You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

متعة الحياة 294

1111111111

الفصل 294: التجمع

“لديك أنا ووالدك. إذا فعلت الأشياء بشكل صحيح، لن يصيبك أي أذى أو عملك.” أعطى فان زيان أخاه نظرة لطيفة وقال: “هل نسيت عائلة يه؟ لقد تحدثنا عن هذا في كانغشان. السبب الوحيد لرغبتك الشديدة في العمل في التجارة منذ أن كنت صغيرًا هو أن والدك كان دائمًا يروي لك قصصًا عن عائلة يه. إذا لم تمت سيدة عائلة يه، أستطيع أن أضمن لك أنه لن تهددهم أي حكومة أو مملكة في هذا العالم كله.”

بعد أن تم ترتيب جميع الإجراءات اللازمة، دخل فان زيان إلى غرفة النوم. كانت ليو شي مستلقية على جانب السرير، ويبدو أنها كانت قد غلبها النوم بالفعل. أيقظها بلطف وطلب منها أن تأتي إلى زاوية الغرفة حتى يتمكنا من التحدث. كانت ليو شي لا تزال تحمل علامات الدموع الجافة على وجهها، لكنها بدت وكأنها قد اتخذت قرارها بالفعل. الآن، بإيماءة رأس، أكدت موافقتها على الترتيبات الجديدة. لم يعرف أحد ما قاله فان زيان لإقناعها.

رأى فان سيزه أخاه الأكبر يبتسم وبدأ بالذعر، لكن عينيه تدوران مرتين. كان هذا مؤشرًا واضحًا على أنه يعتقد أن الأمر سخيف.

كانوا يتجهون نحو عمق الليل. لأنها كانت الخريف، كانت الحشرات قليلة التي تصدر أصواتًا في منتصف الليل. استمرت رورو في مرافقة ليو شي بينما تحرك فان زيان للاقتراب من أخيه الصغير، الذي كان لا يزال نائمًا. نظر إلى وجهه، ولاحظ الندوب التي تنتشر على وجهه، ولم يستطع إلا أن يهز رأسه ويضحك. أخذ لوح حبر من المكتب واستخرج من جيبه الوثيقة التي أعدها شي تشان لي في وقت سابق من المساء. بيد أخيه غير الواعية، ضغط فان زيان على أطراف أصابع أخيه بالحبر ثم على الوثيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي الأكبر، ماذا تحاول أن تفعل؟” لم يصدق فان سيزه هذا اللطف رغم كل الترتيبات الجارية. بعد كل ما حدث، كان الآن يتلقى معاملة كان من الصعب على أي من أبناء قصر فان أن يحلم بها. تمتم بما قاله، لأنه كان خائفًا وهو ينظر إلى هدوء فان زيان. لكن حتى وهو يفعل ذلك، بدأ ألم ظهره المدمر يخف.

عندما رأى الوثيقة البيضاء وبصمتها الحمراء، بدا فان زيان مرتاحًا وأومأ برأسه. بعد اليوم، ستكون حصة الـ70% التي حصل عليها فان سيزه لبيت باو يوه ملكًا لشخص آخر. من الآن فصاعدًا، لم يعد لأخيه الصغير أي علاقة بذلك بيت الدعارة البائس.

بدأت بعض العربات التي لا تحمل شعارات أو علامات تجارية بالتحرك في شوارع العاصمة في الظلام. لم يعرف أحد ما هي الطرق أو الترتيبات التي استخدمها يان بينغ يون، لكن مغادرتهم وخروجهم من أسوار العاصمة تم دون أي عائق. الآن كانوا يتجهون شمالًا، وكانوا يفعلون ذلك لمدة نصف ساعة تقريبًا. عند رؤية القمر يضيء التلال ويبرز تلة واحدة مزينة بأشجار قصيرة، كان ذلك يشير إلى وصولهم إلى سونغ لين باو.

كانت وانغ إر تعرف أنه ليس في مزاج جيد، لذا قامت بتقليد وجه فان زيان بطريقة هزلية. ومع ذلك، لم تتلق أي رد. في أعماق قلبها، كانت تشعر بأنها عديمة الفائدة طوال هذا الأمر، لذا اعتقدت أن أقل ما يمكنها فعله هو أن تجعله يبتسم.

“هم! حتى أتمكن من تحقيق نفس النجاح، يجب عليك أن تكتب المزيد من فصول كتاب ‘حلم القصور الحمراء’، حتى أتمكن من بيعها هناك. في هذه الظروف، نعم، أستطيع أن أضمن لك أنني سأحول هذه الألف قطعة نقدية إلى عشرة آلاف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ابتسم فان زيان في المقابل قائلًا: “هذا لا علاقة له بك. يجب على الأطفال دائمًا الخروج واستكشاف العالم، ومن خلال ذلك يمكنهم أن يصبحوا حكماء.” ثم فجأة، سأل: “هل عادت السيدة شين؟”

“جيد.” رد فان زيان بهدوء، ثم جلس على جانب السرير الذي كان سيزه نائمًا عليه. بعد فترة، قرر الوقوف واستدعاء أحد الخدم في المطبخ لإعداد الطعام للجميع. بالنسبة لنفسه، صنع فان زيان عصيدة. كان ينفخ فيها بينما يأكل ببطء. كان يرغب في منح يان بينغ يون والسيدة شين الوقت اللازم لترتيب أمورهما. الجزء الأهم من كل هذا كان منح ليو شي بعض الوقت الإضافي لقضائه مع ابنها قبل مغادرته.

“إلى الجناح الغربي،” بدأت وانغ إر بالحديث، “السيد يان قد خرج بالفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 294: التجمع فرحة الحياة

“جيد.” رد فان زيان بهدوء، ثم جلس على جانب السرير الذي كان سيزه نائمًا عليه. بعد فترة، قرر الوقوف واستدعاء أحد الخدم في المطبخ لإعداد الطعام للجميع. بالنسبة لنفسه، صنع فان زيان عصيدة. كان ينفخ فيها بينما يأكل ببطء. كان يرغب في منح يان بينغ يون والسيدة شين الوقت اللازم لترتيب أمورهما. الجزء الأهم من كل هذا كان منح ليو شي بعض الوقت الإضافي لقضائه مع ابنها قبل مغادرته.

تجلّى فان سيزه بعيون واسعة وتجمد للحظة. قال بقلق: “أعمال بيت الدعارة يمكن أن تولد كميات هائلة من المال. إنها تنتج ربحًا أكثر من أي مشروع آخر.” لم يرَ أخوه الصغير بعد قيمة أو أهمية الحفاظ على السمعة في مجال التجارة؛ كان لا يزال يعتقد أن تحقيق الأرباح البسيطة هو كل ما يهم.

لم يكن يعرف كم من الوقت مر، لكن دينغ زي يوي جاء لرؤية فان زيان، يتبعه خادم. أومأ برأسه.

نظر فان سيزه إلى أرضية العربة، وبعد لحظة، رفع رأسه وقال: “بإرسالي بعيدًا، لن أقلق على الحكومة التي تتجسس حول بيت باو يوه وتحقق فيه. حتى لو فعلوا ذلك الآن، فمن المرجح أنهم سيظنون أنني هربت، ولن يكون لهذا أي تأثير على سمعة العائلة. مع غيابي، يمكنكم الآن التنافس بحرية مع الأمير الثاني.”

فهم فان زيان. لم يكن بحاجة إلى مساعدة أي شخص آخر، لذا نهض وذهب إلى غرفة نوم فان سيزه. حمل أخاه الصغير ومشى به إلى الخارج نحو العربة التي كانت تنتظره. رغم كل هذا، كان فان سيزه لا يزال نائمًا بعمق. صرخت ليو شي بأسنانها وجاءت لتمسح خده. رورو، بحزن، لعبت بأذنيه السميكتين، بينما كانت وانغ إر تنظر بعينين تفيضان بالحزن.

نظر فان زيان إلى الأرض ورد: “سنتقابل في سونغ لين باو. في الوقت الحالي، هناك شيء آخر يجب أن أهتم به.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط سينان بو، فان جينغ، كان لا يزال نائمًا في القصر، يبدو وكأنه لا يهتم برفاهية ابنه المغادر، الذي سيُؤخذ قريبًا إلى أرض غريبة حيث سيكون وحيدًا إلى حد كبير ودون معرفة متى يمكنه العودة.

 

“اذهبوا أنتم أولًا.” نظر فان زيان نحو يان بينغ يون، الذي كان وجهه بلا تعابير مثل لوحة جليدية، واستمر: “أعتمد عليك. ولكن كن على حذر بمجرد مغادرتك العاصمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع فان زيان الشخص الذي كان على ظهره، وألقاه بجانب فان سيزه. فجأة، انتشر عطر لطيف في هواء العربة. صُدم فان سيزه، ورأى وجه امرأة جميلة، وفي هذا الخوف، صرخ نحو فان زيان يسأل: “ماذا فعلت بها!؟”

في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل، كانت بوابة العاصمة مغلقة منذ فترة طويلة. فقط أولئك من مجلس المراقبة كانوا يمتلكون السلطة والصلاحية للسماح لأحد بالخروج من البوابة في مثل هذا الوقت.

في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل، كانت بوابة العاصمة مغلقة منذ فترة طويلة. فقط أولئك من مجلس المراقبة كانوا يمتلكون السلطة والصلاحية للسماح لأحد بالخروج من البوابة في مثل هذا الوقت.

رفع يان بينغ يون رأسه ببطء ليلتقي بنظرة فان زيان، وسأل: “ألست قادمًا؟”

قال يان بينغ يون بسخرية: “إذا كانت السمعة هي كل ما يهتم به، لكان أرسلك مباشرة إلى الحكومة. من يستطيع أن ينكر أفعاله إذن؟”

نظر فان زيان إلى الأرض ورد: “سنتقابل في سونغ لين باو. في الوقت الحالي، هناك شيء آخر يجب أن أهتم به.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فان زيان قادرًا على الرؤية بوضوح رغم الأضواء الخافتة، ولاحظ الدموع التي تتدحرج على جفون أخيه المغلقة؛ كان من الواضح أنه مستيقظ. لكن لماذا اختار التظاهر بعدم الوعي أمام أمه، لم يستطع فان زيان إلا أن يخمن. كانت شفاه فان سيزه ترتعش، وتخيل فان زيان أنه يجب أن يكرهه ووالده كثيرًا الآن.

بدأت بعض العربات التي لا تحمل شعارات أو علامات تجارية بالتحرك في شوارع العاصمة في الظلام. لم يعرف أحد ما هي الطرق أو الترتيبات التي استخدمها يان بينغ يون، لكن مغادرتهم وخروجهم من أسوار العاصمة تم دون أي عائق. الآن كانوا يتجهون شمالًا، وكانوا يفعلون ذلك لمدة نصف ساعة تقريبًا. عند رؤية القمر يضيء التلال ويبرز تلة واحدة مزينة بأشجار قصيرة، كان ذلك يشير إلى وصولهم إلى سونغ لين باو.

في الظلام، بالإضافة إلى مجموعة تشي نيان، كان هناك سيافون من المكتب السادس ينتظرون أيضًا. بالمهارة التي يمتلكها هؤلاء الأشخاص، ما لم يكن الأمير الثاني يستخدم قوة عائلة يي، لن يتمكن أحد من معارضتهم.

استمر الأخوان في حديثهما كما لو أن شيئًا لم يتغير. تحسن الجو والمزاج بشكل كبير، وكانا سعيدين. لاحظ فان زيان وجه أخيه الصغير الممتلئ ولم يستطع إلا أن يتنهد. ثم قال له: “الخطر موجود في الخارج. قال لي الأب أنني لا أستطيع مراقبتك كثيرًا. أي شيء يحدث لك هناك سيحدث؛ عليك أن تتحلى بالكثير من الحذر.”

وقف فان زيان بجانب العربة، وعيناه تعودان إلى الأرض. لوّح بيده نحو العربة.

فجأة أعطى فان زيان أخاه نظرة باردة وقال: “في التجارة، يجب أن نفعل الأشياء إما بالحيلة أو بالقوة. ولكن يجب أن تتحكم في نفسك، وتتعلم الفرق بينهما. ولكن لا تكن متحمسًا جدًا في تعاملاتك. خذ وقتك، وإلا فإن الأمور معرضة للفشل. وعلاوة على ذلك، أنت تعيش مرة واحدة فقط؛ لذلك من الأفضل أن تقضي ذلك الوقت في أن تكون لطيفًا مع الآخرين. انظر إلى الجانب المشرق من الحياة، يا أخي الصغير.”

ثم بدأت العربة بالتحرك، وبدأت بالتدحرج ببطء بعيدًا خلف البوابة. النساء الثلاث اللواتي كن واقفات في الفناء الخلفي لقصر فان كن يحملن تعابير وجه جادة. كان وجه ليو شي الأسوأ بينهن.

“يجب أنها كانت أول امرأة لك، أليس كذلك؟” نظر فان زيان في عيني أخيه وسأل بهدوء.

بدأت بعض العربات التي لا تحمل شعارات أو علامات تجارية بالتحرك في شوارع العاصمة في الظلام. لم يعرف أحد ما هي الطرق أو الترتيبات التي استخدمها يان بينغ يون، لكن مغادرتهم وخروجهم من أسوار العاصمة تم دون أي عائق. الآن كانوا يتجهون شمالًا، وكانوا يفعلون ذلك لمدة نصف ساعة تقريبًا. عند رؤية القمر يضيء التلال ويبرز تلة واحدة مزينة بأشجار قصيرة، كان ذلك يشير إلى وصولهم إلى سونغ لين باو.

في العربة، بقي فقط فان سيزه ويان بينغ يون، التفت يان بينغ يون لينظر إلى الصبي وقال ببرودة: “أنت شخص ذكي، لذا بالطبع تعرف ما يجب عليك فعله. بسببك وما فعلته، بذل فان زيان الكثير من الجهد في الترتيبات التي ستضمن سلامتك وسلامة بقية العائلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقيت المجموعة في مكانها، تنتظر وصول فان زيان.

فتح فان سيزه، الذي كان في العربة، عينيه. كان وجهه لا يزال يحمل نفس النظرة الطائشة، فقال: “ألست خائفًا من أنه خلال هذه الرحلة، حيث يتم نفيي، يمكنني الهروب في أي لحظة؟”

رفع يان بينغ يون رأسه ببطء ليلتقي بنظرة فان زيان، وسأل: “ألست قادمًا؟”

في العربة، بقي فقط فان سيزه ويان بينغ يون، التفت يان بينغ يون لينظر إلى الصبي وقال ببرودة: “أنت شخص ذكي، لذا بالطبع تعرف ما يجب عليك فعله. بسببك وما فعلته، بذل فان زيان الكثير من الجهد في الترتيبات التي ستضمن سلامتك وسلامة بقية العائلة.”

رأى فان سيزه النظرة على وجهه وتذكر تأديب العائلة الذي تلقاه للتو. تاه ذهنه في الألم الذي تحمله، لكنه سرعان ما عاد إلى الحاضر من تلك الذكرى المخيفة.

خفض فان سيزه صوته ليقول: “أم أنه يفعل كل هذا فقط لحماية سمعته؟”

“آه…” سقط وجه فان سيزه إلى حالة من اليأس الكامل، وتنهد كما لو كان يفرغ من الهواء. بنظرة حزن تتجاوز ما يمكن تخيله من شخص في سنه، استلقى مرة أخرى. لامس جرحًا في ظهره عن طريق الخطأ، وفي غضون ثانية، بدأ بالصراخ من الألم.

قال يان بينغ يون بسخرية: “إذا كانت السمعة هي كل ما يهتم به، لكان أرسلك مباشرة إلى الحكومة. من يستطيع أن ينكر أفعاله إذن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا فان سيزه كطفل بسيط عندما رفع رأسه. لم يكن يبدو مثل ما قد يتصوره أحد من مالك بيت باو يوه الشهير. ثم سأل فان زيان: “التجارة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فان سيزه يعرف ما يحدث، لكنه كان عنيدًا وغير راغب في الاعتراف بأخطائه. صرخ: “والد لن يسمح بحدوث هذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب الثاني، عندما قلت إنه لأنني أردت معاقبتك، كان ذلك صحيحًا إلى حد كبير.” نظر فان زيان إلى العاهرة من بيت باو يوه التي كانت لا تزال نائمة، ثم قال بهدوء: “في رحلتك إلى الشمال، لا أشك في أنك ستواجه بعض المشاكل على الطريق. ولكن مقارنة بالأفعال السيئة التي ارتكبتها حقًا، ما ستواجهه لن يكون بنفس السوء. وإذا أرسلتك إلى دانزوه، كما قد يتوقع البعض، أستطيع أن أتخيل فقط أن الأمور ستسوء هناك.”

“الوزير؟” تحولت عيون يان بينغ يون الباردة إلى تعبير ساخر، وقال بسخرية: “أفكار الوزير ليست شيئًا مسموحًا لنا أو قادرين على فهمه.”

 

بدا فان سيزه الآن متعبًا، وسأل: “السيد يان، إلى أين يرسلني أخي الأكبر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا فان سيزه قلقًا، وقال لفان زيان: “لكن أخي الأكبر، أنا حقًا لا أريد مغادرة العاصمة،” واستمر: “كل من أمي وأبي سيبقيان هنا، فهل يمكنك على الأقل أن تعتني بهما بشكل إضافي؟ من أجلي، رجاءً؟” كان يعلم أنه بعد ما حدث مع باو يوه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن فعله لتخفيف التوتر هو المغادرة. ستختفي الذريعة التي يستخدمها الأمير الثاني لمهاجمة عائلة فان. على الرغم من أن فان زيان لن يعترف بذلك، إلا أن فكرة ورؤية تصميم والده في كل هذا جعلته يدرك حقًا الخطر والمشاكل التي تسبب فيها لعائلته.

“مملكة تشي الشمالية.” رد يان بينغ يون ببساطة.

لم يكن يعرف كم من الوقت مر، لكن دينغ زي يوي جاء لرؤية فان زيان، يتبعه خادم. أومأ برأسه.

“آه…” سقط وجه فان سيزه إلى حالة من اليأس الكامل، وتنهد كما لو كان يفرغ من الهواء. بنظرة حزن تتجاوز ما يمكن تخيله من شخص في سنه، استلقى مرة أخرى. لامس جرحًا في ظهره عن طريق الخطأ، وفي غضون ثانية، بدأ بالصراخ من الألم.

هز فان سيزه رأسه فقط، ولم يقل كلمة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجد يان بينغ يون الأمر مضحكًا، لذا التفت لينظر إليه. قال: “دواء فان زيان، رغم فائدته، يمكن أن يكون مزعجًا للغاية. فقط حاول أن تتحمل.” عندما كان يان بينغ يون في عاصمة مملكة تشي الشمالية، فعل فان زيان نفس الشيء من أجله.

“لن يكون بيت باو يوه آمنًا بعد الآن. إذا بقيت هذه السيدة، يانر، هناك، كنت قد أشعرت بالقلق على سلامتها المستقبلية. ليس كما لو أنني أستطيع إعادتها إلى القصر. قد يسمح والد بذلك، لكن إذا التفت للوراء لدقيقة، قد تقتل ليو شيها!” تابع فان زيان بهدوء: “فكرت في هذا عندما وضعنا فكرة إرسالك شمالًا. رغم أننا نفعل هذا لاختبارك، إلا أنه لا فائدة من تركك هناك وحدك. بدون أي شخص آخر، كيف ستطور عقلك؟ لهذا السبب أرسل يانر معك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات فان سيزه ساخرة إلى حد ما، لكن فان زيان لم يدع ذلك يزعجه؛ فقد رفع حاجبيه فقط كرد. بصفته مفوض مجلس المراقبة، فإن الجواسيس الذين تحت إمرته كانوا أساتذة في الظلام ومشهورين بارتكاب أفعال مشينة تحت غطاء الظلال. كان بيت دعارة فقط، وبغض النظر عن مقدار التحكم الحديدي والإرادة التي لا تنحني التي يمتلكها مالك مثل هذا المكان، إلا أنها لم تكن قريبة من الإدارة البشعة لبيت باو يوه، ونفس الشيء يمكن أن يقال عن فان زيان ومجلس المراقبة. دون التفكير بهذه الطريقة، لا عجب أن أخيه لم يكن يعجب بكلامه.

“كنت أعرف ما أفعله. يبدو سيئًا للغاية، لكنني لم أؤذِ العظم. لماذا تحاول استجداء الشفقة؟” قال فان زيان هذا ببرودة وهو يدخل العربة.

نزل يان بينغ يون الآن من العربة ليترك مساحة وخصوصية للأخوين الذين سينفصلان قريبًا.

رأى فان سيزه النظرة على وجهه وتذكر تأديب العائلة الذي تلقاه للتو. تاه ذهنه في الألم الذي تحمله، لكنه سرعان ما عاد إلى الحاضر من تلك الذكرى المخيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فان زيان: “أتمنى ألا تغضب مني لطردي لك من العاصمة.”

“أين كنت؟” عبس يان بينغ يون ونظر إلى فان قائلًا: “الوقت ثمين.”

ثم بدأت العربة بالتحرك، وبدأت بالتدحرج ببطء بعيدًا خلف البوابة. النساء الثلاث اللواتي كن واقفات في الفناء الخلفي لقصر فان كن يحملن تعابير وجه جادة. كان وجه ليو شي الأسوأ بينهن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع فان زيان الشخص الذي كان على ظهره، وألقاه بجانب فان سيزه. فجأة، انتشر عطر لطيف في هواء العربة. صُدم فان سيزه، ورأى وجه امرأة جميلة، وفي هذا الخوف، صرخ نحو فان زيان يسأل: “ماذا فعلت بها!؟”

بدأت بعض العربات التي لا تحمل شعارات أو علامات تجارية بالتحرك في شوارع العاصمة في الظلام. لم يعرف أحد ما هي الطرق أو الترتيبات التي استخدمها يان بينغ يون، لكن مغادرتهم وخروجهم من أسوار العاصمة تم دون أي عائق. الآن كانوا يتجهون شمالًا، وكانوا يفعلون ذلك لمدة نصف ساعة تقريبًا. عند رؤية القمر يضيء التلال ويبرز تلة واحدة مزينة بأشجار قصيرة، كان ذلك يشير إلى وصولهم إلى سونغ لين باو.

الشخص الذي أخذه فان زيان كان العاهرة الشهيرة من بيت باو يوه، التي تُدعى يانر.

الفصل 294: التجمع

نظر فان زيان إلى فان سيزه وبهدف السخرية، قال: “تشعر بالشفقة تجاهها؟ يبدو أن شخصيتك الشريرة تأثرت بجينات والدك، الذي كان يعتني بنساء الليل. عندما أسست بيت الدعارة، لماذا لم تهتم بالنساء آنذاك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا فان سيزه قلقًا، وقال لفان زيان: “لكن أخي الأكبر، أنا حقًا لا أريد مغادرة العاصمة،” واستمر: “كل من أمي وأبي سيبقيان هنا، فهل يمكنك على الأقل أن تعتني بهما بشكل إضافي؟ من أجلي، رجاءً؟” كان يعلم أنه بعد ما حدث مع باو يوه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن فعله لتخفيف التوتر هو المغادرة. ستختفي الذريعة التي يستخدمها الأمير الثاني لمهاجمة عائلة فان. على الرغم من أن فان زيان لن يعترف بذلك، إلا أن فكرة ورؤية تصميم والده في كل هذا جعلته يدرك حقًا الخطر والمشاكل التي تسبب فيها لعائلته.

لم يكن فان سيزه ويان بينغ يون يعرفان ما كان يقصده فان زيان عندما تحدث عن “الجينات”، لكن ذلك كان بجانب النقطة الرئيسية لارتباكهم الحالي. لماذا في العالم أحضر فان زيان تلك الغريبة معهم؟ لاختطافها، ومع ذلك، كان فان زيان معروفًا بأنه سيد في تخدير الآخرين، وفي وقت مثل هذا، عندما كان بيت دعارة عاهرة معينة نصف مدمر، لم يكن اختطاف موظفة واحدة أمرًا صعبًا.

رفع يان بينغ يون رأسه ببطء ليلتقي بنظرة فان زيان، وسأل: “ألست قادمًا؟”

“يجب أنها كانت أول امرأة لك، أليس كذلك؟” نظر فان زيان في عيني أخيه وسأل بهدوء.

“هم! حتى أتمكن من تحقيق نفس النجاح، يجب عليك أن تكتب المزيد من فصول كتاب ‘حلم القصور الحمراء’، حتى أتمكن من بيعها هناك. في هذه الظروف، نعم، أستطيع أن أضمن لك أنني سأحول هذه الألف قطعة نقدية إلى عشرة آلاف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر فان سيزه ثم أومأ برأسه ردًا. بنظرة تطلب الرحمة، كان يأمل أن يكون فان زيان مستعدًا لإطلاق سراحها.

كان فان سيزه خائفًا قليلاً بعد سماع كل هذا. ضغط على نفسه، ولكن بينما فعل ذلك، بدأت جروحه تؤلمه مرة أخرى. لم يتحدث عن هذا، ولكن في قلبه، كان يتساءل: لماذا يجب أن ترسلني إلى الشمال؟

هز فان زيان رأسه وتنهد: “أنت حقًا أفضل مني. فقدت عذريتك في سن الرابعة عشرة…” انفجر فان زيان في الضحك. بعد ثانية، عاد إلى الجدية وقال: “أعرف أن الطريقة التي تعامل بها هذه المرأة خاصة، وأنها مختلفة. وأنا أيضًا أستطيع أن أقول إنها تهتم بك بالمقابل. مع ذلك، فإن الفارق العمري بينكما يمكن أن يجعلها أختك.”

“ألف قطعة نقدية قليلة جدًا لتكون رأس مال.” كان فان سيزه محرجًا ومنزعجًا، واستمر: “بهذا المبلغ الضئيل، أي شيء أفعله سيكون صغيرًا ومهينًا!”

اتسعت شفاه فان زيان مرة أخرى.

“لن يكون بيت باو يوه آمنًا بعد الآن. إذا بقيت هذه السيدة، يانر، هناك، كنت قد أشعرت بالقلق على سلامتها المستقبلية. ليس كما لو أنني أستطيع إعادتها إلى القصر. قد يسمح والد بذلك، لكن إذا التفت للوراء لدقيقة، قد تقتل ليو شيها!” تابع فان زيان بهدوء: “فكرت في هذا عندما وضعنا فكرة إرسالك شمالًا. رغم أننا نفعل هذا لاختبارك، إلا أنه لا فائدة من تركك هناك وحدك. بدون أي شخص آخر، كيف ستطور عقلك؟ لهذا السبب أرسل يانر معك.”

“حسنًا، في هذه الحالة، هذه مشكلتك الخاصة.”

كان فان سيزه ويان بينغ يون ينظران بعيون واسعة. أن يتم نفيه من العاصمة بصحبة واحدة من أعظم عاهرات المملكة، هل كان هذا حقًا نفيًا؟ أم أنها مجرد إجازة؟

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا يمكنك أن تفعل؟” أعطى فان زيان ردًا جادًا، قائلًا: “يجب أن تستفيد مما تجيده: التجارة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي الأكبر، ماذا تحاول أن تفعل؟” لم يصدق فان سيزه هذا اللطف رغم كل الترتيبات الجارية. بعد كل ما حدث، كان الآن يتلقى معاملة كان من الصعب على أي من أبناء قصر فان أن يحلم بها. تمتم بما قاله، لأنه كان خائفًا وهو ينظر إلى هدوء فان زيان. لكن حتى وهو يفعل ذلك، بدأ ألم ظهره المدمر يخف.

“اذهبوا أنتم أولًا.” نظر فان زيان نحو يان بينغ يون، الذي كان وجهه بلا تعابير مثل لوحة جليدية، واستمر: “أعتمد عليك. ولكن كن على حذر بمجرد مغادرتك العاصمة.”

نظر يان بينغ يون إلى فان زيان، وشعر مرة أخرى أنه مهما تعرف عليه جيدًا، فإنه لا يزال غير متوقع. هز رأسه، وربت على كتف فان سيزه قائلًا: “أخوك الأكبر رجل رائع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب الثاني، عندما قلت إنه لأنني أردت معاقبتك، كان ذلك صحيحًا إلى حد كبير.” نظر فان زيان إلى العاهرة من بيت باو يوه التي كانت لا تزال نائمة، ثم قال بهدوء: “في رحلتك إلى الشمال، لا أشك في أنك ستواجه بعض المشاكل على الطريق. ولكن مقارنة بالأفعال السيئة التي ارتكبتها حقًا، ما ستواجهه لن يكون بنفس السوء. وإذا أرسلتك إلى دانزوه، كما قد يتوقع البعض، أستطيع أن أتخيل فقط أن الأمور ستسوء هناك.”

نزل يان بينغ يون الآن من العربة ليترك مساحة وخصوصية للأخوين الذين سينفصلان قريبًا.

كان فان سيزه ويان بينغ يون ينظران بعيون واسعة. أن يتم نفيه من العاصمة بصحبة واحدة من أعظم عاهرات المملكة، هل كان هذا حقًا نفيًا؟ أم أنها مجرد إجازة؟

“أنا لست قديسًا، ولا أنا شخص جيد جدًا.” تابع فان زيان: “حتى الجلاد، الذي يكون مسؤولًا عن موت الكثيرين، قد لا يزال يحب عائلته. سيعرف عما أتحدث. الأشخاص الذين يعملون مثلنا، حتى لو كنا دائمًا نحمل رائحة الدم، إلا أننا لا نزال نرغب في أن يكون إخوتنا بعيدين عن هذه الرائحة. نريدهم أن يكونوا نقيين. ربما لأننا نواجه الشر في هذا العالم نيابة عنكم، ونفعل ذلك على أمل أن إخوتنا قد لا يحتاجون إلى ذلك بأنفسهم؛ إنه واجبنا.”

“نعم.” رد فان زيان. “لقد منحني الأب الإذن لترتيب والمضي قدمًا في ما خططت له. بعد الكثير من التفكير، سأعطيك ألف قطعة نقدية كرأس مال استثماري. عندما تصل إلى شانغجينغ، سأطلب أيضًا من حليف موثوق أن يعتني بك. بخلاف ذلك، لن أقدم لك أي مساعدة أخرى. إذا تمكنت من تحويل هذه الحقيبة التي تحتوي على ألف قطعة نقدية إلى عشرة آلاف قطعة نقدية خلال الأشهر الخمسة القادمة، فربما سأعترف بذلك كدليل على قيمتك الحقيقية. علاوة على ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفصل 294: التجمع
فرحة الحياة

تجلّى فان سيزه بعيون واسعة وتجمد للحظة. قال بقلق: “أعمال بيت الدعارة يمكن أن تولد كميات هائلة من المال. إنها تنتج ربحًا أكثر من أي مشروع آخر.” لم يرَ أخوه الصغير بعد قيمة أو أهمية الحفاظ على السمعة في مجال التجارة؛ كان لا يزال يعتقد أن تحقيق الأرباح البسيطة هو كل ما يهم.

لم يكن هناك الكثير من الصمت في الوقت الذي قضاه الأخوان معًا، فقد تحدثا بتركيز. نظر فان زيان إلى فان سيزه بعيون لطيفة وقال: “لماذا لم تقل وداعًا لأمك؟” لم ينتظر فان زيان ردًا، واستمر في الحديث. سأل: “هل تعرف لماذا أنا غاضب جدًا هذه المرة؟ وهل تعرف لماذا قررنا أنا ووالدك إرسالك بعيدًا؟”

كانت وانغ إر تعرف أنه ليس في مزاج جيد، لذا قامت بتقليد وجه فان زيان بطريقة هزلية. ومع ذلك، لم تتلق أي رد. في أعماق قلبها، كانت تشعر بأنها عديمة الفائدة طوال هذا الأمر، لذا اعتقدت أن أقل ما يمكنها فعله هو أن تجعله يبتسم.

نظر فان سيزه إلى أرضية العربة، وبعد لحظة، رفع رأسه وقال: “بإرسالي بعيدًا، لن أقلق على الحكومة التي تتجسس حول بيت باو يوه وتحقق فيه. حتى لو فعلوا ذلك الآن، فمن المرجح أنهم سيظنون أنني هربت، ولن يكون لهذا أي تأثير على سمعة العائلة. مع غيابي، يمكنكم الآن التنافس بحرية مع الأمير الثاني.”

في الظلام، بالإضافة إلى مجموعة تشي نيان، كان هناك سيافون من المكتب السادس ينتظرون أيضًا. بالمهارة التي يمتلكها هؤلاء الأشخاص، ما لم يكن الأمير الثاني يستخدم قوة عائلة يي، لن يتمكن أحد من معارضتهم.

“ليس سيئًا.” كان فان زيان سعيدًا لملاحظة أن تحت تأثيره، بدأ فان سيزه بالإشارة إلى الأمير الثاني والأمير الثالث على أنهما “الأخ الثاني” و”الأخ الثالث” على التوالي. “ثانيًا، هذا جزء من عقوبتي.” فجأة، رفع فان سيزه رأسه متحملًا الألم. بدأ بالبكاء، وقال لفان زيان: “لكنني لا أريد الذهاب… أخي الأكبر، شعب مملكة تشي الشمالية قاسٍ جدًا. وماذا سأفعل حتى عندما أصل إلى هناك؟”

سمع فان سيزه هذا السر المجنون لأول مرة وبفم مفتوح، بقي صامتًا لفترة طويلة. بعد فترة، بصوت مرتجف، قال: “لكنني نظرت إلى الكتاب الذي كتبه السيد زهوانغ، وكان يسبب لي صداعًا. أخي الأكبر، إذا أصبحت عالمًا، سيكون الطريق شاقًا.”

222222222

“ماذا يمكنك أن تفعل؟” أعطى فان زيان ردًا جادًا، قائلًا: “يجب أن تستفيد مما تجيده: التجارة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط سينان بو، فان جينغ، كان لا يزال نائمًا في القصر، يبدو وكأنه لا يهتم برفاهية ابنه المغادر، الذي سيُؤخذ قريبًا إلى أرض غريبة حيث سيكون وحيدًا إلى حد كبير ودون معرفة متى يمكنه العودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا فان سيزه كطفل بسيط عندما رفع رأسه. لم يكن يبدو مثل ما قد يتصوره أحد من مالك بيت باو يوه الشهير. ثم سأل فان زيان: “التجارة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى فان سيزه رد جاهز على هذا، لكنه بدلاً من ذلك سأل فان زيان عن قصته السابقة. قال: “تلك القصة التي تحدثت عنها…”

“نعم.” رد فان زيان. “لقد منحني الأب الإذن لترتيب والمضي قدمًا في ما خططت له. بعد الكثير من التفكير، سأعطيك ألف قطعة نقدية كرأس مال استثماري. عندما تصل إلى شانغجينغ، سأطلب أيضًا من حليف موثوق أن يعتني بك. بخلاف ذلك، لن أقدم لك أي مساعدة أخرى. إذا تمكنت من تحويل هذه الحقيبة التي تحتوي على ألف قطعة نقدية إلى عشرة آلاف قطعة نقدية خلال الأشهر الخمسة القادمة، فربما سأعترف بذلك كدليل على قيمتك الحقيقية. علاوة على ذلك…”

فهم فان زيان. لم يكن بحاجة إلى مساعدة أي شخص آخر، لذا نهض وذهب إلى غرفة نوم فان سيزه. حمل أخاه الصغير ومشى به إلى الخارج نحو العربة التي كانت تنتظره. رغم كل هذا، كان فان سيزه لا يزال نائمًا بعمق. صرخت ليو شي بأسنانها وجاءت لتمسح خده. رورو، بحزن، لعبت بأذنيه السميكتين، بينما كانت وانغ إر تنظر بعينين تفيضان بالحزن.

“زيادة المبلغ بعشرة أضعاف؟!” لم ينتظر فان زيان حتى ينتهي، وصرخ في صدمة. “أنا لست إلهًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن أي هراء تتحدث؟ توقف عن الهراء! في الماضي، عندما كنا نمتلك فقط مكتبة دان بو، كم كلفنا ذلك؟”

“حسنًا، في هذه الحالة، هذه مشكلتك الخاصة.”

لم يكن فان سيزه ويان بينغ يون يعرفان ما كان يقصده فان زيان عندما تحدث عن “الجينات”، لكن ذلك كان بجانب النقطة الرئيسية لارتباكهم الحالي. لماذا في العالم أحضر فان زيان تلك الغريبة معهم؟ لاختطافها، ومع ذلك، كان فان زيان معروفًا بأنه سيد في تخدير الآخرين، وفي وقت مثل هذا، عندما كان بيت دعارة عاهرة معينة نصف مدمر، لم يكن اختطاف موظفة واحدة أمرًا صعبًا.

“ألف قطعة نقدية قليلة جدًا لتكون رأس مال.” كان فان سيزه محرجًا ومنزعجًا، واستمر: “بهذا المبلغ الضئيل، أي شيء أفعله سيكون صغيرًا ومهينًا!”

رفع فان سيزه رأسه بعلامات ارتباك واضحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عن أي هراء تتحدث؟ توقف عن الهراء! في الماضي، عندما كنا نمتلك فقط مكتبة دان بو، كم كلفنا ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى فان سيزه رد جاهز على هذا، لكنه بدلاً من ذلك سأل فان زيان عن قصته السابقة. قال: “تلك القصة التي تحدثت عنها…”

“هم! حتى أتمكن من تحقيق نفس النجاح، يجب عليك أن تكتب المزيد من فصول كتاب ‘حلم القصور الحمراء’، حتى أتمكن من بيعها هناك. في هذه الظروف، نعم، أستطيع أن أضمن لك أنني سأحول هذه الألف قطعة نقدية إلى عشرة آلاف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 294: التجمع فرحة الحياة

“لن يحدث ذلك. الشخص المسمى كاو قد أصيب بالجنون في المرة الأخيرة التي أجبرته فيها على نسخ ذلك الكتاب بخط يده. لا أحد يرغب في إنتاج وتوزيع ذلك الكتاب الآن.”

لم يعرف فان زيان كيف يرد بشكل صحيح، ببساطة لوّح بيده وقرر التوقف عن مقارنة فان سيزه بعائلة يه. ثم قال: “على أي حال، ليس لطيفًا أن تصبح متنمرًا وقاتلًا.”

استمر الأخوان في حديثهما كما لو أن شيئًا لم يتغير. تحسن الجو والمزاج بشكل كبير، وكانا سعيدين. لاحظ فان زيان وجه أخيه الصغير الممتلئ ولم يستطع إلا أن يتنهد. ثم قال له: “الخطر موجود في الخارج. قال لي الأب أنني لا أستطيع مراقبتك كثيرًا. أي شيء يحدث لك هناك سيحدث؛ عليك أن تتحلى بالكثير من الحذر.”

“أنا لست قديسًا، ولا أنا شخص جيد جدًا.” تابع فان زيان: “حتى الجلاد، الذي يكون مسؤولًا عن موت الكثيرين، قد لا يزال يحب عائلته. سيعرف عما أتحدث. الأشخاص الذين يعملون مثلنا، حتى لو كنا دائمًا نحمل رائحة الدم، إلا أننا لا نزال نرغب في أن يكون إخوتنا بعيدين عن هذه الرائحة. نريدهم أن يكونوا نقيين. ربما لأننا نواجه الشر في هذا العالم نيابة عنكم، ونفعل ذلك على أمل أن إخوتنا قد لا يحتاجون إلى ذلك بأنفسهم؛ إنه واجبنا.”

صمت فان سيزه وأومأ برأسه فقط. بعد لحظة قصيرة، قال: “أخي الأكبر، لقد قلت مرة إنني عبقري في التجارة. لا تقلق. سأنجح.”

وجد فان زيان حديثه مضحكًا، ورد: “بعقل مثل عقلك، بالطبع لا يمكنك الدراسة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد فان زيان: “أتمنى ألا تغضب مني لطردي لك من العاصمة.”

بعد الخطب التي ألقاها فان زيان، تم منح الصبي البالغ من العمر أربعة عشر عامًا العزم المناسب للتوجه شمالًا وتحقيق النجاح. فكر الآن في نفسه: إذا عشت حياتي وأصبحت مثل سيدة عائلة يه في الماضي، يا له من إنجاز رائع سيكون ذلك!

هز فان سيزه رأسه فقط، ولم يقل كلمة أخرى.

“لن يكون بيت باو يوه آمنًا بعد الآن. إذا بقيت هذه السيدة، يانر، هناك، كنت قد أشعرت بالقلق على سلامتها المستقبلية. ليس كما لو أنني أستطيع إعادتها إلى القصر. قد يسمح والد بذلك، لكن إذا التفت للوراء لدقيقة، قد تقتل ليو شيها!” تابع فان زيان بهدوء: “فكرت في هذا عندما وضعنا فكرة إرسالك شمالًا. رغم أننا نفعل هذا لاختبارك، إلا أنه لا فائدة من تركك هناك وحدك. بدون أي شخص آخر، كيف ستطور عقلك؟ لهذا السبب أرسل يانر معك.”

فهم فان زيان الصراع الذي يجب أن يكون قد شعر به في قلبه. عبس وقال له: “ما قلته لي سابقًا، عندما أخبرتني عن سبب نفيك، لم يكن صحيحًا.”

رفع فان سيزه رأسه بعلامات ارتباك واضحة.

قال فان زيان بهدوء: “حتى لو بقيت في العاصمة، لن يكون هناك ما نخشاه. أتظن أنني لا أستطيع حماية شخص واحد فقط؟ مجرد الذهاب للاختباء في أي مكان آخر والانتظار حتى تهدأ الأمور سيكون كافيًا. وأنا أعلم أن الأمير الثاني لن يفعل أي شيء ضدي. حتى لو أرادت الحكومة التحقيق في بيت باو يوه، فليس من السهل أن يدخلوا إلى قصرنا ويأخذوك بسهولة.”

طريقة حديثه، كما لو أن كل شيء كان بسيطًا للغاية، بدأت تسبب صداعًا لفان سيزه. نظر بإحراج نحو أخيه الأكبر وقال له: “عائلة يه تعاملت مع الأسلحة ومعدات الحرب. حتى أنهم ساعدوا مملكة تشينغ في تدمير مملكة وي الشمالية. لم يكن أهل الشمال يحبون تلك العائلة بسبب ذلك. أما بالنسبة لكيفية إدارة أعمالي في بيت باو يوه، فقد ارتكبت بعض الأخطاء البسيطة فقط. يوان مينغ قتلت عددًا صغيرًا من العاهرات، ولكن بالنسبة لسيدة عائلة يه، من يعرف كم عدد الأبرياء الذين قتلتهم؟ أخي الأكبر، ما تقوله هو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السبب الثاني، عندما قلت إنه لأنني أردت معاقبتك، كان ذلك صحيحًا إلى حد كبير.” نظر فان زيان إلى العاهرة من بيت باو يوه التي كانت لا تزال نائمة، ثم قال بهدوء: “في رحلتك إلى الشمال، لا أشك في أنك ستواجه بعض المشاكل على الطريق. ولكن مقارنة بالأفعال السيئة التي ارتكبتها حقًا، ما ستواجهه لن يكون بنفس السوء. وإذا أرسلتك إلى دانزوه، كما قد يتوقع البعض، أستطيع أن أتخيل فقط أن الأمور ستسوء هناك.”

سمع فان سيزه ما كان أخوه يرغب فيه حقًا، وتجمد قلبه. خزانة القصر… التهريب إلى الشمال… عائلة كوي… ومبلغ مالي ضخم مرعب… هل أنا حقًا قادر على فعل هذا؟

كان فان سيزه خائفًا قليلاً بعد سماع كل هذا. ضغط على نفسه، ولكن بينما فعل ذلك، بدأت جروحه تؤلمه مرة أخرى. لم يتحدث عن هذا، ولكن في قلبه، كان يتساءل: لماذا يجب أن ترسلني إلى الشمال؟

“هم! حتى أتمكن من تحقيق نفس النجاح، يجب عليك أن تكتب المزيد من فصول كتاب ‘حلم القصور الحمراء’، حتى أتمكن من بيعها هناك. في هذه الظروف، نعم، أستطيع أن أضمن لك أنني سأحول هذه الألف قطعة نقدية إلى عشرة آلاف.”

غمض فان زيان عينيه وقال لأخيه: “لم أكن أتوقع أن تفعل شيئًا متهورًا مثل هذا. ما فعلته، حتى لو لم تكن تعرفه، هو أمر بائس وقاسٍ. إذا بقيت في العاصمة، سيجذبك الناس لفعل أشياء فقط من أجل الوصول إلي أو إلى والدنا. في أوقات مثل هذه، قد تسقط في أعمق حفر مجتمعنا. لذلك، أعتقد أنه سيكون من الأفضل لك أن ترى المزيد من هذا العالم. من أجل نضجك، الاستكشاف والصعوبات العرضية على الطريق ستحدث العجائب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم فان زيان في المقابل قائلًا: “هذا لا علاقة له بك. يجب على الأطفال دائمًا الخروج واستكشاف العالم، ومن خلال ذلك يمكنهم أن يصبحوا حكماء.” ثم فجأة، سأل: “هل عادت السيدة شين؟”

فجأة أعطى فان زيان أخاه نظرة باردة وقال: “في التجارة، يجب أن نفعل الأشياء إما بالحيلة أو بالقوة. ولكن يجب أن تتحكم في نفسك، وتتعلم الفرق بينهما. ولكن لا تكن متحمسًا جدًا في تعاملاتك. خذ وقتك، وإلا فإن الأمور معرضة للفشل. وعلاوة على ذلك، أنت تعيش مرة واحدة فقط؛ لذلك من الأفضل أن تقضي ذلك الوقت في أن تكون لطيفًا مع الآخرين. انظر إلى الجانب المشرق من الحياة، يا أخي الصغير.”

“زيادة المبلغ بعشرة أضعاف؟!” لم ينتظر فان زيان حتى ينتهي، وصرخ في صدمة. “أنا لست إلهًا.”

كان فان سيزه يشعر دائمًا أن ما حدث له بعد حصوله على بيت باو يوه وفقدانه كان غير عادل. كان يرى تأسيسه كنصب تذكاري لنجاحه. حتى لو أن العديد من الصفقات المشبوهة والأمور المروعة لوثت أرض ازدهاره، إلا أنه لم يهتم بذلك. استلقى مرة أخرى على مقاعد العربة وقال: “ما قلته للتو يحتوي على الكثير من العدالة. إذا لم يعرفك الناس، وسمعوك تقول كل هذا، فلن يصدقوا أنك عضو في مجلس المراقبة. سيعتقدون أنك نوع من الدودة الكتابية في الكلية الإمبراطورية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فان زيان: “أتمنى ألا تغضب مني لطردي لك من العاصمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت كلمات فان سيزه ساخرة إلى حد ما، لكن فان زيان لم يدع ذلك يزعجه؛ فقد رفع حاجبيه فقط كرد. بصفته مفوض مجلس المراقبة، فإن الجواسيس الذين تحت إمرته كانوا أساتذة في الظلام ومشهورين بارتكاب أفعال مشينة تحت غطاء الظلال. كان بيت دعارة فقط، وبغض النظر عن مقدار التحكم الحديدي والإرادة التي لا تنحني التي يمتلكها مالك مثل هذا المكان، إلا أنها لم تكن قريبة من الإدارة البشعة لبيت باو يوه، ونفس الشيء يمكن أن يقال عن فان زيان ومجلس المراقبة. دون التفكير بهذه الطريقة، لا عجب أن أخيه لم يكن يعجب بكلامه.

بدا فان سيزه الآن متعبًا، وسأل: “السيد يان، إلى أين يرسلني أخي الأكبر؟”

ابتسم فان زيان وقال: “هل تعتقد أنني شخص شرير؟ باستخدام هذه الأخلاق العالية للتحدث معك. هل هذا مجرد سخافة مني؟”

“مملكة تشي الشمالية.” رد يان بينغ يون ببساطة.

رأى فان سيزه أخاه الأكبر يبتسم وبدأ بالذعر، لكن عينيه تدوران مرتين. كان هذا مؤشرًا واضحًا على أنه يعتقد أن الأمر سخيف.

نظر فان زيان إلى فان سيزه وبهدف السخرية، قال: “تشعر بالشفقة تجاهها؟ يبدو أن شخصيتك الشريرة تأثرت بجينات والدك، الذي كان يعتني بنساء الليل. عندما أسست بيت الدعارة، لماذا لم تهتم بالنساء آنذاك؟”

“أنا لست قديسًا، ولا أنا شخص جيد جدًا.” تابع فان زيان: “حتى الجلاد، الذي يكون مسؤولًا عن موت الكثيرين، قد لا يزال يحب عائلته. سيعرف عما أتحدث. الأشخاص الذين يعملون مثلنا، حتى لو كنا دائمًا نحمل رائحة الدم، إلا أننا لا نزال نرغب في أن يكون إخوتنا بعيدين عن هذه الرائحة. نريدهم أن يكونوا نقيين. ربما لأننا نواجه الشر في هذا العالم نيابة عنكم، ونفعل ذلك على أمل أن إخوتنا قد لا يحتاجون إلى ذلك بأنفسهم؛ إنه واجبنا.”

كان لدى فان سيزه نظرة من الارتباك والتعب ورد: “لكي أصبح تاجرًا، كل ما هو مطلوب منا هو تحقيق الربح. كيف يمكن أن أُسمع حقًا، بإدارة هذه الأعمال بشكل نظيف؟ حتى لو نجحوا، سيكونون فقط طبقًا لذيذًا لضباط الحكومة الفاسدين ليأكلوا منه.”

سمع فان سيزه أخاه يكرر كلمة “نحن”، وتساءل عن معناها.

“الوزير؟” تحولت عيون يان بينغ يون الباردة إلى تعبير ساخر، وقال بسخرية: “أفكار الوزير ليست شيئًا مسموحًا لنا أو قادرين على فهمه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر فان زيان الآن في إخبار أخيه عن شياو إن وزهوانغ مو هان. بابتسامة، بدأ فان زيان بسرد قصته: “لا أعرف كم عدد الأشخاص الذين قتلهم شياو إن خلال حياته، ولا أعرف كم من الأفعال المشينة التي قد يكون ارتكبها أيضًا. ولكن مع ذلك، كان دائمًا يرغب في أن يصبح إخوته ضباطًا فخورين في البلاط. وفي هذه الرغبة، نجح؛ لأن زهوانغ مو هان لم يخيبه. حتى ليلة وفاته، كنت معجبًا بهذا الرجل بعمق. حتى لو لم أكن ذكيًا، إذا كان شياو إن قادرًا على فعل هذا، أريد أن أحقق نفس النجاح أيضًا.”

“لديك أنا ووالدك. إذا فعلت الأشياء بشكل صحيح، لن يصيبك أي أذى أو عملك.” أعطى فان زيان أخاه نظرة لطيفة وقال: “هل نسيت عائلة يه؟ لقد تحدثنا عن هذا في كانغشان. السبب الوحيد لرغبتك الشديدة في العمل في التجارة منذ أن كنت صغيرًا هو أن والدك كان دائمًا يروي لك قصصًا عن عائلة يه. إذا لم تمت سيدة عائلة يه، أستطيع أن أضمن لك أنه لن تهددهم أي حكومة أو مملكة في هذا العالم كله.”

بدا أن فان زيان كان يحاول إقناع أخيه، ولكن بدا أيضًا أنه كان يواسي نفسه. قال: “إنه شيء رائع، أن تكون شخصًا جيدًا. وأريد أن أكون شخصًا جيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات فان سيزه ساخرة إلى حد ما، لكن فان زيان لم يدع ذلك يزعجه؛ فقد رفع حاجبيه فقط كرد. بصفته مفوض مجلس المراقبة، فإن الجواسيس الذين تحت إمرته كانوا أساتذة في الظلام ومشهورين بارتكاب أفعال مشينة تحت غطاء الظلال. كان بيت دعارة فقط، وبغض النظر عن مقدار التحكم الحديدي والإرادة التي لا تنحني التي يمتلكها مالك مثل هذا المكان، إلا أنها لم تكن قريبة من الإدارة البشعة لبيت باو يوه، ونفس الشيء يمكن أن يقال عن فان زيان ومجلس المراقبة. دون التفكير بهذه الطريقة، لا عجب أن أخيه لم يكن يعجب بكلامه.

بدا فان سيزه الآن متعبًا، وسأل: “السيد يان، إلى أين يرسلني أخي الأكبر؟”

سمع فان سيزه هذا السر المجنون لأول مرة وبفم مفتوح، بقي صامتًا لفترة طويلة. بعد فترة، بصوت مرتجف، قال: “لكنني نظرت إلى الكتاب الذي كتبه السيد زهوانغ، وكان يسبب لي صداعًا. أخي الأكبر، إذا أصبحت عالمًا، سيكون الطريق شاقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب الثاني، عندما قلت إنه لأنني أردت معاقبتك، كان ذلك صحيحًا إلى حد كبير.” نظر فان زيان إلى العاهرة من بيت باو يوه التي كانت لا تزال نائمة، ثم قال بهدوء: “في رحلتك إلى الشمال، لا أشك في أنك ستواجه بعض المشاكل على الطريق. ولكن مقارنة بالأفعال السيئة التي ارتكبتها حقًا، ما ستواجهه لن يكون بنفس السوء. وإذا أرسلتك إلى دانزوه، كما قد يتوقع البعض، أستطيع أن أتخيل فقط أن الأمور ستسوء هناك.”

وجد فان زيان حديثه مضحكًا، ورد: “بعقل مثل عقلك، بالطبع لا يمكنك الدراسة.”

“حسنًا، في هذه الحالة، هذه مشكلتك الخاصة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى فان سيزه رد جاهز على هذا، لكنه بدلاً من ذلك سأل فان زيان عن قصته السابقة. قال: “تلك القصة التي تحدثت عنها…”

كان فان سيزه ويان بينغ يون ينظران بعيون واسعة. أن يتم نفيه من العاصمة بصحبة واحدة من أعظم عاهرات المملكة، هل كان هذا حقًا نفيًا؟ أم أنها مجرد إجازة؟

“فقط حاول أن تجتهد في التجارة. اسعَ لتصبح نوع التاجر الذي سيُذكر في كتب التاريخ.” شجعه فان زيان بقوله: “أن تكون تاجرًا لا يجب أن يكون كما قد يتصور الجميع، حيث يجب عليك إجراء صفقات مشبوهة كل يوم. في هذا العالم، هناك تجار ناجحون تمامًا يديرون أعمالهم بشكل كامل وفقًا للقواعد.”

 

كان لدى فان سيزه نظرة من الارتباك والتعب ورد: “لكي أصبح تاجرًا، كل ما هو مطلوب منا هو تحقيق الربح. كيف يمكن أن أُسمع حقًا، بإدارة هذه الأعمال بشكل نظيف؟ حتى لو نجحوا، سيكونون فقط طبقًا لذيذًا لضباط الحكومة الفاسدين ليأكلوا منه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا فان سيزه كطفل بسيط عندما رفع رأسه. لم يكن يبدو مثل ما قد يتصوره أحد من مالك بيت باو يوه الشهير. ثم سأل فان زيان: “التجارة؟”

“لديك أنا ووالدك. إذا فعلت الأشياء بشكل صحيح، لن يصيبك أي أذى أو عملك.” أعطى فان زيان أخاه نظرة لطيفة وقال: “هل نسيت عائلة يه؟ لقد تحدثنا عن هذا في كانغشان. السبب الوحيد لرغبتك الشديدة في العمل في التجارة منذ أن كنت صغيرًا هو أن والدك كان دائمًا يروي لك قصصًا عن عائلة يه. إذا لم تمت سيدة عائلة يه، أستطيع أن أضمن لك أنه لن تهددهم أي حكومة أو مملكة في هذا العالم كله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم فان زيان في المقابل قائلًا: “هذا لا علاقة له بك. يجب على الأطفال دائمًا الخروج واستكشاف العالم، ومن خلال ذلك يمكنهم أن يصبحوا حكماء.” ثم فجأة، سأل: “هل عادت السيدة شين؟”

تجلّى فان سيزه بعيون واسعة وتجمد للحظة. قال بقلق: “أعمال بيت الدعارة يمكن أن تولد كميات هائلة من المال. إنها تنتج ربحًا أكثر من أي مشروع آخر.” لم يرَ أخوه الصغير بعد قيمة أو أهمية الحفاظ على السمعة في مجال التجارة؛ كان لا يزال يعتقد أن تحقيق الأرباح البسيطة هو كل ما يهم.

اتسعت شفاه فان زيان مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم فان زيان وقال له: “سألت شخصًا في تشينغ يو هول مرة، وأخبرني أن عائلة يه كانت تدير أي نوع من الأعمال. أي شيء باستثناء ما كان غير قانوني. في البداية، بالطبع، كان ذلك لأن قائدة العائلة كانت امرأة، وكانت تكره فكرة إجراء صفقات غير مشروعة. ولكن أيضًا، لأن الشر كان ولا يزال شرًا. بغض النظر عن مقدار المال الذي يمكن أن يملأ جيوبهم، إلا أن فعل شيء خاطئ كان بالفعل خاطئًا. إنه مثل الماء المحصور بين ضفاف نهر صغير. ستستمر في التحرك للأبد، ولكن لن تأتي الفرصة لصنع أمواج كبيرة. إذا كنت تريد أن تصبح سيدًا في التجارة، فإن الاستمرار في البقاء حول هذه الأنهار الصغيرة لن يمنحك النجاح الذي تتوق إليه.”

“جيد.” رد فان زيان بهدوء، ثم جلس على جانب السرير الذي كان سيزه نائمًا عليه. بعد فترة، قرر الوقوف واستدعاء أحد الخدم في المطبخ لإعداد الطعام للجميع. بالنسبة لنفسه، صنع فان زيان عصيدة. كان ينفخ فيها بينما يأكل ببطء. كان يرغب في منح يان بينغ يون والسيدة شين الوقت اللازم لترتيب أمورهما. الجزء الأهم من كل هذا كان منح ليو شي بعض الوقت الإضافي لقضائه مع ابنها قبل مغادرته.

لم يكن فان زيان نفسه يعرف السبب، لكنه بدأ يتحدث ويتحدث بحماس أكبر مع كل جملة. ربما كان ذلك لأن المصير المحتمل لأخيه كان يلامس أعمق أعماق قلبه، على الرغم من أنه قال: “ليس من السهل أن تعيش حياتك. يجب أن تبذل قصارى جهدك لتحقيق الأشياء بأقصى إمكاناتها. لكي تكون تاجرًا، لا يمكنك أن تكون راضيًا بالبقاء في عالم التبادلات غير الشرعية، ولا يمكنك أن تكون راضيًا بأن تكون واحدًا من ذوي السمعة الصغيرة أيضًا. قد لا تكون راضيًا حتى كتاجر ملكي. من أجل الرضا التام، يجب أن تصبح تاجرًا للعالم كله. ثروة فرد واحد يمكن أن تكون كافية لتغيير مصير مملكة بأكملها. من أجل هذا، سيعجب بك الجميع ويعرفون اسمك.”

صمت فان سيزه وأومأ برأسه فقط. بعد لحظة قصيرة، قال: “أخي الأكبر، لقد قلت مرة إنني عبقري في التجارة. لا تقلق. سأنجح.”

طريقة حديثه، كما لو أن كل شيء كان بسيطًا للغاية، بدأت تسبب صداعًا لفان سيزه. نظر بإحراج نحو أخيه الأكبر وقال له: “عائلة يه تعاملت مع الأسلحة ومعدات الحرب. حتى أنهم ساعدوا مملكة تشينغ في تدمير مملكة وي الشمالية. لم يكن أهل الشمال يحبون تلك العائلة بسبب ذلك. أما بالنسبة لكيفية إدارة أعمالي في بيت باو يوه، فقد ارتكبت بعض الأخطاء البسيطة فقط. يوان مينغ قتلت عددًا صغيرًا من العاهرات، ولكن بالنسبة لسيدة عائلة يه، من يعرف كم عدد الأبرياء الذين قتلتهم؟ أخي الأكبر، ما تقوله هو…”

قال يان بينغ يون بسخرية: “إذا كانت السمعة هي كل ما يهتم به، لكان أرسلك مباشرة إلى الحكومة. من يستطيع أن ينكر أفعاله إذن؟”

لم يعرف فان زيان كيف يرد بشكل صحيح، ببساطة لوّح بيده وقرر التوقف عن مقارنة فان سيزه بعائلة يه. ثم قال: “على أي حال، ليس لطيفًا أن تصبح متنمرًا وقاتلًا.”

 

رأى فان سيزه النظرة على وجهه وتذكر تأديب العائلة الذي تلقاه للتو. تاه ذهنه في الألم الذي تحمله، لكنه سرعان ما عاد إلى الحاضر من تلك الذكرى المخيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا فان سيزه قلقًا، وقال لفان زيان: “لكن أخي الأكبر، أنا حقًا لا أريد مغادرة العاصمة،” واستمر: “كل من أمي وأبي سيبقيان هنا، فهل يمكنك على الأقل أن تعتني بهما بشكل إضافي؟ من أجلي، رجاءً؟” كان يعلم أنه بعد ما حدث مع باو يوه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن فعله لتخفيف التوتر هو المغادرة. ستختفي الذريعة التي يستخدمها الأمير الثاني لمهاجمة عائلة فان. على الرغم من أن فان زيان لن يعترف بذلك، إلا أن فكرة ورؤية تصميم والده في كل هذا جعلته يدرك حقًا الخطر والمشاكل التي تسبب فيها لعائلته.

“جيد.” رد فان زيان بهدوء، ثم جلس على جانب السرير الذي كان سيزه نائمًا عليه. بعد فترة، قرر الوقوف واستدعاء أحد الخدم في المطبخ لإعداد الطعام للجميع. بالنسبة لنفسه، صنع فان زيان عصيدة. كان ينفخ فيها بينما يأكل ببطء. كان يرغب في منح يان بينغ يون والسيدة شين الوقت اللازم لترتيب أمورهما. الجزء الأهم من كل هذا كان منح ليو شي بعض الوقت الإضافي لقضائه مع ابنها قبل مغادرته.

بعد الخطب التي ألقاها فان زيان، تم منح الصبي البالغ من العمر أربعة عشر عامًا العزم المناسب للتوجه شمالًا وتحقيق النجاح. فكر الآن في نفسه: إذا عشت حياتي وأصبحت مثل سيدة عائلة يه في الماضي، يا له من إنجاز رائع سيكون ذلك!

وقف فان زيان بجانب العربة، وعيناه تعودان إلى الأرض. لوّح بيده نحو العربة.

أومأ فان زيان برأسه واقترب أكثر. همس في أذنه أسماء الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم في شانغجينغ.

نظر فان سيزه إلى أرضية العربة، وبعد لحظة، رفع رأسه وقال: “بإرسالي بعيدًا، لن أقلق على الحكومة التي تتجسس حول بيت باو يوه وتحقق فيه. حتى لو فعلوا ذلك الآن، فمن المرجح أنهم سيظنون أنني هربت، ولن يكون لهذا أي تأثير على سمعة العائلة. مع غيابي، يمكنكم الآن التنافس بحرية مع الأمير الثاني.”

سمع فان سيزه ما كان أخوه يرغب فيه حقًا، وتجمد قلبه. خزانة القصر… التهريب إلى الشمال… عائلة كوي… ومبلغ مالي ضخم مرعب… هل أنا حقًا قادر على فعل هذا؟

لم يكن هناك الكثير من الصمت في الوقت الذي قضاه الأخوان معًا، فقد تحدثا بتركيز. نظر فان زيان إلى فان سيزه بعيون لطيفة وقال: “لماذا لم تقل وداعًا لأمك؟” لم ينتظر فان زيان ردًا، واستمر في الحديث. سأل: “هل تعرف لماذا أنا غاضب جدًا هذه المرة؟ وهل تعرف لماذا قررنا أنا ووالدك إرسالك بعيدًا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع فان زيان الشخص الذي كان على ظهره، وألقاه بجانب فان سيزه. فجأة، انتشر عطر لطيف في هواء العربة. صُدم فان سيزه، ورأى وجه امرأة جميلة، وفي هذا الخوف، صرخ نحو فان زيان يسأل: “ماذا فعلت بها!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانوا يتجهون نحو عمق الليل. لأنها كانت الخريف، كانت الحشرات قليلة التي تصدر أصواتًا في منتصف الليل. استمرت رورو في مرافقة ليو شي بينما تحرك فان زيان للاقتراب من أخيه الصغير، الذي كان لا يزال نائمًا. نظر إلى وجهه، ولاحظ الندوب التي تنتشر على وجهه، ولم يستطع إلا أن يهز رأسه ويضحك. أخذ لوح حبر من المكتب واستخرج من جيبه الوثيقة التي أعدها شي تشان لي في وقت سابق من المساء. بيد أخيه غير الواعية، ضغط فان زيان على أطراف أصابع أخيه بالحبر ثم على الوثيقة.

 

ابتسم فان زيان وقال: “هل تعتقد أنني شخص شرير؟ باستخدام هذه الأخلاق العالية للتحدث معك. هل هذا مجرد سخافة مني؟”

 

“الوزير؟” تحولت عيون يان بينغ يون الباردة إلى تعبير ساخر، وقال بسخرية: “أفكار الوزير ليست شيئًا مسموحًا لنا أو قادرين على فهمه.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى فان سيزه رد جاهز على هذا، لكنه بدلاً من ذلك سأل فان زيان عن قصته السابقة. قال: “تلك القصة التي تحدثت عنها…”

 

“مملكة تشي الشمالية.” رد يان بينغ يون ببساطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يكن هناك الكثير من الصمت في الوقت الذي قضاه الأخوان معًا، فقد تحدثا بتركيز. نظر فان زيان إلى فان سيزه بعيون لطيفة وقال: “لماذا لم تقل وداعًا لأمك؟” لم ينتظر فان زيان ردًا، واستمر في الحديث. سأل: “هل تعرف لماذا أنا غاضب جدًا هذه المرة؟ وهل تعرف لماذا قررنا أنا ووالدك إرسالك بعيدًا؟”

 

“هم! حتى أتمكن من تحقيق نفس النجاح، يجب عليك أن تكتب المزيد من فصول كتاب ‘حلم القصور الحمراء’، حتى أتمكن من بيعها هناك. في هذه الظروف، نعم، أستطيع أن أضمن لك أنني سأحول هذه الألف قطعة نقدية إلى عشرة آلاف.”

استمر الأخوان في حديثهما كما لو أن شيئًا لم يتغير. تحسن الجو والمزاج بشكل كبير، وكانا سعيدين. لاحظ فان زيان وجه أخيه الصغير الممتلئ ولم يستطع إلا أن يتنهد. ثم قال له: “الخطر موجود في الخارج. قال لي الأب أنني لا أستطيع مراقبتك كثيرًا. أي شيء يحدث لك هناك سيحدث؛ عليك أن تتحلى بالكثير من الحذر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط