الفصل 419: من هو رجل من؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في ظلام الليل، عكست الدروع السوداء الضوء الخافت للقمر في السماء ويبدو أنها تحمل لمحة من الموت.
عند الغسق، كانت بوابات مدينة جياوتشو مغلقة منذ فترة طويلة، لذا كان أمر فان شيان الأخير غير ضروري. ومع ذلك، نظرًا لأن شيئًا كبيرًا كهذا قد حدث، مثل هذا الصدام الخطير، عرف وو جيفي أنه يجب التعامل معه بحذر. وإلا، إذا حارب عشرات الآلاف من جنود البحرية طريقهم إلى المدينة، فسيكون من الصعب الحفاظ على حياته. أمر مرؤوسه الموثوق به بمراقبة البوابات ومراقبة الحركات في الميناء.
…
في الوقت نفسه، كان مأمورو حكومة جياوتشو والجنود الإقليميون يقومون بالبحث في المدينة. على الرغم من أن المحكمة كانت هنا للتحقيق في أمر بحرية جياوتشو منذ اغتيال الأدميرال وكان لا بد من العثور على القاتل، فقد يكتشفون أيضًا بعض الأسرار الأعمق.
لم يفكر أبدًا في أن اتصالات الفصائل لضابط بحري واحد يمكن أن تكون معقدة للغاية. اسم العائلة ليو؟ لديك صلة بأقارب زوجة أبي. لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟ طرد فان شيان هذا الوغد بغضب، لكنه لم يسمح له بمغادرة القصر لأنه كان قريبًا غير مباشر. حتى إذا كنت لا تريد لعب ورقة كونك وغدًا ماكرًا عند الاجتماع، عليك أن تلعبها!
كان وو جيفي يأمل ألا يتعامل أبدًا مع تلك الأسرار المرعبة. فرك عينيه الجافتين قليلاً وأبلغ فان شيان بالوضع في المدينة وكذلك الحركات الخارجية بصوت خشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ تشينغ وا أوامره بسرعة وذهب. لم يمض وقت طويل قبل أن ترن موجات من الصرخات البائسة والمأساوية من منزل الخشب في الجزء الخلفي من القصر. بالنسبة لأولئك الذين لديهم سمع صادم بشكل جيد، ربما يمكنهم أيضًا سماع صوت مكواة التسخين وهي تهبط على لحم الإنسان والصوت المتصدع للعظام المكسورة.
أومأ فان شيان برأسه وكان راضيًا عن السرعة التي تفاعل بها هذا التشو. بدون تعاون وو جيفي، إذا أراد السيطرة على قصر الأدميرال ووضع جميع الجنرالات قيد الإقامة الجبرية، سيكون ذلك مستحيلًا تقريبًا.
للدردشة… سيتضمن هذا أمرًا. كان المفوض يمنحهم فرصة للعودة إلى أحضان المحكمة. سيعتمد الأمر على من سيتسرع لفعل الشيء الصحيح ويأتي للأمام ليكشف عن قلبه.
شجع تشو بحرارة على العودة والراحة، لكن وو جيفي قال مرارًا إنه لا يجرؤ، مفكرًا، كيف يمكنني العودة والنوم عندما يظل حتى أمير مثلك مستيقظًا طوال الليل؟ علاوة على ذلك، كان الوضع في القصر لا يزال غير مؤكد، لذا لا أحد يعرف ما هي التغييرات غير المتوقعة التي يمكن أن تحدث في الليلة الطويلة.
بعد ذلك، عاد تيار لا نهاية له من الجنرالات المكسورين إلى القصر، معبرين عن ولائهم للإمبراطور وتحياتهم لفان شيان. في الوقت نفسه، أخذوا بعناية الأدلة المتعلقة لشرح مكان وقوف فصيلهم.
عندما رأى وو جيفي مصممًا على البقاء بجانبه، ارتفعت زوايا فم فان شيان إلى ابتسامة. قال بخفة: “هل أنت قلق بشأن ما يحدث خارج المدينة؟”
فجأة، ارتفعت صرخات دانغ شياوبو وأولئك الأشخاص البائسة مرة أخرى من داخل منزل الخشب.
ارتعب وو جيفي وبعد فترة قصيرة قدم ابتسامة قسرية. “سيطر الأدميرال تشانج كون على البحرية لأكثر من 10 سنوات. لديه العديد من المساعدين الموثوق بهم تحت رايته ولديه أيضًا سمعة طيبة بين الجنود الأقل رتبة. اليوم، مات بشكل غير عادي بينما وضعت أيضًا المسؤولين رفيعي المستوى قيد الإقامة الجبرية. إذا انتقل هذا الأمر إلى الميناء… لا يحتاج سوى إلى بضعة أشياء تحريضية، فمن المحتمل أن يبدأ جميع هؤلاء الرجال في العواء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الجنرال أمام فان شيان. تشددت تعابيره قليلاً، ثم ابتسم قليلاً وقال: “سيد الشاب، أنا شخصك.”
تنهد فان شيان. “كنت قد فكرت في الأصل في القبض على تشانج كون وجعله يخرج لتهدئة البحرية. من كان يعتقد أنه سيتم اغتياله؟” ابتسم ببرودة. “ضرب الطرف الآخر جيدًا. بهذا، تسببوا في انقسام كبير بين المحكمة والبحرية. يجعلني محرجًا إلى حد ما.”
ارتعب وو جيفي وبعد فترة قصيرة قدم ابتسامة قسرية. “سيطر الأدميرال تشانج كون على البحرية لأكثر من 10 سنوات. لديه العديد من المساعدين الموثوق بهم تحت رايته ولديه أيضًا سمعة طيبة بين الجنود الأقل رتبة. اليوم، مات بشكل غير عادي بينما وضعت أيضًا المسؤولين رفيعي المستوى قيد الإقامة الجبرية. إذا انتقل هذا الأمر إلى الميناء… لا يحتاج سوى إلى بضعة أشياء تحريضية، فمن المحتمل أن يبدأ جميع هؤلاء الرجال في العواء.”
بطبيعة الحال، كان كل هذا هراء. قتل تشانج كون. إذا لم يمت تشانج كون، كان من المستحيل إخضاع البحرية. ومع ذلك، نظرًا لأنه كان يؤطر شخصًا ما، كان عليه أن يفعل ذلك حتى النهاية.
غادر الجنرالات القصر بتشكك وقلق، لكنهم عرفوا أنه سيكون هناك بالتأكيد عدد لا يحصى من عيون مجلس المراقبة في المدينة تحدق فيهم. لا ينبغي لهم حتى التفكير في التواصل مع الضباط البحريين خارج المدينة. حتى إذا تمكنوا من ذلك، سيكون من المستحيل شرح ذلك للمحكمة لاحقًا.
“ماذا نفعل بعد ذلك؟” مال وو جيفي بجسده وسأل بتعب. “لا يمكن إخفاء الأخبار دائمًا. علاوة على ذلك، مع تعامل المحكمة مع القضية، يجب إرسال الأمر في النهاية إلى الجيش.”
“سيدي، أنا عم شاو رينان البعيد.”
غرق فان شيان في الصمت. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت خطته ستتقدم بسلاسة أم لا. في خطته الأصلية، أولاً، قتل تشانج كون، ثم أطاح بمساعدي تشانج كون الموثوق بهم. سيستخدم أساليب مجلس المراقبة للحصول على الاعتراف الأول ثم يستخدم جنرالات البحرية المخلصين للمحكمة لاستعادة السيطرة على الوضع. بعد ذلك، سيبحث عن أدلة تتعلق بأمر بحر الشرق في البحرية ويجعل القضية صلبة. سيستخدم الدم والصلب للسيطرة على هؤلاء جنود البحرية الذين لديهم أفكار أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ تشينغ وا أوامره بسرعة وذهب. لم يمض وقت طويل قبل أن ترن موجات من الصرخات البائسة والمأساوية من منزل الخشب في الجزء الخلفي من القصر. بالنسبة لأولئك الذين لديهم سمع صادم بشكل جيد، ربما يمكنهم أيضًا سماع صوت مكواة التسخين وهي تهبط على لحم الإنسان والصوت المتصدع للعظام المكسورة.
ومع ذلك، المشكلة الآن كانت بين جنرالات البحرية. من بالضبط يجب أن يثق به؟ في كثير من الأحيان، لا يمكن الوثوق بتقارير استخبارات مجلس المراقبة تمامًا، على الأقل، لم تكن موثوقة مثل التفاعل شخصيًا.
…
في تلك اللحظة، افتقد فان شيان بشدة السيد يان الشاب البعيد في جينغدو. إذا كان بينجيون بجانبه، لكان قد وضع بالتأكيد خطة مثالية ولن يكون مثله، يقف في الظلام في قصر الأدميرال غير متأكد مما سيقوله لمجموعة من جنرالات البحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن النساء في الخارج قد سمعن ذلك وقادن خدم العائلة إلى ضجة.
جلس فان شيان بجانب طاولة الصخور وعبس قليلاً. بعد أن عقد قلبه، قام بإشارة يد إلى تشينغ وا بجانبه.
في تلك اللحظة، افتقد فان شيان بشدة السيد يان الشاب البعيد في جينغدو. إذا كان بينجيون بجانبه، لكان قد وضع بالتأكيد خطة مثالية ولن يكون مثله، يقف في الظلام في قصر الأدميرال غير متأكد مما سيقوله لمجموعة من جنرالات البحرية.
أخذ تشينغ وا أوامره بسرعة وذهب. لم يمض وقت طويل قبل أن ترن موجات من الصرخات البائسة والمأساوية من منزل الخشب في الجزء الخلفي من القصر. بالنسبة لأولئك الذين لديهم سمع صادم بشكل جيد، ربما يمكنهم أيضًا سماع صوت مكواة التسخين وهي تهبط على لحم الإنسان والصوت المتصدع للعظام المكسورة.
للدردشة… سيتضمن هذا أمرًا. كان المفوض يمنحهم فرصة للعودة إلى أحضان المحكمة. سيعتمد الأمر على من سيتسرع لفعل الشيء الصحيح ويأتي للأمام ليكشف عن قلبه.
كان وجه وو جيفي بلون التراب. عرف أن مجلس المراقبة قد بدأ في استخدام التعذيب. عند التفكير في شائعات أساليب مجلس المراقبة التي أرعبت حتى الأرواح، بدأت يدا التشو في الارتعاش. ومع ذلك، كبح توتره وخوفه واقترح بشجاعة: “…سيدي، هذا… ربما ليس مناسبًا.”
في النهاية، اختار فان شيان شخصين ليكونوا سكاكينه وفي نفس الوقت سمح للشخص الأخير بالمشي.
فهم فان شيان قصده. كان هناك الكثير من الأشخاص البحريين في القصر. إذا استخدم التعذيب بشكل علني، قد يثير غضب الجمهور. ومع ذلك، كان لدى فان شيان هذا القصد في الاعتبار.
غرق فان شيان في الصمت. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت خطته ستتقدم بسلاسة أم لا. في خطته الأصلية، أولاً، قتل تشانج كون، ثم أطاح بمساعدي تشانج كون الموثوق بهم. سيستخدم أساليب مجلس المراقبة للحصول على الاعتراف الأول ثم يستخدم جنرالات البحرية المخلصين للمحكمة لاستعادة السيطرة على الوضع. بعد ذلك، سيبحث عن أدلة تتعلق بأمر بحر الشرق في البحرية ويجعل القضية صلبة. سيستخدم الدم والصلب للسيطرة على هؤلاء جنود البحرية الذين لديهم أفكار أخرى…
تحت كل من الإساءة والإهانة، إما أن يعطي جنرالات البحرية زئيرهم الغاضب الأخير أو أن يُفزعوا ويكشفوا له عن أفكارهم الأعمق.
أومأ فان شيان برأسه. بالحكم على سلوك وو جيفي الليلة، كان تقييم وزارة الإيرادات له منخفضًا بعض الشيء. ربما كان بسبب وجود تشانج كون أن هذا التشو لم يتمكن من إظهار المعيار الذي يعكس هذه القدرة.
سيتطور الأمر بالفعل كما خشي وو جيفي. سمع جنرالات البحرية الذين وضعوا قيد الإقامة الجبرية في القصر الصرخات المأساوية المتكررة وخرجوا جميعًا من غرفهم، يحدقون في فان شيان بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ تشينغ وا أوامره بسرعة وذهب. لم يمض وقت طويل قبل أن ترن موجات من الصرخات البائسة والمأساوية من منزل الخشب في الجزء الخلفي من القصر. بالنسبة لأولئك الذين لديهم سمع صادم بشكل جيد، ربما يمكنهم أيضًا سماع صوت مكواة التسخين وهي تهبط على لحم الإنسان والصوت المتصدع للعظام المكسورة.
لم ينظر فان شيان حتى إليهم. “آه، إذن أنتم جميعًا لم تناموا بعد. هل هناك أي شيء تريدون قوله؟”
ظهر وميض من القتل بين حاجبي جينغ. باتباع أوامر فان شيان، كان خارج المدينة يمنع جنرالات البحرية في المدينة من الاتصال بجنود البحرية، لكن حتى هو لم يتوقع أن تتفاعل جنرالات البحرية بسرعة كبيرة. في نفس الوقت، جعل دانغ شياوبو ذلك الضابط البحري يغادر المدينة، كان هناك عدد من جنرالات البحرية الآخرين الذين اتخذوا نفس القرار.
بينما كان يتحدث، سمعوا فجأة ضجة تبدأ خارج القصر. بدأت الأصوات تنتقل تدريجيًا إلى الحديقة. عبس فان شيان وسأل: “ماذا حدث؟”
كان وو جيفي يأمل ألا يتعامل أبدًا مع تلك الأسرار المرعبة. فرك عينيه الجافتين قليلاً وأبلغ فان شيان بالوضع في المدينة وكذلك الحركات الخارجية بصوت خشن.
كان الوقت متأخرًا بالفعل في الليل. كان قصر الأدميرال محاطًا جيدًا منذ فترة طويلة وتم إغلاق أحداث وليمة عيد الميلاد بالفعل. من كان في الخارج؟
ما جعل فان شيان غاضبًا بشكل خاص هو أن هذا الجنرال ه أعرب مباشرة عن عدم رغبته في أن يكون أول من يخطو للأمام. في الوضع الحالي، من يقف أولاً سيحصل بالتأكيد على استياء جنود البحرية المباشر. إذا أراد الحصول على منصب قيادي في المستقبل، فستكون مشكلة كبيرة جدًا.
مسح وو جيفي العرق من جبينه وأمر مأمورًا بالذهاب لإلقاء نظرة. بعد عودة ذلك المأمور، أبلغ بإحراج: “إنها عائلة الجنرالات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الجنرال أمام فان شيان. تشددت تعابيره قليلاً، ثم ابتسم قليلاً وقال: “سيد الشاب، أنا شخصك.”
على الرغم من إغلاق الأخبار، نظرًا لأن البحرية كانت متمركزة لسنوات عديدة في جياوتشو، وجد شخص ما طريقة لإخراج بعض الأخبار. نظرًا لأن الوقت كان متأخرًا جدًا، كانت الزوجات والمحظيات قلقات بالفعل بشكل طبيعي بعد اكتشاف أن رجالهن لم يعودوا بعد. عندما تلقوا الأخبار المشاع، على الرغم من عدم معرفتهم ما إذا كانت صحيحة أم خاطئة، أرسلوا أشخاصًا لجمعهم.
ارتعب فان شيان ولم يقل شيئًا للحظة. ضيق عينيه وقال: “من هو شخصك؟”
ابتسم فان شيان وفكر على الفور في ممثلي التجار الأثرياء وتجار جيانغنان الذين تركهم في القاعة الكبيرة. بالفعل، لا يمكن إخفاء الأمر لفترة طويلة. كان يأمل فقط أنه بعد إغلاق بوابات المدينة، سيكون رد فعل الميناء أبطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر الجنرال للمرة الثالثة. “أنا شخصك…” قال باحترام شديد. “ليس لدي أي علاقة مع أي شخص آخر. أنا فقط شخصك.”
نظر وو جيفي إلى فان شيان بإحراج بينما كانت تعابير الجنرالات معقدة بعض الشيء. لم يفكروا أيضًا أن نساءهم سيكونون جريئين جدًا، لكنهم كانوا أيضًا في حيرة. من أطلق الأخبار؟
أربعمائة فارس أسود لم يكونوا كافيين لمواجهة 2000 جندي بحري.
…
عندما قال نائب الجنرال المسؤول عن اللوجستيات بشكل غامض ومحرج: “سيدي، اسمي العائلة هو ليو…” انفجر فان شيان أخيرًا. كانت هذه واحدة من أقوى ثلاث بحريات تشينغ؟
“بما أن هناك أناسًا هنا لاصطحابكم جميعًا، من فضلك عودوا إلى المنزل.”
ما جعل فان شيان غاضبًا بشكل خاص هو أن هذا الجنرال ه أعرب مباشرة عن عدم رغبته في أن يكون أول من يخطو للأمام. في الوضع الحالي، من يقف أولاً سيحصل بالتأكيد على استياء جنود البحرية المباشر. إذا أراد الحصول على منصب قيادي في المستقبل، فستكون مشكلة كبيرة جدًا.
صدمت كلمات فان شيان الجميع الحاضرين. ألم يكن ذلك إقامة جبرية؟ كيف يمكن إطلاق سراحهم بهذه السهولة؟
تنهد فان شيان. “كنت قد فكرت في الأصل في القبض على تشانج كون وجعله يخرج لتهدئة البحرية. من كان يعتقد أنه سيتم اغتياله؟” ابتسم ببرودة. “ضرب الطرف الآخر جيدًا. بهذا، تسببوا في انقسام كبير بين المحكمة والبحرية. يجعلني محرجًا إلى حد ما.”
قال فان شيان بخفة: “أنا أحقق بأمر إمبراطوري. بما أن دانغ شياوبو قد مات بالفعل بسبب جرائمه وقفزت أيضًا تلك الأرواح الشريرة المختبئة بين البحرية، فإن كل شخص آخر متورط فقط. لن أصعب الأمور عليكم جميعًا.”
لم يكن تشانج كون شخصًا جيدًا بالفعل، ولكن ما هؤلاء الجنرالات وكذلك الأشخاص خلفهم؟
التقى الجنرالات بأعين بعضهم البعض، غير قادرين على تصديق ما كانوا يسمعونه حقيقيًا.
كان لكل منهم فصائله ودعمه. أولئك الذين لديهم دعم في جينغدو لديهم بعض الصلة، سواء كانت عميقة أو ضحلة، مع عائلة فان، لذا كان على فان شيان أن يعطيهم بعض الوجه.
“عودوا،” ابتسم فان شيان قليلاً وقال. “على الرغم من أنني متشوق للدردشة معكم، ليس من الجيد إهانة زوجاتكم المختلفة.”
ربط الفرسان خلفه قدمًا من خلال الركاب وبدأوا في شد أقواسهم. ثم سحبوا سكاكينهم المستقيمة ببطء وبشكل موحد. القوس في اليد اليسرى والسكين في اليد اليمنى، كان هذا هو الزي القياسي للفرسان السود.
لم تكن هناك زوجات مناسبة في جياوتشو؛ كن جميعًا محظيات أخذها جنود البحرية أو حتى مجرد عشاق. قول فان شيان لهذه الكلمات جعل الجنرالات يشعرون بالإحراج بعض الشيء.
كان لكل منهم فصائله ودعمه. أولئك الذين لديهم دعم في جينغدو لديهم بعض الصلة، سواء كانت عميقة أو ضحلة، مع عائلة فان، لذا كان على فان شيان أن يعطيهم بعض الوجه.
فجأة، ارتفعت صرخات دانغ شياوبو وأولئك الأشخاص البائسة مرة أخرى من داخل منزل الخشب.
أخذ فان شيان نفسًا عميقًا، وشعور سخيف يغلي في قلبه. سابقًا، كان ينتقد المسؤولين بغضب، كيف يمكن لكممة الآن أن تضرب وجهه؟
بدا أن النساء في الخارج قد سمعن ذلك وقادن خدم العائلة إلى ضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجع تشو بحرارة على العودة والراحة، لكن وو جيفي قال مرارًا إنه لا يجرؤ، مفكرًا، كيف يمكنني العودة والنوم عندما يظل حتى أمير مثلك مستيقظًا طوال الليل؟ علاوة على ذلك، كان الوضع في القصر لا يزال غير مؤكد، لذا لا أحد يعرف ما هي التغييرات غير المتوقعة التي يمكن أن تحدث في الليلة الطويلة.
لحظة، داخل وخارج قصر الأدميرال كان ضجة حية.
بينما كان يشاهد في اتجاه الميناء البعيد، ضيق جينغ عينيه، القناع الفضي على وجهه يحمل ضوءًا باردًا. كانت هناك حركة في معسكر البحرية، وكانت الأضواء أيضًا أكثر إشراقًا من قبل. بدا أن الجنود يعرفون بالفعل الأخبار داخل المدينة. كان هناك حاليًا عدد قليل من الجنرالات يثيرون المشاعر ويحاولون إغراء جنود البحرية بمهاجمة جياوتشو، لإنقاذ هؤلاء الأشخاص الموتى منذ فترة طويلة ولجعل هؤلاء الجنود يذهبون إلى موتهم.
غادر الجنرالات القصر بتشكك وقلق، لكنهم عرفوا أنه سيكون هناك بالتأكيد عدد لا يحصى من عيون مجلس المراقبة في المدينة تحدق فيهم. لا ينبغي لهم حتى التفكير في التواصل مع الضباط البحريين خارج المدينة. حتى إذا تمكنوا من ذلك، سيكون من المستحيل شرح ذلك للمحكمة لاحقًا.
ظهر وميض من القتل بين حاجبي جينغ. باتباع أوامر فان شيان، كان خارج المدينة يمنع جنرالات البحرية في المدينة من الاتصال بجنود البحرية، لكن حتى هو لم يتوقع أن تتفاعل جنرالات البحرية بسرعة كبيرة. في نفس الوقت، جعل دانغ شياوبو ذلك الضابط البحري يغادر المدينة، كان هناك عدد من جنرالات البحرية الآخرين الذين اتخذوا نفس القرار.
أما بالنسبة للكلمات الأخيرة لفان شيان، فقد سقطت بعمق في قلوب الجنرالات.
في النهاية، اختار فان شيان شخصين ليكونوا سكاكينه وفي نفس الوقت سمح للشخص الأخير بالمشي.
للدردشة… سيتضمن هذا أمرًا. كان المفوض يمنحهم فرصة للعودة إلى أحضان المحكمة. سيعتمد الأمر على من سيتسرع لفعل الشيء الصحيح ويأتي للأمام ليكشف عن قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فان شيان وفكر على الفور في ممثلي التجار الأثرياء وتجار جيانغنان الذين تركهم في القاعة الكبيرة. بالفعل، لا يمكن إخفاء الأمر لفترة طويلة. كان يأمل فقط أنه بعد إغلاق بوابات المدينة، سيكون رد فعل الميناء أبطأ.
كان لكل منهم دوافعه الخفية؛ لكل منهم أفكاره الخاصة. غادر الجنرالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذا الرجل العجوز الوقح، لم يستطع فان شيان أن يكون شديدًا جدًا.
…
طار الرأس في السماء ورش الدم الطازج من الفتحة. لم يكن حتى لحظة موته أن بدأ هذا الضابط البحري يشعر بغبائه. بما أن مجلس المراقبة كان هنا للتعامل مع البحرية، كيف لم يحضر الفرسان السود الذين يخافهم الجميع تحت السماء؟
لم يعرف وو جيفي ما كان يفكر فيه فان شيان ولم يستطع أن يسأل كثيرًا، لذا زاد فقط الدفاعات حول جياوتشو. قبل مغادرته، قال بحذر: “سيدي، من الأفضل ألا تكون شديدًا جدًا.”
تنهد فان شيان. “كنت قد فكرت في الأصل في القبض على تشانج كون وجعله يخرج لتهدئة البحرية. من كان يعتقد أنه سيتم اغتياله؟” ابتسم ببرودة. “ضرب الطرف الآخر جيدًا. بهذا، تسببوا في انقسام كبير بين المحكمة والبحرية. يجعلني محرجًا إلى حد ما.”
أومأ فان شيان برأسه. بالحكم على سلوك وو جيفي الليلة، كان تقييم وزارة الإيرادات له منخفضًا بعض الشيء. ربما كان بسبب وجود تشانج كون أن هذا التشو لم يتمكن من إظهار المعيار الذي يعكس هذه القدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لسبب مجيئهم للتحدث إلى فان شيان، لم يكن أكثر من حقيقة أنهم كانوا خائفين من أنه إذا غضب فان شيان، سيتم القبض عليهم مثل دانغ شياوبو ووصفهم بجرائم مثل التواطؤ مع قطاع الطرق وخيانة البلاد.
لن يقتل فان شيان دانغ شياوبو. كان هذا أكبر دليل على مذبحة بحر الشرق. سيتم إرساله في النهاية إلى جينغدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه للخلف لكنه لم يرَ أشخاصًا، رأى فقط عشرات الخيول المغطاة بدروع سوداء. لم يكن حتى اقتراب هذه الخيول أنه رأى أن هناك فرسانًا يرتدون ملابس سوداء بالكامل يركبون على ظهور الخيول.
…
كان وجه وو جيفي بلون التراب. عرف أن مجلس المراقبة قد بدأ في استخدام التعذيب. عند التفكير في شائعات أساليب مجلس المراقبة التي أرعبت حتى الأرواح، بدأت يدا التشو في الارتعاش. ومع ذلك، كبح توتره وخوفه واقترح بشجاعة: “…سيدي، هذا… ربما ليس مناسبًا.”
عرف حتى النساء في جياوتشو أن مجلس المراقبة قد سيطر على قصر الأدميرال. عرفوا عن موت الأدميرال تشانج كون. عرفوا أن البحرية قد تكبدت خسائر فادحة. عرفوا أن حياة رجالهم في خطر.
ومع ذلك، جعلته كلماته اللاحقة غاضبًا قليلاً. على الرغم من أن هذا الجنرال، الملقب بـه، كان لديه منصب مرتفع نسبيًا في البحرية، إلا أنه اعترف أيضًا أنه في حالة عدم وجود تشانج كون أو دانغ شياوبو، سيكون من الصعب جدًا عليه السيطرة تمامًا على البحرية.
انتشرت الأخبار التي لم يتمكن فان شيان من قمعها لفترة طويلة على الفور في آذان العديد من الأشخاص. على الرغم من أن الجنود الإقليميون تحت قيادة وو جيفي كانوا يحرسون بوابات المدينة، كان للبحرية قنواتها الخاصة. نجح الرجل الذي أرسله دانغ شياوبو سابقًا في اختراق الحصار. باتباع درب صغير على طول خارج المدينة، اقترب بهدوء من الميناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر جينغ بصمت تلك اللحظة. عرف أن البحرية لم تكن متحدة. على الأكثر، سيكون الطرف الآخر قادرًا على حشد 2000 شخص. كان هذا شيئًا قد حسبه المفوض بالفعل.
نظر إلى الأضواء المتلألئة في الميناء البعيد وشعر بالإثارة. على الرغم من أنه لم يعرف أن دانغ شياوبو قد تم القبض عليه بالفعل من قبل مجلس المراقبة، إلا أنه عرف أن البحرية تواجه أكبر خطر لها على الإطلاق. طالما يمكنه دخول المعسكر وحشد الجنود والسيطرة على جياوتشو بأكملها، سيتمكنون من ضمان سلامة الجنرالات. أما بالنسبة لكيفية التعامل مع الأمور اللاحقة، فكانت هذه مشاكل يجب على الرؤساء النظر فيها.
لم تكن هناك زوجات مناسبة في جياوتشو؛ كن جميعًا محظيات أخذها جنود البحرية أو حتى مجرد عشاق. قول فان شيان لهذه الكلمات جعل الجنرالات يشعرون بالإحراج بعض الشيء.
لسوء الحظ، عندما كان على بعد مئات الأمتار فقط من معسكر البحرية، شعر فجأة أن الأرض بدأت تهتز. لم يكن هناك صوت، ولكن كان هناك شخص خلفه.
لم يتحرك التشكيل على الإطلاق. لم يكن واضحًا كيف تحكم هؤلاء الفرسان في خيولهم. لم يكن هناك صهيل واحد، ولم تحفر الحوافر حتى بشكل عشوائي في الأرض.
أدار رأسه للخلف لكنه لم يرَ أشخاصًا، رأى فقط عشرات الخيول المغطاة بدروع سوداء. لم يكن حتى اقتراب هذه الخيول أنه رأى أن هناك فرسانًا يرتدون ملابس سوداء بالكامل يركبون على ظهور الخيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجع تشو بحرارة على العودة والراحة، لكن وو جيفي قال مرارًا إنه لا يجرؤ، مفكرًا، كيف يمكنني العودة والنوم عندما يظل حتى أمير مثلك مستيقظًا طوال الليل؟ علاوة على ذلك، كان الوضع في القصر لا يزال غير مؤكد، لذا لا أحد يعرف ما هي التغييرات غير المتوقعة التي يمكن أن تحدث في الليلة الطويلة.
في ظلام الليل، عكست الدروع السوداء الضوء الخافت للقمر في السماء ويبدو أنها تحمل لمحة من الموت.
أخذ فان شيان نفسًا عميقًا، وشعور سخيف يغلي في قلبه. سابقًا، كان ينتقد المسؤولين بغضب، كيف يمكن لكممة الآن أن تضرب وجهه؟
تقلصت حدقتاه وبدأ جسده في الارتعاش. هؤلاء كانوا الفرسان السود، فرسان مجلس المراقبة السود.
نظر إلى الأضواء المتلألئة في الميناء البعيد وشعر بالإثارة. على الرغم من أنه لم يعرف أن دانغ شياوبو قد تم القبض عليه بالفعل من قبل مجلس المراقبة، إلا أنه عرف أن البحرية تواجه أكبر خطر لها على الإطلاق. طالما يمكنه دخول المعسكر وحشد الجنود والسيطرة على جياوتشو بأكملها، سيتمكنون من ضمان سلامة الجنرالات. أما بالنسبة لكيفية التعامل مع الأمور اللاحقة، فكانت هذه مشاكل يجب على الرؤساء النظر فيها.
طار الرأس في السماء ورش الدم الطازج من الفتحة. لم يكن حتى لحظة موته أن بدأ هذا الضابط البحري يشعر بغبائه. بما أن مجلس المراقبة كان هنا للتعامل مع البحرية، كيف لم يحضر الفرسان السود الذين يخافهم الجميع تحت السماء؟
انتشرت الأخبار التي لم يتمكن فان شيان من قمعها لفترة طويلة على الفور في آذان العديد من الأشخاص. على الرغم من أن الجنود الإقليميون تحت قيادة وو جيفي كانوا يحرسون بوابات المدينة، كان للبحرية قنواتها الخاصة. نجح الرجل الذي أرسله دانغ شياوبو سابقًا في اختراق الحصار. باتباع درب صغير على طول خارج المدينة، اقترب بهدوء من الميناء.
كان وجه جينغ لا يزال مغطى بقناعه الفضي. نظر ببرودة إلى الجسد وأومأ إلى الحارس بجانبه.
فجأة، ارتفعت صرخات دانغ شياوبو وأولئك الأشخاص البائسة مرة أخرى من داخل منزل الخشب.
سحب الحارس لجامه وقلب بعيدًا. واقفًا عند سفح الجبل، قام ببعض إشارات اليد. ومع ذلك، كان الظلام شديدًا الآن وكان ضوء القمر ضعيفًا جدًا، من يمكنه رؤية هذه الأوامر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر الجنرال للمرة الثالثة. “أنا شخصك…” قال باحترام شديد. “ليس لدي أي علاقة مع أي شخص آخر. أنا فقط شخصك.”
بعد أن أسقط يديه، على المدى المنخفض بين جياوتشو وميناء البحرية، كان فجأة مثل الغابة بعد المطر. نبتت صفوف من الأشياء الكثيفة. بالنظر إليها، كان لديها جمال غريب.
نظر وو جيفي إلى فان شيان بإحراج بينما كانت تعابير الجنرالات معقدة بعض الشيء. لم يفكروا أيضًا أن نساءهم سيكونون جريئين جدًا، لكنهم كانوا أيضًا في حيرة. من أطلق الأخبار؟
كانوا جميعًا فرسان. وقف صفوف من الفرسان السود المرتبين على الجبل، ينتظرون بصمت مثل الأرواح لأوامرهم. مصطفين في تشكيل معركة، واجهوا مباشرة أرض معسكر البحرية البعيدة.
جلس فان شيان بجانب طاولة الصخور وعبس قليلاً. بعد أن عقد قلبه، قام بإشارة يد إلى تشينغ وا بجانبه.
لم يتحرك التشكيل على الإطلاق. لم يكن واضحًا كيف تحكم هؤلاء الفرسان في خيولهم. لم يكن هناك صهيل واحد، ولم تحفر الحوافر حتى بشكل عشوائي في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجع تشو بحرارة على العودة والراحة، لكن وو جيفي قال مرارًا إنه لا يجرؤ، مفكرًا، كيف يمكنني العودة والنوم عندما يظل حتى أمير مثلك مستيقظًا طوال الليل؟ علاوة على ذلك، كان الوضع في القصر لا يزال غير مؤكد، لذا لا أحد يعرف ما هي التغييرات غير المتوقعة التي يمكن أن تحدث في الليلة الطويلة.
بدا أن عشرات الآلاف من جنود البحرية لا يعرفون شيئًا.
“بما أن هناك أناسًا هنا لاصطحابكم جميعًا، من فضلك عودوا إلى المنزل.”
قاد جينغ عشرة فرسان مختارين خلفه، نظر ببرودة في اتجاه معسكر البحرية. فتح فمه فجأة وقال: “لحظة أخرى.”
ارتعب وو جيفي وبعد فترة قصيرة قدم ابتسامة قسرية. “سيطر الأدميرال تشانج كون على البحرية لأكثر من 10 سنوات. لديه العديد من المساعدين الموثوق بهم تحت رايته ولديه أيضًا سمعة طيبة بين الجنود الأقل رتبة. اليوم، مات بشكل غير عادي بينما وضعت أيضًا المسؤولين رفيعي المستوى قيد الإقامة الجبرية. إذا انتقل هذا الأمر إلى الميناء… لا يحتاج سوى إلى بضعة أشياء تحريضية، فمن المحتمل أن يبدأ جميع هؤلاء الرجال في العواء.”
ربط الفرسان خلفه قدمًا من خلال الركاب وبدأوا في شد أقواسهم. ثم سحبوا سكاكينهم المستقيمة ببطء وبشكل موحد. القوس في اليد اليسرى والسكين في اليد اليمنى، كان هذا هو الزي القياسي للفرسان السود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ تشينغ وا أوامره بسرعة وذهب. لم يمض وقت طويل قبل أن ترن موجات من الصرخات البائسة والمأساوية من منزل الخشب في الجزء الخلفي من القصر. بالنسبة لأولئك الذين لديهم سمع صادم بشكل جيد، ربما يمكنهم أيضًا سماع صوت مكواة التسخين وهي تهبط على لحم الإنسان والصوت المتصدع للعظام المكسورة.
ظهر وميض من القتل بين حاجبي جينغ. باتباع أوامر فان شيان، كان خارج المدينة يمنع جنرالات البحرية في المدينة من الاتصال بجنود البحرية، لكن حتى هو لم يتوقع أن تتفاعل جنرالات البحرية بسرعة كبيرة. في نفس الوقت، جعل دانغ شياوبو ذلك الضابط البحري يغادر المدينة، كان هناك عدد من جنرالات البحرية الآخرين الذين اتخذوا نفس القرار.
كان لكل منهم فصائله ودعمه. أولئك الذين لديهم دعم في جينغدو لديهم بعض الصلة، سواء كانت عميقة أو ضحلة، مع عائلة فان، لذا كان على فان شيان أن يعطيهم بعض الوجه.
على الرغم من أن الفرسان السود قد قتلوا بالفعل سبعة أشخاص حول هذه السلسلة الجبلية المنخفضة، لم يستطع جينغ أن يعد بأنه لم يخترق أي من أفراد البحرية هذا الحصار ودخل معسكر البحرية.
في النهاية، اختار فان شيان شخصين ليكونوا سكاكينه وفي نفس الوقت سمح للشخص الأخير بالمشي.
بينما كان يشاهد في اتجاه الميناء البعيد، ضيق جينغ عينيه، القناع الفضي على وجهه يحمل ضوءًا باردًا. كانت هناك حركة في معسكر البحرية، وكانت الأضواء أيضًا أكثر إشراقًا من قبل. بدا أن الجنود يعرفون بالفعل الأخبار داخل المدينة. كان هناك حاليًا عدد قليل من الجنرالات يثيرون المشاعر ويحاولون إغراء جنود البحرية بمهاجمة جياوتشو، لإنقاذ هؤلاء الأشخاص الموتى منذ فترة طويلة ولجعل هؤلاء الجنود يذهبون إلى موتهم.
لم يكن على فان شيان أن يعطي الأميرة الكبرى أو القصر الشرقي وجهًا، لكن كان عليه أن يعطي هؤلاء الأشخاص وجهًا.
انتظر جينغ بصمت تلك اللحظة. عرف أن البحرية لم تكن متحدة. على الأكثر، سيكون الطرف الآخر قادرًا على حشد 2000 شخص. كان هذا شيئًا قد حسبه المفوض بالفعل.
ومع ذلك، المشكلة الآن كانت بين جنرالات البحرية. من بالضبط يجب أن يثق به؟ في كثير من الأحيان، لا يمكن الوثوق بتقارير استخبارات مجلس المراقبة تمامًا، على الأقل، لم تكن موثوقة مثل التفاعل شخصيًا.
أربعمائة فارس أسود لم يكونوا كافيين لمواجهة 2000 جندي بحري.
ما جعل فان شيان غاضبًا بشكل خاص هو أن هذا الجنرال ه أعرب مباشرة عن عدم رغبته في أن يكون أول من يخطو للأمام. في الوضع الحالي، من يقف أولاً سيحصل بالتأكيد على استياء جنود البحرية المباشر. إذا أراد الحصول على منصب قيادي في المستقبل، فستكون مشكلة كبيرة جدًا.
لم يستطع جينغ إلا أن يهز رأسه. كانوا جميعًا أفراد محكمة تشينغ وجنود محكمة تشينغ. لم يرغب في الواقع في ذبح الطرف الآخر.
ارتعب وو جيفي وبعد فترة قصيرة قدم ابتسامة قسرية. “سيطر الأدميرال تشانج كون على البحرية لأكثر من 10 سنوات. لديه العديد من المساعدين الموثوق بهم تحت رايته ولديه أيضًا سمعة طيبة بين الجنود الأقل رتبة. اليوم، مات بشكل غير عادي بينما وضعت أيضًا المسؤولين رفيعي المستوى قيد الإقامة الجبرية. إذا انتقل هذا الأمر إلى الميناء… لا يحتاج سوى إلى بضعة أشياء تحريضية، فمن المحتمل أن يبدأ جميع هؤلاء الرجال في العواء.”
…
“سيدي، أنا عم شاو رينان البعيد.”
لم يعرف فان شيان عن الوضع المتوتر خارج المدينة، لكنه استطاع التخمين. كان يجب أن تبدأ البحرية في التحرك بالفعل. كانت هجمات الفرسان السود المفاجئة الثانية بعد لا أحد تحت السماء، خاصة في الليل. لا ينبغي لأحد أن يكون تهديدًا لجياوتشو. ومع ذلك، كان الليل متأخرًا بالفعل. إذا بحلول وقت النهار وما زال غير قادر على جعل جنرالات البحرية يخرجون لإخضاع قلوب الناس، فسيكون من الصعب تجنب تمرد أكبر.
صدمت كلمات فان شيان الجميع الحاضرين. ألم يكن ذلك إقامة جبرية؟ كيف يمكن إطلاق سراحهم بهذه السهولة؟
بينما كان قلقًا بشأن الفرسان السود، جلس في قصر الأدميرال بابتسامة ساخرة من نفسه ينتظر عودة الجنرالات.
أومأ فان شيان برأسه. بالحكم على سلوك وو جيفي الليلة، كان تقييم وزارة الإيرادات له منخفضًا بعض الشيء. ربما كان بسبب وجود تشانج كون أن هذا التشو لم يتمكن من إظهار المعيار الذي يعكس هذه القدرة.
كان الأمر مثل ترتيب الرتب. كان الجنرال الأول الذي عاد إلى القصر هو تلك الشخصية الثالثة في البحرية. ركع هذا الجنرال البالغ من العمر أربعين عامًا بصراحة أمام فان شيان وأعرب عن ولائه الأبدي للمحكمة، وألمه وكرهه الذي لا مثيل له تجاه أفعال تشانج كون المتمردة والخائنة، وكذلك تعاطفه مع عمل المفوض الشاق في التحقيق في هذه القضية طوال الليل.
لم تكن هناك زوجات مناسبة في جياوتشو؛ كن جميعًا محظيات أخذها جنود البحرية أو حتى مجرد عشاق. قول فان شيان لهذه الكلمات جعل الجنرالات يشعرون بالإحراج بعض الشيء.
جعل هذا التعبير فان شيان سعيدًا جدًا. لم يضيع كل ما فعله الليلة والهجوم العقلي الذي خطط له لفترة طويلة.
“عودوا،” ابتسم فان شيان قليلاً وقال. “على الرغم من أنني متشوق للدردشة معكم، ليس من الجيد إهانة زوجاتكم المختلفة.”
ومع ذلك، جعلته كلماته اللاحقة غاضبًا قليلاً. على الرغم من أن هذا الجنرال، الملقب بـه، كان لديه منصب مرتفع نسبيًا في البحرية، إلا أنه اعترف أيضًا أنه في حالة عدم وجود تشانج كون أو دانغ شياوبو، سيكون من الصعب جدًا عليه السيطرة تمامًا على البحرية.
لم يستطع جينغ إلا أن يهز رأسه. كانوا جميعًا أفراد محكمة تشينغ وجنود محكمة تشينغ. لم يرغب في الواقع في ذبح الطرف الآخر.
ما جعل فان شيان غاضبًا بشكل خاص هو أن هذا الجنرال ه أعرب مباشرة عن عدم رغبته في أن يكون أول من يخطو للأمام. في الوضع الحالي، من يقف أولاً سيحصل بالتأكيد على استياء جنود البحرية المباشر. إذا أراد الحصول على منصب قيادي في المستقبل، فستكون مشكلة كبيرة جدًا.
أومأ فان شيان برأسه. بالحكم على سلوك وو جيفي الليلة، كان تقييم وزارة الإيرادات له منخفضًا بعض الشيء. ربما كان بسبب وجود تشانج كون أن هذا التشو لم يتمكن من إظهار المعيار الذي يعكس هذه القدرة.
في مواجهة هذا الرجل العجوز الوقح، لم يستطع فان شيان أن يكون شديدًا جدًا.
بعد ذلك، عاد تيار لا نهاية له من الجنرالات المكسورين إلى القصر، معبرين عن ولائهم للإمبراطور وتحياتهم لفان شيان. في الوقت نفسه، أخذوا بعناية الأدلة المتعلقة لشرح مكان وقوف فصيلهم.
بكى الجنرال ه وقال: “سيدي، لقد اتبعت الأمير الكبير لفترة طويلة في حملاته الغربية ضد شعب هو. كنت في جياوتشو لمدة نصف عام فقط. أنا حقًا لا أعرف الكثير عن وضع البحرية.”
عندما رأى وو جيفي مصممًا على البقاء بجانبه، ارتفعت زوايا فم فان شيان إلى ابتسامة. قال بخفة: “هل أنت قلق بشأن ما يحدث خارج المدينة؟”
تنهد فان شيان في قلبه. بعد كل شيء، كان الجنرال ه أحد رجال الأمير الكبير. على الرغم من أن تقرير استخبارات مجلس المراقبة قد ذكر هذا، بمجرد أن كشف هذا الرجل الوقح عن هويته، بغض النظر عما يريده فان شيان، كان عليه أن يعطي الأمير الكبير هذا الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فان شيان بخفة: “أنا أحقق بأمر إمبراطوري. بما أن دانغ شياوبو قد مات بالفعل بسبب جرائمه وقفزت أيضًا تلك الأرواح الشريرة المختبئة بين البحرية، فإن كل شخص آخر متورط فقط. لن أصعب الأمور عليكم جميعًا.”
بعد ذلك، عاد تيار لا نهاية له من الجنرالات المكسورين إلى القصر، معبرين عن ولائهم للإمبراطور وتحياتهم لفان شيان. في الوقت نفسه، أخذوا بعناية الأدلة المتعلقة لشرح مكان وقوف فصيلهم.
نظر إلى الجنرال الأخير بنظرة مليئة بالسخرية. عرف أن الطرف الآخر كان جنرالًا قديمًا في البحرية ولديه قدر من الاحترام بين الجنود، ومع ذلك، لم يعرف إلى أي عائلة ينتمي. لم يستطع إلا أن يقول بسخرية: “هل لي أن أسأل أي شخص في المحكمة لديك ماضٍ معه؟ رئيس الوزراء لين؟ الباحث شو؟ أم سيد عائلة تشين القديم؟ لا تقل إنه المدير أو ذلك الأب لي، لن أصدق ذلك.”
لم يكن أي من هؤلاء الجنرالات مساعدي تشانج كون الموثوق بهم أو عملاء مزروعين من قبل الأميرة الكبرى في جياوتشو. ومع ذلك، لم يرغب أحد في الوقوف لمساعدة فان شيان في حل صعوبته لأن الأمر كان كبيرًا جدًا بالفعل. من أجل آفاقهم المستقبلية وأسيادهم وراءهم، كانوا أكثر استعدادًا للحفاظ على صمتهم مؤقتًا.
صدمت كلمات فان شيان الجميع الحاضرين. ألم يكن ذلك إقامة جبرية؟ كيف يمكن إطلاق سراحهم بهذه السهولة؟
أما بالنسبة لسبب مجيئهم للتحدث إلى فان شيان، لم يكن أكثر من حقيقة أنهم كانوا خائفين من أنه إذا غضب فان شيان، سيتم القبض عليهم مثل دانغ شياوبو ووصفهم بجرائم مثل التواطؤ مع قطاع الطرق وخيانة البلاد.
صدمت كلمات فان شيان الجميع الحاضرين. ألم يكن ذلك إقامة جبرية؟ كيف يمكن إطلاق سراحهم بهذه السهولة؟
كان لكل منهم فصائله ودعمه. أولئك الذين لديهم دعم في جينغدو لديهم بعض الصلة، سواء كانت عميقة أو ضحلة، مع عائلة فان، لذا كان على فان شيان أن يعطيهم بعض الوجه.
لم يتحرك التشكيل على الإطلاق. لم يكن واضحًا كيف تحكم هؤلاء الفرسان في خيولهم. لم يكن هناك صهيل واحد، ولم تحفر الحوافر حتى بشكل عشوائي في الأرض.
لم يكن على فان شيان أن يعطي الأميرة الكبرى أو القصر الشرقي وجهًا، لكن كان عليه أن يعطي هؤلاء الأشخاص وجهًا.
…
“سيدي، أنا عم شاو رينان البعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينظر فان شيان حتى إليهم. “آه، إذن أنتم جميعًا لم تناموا بعد. هل هناك أي شيء تريدون قوله؟”
“سيدي، أنا السيد تشين القديم…”
ما جعل فان شيان غاضبًا بشكل خاص هو أن هذا الجنرال ه أعرب مباشرة عن عدم رغبته في أن يكون أول من يخطو للأمام. في الوضع الحالي، من يقف أولاً سيحصل بالتأكيد على استياء جنود البحرية المباشر. إذا أراد الحصول على منصب قيادي في المستقبل، فستكون مشكلة كبيرة جدًا.
“سيدي…”
ظهر وميض من القتل بين حاجبي جينغ. باتباع أوامر فان شيان، كان خارج المدينة يمنع جنرالات البحرية في المدينة من الاتصال بجنود البحرية، لكن حتى هو لم يتوقع أن تتفاعل جنرالات البحرية بسرعة كبيرة. في نفس الوقت، جعل دانغ شياوبو ذلك الضابط البحري يغادر المدينة، كان هناك عدد من جنرالات البحرية الآخرين الذين اتخذوا نفس القرار.
عندما قال نائب الجنرال المسؤول عن اللوجستيات بشكل غامض ومحرج: “سيدي، اسمي العائلة هو ليو…” انفجر فان شيان أخيرًا. كانت هذه واحدة من أقوى ثلاث بحريات تشينغ؟
“سيدي، أنا عم شاو رينان البعيد.”
لم يفكر أبدًا في أن اتصالات الفصائل لضابط بحري واحد يمكن أن تكون معقدة للغاية. اسم العائلة ليو؟ لديك صلة بأقارب زوجة أبي. لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟ طرد فان شيان هذا الوغد بغضب، لكنه لم يسمح له بمغادرة القصر لأنه كان قريبًا غير مباشر. حتى إذا كنت لا تريد لعب ورقة كونك وغدًا ماكرًا عند الاجتماع، عليك أن تلعبها!
كان لكل منهم فصائله ودعمه. أولئك الذين لديهم دعم في جينغدو لديهم بعض الصلة، سواء كانت عميقة أو ضحلة، مع عائلة فان، لذا كان على فان شيان أن يعطيهم بعض الوجه.
بالنسبة لفان شيان، كانت أكبر فائدة هي معرفة أن الجيش لم يكن وحدة متماسكة. كانت الفصائل الداخلية معقدة. كان هناك أشخاص من القصر، أشخاص من قصر رئيس الوزراء السابق، أشخاص من عائلة تشين القديمة وأشخاص من قاعة الشؤون الحكومية. لا يمكن دفع أي منهم بشدة، لكن جميعهم كانوا ماكرين للغاية. لم يرغب أي منهم في القفز ليكون سكين فان شيان.
بعد ذلك، عاد تيار لا نهاية له من الجنرالات المكسورين إلى القصر، معبرين عن ولائهم للإمبراطور وتحياتهم لفان شيان. في الوقت نفسه، أخذوا بعناية الأدلة المتعلقة لشرح مكان وقوف فصيلهم.
في النهاية، اختار فان شيان شخصين ليكونوا سكاكينه وفي نفس الوقت سمح للشخص الأخير بالمشي.
ومع ذلك، المشكلة الآن كانت بين جنرالات البحرية. من بالضبط يجب أن يثق به؟ في كثير من الأحيان، لا يمكن الوثوق بتقارير استخبارات مجلس المراقبة تمامًا، على الأقل، لم تكن موثوقة مثل التفاعل شخصيًا.
لم ينظر إلى الشخص. بدلاً من ذلك، كان يفكر فقط في أفكاره الخاصة. لم يستطع منع خيط من الغضب في قلبه. في النهاية، من بين الجنرالين اللذين اختارهما، كان أحدهما من قصر الدوق ليو والآخر كان صلة من ماضي حماه. على أي حال، كانت هذه أقرب الصلات، لذا لم يتمكنوا من الهروب.
لم يكن على فان شيان أن يعطي الأميرة الكبرى أو القصر الشرقي وجهًا، لكن كان عليه أن يعطي هؤلاء الأشخاص وجهًا.
ابتسم فان شيان ساخرًا من نفسه. أصبح الجيش هكذا: مكان لتوظيف هؤلاء الشخصيات الكبرى في المحكمة. إذا استمر هكذا، حتى الجيش سيصبح مستنقعًا من الفساد. كم من قوة المعركة التي كانت مملكة تشينغ فخورة بها دائمًا ستبقى؟ مع مثل هذا الجيش، كيف يمكنهم حماية الحدود والحفاظ على السلام بين الناس؟
على الرغم من إغلاق الأخبار، نظرًا لأن البحرية كانت متمركزة لسنوات عديدة في جياوتشو، وجد شخص ما طريقة لإخراج بعض الأخبار. نظرًا لأن الوقت كان متأخرًا جدًا، كانت الزوجات والمحظيات قلقات بالفعل بشكل طبيعي بعد اكتشاف أن رجالهن لم يعودوا بعد. عندما تلقوا الأخبار المشاع، على الرغم من عدم معرفتهم ما إذا كانت صحيحة أم خاطئة، أرسلوا أشخاصًا لجمعهم.
لم يكن تشانج كون شخصًا جيدًا بالفعل، ولكن ما هؤلاء الجنرالات وكذلك الأشخاص خلفهم؟
ومع ذلك، لم يكن لديه أبدًا مساعد موثوق به في الجيش. كان تشن بينغبينغ ووالده تحت مراقبة الإمبراطور عن كثب. حتى إذا كانوا قد وضعوا شخصًا ما، فلن يخبروه. ضيق فان شيان عينيه وقيم الشخص أمامه. لم يستطع إلا أن يسأل مرة أخرى: “من هو شخصك بالضبط؟”
نظر إلى الجنرال الأخير بنظرة مليئة بالسخرية. عرف أن الطرف الآخر كان جنرالًا قديمًا في البحرية ولديه قدر من الاحترام بين الجنود، ومع ذلك، لم يعرف إلى أي عائلة ينتمي. لم يستطع إلا أن يقول بسخرية: “هل لي أن أسأل أي شخص في المحكمة لديك ماضٍ معه؟ رئيس الوزراء لين؟ الباحث شو؟ أم سيد عائلة تشين القديم؟ لا تقل إنه المدير أو ذلك الأب لي، لن أصدق ذلك.”
لم يفكر أبدًا في أن اتصالات الفصائل لضابط بحري واحد يمكن أن تكون معقدة للغاية. اسم العائلة ليو؟ لديك صلة بأقارب زوجة أبي. لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟ طرد فان شيان هذا الوغد بغضب، لكنه لم يسمح له بمغادرة القصر لأنه كان قريبًا غير مباشر. حتى إذا كنت لا تريد لعب ورقة كونك وغدًا ماكرًا عند الاجتماع، عليك أن تلعبها!
تنهد فان شيان في قلبه. عند رؤية ضباط البحرية، عرف أنه إذا استمر هذا، سيكون لمملكة تشينغ حقًا جنرالات لا يعرفون شيئًا عن الجيش وقادة غير مخلصين. الجنود هم أمر مهم لبلد. أن يكون لديه طلاب وأصدقاء قدامى يحصلون على فوائد من الجيش، كيف يمكن لهؤلاء الأشخاص أن يكونوا وقحين جدًا؟
سيتطور الأمر بالفعل كما خشي وو جيفي. سمع جنرالات البحرية الذين وضعوا قيد الإقامة الجبرية في القصر الصرخات المأساوية المتكررة وخرجوا جميعًا من غرفهم، يحدقون في فان شيان بغضب.
وقف الجنرال أمام فان شيان. تشددت تعابيره قليلاً، ثم ابتسم قليلاً وقال: “سيد الشاب، أنا شخصك.”
غرق فان شيان في الصمت. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت خطته ستتقدم بسلاسة أم لا. في خطته الأصلية، أولاً، قتل تشانج كون، ثم أطاح بمساعدي تشانج كون الموثوق بهم. سيستخدم أساليب مجلس المراقبة للحصول على الاعتراف الأول ثم يستخدم جنرالات البحرية المخلصين للمحكمة لاستعادة السيطرة على الوضع. بعد ذلك، سيبحث عن أدلة تتعلق بأمر بحر الشرق في البحرية ويجعل القضية صلبة. سيستخدم الدم والصلب للسيطرة على هؤلاء جنود البحرية الذين لديهم أفكار أخرى…
ارتعب فان شيان ولم يقل شيئًا للحظة. ضيق عينيه وقال: “من هو شخصك؟”
ابتسم فان شيان ساخرًا من نفسه. أصبح الجيش هكذا: مكان لتوظيف هؤلاء الشخصيات الكبرى في المحكمة. إذا استمر هكذا، حتى الجيش سيصبح مستنقعًا من الفساد. كم من قوة المعركة التي كانت مملكة تشينغ فخورة بها دائمًا ستبقى؟ مع مثل هذا الجيش، كيف يمكنهم حماية الحدود والحفاظ على السلام بين الناس؟
لم يتغير تعبير الجنرال، ابتسم قليلاً وكرر: “أنا شخصك.”
غادر الجنرالات القصر بتشكك وقلق، لكنهم عرفوا أنه سيكون هناك بالتأكيد عدد لا يحصى من عيون مجلس المراقبة في المدينة تحدق فيهم. لا ينبغي لهم حتى التفكير في التواصل مع الضباط البحريين خارج المدينة. حتى إذا تمكنوا من ذلك، سيكون من المستحيل شرح ذلك للمحكمة لاحقًا.
أخذ فان شيان نفسًا عميقًا، وشعور سخيف يغلي في قلبه. سابقًا، كان ينتقد المسؤولين بغضب، كيف يمكن لكممة الآن أن تضرب وجهه؟
نظر إلى الجنرال الأخير بنظرة مليئة بالسخرية. عرف أن الطرف الآخر كان جنرالًا قديمًا في البحرية ولديه قدر من الاحترام بين الجنود، ومع ذلك، لم يعرف إلى أي عائلة ينتمي. لم يستطع إلا أن يقول بسخرية: “هل لي أن أسأل أي شخص في المحكمة لديك ماضٍ معه؟ رئيس الوزراء لين؟ الباحث شو؟ أم سيد عائلة تشين القديم؟ لا تقل إنه المدير أو ذلك الأب لي، لن أصدق ذلك.”
ومع ذلك، لم يكن لديه أبدًا مساعد موثوق به في الجيش. كان تشن بينغبينغ ووالده تحت مراقبة الإمبراطور عن كثب. حتى إذا كانوا قد وضعوا شخصًا ما، فلن يخبروه. ضيق فان شيان عينيه وقيم الشخص أمامه. لم يستطع إلا أن يسأل مرة أخرى: “من هو شخصك بالضبط؟”
لم يتغير تعبير الجنرال، ابتسم قليلاً وكرر: “أنا شخصك.”
كرر الجنرال للمرة الثالثة. “أنا شخصك…” قال باحترام شديد. “ليس لدي أي علاقة مع أي شخص آخر. أنا فقط شخصك.”
لم يستطع جينغ إلا أن يهز رأسه. كانوا جميعًا أفراد محكمة تشينغ وجنود محكمة تشينغ. لم يرغب في الواقع في ذبح الطرف الآخر.
ارتعب فان شيان ولم يقل شيئًا للحظة. ضيق عينيه وقال: “من هو شخصك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات