيون هؤلاء الأشباح الحمراء وتعيد النظر في إجابتك؟ ” سأل تشن غي ببعض الصدق.
“حسنا حسنا. بعد 3 أيام، إذا كنت لا زلت لم تعطيني المال، فسأخذ منك ذراع”. شد الأخ نمر الشاب من شعره حتى ينظر الشاب في عينيه. “في السابق كان هناك شخص أراد التهرب من ديونه، وفي النهاية قطعت أحد ذراعيه. كان الدم يتدفق في كل مكان ولقد رفض التوقف عن التدفق. هل ترغب في رؤية تلك الذراع؟ كتذكار، لقد كنت أحتفظ بها”.
واضعا الصحيفة، انطلق الرجل في منتصف العمر الذي كان محاطًا بالأشباح الحمراء من المقصورة ومد يده ليمسك بيد تشن غي. “كنت أعلم أنه يمكنني العثور على صديق فيك بمجرد أن وضعت عيني عليك. من اليوم فصاعدًا، حياتي ملكك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “300.000 يوان ولكن في البداية لم أكن مدينًا لهم إلا بـ50.000 يوان ولكن مع استمرار نمو المصالح، يريدون الآن مني سداد 300.000 يوان.” ركض الشاب إلى جانب جده وساعد في تضميد الجرح. لقد أمسك بيد الرجل العجوز و لابد أن قلبه لم يكن هادئًا كما بدا. “لقد دفعت بالفعل 70.000 يوان لكنهم ما زالوا يريدون المزيد حقا لم يتبق لدي أي نقود حقا”.
“إرر… هل غسلت يديك؟”
“انا جاد. لماذا لا تنظر إلى عيون هؤلاء الأشباح الحمراء وتعيد النظر في إجابتك؟ ” سأل تشن غي ببعض الصدق.
“قال أرسطو ذات مرة، أولئك الجالسين على المرحاض قد لا يكونون يتغوطون، لربما يبحثون عن ركن من أركان الحياة البشرية، ويفكرون في السر المطلق للكون.”
“سيكون هناك تسعة زملاء جدد في المجموع. لقد قمت بتدوين معلوماتهم وخلفيتهم الفريدة، أرجوا أن تحفظوها في حال حصولنا على الشخص الخطأ”. بعد أن حفظ كل من الأشباح الحمراء التفاصيل، استدعى تشن غي الجميع مرةً أخرى إلى القصة المصورة ثم أوقف سيارة أجرة لمغادرة المنزل المسكون. كان أول مكان زاره هو مبنى سكني في المدينة القديمة. كان إيقاع الحياة هنا بطيئًا للغاية، وكان معظم المستأجرين من كبار السن والأطفال.
“أنت مألوف مع دراسة الفلسفة؟”
“لان…”
“إرر، حسنًا، أعرف شيئًا أو شيئين عنها.”
~~~
هذا الشعور والسيناريو ??????????? تشن غي حقا????♂️
“أتمنى لك أن ترحب بحياتك الجديدة معي، ماذا لو أصبحت موظفًا في منزلي المسكون ؟” قلب تشن غي عبر القصة المصورة، ورن صوت إنقلاب الصفحات داخل الحمام الصغير.
“العالم قبلني بالألم لكنني على استعداد لرده بالأغاني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
