You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

متعة الحياة 365

1111111111

الفصل 365: رفع إصبع

أجاب “مينغ تشينغدا” بهدوء: “هم أيضًا لم يتوقعوا هذا الوضع ولم يعدوا ما يكفي. كل فضة “شيا تشيفي” جاءت من بنك تايبينغ. الآن يمكنهم فقط إعطائنا سندات إذنية ولكن ليس أوراق نقدية نقدية. لكن غدًا، يجب أن نستخدم أوراق نقدية نقدية… أنت تعرفين ذلك، هم أيضًا يخافون من العواقب. في وقت سابق، أرسل مديرهم كلمة بأنه يمكنهم سحب 300,000 تيل كحد أقصى.”

“بما أننا نعلم أنها مجرد إشاعة، فما الذي يدعو للذعر؟” صرخت السيدة العجوز من عائلة مينغ. بسبب بعض المشاعر الغريبة من الإهانة، أصبح صوت العجوز حادًا ومخيفًا مثل صوت سكين تُحك على قطعة خزف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر خيط من الغضب والنار في عينيها الباردتين. إصبعها الخنصر الذي كان دائمًا مرفوعًا ومنحنيًا قليلاً وُضع أخيرًا برفق على ظهر الكرسي. فتحت شفتيها الجافتين قليلاً. قالت بصوت هادئ، للخادمة التي تحوم بالقرب من شفتيها: “ادعوا السيد تشو.”

ارتجفت العمة الكبيرة الجالسة بجانبها من الخوف وعادت بسرعة إلى مقعدها. لم تجرؤ على قول كلمة أخرى.

تحدثت السيدة العجوز من عائلة مينغ بسرعة وغضب، وبدأت في السعال. الخادمة خلفها صفعت ظهرها بسرعة. بجانبها، قدم لها حفيدها الأكبر “مينغ لانشي” باحترام وعاء من الشاي.

كانت السيدة العجوز غيورة بسهولة وقاسية، ولهذا السبب لم يكن لدى سيد مينغ العجوز سوى ثلاث محظيات. فقط هاتين المرأتين بقيتا من ذلك الجيل. لحسن الحظ، لم تكن عائلة مينغ تفتقر إلى الأولاد. باستثناء “شيا تشيفي” الذي كان يشرب في مطعم جيانغنان، كان للابنين المتزوجين ستة أولاد. كان “مينغ تشينغدا” الابن الأكبر للسيدة العجوز وهو الآن سيد عائلة مينغ. الثالث والرابع كانا أبناء العمة الكبيرة. رؤية أمهم تُصرخ عليها من قبل السيدة العجوز لم يجعلهم يشعرون بالرضا، لكن السيدة العجوز كانت تحكم منذ فترة طويلة، لذا لم يجرؤ أحد على الدفاع عنها.

ابتسم “مينغ تشينغدا” بمرارة وهز رأسه. “ليلة واحدة قصيرة جدًا، علاوة على ذلك، رؤية أفعال شيا… تشيفي اليوم، أخشى أنه ترك الكثير من القوة لاحقًا. معركة الغد ستكون على الأرجح خطيرة جدًا. حتى إذا تمكن إخوتي من جمع كل الفضة، فهي فقط مليون تيل إضافية. قد لا تزال غير كافية.”

كابن أكبر، كان على “مينغ تشينغدا” أن يتقدم في هذه الحالة ويقدم تفسيرًا صغيرًا. لم تعترف السيدة العجوز من عائلة مينغ حتى بالسيد الاسمي. كان وجهها باردًا عندما قالت: “ليتذكر الجميع هذا! السيد السابع من عائلة مينغ مات منذ أكثر من عشر سنوات. السيد شيا في سوتشو… يريد استخدام إشاعات من عشر سنوات مضت لإثارة المشاكل. عائلة مينغ لن تتسامح معه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم تحدي سلطة “مينغ تشينغدا”، لكنه استمر في الحفاظ على ابتسامة خفيفة على وجهه. قال بحرارة: “أمي، بالطبع لن يصدق أحد مثل هذه الإشاعة السخيفة، لكن… ماذا لو صدقها البلاط؟”

هؤلاء السادة ولدوا جميعًا بمفتاح ذهبي في أفواههم، لكن ليس لديهم سلطة للوراثة. كانوا يعرفون فقط الاستمتاع بملذات الحياة. ماذا عرفوا عن المعنى الحقيقي لمزايدات خزانة القصر لعائلة مينغ والصراعات على السلطة في البلاط التي تختبئ خلفها؟ سماع كلمات السيدة العجوز، لم يرغبوا دون وعي في الطاعة.

قيلت هذه الكلمات بصراحة. كان “شيا تشيفي” بيدق “فان شيان”. إذا كان “فان شيان” يمثل سلطة البلاط وأراد استخدام هذه الفرصة لأخذ ممتلكات عائلة مينغ الضخمة بلا دماء، فإن هذا النوع من المواقف هو الأكثر خطورة.

كان اليوم أكثر الأيام تحررًا له منذ هروبه المحظوظ من الموت. يمكنه أخيرًا أن يقول اسمه بفخر أمام الجميع، “مينغ تشينغتشينغ”. بالمقارنة، فإن الإثارة من سحق الناس بالمال، ترك هويته في العالم السفلي، الوقوف في ضوء مملكة تشينغ، كلها كانت تحسب قليلاً جدًا.

رمشت السيدة العجوز عينيها الضبابيتين قليلاً وقالت بغيظ: “إذا قال ذلك الشخص فان ذلك، فهل يعني ذلك أن البلاط كله لن يكون عقلانيًا؟”

لكن… لماذا لم يمت ذلك الطفل؟

فكر “مينغ تشينغدا”، متى كان البلاط عقلانيًا؟ كان البلاط دائمًا يقف إلى جانبهم، لذا كل العقلانية وأقوى القبضات كانت تنتمي إلى عائلة مينغ. إذا كان البلاط به انقسامات داخلية، وكانت قبضتهم تتحمل الألم وتقطع نفسها، فهذه العقلانية ربما لن تكون واضحة.

قيلت هذه الكلمات بصراحة. كان “شيا تشيفي” بيدق “فان شيان”. إذا كان “فان شيان” يمثل سلطة البلاط وأراد استخدام هذه الفرصة لأخذ ممتلكات عائلة مينغ الضخمة بلا دماء، فإن هذا النوع من المواقف هو الأكثر خطورة.

ابتسم ابتسامة موجعة وقال: “أرجو أن تتخذي قرارًا، أمي.”

ابتسم “مينغ تشينغدا” بمرارة وهز رأسه. “ليلة واحدة قصيرة جدًا، علاوة على ذلك، رؤية أفعال شيا… تشيفي اليوم، أخشى أنه ترك الكثير من القوة لاحقًا. معركة الغد ستكون على الأرجح خطيرة جدًا. حتى إذا تمكن إخوتي من جمع كل الفضة، فهي فقط مليون تيل إضافية. قد لا تزال غير كافية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب “شيا تشيفي” بقوة. بالنظر إلى مزايدته اليوم، كان مقدار الفضة الذي جلبه قويًا وصلبًا. كان لديه أيضًا دعم المبعوث الإمبراطوري. كيف يجب أن ترد عائلة مينغ يتطلب من السيدة العجوز وضع خطة.

طالما كان قادرًا على قول اسمه الحقيقي، كان ذلك مثل صفعة في وجه تلك العجوز السامة. هذه الإثارة من الانتقام غمرت كل شيء. جعلت “شيا تشيفي” يشعر بامتنان لا يصدق لـ “فان شيان”. لم يشعر حتى بأي استياء من السبع سيافين الذين أرسلهم الليلة.

لم تكن السيدة العجوز عادلة وقوية ومستبدة في الداخل كما بدت على السطح. لم تجب مباشرة على سؤال “مينغ تشينغدا” ونظرت فقط إلى الفناء المليء بأبناء عائلة مينغ. قالت بصوت بارد: “اليوم، الوضع ليس كما هو على أي حال. منذ بضعة أيام، أرسلت “لانشي” لزيارة كل منزل لزيارة جميعكم أيها الأعمام، لأجل أن تتصرفوا جميعًا… اليوم، سأكرر نفسي. في هذا الوقت، لا تجرؤوا على جلب أي مشكلة لعائلة مينغ. إذا أردتم المشي مع طيوركم، امشوا بها في المنزل. أخرجوا جميع الرجال الأغبياء الذين لا يعرفون سوى المصارعة من الحديقة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن مات ذلك العجوز اللعين، كانت هذه العائلة تحت سيطرتها. ماتت تلك المرأة، لكن طفل تلك المرأة لم يكن من السهل قتله. بعد كل شيء، كان، بالاسم، لحمًا ودمًا من عائلة مينغ. لحسن الحظ، كان قلب “تشينغدا” قاسيًا. كان يضربه بسوط كل يوم، حتى لم يعد ذلك الطفل قادرًا على تحمل هذا النوع من الإهانة والألم. في صباح أحد الأيام، هرب من “حديقة مينغ”.

“وهذا الأمر، لا ينبغي لأحد أن ينشره! إذا سمعت أي شخص يتحدث وراء ظهري، احذروا أن لا أقتلع ألسنتكم!”

هؤلاء السادة ولدوا جميعًا بمفتاح ذهبي في أفواههم، لكن ليس لديهم سلطة للوراثة. كانوا يعرفون فقط الاستمتاع بملذات الحياة. ماذا عرفوا عن المعنى الحقيقي لمزايدات خزانة القصر لعائلة مينغ والصراعات على السلطة في البلاط التي تختبئ خلفها؟ سماع كلمات السيدة العجوز، لم يرغبوا دون وعي في الطاعة.

تحدثت السيدة العجوز من عائلة مينغ بسرعة وغضب، وبدأت في السعال. الخادمة خلفها صفعت ظهرها بسرعة. بجانبها، قدم لها حفيدها الأكبر “مينغ لانشي” باحترام وعاء من الشاي.

بعد خروج هذه الكلمات، ذهل الرجال. عدم السماح لهم بالمشي مع طيورهم والمصارعة كان مجرد ملل مؤقت ويمكن تحمله، لكن… كيف يمكن أن يُطلب منهم إخراج المبالغ الضئيلة من أموالهم الشخصية لملء الخزينة العامة؟ كل عام في مزايدة خزانة القصر، تعد العائلة ما يكفي من الفضة. إذا كان سعر الدفعات الثماني مبالغًا فيه، فلا تتنافسوا عليها. لماذا يجب أن يقاتلوا بكل هذه القوة؟ البلاط لن يحدد حدًا أعلى. من يعرف كم من المال سيُلقى في ذلك؟

انحنى أحفاد الفناء بشكل موحد. لم يجرؤوا على انتهاك أوامر السيدة العجوز.

استمع “مينغ لانشي” إلى الجانب، عاجزًا عن الكلام وعيناه واسعتان. قال مع شك في نفسه: “أبي، في مزايدة الدفعات الثماني في السنوات السابقة، كانت 40 بالمائة للوديعة فقط 5 ملايين تيل. هذه السنة أعددنا بالفعل 20 بالمائة إضافية. مع مليون تيل إضافية من الأعمام، هل هذا لا يزال غير كافٍ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر “مينغ تشينغدا” إلى أمه وتردد في الكلام.

كان اليوم أكثر الأيام تحررًا له منذ هروبه المحظوظ من الموت. يمكنه أخيرًا أن يقول اسمه بفخر أمام الجميع، “مينغ تشينغتشينغ”. بالمقارنة، فإن الإثارة من سحق الناس بالمال، ترك هويته في العالم السفلي، الوقوف في ضوء مملكة تشينغ، كلها كانت تحسب قليلاً جدًا.

ضحكت السيدة العجوز من عائلة مينغ ببرودة في قلبها. كان ابنها يفتقر إلى الحسم في أفعاله. كان عليها دائمًا أن تلعب دور الشخص السيء. تذوقت الشاي وقالت فجأة: “غدًا هو اليوم الثاني من المزايدة. تعرفون جميعًا أن المبعوث الإمبراطوري يستهدف عائلتنا. الدفعات الثماني التالية مرتبطة بجزأين، ويبدو أن السعر سيكون أعلى بكثير من السنوات السابقة. هناك ليلة واحدة فقط. ربما يكون الوقت قد فات بالفعل للذهاب إلى بنك لإصدار المزيد من الأوراق النقدية. في هذا الوقت، أيها الإخوة، أخرجوا مدخراتكم الشخصية من المال وسلموها إلى محاسب المنزل.”

ضحكت السيدة العجوز من عائلة مينغ ببرودة في قلبها. كان ابنها يفتقر إلى الحسم في أفعاله. كان عليها دائمًا أن تلعب دور الشخص السيء. تذوقت الشاي وقالت فجأة: “غدًا هو اليوم الثاني من المزايدة. تعرفون جميعًا أن المبعوث الإمبراطوري يستهدف عائلتنا. الدفعات الثماني التالية مرتبطة بجزأين، ويبدو أن السعر سيكون أعلى بكثير من السنوات السابقة. هناك ليلة واحدة فقط. ربما يكون الوقت قد فات بالفعل للذهاب إلى بنك لإصدار المزيد من الأوراق النقدية. في هذا الوقت، أيها الإخوة، أخرجوا مدخراتكم الشخصية من المال وسلموها إلى محاسب المنزل.”

بعد خروج هذه الكلمات، ذهل الرجال. عدم السماح لهم بالمشي مع طيورهم والمصارعة كان مجرد ملل مؤقت ويمكن تحمله، لكن… كيف يمكن أن يُطلب منهم إخراج المبالغ الضئيلة من أموالهم الشخصية لملء الخزينة العامة؟ كل عام في مزايدة خزانة القصر، تعد العائلة ما يكفي من الفضة. إذا كان سعر الدفعات الثماني مبالغًا فيه، فلا تتنافسوا عليها. لماذا يجب أن يقاتلوا بكل هذه القوة؟ البلاط لن يحدد حدًا أعلى. من يعرف كم من المال سيُلقى في ذلك؟

كان عليه أن يتعامل مع الأمور المتعلقة بمزايدة الغد ويذهب إلى محاسب المنزل لمراقبة إخوته. كان على “مينغ لانشي” أن يذهب للعثور على بنك تشاوشانغ الغامض الذي يُشاع أنه مدعوم أيضًا من “دونغي”. وبالتالي، لم يتمكنوا من التوقف لفترة طويلة في الحديقة. بعد تقديم تحياتهم، تراجعوا.

هؤلاء السادة ولدوا جميعًا بمفتاح ذهبي في أفواههم، لكن ليس لديهم سلطة للوراثة. كانوا يعرفون فقط الاستمتاع بملذات الحياة. ماذا عرفوا عن المعنى الحقيقي لمزايدات خزانة القصر لعائلة مينغ والصراعات على السلطة في البلاط التي تختبئ خلفها؟ سماع كلمات السيدة العجوز، لم يرغبوا دون وعي في الطاعة.

أجاب “مينغ تشينغدا” بهدوء: “هم أيضًا لم يتوقعوا هذا الوضع ولم يعدوا ما يكفي. كل فضة “شيا تشيفي” جاءت من بنك تايبينغ. الآن يمكنهم فقط إعطائنا سندات إذنية ولكن ليس أوراق نقدية نقدية. لكن غدًا، يجب أن نستخدم أوراق نقدية نقدية… أنت تعرفين ذلك، هم أيضًا يخافون من العواقب. في وقت سابق، أرسل مديرهم كلمة بأنه يمكنهم سحب 300,000 تيل كحد أقصى.”

السيد السادس، الذي كان يحب المصارعة، كان عادةً أكثر شجاعة قليلاً. جمع شجاعته وقال: “أمي، آه، نحن الإخوة لم نشارك أبدًا في أعمال العائلة. نعيش أيامنا وفقًا لمخصصاتنا الشهرية، ولكل منا عائلة كبيرة لإطعامها. حتى لو كان لدينا مدخرات خاصة… لكن وضع ذلك المبلغ الضئيل من الفضة… ربما… لن يكون مفيدًا جدًا، لماذا لا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “مينغ لانشي”. كان رجلاً ذكيًا ولن يسأل لماذا كان على عائلة مينغ أن تفوز بهذه المزايدات. وضع جانبًا مسألة السلطة وأخذ فقط جانب “دونغي”، سيتوسلون بالتأكيد إليهم لأخذ الدفعات الثماني. وإلا، فإن السعر الذي سيتعين على “دونغي” دفعه لمنتجات خزانة القصر في عام واحد سيكون على الأرجح أكثر من بضعة ملايين تيل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن ينتهي من الكلام، كان وعاء الشاي قد تحطم بالفعل أمامه بصوت قرمشة.

طالما كان قادرًا على قول اسمه الحقيقي، كان ذلك مثل صفعة في وجه تلك العجوز السامة. هذه الإثارة من الانتقام غمرت كل شيء. جعلت “شيا تشيفي” يشعر بامتنان لا يصدق لـ “فان شيان”. لم يشعر حتى بأي استياء من السبع سيافين الذين أرسلهم الليلة.

قفز السيد السادس من الخوف؛ جسده كان يرتجف. بالنظر إلى تعبير السيدة العجوز أعلاه، لانت ساقاه، وركع على الأرض.

السيد السادس، الذي كان يحب المصارعة، كان عادةً أكثر شجاعة قليلاً. جمع شجاعته وقال: “أمي، آه، نحن الإخوة لم نشارك أبدًا في أعمال العائلة. نعيش أيامنا وفقًا لمخصصاتنا الشهرية، ولكل منا عائلة كبيرة لإطعامها. حتى لو كان لدينا مدخرات خاصة… لكن وضع ذلك المبلغ الضئيل من الفضة… ربما… لن يكون مفيدًا جدًا، لماذا لا…”

نظرت السيدة العجوز ببطء وبرودة إليه وقالت: “فضة ضئيلة؟ هل تعتقد أنني لا أعرف كم أخذت من الأعمال هذه السنوات؟ كل من أعمامك وعماتك أصبحوا جميعًا مليونيرات مشهورين في سوتشو الآن… من قبل تظاهرت بعدم الرؤية لأنك، بعد كل شيء، دم من عائلة مينغ، ووفقًا للسابقة التي وضعها أسلافنا، لا يُسمح لك بالتدخل في أعمال العائلة. رؤيتك أنك محزن، سمحت لك بأخذ بعض الفضة… لكن، ما هو الوضع الآن؟ اجثوا جميعًا على ركبكم واسمعوا!”

فكر “مينغ تشينغدا”، متى كان البلاط عقلانيًا؟ كان البلاط دائمًا يقف إلى جانبهم، لذا كل العقلانية وأقوى القبضات كانت تنتمي إلى عائلة مينغ. إذا كان البلاط به انقسامات داخلية، وكانت قبضتهم تتحمل الألم وتقطع نفسها، فهذه العقلانية ربما لن تكون واضحة.

بعد إصدار هذه الكلمات، ركع الجميع، بما في ذلك “مينغ تشينغدا”، أمام الكرسيين الكبيرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز “مينغ لانشي” رأسه. “هم يعرفون أننا عميل كبير لبنك تايبينغ. جربوا المياه بضع مرات، لكن معرفة أنهم ربما لن يتمكنوا من نقلنا، تراجعوا في مواجهة الصعوبات.”

كان صوت السيدة العجوز مثل صوت ثعبان سام، جعلهم يرتجفون دون أن يشعروا بالبرد. “عندما تسقط الشجرة الكبيرة، هل تعتقد أنها ستفيدكم أيها القردة على الإطلاق؟ سأقولها بوضوح. إذا لم نفز بالمزايدة غدًا، حتى لو استطاعت عائلة مينغ أن تصمد لبضع سنوات أخرى، فسننهار في النهاية في التراب. في هذا الوقت، لن أسمح لنا بالتراجع. يمكننا فقط المضي قدمًا… في هذه المرحلة، لا تعتقدوا أنكم لا تزالون قادرين على الاختباء!”

نظرت السيدة العجوز ببطء وبرودة إليه وقالت: “فضة ضئيلة؟ هل تعتقد أنني لا أعرف كم أخذت من الأعمال هذه السنوات؟ كل من أعمامك وعماتك أصبحوا جميعًا مليونيرات مشهورين في سوتشو الآن… من قبل تظاهرت بعدم الرؤية لأنك، بعد كل شيء، دم من عائلة مينغ، ووفقًا للسابقة التي وضعها أسلافنا، لا يُسمح لك بالتدخل في أعمال العائلة. رؤيتك أنك محزن، سمحت لك بأخذ بعض الفضة… لكن، ما هو الوضع الآن؟ اجثوا جميعًا على ركبكم واسمعوا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت العمة الكبيرة بحنان إلى أبنائها وانحنت لتقول بتعزية: “أختي، لا تغضبي. إنهم يعرفون ما يجب فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق “شيا تشيفي” عينيه. كانت “حديقة مينغ” بعيدة جدًا. حتى الوقوف على السقف العالي لمطعم جيانغنان، لم يتمكن من رؤية أضوائها بوضوح.

كان سادة مينغ قد أصيبوا بالرعب. هزوا رؤوسهم واعترفوا بأخطائهم مرارًا وتكرارًا.

فتحت العجوز عينيها فجأة. كانت عيناها مليئتين بالبرودة، وإصبعها الخنصر يرتجف من المشاعر وينحني قليلاً.

قالت السيدة العجوز من عائلة مينغ وهي تنحني ببطء إلى الخلف على كرسيها، وجفونها مغلقة قليلاً: “في لحظة، ستذهبون جميعًا إلى الخلف. بغض النظر عن الطريقة، قبل ضوء النهار غدًا، سلموا الفضة إلى محاسب المنزل. كل منزل 200,000 تيل؛ السادس 150,000 تيل.”

“نعم، أمي.” ابتسم “مينغ تشينغدا” قليلاً ثم سأل مترددًا: “كيف نتعامل مع “شيا تشيفي”؟”

عندما قيلت هذه الكلمات، لم يكن لدى الثاني والرابع والخامس أي اعتراضات، على الرغم من أنهم تألموا كثيرًا للقيام بذلك. ومع ذلك، لم يقبل الثالث ذلك ومد رقبته ليسأل: “أمي، لماذا يدفع السادس 150,000 تيل فقط؟”

رمشت السيدة العجوز عينيها الضبابيتين قليلاً وقالت بغيظ: “إذا قال ذلك الشخص فان ذلك، فهل يعني ذلك أن البلاط كله لن يكون عقلانيًا؟”

حدقت السيدة العجوز به وقالت: “السادس هو الأصغر. في العامين الماضيين كان يقابل الحامية ويحب المصارعة، لذا ينفق قليلاً أكثر. كأخ أكبر، لماذا تقارن نفسك به؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “شيا تشيفي” بقوة. بالنظر إلى مزايدته اليوم، كان مقدار الفضة الذي جلبه قويًا وصلبًا. كان لديه أيضًا دعم المبعوث الإمبراطوري. كيف يجب أن ترد عائلة مينغ يتطلب من السيدة العجوز وضع خطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنفس الثالث بشدة من أنفه وقال، غير راضٍ: “ألا أنفق الفضة عادةً؟”

بالنظر إلى الوضع البائس لـ “شيا تشيفي” وأمه، كان من الواضح أن هذه السيدة العجوز لديها كراهية قوية لبعض هوايات الرجال.

في الواقع، عرف الجميع. كانت السيدة العجوز تميل إلى ابنها الأصغر بحنان، لكن هذه الكلمات يمكن أن يقولها أي شخص إلا الثالث لأنه كان الابن الخاص للعمة الكبيرة. رؤية أن الوضع ليس جيدًا، أومأت العمة الكبيرة بسرعة إلى الثالث، لكن الثالث كان حقًا يعاني من نقص في المال ولن يخفض رأسه.

ضحك سيد عائلة مينغ الظاهر ببرودة في قلبه. دع مؤتمر جونشانغ الذي لم يتمكن من السيطرة عليه أبدًا يصطدم بمجلس المراقبة. شخص ماكر وحذر مثله سيكون لديه بطبيعة الحال طريقة لتنظيف هذه الفوضى، الطريقة الوحيدة المجهولة هي التي سيستخدمها.

انفجرت السيدة العجوز غضبًا وقالت: “أنت تعرف فقط كيفية إنفاق المال في بيت دعارة وشراء تلك الفتيات لإحضارهن إلى المنزل. هل هناك أي سبب لإنفاق المال بهذه الطريقة؟”

“الوقت ضيق جدًا.”

بالنظر إلى الوضع البائس لـ “شيا تشيفي” وأمه، كان من الواضح أن هذه السيدة العجوز لديها كراهية قوية لبعض هوايات الرجال.

عندما اتخذت السيدة العجوز من عائلة مينغ قرارها أخيرًا، كان ابنها وحفيدها يسيران بجانب بعضهما البعض.

“ماذا عن الأخ الأكبر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “مينغ لانشي”. كان رجلاً ذكيًا ولن يسأل لماذا كان على عائلة مينغ أن تفوز بهذه المزايدات. وضع جانبًا مسألة السلطة وأخذ فقط جانب “دونغي”، سيتوسلون بالتأكيد إليهم لأخذ الدفعات الثماني. وإلا، فإن السعر الذي سيتعين على “دونغي” دفعه لمنتجات خزانة القصر في عام واحد سيكون على الأرجح أكثر من بضعة ملايين تيل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا الأكبر.” ركع “مينغ تشينغدا” على الأرض وابتسم قليلاً لإخوته. “بالطبع سأضطر للمساهمة أكثر. سأعطي 500,000 تيل.”

ابتسم “مينغ تشينغدا” بمرارة وقال: “أكبر مشكلة هي أن المبعوث الإمبراطوري على علم بأننا متأكدون من الفوز بهذه الدفعات الثماني، لذا يمكن لـ “شيا تشيفي” أن يقدم أسعارًا عشوائية. علاوة على ذلك، الإنتاج والتسويق هي شؤونهم الداخلية، لذا يمكنهم تشغيلها بخسارة.”

سماع الأخ الأكبر يقول هذا، لم يكن لدى الإخوة ما يقولونه أكثر. تفرقت عائلة مينغ على الفور، وخرج الإخوة بسرعة من الحديقة لجمع الفضة. على الرغم من أنهم أخفوا الكثير من أموالهم الشخصية، إلا أن جمع هذا المبلغ في ليلة واحدة فقط كان صعبًا بعض الشيء.

انتهى اجتماع التجار بالفعل. على الرغم من أن أحدًا لم يضع أي استراتيجيات محددة، رؤية الطمع في عيون عائلة “شيونغ” من جينغنان وعائلة “صن” من تشوانتشو، عرف “شيا تشيفي” أن خطة المفوض كانت فعالة. غدًا، لن تضطر عائلة مينغ فقط إلى مواجهة هجماته الخاصة، ولكن أيضًا هجمات من تحالف عائلات مثل “شيونغ” و”صن”. التجار دائمًا يجب أن يأكلوا اللحم. بمجرد أن يجوعوا كثيرًا، ماذا يهتمون بمن هو اللحم؟

ناح السيد الثالث على فقره وهو يتجه للخارج مع إخوته، متوقعًا أن يساعده إخوته الأكبر. هذه المرة، بالكاد كان لدى الجميع وقت ليهتموا بأنفسهم. علاوة على ذلك، في مواجهة الأوامر الصارمة للسيدة العجوز، لم يجرؤ أحد على التراخي. من كان لديه الوقت ليهتم به؟

بالنظر إلى الوضع البائس لـ “شيا تشيفي” وأمه، كان من الواضح أن هذه السيدة العجوز لديها كراهية قوية لبعض هوايات الرجال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحدي سلطة “مينغ تشينغدا”، لكنه استمر في الحفاظ على ابتسامة خفيفة على وجهه. قال بحرارة: “أمي، بالطبع لن يصدق أحد مثل هذه الإشاعة السخيفة، لكن… ماذا لو صدقها البلاط؟”

“الوقت ضيق جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدتك عجوز،” تنهد “مينغ تشينغدا” وقال. “الطريقة التي كانت تستخدمها من البداية كانت خاطئة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت العمة الكبيرة قد عادت بالفعل إلى حديقتها الخاصة. في حديقة السيدة العجوز كان هناك الابن الأكبر فقط. عقد “مينغ تشينغدا” حاجبيه قليلاً وقال: “ضربة المبعوث الإمبراطوري هذه جاءت فجأة. لم تترك لنا الكثير من الوقت للرد.”

كان لبنك تايبينغ علاقات وثيقة مع اقتصادات العديد من البلدان. عادةً، لن يفعل أي مسؤول في بلد شيء قاسٍ جدًا، لكن هذه المرة كان مضيف افتتاح خزانة القصر هو “فان شيان”. كانت علاقاته الأصعب للتخمين، وكان يفعل الأشياء بقسوة واستبداد. لن يجرؤ بنك تايبينغ أبدًا على تحمل مثل هذا الخطر.

نظرت السيدة العجوز من عائلة مينغ إلى ابنها وتنهدت. “اليوم في فناء خزانة القصر، كان رد فعلك جيدًا. على الأقل كسبنا ليلة واحدة من الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق “شيا تشيفي” عينيه. كانت “حديقة مينغ” بعيدة جدًا. حتى الوقوف على السقف العالي لمطعم جيانغنان، لم يتمكن من رؤية أضوائها بوضوح.

ابتسم “مينغ تشينغدا” بمرارة وهز رأسه. “ليلة واحدة قصيرة جدًا، علاوة على ذلك، رؤية أفعال شيا… تشيفي اليوم، أخشى أنه ترك الكثير من القوة لاحقًا. معركة الغد ستكون على الأرجح خطيرة جدًا. حتى إذا تمكن إخوتي من جمع كل الفضة، فهي فقط مليون تيل إضافية. قد لا تزال غير كافية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من الكلام، كان وعاء الشاي قد تحطم بالفعل أمامه بصوت قرمشة.

استمع “مينغ لانشي” إلى الجانب، عاجزًا عن الكلام وعيناه واسعتان. قال مع شك في نفسه: “أبي، في مزايدة الدفعات الثماني في السنوات السابقة، كانت 40 بالمائة للوديعة فقط 5 ملايين تيل. هذه السنة أعددنا بالفعل 20 بالمائة إضافية. مع مليون تيل إضافية من الأعمام، هل هذا لا يزال غير كافٍ؟”

“نعم، أمي.” ابتسم “مينغ تشينغدا” قليلاً ثم سأل مترددًا: “كيف نتعامل مع “شيا تشيفي”؟”

ابتسم “مينغ تشينغدا” بمرارة وقال: “أكبر مشكلة هي أن المبعوث الإمبراطوري على علم بأننا متأكدون من الفوز بهذه الدفعات الثماني، لذا يمكن لـ “شيا تشيفي” أن يقدم أسعارًا عشوائية. علاوة على ذلك، الإنتاج والتسويق هي شؤونهم الداخلية، لذا يمكنهم تشغيلها بخسارة.”

فكر “مينغ تشينغدا”، متى كان البلاط عقلانيًا؟ كان البلاط دائمًا يقف إلى جانبهم، لذا كل العقلانية وأقوى القبضات كانت تنتمي إلى عائلة مينغ. إذا كان البلاط به انقسامات داخلية، وكانت قبضتهم تتحمل الألم وتقطع نفسها، فهذه العقلانية ربما لن تكون واضحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد “مينغ لانشي”. كان رجلاً ذكيًا ولن يسأل لماذا كان على عائلة مينغ أن تفوز بهذه المزايدات. وضع جانبًا مسألة السلطة وأخذ فقط جانب “دونغي”، سيتوسلون بالتأكيد إليهم لأخذ الدفعات الثماني. وإلا، فإن السعر الذي سيتعين على “دونغي” دفعه لمنتجات خزانة القصر في عام واحد سيكون على الأرجح أكثر من بضعة ملايين تيل.”

“هل هناك أي أخبار من بنك تايبينغ؟” سألت السيدة العجوز من عائلة مينغ فجأة.

شاهدت السيدة العجوز ابنها وحفيدها يغادران الحديقة الصغيرة. أصبحت الشدة في عينيها فجأة تعبًا. رفعت إصبعها الخنصر بضعف وطرقت به على ذراعي الكرسي.

أجاب “مينغ تشينغدا” بهدوء: “هم أيضًا لم يتوقعوا هذا الوضع ولم يعدوا ما يكفي. كل فضة “شيا تشيفي” جاءت من بنك تايبينغ. الآن يمكنهم فقط إعطائنا سندات إذنية ولكن ليس أوراق نقدية نقدية. لكن غدًا، يجب أن نستخدم أوراق نقدية نقدية… أنت تعرفين ذلك، هم أيضًا يخافون من العواقب. في وقت سابق، أرسل مديرهم كلمة بأنه يمكنهم سحب 300,000 تيل كحد أقصى.”

ضحكت السيدة العجوز من عائلة مينغ ببرودة في قلبها. كان ابنها يفتقر إلى الحسم في أفعاله. كان عليها دائمًا أن تلعب دور الشخص السيء. تذوقت الشاي وقالت فجأة: “غدًا هو اليوم الثاني من المزايدة. تعرفون جميعًا أن المبعوث الإمبراطوري يستهدف عائلتنا. الدفعات الثماني التالية مرتبطة بجزأين، ويبدو أن السعر سيكون أعلى بكثير من السنوات السابقة. هناك ليلة واحدة فقط. ربما يكون الوقت قد فات بالفعل للذهاب إلى بنك لإصدار المزيد من الأوراق النقدية. في هذا الوقت، أيها الإخوة، أخرجوا مدخراتكم الشخصية من المال وسلموها إلى محاسب المنزل.”

222222222

فهمت السيدة العجوز من عائلة مينغ السبب. عندما يصدر البنك عقدًا نقديًا، يجب أن يكون قادرًا على الوفاء به. كان “شيا تشيفي” قد أخذ بالفعل ورقة نقدية بمبلغ ضخم. هم فقط تجرأوا على إصدار أقل بكثير بعد ذلك. لأن البنك كان عليه أن يضمن أن لديه الفضة الحاضرة لدعمه، هذا يتعلق بأهم شيء للبنك: سمعتهم.

ابتسم “مينغ تشينغدا” بمرارة وقال: “أكبر مشكلة هي أن المبعوث الإمبراطوري على علم بأننا متأكدون من الفوز بهذه الدفعات الثماني، لذا يمكن لـ “شيا تشيفي” أن يقدم أسعارًا عشوائية. علاوة على ذلك، الإنتاج والتسويق هي شؤونهم الداخلية، لذا يمكنهم تشغيلها بخسارة.”

نظرًا للعلاقة بين عائلة مينغ و”دونغي”، إذا لم يكن الوضع متوترًا جدًا، يمكن لبنك تايبينغ بالتأكيد كتابة أوراق نقدية مزيفة لهم. الخطر كان كبيرًا حقًا، وهذه الطريقة كانت خشنة جدًا. إذا أغضبوا “فان شيان” أكثر من اللازم، بعد المزايدة، يمكن لشركة نقل خزانة القصر استخدام الأوراق النقدية التي سلمتها عائلة شيا وعائلة مينغ ولعب لعبة عديمة الضمير تمامًا من تشغيل البنك.

نظرت السيدة العجوز ببطء وبرودة إليه وقالت: “فضة ضئيلة؟ هل تعتقد أنني لا أعرف كم أخذت من الأعمال هذه السنوات؟ كل من أعمامك وعماتك أصبحوا جميعًا مليونيرات مشهورين في سوتشو الآن… من قبل تظاهرت بعدم الرؤية لأنك، بعد كل شيء، دم من عائلة مينغ، ووفقًا للسابقة التي وضعها أسلافنا، لا يُسمح لك بالتدخل في أعمال العائلة. رؤيتك أنك محزن، سمحت لك بأخذ بعض الفضة… لكن، ما هو الوضع الآن؟ اجثوا جميعًا على ركبكم واسمعوا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا القدر من الفضة… حتى لو كان بنك تايبينغ خالدًا، لن يكون قادرًا على نقل الكثير في مثل هذا الوقت القصير إلى سوتشو.

الفصل 365: رفع إصبع

إذا حدث هذا، يمكن اعتبار بنك تايبينغ مدمرًا.

“نعم، أمي.” ابتسم “مينغ تشينغدا” قليلاً ثم سأل مترددًا: “كيف نتعامل مع “شيا تشيفي”؟”

كان لبنك تايبينغ علاقات وثيقة مع اقتصادات العديد من البلدان. عادةً، لن يفعل أي مسؤول في بلد شيء قاسٍ جدًا، لكن هذه المرة كان مضيف افتتاح خزانة القصر هو “فان شيان”. كانت علاقاته الأصعب للتخمين، وكان يفعل الأشياء بقسوة واستبداد. لن يجرؤ بنك تايبينغ أبدًا على تحمل مثل هذا الخطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الثالث بشدة من أنفه وقال، غير راضٍ: “ألا أنفق الفضة عادةً؟”

غرق الفناء على الفور في صمت مميت. بدأ الأجيال الثلاثة تشعر بالتوتر. غدًا… هل سيشاهدون حقًا السيد السابع يسرق أعمال عائلة مينغ؟ بدون حق بيع خزانة القصر، كانت عائلة مينغ فقط مالكًا للأرض مع أكبر كمية من الأرض ويمكن ذبحها في أي لحظة.

بعد خروج هذه الكلمات، ذهل الرجال. عدم السماح لهم بالمشي مع طيورهم والمصارعة كان مجرد ملل مؤقت ويمكن تحمله، لكن… كيف يمكن أن يُطلب منهم إخراج المبالغ الضئيلة من أموالهم الشخصية لملء الخزينة العامة؟ كل عام في مزايدة خزانة القصر، تعد العائلة ما يكفي من الفضة. إذا كان سعر الدفعات الثماني مبالغًا فيه، فلا تتنافسوا عليها. لماذا يجب أن يقاتلوا بكل هذه القوة؟ البلاط لن يحدد حدًا أعلى. من يعرف كم من المال سيُلقى في ذلك؟

هذه الحقيقة المرعبة جعلت السيدة العجوز تعقد حاجبيها بشكل أضيق. تذكرت فجأة اسمًا وقالت ببرودة: “هل جاء أي أحد مؤخرًا من بنك تشاوشانغ؟”

عقدت السيدة العجوز حاجبيها وبدت وكأنها تفكر في مشكلة صعبة. بعد وقت طويل قالت: “أرسلوا شخصًا إلى بنك تشاوشانغ. لا، لا ترسلوا أحدًا. “لانشي”، اذهب شخصيًا. انظر كم من الأوراق النقدية يمكنهم تعبئتها الليلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز “مينغ لانشي” رأسه. “هم يعرفون أننا عميل كبير لبنك تايبينغ. جربوا المياه بضع مرات، لكن معرفة أنهم ربما لن يتمكنوا من نقلنا، تراجعوا في مواجهة الصعوبات.”

صفق “مينغ تشينغدا” وقال بإعجاب: “أمي حكيمة.”

أومأت السيدة العجوز من عائلة مينغ رأسها دون وعي وقالت: “يبدو… أنه ليس كما تخيلت.”

أجاب “مينغ تشينغدا” بهدوء: “هم أيضًا لم يتوقعوا هذا الوضع ولم يعدوا ما يكفي. كل فضة “شيا تشيفي” جاءت من بنك تايبينغ. الآن يمكنهم فقط إعطائنا سندات إذنية ولكن ليس أوراق نقدية نقدية. لكن غدًا، يجب أن نستخدم أوراق نقدية نقدية… أنت تعرفين ذلك، هم أيضًا يخافون من العواقب. في وقت سابق، أرسل مديرهم كلمة بأنه يمكنهم سحب 300,000 تيل كحد أقصى.”

نظرًا لأن حسابات بنك تايبينغ كانت دائمًا في يد السيدة العجوز، كان “مينغ تشينغدا” هو الذي دعا بقوة لعلاقة مع بنك تشاوشانغ. سماع نبرة أمه تليين وتتراجع، شعر بالفرح في قلبه. ومع ذلك، ظل تعبيره هادئًا وقال: “يجب أن يكونوا جديرين بالثقة. إذا كان هناك حقًا بعض المشاكل، لا ينبغي أن يفعلوا ذلك بهذه الطريقة.”

كان صوت السيدة العجوز مثل صوت ثعبان سام، جعلهم يرتجفون دون أن يشعروا بالبرد. “عندما تسقط الشجرة الكبيرة، هل تعتقد أنها ستفيدكم أيها القردة على الإطلاق؟ سأقولها بوضوح. إذا لم نفز بالمزايدة غدًا، حتى لو استطاعت عائلة مينغ أن تصمد لبضع سنوات أخرى، فسننهار في النهاية في التراب. في هذا الوقت، لن أسمح لنا بالتراجع. يمكننا فقط المضي قدمًا… في هذه المرحلة، لا تعتقدوا أنكم لا تزالون قادرين على الاختباء!”

عقدت السيدة العجوز حاجبيها وبدت وكأنها تفكر في مشكلة صعبة. بعد وقت طويل قالت: “أرسلوا شخصًا إلى بنك تشاوشانغ. لا، لا ترسلوا أحدًا. “لانشي”، اذهب شخصيًا. انظر كم من الأوراق النقدية يمكنهم تعبئتها الليلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الثالث بشدة من أنفه وقال، غير راضٍ: “ألا أنفق الفضة عادةً؟”

“نعم، أمي.” ابتسم “مينغ تشينغدا” قليلاً ثم سأل مترددًا: “كيف نتعامل مع “شيا تشيفي”؟”

نظرت السيدة العجوز ببطء وبرودة إليه وقالت: “فضة ضئيلة؟ هل تعتقد أنني لا أعرف كم أخذت من الأعمال هذه السنوات؟ كل من أعمامك وعماتك أصبحوا جميعًا مليونيرات مشهورين في سوتشو الآن… من قبل تظاهرت بعدم الرؤية لأنك، بعد كل شيء، دم من عائلة مينغ، ووفقًا للسابقة التي وضعها أسلافنا، لا يُسمح لك بالتدخل في أعمال العائلة. رؤيتك أنك محزن، سمحت لك بأخذ بعض الفضة… لكن، ما هو الوضع الآن؟ اجثوا جميعًا على ركبكم واسمعوا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح وجه السيدة العجوز على الفور باردًا وقالت: “أنا لا أعرف ذلك الشخص. أنت لا تعرف ذلك الشخص. عائلة مينغ لا تعرف ذلك الشخص. بما أنه كذلك، لماذا نحتاج إلى التعامل معه؟ لا تتدخل في هذا الأمر. لا تدع المبعوث الإمبراطوري يستخدمك. بما أن المبعوث الإمبراطوري يأمل أن يكون رد فعل عائلة مينغ شديدًا قدر الإمكان، فيجب أن نكون هادئين قدر الإمكان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “مينغ لانشي”. كان رجلاً ذكيًا ولن يسأل لماذا كان على عائلة مينغ أن تفوز بهذه المزايدات. وضع جانبًا مسألة السلطة وأخذ فقط جانب “دونغي”، سيتوسلون بالتأكيد إليهم لأخذ الدفعات الثماني. وإلا، فإن السعر الذي سيتعين على “دونغي” دفعه لمنتجات خزانة القصر في عام واحد سيكون على الأرجح أكثر من بضعة ملايين تيل.”

صفق “مينغ تشينغدا” وقال بإعجاب: “أمي حكيمة.”

“أي وغد؟” كان وجه “مينغ تشينغدا” يحمل ابتسامة لطيفة. “هذا هو عمك السابع. على الرغم من أنه عدونا الآن، إلا أنه لا يزال عمك السابع الحقيقي.”

كان عليه أن يتعامل مع الأمور المتعلقة بمزايدة الغد ويذهب إلى محاسب المنزل لمراقبة إخوته. كان على “مينغ لانشي” أن يذهب للعثور على بنك تشاوشانغ الغامض الذي يُشاع أنه مدعوم أيضًا من “دونغي”. وبالتالي، لم يتمكنوا من التوقف لفترة طويلة في الحديقة. بعد تقديم تحياتهم، تراجعوا.

“بما أننا نعلم أنها مجرد إشاعة، فما الذي يدعو للذعر؟” صرخت السيدة العجوز من عائلة مينغ. بسبب بعض المشاعر الغريبة من الإهانة، أصبح صوت العجوز حادًا ومخيفًا مثل صوت سكين تُحك على قطعة خزف.

شاهدت السيدة العجوز ابنها وحفيدها يغادران الحديقة الصغيرة. أصبحت الشدة في عينيها فجأة تعبًا. رفعت إصبعها الخنصر بضعف وطرقت به على ذراعي الكرسي.

أجاب “مينغ تشينغدا” بهدوء: “هم أيضًا لم يتوقعوا هذا الوضع ولم يعدوا ما يكفي. كل فضة “شيا تشيفي” جاءت من بنك تايبينغ. الآن يمكنهم فقط إعطائنا سندات إذنية ولكن ليس أوراق نقدية نقدية. لكن غدًا، يجب أن نستخدم أوراق نقدية نقدية… أنت تعرفين ذلك، هم أيضًا يخافون من العواقب. في وقت سابق، أرسل مديرهم كلمة بأنه يمكنهم سحب 300,000 تيل كحد أقصى.”

انزلق الخادم ليقف بجانب العجوز.

عندما قيلت هذه الكلمات، لم يكن لدى الثاني والرابع والخامس أي اعتراضات، على الرغم من أنهم تألموا كثيرًا للقيام بذلك. ومع ذلك، لم يقبل الثالث ذلك ومد رقبته ليسأل: “أمي، لماذا يدفع السادس 150,000 تيل فقط؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقت العجوز عينيها بينما كان إصبعها الخنصر لا يزال مرفوعًا. لم تضعه لأسفل لفترة طويلة. كما أنها لم تقل أي شيء. بدت وكأنها تفكر في أهمية بعض الأمور.

عندما اتخذت السيدة العجوز من عائلة مينغ قرارها أخيرًا، كان ابنها وحفيدها يسيران بجانب بعضهما البعض.

السابع؟

ربما لن يعرف ذلك الطفل أبدًا أنه، في ذلك الوقت، كانت تقف خلف الباب فقط تشاهده ببرودة. ربما لن يعرف ذلك الطفل أبدًا أنها قررت منذ فترة طويلة قتله وكانت تنتظر خارج الحديقة لإرساله إلى البئر الجاف ليلتقي بأمه.

في هذا الوقت، بدت صورة مظلمة تطفو خلف عيني العجوز المغلقتين بإحكام. في الصورة كانت هناك امرأة ماكرة تتجول حول رجل مألوف وتجعله يضحك. ابتسمت بفخر وتباهي أمام نفسها. تحولت الصورة. أنجبت تلك المرأة طفلاً، وحملت ذلك الرضيع وتباهت به في جميع أنحاء “حديقة مينغ”. ضحكتها كانت مثل الجرس الفضي… تطفو حتى تصل إلى السماوات.

في لمحة، تذكرت العديد من الأشياء. على سبيل المثال، المشهد الجميل للدم يطير بينما كانت الضربات الثقيلة تهبط على جسد المرأة. اليوم الذي أجبرت فيه تلك المرأة إلى قاع البئر بواسطتها، كانت رقاقات الثلج تطفو بشكل جميل حتى السماء. ربما تحول جسد تلك المرأة منذ فترة طويلة إلى عظام جافة، مع فئران تجري عبره. يمكنه فقط إصدار أصوات قبيحة الآن ولن يكون قادرًا على الضحك مثل الجرس الفضي مرة أخرى، أليس كذلك؟

فتحت العجوز عينيها فجأة. كانت عيناها مليئتين بالبرودة، وإصبعها الخنصر يرتجف من المشاعر وينحني قليلاً.

ابتسم “مينغ تشينغدا” فجأة وقال: “لكن خطأها لا يمثل خطأ عائلة مينغ… إذا لم يكن عمك السابع محظوظًا هذه المرة، فقد لا يكون أمرًا سيئًا تمامًا. لا تقلق أكثر من اللازم. أعرف إلى أي مدى يمكنني الذهاب.”

في لمحة، تذكرت العديد من الأشياء. على سبيل المثال، المشهد الجميل للدم يطير بينما كانت الضربات الثقيلة تهبط على جسد المرأة. اليوم الذي أجبرت فيه تلك المرأة إلى قاع البئر بواسطتها، كانت رقاقات الثلج تطفو بشكل جميل حتى السماء. ربما تحول جسد تلك المرأة منذ فترة طويلة إلى عظام جافة، مع فئران تجري عبره. يمكنه فقط إصدار أصوات قبيحة الآن ولن يكون قادرًا على الضحك مثل الجرس الفضي مرة أخرى، أليس كذلك؟

انحنى أحفاد الفناء بشكل موحد. لم يجرؤوا على انتهاك أوامر السيدة العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن مات ذلك العجوز اللعين، كانت هذه العائلة تحت سيطرتها. ماتت تلك المرأة، لكن طفل تلك المرأة لم يكن من السهل قتله. بعد كل شيء، كان، بالاسم، لحمًا ودمًا من عائلة مينغ. لحسن الحظ، كان قلب “تشينغدا” قاسيًا. كان يضربه بسوط كل يوم، حتى لم يعد ذلك الطفل قادرًا على تحمل هذا النوع من الإهانة والألم. في صباح أحد الأيام، هرب من “حديقة مينغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من الكلام، كان وعاء الشاي قد تحطم بالفعل أمامه بصوت قرمشة.

ربما لن يعرف ذلك الطفل أبدًا أنه، في ذلك الوقت، كانت تقف خلف الباب فقط تشاهده ببرودة. ربما لن يعرف ذلك الطفل أبدًا أنها قررت منذ فترة طويلة قتله وكانت تنتظر خارج الحديقة لإرساله إلى البئر الجاف ليلتقي بأمه.

وقف على حافة المبنى، ممسكًا برفق بالدرابزين الخشبي. نظر بتأمل نحو منطقة خارج المدينة. كانت تلك ذات يوم منزله، منزله الذي لم يعد إليه لسنوات عديدة – “حديقة مينغ”.

لكن… لماذا لم يمت ذلك الطفل؟

“بما أننا نعلم أنها مجرد إشاعة، فما الذي يدعو للذعر؟” صرخت السيدة العجوز من عائلة مينغ. بسبب بعض المشاعر الغريبة من الإهانة، أصبح صوت العجوز حادًا ومخيفًا مثل صوت سكين تُحك على قطعة خزف.

لماذا لم يمت؟

قفز السيد السادس من الخوف؛ جسده كان يرتجف. بالنظر إلى تعبير السيدة العجوز أعلاه، لانت ساقاه، وركع على الأرض.

كان صوت السيدة العجوز مثل صوت ثعبان سام، جعلهم يرتجفون دون أن يشعروا بالبرد. “عندما تسقط الشجرة الكبيرة، هل تعتقد أنها ستفيدكم أيها القردة على الإطلاق؟ سأقولها بوضوح. إذا لم نفز بالمزايدة غدًا، حتى لو استطاعت عائلة مينغ أن تصمد لبضع سنوات أخرى، فسننهار في النهاية في التراب. في هذا الوقت، لن أسمح لنا بالتراجع. يمكننا فقط المضي قدمًا… في هذه المرحلة، لا تعتقدوا أنكم لا تزالون قادرين على الاختباء!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر خيط من الغضب والنار في عينيها الباردتين. إصبعها الخنصر الذي كان دائمًا مرفوعًا ومنحنيًا قليلاً وُضع أخيرًا برفق على ظهر الكرسي. فتحت شفتيها الجافتين قليلاً. قالت بصوت هادئ، للخادمة التي تحوم بالقرب من شفتيها: “ادعوا السيد تشو.”

في الواقع، عرف الجميع. كانت السيدة العجوز تميل إلى ابنها الأصغر بحنان، لكن هذه الكلمات يمكن أن يقولها أي شخص إلا الثالث لأنه كان الابن الخاص للعمة الكبيرة. رؤية أن الوضع ليس جيدًا، أومأت العمة الكبيرة بسرعة إلى الثالث، لكن الثالث كان حقًا يعاني من نقص في المال ولن يخفض رأسه.

عندما اتخذت السيدة العجوز من عائلة مينغ قرارها أخيرًا، كان ابنها وحفيدها يسيران بجانب بعضهما البعض.

كان سادة مينغ قد أصيبوا بالرعب. هزوا رؤوسهم واعترفوا بأخطائهم مرارًا وتكرارًا.

كان “مينغ لانشي” ينظر إلى والده بإعجاب وقال: “هل تقول أن الجدة ستضرب بالتأكيد ذلك الوغد؟”

ابتسم “مينغ لانشي” باستخفاف. فجأة عقد حاجبيه وسأل: “قتل العم السابع سينهي هذا الأمر تمامًا… لكن كيف سيرد المبعوث الإمبراطوري؟ بغض النظر عن مدى قوة مؤتمر جونشانغ، لا يمكنهم التمرد.”

“أي وغد؟” كان وجه “مينغ تشينغدا” يحمل ابتسامة لطيفة. “هذا هو عمك السابع. على الرغم من أنه عدونا الآن، إلا أنه لا يزال عمك السابع الحقيقي.”

قيلت هذه الكلمات بصراحة. كان “شيا تشيفي” بيدق “فان شيان”. إذا كان “فان شيان” يمثل سلطة البلاط وأراد استخدام هذه الفرصة لأخذ ممتلكات عائلة مينغ الضخمة بلا دماء، فإن هذا النوع من المواقف هو الأكثر خطورة.

ابتسم “مينغ لانشي” باستخفاف. فجأة عقد حاجبيه وسأل: “قتل العم السابع سينهي هذا الأمر تمامًا… لكن كيف سيرد المبعوث الإمبراطوري؟ بغض النظر عن مدى قوة مؤتمر جونشانغ، لا يمكنهم التمرد.”

نظرًا لأن حسابات بنك تايبينغ كانت دائمًا في يد السيدة العجوز، كان “مينغ تشينغدا” هو الذي دعا بقوة لعلاقة مع بنك تشاوشانغ. سماع نبرة أمه تليين وتتراجع، شعر بالفرح في قلبه. ومع ذلك، ظل تعبيره هادئًا وقال: “يجب أن يكونوا جديرين بالثقة. إذا كان هناك حقًا بعض المشاكل، لا ينبغي أن يفعلوا ذلك بهذه الطريقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جدتك عجوز،” تنهد “مينغ تشينغدا” وقال. “الطريقة التي كانت تستخدمها من البداية كانت خاطئة.”

لم تكن السيدة العجوز عادلة وقوية ومستبدة في الداخل كما بدت على السطح. لم تجب مباشرة على سؤال “مينغ تشينغدا” ونظرت فقط إلى الفناء المليء بأبناء عائلة مينغ. قالت بصوت بارد: “اليوم، الوضع ليس كما هو على أي حال. منذ بضعة أيام، أرسلت “لانشي” لزيارة كل منزل لزيارة جميعكم أيها الأعمام، لأجل أن تتصرفوا جميعًا… اليوم، سأكرر نفسي. في هذا الوقت، لا تجرؤوا على جلب أي مشكلة لعائلة مينغ. إذا أردتم المشي مع طيوركم، امشوا بها في المنزل. أخرجوا جميع الرجال الأغبياء الذين لا يعرفون سوى المصارعة من الحديقة!”

هز “مينغ لانشي” رأسه.

كان “مينغ لانشي” ينظر إلى والده بإعجاب وقال: “هل تقول أن الجدة ستضرب بالتأكيد ذلك الوغد؟”

ابتسم “مينغ تشينغدا” فجأة وقال: “لكن خطأها لا يمثل خطأ عائلة مينغ… إذا لم يكن عمك السابع محظوظًا هذه المرة، فقد لا يكون أمرًا سيئًا تمامًا. لا تقلق أكثر من اللازم. أعرف إلى أي مدى يمكنني الذهاب.”

ابتسم “مينغ تشينغدا” بمرارة وقال: “أكبر مشكلة هي أن المبعوث الإمبراطوري على علم بأننا متأكدون من الفوز بهذه الدفعات الثماني، لذا يمكن لـ “شيا تشيفي” أن يقدم أسعارًا عشوائية. علاوة على ذلك، الإنتاج والتسويق هي شؤونهم الداخلية، لذا يمكنهم تشغيلها بخسارة.”

ضحك سيد عائلة مينغ الظاهر ببرودة في قلبه. دع مؤتمر جونشانغ الذي لم يتمكن من السيطرة عليه أبدًا يصطدم بمجلس المراقبة. شخص ماكر وحذر مثله سيكون لديه بطبيعة الحال طريقة لتنظيف هذه الفوضى، الطريقة الوحيدة المجهولة هي التي سيستخدمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر خيط من الغضب والنار في عينيها الباردتين. إصبعها الخنصر الذي كان دائمًا مرفوعًا ومنحنيًا قليلاً وُضع أخيرًا برفق على ظهر الكرسي. فتحت شفتيها الجافتين قليلاً. قالت بصوت هادئ، للخادمة التي تحوم بالقرب من شفتيها: “ادعوا السيد تشو.”

“حصل العم السادس على ما يريد مرة أخرى،” قال “مينغ لانشي” فجأة بابتسامة ساخرة.

بعد خروج هذه الكلمات، ذهل الرجال. عدم السماح لهم بالمشي مع طيورهم والمصارعة كان مجرد ملل مؤقت ويمكن تحمله، لكن… كيف يمكن أن يُطلب منهم إخراج المبالغ الضئيلة من أموالهم الشخصية لملء الخزينة العامة؟ كل عام في مزايدة خزانة القصر، تعد العائلة ما يكفي من الفضة. إذا كان سعر الدفعات الثماني مبالغًا فيه، فلا تتنافسوا عليها. لماذا يجب أن يقاتلوا بكل هذه القوة؟ البلاط لن يحدد حدًا أعلى. من يعرف كم من المال سيُلقى في ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربت “مينغ تشينغدا” على كتف ابنه بحب وشرح: “إنها دائمًا تحب ابنها الأصغر أكثر… بالطبع، يجب أن يكون طفلها الخاص.”

لماذا لم يمت؟

كان لبنك تايبينغ علاقات وثيقة مع اقتصادات العديد من البلدان. عادةً، لن يفعل أي مسؤول في بلد شيء قاسٍ جدًا، لكن هذه المرة كان مضيف افتتاح خزانة القصر هو “فان شيان”. كانت علاقاته الأصعب للتخمين، وكان يفعل الأشياء بقسوة واستبداد. لن يجرؤ بنك تايبينغ أبدًا على تحمل مثل هذا الخطر.

بينما كانت عائلة مينغ تغرق في الفوضى، كان هناك العديد من الفئران الصغيرة التي تشاهد بحسد. كان لديهم جميعًا فكرة لدهس بعضهم البعض. الابن الأصغر لعائلة مينغ، “مينغ تشينغتشينغ”، قائد قطاع الطرق المائي في جيانغنان اليوم “شيا تشيفي”، مسؤول سري في مكتب التفتيش التابع للمكتب الرابع لمجلس المراقبة المتمركز في جيانغنان، وقف في أعلى طابق من مطعم جيانغنان في سوتشو.

هذه الحقيقة المرعبة جعلت السيدة العجوز تعقد حاجبيها بشكل أضيق. تذكرت فجأة اسمًا وقالت ببرودة: “هل جاء أي أحد مؤخرًا من بنك تشاوشانغ؟”

وقف على حافة المبنى، ممسكًا برفق بالدرابزين الخشبي. نظر بتأمل نحو منطقة خارج المدينة. كانت تلك ذات يوم منزله، منزله الذي لم يعد إليه لسنوات عديدة – “حديقة مينغ”.

“بما أننا نعلم أنها مجرد إشاعة، فما الذي يدعو للذعر؟” صرخت السيدة العجوز من عائلة مينغ. بسبب بعض المشاعر الغريبة من الإهانة، أصبح صوت العجوز حادًا ومخيفًا مثل صوت سكين تُحك على قطعة خزف.

انتهى اجتماع التجار بالفعل. على الرغم من أن أحدًا لم يضع أي استراتيجيات محددة، رؤية الطمع في عيون عائلة “شيونغ” من جينغنان وعائلة “صن” من تشوانتشو، عرف “شيا تشيفي” أن خطة المفوض كانت فعالة. غدًا، لن تضطر عائلة مينغ فقط إلى مواجهة هجماته الخاصة، ولكن أيضًا هجمات من تحالف عائلات مثل “شيونغ” و”صن”. التجار دائمًا يجب أن يأكلوا اللحم. بمجرد أن يجوعوا كثيرًا، ماذا يهتمون بمن هو اللحم؟

ابتسم “مينغ تشينغدا” فجأة وقال: “لكن خطأها لا يمثل خطأ عائلة مينغ… إذا لم يكن عمك السابع محظوظًا هذه المرة، فقد لا يكون أمرًا سيئًا تمامًا. لا تقلق أكثر من اللازم. أعرف إلى أي مدى يمكنني الذهاب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضيق “شيا تشيفي” عينيه. كانت “حديقة مينغ” بعيدة جدًا. حتى الوقوف على السقف العالي لمطعم جيانغنان، لم يتمكن من رؤية أضوائها بوضوح.

سماع الأخ الأكبر يقول هذا، لم يكن لدى الإخوة ما يقولونه أكثر. تفرقت عائلة مينغ على الفور، وخرج الإخوة بسرعة من الحديقة لجمع الفضة. على الرغم من أنهم أخفوا الكثير من أموالهم الشخصية، إلا أن جمع هذا المبلغ في ليلة واحدة فقط كان صعبًا بعض الشيء.

كان اليوم أكثر الأيام تحررًا له منذ هروبه المحظوظ من الموت. يمكنه أخيرًا أن يقول اسمه بفخر أمام الجميع، “مينغ تشينغتشينغ”. بالمقارنة، فإن الإثارة من سحق الناس بالمال، ترك هويته في العالم السفلي، الوقوف في ضوء مملكة تشينغ، كلها كانت تحسب قليلاً جدًا.

هز “مينغ لانشي” رأسه.

طالما كان قادرًا على قول اسمه الحقيقي، كان ذلك مثل صفعة في وجه تلك العجوز السامة. هذه الإثارة من الانتقام غمرت كل شيء. جعلت “شيا تشيفي” يشعر بامتنان لا يصدق لـ “فان شيان”. لم يشعر حتى بأي استياء من السبع سيافين الذين أرسلهم الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدتك عجوز،” تنهد “مينغ تشينغدا” وقال. “الطريقة التي كانت تستخدمها من البداية كانت خاطئة.”

كان سكرانًا وحزينًا على كل ما حدث اليوم لدرجة أن حتى هذه الشخصية القوية من العالم السفلي لم تلاحظ الأشخاص الغرباء الذين ظهروا على الجانب الآخر من الشارع.

هذه الحقيقة المرعبة جعلت السيدة العجوز تعقد حاجبيها بشكل أضيق. تذكرت فجأة اسمًا وقالت ببرودة: “هل جاء أي أحد مؤخرًا من بنك تشاوشانغ؟”

أجاب “مينغ تشينغدا” بهدوء: “هم أيضًا لم يتوقعوا هذا الوضع ولم يعدوا ما يكفي. كل فضة “شيا تشيفي” جاءت من بنك تايبينغ. الآن يمكنهم فقط إعطائنا سندات إذنية ولكن ليس أوراق نقدية نقدية. لكن غدًا، يجب أن نستخدم أوراق نقدية نقدية… أنت تعرفين ذلك، هم أيضًا يخافون من العواقب. في وقت سابق، أرسل مديرهم كلمة بأنه يمكنهم سحب 300,000 تيل كحد أقصى.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط