خارج العاصمة
الفصل 184: خارج العاصمة
فصل اليوم
بمجرد أن خروجوا من العاصمة بدأت الشمس تغرب . شقت البعثة طريقها شمالا ببطء على طول الطريق الرئيسي ، تحت أنظار أشجار الصفصاف .
كل واحد من حراس النمر قوي جدا . على الرغم من عدم الفرق بينهم وبين المكتب الخامس والسادس ، فأولئك قد تم اختيارهم بعناية للوظيفة . ولائهم لسيدهم لا يمسه شك .
عاد حراس المدينة المرافقون بعد حوالي تسعة كيلومترات . ووقع واجب الحراسة لبقية الرحلة على قائد الدفاع . بالنسبة لهذه البعثة الدبلوماسية إن العربات التي تجرها الخيول هي معظم المركبات . فهناك العشرات منهم . بخلاف حمل الأشخاص فإن الكثير منهم يحملون هدايا أيضًا.
رفع جاو دا سيفه الطويل أمام فان شيان وشرح
شياو إن بقي في أغلاله محبوسًا في العربة الثانية، ومعه مسؤول من مجلس المراقبة يعتني باحتياجاته اليومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قبضت عليك واستخدمتك لتهديد الشاب فان ذاك فهل سأنجح؟”
ضل ذلك المسؤول مبتسما ، يمسح من حين لآخر السجين بمنشفة . كانت المنشفة ناعمة جدًا ، وهي لن تسبب أي ضرر لوجه شياو إن المتدهور بالفعل .
هز فان شيان رأسه. وأمر بمناقشة الأمر لاحقًا وإبقاء المجموعة هنا في الوقت الحالي. ثم نزل من عربته وشد جسده الذي أصيب بالخدر من فترات طويلة من الجلوس ، ومشى باتجاه الخلف .
“إذا قبضت عليك واستخدمتك لتهديد الشاب فان ذاك فهل سأنجح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن قلقًا فبعد مرور بعض الوقت ، أخبر وانغ تشينيان بهدوء ، “أنا ذاهب لإلقاء نظرة.”
رن صوت شياو إن العجوز والجاف تزامنا مع صوت السلاسل . لقد قال هذا بطريقة غير مبالية كما لو أنه خمّن الإجابة بالفعل.
“هل قام شياو إن بأي حركات غريبة؟”
ابتسم المسؤول بحرارة وقال : “السيد شياو لقد كلفوني بالعناية بك لذا بالطبع أنا مستعد، إذا كنت ستحتجزني كرهينة يمكنني فقط أن أتناول السم حتى لا أسبب مشاكل لا داعي لها لرؤسائي في المجلس ”
نظرًا لأن حراس النمر هؤلاء ينتمون إلى القوات الخاصة للسيد فان ، فقد أطلق جاو دا فان شيان لقب “السيد الشاب” بدلاً من “السيد”.
شياو إن أغلق عينيه وبدت الهالة المخيفة المحيطة به وكأنها تتلاشى قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نفس الحيل القديمة إذن … ما اسمك؟”
قال بخفة “شعري طويل جدًا ساعدني في ربطه”
فتح فان شيان ستائر عربته ونظر إلى العربة الثانية. استدعى حرس النمر وسأل : “كيف حال الشخص الذي تم تعيينه للعربة؟”
أثناء حديثهم ، بدا أنهم يتجاهلون شيئًا ما – شياو إن لا يزال مقيّدًا . كيف يمكنه فعل أي شيء لهذا المسؤول؟ ربما كلاهما يعلم أنه بمجرد ابتعادهم عن العاصمة ، لن تستطع تلك الأغلال كبح جماح شياو إن إلى الأبد .
نظرًا لأن حراس النمر هؤلاء ينتمون إلى القوات الخاصة للسيد فان ، فقد أطلق جاو دا فان شيان لقب “السيد الشاب” بدلاً من “السيد”.
سار المسؤول إلى شياو إن بعد أن أخرج مشطًا من خزانة صغيرة، ثم قام بتمشيط شعره الأبيض الذي يصل لخصره بعناية . كانت يده ثابتة بشكل لا يصدق .
هز فان شيان رأسه. وأمر بمناقشة الأمر لاحقًا وإبقاء المجموعة هنا في الوقت الحالي. ثم نزل من عربته وشد جسده الذي أصيب بالخدر من فترات طويلة من الجلوس ، ومشى باتجاه الخلف .
منذ عدة عقود ، كان شياو إن أحد الأساتذة القلائل في الرتبة التاسعة في كل العالم . لو لم يتم سجنه لمدة عشرين عامًا من قبل مجلس المراقبة من قبل وتعرض للتعذيب والسم ، لكان في مستوى سيد كبير الآن .
حاصر جنود قائد الدفاع هذه البعثة الغريبة ، وشقوا طريقهم ببطء شمالاً صامتين في دروعهم . بالنسبة لهم هذه رحلة عرضية إلى حد ما . لكن الضباط العسكريين البارزين الذين يعرفون التفاصيل شعروا بعدم الرضا . فصمتهم يمثل نوعا من الإذلال.
ومع ذلك ، لا يزال النمر المريض قوة لا يستهان بها . من الطريقة التي خرج بها من السجن ، والهالة الطبيعية التي أطلقها ، يمكن للمرء أن يقول أن هذا الرجل العجوز لا يزال يتمتع بقوة مرعبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت لفترة ، ثم تحدث شياو إن فجأة :
إذا قرر شياو إن اتخاذ خطوة الآن ، فلن يكون لدى هذا المسؤول فرصة للمقاومة . لكن بابتسامته الهادئة عرف شياو إن أن تصميمه لا شك فيه . فبمجرد القبض عليه سوف يبتلع السم . ةلم يعرف شياو إن مكان إخفائه .
ضل ذلك المسؤول مبتسما ، يمسح من حين لآخر السجين بمنشفة . كانت المنشفة ناعمة جدًا ، وهي لن تسبب أي ضرر لوجه شياو إن المتدهور بالفعل .
“هل تشينغ حقا جيدة إلى هذا الحد؟ جيد بما يكفي لكي تسعد بمرافقة شيطان مثلي؟” هذا شيئ لم يستطع شياو إن فهمه أبدًا.
تبع قائد حرس النمر ذاك فان شيان في صمت ، ويده على قبضة صابره الطويل . لاحظ فان شيان أن طول هذا السيف سخيف بعض الشيء ، لذلك سأل :
على الرغم من أن مسؤولي تشينغ فاسدون كغيرهم ، إلا أن الأمة قوية بشكل غير منطقي .
“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه . سأراه في النهاية.” ضحك فان شيان.
وعلى الجانب الآخر تفككت المحكمة إمبراطورية وي الشمالية على الرغم من أن هءل يرجع جزئيًا إلى القبض على شياو إن مع السيد تشانغ تشينج فنغ.
ابتسم وأجاب: “من فضلك إذن ، ما دمت أتعبت نفسك بهذه المشكلة”.
قال المسؤول في منتصف العمر باحترام “إذا مت ، فسيقوم المجلس برعاية عائلتي .وبمجرد أن يبلغ طفلي الثانية عشرة سيتم تكريمه . بالإضافة إلى ذلك أعتقد أن السير فان سيساعد عائلتي ايضا فهو غني جدً ، لذا يمكنني استبدال حياتي الرخيصة بالكثير إنها صفقة رائعة. “
“بعد يومين.” ربت فان شيان على كتفه ثم سأل:
حرك شياو إن معصميه ورافق هذا صوت السلاسل المزعج.
أجاب فان شيان “كن مرتاحًا. شياو إن ليس غبيًا . ونحن لم نقطع بعد عشرة كيلومترات خارج العاصمة ، تحركه الآن سيحكم عليه بالموت
“نفس الحيل القديمة إذن … ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن يكون من الصعب السحب من الغمد؟” علمه وو تشو أهمية سرعة رد الفعل في القتال . فكالما طالت مدة سحب السلاح كلما صار رد فعل الحامل أبطأ.
ضحك المسؤول الكهل “اسمي وانغ تشينيان”
…
رن صوت شياو إن العجوز والجاف تزامنا مع صوت السلاسل . لقد قال هذا بطريقة غير مبالية كما لو أنه خمّن الإجابة بالفعل.
فتح فان شيان ستائر عربته ونظر إلى العربة الثانية. استدعى حرس النمر وسأل : “كيف حال الشخص الذي تم تعيينه للعربة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان متوقعًا ، بمجرد أن صعد إلى العربة ، كان وانغ تشينيان يقف عند المدخل بتعبير مؤلم.
لماذا حرس النمر؟ يعود هذا الموضوع لما بعد تحدث كونت سنان مع المدير تشين بينغ بينغ للمرة الثانية خارج القصر . على أي حال مع ابنه على وشك المغادرة إلى دولة أجنبية ، لم يستطع السيد فان منع نفسه من إستعمال نقاط القوة التي يحتفظ بها، فعين البعض من حرس النمر للبعثة .
“بعد يومين.” ربت فان شيان على كتفه ثم سأل:
كل واحد من حراس النمر قوي جدا . على الرغم من عدم الفرق بينهم وبين المكتب الخامس والسادس ، فأولئك قد تم اختيارهم بعناية للوظيفة . ولائهم لسيدهم لا يمسه شك .
“تلك السموم عديمة الفائدة”
فان شيان قد خمّن بشكل غامض أن والده في الواقع يتولى مسؤولية حرس النمر من أجل ذلك الإمبراطور في أعماق القصر .
لكن من الواضح أنه لن يملك وحده كل السلطة . فلكي يرسل كونت سنان سبعة من حراس النمر لمتابعة ابنه ، يجب أن يحصل على إذن من القصر.
لكن من الواضح أنه لن يملك وحده كل السلطة . فلكي يرسل كونت سنان سبعة من حراس النمر لمتابعة ابنه ، يجب أن يحصل على إذن من القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فان شيان لم يعتد على ذلك ، لذلك ضحك
إسم زعيم حرس النمر هو جاو دا . أجاب فان شيان باحترام:
لماذا حرس النمر؟ يعود هذا الموضوع لما بعد تحدث كونت سنان مع المدير تشين بينغ بينغ للمرة الثانية خارج القصر . على أي حال مع ابنه على وشك المغادرة إلى دولة أجنبية ، لم يستطع السيد فان منع نفسه من إستعمال نقاط القوة التي يحتفظ بها، فعين البعض من حرس النمر للبعثة .
“اطمئن أيها السيد الشاب . على الرغم من عدم وجود أحد من المكتب السادس ،إلا أن سلامته مضمونة .”
ومع ذلك ، لا يزال النمر المريض قوة لا يستهان بها . من الطريقة التي خرج بها من السجن ، والهالة الطبيعية التي أطلقها ، يمكن للمرء أن يقول أن هذا الرجل العجوز لا يزال يتمتع بقوة مرعبة .
نظرًا لأن حراس النمر هؤلاء ينتمون إلى القوات الخاصة للسيد فان ، فقد أطلق جاو دا فان شيان لقب “السيد الشاب” بدلاً من “السيد”.
“هذا خطير.” هز وانغ تشينيان رأسه غير متفق . “النمر المريض يبقى نمرًا . على الرغم من أنه قد لا يكون نفسه السابقة ، إلا أنه كان في يوم من الأيام سيدًا من الرتبة التاسعة . إذا لم تكن حريصًا وأخذت كرهينة فماذا سنفعل؟”
لكن فان شيان لم يعتد على ذلك ، لذلك ضحك
شياو إن بقي في أغلاله محبوسًا في العربة الثانية، ومعه مسؤول من مجلس المراقبة يعتني باحتياجاته اليومية.
حاصر جنود قائد الدفاع هذه البعثة الغريبة ، وشقوا طريقهم ببطء شمالاً صامتين في دروعهم . بالنسبة لهم هذه رحلة عرضية إلى حد ما . لكن الضباط العسكريين البارزين الذين يعرفون التفاصيل شعروا بعدم الرضا . فصمتهم يمثل نوعا من الإذلال.
“هناك آلية تتيح السحب السريع، فنظرًا لواجبنا كحراس، يستخدم جميع حراس النمر السبعة هذه السيوف الطويلة جدًا. لان النطاق الإضافي هو كل ما تحتاجه مهارتنا.
على مدى السنوات العشر الماضية وتحت قيادة الإمبراطور الحالي لم يتعرض جيش تشينغ لهزيمة واحدة ؛ لذا أصبح الفوز عادة للجنود، في العام الماضي أيضًا وفي ما كان يُعتبر منطقة “نزاع حدودي” كانت تشينغ هي المنتصرة . ومع ذلك فقد أُجبر المنتصر الآن على التراجع – لسبب حقير للغاية – وإعادة شياو إن إلى تشي الشمالية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشينغ حقا جيدة إلى هذا الحد؟ جيد بما يكفي لكي تسعد بمرافقة شيطان مثلي؟” هذا شيئ لم يستطع شياو إن فهمه أبدًا.
كما لو أنها تملك أجنحة ، انتشرت أخبار فان شيان في كل ركن من أركان العاصمة ، لذلك علم هؤلاء الضباط العسكريون بتورط للأميرة الأكبر.
رن صوت شياو إن العجوز والجاف تزامنا مع صوت السلاسل . لقد قال هذا بطريقة غير مبالية كما لو أنه خمّن الإجابة بالفعل.
بدا أن كل استياء الجيش تجاه العائلة المالكة يتركز على تلك المرأة الجميلة والمجنونة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فان شيان لا يزال منزعجًا منها – من الأميرة الكبرى ، حتى مع جنونها هي ليست غبية. فما الفائدة التي يمكن أن تكسبها من بيع جاسوس تشينغ الرائد ، السيد يان إلى تشي الشمالية ؟ إذا كانت قد فعلت ذلك فقط لإحضار تشانغ موهان إلى العاصمة لإحراج فان شيان ، فلن يصدق فان شيان ذلك ؛ لم يعتقد أنه بهذه الأهمية .
فان شيان لا يزال منزعجًا منها – من الأميرة الكبرى ، حتى مع جنونها هي ليست غبية. فما الفائدة التي يمكن أن تكسبها من بيع جاسوس تشينغ الرائد ، السيد يان إلى تشي الشمالية ؟ إذا كانت قد فعلت ذلك فقط لإحضار تشانغ موهان إلى العاصمة لإحراج فان شيان ، فلن يصدق فان شيان ذلك ؛ لم يعتقد أنه بهذه الأهمية .
إذا دعت الأميرة الكبرى تشي الشمالية لمساعدتها في النضال من أجل العرش ، ألن يسيء ذلك بشدة لغالبية الجيش؟ بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، لم تكن هذه صفقة مربحة.
إذا دعت الأميرة الكبرى تشي الشمالية لمساعدتها في النضال من أجل العرش ، ألن يسيء ذلك بشدة لغالبية الجيش؟ بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، لم تكن هذه صفقة مربحة.
لماذا حرس النمر؟ يعود هذا الموضوع لما بعد تحدث كونت سنان مع المدير تشين بينغ بينغ للمرة الثانية خارج القصر . على أي حال مع ابنه على وشك المغادرة إلى دولة أجنبية ، لم يستطع السيد فان منع نفسه من إستعمال نقاط القوة التي يحتفظ بها، فعين البعض من حرس النمر للبعثة .
أمضت البعثة نصف يوم في السفر وبينما إختفت الشمس وراء الجبال وخفت النور ، توقفت المجموعة عند حافة غابة شاسعة لتأخذ قسطا من الراحة. جاء ضابط مساعد إلى فان شيان ، فوفقًا للوائح يحب على البعثة أن تتوقف عند محطة البريد السريع التي أمامهم بمسافة كيلومتر ونصف ويقضي الليل .
حاصر جنود قائد الدفاع هذه البعثة الغريبة ، وشقوا طريقهم ببطء شمالاً صامتين في دروعهم . بالنسبة لهم هذه رحلة عرضية إلى حد ما . لكن الضباط العسكريين البارزين الذين يعرفون التفاصيل شعروا بعدم الرضا . فصمتهم يمثل نوعا من الإذلال.
هز فان شيان رأسه. وأمر بمناقشة الأمر لاحقًا وإبقاء المجموعة هنا في الوقت الحالي. ثم نزل من عربته وشد جسده الذي أصيب بالخدر من فترات طويلة من الجلوس ، ومشى باتجاه الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن يكون من الصعب السحب من الغمد؟” علمه وو تشو أهمية سرعة رد الفعل في القتال . فكالما طالت مدة سحب السلاح كلما صار رد فعل الحامل أبطأ.
تبع قائد حرس النمر ذاك فان شيان في صمت ، ويده على قبضة صابره الطويل . لاحظ فان شيان أن طول هذا السيف سخيف بعض الشيء ، لذلك سأل :
شياو إن فتح عينيه ببطء ، لمعت مرارة فيهما للحظة وجيزة .
“ألن يكون من الصعب السحب من الغمد؟” علمه وو تشو أهمية سرعة رد الفعل في القتال . فكالما طالت مدة سحب السلاح كلما صار رد فعل الحامل أبطأ.
فتح فان شيان ستائر عربته ونظر إلى العربة الثانية. استدعى حرس النمر وسأل : “كيف حال الشخص الذي تم تعيينه للعربة؟”
رفع جاو دا سيفه الطويل أمام فان شيان وشرح
“هناك آلية تتيح السحب السريع، فنظرًا لواجبنا كحراس، يستخدم جميع حراس النمر السبعة هذه السيوف الطويلة جدًا. لان النطاق الإضافي هو كل ما تحتاجه مهارتنا.
ابتسم المسؤول بحرارة وقال : “السيد شياو لقد كلفوني بالعناية بك لذا بالطبع أنا مستعد، إذا كنت ستحتجزني كرهينة يمكنني فقط أن أتناول السم حتى لا أسبب مشاكل لا داعي لها لرؤسائي في المجلس ”
أومأ فان شيان برأسه ، مشيرًا إلى جاو دا ألا يتبعه. لقد وصل بالفعل إلى العربة الثانية .
فتح فان شيان ستائر عربته ونظر إلى العربة الثانية. استدعى حرس النمر وسأل : “كيف حال الشخص الذي تم تعيينه للعربة؟”
استنشق الهواء قليلاً ، واعتقد أنه شعر بهالة تقشعر لها الأبدان وشم رائحة الدم الباهتة. ابتسم وهو يفكر في إمكانية جنون وانغ تشينيان من البقاء مع هذا الوحش القديم طوال الرحلة.
شياو إن بقي في أغلاله محبوسًا في العربة الثانية، ومعه مسؤول من مجلس المراقبة يعتني باحتياجاته اليومية.
كما كان متوقعًا ، بمجرد أن صعد إلى العربة ، كان وانغ تشينيان يقف عند المدخل بتعبير مؤلم.
الفصل 184: خارج العاصمة
“سيدي ، متى يمكنني أخذ قسط من الراحة؟”
“اطمئن أيها السيد الشاب . على الرغم من عدم وجود أحد من المكتب السادس ،إلا أن سلامته مضمونة .”
“بعد يومين.” ربت فان شيان على كتفه ثم سأل:
وعلى الجانب الآخر تفككت المحكمة إمبراطورية وي الشمالية على الرغم من أن هءل يرجع جزئيًا إلى القبض على شياو إن مع السيد تشانغ تشينج فنغ.
“هل قام شياو إن بأي حركات غريبة؟”
ضل ذلك المسؤول مبتسما ، يمسح من حين لآخر السجين بمنشفة . كانت المنشفة ناعمة جدًا ، وهي لن تسبب أي ضرر لوجه شياو إن المتدهور بالفعل .
هز وانغ تشينيان رأسه وأبلغ بهدوء عن كل تحركات شياو إن إلى الشاب السير فان . استمع فان شيان بهدوء ، مع العلم أن كل ما قاله وانغ تشينيان سوف يسمعه شياو إن.
أمضت البعثة نصف يوم في السفر وبينما إختفت الشمس وراء الجبال وخفت النور ، توقفت المجموعة عند حافة غابة شاسعة لتأخذ قسطا من الراحة. جاء ضابط مساعد إلى فان شيان ، فوفقًا للوائح يحب على البعثة أن تتوقف عند محطة البريد السريع التي أمامهم بمسافة كيلومتر ونصف ويقضي الليل .
لكنه لم يكن قلقًا فبعد مرور بعض الوقت ، أخبر وانغ تشينيان بهدوء ، “أنا ذاهب لإلقاء نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشينغ حقا جيدة إلى هذا الحد؟ جيد بما يكفي لكي تسعد بمرافقة شيطان مثلي؟” هذا شيئ لم يستطع شياو إن فهمه أبدًا.
“هذا خطير.” هز وانغ تشينيان رأسه غير متفق . “النمر المريض يبقى نمرًا . على الرغم من أنه قد لا يكون نفسه السابقة ، إلا أنه كان في يوم من الأيام سيدًا من الرتبة التاسعة . إذا لم تكن حريصًا وأخذت كرهينة فماذا سنفعل؟”
أجاب فان شيان “كن مرتاحًا. شياو إن ليس غبيًا . ونحن لم نقطع بعد عشرة كيلومترات خارج العاصمة ، تحركه الآن سيحكم عليه بالموت
أمضت البعثة نصف يوم في السفر وبينما إختفت الشمس وراء الجبال وخفت النور ، توقفت المجموعة عند حافة غابة شاسعة لتأخذ قسطا من الراحة. جاء ضابط مساعد إلى فان شيان ، فوفقًا للوائح يحب على البعثة أن تتوقف عند محطة البريد السريع التي أمامهم بمسافة كيلومتر ونصف ويقضي الليل .
.” بالطبع ، عرف فان شيان كيف يمكن أن يكون شياو إن مخيفًا . ماذا يعني أن تكون في المرتبة التاسعة؟ لقد اختبر فان شيان قوة أحدهم من خلال سهم يان شياو يي في الليل عندما تسلل إلى القصر .
“بعد يومين.” ربت فان شيان على كتفه ثم سأل:
“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه . سأراه في النهاية.” ضحك فان شيان.
في العربة المظلمة ، حافظ شياو إن البارد على تعبير قاتم. شعره الأبيض قد تم ربطه إلى الخلف بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشينغ حقا جيدة إلى هذا الحد؟ جيد بما يكفي لكي تسعد بمرافقة شيطان مثلي؟” هذا شيئ لم يستطع شياو إن فهمه أبدًا.
حمل فان شيان صندوقا صغيرا ودخل “السيد شياو ، الرحلة إلى تشي الشمالية طويلة . من فضلك خذ بعض الطعام والماء.”
فتح فان شيان ستائر عربته ونظر إلى العربة الثانية. استدعى حرس النمر وسأل : “كيف حال الشخص الذي تم تعيينه للعربة؟”
شياو إن فتح عينيه ببطء ، لمعت مرارة فيهما للحظة وجيزة .
“بعد يومين.” ربت فان شيان على كتفه ثم سأل:
ابتسم وأجاب: “من فضلك إذن ، ما دمت أتعبت نفسك بهذه المشكلة”.
“سيدي ، متى يمكنني أخذ قسط من الراحة؟”
لا يبدو أن فان شيان خائف على الإطلاق لأنه فتح الصندوق بابتسامة مشرقة، بحذر حمل معجنات إلى شفاه الرجل العجوز الذابلتين . ثم أعطاه بعض الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت لفترة ، ثم تحدث شياو إن فجأة :
ساد الصمت لفترة ، ثم تحدث شياو إن فجأة :
“هل قام شياو إن بأي حركات غريبة؟”
“تلك السموم عديمة الفائدة”
“تلك السموم عديمة الفائدة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثهم ، بدا أنهم يتجاهلون شيئًا ما – شياو إن لا يزال مقيّدًا . كيف يمكنه فعل أي شيء لهذا المسؤول؟ ربما كلاهما يعلم أنه بمجرد ابتعادهم عن العاصمة ، لن تستطع تلك الأغلال كبح جماح شياو إن إلى الأبد .
فصل اليوم
ابتسم المسؤول بحرارة وقال : “السيد شياو لقد كلفوني بالعناية بك لذا بالطبع أنا مستعد، إذا كنت ستحتجزني كرهينة يمكنني فقط أن أتناول السم حتى لا أسبب مشاكل لا داعي لها لرؤسائي في المجلس ”
هز وانغ تشينيان رأسه وأبلغ بهدوء عن كل تحركات شياو إن إلى الشاب السير فان . استمع فان شيان بهدوء ، مع العلم أن كل ما قاله وانغ تشينيان سوف يسمعه شياو إن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
