الفصل 402: البطانيات تحمي عامة الناس تحت السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهويتك.” قال فان شيان بابتسامة خفيفة.
جعلت كلمات هاي تانغ فان شيان يشعر بشعور جيد وقوي جدًا. هذا الشاب والفتاة تشاركا بطانية واحدة وتحدثا بهدوء تحت ضوء القمر عن أمور مؤثرة كهذه. كان من الصعب ألا يصبح الأمر صريحًا بنهاية قوية ومبتذلة.
“سي ليلي لم تحمل.” كلما فكر فان شيان في هذا الأمر شعر بالغضب، زاد الغضب تدريجياً.
ومع ذلك، لم يكن فان شيان مندهشًا. كما أنه لم يختبئ تحت السرير خوفًا ولم يقفز تجاهها. هو فقط رد بصدق وجدية: “جيد جدًا، يمكننا مناقشة موعد الزفاف.”
“لا تصابي بالبرد.” قال فان شيان ببرود ووقار، لكن في قلبه، كان سعيدًا حقًا. خدعته في وقت سابق قد وصلت بالفعل إلى أعلى مستوياته. سريع كالبرق، سريع كالعاصفة، خرجت عباد الشمس. كان لديه بعض التشابه مع عالم العم وو تشو في ضرب الناس بالعصي. كيف يمكن لهاي تانغ أن تتجنبه؟
…
…
كان هذا رده على سؤال “ماذا لو تزوجتك…”، لذا جاء الآن دور هاي تانغ لتكون مندهشة. كان لديها شعور قوي بأنها وقعت في فخ她自己. كانت تعرف جيدًا أنها مرة أخرى قللت من الوقاحة والقلب الأسود تحت المظهر اللطيف لفان شيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانر ستأتي. كان فان شيان سعيدًا، فقط كان هناك الكثير من الأشياء السعيدة في وقت واحد. بدا أنه مزعج بعض الشيء.
ضحكت بخفة وخفضت رأسها. تشتكي في قلبها، كيف يمكنها أن تتفوه بمثل هذا السطر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في تفاعلاتها مع فان شيان خلال العام الماضي، كانا قد طورا علاقة تجاوزت الصداقة وأصبحت أقرب إلى ذلك التفاهم الضمني مثل ذلك الموجود بين أفراد العائلة. نظر فان شيان إلى تعبيرها وعرف ما كانت تفكر فيه. رفع حاجبه وقال مبتسمًا: “تلك الإمبراطورة الأم الخاصة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلتها الثقة والقرب في هذه الكلمات تشعر بالدفء. على الرغم من أنها كانت الفتاة القديسة لتشي الشمالية، قادرة على الدخول والخروج من القصر الملكي دون عوائق ولديها مكانة مرموقة، أين يمكنها أن تجد صديقًا مقربًا، أن تجد صديقًا حقيقيًا، أن تجد شخصًا يمكنه معاملتها على قدم المساواة وبدون مشاعر سيئة؟
“ذلك الإمبراطور الخاص بك.” رفعت هاي تانغ وجهها وأكملت الجملة بابتسامة.
ابتسمت هاي تانغ قليلاً. “يقول المعلم أن أولئك الذين اختارهم المعبد وقادرون على حمل إرادة السماء هم كائنات تيان ماي. أنا أيضًا لا أعرف لماذا يشير إليّ المعلم بهذه الطريقة.”
“ذلك الأصلع الخاص بك.” تابع فان شيان بجدية.
كان وجه فان شيان مريرًا وقال: “اذهب لاصطحاب شخص.”
“هويتك.” أمالت هاي تانغ رأسها قليلًا.
تغيرت العلاقة بينهما. تغيرت مشاعرهما، وتغيرت أساليبهما.
“وهويتك.” قال فان شيان بابتسامة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التفاعل بين الرجل والمرأة، ما هو مهم هو أن يهاجم أحدهما والآخر يدافع، لقلب الطاولة على المهاجمين. بالنسبة لفان شيان وهاي تانغ، منذ الربيع الماضي، بدأ في كتابة مسودات القصائد في قلبه ثم استخدم المنشطات باستخدام كلمة واحدة لتلخيص قلبه كخدعة رائعة. مضيفًا اللقاءات المنتظمة لاحقًا، تغير بذكاء من معركة الذكاء والقوة السابقة إلى معركة القلب. في النهاية، كانت معركة المشاعر.
هذه الجمل العشوائية القليلة وضعت بوضوح العقبات والمشاكل بينهما. في العلاقة بين الرجل والمرأة، ما هو مهم هو أن يكونا متفقين. على الرغم من أنهما لم يتبادلا أبدًا كلمات حلوة أو محبة، إلا أنهما بضوء القمر كشاهد، قد فهما تمامًا أفكار الآخر.
مد فان شيان يده وأمسك بزوج القدمين.
هناك عدد لا يحصى من الأشخاص العاديين في العالم. أما بالنسبة لصديق نادر في هذا العالم الفاني، من سيكون على استعداد لتفويته أو التخلي عنه؟
…
المشكلة هي أن إمبراطور تشينغ لن يرغب في أن يكون لفان شيان الدعم الخارجي من تيان يي داو في تشي الشمالية، وهي قوة قوية، بينما هو بالفعل يمتلك مثل هذه القوة الكبيرة. بينما كانت الإمبراطورة الأم لتشي الشمالية تبحث بشكل عاجل عن عائلة مناسبة لهاي تانغ، كان من المستحيل عليها السماح لهاي تانغ بالتعامل مع الأمر بنفسها.
ظهرت عزم لا يتزعزع تدريجياً في عيني هاي تانغ الساطعتين. “أريد الذهاب.”
الموقف الخاص لكل من فان شيان وهاي تانغ في بلديهما يضمن أنه إذا قررا كسر هذا الوضع الحالي والوقوف علنًا جنبًا إلى جنب، فسوف يواجهان ضغوطًا لا يمكن تصورها.
كان الليل باردًا بعض الشيء. مع كليهما تحت نفس البطانية، كان من المستحيل أن تغطي شخصين. سحبت هاي تانغ بعضًا منها وترك النصف العلوي من جسم فان شيان مكشوفًا، ارتعد وسحبها مرة أخرى.
كان التعامل مع مملكة الجنوب أسهل قليلًا، حتى لو لم يعجب الإمبراطور تشينغ أن يتلقى فان شيان المزيد من الدعم الأجنبي. نظرًا لثقة الإمبراطور الكبيرة بنفسه، فمن المحتمل أنه سيفكر في استخدام هذه الفرصة لإضعاف قوة تشي الشمالية أكثر. يمكن لفان شيان استخدام هذا كذريعة لإقناع والده.
تحت البطانية، كانت أجساد الشخصين بالفعل ساخنة مثل النار، والآن أثيرت أيضًا نيران شريرة. كيف يمكن ألا تخلق نيران الرغبة؟ صك فان شيان أسناه ووضع وجهه، دون الاهتمام بما إذا كانت دوودو ستدير يدها وتقتله بسهولة، احتضنها بين ذراعيه وعانقها.
في عيون شعب مملكة تشينغ، زواج فان شيان من هاي تانغ هو أمر مفرح سيكسب شعب تشينغ الكثير من المظهر، وهو شيء لديهم الأفضلية فيه. من لن يكون راغبًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهويتك.” قال فان شيان بابتسامة خفيفة.
سيكون الاعتراض من تشي الشمالية شرسًا جدًا. المسؤولون، الذين يعرفون دائمًا أنفسهم على أنهم الأرثوذكس، لن يكونوا قادرين على تقبل أن فخر بلدهم، القديسة هاي تانغ، واحدة من كائنات تيان ماي، ستتزوج من متوحش جنوبي يحتقرونه في أعماق قلوبهم. لن يقبلوا فقط، بل ستمنع الإمبراطورة الأم وكو هي هذا الأمر من الحدوث.
…
في تبادل الطلاب، هناك مجال للنقاش من كلا الجانبين. في مسألة تزويج الفتاة، من الواضح أن شعب تشي الشمالية يعانون من خسارة. كيف يمكنهم الموافقة؟
قال دينغ زي يويه باستغراب: “مسألة سوتشو لم تنته بعد.”
أما بالنسبة لهذا الإمبراطور الصغير، فلديه بعض الأساليب التي حتى فان شيان يعجب بها. لا يوجد أمل في أنه سيكون على استعداد للسماح بالرحيل. ابتسم فان شيان بسخرية من نفسه وقال: “عندما أتيتِ إلى جيانغنان، طلب منك إمبراطورك مراقبة صنعي للفضة… إذا أصبحتِ امرأة من عائلتي، فيمكن القول إن لدينا متجرًا عائليًا ويمكننا إنفاق أمواله كما نريد. ألن يموت من الغضب؟”
كان من النادر أن يكونا سخيفين إلى هذا الحد. أغلقت أفواههما بإحكام ونظرا إلى بعضهما البعض. ساقا هاي تانغ المتقاطعتان لم تعودا كذلك، ونظرت إليه بغضب وخجل. هذا سمح لفان شيان، هذا المتابع للتنانير، أن يمسك بالفرصة.
ابتسمت هاي تانغ وقالت: “إذا سمع ما قلته، فهذا سيجعله غاضبًا حقًا.”
“ذلك الأصلع الخاص بك.” تابع فان شيان بجدية.
تنهد فان شيان. “في الواقع، بعد أن تتزوجيني، يمكن لعائلتنا بأكملها أن تجد مكانًا هادئًا ومعزولًا لتعيش بقية حياتنا، هذا ممكن. من يهتم بمدى غضب محاكم البلدين.”
هنا والآن، ما الذي كان هناك ليقاتل من أجله؟ القتال مع الآخر، هل هو حقًا ممتع بلا حدود؟ في الواقع، لم يعجب فان شيان ذلك، لذا مد يده تحت ذراعي دوودو إلى الأمام وأمسك بيديها. دلك وجهه على مؤخرة عنقها برضا.
نظرت إليه هاي تانغ بابتسامة غير واضحة وقالت: “هل ستكون راضيًا؟”
“دعونا نتحدث عن المعبد،” قال فان شيان بهدوء. ربما كان قد عقد العزم.
كان فان شيان صامتًا للحظة، ولم يرغب في أن يتفوق عليه، نظر إليها وسأل: “ربما ستكونين راضية؟”
في تفاعلاتها مع فان شيان خلال العام الماضي، كانا قد طورا علاقة تجاوزت الصداقة وأصبحت أقرب إلى ذلك التفاهم الضمني مثل ذلك الموجود بين أفراد العائلة. نظر فان شيان إلى تعبيرها وعرف ما كانت تفكر فيه. رفع حاجبه وقال مبتسمًا: “تلك الإمبراطورة الأم الخاصة بك.”
تطلع الشخصان إلى بعضهما البعض وعرفا أن قلب الآخر مربوط. كان لديهما إحسان تجاه هذا العالم. على الرغم من أن إحسان فان شيان جاء من قلبه الأناني الداخلي وإحسان هاي تانغ جاء من طبيعتها الطيبة، بغض النظر عن من، لن يكون أي منهما قادرًا على الالتفاف والمشي بعيدًا، لمشاهدة ببرود كل ما يحدث في العالم.
في تبادل الطلاب، هناك مجال للنقاش من كلا الجانبين. في مسألة تزويج الفتاة، من الواضح أن شعب تشي الشمالية يعانون من خسارة. كيف يمكنهم الموافقة؟
كلاهما أناس من هذا العالم. كيف يمكنهم تركه؟
في هذا الوقت، وصلت سيسي أخيرًا إلى القاعة الأمامية وسلمت الرسالة في يدها.
غرق الغرفة مرة أخرى في الصمت. في السماء فوق حديقة هوا، اخترق القمر الهلالي فجأة السحب مثل الدخان، وأصبح ضوء القمر أكثر إشراقًا قليلًا. انعكس من الحائط والحديقة إلى الغرفة، مغطيًا السرير الكبير، البطانية القطنية، ووجها الشخصين الاستثنائيين بطبقة من الضباب الخفيف.
“إذا كان الأمر كذلك، أليس كو هي كائن تيان ماي؟ طرق الكونغ فو لتيان يي داو الخاصة بكِ سُرقت حقًا من المعبد بواسطة أمي.”
حدقت إليه هاي تانغ بهدوء قبل أن تبتسم فجأة. “الأهم من ذلك، أن لديك زوجة بالفعل.”
فكر في قلبه، دوودو… اليوم أظهرت أخيرًا بعض ميول الفتيات. كان مختلفًا ومثيرًا للاهتمام. ومع ذلك، لم يفحص نفسه ليرى أنه كان لديه هوايات غريبة في قلبه.
…
قال دينغ زي يويه باستغراب: “مسألة سوتشو لم تنته بعد.”
أصبح فان شيان صامتًا وعرف أن هذه الجملة ليست سهلة الرد عليها. لقد ولد من جديد في هذا العالم لما يقرب من 20 عامًا، ولم يسمع بعد عن عادة وجود زوجتين. على الرغم من أنه عندما كان على حافة الهاوية، تحدث مع العم وو تشو عن “التمثيلات الثلاثة” والأهداف الثلاثة، أحدها كان الزواج من الكثير والكثير من الزوجات. ومع ذلك، الآن بعد أن أصبحت الأمور على هذا النحو، اكتشف أن أن يكون محظوظًا بالعديد من الجمالات، في الواقع، صعب جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
النقطة المهمة كانت أن معاييره كانت عالية جدًا، لذا تنهد بعجز. لا حاجة للحديث عن وانر، الأميرة الأكثر تفضيلًا. هاي تانغ أمامه، التي لم يعد قادرًا على التخلي عنها، كان لديها أيضًا مكانة لا تضاهى في تشي الشمالية. لقد وضعوا الكثير من العقبات في وقت سابق. ماذا لو تزوج هاي تانغ كزوجة ثانية؟
“هل لدى السيدة يه سلالة دم خاصة جدًا؟” كانت هاي تانغ مهتمة فجأة، عيناها الساطعتان مثبتتان على وجه فان شيان. “خطوط الطول الخاصة بك مختلفة جدًا عن تلك الخاصة بالأشخاص العاديين، وإلا سيكون من المستحيل أن تتدرب على طريقة الكونغ فو الاستبدادية الغريبة هذه. هذا بالتأكيد مرتبط بماضي والدتك.”
ارتعد فان شيان وحتى هو شعر أن هذا كان غير لائق بعض الشيء. علاوة على ذلك، كان يعتقد أن شعب تشي الشمالية سيجن بالتأكيد. قد تعود الدولتان إلى الحرب مرة أخرى.
نظر فان شيان إلى خط اليد على الرسالة وشعر بالدهشة. مزق الرسالة لقراءتها وعلى الفور فتح فمه قليلاً، كادت العصيدة أن تتساقط. فكر، هذه العجوز بلا حياء ودنيئة، على الرغم من أنه كان أيضًا بلا حياء ودنيئًا، … لم يكن مستعدًا بعد، هل سيجعل نفسه يعذب الآن؟
“بارد؟” نظرت إليه هاي تانغ بابتسامة. سحبت يديها البطانية وسحبتها بعناية حتى كتفيها.
إذا كان هذان الشخصان قد اتبعا تقدم التاريخ الأصلي، ربما بعد سنوات عديدة، سيقفان في بلد الآخر يقاتلان من أجل العالم. منذ أن بدأا القتال من أجل البطانية، لم تعد هناك حاجة للقتال من أجل العالم.
ابتسم فان شيان بمرارة وقال: “قلبي هو البارد.”
“دعونا نتحدث عن المعبد،” قال فان شيان بهدوء. ربما كان قد عقد العزم.
كان الليل باردًا بعض الشيء. مع كليهما تحت نفس البطانية، كان من المستحيل أن تغطي شخصين. سحبت هاي تانغ بعضًا منها وترك النصف العلوي من جسم فان شيان مكشوفًا، ارتعد وسحبها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بصوت سريع، تفاجأت هاي تانغ ووجدت أن البطانية قد سُرقت منه. نظرت إليه بغضب وسرقتها مرة أخرى.
…
ضحك فان شيان. دون أن يقول أي شيء، سحبها تجاه نفسه مرة أخرى.
في تفاعلاتها مع فان شيان خلال العام الماضي، كانا قد طورا علاقة تجاوزت الصداقة وأصبحت أقرب إلى ذلك التفاهم الضمني مثل ذلك الموجود بين أفراد العائلة. نظر فان شيان إلى تعبيرها وعرف ما كانت تفكر فيه. رفع حاجبه وقال مبتسمًا: “تلك الإمبراطورة الأم الخاصة بك.”
جلس الاثنان هكذا في السرير ولعبا لعبة طفولية بسحب البطانيات. لحسن الحظ، لم يستخدما تشن تشي، وإلا ما هي جريمة البطانية؟ كانت ستصبح عشرات الآلاف من خيوط القطن وترقص بعيدًا في الريح، مدمرة تمامًا. ما هي جريمة البطانية؟ أن تُسرق ذهابًا وإيابًا من قبل أقوى شخصين من الجيل الأصغر، دون أن يتراجع أي منهما، البطانية ليست ختمًا إمبراطوريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانر ستأتي. كان فان شيان سعيدًا، فقط كان هناك الكثير من الأشياء السعيدة في وقت واحد. بدا أنه مزعج بعض الشيء.
إذا كان هذان الشخصان قد اتبعا تقدم التاريخ الأصلي، ربما بعد سنوات عديدة، سيقفان في بلد الآخر يقاتلان من أجل العالم. منذ أن بدأا القتال من أجل البطانية، لم تعد هناك حاجة للقتال من أجل العالم.
نظر فان شيان إلى تعبير الفتاة وعرف ما كانت تفكر فيه. ابتسم ببرود وقال: “هل تفكرين في أن طفلي في المستقبل قد يكون أيضًا غريبًا؟”
السماء تحمي شعب العالم.
غرق الغرفة مرة أخرى في الصمت. في السماء فوق حديقة هوا، اخترق القمر الهلالي فجأة السحب مثل الدخان، وأصبح ضوء القمر أكثر إشراقًا قليلًا. انعكس من الحائط والحديقة إلى الغرفة، مغطيًا السرير الكبير، البطانية القطنية، ووجها الشخصين الاستثنائيين بطبقة من الضباب الخفيف.
…
ومضت دفء وعاطفة في عيني هاي تانغ بينما ابتسمت قليلًا. “بجانب بحيرة الغرب في هانغتشو، قلت إننا سنتحدث فقط عن شؤون العالم.”
كان من النادر أن يكونا سخيفين إلى هذا الحد. أغلقت أفواههما بإحكام ونظرا إلى بعضهما البعض. ساقا هاي تانغ المتقاطعتان لم تعودا كذلك، ونظرت إليه بغضب وخجل. هذا سمح لفان شيان، هذا المتابع للتنانير، أن يمسك بالفرصة.
نظر فان شيان إلى تعبير الفتاة وعرف ما كانت تفكر فيه. ابتسم ببرود وقال: “هل تفكرين في أن طفلي في المستقبل قد يكون أيضًا غريبًا؟”
ترك فان شيان البطانية، وعلى الفور سُرقت البطانية الكبيرة من قبل هاي تانغ. بصوت سريع، ارتفعت الستائر ودفنت النصف العلوي من جسم هاي تانغ في الفراش الناعم كالزهور. أطلقت الفتاة صرخة خفيفة من الدهشة.
نظر فان شيان إلى خط اليد على الرسالة وشعر بالدهشة. مزق الرسالة لقراءتها وعلى الفور فتح فمه قليلاً، كادت العصيدة أن تتساقط. فكر، هذه العجوز بلا حياء ودنيئة، على الرغم من أنه كان أيضًا بلا حياء ودنيئًا، … لم يكن مستعدًا بعد، هل سيجعل نفسه يعذب الآن؟
زوج من الساقين في بنطال رقيق تركت خارج البطانية. خاصة زوج القدمين العاريتين، كانت شاحبة وجذابة.
“ذلك الأصلع الخاص بك.” تابع فان شيان بجدية.
مد فان شيان يده وأمسك بزوج القدمين.
“بارد؟” نظرت إليه هاي تانغ بابتسامة. سحبت يديها البطانية وسحبتها بعناية حتى كتفيها.
اهتزت ساق هاي تانغ قليلًا لكنها لم تمانع.
زوج من الساقين في بنطال رقيق تركت خارج البطانية. خاصة زوج القدمين العاريتين، كانت شاحبة وجذابة.
“لا تصابي بالبرد.” قال فان شيان ببرود ووقار، لكن في قلبه، كان سعيدًا حقًا. خدعته في وقت سابق قد وصلت بالفعل إلى أعلى مستوياته. سريع كالبرق، سريع كالعاصفة، خرجت عباد الشمس. كان لديه بعض التشابه مع عالم العم وو تشو في ضرب الناس بالعصي. كيف يمكن لهاي تانغ أن تتجنبه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهويتك.” قال فان شيان بابتسامة خفيفة.
ربما… هاي تانغ لم ترغب في تجنبه على الإطلاق؟
ومع ذلك، لم يكن فان شيان مندهشًا. كما أنه لم يختبئ تحت السرير خوفًا ولم يقفز تجاهها. هو فقط رد بصدق وجدية: “جيد جدًا، يمكننا مناقشة موعد الزفاف.”
لم يكن الإحساس اللمسي سيئًا، احتضن فان شيان قدمي الفتاة، وضاقت عيناه بفخر. لسبب ما، تذكر عقله حياته السابقة، عندما كان في المدرسة الثانوية، سقطت ثلوج كثيرة من السماء واحتضن قدمي ناظرة الفصل بنفس الطريقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت هاي تانغ وقالت: “إذا سمع ما قلته، فهذا سيجعله غاضبًا حقًا.”
أوه، ربما فقط عندما تكون راضيًا يمكنك تذكر تلك الذكريات البعيدة والضبابية بالفعل.
هذه الجمل العشوائية القليلة وضعت بوضوح العقبات والمشاكل بينهما. في العلاقة بين الرجل والمرأة، ما هو مهم هو أن يكونا متفقين. على الرغم من أنهما لم يتبادلا أبدًا كلمات حلوة أو محبة، إلا أنهما بضوء القمر كشاهد، قد فهما تمامًا أفكار الآخر.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعامل مع مملكة الجنوب أسهل قليلًا، حتى لو لم يعجب الإمبراطور تشينغ أن يتلقى فان شيان المزيد من الدعم الأجنبي. نظرًا لثقة الإمبراطور الكبيرة بنفسه، فمن المحتمل أنه سيفكر في استخدام هذه الفرصة لإضعاف قوة تشي الشمالية أكثر. يمكن لفان شيان استخدام هذا كذريعة لإقناع والده.
“دعني أذهب.” جاء صوت هاي تانغ من تحت البطانية، إلا أن نبرتها كان بها وميض من الغضب.
كان الليل باردًا بعض الشيء. مع كليهما تحت نفس البطانية، كان من المستحيل أن تغطي شخصين. سحبت هاي تانغ بعضًا منها وترك النصف العلوي من جسم فان شيان مكشوفًا، ارتعد وسحبها مرة أخرى.
استيقظ فان شيان وتخلى عن الأمر بتردد، مخالفًا تمامًا العزم الذي يجب أن يكون لدى الرجال في هذا الوقت.
باستثناء، إذا قال هذا بصوت عالٍ، لن يصدقه أحد. الحديث عن شؤون الدولة تحت البطانية؟ هراء.
قلبت هاي تانغ البطانية ونظرت إليه بغضب، ومع ذلك، كانت وجنتاها محمرتين قليلًا وشعرها في فوضى. لم تبدو حقًا وكأنها تمتلك القوة للضغط وإرهاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا سرقة، ليس منحة من حوريات المعبد.”
شاهد فان شيان وهي تسحب ساقيها مرة أخرى تحت البطانية. ضحك لكنه لم يقل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقطة المهمة كانت أن معاييره كانت عالية جدًا، لذا تنهد بعجز. لا حاجة للحديث عن وانر، الأميرة الأكثر تفضيلًا. هاي تانغ أمامه، التي لم يعد قادرًا على التخلي عنها، كان لديها أيضًا مكانة لا تضاهى في تشي الشمالية. لقد وضعوا الكثير من العقبات في وقت سابق. ماذا لو تزوج هاي تانغ كزوجة ثانية؟
ظهر الاحمرار قليلًا على وجه هاي تانغ. نظرت إليه، ثم استدارت بجسمها لمواجهة داخل السرير.
…
غير فان شيان بصمت إلى قطة سوداء وزحف ليستلقي بشكل متساو معها. ومع ذلك، استلقى بشكل لائق جدًا واستخدم صوتًا رقيقًا كالبعوض ليقول: “بارد، أعطني بعض البطانية.”
ثم مشى إلى الحديقة الأمامية. على طول الطريق كان يحيي الخدم والمرؤوسين بصوت دافئ، “صباح الخير.”
أجابت هاي تانغ بصوت يشبه النحلة وقالت: “أليس لديك يديك الخاصة؟”
“هويتك.” أمالت هاي تانغ رأسها قليلًا.
على الرغم من قولها ذلك، تحركت الفتاة قليلًا وتركت بعض المساحة لفان شيان. في الوقت نفسه، تركت نصف البطانية له.
أصبح فان شيان صامتًا وعرف أن هذه الجملة ليست سهلة الرد عليها. لقد ولد من جديد في هذا العالم لما يقرب من 20 عامًا، ولم يسمع بعد عن عادة وجود زوجتين. على الرغم من أنه عندما كان على حافة الهاوية، تحدث مع العم وو تشو عن “التمثيلات الثلاثة” والأهداف الثلاثة، أحدها كان الزواج من الكثير والكثير من الزوجات. ومع ذلك، الآن بعد أن أصبحت الأمور على هذا النحو، اكتشف أن أن يكون محظوظًا بالعديد من الجمالات، في الواقع، صعب جدًا.
استلقى فان شيان براحة. شم بعمق ووجد أنه بالفعل لم يكن هناك أي شيء معطر، كان هناك فقط شعور هادئ ونظيف ودافئ يحيط به. فتح تلك العينين الساطعتين ونظر إلى السقف المظلم.
“سي ليلي لم تحمل.” كلما فكر فان شيان في هذا الأمر شعر بالغضب، زاد الغضب تدريجياً.
احتضن الاثنان في سرير واحد. أصبح الصمت محرجًا وغامضًا. في وقت سابق، قال فان شيان إنه لا يحب أن يكون غامضًا، لكن في الواقع، كان يحب أن يعاني في هذا النوع من الشعور.
ربما… هاي تانغ لم ترغب في تجنبه على الإطلاق؟
فكر في قلبه، دوودو… اليوم أظهرت أخيرًا بعض ميول الفتيات. كان مختلفًا ومثيرًا للاهتمام. ومع ذلك، لم يفحص نفسه ليرى أنه كان لديه هوايات غريبة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دينغ زي يويه الشخص الوحيد ذو التعبير الكئيب. كان شخصية مهمة في القصر القديم في جينغدو، ولين وانر كانت جيدة جدًا في فعل الأشياء بشكل صحيح. كانت دائمًا تعطي مكافآت جيدة للحراس المقربين من فان شيان. كانت ودودة ومحبوبة، ومحبة جدًا من قبل الخدم القدامى في القصر. شعر فجأة أن الوضع كان بعيدًا عن الجيد. من كانت سيدة عائلة فان؟ هو، وجميع الخدم، وقفوا بشكل طبيعي إلى جانب الزوجة. ومع ذلك، لم يستطع منع برودة في قلبه وهو يفكر، إذا، في المستقبل، كان لدى منزل فان خلاف، كيف يمكن للزوجة هزيمة هاي تانغ؟
هدأت هاي تانغ وكشفت وجهها بعناية. “هل أنت حقًا لن تسمح لي بالزواج من أي شخص؟”
“أمي،” قال فان شيان بفخر.
“همم.” وضع فان شيان يديه خلف رأسه وابتسم قليلًا. “حتى إذا كنتِ ستتزوجين، لا يمكنكِ الزواج من أي شخص آخر. يمكن أن يكون فقط أنا.”
الفصل 402: البطانيات تحمي عامة الناس تحت السماء
استسلمت هاي تانغ.
نظرت هاي تانغ إلى تعبيره الغاضب وابتسمت فقط دون أن تقول أي شيء.
…
تحت البطانية، كانت أجساد الشخصين بالفعل ساخنة مثل النار، والآن أثيرت أيضًا نيران شريرة. كيف يمكن ألا تخلق نيران الرغبة؟ صك فان شيان أسناه ووضع وجهه، دون الاهتمام بما إذا كانت دوودو ستدير يدها وتقتله بسهولة، احتضنها بين ذراعيه وعانقها.
“جئت اليوم لأن لدي بعض المرارة لأفرغها.” نظر فان شيان إلى الفتاة بجانبه وروى مخاوفه في الحديقة في وقت سابق.
ومضت دفء وعاطفة في عيني هاي تانغ بينما ابتسمت قليلًا. “بجانب بحيرة الغرب في هانغتشو، قلت إننا سنتحدث فقط عن شؤون العالم.”
بعد أن فكرت هاي تانغ لبعض الوقت، قالت بهدوء: “بالنسبة لك أن تأتي إليّ الآن لتتحدث عنك وعن زوجتك، هل هذا غير مناسب بعض الشيء؟”
شعرت هاي تانغ فقط أن وجهها أصبح أكثر دفئًا. الوغد خلفها كان شخصًا لديه زوجة، لكنه لا يزال يضايقها. كان حقًا حقيرًا. ولكن لماذا كان قلبها في فوضى خلال الأشهر الستة الماضية؟ لماذا لم تعد قادرة على الحفاظ على هدوئها السابق وحالتها العقلية المتصلة بالطبيعة؟
استيقظ فان شيان ثم أدرك أنه كان حقًا وغدًا بعض الشيء. لم يستطع إلا أن يبتسم بمرارة وقال: “هذا صحيح. دعونا نتحدث عن يه ليويون. ما زلت لا أفهم لماذا سيظهر نفسه في سوتشو.”
فكر في قلبه، دوودو… اليوم أظهرت أخيرًا بعض ميول الفتيات. كان مختلفًا ومثيرًا للاهتمام. ومع ذلك، لم يفحص نفسه ليرى أنه كان لديه هوايات غريبة في قلبه.
بمجرد أن بدأوا مناقشة الأمور الجادة، اختفت فجأة سلوكيات هاي تانغ الطفولية واستعادت هدودها وثباتها المعتاد. استدارت وبدأت في مناقشة وتحليل مع فان شيان. كما أخبرت قصة متابعتها ليه ليويون من مسافة وكل ما حدث في ما بينهما.
فكر في قلبه، دوودو… اليوم أظهرت أخيرًا بعض ميول الفتيات. كان مختلفًا ومثيرًا للاهتمام. ومع ذلك، لم يفحص نفسه ليرى أنه كان لديه هوايات غريبة في قلبه.
ناقش الاثنان ذهابًا وإيابًا وما زالا غير قادرين على فهم الأمر. على العكس، قالت هاي تانغ فجأة بهدوء: “هناك احتمال واحد، لا أعرف ما إذا كنت قد فكرت فيه أم لا.”
فكر في قلبه، دوودو… اليوم أظهرت أخيرًا بعض ميول الفتيات. كان مختلفًا ومثيرًا للاهتمام. ومع ذلك، لم يفحص نفسه ليرى أنه كان لديه هوايات غريبة في قلبه.
“ما هو؟” سأل فان شيان.
آه! جاءت صرخة خادمة من الحديقة، ثم أغلقت الفتاة فمها على الفور.
“ربما الإمبراطور كان يعرف بالفعل علاقة عائلة يه بمؤتمر جونشانغ، لذا لم يكن يه ليويون قلقًا من أن يعرف الإمبراطور أنه قد ضرب مرة واحدة،” قالت هاي تانغ.
جعلت كلمات هاي تانغ فان شيان يشعر بشعور جيد وقوي جدًا. هذا الشاب والفتاة تشاركا بطانية واحدة وتحدثا بهدوء تحت ضوء القمر عن أمور مؤثرة كهذه. كان من الصعب ألا يصبح الأمر صريحًا بنهاية قوية ومبتذلة.
فكر فان شيان للحظة ثم هز رأسه. “ما زال غير منطقي.”
ثم مشى إلى الحديقة الأمامية. على طول الطريق كان يحيي الخدم والمرؤوسين بصوت دافئ، “صباح الخير.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد الانتهاء من الحديث عن يه ليويون، ما الذي يمكنهم التحدث عنه؟ القصر في جينغدو، لين وانر؟ بطبيعة الحال، هذا لم يكن موضوعًا مناسبًا للمناقشة في السرير. شعر فان شيان بالذنب إلى حد ما. بغض النظر عن مدى انفتاح هاي تانغ، لم تكن شخصًا بلا مشاعر.
“سيدتك.”
الاستلقاء هنا هكذا، مع اختلاط أنفاسهما، دفئهما يتسرب إلى بعضهما البعض، واللمس العرضي، على الرغم من أنه لم يكن نشوة، إلا أنه جعل درجة الحرارة ترتفع ببطء تحت البطانية.
مد فان شيان يده وأمسك بزوج القدمين.
“دعونا نتحدث عن المعبد،” قال فان شيان بهدوء. ربما كان قد عقد العزم.
نظرت هاي تانغ إلى تعبيره الغاضب وابتسمت فقط دون أن تقول أي شيء.
ومضت دفء وعاطفة في عيني هاي تانغ بينما ابتسمت قليلًا. “بجانب بحيرة الغرب في هانغتشو، قلت إننا سنتحدث فقط عن شؤون العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناقش الاثنان ذهابًا وإيابًا وما زالا غير قادرين على فهم الأمر. على العكس، قالت هاي تانغ فجأة بهدوء: “هناك احتمال واحد، لا أعرف ما إذا كنت قد فكرت فيه أم لا.”
“المعبد هو شأني،” ابتسم فان شيان وقال. “بطبيعة الحال، في المستقبل، هو أيضًا شأنك.”
ابتسم فان شيان بمرارة وقال: “قلبي هو البارد.”
جعلتها الثقة والقرب في هذه الكلمات تشعر بالدفء. على الرغم من أنها كانت الفتاة القديسة لتشي الشمالية، قادرة على الدخول والخروج من القصر الملكي دون عوائق ولديها مكانة مرموقة، أين يمكنها أن تجد صديقًا مقربًا، أن تجد صديقًا حقيقيًا، أن تجد شخصًا يمكنه معاملتها على قدم المساواة وبدون مشاعر سيئة؟
“أمي،” قال فان شيان بفخر.
…
في هذا الوقت، وصلت سيسي أخيرًا إلى القاعة الأمامية وسلمت الرسالة في يدها.
“حرف ‘وو’؟” دفعت هاي تانغ نفسها قليلًا واستخدمت إصبعها لترسم في الهواء. ضربة لأعلى، ضربة لأسفل، لأعلى، لأسفل. رسمت بضعة أنصاف دوائر مع حاجبيها المشدودين بإحكام. “ماذا يعني هذا الرمز على المعبد؟”
ضحك فان شيان. دون أن يقول أي شيء، سحبها تجاه نفسه مرة أخرى.
عند هذه النقطة، كان فان شيان قد أخبرها بالفعل بتفاصيل ما قاله شياو إن في الكهف، كان فقط مراعاة لمشاعرها أنه أخفى مسألة المستشار الإمبراطوري كو هي يأكل لحم البشر.
بحلول الوقت الذي نظف فيه فان شيان وكان جالسًا في القاعة الأمامية يستعد لمناقشة الأعمال، كان أعضاء وحدة تشي نيان، بما في ذلك دينغ زي يويه وحراس النمور السبعة، يعرفون بالفعل أكبر الأخبار في الحديقة اليوم.
استمعت هاي تانغ في صمت طوال الوقت. فقط عندما روى أحداث عندما كان شياو إن في وي الشمالية، ومضت عاطفة معقدة في عينيها من حين لآخر. في النهاية، كانت مرتبكة جدًا بالرمز ففتحت فمها لتسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الإجابة لم تفاجئها، إلا أنها جعلتها تتنهد.
“كيف لي أن أعرف؟” قال فان شيان وهو يعاني من الصداع. “يبدو أنه سيكون هناك يوم سأضطر فيه إلى الذهاب إلى المعبد لرؤيته.”
عند هذه النقطة، كان فان شيان قد أخبرها بالفعل بتفاصيل ما قاله شياو إن في الكهف، كان فقط مراعاة لمشاعرها أنه أخفى مسألة المستشار الإمبراطوري كو هي يأكل لحم البشر.
ظهرت عزم لا يتزعزع تدريجياً في عيني هاي تانغ الساطعتين. “أريد الذهاب.”
بحلول الوقت الذي نظف فيه فان شيان وكان جالسًا في القاعة الأمامية يستعد لمناقشة الأعمال، كان أعضاء وحدة تشي نيان، بما في ذلك دينغ زي يويه وحراس النمور السبعة، يعرفون بالفعل أكبر الأخبار في الحديقة اليوم.
ابتسم فان شيان. “أعرف كم هذا مغرٍ لكِ، لذا يجب أن تعديني… لا يمكنكِ الذهاب سرًا بنفسك.”
“من كانت الفتاة التي خرجت من المعبد؟” سألت هاي تانغ، كانت لديها بالفعل فكرة خفيفة.
أشار إلى رأسه وقال: “الطريق الذي سلكه شياو إن في ذلك الوقت مخفي هنا بالكامل.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الاستلقاء هنا هكذا، مع اختلاط أنفاسهما، دفئهما يتسرب إلى بعضهما البعض، واللمس العرضي، على الرغم من أنه لم يكن نشوة، إلا أنه جعل درجة الحرارة ترتفع ببطء تحت البطانية.
“من كانت الفتاة التي خرجت من المعبد؟” سألت هاي تانغ، كانت لديها بالفعل فكرة خفيفة.
إذا كان هذان الشخصان قد اتبعا تقدم التاريخ الأصلي، ربما بعد سنوات عديدة، سيقفان في بلد الآخر يقاتلان من أجل العالم. منذ أن بدأا القتال من أجل البطانية، لم تعد هناك حاجة للقتال من أجل العالم.
على الرغم من أن الإجابة لم تفاجئها، إلا أنها جعلتها تتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهويتك.” قال فان شيان بابتسامة خفيفة.
“أمي،” قال فان شيان بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت هاي تانغ وقالت: “إذا سمع ما قلته، فهذا سيجعله غاضبًا حقًا.”
…
باستثناء، إذا قال هذا بصوت عالٍ، لن يصدقه أحد. الحديث عن شؤون الدولة تحت البطانية؟ هراء.
وهكذا تحول الموضوع مرة أخرى نحو عائلة يه في الماضي. من حين لآخر كانا يتحدثان عن أناقة العم الأعمى. كلما سمعت المزيد من التفاصيل، زاد الشوق في عيني هاي تانغ.
“ربما الإمبراطور كان يعرف بالفعل علاقة عائلة يه بمؤتمر جونشانغ، لذا لم يكن يه ليويون قلقًا من أن يعرف الإمبراطور أنه قد ضرب مرة واحدة،” قالت هاي تانغ.
“في ذلك الوقت، أي نوع من العصر كان ذلك؟” تنهدت الفتاة وسألت. “ظهر الأربعة جراند ماسترز العظماء جميعًا في ذلك العصر، وبخلاف ذلك، كان هناك أيضًا والدتك والجراند ماستر الأعمى، هاتين الشخصيتين البارزتين.”
ابتسم فان شيان بمرارة وقال: “قلبي هو البارد.”
مزح فان شيان وقال: “في غضون أيام قليلة، سيتعين عليكِ مناداتها بالحماه.”
“لا تصابي بالبرد.” قال فان شيان ببرود ووقار، لكن في قلبه، كان سعيدًا حقًا. خدعته في وقت سابق قد وصلت بالفعل إلى أعلى مستوياته. سريع كالبرق، سريع كالعاصفة، خرجت عباد الشمس. كان لديه بعض التشابه مع عالم العم وو تشو في ضرب الناس بالعصي. كيف يمكن لهاي تانغ أن تتجنبه؟
لم تهتم هاي تانغ بالرد عليه وتنهدت لنفسها. “الخروج من المعبد… ربما…” أضاءت عيناها وقالت: “السيدة يه يجب أن تكون كائن تيان ماي، أليس كذلك؟”
“ما هو كائن تيان ماي؟” ضحك فان شيان ببرود، لم يستطع إخبار قصة السفر عبر الزمن الخيالية. “الجميع يقول إنكِ كائن تيان ماي، ما رأيكِ؟”
“ما هو كائن تيان ماي؟” ضحك فان شيان ببرود، لم يستطع إخبار قصة السفر عبر الزمن الخيالية. “الجميع يقول إنكِ كائن تيان ماي، ما رأيكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت بخفة وخفضت رأسها. تشتكي في قلبها، كيف يمكنها أن تتفوه بمثل هذا السطر؟
ابتسمت هاي تانغ قليلاً. “يقول المعلم أن أولئك الذين اختارهم المعبد وقادرون على حمل إرادة السماء هم كائنات تيان ماي. أنا أيضًا لا أعرف لماذا يشير إليّ المعلم بهذه الطريقة.”
نظر فان شيان إلى خط اليد على الرسالة وشعر بالدهشة. مزق الرسالة لقراءتها وعلى الفور فتح فمه قليلاً، كادت العصيدة أن تتساقط. فكر، هذه العجوز بلا حياء ودنيئة، على الرغم من أنه كان أيضًا بلا حياء ودنيئًا، … لم يكن مستعدًا بعد، هل سيجعل نفسه يعذب الآن؟
“إذا كان الأمر كذلك، أليس كو هي كائن تيان ماي؟ طرق الكونغ فو لتيان يي داو الخاصة بكِ سُرقت حقًا من المعبد بواسطة أمي.”
…
“… هذا سرقة، ليس منحة من حوريات المعبد.”
نظرت إليه هاي تانغ بابتسامة غير واضحة وقالت: “هل ستكون راضيًا؟”
“هذا… شؤون العلماء، سرقة الكتب… كيف يمكن سرقتها؟”
في هذا الوقت، وصلت سيسي أخيرًا إلى القاعة الأمامية وسلمت الرسالة في يدها.
…
في صباح اليوم التالي، فتح فان شيان الباب وغادر. رأى شمس الصباح الساطعة وشعر بالنسيم البارد، كان مريحًا جدًا. لم يستطع المقاومة، تمدد فان شيان بكسل.
“هل لدى السيدة يه سلالة دم خاصة جدًا؟” كانت هاي تانغ مهتمة فجأة، عيناها الساطعتان مثبتتان على وجه فان شيان. “خطوط الطول الخاصة بك مختلفة جدًا عن تلك الخاصة بالأشخاص العاديين، وإلا سيكون من المستحيل أن تتدرب على طريقة الكونغ فو الاستبدادية الغريبة هذه. هذا بالتأكيد مرتبط بماضي والدتك.”
…
نظر فان شيان إلى تعبير الفتاة وعرف ما كانت تفكر فيه. ابتسم ببرود وقال: “هل تفكرين في أن طفلي في المستقبل قد يكون أيضًا غريبًا؟”
أما بالنسبة لهذا الإمبراطور الصغير، فلديه بعض الأساليب التي حتى فان شيان يعجب بها. لا يوجد أمل في أنه سيكون على استعداد للسماح بالرحيل. ابتسم فان شيان بسخرية من نفسه وقال: “عندما أتيتِ إلى جيانغنان، طلب منك إمبراطورك مراقبة صنعي للفضة… إذا أصبحتِ امرأة من عائلتي، فيمكن القول إن لدينا متجرًا عائليًا ويمكننا إنفاق أمواله كما نريد. ألن يموت من الغضب؟”
ابتسمت هاي تانغ بشكل سطحي ولم ترد.
لحظة، لم يفهم الناس في الحديقة، متى أصبح السيد لطيفًا ومهذبًا إلى هذا الحد؟ لماذا كان مزاجه جيدًا إلى درجة أن الآخرين أشاروا إليه؟
“لا تفكري في أشياء مثل استعارة البذور!” ربما فكر فان شيان في ولادته الرومانسية. في نوبة غضب، خفض صوته وهدّر: “وأيضًا لا تفكري في وضع المنشطات في النبيذ!”
كان فان شيان صامتًا للحظة، ولم يرغب في أن يتفوق عليه، نظر إليها وسأل: “ربما ستكونين راضية؟”
نظرت هاي تانغ إلى تعبيره الغاضب وابتسمت فقط دون أن تقول أي شيء.
ارتعد فان شيان وحتى هو شعر أن هذا كان غير لائق بعض الشيء. علاوة على ذلك، كان يعتقد أن شعب تشي الشمالية سيجن بالتأكيد. قد تعود الدولتان إلى الحرب مرة أخرى.
“سي ليلي لم تحمل.” كلما فكر فان شيان في هذا الأمر شعر بالغضب، زاد الغضب تدريجياً.
“هويتك.” أمالت هاي تانغ رأسها قليلًا.
تحت البطانية، كانت أجساد الشخصين بالفعل ساخنة مثل النار، والآن أثيرت أيضًا نيران شريرة. كيف يمكن ألا تخلق نيران الرغبة؟ صك فان شيان أسناه ووضع وجهه، دون الاهتمام بما إذا كانت دوودو ستدير يدها وتقتله بسهولة، احتضنها بين ذراعيه وعانقها.
مد فان شيان يده وأمسك بزوج القدمين.
عانقها من الخلف، شعر بجسم الفتاة الدافئ قليلاً والمرتعش. قال فان شيان بجانب أذنها: “إذا كنتِ مهتمة حقًا، لا تحتاجين إلى استخدام المنشطات. ما زلت على استعداد لتقديم جسدي لكِ.”
في صباح اليوم التالي، فتح فان شيان الباب وغادر. رأى شمس الصباح الساطعة وشعر بالنسيم البارد، كان مريحًا جدًا. لم يستطع المقاومة، تمدد فان شيان بكسل.
ضحكت هاي تانغ ببرود وقالت بهدوء دون أن تدير رأسها: “بخلاف تحريك يديك وقدميك، أليس لديك أي قدرة أخرى لأعجب بها؟”
ابتسمت هاي تانغ قليلاً. “يقول المعلم أن أولئك الذين اختارهم المعبد وقادرون على حمل إرادة السماء هم كائنات تيان ماي. أنا أيضًا لا أعرف لماذا يشير إليّ المعلم بهذه الطريقة.”
قال فان شيان بغضب كبير: “حركت قدمي فقط في وقت سابق. متى استخدمت يدي؟”
“سي ليلي لم تحمل.” كلما فكر فان شيان في هذا الأمر شعر بالغضب، زاد الغضب تدريجياً.
فكرت هاي تانغ في شيء ما وصوتها أصبح فجأة ناعمًا. بعد لحظة قالت بهدوء: “على الطريق الرسمي عندما غادرنا القصر…”
على الرغم من قولها ذلك، تحركت الفتاة قليلًا وتركت بعض المساحة لفان شيان. في الوقت نفسه، تركت نصف البطانية له.
تذكر فان شيان على الفور. في ذلك اليوم بجانب غابة الربيع، أمسك بهدوء بيد الفتاة التي يحتضنها الآن ورفض أن يتركها.
ابتسم فان شيان. “أعرف كم هذا مغرٍ لكِ، لذا يجب أن تعديني… لا يمكنكِ الذهاب سرًا بنفسك.”
في التفاعل بين الرجل والمرأة، ما هو مهم هو أن يهاجم أحدهما والآخر يدافع، لقلب الطاولة على المهاجمين. بالنسبة لفان شيان وهاي تانغ، منذ الربيع الماضي، بدأ في كتابة مسودات القصائد في قلبه ثم استخدم المنشطات باستخدام كلمة واحدة لتلخيص قلبه كخدعة رائعة. مضيفًا اللقاءات المنتظمة لاحقًا، تغير بذكاء من معركة الذكاء والقوة السابقة إلى معركة القلب. في النهاية، كانت معركة المشاعر.
استيقظ فان شيان ثم أدرك أنه كان حقًا وغدًا بعض الشيء. لم يستطع إلا أن يبتسم بمرارة وقال: “هذا صحيح. دعونا نتحدث عن يه ليويون. ما زلت لا أفهم لماذا سيظهر نفسه في سوتشو.”
تغيرت العلاقة بينهما. تغيرت مشاعرهما، وتغيرت أساليبهما.
هدأت هاي تانغ وكشفت وجهها بعناية. “هل أنت حقًا لن تسمح لي بالزواج من أي شخص؟”
هنا والآن، ما الذي كان هناك ليقاتل من أجله؟ القتال مع الآخر، هل هو حقًا ممتع بلا حدود؟ في الواقع، لم يعجب فان شيان ذلك، لذا مد يده تحت ذراعي دوودو إلى الأمام وأمسك بيديها. دلك وجهه على مؤخرة عنقها برضا.
غير فان شيان بصمت إلى قطة سوداء وزحف ليستلقي بشكل متساو معها. ومع ذلك، استلقى بشكل لائق جدًا واستخدم صوتًا رقيقًا كالبعوض ليقول: “بارد، أعطني بعض البطانية.”
شعرت هاي تانغ فقط أن وجهها أصبح أكثر دفئًا. الوغد خلفها كان شخصًا لديه زوجة، لكنه لا يزال يضايقها. كان حقًا حقيرًا. ولكن لماذا كان قلبها في فوضى خلال الأشهر الستة الماضية؟ لماذا لم تعد قادرة على الحفاظ على هدوئها السابق وحالتها العقلية المتصلة بالطبيعة؟
ضحكت هاي تانغ ببرود وقالت بهدوء دون أن تدير رأسها: “بخلاف تحريك يديك وقدميك، أليس لديك أي قدرة أخرى لأعجب بها؟”
تنهدت بخفة وقالت للمرة الثالثة الليلة: “أنت حقًا لا تريدني أن أتزوج.”
مد فان شيان يده وأمسك بزوج القدمين.
تمتم فان شيان بشكل غير واضح وقال: “عليك أن تتزوجيني، أحضري أختك… إلا أنه من المؤسف أنكِ لا تملكين واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت ساق هاي تانغ قليلًا لكنها لم تمانع.
“أنت حقًا بلا حياء.” عضت شفتها بخفة. لسبب ما، شعرت هاي تانغ فجأة بالغضب والخجل.
“سي ليلي لم تحمل.” كلما فكر فان شيان في هذا الأمر شعر بالغضب، زاد الغضب تدريجياً.
قال فان شيان بلطف: “لا مفر من ذلك… إذا لم أدمر سمعتك، إذا لم نقضي ليلة تحت نفس البطانية، غدًا ستجعلني تلك العجوز أتزوج من شخص ما. هذا شيء لم يكن لدي خيار سوى فعله.”
المشكلة هي أن إمبراطور تشينغ لن يرغب في أن يكون لفان شيان الدعم الخارجي من تيان يي داو في تشي الشمالية، وهي قوة قوية، بينما هو بالفعل يمتلك مثل هذه القوة الكبيرة. بينما كانت الإمبراطورة الأم لتشي الشمالية تبحث بشكل عاجل عن عائلة مناسبة لهاي تانغ، كان من المستحيل عليها السماح لهاي تانغ بالتعامل مع الأمر بنفسها.
استسلمت هاي تانغ مرة أخرى.
قال فان شيان بلطف: “لا مفر من ذلك… إذا لم أدمر سمعتك، إذا لم نقضي ليلة تحت نفس البطانية، غدًا ستجعلني تلك العجوز أتزوج من شخص ما. هذا شيء لم يكن لدي خيار سوى فعله.”
…
باستثناء، إذا قال هذا بصوت عالٍ، لن يصدقه أحد. الحديث عن شؤون الدولة تحت البطانية؟ هراء.
“اليوم، قلت الكثير من الأسرار، حتى سر المعبد. ألست قلقًا من أنني لا أستخدم فخ العسل؟” سألت هاي تانغ فجأة بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعامل مع مملكة الجنوب أسهل قليلًا، حتى لو لم يعجب الإمبراطور تشينغ أن يتلقى فان شيان المزيد من الدعم الأجنبي. نظرًا لثقة الإمبراطور الكبيرة بنفسه، فمن المحتمل أنه سيفكر في استخدام هذه الفرصة لإضعاف قوة تشي الشمالية أكثر. يمكن لفان شيان استخدام هذا كذريعة لإقناع والده.
رد فان شيان بجدية: “دوودو… أنتِ لستِ بجمال كبير.”
هناك عدد لا يحصى من الأشخاص العاديين في العالم. أما بالنسبة لصديق نادر في هذا العالم الفاني، من سيكون على استعداد لتفويته أو التخلي عنه؟
في صباح اليوم التالي، فتح فان شيان الباب وغادر. رأى شمس الصباح الساطعة وشعر بالنسيم البارد، كان مريحًا جدًا. لم يستطع المقاومة، تمدد فان شيان بكسل.
كان فان شيان صامتًا للحظة، ولم يرغب في أن يتفوق عليه، نظر إليها وسأل: “ربما ستكونين راضية؟”
آه! جاءت صرخة خادمة من الحديقة، ثم أغلقت الفتاة فمها على الفور.
لحظة، لم يفهم الناس في الحديقة، متى أصبح السيد لطيفًا ومهذبًا إلى هذا الحد؟ لماذا كان مزاجه جيدًا إلى درجة أن الآخرين أشاروا إليه؟
كان الجميع يعرفون أن المبعوث الإمبراطوري لديه علاقات خاصة مع هاي تانغ التي تعيش في الحديقة الخلفية، لكن الاثنين كانا دائمًا يحافظان على الآداب أمام الآخرين ولا يظهران أي آثار لعلاقتهما. من كان يعلم أن اليوم… السيد فان جونيور سيخرج علنًا من غرفة نومها؟
أما بالنسبة لهذا الإمبراطور الصغير، فلديه بعض الأساليب التي حتى فان شيان يعجب بها. لا يوجد أمل في أنه سيكون على استعداد للسماح بالرحيل. ابتسم فان شيان بسخرية من نفسه وقال: “عندما أتيتِ إلى جيانغنان، طلب منك إمبراطورك مراقبة صنعي للفضة… إذا أصبحتِ امرأة من عائلتي، فيمكن القول إن لدينا متجرًا عائليًا ويمكننا إنفاق أمواله كما نريد. ألن يموت من الغضب؟”
الخروج مبكرًا من غرفة النوم، ماذا يعني ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانر ستأتي. كان فان شيان سعيدًا، فقط كان هناك الكثير من الأشياء السعيدة في وقت واحد. بدا أنه مزعج بعض الشيء.
ابتسم فان شيان قليلاً وهو ينظر إلى الخادمة. بصوت دافئ، قال: “صباح الخير.”
…
ثم مشى إلى الحديقة الأمامية. على طول الطريق كان يحيي الخدم والمرؤوسين بصوت دافئ، “صباح الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض ونظر إلى دينغ زي يويه. تنهد طويلاً وقصيراً وقال: “ابحث عن بضعة أشخاص للذهاب إلى شاجو. يجب أن يكونوا قادرين ومهتمين بالتفاصيل.”
لحظة، لم يفهم الناس في الحديقة، متى أصبح السيد لطيفًا ومهذبًا إلى هذا الحد؟ لماذا كان مزاجه جيدًا إلى درجة أن الآخرين أشاروا إليه؟
تنهد فان شيان. “في الواقع، بعد أن تتزوجيني، يمكن لعائلتنا بأكملها أن تجد مكانًا هادئًا ومعزولًا لتعيش بقية حياتنا، هذا ممكن. من يهتم بمدى غضب محاكم البلدين.”
على الفور، انتشرت الأخبار المثيرة تدريجياً من أفواه الخدم عبر حديقة هوا. بعد ذلك، دخلت إلى آذان مرؤوسي فان شيان.
قال فان شيان بلطف: “لا مفر من ذلك… إذا لم أدمر سمعتك، إذا لم نقضي ليلة تحت نفس البطانية، غدًا ستجعلني تلك العجوز أتزوج من شخص ما. هذا شيء لم يكن لدي خيار سوى فعله.”
كان فم سيسي مفتوحًا على مصراعيه عند سماع هذه الأخبار. على الرغم من أنها عرفت أن هذا كان مسألة وقت، إلا أنها شعرت أنه كان مفاجئًا بعض الشيء. شعرت فجأة أن الرسالة في يدها أصبحت ثقيلة بعض الشيء. الليلة الماضية، نامت بعمق ونسيت إعطاء الرسالة إلى السيد الشاب. كانت خادمة في القصر القديم في دانتشو، وكل عقلها كان على فان شيان. سألت خادمًا بسرعة: “أين السيد الشاب الآن؟”
نظر إليه المقاتلون الشجعان والأقوياء باحترام على وجوههم. أن تكون قادرًا على ابتلاع الفتاة القديسة لتشي الشمالية، هذا ليس فقط يحتاج إلى جرأة، بل يحتاج أيضًا إلى قدرة قتالية عالية جدًا.
“في القاعة الأمامية؟”
فكر في قلبه، دوودو… اليوم أظهرت أخيرًا بعض ميول الفتيات. كان مختلفًا ومثيرًا للاهتمام. ومع ذلك، لم يفحص نفسه ليرى أنه كان لديه هوايات غريبة في قلبه.
…
في صباح اليوم التالي، فتح فان شيان الباب وغادر. رأى شمس الصباح الساطعة وشعر بالنسيم البارد، كان مريحًا جدًا. لم يستطع المقاومة، تمدد فان شيان بكسل.
بحلول الوقت الذي نظف فيه فان شيان وكان جالسًا في القاعة الأمامية يستعد لمناقشة الأعمال، كان أعضاء وحدة تشي نيان، بما في ذلك دينغ زي يويه وحراس النمور السبعة، يعرفون بالفعل أكبر الأخبار في الحديقة اليوم.
“ما هو كائن تيان ماي؟” ضحك فان شيان ببرود، لم يستطع إخبار قصة السفر عبر الزمن الخيالية. “الجميع يقول إنكِ كائن تيان ماي، ما رأيكِ؟”
نظر إليه المقاتلون الشجعان والأقوياء باحترام على وجوههم. أن تكون قادرًا على ابتلاع الفتاة القديسة لتشي الشمالية، هذا ليس فقط يحتاج إلى جرأة، بل يحتاج أيضًا إلى قدرة قتالية عالية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت هاي تانغ بشكل سطحي ولم ترد.
كان دينغ زي يويه الشخص الوحيد ذو التعبير الكئيب. كان شخصية مهمة في القصر القديم في جينغدو، ولين وانر كانت جيدة جدًا في فعل الأشياء بشكل صحيح. كانت دائمًا تعطي مكافآت جيدة للحراس المقربين من فان شيان. كانت ودودة ومحبوبة، ومحبة جدًا من قبل الخدم القدامى في القصر. شعر فجأة أن الوضع كان بعيدًا عن الجيد. من كانت سيدة عائلة فان؟ هو، وجميع الخدم، وقفوا بشكل طبيعي إلى جانب الزوجة. ومع ذلك، لم يستطع منع برودة في قلبه وهو يفكر، إذا، في المستقبل، كان لدى منزل فان خلاف، كيف يمكن للزوجة هزيمة هاي تانغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت بخفة وخفضت رأسها. تشتكي في قلبها، كيف يمكنها أن تتفوه بمثل هذا السطر؟
لم يعرف فان شيان أن مقربه كان يفكر في مثل هذه الأمور التافهة، كان يركز فقط على شرب العصيدة. في الواقع، الليلة الماضية، محادثته مع هاي تانغ أحرقت الكثير من طاقته. كان عليه أيضًا وضع ترتيبات تستهدف الظهور الغامض ليه ليويون وتحليل الوضع بين البلدين، لذا كان من الصعب ألا يكون متعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
باستثناء، إذا قال هذا بصوت عالٍ، لن يصدقه أحد. الحديث عن شؤون الدولة تحت البطانية؟ هراء.
على الرغم من قولها ذلك، تحركت الفتاة قليلًا وتركت بعض المساحة لفان شيان. في الوقت نفسه، تركت نصف البطانية له.
في هذا الوقت، وصلت سيسي أخيرًا إلى القاعة الأمامية وسلمت الرسالة في يدها.
غير فان شيان بصمت إلى قطة سوداء وزحف ليستلقي بشكل متساو معها. ومع ذلك، استلقى بشكل لائق جدًا واستخدم صوتًا رقيقًا كالبعوض ليقول: “بارد، أعطني بعض البطانية.”
نظر فان شيان إلى خط اليد على الرسالة وشعر بالدهشة. مزق الرسالة لقراءتها وعلى الفور فتح فمه قليلاً، كادت العصيدة أن تتساقط. فكر، هذه العجوز بلا حياء ودنيئة، على الرغم من أنه كان أيضًا بلا حياء ودنيئًا، … لم يكن مستعدًا بعد، هل سيجعل نفسه يعذب الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخروج مبكرًا من غرفة النوم، ماذا يعني ذلك؟
نهض ونظر إلى دينغ زي يويه. تنهد طويلاً وقصيراً وقال: “ابحث عن بضعة أشخاص للذهاب إلى شاجو. يجب أن يكونوا قادرين ومهتمين بالتفاصيل.”
قال دينغ زي يويه باستغراب: “مسألة سوتشو لم تنته بعد.”
قال دينغ زي يويه باستغراب: “مسألة سوتشو لم تنته بعد.”
“سيدتك.”
كان وجه فان شيان مريرًا وقال: “اذهب لاصطحاب شخص.”
ثم مشى إلى الحديقة الأمامية. على طول الطريق كان يحيي الخدم والمرؤوسين بصوت دافئ، “صباح الخير.”
“من؟”
في تفاعلاتها مع فان شيان خلال العام الماضي، كانا قد طورا علاقة تجاوزت الصداقة وأصبحت أقرب إلى ذلك التفاهم الضمني مثل ذلك الموجود بين أفراد العائلة. نظر فان شيان إلى تعبيرها وعرف ما كانت تفكر فيه. رفع حاجبه وقال مبتسمًا: “تلك الإمبراطورة الأم الخاصة بك.”
“سيدتك.”
“في القاعة الأمامية؟”
وانر ستأتي. كان فان شيان سعيدًا، فقط كان هناك الكثير من الأشياء السعيدة في وقت واحد. بدا أنه مزعج بعض الشيء.
“ربما الإمبراطور كان يعرف بالفعل علاقة عائلة يه بمؤتمر جونشانغ، لذا لم يكن يه ليويون قلقًا من أن يعرف الإمبراطور أنه قد ضرب مرة واحدة،” قالت هاي تانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقها من الخلف، شعر بجسم الفتاة الدافئ قليلاً والمرتعش. قال فان شيان بجانب أذنها: “إذا كنتِ مهتمة حقًا، لا تحتاجين إلى استخدام المنشطات. ما زلت على استعداد لتقديم جسدي لكِ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات