You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كاميسو رينا 2

الجزء الثاني

الجزء الثاني

1111111111

ها قد حل يوم سيء اخر !

صباح الخير .. هذا ما سمعته من أحد ما خلفي ، و بالطبع لم يكن ترحيبا موجها لي ، فأغلقت باب الخزانة بسرعة حتى احسست بذهاب أيا كان ذاك الشخص ، ثم عاودت فتحه ..

حقيقة أني وحيدة في الصباح يجعل الأمر أسوء ، تضطر رينا للخروج مبكرا من اجل اللحاق بموعد تدريبها في المضمار ، فكرت كثيرا بالخروج صباحا في نفس الوقت الذي تخرج به ، و لكن الانتظار بالغرفة الصفية لحين موعد بدء المحاضرة ممل جدا ، و أيضا لا اريد ازعاجها ، و لهذا تجنبت الأمر برمته .

نحن الان في فترة الاستراحة ، متجهتان الى الدرج المؤدي للسطح ، و الذي بدوره مغلق و غير متاح للطلبة ، مما يجعل الدرج غير مستخدم من قبل أحد ، و هذا يجعله مكانا مميزا لنناقش ما نمر به ، و لأكون صريحة .. غالبا أنا من لديه شيء يناقشه .

ذهبت للمدرسة وحيدة كالمعتاد و توجهت لخزانة الأحذية من اجل تبديل نعلي ، هاه .. ما هذا ؟

بالحقيقة .. لقد عرفت السبب ، و هذا جعلني سعيدة …

صباح الخير .. هذا ما سمعته من أحد ما خلفي ، و بالطبع لم يكن ترحيبا موجها لي ، فأغلقت باب الخزانة بسرعة حتى احسست بذهاب أيا كان ذاك الشخص ، ثم عاودت فتحه ..

هاه .. توجد رسالة على حذائي ،، حاولت امساكها و لكن احساس التردد قد انتابني ، فشعرت باقتراب احد الطلبة ، و عندها قمت باخفاء الرسالة في حقيبتي على الفور ..

هاه .. توجد رسالة على حذائي ،، حاولت امساكها و لكن احساس التردد قد انتابني ، فشعرت باقتراب احد الطلبة ، و عندها قمت باخفاء الرسالة في حقيبتي على الفور ..

فقالت : “اذن .. ماذا عن الرسالة ؟ ” فقلت : “ما الذي تعنينه ؟” فقالت : “ما هو ردك على رسالة الحب تلك ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أشعر بارتياح تجاه هذه المواقف ، لا أعرف السبب بالتحديد ، و لكن المكان مكتظ و هذا يوهمني بأنهم يراقبونني ، ما ان اشعر بنظرة أحدهم .. ينتابني احساس بأنها تخترقني .

هلعت الى المرحاض بعد ان عجزت عن احتمال النظرات ، و أخرجت الرسالة من حقيبتي ..

لا أحد يلقي لي بالا ، أعلم ذلك .. ولكن ذاك الشعور بأنني مراقبة لا ينفك عن تفكيري ( المترجم : هذا ليس بأمر طبيعي اطلاقا ، فهو مرض نفسي يدعى بالقلق الاجتماعي ) .

هاه .. توجد رسالة على حذائي ،، حاولت امساكها و لكن احساس التردد قد انتابني ، فشعرت باقتراب احد الطلبة ، و عندها قمت باخفاء الرسالة في حقيبتي على الفور ..

هلعت الى المرحاض بعد ان عجزت عن احتمال النظرات ، و أخرجت الرسالة من حقيبتي ..

” عزيزتي فويومي .. انا أوجه هذه الرسالة لك لأن هناك شيء لطالما اردت اخبارك به ، انتظريني في الغرفة الصفية بعد انتهاء الدوام ”

ذهبت للمدرسة وحيدة كالمعتاد و توجهت لخزانة الأحذية من اجل تبديل نعلي ، هاه .. ما هذا ؟

استنشقت بعضا من الهواء بعد ان لاحظت أنني كنت ممسكة عن التنفس اثناء قرائتي لفحوى الرسالة ، ما المقصود منها بالتحديد ؟ ما الذي يهدف اليه أيا كان من ارسلها ؟؟ أعني .. من الواضح أنها رسالة حب ، و لكنها موجهة لي ! حقا !! رسالة حب موجهة لي .. هل يعقل هذا ؟؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) معها حق .. لقد كنت مركزة جدا على حقيقة أنني تلقيت رسالة من هذا النوع ، أكثر من تركيزي على حاجتي للرد عليها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” بالتأكيد .. ما المانع من ذلك ”
هذا ما قالته رينا فجأة ,,

فقلت : “لا تنتظريني اليوم بعد انتهاء انشطتك ”

نحن الان في فترة الاستراحة ، متجهتان الى الدرج المؤدي للسطح ، و الذي بدوره مغلق و غير متاح للطلبة ، مما يجعل الدرج غير مستخدم من قبل أحد ، و هذا يجعله مكانا مميزا لنناقش ما نمر به ، و لأكون صريحة .. غالبا أنا من لديه شيء يناقشه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقلت : “لقد تلقيتي رسائل من هذا القبيل أليس كذلك رينا ؟ هل كانت احداها دون اسم”

فقلت : “كيف يمكنك أن تكوني متأكدة ؟ نحن نتكلم عني .. الفتاة المنبوذة ! ”
فقالت : “كما اخبرتك المرة السابقة فويومي .. انت فتاة ساحرة ”

فقلت : “كيف يمكنك أن تكوني متأكدة ؟ نحن نتكلم عني .. الفتاة المنبوذة ! ” فقالت : “كما اخبرتك المرة السابقة فويومي .. انت فتاة ساحرة ”

أردت أن اعارض ما قالته للتو ، و تراجعت بعد التفكير بكيف جرى هذا الحوار المرة الماضية ..

بالحقيقة .. لقد عرفت السبب ، و هذا جعلني سعيدة …

فقالت : “اذن .. ماذا عن الرسالة ؟ ”
فقلت : “ما الذي تعنينه ؟”
فقالت : “ما هو ردك على رسالة الحب تلك ؟ ”

لا أدري لماذا اقترحت ذلك في هذا الوقت ، و لكنني أجبت : “حسنا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

معها حق .. لقد كنت مركزة جدا على حقيقة أنني تلقيت رسالة من هذا النوع ، أكثر من تركيزي على حاجتي للرد عليها .

صباح الخير .. هذا ما سمعته من أحد ما خلفي ، و بالطبع لم يكن ترحيبا موجها لي ، فأغلقت باب الخزانة بسرعة حتى احسست بذهاب أيا كان ذاك الشخص ، ثم عاودت فتحه ..

فقلت : “رينا .. لا أعلم حقا ما الذي علي فعله ”

استنشقت بعضا من الهواء بعد ان لاحظت أنني كنت ممسكة عن التنفس اثناء قرائتي لفحوى الرسالة ، ما المقصود منها بالتحديد ؟ ما الذي يهدف اليه أيا كان من ارسلها ؟؟ أعني .. من الواضح أنها رسالة حب ، و لكنها موجهة لي ! حقا !! رسالة حب موجهة لي .. هل يعقل هذا ؟؟

فقالت : “كبداية .. ما هي مشاعرك تجاه ذاك الفتى ؟”

ذهبت للمدرسة وحيدة كالمعتاد و توجهت لخزانة الأحذية من اجل تبديل نعلي ، هاه .. ما هذا ؟

أعدت فتح الرسالة و قرائتها و قلت متعجبة : “الفتى ؟”
فقالت : “اذن فويومي ؟ ما هي مشاعرك تجاهه ؟ هل تعرفون بعضكم جيدا ؟ أم لا تعرفينه مطلقا !”
فقلت : “لا يوجد اسم”
فقالت : “دعيني ألقي نظرة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) معها حق .. لقد كنت مركزة جدا على حقيقة أنني تلقيت رسالة من هذا النوع ، أكثر من تركيزي على حاجتي للرد عليها .

تفحصت رينا الرسالة من كل الجوانب ، ثم تنهدت قائلة : “معك حق .. لا يوجد اسم”

صباح الخير .. هذا ما سمعته من أحد ما خلفي ، و بالطبع لم يكن ترحيبا موجها لي ، فأغلقت باب الخزانة بسرعة حتى احسست بذهاب أيا كان ذاك الشخص ، ثم عاودت فتحه ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقلت : “لقد تلقيتي رسائل من هذا القبيل أليس كذلك رينا ؟ هل كانت احداها دون اسم”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أشعر بارتياح تجاه هذه المواقف ، لا أعرف السبب بالتحديد ، و لكن المكان مكتظ و هذا يوهمني بأنهم يراقبونني ، ما ان اشعر بنظرة أحدهم .. ينتابني احساس بأنها تخترقني .

فأجابت : “نعم ، ربما حدث لي ذلك مرة واحدة من قبل ، و لكن هوية المرسل كانت واضحة بالنسبة لي ، لطالما كانت لي القدرة على التمييز ”

فأجابت : “لم لا ؟” بقيت صامتة .. عاجزة عن تقديم اجابة ، لا أدري حقا لم طلبت ذلك منها ، غالبا ما أحب أن أرافقها في طريق العودة .

فقلت : “فهمت .. ”
فسألتني رينا : “ماذا ستفعلين ؟”
فأجبت : “ألا تعرفين حقا ماذا سأفعل يا رينا ؟”
فردت عابسة : “صحيح .. فطبائعك لا تتغير على أية حال”

بالحقيقة .. لقد عرفت السبب ، و هذا جعلني سعيدة …

فقلت : “لا تنتظريني اليوم بعد انتهاء انشطتك ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أشعر بارتياح تجاه هذه المواقف ، لا أعرف السبب بالتحديد ، و لكن المكان مكتظ و هذا يوهمني بأنهم يراقبونني ، ما ان اشعر بنظرة أحدهم .. ينتابني احساس بأنها تخترقني .

فأجابت : “لم لا ؟”
بقيت صامتة .. عاجزة عن تقديم اجابة ، لا أدري حقا لم طلبت ذلك منها ، غالبا ما أحب أن أرافقها في طريق العودة .

استنشقت بعضا من الهواء بعد ان لاحظت أنني كنت ممسكة عن التنفس اثناء قرائتي لفحوى الرسالة ، ما المقصود منها بالتحديد ؟ ما الذي يهدف اليه أيا كان من ارسلها ؟؟ أعني .. من الواضح أنها رسالة حب ، و لكنها موجهة لي ! حقا !! رسالة حب موجهة لي .. هل يعقل هذا ؟؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت رينا و قالت : “فويومي .. هل تودين الذهاب لحديقة الأحواض المائية ؟ ”

فقلت : “نعم .. فأنا احب الدولفين ! ” فقالت : “دعينا نذهب في يوم من الأيام اذن ! ”

فقلت : “نعم .. فأنا احب الدولفين ! ”
فقالت : “دعينا نذهب في يوم من الأيام اذن ! ”

أعدت فتح الرسالة و قرائتها و قلت متعجبة : “الفتى ؟” فقالت : “اذن فويومي ؟ ما هي مشاعرك تجاهه ؟ هل تعرفون بعضكم جيدا ؟ أم لا تعرفينه مطلقا !” فقلت : “لا يوجد اسم” فقالت : “دعيني ألقي نظرة”

لا أدري لماذا اقترحت ذلك في هذا الوقت ، و لكنني أجبت : “حسنا”

صباح الخير .. هذا ما سمعته من أحد ما خلفي ، و بالطبع لم يكن ترحيبا موجها لي ، فأغلقت باب الخزانة بسرعة حتى احسست بذهاب أيا كان ذاك الشخص ، ثم عاودت فتحه ..

بالحقيقة .. لقد عرفت السبب ، و هذا جعلني سعيدة …

فقلت : “لا تنتظريني اليوم بعد انتهاء انشطتك ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط