الفصل 372: دعوى الملكية العائلية
“بالإضافة إلى ذلك… من يقول أن السيد شيا ليس لديه أدلة؟”
انتشرت قطعة ضخمة من القيل والقال حول حكومة سوتشو. الأشخاص الذين عاشوا لمشاهدة عرض ولم يخافوا من الحكومة، سمعوا الخبر في وقت سابق. انتظروا جميعًا حول اليامن في الصباح الباكر، يتحدثون بينما ينتظرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان الجميع يناقشون الأمر الذي انتشر كالنار في الهشيم عبر سوتشو وجذب تدريجيًا كل العيون في جيانغنان – معركة ممتلكات عائلة مينغ.
“من هناك في المحكمة؟”
لم يتخيل أحد أن الشاب السابع من عائلة مينغ، الذي كان يجب أن يكون قد مات منذ فترة طويلة، سيظهر فجأة أمامهم جميعًا. علاوة على ذلك، كان قد تحول إلى زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان وكان شخصية مشهورة في العالم السفلي. خلال حادثة خزانة القصر، تغيرت هوية مينغ السابع مرة أخرى، وأصبح تاجرًا ملكيًا مسؤولًا عن إدارة طريق خزانة القصر إلى الشمال.
“بالنسبة لمسألة الأدلة، بعد الإبلاغ عنها، ستفحص المحكمة بشكل طبيعي مكان الحادث وتبحث عن أدلة. لماذا أنت في عجلة من أمرك؟”
بغض النظر عن كيفية تغير هويته، ما جذب انتباه الناس أكثر كان لا يزال هويته كنسل من عائلة مينغ. اليوم، كان شيا تشيفي على وشك دخول حكومة سوتشو وتسليم دعواه لمقاضاة ممتلكات عائلة مينغ. من يعرف كيف ستستجيب عائلة مينغ لهذا؟
في أيدي من ستقع ثروة عائلة مينغ الهائلة؟
غضب تشو سوتشو وضرب لحيته وقال، “من أنت؟ كيف تجرؤ على الدخول دون استدعاء! تعال، اضربه!”
في قلوب معظم الناس، كانوا منحازين لعائلة مينغ. أولاً، أخفوا جانبهم المظلم جيدًا وزرعوا صورة نظيفة ومشرقة للغاية لسادة جيانغنان والناس. ثانيًا، كان مينغ تشينغدا الابن الأكبر لزوجة عائلة مينغ. حتى لو كان شيا تشيفي حقًا الابن السابع لعائلة مينغ، وفقًا لقانون تشينغ والسابقة القديمة، يجب أن تنتمي ممتلكات العائلة إلى الأكبر ليرثها.
كانت عائلة مينغ عائلة كبيرة عمرها قرون مع عدد لا يحصى من الروابط في الخدمة المدنية في جيانغنان. كانوا منفصلين منذ فترة طويلة. إذا حدث شيء لعائلة مينغ، فمن المحتمل أن يذهب نصف صغير من المسؤولين في جيانغنان معهم. بالنسبة للمناصب المهمة في حكومة سوتشو، كانت عائلة مينغ قد أطعمتهم بالكامل منذ فترة طويلة. أصر شيا تشيفي على رفع قضية ممتلكات العائلة. بالطبع، كان على تشو سوتشو أن يقف إلى جانب مينغ تشينغدا والعجوز للنظر في هذا السؤال. ومع ذلك، كان وراء شيا تشيفي المبعوث الإمبراطوري. لم يكن هذا شخصًا يمكن أن يتحمل تشو سوتشو إهانته.
بالإضافة إلى ذلك، من يستطيع في الواقع إثبات أن شيا تشيفي كان مينغ تشينغتشينغ؟
لم يستطع الكلام، لكن عيون تشن بوتشانغ أضيئت. حدق في سيد التقاضي مع مروحته عالقة خلفه. شعر أنه قد التقى أخيرًا بخصم ذو لسان فضي ومعسول، وكان متحمسًا جدًا. كما ألصق مروحته خلفه وقال، “المثالان اللذان ذكرتهما سابقًا، تلك حالات خاصة. خاصة تلك الخاصة بقضايا الربيع في وزارة العدل. إنها فقط للمحكمة العليا لوزارة العدل في العاصمة للاستشارة. لا تؤثر أبدًا على حكم القضايا المحلية.”
كان الجو حيويًا للغاية خارج اليامن ولكن الداخل كان متوترًا بشكل لا يصدق. استلقى تشو سوتشو على طاولته مع صداع. تنهد بإحباط وحزن إلى المستشار بجانبه. “أخبرني، ماذا أفعل اليوم؟”
ضرب كتلة الخشب ونادى بصوت شديد، “شيا تشيفي، هل لديك دليل لتقديمه؟”
كانت عائلة مينغ عائلة كبيرة عمرها قرون مع عدد لا يحصى من الروابط في الخدمة المدنية في جيانغنان. كانوا منفصلين منذ فترة طويلة. إذا حدث شيء لعائلة مينغ، فمن المحتمل أن يذهب نصف صغير من المسؤولين في جيانغنان معهم. بالنسبة للمناصب المهمة في حكومة سوتشو، كانت عائلة مينغ قد أطعمتهم بالكامل منذ فترة طويلة. أصر شيا تشيفي على رفع قضية ممتلكات العائلة. بالطبع، كان على تشو سوتشو أن يقف إلى جانب مينغ تشينغدا والعجوز للنظر في هذا السؤال. ومع ذلك، كان وراء شيا تشيفي المبعوث الإمبراطوري. لم يكن هذا شخصًا يمكن أن يتحمل تشو سوتشو إهانته.
عرف هذا السيد الشاب من عائلة مينغ أن تشو سوتشو كان يمثل عرضًا الآن. كان عليه أن يلعب دور مسؤول مستقيم وصريح أمام عامة الناس، لذلك تحدث ببرودة. عادة، كان هذا تشو سوتشو أكثر ودية معه. ومع ذلك، بعد تحليل عائلة مينغ في الأيام القليلة الماضية الذي أكد وضع فوزهم المؤكد في دعوى الملكية هذه، فهم مينغ لانشي ما كان يفكر فيه تشو سوتشو ولم يهتم به.
كان وجه المستشار مليئًا بالرعب وهو يمشي في دوائر قلق. فجأة توقف عن حركته وأغلق مروحة الورق في يده.
صرّ مينغ لانشي أسنانه بصوت عالٍ وقال بصوت منخفض غاضب، “هذه القابلة… مزيفة! التي من ذلك الوقت ماتت منذ بضع سنوات بسبب المرض!”
“سيدي، حان الوقت لتصبح مسؤولًا نظيفًا.” تقلص جبين المستشار في عقدة قبيحة المظهر وهو يصر أسنانه.
تخصص هذا المستشار في القانون الجنائي وكان على دراية حميمة بقوانين تشينغ. بصرخة، فتح مروحته المطوية وقال بفخر، “بغض النظر عما إذا كان شيا تشيفي يستطيع العثور على شخص قديم من ذلك الوقت لإثبات ماضيه، حتى لو كان الابن السابع لعائلة مينغ، وفقًا لقانون تشينغ، ليس لديه حصة في ممتلكات هذه العائلة. بما أنك لا تريد إهانة أي من الجانبين، وتتم حماية عائلة مينغ حاليًا بموجب قانون تشينغ، ما الذي تقلق بشأنه؟ اليوم، عليك فقط التصرف بعدالة والتعامل مع القضية وفقًا للقانون… أعتقد أنه سيكون من الصعب على المبعوث الإمبراطوري إلقاء اللوم عليك.”
أصيب تشو سوتشو بالذعر وقال بغضب شديد، “أي نوع من الهراء هذا؟ ألست مسؤولًا صادقًا عادة؟” بعد أن أنهى هذه الكلمات، فكر في بعض الأشياء وفقد غضبه فجأة. “هذا أمر عائلة مينغ. لا يمكنني إخراج نفسي من الموقف. بعد كل شيء، أنا أجلس في هذا المنصب لأنني اعتمدت على العجوز في السنوات الماضية.”
…
عرف المستشار أن السيد القديم أساء فهم معناه. تقدم بسرعة إلى الأمام وقال بضع كلمات لشرح بصوت منخفض، “سيدي، هل رأيت أي شخص يأتي من عائلة مينغ ليقول أي شيء؟”
كانت قابلة كان عمرها متقدمًا جدًا بالفعل. كان مشيها يرتجف قليلاً وغير مستقر. اقتربت من المحكمة وتم التحقق منها، بين الأنفاس، أنها كانت التي ساعدت محظية السيد مينغ القديم في الولادة في ذلك الوقت وأن الطفل حديث الولادة كان لديه علامة خضراء على ظهر خصره. فتح شيا تشيفي ملابسه أمام المحكمة. بالفعل، كانت هناك علامة خضراء على ظهر خصره.
توقف تشو سوتشو. بعد التفكير قليلاً، قال بغرابة، “أنت محق. لم ترسل عائلة مينغ أي شخص للتأكد من أننا على نفس الصفحة.”
ابتسم السيد الشاب الأنيق قليلاً وانحنى إلى الأمام في انحناءة. “مينغ لانشي يحييك سيدي.”
ابتسم المستشار بخبث، “وبالتالي، يبدو أن عائلة مينغ لديها ورقة رابحة في جعبتها. بغض النظر عن كيفية صنع هذه القضية أو أي شيء لدى شيا تشيفي في يديه… فإن ممتلكات عائلة مينغ الهائلة ستظل ملكًا للسيد القديم… بما أن عائلة مينغ ليست قلقة، فمن الطبيعي أن لديها الثقة للفوز. إذن، لماذا أنت قلق عليهم؟”
هز سيد التقاضي الآخر رأسه وقال، “ليس كذلك. في السنة الرابعة من داكسينغ، عندما ذهب رئيس الوزراء السابق لينغ روفو لتقييم الأمور في سوتشو، اتبع قضايا الربيع للحكم في قضية ممتلكات عائلة. من أين تأتي ‘لا تؤثر أبدًا’؟”
خفض تشو سوتشو رأسه قليلاً وسأل باستخدام صوت منخفض للغاية، “إذن في رأيك، ماذا يجب أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي دخل من خارج اليامن كان يرتدي رداءًا علميًا ويحمل مروحة ذهبية في يديه. كان متباهيًا ومتكبرًا. تحدث بسرعة، مستشهدًا بحالات مثال وأرشيف وزارة العدل. على الرغم من أنه جادل بشكل غير عقلاني بعض الشيء، إلا أنه قمع بنجاح الضغط القوي والهائل لعائلة مينغ وسحب أنظار الجميع إليه.
تخصص هذا المستشار في القانون الجنائي وكان على دراية حميمة بقوانين تشينغ. بصرخة، فتح مروحته المطوية وقال بفخر، “بغض النظر عما إذا كان شيا تشيفي يستطيع العثور على شخص قديم من ذلك الوقت لإثبات ماضيه، حتى لو كان الابن السابع لعائلة مينغ، وفقًا لقانون تشينغ، ليس لديه حصة في ممتلكات هذه العائلة. بما أنك لا تريد إهانة أي من الجانبين، وتتم حماية عائلة مينغ حاليًا بموجب قانون تشينغ، ما الذي تقلق بشأنه؟ اليوم، عليك فقط التصرف بعدالة والتعامل مع القضية وفقًا للقانون… أعتقد أنه سيكون من الصعب على المبعوث الإمبراطوري إلقاء اللوم عليك.”
طوى الرجل مروحته الذهبية وألصقها خلفه. انحنى باحترام إلى أعلى القاعة وقال، “سيدي، لا يمكنك ضربي.”
كانت هناك عيون لا تعد ولا تحصى على هذه القضية المروعة في جيانغنان، وعبس تشو سوتشو حاجبيه وفكر لفترة. شعر أنه لا يمكنه إلا اتباع هذه الطريقة. من خلال التصرف بعدالة وتحديد القضية وفقًا للقانون، لا يمكنه إهانة فان شيان. يمكنه أن يشاهد بشكل سلبي نجاح عائلة مينغ ويرفع أيضًا سمعته كمسؤول. بدا أن هذا سيناريو مربح للجميع.
طوى الرجل مروحته الذهبية وألصقها خلفه. انحنى باحترام إلى أعلى القاعة وقال، “سيدي، لا يمكنك ضربي.”
استرخى أخيرًا وأطلق زفيرًا طويلاً. “إنه بالفعل كذلك. عدم التصرف هو أفضل إجراء.”
من كان سيد التقاضي هذا بالضبط؟ التقى تشن بوتشانغ ومينغ لانشي بنظرات بعضهما البعض وشعرا بالغرابة. من أين في جيانغنان جاء سيد تقاضي وقح مثل هذا؟
بدأت الطبول خارج الحكومة في القرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
عبس تشو سوتشو حاجبيه ولعن. “هذا قطاع الطرق المائية شيا حقًا في عجلة من أمره.”
على الرغم من أنه قال هذا، إلا أنه لم يجرؤ على إهماله. رتب رداءه الرسمي، ووضع تعبيرًا مهيبًا مع أثر من اللطف، وخرج من دراسته نحو محكمة القانون.
على الرغم من أنه قال هذا، إلا أنه لم يجرؤ على إهماله. رتب رداءه الرسمي، ووضع تعبيرًا مهيبًا مع أثر من اللطف، وخرج من دراسته نحو محكمة القانون.
لم يتخيل أحد أن الشاب السابع من عائلة مينغ، الذي كان يجب أن يكون قد مات منذ فترة طويلة، سيظهر فجأة أمامهم جميعًا. علاوة على ذلك، كان قد تحول إلى زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان وكان شخصية مشهورة في العالم السفلي. خلال حادثة خزانة القصر، تغيرت هوية مينغ السابع مرة أخرى، وأصبح تاجرًا ملكيًا مسؤولًا عن إدارة طريق خزانة القصر إلى الشمال.
…
“همم،” قال تشو سوتشو. “في الآونة الأخيرة، سيد عائلة مينغ ليس على ما يرام. كأكبر حفيد لأكبر طفل، من المعقول أن تأتي وتتعامل مع هذا الأمر. تعال، أعط النموذج إلى مينغ لانشي لقراءته.”
…
من كان سيد التقاضي هذا بالضبط؟ التقى تشن بوتشانغ ومينغ لانشي بنظرات بعضهما البعض وشعرا بالغرابة. من أين في جيانغنان جاء سيد تقاضي وقح مثل هذا؟
عند الوصول إلى المحكمة، يمكنه فقط سماع الضجة خارج المبنى. استغرق الأمر موجة من “شا وي” لقمع الضجة خارج التي تسبب فيها أهل سوتشو.
عندما قيلت هذه الكلمات، امتلأت الفناء بالكامل بالضوضاء. عرف الجميع أن شيا تشيفي قد جاء اليوم لاستعادة ممتلكات العائلة، لكن لم يتخيل أحد أنه سيتهم على الفور عجوز مينغ ومينغ تشينغدا بالتآمر للتخطيط للقتل في ذلك الوقت. كانت كل كلمة حادة وحادة مع التهديد. علاوة على ذلك، كان قد استخدم امرأة عنيفة وقطاع طرق في نفس الأنفاس، دون ترك أي مجال للمناورة.
ضيق تشو سوتشو عينيه وهو ينظر إلى أسفل المحكمة ووجد، لدهشته، أن شيا تشيفي قد جاء بمفرده إلى محكمة القانون. لم يكن هناك أحد بجانبه. بدا أن المبعوث الإمبراطوري لم يرسل أحدًا لمساعدة شيا تشيفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه المستشار مليئًا بالرعب وهو يمشي في دوائر قلق. فجأة توقف عن حركته وأغلق مروحة الورق في يده.
“من هناك في المحكمة؟”
عند رؤية من جاء، عبس تشو سوتشو مرة أخرى وسأل بصوت بارد، “من يقترب؟”
“المواطن شيا تشيفي.”
…
“ما الأمر الذي لديك للإبلاغ عنه؟”
قال شيا تشيفي دون أي تعبير، “إنها تحكي قصة عائلة مينغ على مدى العشرين عامًا الماضية، وتقول إنها لا علاقة لها بعائلة مينغ؟”
كان شيا تشيفي صامتًا للحظة. تشتت انتباهه قليلاً ونسي الرد للحظة. كان يرتدي رداء قطنيًا أزرق نقيًا، وقد حلق شعر ذقنه بالكامل كاشفًا عن بشرة واضحة. بدا أنه بطولي ومليء بالحيوية. كانت اليدان اللتان تظهران عند الأكمام تهتزان قليلاً. بدا أن أمر اليوم كان له معنى كبير للشاب السابع من عائلة مينغ.
رأى تشو سوتشو والمستشار الشخص وشعرت قلوبهما المترددة على الفور بالاطمئنان. كان سيد التقاضي هذا، تشن بوتشانغ، سيد تقاضي مشهور حول منطقة جيانغنان. بعبارة أخرى، كان قضيب التقاضي الأكثر شهرة. لقد عمل بشكل جيد مع الحكومات المحلية. عندما قدم قضية، يمكنه دائمًا تحويل الأسود إلى أبيض، وإعادة الموتى إلى الحياة، وتحويل الرجال إلى نساء. كان لديه لسان معسول وسار في العالم بقانون تشينغ في يديه، ولم يخسر أبدًا.
نظر تشو سوتشو إليه ببعض الانزعاج. شعر أن هذا الرجل الواقف بفخر في المحكمة لم يكن تحديًا تافهًا لسلطته. علاوة على ذلك، عند مواجهته، لم يركع.
طوى الرجل مروحته الذهبية وألصقها خلفه. انحنى باحترام إلى أعلى القاعة وقال، “سيدي، لا يمكنك ضربي.”
استعد للغضب لكنه وجد أن مستشاره يسحب كمه.
رأى تشو سوتشو والمستشار الشخص وشعرت قلوبهما المترددة على الفور بالاطمئنان. كان سيد التقاضي هذا، تشن بوتشانغ، سيد تقاضي مشهور حول منطقة جيانغنان. بعبارة أخرى، كان قضيب التقاضي الأكثر شهرة. لقد عمل بشكل جيد مع الحكومات المحلية. عندما قدم قضية، يمكنه دائمًا تحويل الأسود إلى أبيض، وإعادة الموتى إلى الحياة، وتحويل الرجال إلى نساء. كان لديه لسان معسول وسار في العالم بقانون تشينغ في يديه، ولم يخسر أبدًا.
قال المستشار بهدوء، “فان… فان… لا تهتم بالأشياء الصغيرة.”
لم يستطع الكلام، لكن عيون تشن بوتشانغ أضيئت. حدق في سيد التقاضي مع مروحته عالقة خلفه. شعر أنه قد التقى أخيرًا بخصم ذو لسان فضي ومعسول، وكان متحمسًا جدًا. كما ألصق مروحته خلفه وقال، “المثالان اللذان ذكرتهما سابقًا، تلك حالات خاصة. خاصة تلك الخاصة بقضايا الربيع في وزارة العدل. إنها فقط للمحكمة العليا لوزارة العدل في العاصمة للاستشارة. لا تؤثر أبدًا على حكم القضايا المحلية.”
اندهش تشو سوتشو. هذا صحيح. ما الفائدة من إثارة ضجة حول هذه الأشياء الصغيرة؟
ابتسم تشن بوتشانغ وقال، “ليس هناك ذرة من الأدلة، لكنه يدعي أنه الابن السابع لعائلة مينغ… سيدي، إذا ادعى شخص آخر أنه الابن السابع لعائلة مينغ، فماذا في ذلك؟ يعرف الجميع في جيانغنان أن السيد مينغ القديم كان لديه سبعة أبناء وأربع بنات. الابن السابع ولد من محظية كانت مريضة كطفلة وتوفيت للأسف منذ عقود بسبب المرض. كيف يمكن أن يكون هناك الآن ابن سابع لعائلة مينغ؟ إذا كان بإمكان أي شخص أن يقول إنه من نسل عائلة مينغ ويقيم دعوى في المحكمة لتدمير سمعة عائلة مينغ، بينما يضر أيضًا باسم عجوز مينغ والسيد، أين العدل في ذلك؟”
أخيرًا خفض شيا تشيفي رأسه. لف إحدى يديه حول قبضة وقال بصوت واضح، “أنا المواطن شيا تشيفي. اسم عائلتي الأصلي كان مينغ، اسم تشينغتشينغ، وأنا الابن السابع للسيد مينغ القديم. منذ صغري، تم طردي من المنزل من قبل المرأة العنيفة وتجولت ضائعًا وبائسًا حتى اليوم. بعد أن فقدت أبي ومنزلي، اليوم، دخلت المحكمة على مضض لمقاضاة عجوز عائلة مينغ في سوتشو وكذلك سيد العائلة، مينغ تشينغدا، للتآمر مع قطاع الطرق، وإيذاء الآخرين بتهور، وسرقة ممتلكاتي… أرجوك أيها المسؤول العادل والنزيه أن تجد العدالة لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سونغ شيرين!
عندما قيلت هذه الكلمات، امتلأت الفناء بالكامل بالضوضاء. عرف الجميع أن شيا تشيفي قد جاء اليوم لاستعادة ممتلكات العائلة، لكن لم يتخيل أحد أنه سيتهم على الفور عجوز مينغ ومينغ تشينغدا بالتآمر للتخطيط للقتل في ذلك الوقت. كانت كل كلمة حادة وحادة مع التهديد. علاوة على ذلك، كان قد استخدم امرأة عنيفة وقطاع طرق في نفس الأنفاس، دون ترك أي مجال للمناورة.
ضحك تشن بوتشانغ فجأة ببرودة وقال بسخرية، “السيد شيا مسلي للغاية. تقول إنها قصة عائلة مينغ، وهكذا هي قصة عائلة مينغ؟ تقول إنك الشاب السابع لعائلة مينغ، وهكذا أنت الشاب السابع لعائلة مينغ؟”
بدأ الناس خارج المحكمة في الصخب. اعتقدوا أن عجوز مينغ كانت امرأة عجوز رحيمة قامت بعدد لا يحصى من الأعمال الطيبة على مر السنين. كيف يمكن أن تكون مرتبطة بامرأة عنيفة؟ كما خمنوا بخفة أن عجوز مينغ ومينغ تشينغدا ربما لا يستطيعان الهروب من اتصالهما بالاختفاء الغريب للشاب السابع في تلك السنوات. لكن، كان الناس دائمًا يؤمنون بما يؤمنون به. آمنوا بما أقنعوا أنفسهم به بالفعل، لذلك هسهوا باستياء من هذا الاتهام الموجه إلى مينغ تشينغدا.
ضحك تشن بوتشانغ فجأة ببرودة وقال بسخرية، “السيد شيا مسلي للغاية. تقول إنها قصة عائلة مينغ، وهكذا هي قصة عائلة مينغ؟ تقول إنك الشاب السابع لعائلة مينغ، وهكذا أنت الشاب السابع لعائلة مينغ؟”
عبس تشو سوتشو أيضًا جبينه وقال بغيظ، “هذه اتهامات خطيرة. الكلمات ليست كافية. أين النموذج الرسمي؟”
عرف هذا السيد الشاب من عائلة مينغ أن تشو سوتشو كان يمثل عرضًا الآن. كان عليه أن يلعب دور مسؤول مستقيم وصريح أمام عامة الناس، لذلك تحدث ببرودة. عادة، كان هذا تشو سوتشو أكثر ودية معه. ومع ذلك، بعد تحليل عائلة مينغ في الأيام القليلة الماضية الذي أكد وضع فوزهم المؤكد في دعوى الملكية هذه، فهم مينغ لانشي ما كان يفكر فيه تشو سوتشو ولم يهتم به.
أخرج شيا تشيفي النموذج الرسمي وسلمه بيديه إلى المستشار في أسفل المحكمة. بعد أن سلم المستشار النموذج إلى تشو سوتشو، اقترب الاثنان لقراءته وشعرا بالصدمة. كان هذا النموذج مكتوبًا جيدًا وثاقبًا. اتهمت كل كلمة عجوز مينغ، وعلاوة على ذلك، تجنبت بعناية القواعد التي يمتلكها قانون تشينغ بشأن أمور من هذا القبيل. ركز فقط على وصية السيد مينغ القديم ولم يدخر أي جهد في تفصيل حياة شيا تشيفي البائسة والتائهة هذه السنوات، مما أثر في جميع من قرأها.
بعد أن انتهى من الكلام، نظر إلى الجانب. كان “المجرمون المطلعون على القانون” موجهاً بشكل طبيعي نحو شيا تشيفي إلى جانبه. لم يكن لدى شيا تشيفي أي رد فعل ولم يلقي حتى نظرة على ابن أخيه الكبير.
على الرغم من أن تشو سوتشو تأثر، إلا أنه ما زال يضحك ببرودة في قلبه. ضيق عينيه. هذا النوع من الكتابة كان جيدًا لرواية، لكنه لن يفيد في دعوى قضائية.
“سيدي، حان الوقت لتصبح مسؤولًا نظيفًا.” تقلص جبين المستشار في عقدة قبيحة المظهر وهو يصر أسنانه.
ضرب كتلة الخشب ونادى بصوت شديد، “شيا تشيفي، هل لديك دليل لتقديمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم المستشار بخبث، “وبالتالي، يبدو أن عائلة مينغ لديها ورقة رابحة في جعبتها. بغض النظر عن كيفية صنع هذه القضية أو أي شيء لدى شيا تشيفي في يديه… فإن ممتلكات عائلة مينغ الهائلة ستظل ملكًا للسيد القديم… بما أن عائلة مينغ ليست قلقة، فمن الطبيعي أن لديها الثقة للفوز. إذن، لماذا أنت قلق عليهم؟”
رد شيا تشيفي بهدوء، “لم يأت أحد من عائلة مينغ بعد. لماذا أنت في عجلة من أمرك؟”
ضرب كتلة الخشب ونادى بصوت شديد، “شيا تشيفي، هل لديك دليل لتقديمه؟”
رؤية تعبير شيا تشيفي الهادئ، عبس تشو سوتشو حاجبيه. تساءل عما إذا كان لدى شيا تشيفي بالفعل نوع من السلاح القاتل؟ كان صامتًا لفترة وناقشها مع مستشاره. ثم أرسل مرؤوسًا ليطلب من شخص من عائلة مينغ الحضور والإجابة على القضية.
رد شيا تشيفي بهدوء، “لم يأت أحد من عائلة مينغ بعد. لماذا أنت في عجلة من أمرك؟”
وفقًا للتعليقات المكتوبة بجانب قانون تشينغ، كانت هذه قضية مدنية ولم تكن بحاجة في الأصل إلى حضور المدعى عليه. ومع ذلك، كانت المسألة المتنازع عليها اليوم كبيرة جدًا. كانت القوى خلف الجانبين كبيرة جدًا، وكان تأثيرها على منطقة جيانغنان كبيرًا جدًا. لم يجرؤ تشو سوتشو أيضًا على إطالة هذا الأمر لفترة طويلة. على أي حال، كان يعلم أن عائلة مينغ لن تبقى بمعزل عن ذلك بالتأكيد.
وفقًا للتعليقات المكتوبة بجانب قانون تشينغ، كانت هذه قضية مدنية ولم تكن بحاجة في الأصل إلى حضور المدعى عليه. ومع ذلك، كانت المسألة المتنازع عليها اليوم كبيرة جدًا. كانت القوى خلف الجانبين كبيرة جدًا، وكان تأثيرها على منطقة جيانغنان كبيرًا جدًا. لم يجرؤ تشو سوتشو أيضًا على إطالة هذا الأمر لفترة طويلة. على أي حال، كان يعلم أن عائلة مينغ لن تبقى بمعزل عن ذلك بالتأكيد.
كما هو متوقع، بالكاد خرج الحارس عندما تبعه شخص من عائلة مينغ. بدا أن عائلة مينغ قد أعدت بالفعل شخصًا للإجابة على الدعاوى وكانت تنتظر فقط خوض هذه المعركة المؤكدة بالفوز.
ابتسم السيد الشاب الأنيق قليلاً وانحنى إلى الأمام في انحناءة. “مينغ لانشي يحييك سيدي.”
عند رؤية من جاء، عبس تشو سوتشو مرة أخرى وسأل بصوت بارد، “من يقترب؟”
صرّ مينغ لانشي أسنانه بصوت عالٍ وقال بصوت منخفض غاضب، “هذه القابلة… مزيفة! التي من ذلك الوقت ماتت منذ بضع سنوات بسبب المرض!”
ابتسم السيد الشاب الأنيق قليلاً وانحنى إلى الأمام في انحناءة. “مينغ لانشي يحييك سيدي.”
عرف هذا السيد الشاب من عائلة مينغ أن تشو سوتشو كان يمثل عرضًا الآن. كان عليه أن يلعب دور مسؤول مستقيم وصريح أمام عامة الناس، لذلك تحدث ببرودة. عادة، كان هذا تشو سوتشو أكثر ودية معه. ومع ذلك، بعد تحليل عائلة مينغ في الأيام القليلة الماضية الذي أكد وضع فوزهم المؤكد في دعوى الملكية هذه، فهم مينغ لانشي ما كان يفكر فيه تشو سوتشو ولم يهتم به.
عرف هذا السيد الشاب من عائلة مينغ أن تشو سوتشو كان يمثل عرضًا الآن. كان عليه أن يلعب دور مسؤول مستقيم وصريح أمام عامة الناس، لذلك تحدث ببرودة. عادة، كان هذا تشو سوتشو أكثر ودية معه. ومع ذلك، بعد تحليل عائلة مينغ في الأيام القليلة الماضية الذي أكد وضع فوزهم المؤكد في دعوى الملكية هذه، فهم مينغ لانشي ما كان يفكر فيه تشو سوتشو ولم يهتم به.
على الرغم من أنه قال هذا، إلا أنه لم يجرؤ على إهماله. رتب رداءه الرسمي، ووضع تعبيرًا مهيبًا مع أثر من اللطف، وخرج من دراسته نحو محكمة القانون.
“همم،” قال تشو سوتشو. “في الآونة الأخيرة، سيد عائلة مينغ ليس على ما يرام. كأكبر حفيد لأكبر طفل، من المعقول أن تأتي وتتعامل مع هذا الأمر. تعال، أعط النموذج إلى مينغ لانشي لقراءته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه المستشار مليئًا بالرعب وهو يمشي في دوائر قلق. فجأة توقف عن حركته وأغلق مروحة الورق في يده.
أحضر المستشار النموذج لأسفل. بشكل غير متوقع، لم يقبله مينغ لانشي. بدلاً من ذلك، ابتسم قليلاً وانحنى، “سيدي، عائلة مينغ ليست مجرمين على دراية بالقانون، لذلك لا أفهم التشابكات داخله. أطلب مساعدة سادة التقاضي.”
…
بعد أن انتهى من الكلام، نظر إلى الجانب. كان “المجرمون المطلعون على القانون” موجهاً بشكل طبيعي نحو شيا تشيفي إلى جانبه. لم يكن لدى شيا تشيفي أي رد فعل ولم يلقي حتى نظرة على ابن أخيه الكبير.
من كان سونغ شيرين؟ كان أشهر محامي في جينغدو. يمكن القول أنه كان أشهر محامي في مملكة تشينغ بأكملها. كانت سمعة تشن بوتشانغ فقط في جيانغنان، لكن هذا سونغ شيرين كان مشهورًا تحت السماء كلها لكونه ذكيًا، ماكرًا، وصعب الاستفزاز. منذ بداية مسيرته المهنية، اعتمادًا على دراسته لقانون تشينغ منذ الصغر، جعل عددًا لا يحصى من المسؤولين يفقدون كل ماء الوجه وجعل عددًا لا يحصى من الضحايا بائسين ويبكون.
تبعًا لكلمات مينغ لانشي، ظهر شخص من خلفهم وقبل النموذج من المستشار بكلتا يديه وابتسم بتزلّف.
وفقًا للتعليقات المكتوبة بجانب قانون تشينغ، كانت هذه قضية مدنية ولم تكن بحاجة في الأصل إلى حضور المدعى عليه. ومع ذلك، كانت المسألة المتنازع عليها اليوم كبيرة جدًا. كانت القوى خلف الجانبين كبيرة جدًا، وكان تأثيرها على منطقة جيانغنان كبيرًا جدًا. لم يجرؤ تشو سوتشو أيضًا على إطالة هذا الأمر لفترة طويلة. على أي حال، كان يعلم أن عائلة مينغ لن تبقى بمعزل عن ذلك بالتأكيد.
رأى تشو سوتشو والمستشار الشخص وشعرت قلوبهما المترددة على الفور بالاطمئنان. كان سيد التقاضي هذا، تشن بوتشانغ، سيد تقاضي مشهور حول منطقة جيانغنان. بعبارة أخرى، كان قضيب التقاضي الأكثر شهرة. لقد عمل بشكل جيد مع الحكومات المحلية. عندما قدم قضية، يمكنه دائمًا تحويل الأسود إلى أبيض، وإعادة الموتى إلى الحياة، وتحويل الرجال إلى نساء. كان لديه لسان معسول وسار في العالم بقانون تشينغ في يديه، ولم يخسر أبدًا.
تخصص هذا المستشار في القانون الجنائي وكان على دراية حميمة بقوانين تشينغ. بصرخة، فتح مروحته المطوية وقال بفخر، “بغض النظر عما إذا كان شيا تشيفي يستطيع العثور على شخص قديم من ذلك الوقت لإثبات ماضيه، حتى لو كان الابن السابع لعائلة مينغ، وفقًا لقانون تشينغ، ليس لديه حصة في ممتلكات هذه العائلة. بما أنك لا تريد إهانة أي من الجانبين، وتتم حماية عائلة مينغ حاليًا بموجب قانون تشينغ، ما الذي تقلق بشأنه؟ اليوم، عليك فقط التصرف بعدالة والتعامل مع القضية وفقًا للقانون… أعتقد أنه سيكون من الصعب على المبعوث الإمبراطوري إلقاء اللوم عليك.”
أحضرت عائلة مينغ تشن بوتشانغ. مع قانون تشينغ المتعلق بوراثة الأكبر ثابتًا في حمايته، لم تكن هناك طريقة يمكن أن يخسروا بها دعوى ممتلكات العائلة هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه المستشار مليئًا بالرعب وهو يمشي في دوائر قلق. فجأة توقف عن حركته وأغلق مروحة الورق في يده.
أمسك تشن بوتشانغ بالنموذج الرسمي لشيا تشيفي وقرأه عن كثب. ظهرت ابتسامة ازدراء لا إرادية في زاوية شفتيه. بدا أنه يقلل من شأن الطرف الآخر، والمبعوث الإمبراطوري خلفه قليلاً. نظف حلقه وضحك بخفة. “يا لها من قصة مؤثرة ومؤثرة… فقط لست متأكدًا… الزعيم شيا، ما علاقة هذه القصة بعائلة مينغ؟”
حتى أن سمعته السيئة لسونغ شيرين سمع بها عامة سوتشو. عندما سمعوه يعلن اسمه، كان مثل رفع غطاء القدر. أصبح الجو حيويًا للغاية خارج اليامن. عرف الجميع أن عرض اليوم سيكون أفضل.
أشار سيد التقاضي هذا إلى شيا تشيفي باسم الزعيم شيا للتأثير على الرأي العام. كان يذكر المواطنين الذين كانوا يستمعون أن هذا شيا تشيفي كان لا يزال قاتلاً متمرسًا في الأنهار والبحيرات، وقائدًا للعالم السفلي.
الفصل 372: دعوى الملكية العائلية
قال شيا تشيفي دون أي تعبير، “إنها تحكي قصة عائلة مينغ على مدى العشرين عامًا الماضية، وتقول إنها لا علاقة لها بعائلة مينغ؟”
وفقًا للتعليقات المكتوبة بجانب قانون تشينغ، كانت هذه قضية مدنية ولم تكن بحاجة في الأصل إلى حضور المدعى عليه. ومع ذلك، كانت المسألة المتنازع عليها اليوم كبيرة جدًا. كانت القوى خلف الجانبين كبيرة جدًا، وكان تأثيرها على منطقة جيانغنان كبيرًا جدًا. لم يجرؤ تشو سوتشو أيضًا على إطالة هذا الأمر لفترة طويلة. على أي حال، كان يعلم أن عائلة مينغ لن تبقى بمعزل عن ذلك بالتأكيد.
ضحك تشن بوتشانغ فجأة ببرودة وقال بسخرية، “السيد شيا مسلي للغاية. تقول إنها قصة عائلة مينغ، وهكذا هي قصة عائلة مينغ؟ تقول إنك الشاب السابع لعائلة مينغ، وهكذا أنت الشاب السابع لعائلة مينغ؟”
توقف تشو سوتشو. بعد التفكير قليلاً، قال بغرابة، “أنت محق. لم ترسل عائلة مينغ أي شخص للتأكد من أننا على نفس الصفحة.”
سلم تشو سوتشو في القاعة وابتسم، “سيدي، هذه القضية سخيفة للغاية. لا حاجة حقًا لمواصلتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضر المستشار النموذج لأسفل. بشكل غير متوقع، لم يقبله مينغ لانشي. بدلاً من ذلك، ابتسم قليلاً وانحنى، “سيدي، عائلة مينغ ليست مجرمين على دراية بالقانون، لذلك لا أفهم التشابكات داخله. أطلب مساعدة سادة التقاضي.”
تظاهر تشو سوتشو بأنه يعبس وقال، “من أين تأتي هذه الكلمات الطائشة؟”
كانت هناك عيون لا تعد ولا تحصى على هذه القضية المروعة في جيانغنان، وعبس تشو سوتشو حاجبيه وفكر لفترة. شعر أنه لا يمكنه إلا اتباع هذه الطريقة. من خلال التصرف بعدالة وتحديد القضية وفقًا للقانون، لا يمكنه إهانة فان شيان. يمكنه أن يشاهد بشكل سلبي نجاح عائلة مينغ ويرفع أيضًا سمعته كمسؤول. بدا أن هذا سيناريو مربح للجميع.
ابتسم تشن بوتشانغ وقال، “ليس هناك ذرة من الأدلة، لكنه يدعي أنه الابن السابع لعائلة مينغ… سيدي، إذا ادعى شخص آخر أنه الابن السابع لعائلة مينغ، فماذا في ذلك؟ يعرف الجميع في جيانغنان أن السيد مينغ القديم كان لديه سبعة أبناء وأربع بنات. الابن السابع ولد من محظية كانت مريضة كطفلة وتوفيت للأسف منذ عقود بسبب المرض. كيف يمكن أن يكون هناك الآن ابن سابع لعائلة مينغ؟ إذا كان بإمكان أي شخص أن يقول إنه من نسل عائلة مينغ ويقيم دعوى في المحكمة لتدمير سمعة عائلة مينغ، بينما يضر أيضًا باسم عجوز مينغ والسيد، أين العدل في ذلك؟”
استعد للغضب لكنه وجد أن مستشاره يسحب كمه.
حدق في شيا تشيفي وابتسم قليلاً. “بالطبع، يعرف الجميع اليوم أن الزعيم شيا ليس شخصًا عاديًا… ومع ذلك، أنا فضولي لماذا تقوم بمثل هذه الخطوة السخيفة بعد مزايدة خزانة القصر؟ ما هي النوايا الخبيثة التي تخفيها والتي لا يمكن إخبار الآخرين بها؟”
بدا أن تشن بوتشانغ وجد القضية تفتقر إلى التحدي، لذلك هاجم بقوة منذ البداية بانتقادات مدمرة. حدق في شيا تشيفي وهز رأسه. “بدون دليل، لا تقم بمقاضاة الناس بشكل عشوائي. بدون شهود، لا تهاجم بشكل عشوائي… الزعيم شيا، اليوم أهنت سمعة عائلة مينغ. في لحظة، سأقاضيك بالتأكيد بتهمة تقديم اتهامات كاذبة.”
بدا أن تشن بوتشانغ وجد القضية تفتقر إلى التحدي، لذلك هاجم بقوة منذ البداية بانتقادات مدمرة. حدق في شيا تشيفي وهز رأسه. “بدون دليل، لا تقم بمقاضاة الناس بشكل عشوائي. بدون شهود، لا تهاجم بشكل عشوائي… الزعيم شيا، اليوم أهنت سمعة عائلة مينغ. في لحظة، سأقاضيك بالتأكيد بتهمة تقديم اتهامات كاذبة.”
“من يقول أنه لا يمكنك رفع قضية بدون دليل؟ من يقول أنه لا يمكنك الإبلاغ عن جريمة قتل بدون شهود؟”
أولئك الذين شهدوا شخصيًا عجوز مينغ تضرب والدة شيا تشيفي حتى الموت وتطرد شيا تشيفي، تم إسكاتهم جميعًا منذ أكثر من عشر سنوات. كان من المستحيل أن يكون لدى شيا تشيفي أي دليل أو شهود في متناول اليد، وبالتالي كانت عائلة مينغ واثقة جدًا.
لم يعد سونغ شيرين مسترخيًا كما كان من قبل. هز رأسه في شيا تشيفي ودعا أول شاهد لهم.
…
غضب تشو سوتشو وضرب لحيته وقال، “من أنت؟ كيف تجرؤ على الدخول دون استدعاء! تعال، اضربه!”
…
…
فجأة جاء صوت متذمر وكسول أثار قشعريرة لدى جميع من سمعه من خارج يامن سوتشو.
نظر مينغ لانشي بقلق إلى تشن بوتشانغ. بعد أن شعر تشن بوتشانغ بالذعر قليلاً، استعاد هدوئه. ضيق عينيه. انفجرت داخله رغبة قوية في المزاح فجأة. بابتسامة باردة قال، “سيد الشاب، ارتاح. لم أخسر قضية بعد، لكن سونغ شيرين خسر من قبل!”
“من يقول أنه لا يمكنك رفع قضية بدون دليل؟ من يقول أنه لا يمكنك الإبلاغ عن جريمة قتل بدون شهود؟”
“ممتلكات عائلة مينغ أكثر بكثير من 10000 سلسلة من النقود.”
“في السنة الأولى من تقويم تشينغ، قتلت محظية في دينغتشو زوجها. أبلغت الزوجة بدون دليل. لاحقًا، تم العثور على سيف في الإسطبل. تم حل القضية.”
بغض النظر عن كيفية تغير هويته، ما جذب انتباه الناس أكثر كان لا يزال هويته كنسل من عائلة مينغ. اليوم، كان شيا تشيفي على وشك دخول حكومة سوتشو وتسليم دعواه لمقاضاة ممتلكات عائلة مينغ. من يعرف كيف ستستجيب عائلة مينغ لهذا؟
“في أرشيف وزارة العدل، لفائف الربيع، القضية 137. مع ملك نانيو من سلالة سونغ كمثال، تم ذكر بوضوح أن القضايا المدنية تنقسم إلى ثلاثة مستويات. من القضايا التي تتضمن أكثر من 10000 سلسلة من النقود، فهي غير مقيدة بالقواعد الصارمة، ولا تحتاج إلى البقاء في السجن، وليس هناك حاجة لأدلة كاملة.”
توقف تشو سوتشو. بعد التفكير قليلاً، قال بغرابة، “أنت محق. لم ترسل عائلة مينغ أي شخص للتأكد من أننا على نفس الصفحة.”
“ممتلكات عائلة مينغ أكثر بكثير من 10000 سلسلة من النقود.”
صرّ مينغ لانشي أسنانه بصوت عالٍ وقال بصوت منخفض غاضب، “هذه القابلة… مزيفة! التي من ذلك الوقت ماتت منذ بضع سنوات بسبب المرض!”
“مع سابقتين، لماذا لا يمكن رفع هذه القضية؟”
كانت هناك عيون لا تعد ولا تحصى على هذه القضية المروعة في جيانغنان، وعبس تشو سوتشو حاجبيه وفكر لفترة. شعر أنه لا يمكنه إلا اتباع هذه الطريقة. من خلال التصرف بعدالة وتحديد القضية وفقًا للقانون، لا يمكنه إهانة فان شيان. يمكنه أن يشاهد بشكل سلبي نجاح عائلة مينغ ويرفع أيضًا سمعته كمسؤول. بدا أن هذا سيناريو مربح للجميع.
“بالنسبة لمسألة الأدلة، بعد الإبلاغ عنها، ستفحص المحكمة بشكل طبيعي مكان الحادث وتبحث عن أدلة. لماذا أنت في عجلة من أمرك؟”
“من هناك في المحكمة؟”
“بالإضافة إلى ذلك… من يقول أن السيد شيا ليس لديه أدلة؟”
الفصل 372: دعوى الملكية العائلية
الشخص الذي دخل من خارج اليامن كان يرتدي رداءًا علميًا ويحمل مروحة ذهبية في يديه. كان متباهيًا ومتكبرًا. تحدث بسرعة، مستشهدًا بحالات مثال وأرشيف وزارة العدل. على الرغم من أنه جادل بشكل غير عقلاني بعض الشيء، إلا أنه قمع بنجاح الضغط القوي والهائل لعائلة مينغ وسحب أنظار الجميع إليه.
كان موقف تشن بوتشانغ ثابتًا. إذا لم يتمكن شيا تشيفي من إثبات هذه المسألة، فلا حاجة لمناقشة الأشياء الأخرى على الإطلاق. فقط عندها لن يعطي سونغ شيرين سيئ السمعة فرصة للاستيلاء على عيوبه.
غضب تشو سوتشو وضرب لحيته وقال، “من أنت؟ كيف تجرؤ على الدخول دون استدعاء! تعال، اضربه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أيدي من ستقع ثروة عائلة مينغ الهائلة؟
طوى الرجل مروحته الذهبية وألصقها خلفه. انحنى باحترام إلى أعلى القاعة وقال، “سيدي، لا يمكنك ضربي.”
من كان سونغ شيرين؟ كان أشهر محامي في جينغدو. يمكن القول أنه كان أشهر محامي في مملكة تشينغ بأكملها. كانت سمعة تشن بوتشانغ فقط في جيانغنان، لكن هذا سونغ شيرين كان مشهورًا تحت السماء كلها لكونه ذكيًا، ماكرًا، وصعب الاستفزاز. منذ بداية مسيرته المهنية، اعتمادًا على دراسته لقانون تشينغ منذ الصغر، جعل عددًا لا يحصى من المسؤولين يفقدون كل ماء الوجه وجعل عددًا لا يحصى من الضحايا بائسين ويبكون.
بعد قول هذا، استرجع قطعة من الورق من كمه ولوح بها في الهواء. ابتسم بمكر وقال، “أنا مثل هذا السيد تشن بوتشانغ. أنا أيضًا سيد تقاضي، ومع ذلك، أنا سيد التقاضي لشيا تشيفي. لقد وصلت متأخرًا. آمل أن تعفيني من تلك الإهانة وتسمح لي بالوقوف، بجسدي سليمًا، في المحكمة والمناقشة مع عائلة مينغ… إذا لم يتم محاكمة هذه القضية حتى الآن وسيد لديه سيد التقاضي لضرب جانب واحد حتى الإغماء… إذا انتشر هذا، أخشى أن يؤثر على سمعتك.”
“من يقول أنه لا يمكنك رفع قضية بدون دليل؟ من يقول أنه لا يمكنك الإبلاغ عن جريمة قتل بدون شهود؟”
اندهش الجميع.
ابتسم السيد الشاب الأنيق قليلاً وانحنى إلى الأمام في انحناءة. “مينغ لانشي يحييك سيدي.”
أعطى شيا تشيفي ابتسامة مؤلمة. كيف يمكن للمبعوث الإمبراطوري أن يرسل له سيد تقاضي عنيد ومزعج مثل هذا؟
من كان سيد التقاضي هذا بالضبط؟ التقى تشن بوتشانغ ومينغ لانشي بنظرات بعضهما البعض وشعرا بالغرابة. من أين في جيانغنان جاء سيد تقاضي وقح مثل هذا؟
وقع تشو سوتشو في كلام سيد التقاضي وكان غاضبًا للغاية. ومع ذلك، لم يستطع في الواقع ضربه، وإلا لن يتمكن من تفسيره للمبعوث الإمبراطوري. لفترة من الوقت لم يستطع قول أي شيء.
“سيدي، حان الوقت لتصبح مسؤولًا نظيفًا.” تقلص جبين المستشار في عقدة قبيحة المظهر وهو يصر أسنانه.
لم يستطع الكلام، لكن عيون تشن بوتشانغ أضيئت. حدق في سيد التقاضي مع مروحته عالقة خلفه. شعر أنه قد التقى أخيرًا بخصم ذو لسان فضي ومعسول، وكان متحمسًا جدًا. كما ألصق مروحته خلفه وقال، “المثالان اللذان ذكرتهما سابقًا، تلك حالات خاصة. خاصة تلك الخاصة بقضايا الربيع في وزارة العدل. إنها فقط للمحكمة العليا لوزارة العدل في العاصمة للاستشارة. لا تؤثر أبدًا على حكم القضايا المحلية.”
أصيب تشو سوتشو بالذعر وقال بغضب شديد، “أي نوع من الهراء هذا؟ ألست مسؤولًا صادقًا عادة؟” بعد أن أنهى هذه الكلمات، فكر في بعض الأشياء وفقد غضبه فجأة. “هذا أمر عائلة مينغ. لا يمكنني إخراج نفسي من الموقف. بعد كل شيء، أنا أجلس في هذا المنصب لأنني اعتمدت على العجوز في السنوات الماضية.”
هز سيد التقاضي الآخر رأسه وقال، “ليس كذلك. في السنة الرابعة من داكسينغ، عندما ذهب رئيس الوزراء السابق لينغ روفو لتقييم الأمور في سوتشو، اتبع قضايا الربيع للحكم في قضية ممتلكات عائلة. من أين تأتي ‘لا تؤثر أبدًا’؟”
وقع تشو سوتشو في كلام سيد التقاضي وكان غاضبًا للغاية. ومع ذلك، لم يستطع في الواقع ضربه، وإلا لن يتمكن من تفسيره للمبعوث الإمبراطوري. لفترة من الوقت لم يستطع قول أي شيء.
انقبض قلب تشن بوتشانغ. لم يكن لديه بالفعل أي تذكر للحالة التي أثارها الطرف الآخر. إما أنه كان يختلق الأشياء أو أن هذا الإلمام بقانون تشينغ والسوابق السابقة… كان أفضل من خاصته.
كانت قابلة كان عمرها متقدمًا جدًا بالفعل. كان مشيها يرتجف قليلاً وغير مستقر. اقتربت من المحكمة وتم التحقق منها، بين الأنفاس، أنها كانت التي ساعدت محظية السيد مينغ القديم في الولادة في ذلك الوقت وأن الطفل حديث الولادة كان لديه علامة خضراء على ظهر خصره. فتح شيا تشيفي ملابسه أمام المحكمة. بالفعل، كانت هناك علامة خضراء على ظهر خصره.
فقط سمع سيد التقاضي الآخر يستمر في الكلام بابتسامة خفيفة. “الأخ بوتشانغ، لا تقول أشياء مثل قانون تشينغ لا يتبع الأحكام السابقة. ما إذا كانت السوابق السابقة مستخدمة أم لا لا تقيدها قانون تشينغ، بل هي كلها حسب نزوة القاضي الرئيسي.”
عبس تشو سوتشو أيضًا جبينه وقال بغيظ، “هذه اتهامات خطيرة. الكلمات ليست كافية. أين النموذج الرسمي؟”
رفع يديه وانحنى نحو تشو سوتشو لاسترضائه، لكن تشو سوتشو كان بدلاً من ذلك يلعنه في قلبه. عرف أن كلمات “حسب نزوة” قد دفعته إلى الزاوية. بدا أن قضية ممتلكات العائلة هذه يجب التحقيق فيها.
أخرج شيا تشيفي النموذج الرسمي وسلمه بيديه إلى المستشار في أسفل المحكمة. بعد أن سلم المستشار النموذج إلى تشو سوتشو، اقترب الاثنان لقراءته وشعرا بالصدمة. كان هذا النموذج مكتوبًا جيدًا وثاقبًا. اتهمت كل كلمة عجوز مينغ، وعلاوة على ذلك، تجنبت بعناية القواعد التي يمتلكها قانون تشينغ بشأن أمور من هذا القبيل. ركز فقط على وصية السيد مينغ القديم ولم يدخر أي جهد في تفصيل حياة شيا تشيفي البائسة والتائهة هذه السنوات، مما أثر في جميع من قرأها.
من كان سيد التقاضي هذا بالضبط؟ التقى تشن بوتشانغ ومينغ لانشي بنظرات بعضهما البعض وشعرا بالغرابة. من أين في جيانغنان جاء سيد تقاضي وقح مثل هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط سمع سيد التقاضي الآخر يستمر في الكلام بابتسامة خفيفة. “الأخ بوتشانغ، لا تقول أشياء مثل قانون تشينغ لا يتبع الأحكام السابقة. ما إذا كانت السوابق السابقة مستخدمة أم لا لا تقيدها قانون تشينغ، بل هي كلها حسب نزوة القاضي الرئيسي.”
أخيرًا لم يستطع تشو سوتشو المقاومة بعد الآن وفتح فمه ليسأل، “من فضلك، أجرؤ على السؤال، ما هو اسمك بالضبط؟”
بالإضافة إلى ذلك، من يستطيع في الواقع إثبات أن شيا تشيفي كان مينغ تشينغتشينغ؟
كان شيا تشيفي ينظر أيضًا إلى سيد التقاضي الخاص به ورآه يرفع يديه ويبتسم. “أنا سونغ شيرين. أنا عضو في نقطة سادة التقاضي في جينغدو، تم نقلي هنا تحت إذن خاص من وزارة العدل لأتي اليوم خصيصًا لشرف المشاركة في أكبر قضية ثروة عائلية في التاريخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيا تشيفي صامتًا للحظة. تشتت انتباهه قليلاً ونسي الرد للحظة. كان يرتدي رداء قطنيًا أزرق نقيًا، وقد حلق شعر ذقنه بالكامل كاشفًا عن بشرة واضحة. بدا أنه بطولي ومليء بالحيوية. كانت اليدان اللتان تظهران عند الأكمام تهتزان قليلاً. بدا أن أمر اليوم كان له معنى كبير للشاب السابع من عائلة مينغ.
سونغ شيرين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضر المستشار النموذج لأسفل. بشكل غير متوقع، لم يقبله مينغ لانشي. بدلاً من ذلك، ابتسم قليلاً وانحنى، “سيدي، عائلة مينغ ليست مجرمين على دراية بالقانون، لذلك لا أفهم التشابكات داخله. أطلب مساعدة سادة التقاضي.”
أراد تشو سوتشو على الفور الهروب. شعر مينغ لانشي أيضًا بجفاف فمه، وكان تشن بوتشانغ أكثر صدمة.
استعد للغضب لكنه وجد أن مستشاره يسحب كمه.
من كان سونغ شيرين؟ كان أشهر محامي في جينغدو. يمكن القول أنه كان أشهر محامي في مملكة تشينغ بأكملها. كانت سمعة تشن بوتشانغ فقط في جيانغنان، لكن هذا سونغ شيرين كان مشهورًا تحت السماء كلها لكونه ذكيًا، ماكرًا، وصعب الاستفزاز. منذ بداية مسيرته المهنية، اعتمادًا على دراسته لقانون تشينغ منذ الصغر، جعل عددًا لا يحصى من المسؤولين يفقدون كل ماء الوجه وجعل عددًا لا يحصى من الضحايا بائسين ويبكون.
هز سيد التقاضي الآخر رأسه وقال، “ليس كذلك. في السنة الرابعة من داكسينغ، عندما ذهب رئيس الوزراء السابق لينغ روفو لتقييم الأمور في سوتشو، اتبع قضايا الربيع للحكم في قضية ممتلكات عائلة. من أين تأتي ‘لا تؤثر أبدًا’؟”
حتى أن سمعته السيئة لسونغ شيرين سمع بها عامة سوتشو. عندما سمعوه يعلن اسمه، كان مثل رفع غطاء القدر. أصبح الجو حيويًا للغاية خارج اليامن. عرف الجميع أن عرض اليوم سيكون أفضل.
…
نظر مينغ لانشي بقلق إلى تشن بوتشانغ. بعد أن شعر تشن بوتشانغ بالذعر قليلاً، استعاد هدوئه. ضيق عينيه. انفجرت داخله رغبة قوية في المزاح فجأة. بابتسامة باردة قال، “سيد الشاب، ارتاح. لم أخسر قضية بعد، لكن سونغ شيرين خسر من قبل!”
كانت قابلة كان عمرها متقدمًا جدًا بالفعل. كان مشيها يرتجف قليلاً وغير مستقر. اقتربت من المحكمة وتم التحقق منها، بين الأنفاس، أنها كانت التي ساعدت محظية السيد مينغ القديم في الولادة في ذلك الوقت وأن الطفل حديث الولادة كان لديه علامة خضراء على ظهر خصره. فتح شيا تشيفي ملابسه أمام المحكمة. بالفعل، كانت هناك علامة خضراء على ظهر خصره.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشن بوتشانغ بالنموذج الرسمي لشيا تشيفي وقرأه عن كثب. ظهرت ابتسامة ازدراء لا إرادية في زاوية شفتيه. بدا أنه يقلل من شأن الطرف الآخر، والمبعوث الإمبراطوري خلفه قليلاً. نظف حلقه وضحك بخفة. “يا لها من قصة مؤثرة ومؤثرة… فقط لست متأكدًا… الزعيم شيا، ما علاقة هذه القصة بعائلة مينغ؟”
…
ضحك تشن بوتشانغ فجأة ببرودة وقال بسخرية، “السيد شيا مسلي للغاية. تقول إنها قصة عائلة مينغ، وهكذا هي قصة عائلة مينغ؟ تقول إنك الشاب السابع لعائلة مينغ، وهكذا أنت الشاب السابع لعائلة مينغ؟”
بدا أن تشن بوتشانغ قد نسي نقطة مهمة جدًا. القضية الوحيدة التي خسرها سونغ شيرين في حياته كانت القضية الأخيرة عندما ضرب الطفل غير الشرعي للكونت سينان، هي كوان، قوه باوكون. كان سونغ شيرين قد خسر أمام فان شيان مرة واحدة فقط.
بدا أن تشن بوتشانغ قد نسي نقطة مهمة جدًا. القضية الوحيدة التي خسرها سونغ شيرين في حياته كانت القضية الأخيرة عندما ضرب الطفل غير الشرعي للكونت سينان، هي كوان، قوه باوكون. كان سونغ شيرين قد خسر أمام فان شيان مرة واحدة فقط.
بما أنهم كانوا على وشك خوض قضية ممتلكات عائلية، كان عليهم أولاً تأكيد ماضي شيا تشيفي الحقيقي وما إذا كان هو بالفعل الابن السابع للسيد مينغ القديم.
بعد أن انتهى من الكلام، نظر إلى الجانب. كان “المجرمون المطلعون على القانون” موجهاً بشكل طبيعي نحو شيا تشيفي إلى جانبه. لم يكن لدى شيا تشيفي أي رد فعل ولم يلقي حتى نظرة على ابن أخيه الكبير.
كان موقف تشن بوتشانغ ثابتًا. إذا لم يتمكن شيا تشيفي من إثبات هذه المسألة، فلا حاجة لمناقشة الأشياء الأخرى على الإطلاق. فقط عندها لن يعطي سونغ شيرين سيئ السمعة فرصة للاستيلاء على عيوبه.
…
عبس تشو سوتشو حاجبيه وطلب أن يقدم جانب شيا تشيفي أدلة صلبة لإثبات هويته.
كان موقف تشن بوتشانغ ثابتًا. إذا لم يتمكن شيا تشيفي من إثبات هذه المسألة، فلا حاجة لمناقشة الأشياء الأخرى على الإطلاق. فقط عندها لن يعطي سونغ شيرين سيئ السمعة فرصة للاستيلاء على عيوبه.
لم يعد سونغ شيرين مسترخيًا كما كان من قبل. هز رأسه في شيا تشيفي ودعا أول شاهد لهم.
بعد أن انتهى من الكلام، نظر إلى الجانب. كان “المجرمون المطلعون على القانون” موجهاً بشكل طبيعي نحو شيا تشيفي إلى جانبه. لم يكن لدى شيا تشيفي أي رد فعل ولم يلقي حتى نظرة على ابن أخيه الكبير.
كانت قابلة كان عمرها متقدمًا جدًا بالفعل. كان مشيها يرتجف قليلاً وغير مستقر. اقتربت من المحكمة وتم التحقق منها، بين الأنفاس، أنها كانت التي ساعدت محظية السيد مينغ القديم في الولادة في ذلك الوقت وأن الطفل حديث الولادة كان لديه علامة خضراء على ظهر خصره. فتح شيا تشيفي ملابسه أمام المحكمة. بالفعل، كانت هناك علامة خضراء على ظهر خصره.
ضرب كتلة الخشب ونادى بصوت شديد، “شيا تشيفي، هل لديك دليل لتقديمه؟”
عبس تشن بوتشانغ حاجبيه. صرّ أسنانه وقال بصوت منخفض إلى مينغ لانشي، “لماذا لم تذكر هذا بالأمس؟”
أراد تشو سوتشو على الفور الهروب. شعر مينغ لانشي أيضًا بجفاف فمه، وكان تشن بوتشانغ أكثر صدمة.
صرّ مينغ لانشي أسنانه بصوت عالٍ وقال بصوت منخفض غاضب، “هذه القابلة… مزيفة! التي من ذلك الوقت ماتت منذ بضع سنوات بسبب المرض!”
…
تنهد تشن بوتشانغ بحزن. حتى لو عرفوا أن القابلة كانت مزيفة، كيف يمكنهم إثبات ذلك؟ على الرغم من أن تلك القابلة بدت مشوشة، في إجابتها السابقة تذكرت موقع حديقة مينغ بوضوح. عرفت مظهر السيد مينغ القديم وما ارتدته المحظية إلى الغرف. تذكرت كل شيء بشكل صحيح. من منظور المتفرج، لا يمكن أن تكون هذه القابلة أكثر واقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس تشو سوتشو حاجبيه وطلب أن يقدم جانب شيا تشيفي أدلة صلبة لإثبات هويته.
كان مجلس المراقبة جيدًا حقًا في تمرير المزيف على أنه حقيقي.
في قلوب معظم الناس، كانوا منحازين لعائلة مينغ. أولاً، أخفوا جانبهم المظلم جيدًا وزرعوا صورة نظيفة ومشرقة للغاية لسادة جيانغنان والناس. ثانيًا، كان مينغ تشينغدا الابن الأكبر لزوجة عائلة مينغ. حتى لو كان شيا تشيفي حقًا الابن السابع لعائلة مينغ، وفقًا لقانون تشينغ والسابقة القديمة، يجب أن تنتمي ممتلكات العائلة إلى الأكبر ليرثها.
“مع سابقتين، لماذا لا يمكن رفع هذه القضية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات