سواء أراد فان شيان ذلك أم لا ، فقد تم إغراقه بالتهنئة . ربما كانوا يبحثون عن فرصة نادرة للاقتراب من الوزير فان ، أو ربما كانوا يعرفون أن الإمبراطور قد منح فان شيان لقب موظف معبد تايتشانغ وأن شخصًا ما في القصر سيتزوج قريبًا . لذا فقد جاؤوا من كل قسم من أقسام البيروقراطية لكسب الوجه ، وكلهم يرسلون مرؤوسيهم برسائل تهنئة . حتى ممتلكات الأمراء أرسلت الناس حاملين الهدايا . امتلأ طريق دونغتشوان بالمقصورات ، وظهرت أصوات المديح في كل مكان ، مع علب الهدايا التي تملأ غرفة الرسم بسرعة.
“ما هو الخطأ؟” سأل فان شيان ، مندهشا.
اجتمع الناس في الشارع وشاهدوا في دهشة . من أجل هذا النشاط الكبير الذي يجري في مكتبة ، لا بد أن فان شيان – سيد القلم والسيف – كان فردًا نادرًا بالفعل ، كما اعتقدوا . وأفضل جزء في الافتتاح هو أنه منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، لن تتعرض مكتبة دانبو للمضايقة مرة أخرى من قبل تلك الشخصيات المشبوهة من عالم الجريمة ، ونادرًا ما تكون هناك مشاكل مع المسؤولين أيضًا.
احتسب فان شيان الأمر على أصابعه … ومن المؤكد أن ممارسة الأعمال التجارية أعطت المرء إحساسًا بالإنجاز.
راقب فان شيان الموقف بهدوء ، واضعا يديه في التحية للعملاء ، مع العلم أن معظمهم جاءوا من أجل والده . لحسن الحظ ، كانت المكتبة نفسها ضيقة جدًا ، ولم يكن العملاء ذو أهمية كبيرة ، لذلك مكثوا فقط لدردشة قصيرة ، وشرحوا المنزل الذي يمثلونه ، وذهبوا في طريقهم . حتى بعد أن غادر هؤلاء الناس ، لا يزال هناك بعض الشك يساورهم . لماذا شارك أعضاء عائلة فان الرائعة في مثل هذه الأعمال؟ لابد أنهم عرفوا أنه لم يكن عملاً مرموقًا بشكل خاص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان . “كنت أعتقد أنك كنت قد عرفت عن هذا قبل وقت .”
في تلك اللحظة ، وصل أخيرًا لي هونغتشنغ ، ولي العهد الأمير جينغ. حياه الناس في الشارع الذين كانوا على علم بهويته ، وأعاد بدفء التحية بدون غطرسة . كان وجهه مثل رياح الربيع ، وكان يبدو مثقفًا بشكل خاص .
قال فجأة بصوت هادئ: “لقد عادت سي ليلي إلى العاصمة وهي في الحجز” . “ربما تستطيع كشف من يتواطأ مع هؤلاء الأشخاص من تشي الشمالية.”
قال زوجان من الناس في الشارع وهم يشاهدونه وهو يدخل المتجر: “إن مكتبة دانبو بالتأكيد شيء اخر”.
كان لي هونغتشنغ يحتسي الشاي وكاد أن يبتلع كل شيء. أعاد ترتيب ملابسه بعد تعرضه للصدمة والإرهاق . قال بسعادة: “قد يجني متجر التوفو القليل من المال” . “متجر كتب يتركك على الأقل مع بقايا السمعة الأدبية”
“كان لعائلة الأمير جينغ وعائلة فان علاقات جيدة دائمًا ، ألا تعلم؟” جاء الرد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذر فان شيان اخه فان سيشي: “في افتتاح اليوم ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لدينا صلات معهم والذين جاؤوا لإطراءنا . من الآن فصاعدًا لن يكون الأمر جيدًا بشكل طبيعي” عند النظر إليه ، من الواضح أنه كانت لديه علامات الدولار في عينيه
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
احتسب فان شيان الأمر على أصابعه … ومن المؤكد أن ممارسة الأعمال التجارية أعطت المرء إحساسًا بالإنجاز.
بعد أن دخلا إلى المتجر الهادئ ، نظر لي هونغتشنغ إلى الديكور وشهق من الإعجاب. “يبدو أنك أنفقت الكثير”.
“ما هو الخطأ؟” سأل فان شيان ، مندهشا.
“1700 تايل من الفضة فقط ،” قاله فان شيان هذا ، سكب له كوبا من الشاي. “إنها شركة صغيرة ، وبالتأكيد ليست شيئًا من شأنه أن يلفت انتباه ولي العهد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان . “كنت أعتقد أنك كنت قد عرفت عن هذا قبل وقت .”
قبل لي هونغتشنغ الشاي وهز رأسه . “عائلة فان ماهرة في جني الأموال . كل موظف في المحكمة يعرف ذلك . إنه فقط أن الكونت سنان يكسب المال للعائلة المالكة ، بينما أنت تجني أموالك الخاصة . الأمر ليس هو نفسه على الإطلاق.”
فكر فان شيان فجأة في السيدة ليو ، التي لم يفكر بها منذ فترة . على الرغم من أن فان مانور بدت مبتهجة ومتناغمة ، فمن كان يعلم إلى متى سيستمر ذلك؟
ضحك فان شيان. “عندما تجني المال ، عليك دائمًا دفع ضرائب للولاية . حتى إذا احتفظت ببعضها لنفسك ، فلا يمكنك تركها تضيع في يديك . إذا خرجت وصرفتها واهتممت حول أعمال الآخرين ، فإن أعمال الآخرين ستحقق أداءً جيدًا . وستتلقى الدولة المزيد من الضرائب. لذا ، بغض النظر عن نوع الأعمال التجارية ، طالما أنها تكسب المال ، فإن هذه الأموال تذهب في النهاية إلى العائلة المالكة ، وفي النهاية يعود إلى عامة الناس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لعائلة الأمير جينغ وعائلة فان علاقات جيدة دائمًا ، ألا تعلم؟” جاء الرد .
كان لي هونغتشنغ مرتبكًا بعض الشيء ، لكن بدا أنه فهم. قال بإعجاب: “هذا ادعاء تمامًا ، لكن يبدو أنه منطقي جدًا. لقد كرمت الدولة دائمًا الزراعة والتجارة المقيدة ، لذلك أنا فضولي لمعرفة سبب الانخراط في مثل هذا العمل . ربما ليس لديك نية للمتابعة في هذا كمهنة رسمية “
ادار فان شيان عينيه . ما هو المثير للاهتمام فيه؟ وقال “هذه المرة علي أن أزعج الأمير بطلب” . “متى أزور قصرك وأقدم احترامي لوالدك؟” فوجئت لي هونغتشنغ . لكنه أدرك بعد ذلك أن الشاب لم يكن يعلم أنه قد التقى بوالده بالفعل . ابتسم وقرر عدم ذكر ذلك ، استعدادًا للنكتة التي سيلقيها لاحقًا على فان شيان. “متى أردت الزيارة . لست بحاجة إلى الحصول على إذن مني”
شعرت فان شيان بالحرج . في حياته السابقة قبل أن يمرض حاول عدة مرات وفشل في امتحان الاقتصاد . لقد كانت مجرد ثرثرة خاملة . لماذا أصبحت الآن منطقية جدًا؟ توقف فجأة وغير الموضوع. “حسنًا ، لا مزيد من الحديث عن المهن الرسمية . لقد كتبت عملين فقط من الشعر المبتذل ، ليس الأمر كما لو أنني أستعد للاستسلام مباشرة بعد إجراء الامتحانات الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان. “عندما تجني المال ، عليك دائمًا دفع ضرائب للولاية . حتى إذا احتفظت ببعضها لنفسك ، فلا يمكنك تركها تضيع في يديك . إذا خرجت وصرفتها واهتممت حول أعمال الآخرين ، فإن أعمال الآخرين ستحقق أداءً جيدًا . وستتلقى الدولة المزيد من الضرائب. لذا ، بغض النظر عن نوع الأعمال التجارية ، طالما أنها تكسب المال ، فإن هذه الأموال تذهب في النهاية إلى العائلة المالكة ، وفي النهاية يعود إلى عامة الناس “.
لطالما انزعج لي هونغتشنغ من قوة شخصية فان شيان . أخيرًا أخرج مروحته أمامه مرة أخرى وبدأ في تهوية رقبته . ابتسم . “إذا كان ما كتبته هو شعرا مبتذلا ، فكيف سيعيش الأشخاص في الاكادمية الإمبراطورية؟ … انظر ، لا بد أن هناك عددًا من الطلاب بالخارج يريدون تقديم احترامهم للشاعر فان شيان . إذا لم يكن خدام أسرتك يسدون الطريق ، لن يكون الهدوء هنا تقريبًا “
فوجئ فان شيان. لم يكن متأكدًا مما يجب تهنئته عليه.
بدا فان شيان قلقا . “هؤلاء الطلاب من الاكادمية الإمبراطورية ، بعضهم كبير في السن بما يكفي ليكون جدي ، لكنهم ما زالوا يطلق عليهم الطلاب . من الصعب حقًا تحملهم.”
1/6
ضحك لي هونغتشنغ ووجه وهو يتحدث. “انظر إلى وجهك ، قلق للغاية حتى لو كنت أضايقك فأنت دائمًا تأخذ الأمر على محمل الجد أنت حقًا رفيق مثير للاهتمام.”
1/6
ادار فان شيان عينيه . ما هو المثير للاهتمام فيه؟ وقال “هذه المرة علي أن أزعج الأمير بطلب” . “متى أزور قصرك وأقدم احترامي لوالدك؟” فوجئت لي هونغتشنغ . لكنه أدرك بعد ذلك أن الشاب لم يكن يعلم أنه قد التقى بوالده بالفعل . ابتسم وقرر عدم ذكر ذلك ، استعدادًا للنكتة التي سيلقيها لاحقًا على فان شيان. “متى أردت الزيارة . لست بحاجة إلى الحصول على إذن مني”
فصول تصبيرة الى حين عودتي
لطالما شعر لي هونغتشنغ -ولي العهد الأمير جينغ- أن فان شيان بدا أكبر بكثير من عمره -ستة عشر عامًا- لم يكن الأمر لأنه لم يكن يتباها بكيف كانت سمعته عند الاخرين الآخرين ، ولكن على الأقل لأنه كان دائمًا هادئًا بشكل استثنائي . كان يريد دائمًا كسر هذا الهدوء . صفق بيديه معا فجأة . “هذا صحيح ، لقد نسيت أن أهنئكم”.
وحد فان سيشي نفسه محاصرا . وأخيرا أخذ نفسا طويلا وشتم. “لقد كسبنا أموالًا أكثر مما كنا نظن!”
فوجئ فان شيان. لم يكن متأكدًا مما يجب تهنئته عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه لي هونغتشنغ ، مدركًا أن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا لكنه لم يرغب في الكشف عن الأمر . ابتسم “باختصار ، هذا الفعل يشبه إلى حد كبير ضرب باوكون ، إذا كان هناك أي شيء تريد مني القيام به ، فلا تتردد في السؤال.”
وقف لي هونتشنغ. “تهانينا على تعيينك موظفًا في معبد تايتشانغ . إنه خبر رائع . يجب أن نتناول بعض المشروبات الاحتفالية.”
ابتلع فان شيان ريقه ونظر إلى أخيه الأكبر بنظرة حسد. “أعلم ذلك . لكن انت يمكنك الجلوس في المكتبة كل يوم لا بد لي من التسلل . أنا غيور حقًا.”
ضحك فان شيان . “كنت أعتقد أنك كنت قد عرفت عن هذا قبل وقت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك لي هونغتشنغ ووجه وهو يتحدث. “انظر إلى وجهك ، قلق للغاية حتى لو كنت أضايقك فأنت دائمًا تأخذ الأمر على محمل الجد أنت حقًا رفيق مثير للاهتمام.”
“في السابق كانت مجرد شائعة في القصر ، لكنها لم تكن الحقيقة في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن لها أهمية”.
سواء أراد فان شيان ذلك أم لا ، فقد تم إغراقه بالتهنئة . ربما كانوا يبحثون عن فرصة نادرة للاقتراب من الوزير فان ، أو ربما كانوا يعرفون أن الإمبراطور قد منح فان شيان لقب موظف معبد تايتشانغ وأن شخصًا ما في القصر سيتزوج قريبًا . لذا فقد جاؤوا من كل قسم من أقسام البيروقراطية لكسب الوجه ، وكلهم يرسلون مرؤوسيهم برسائل تهنئة . حتى ممتلكات الأمراء أرسلت الناس حاملين الهدايا . امتلأ طريق دونغتشوان بالمقصورات ، وظهرت أصوات المديح في كل مكان ، مع علب الهدايا التي تملأ غرفة الرسم بسرعة.
لم يكن من الواضح ما كان يفكر فيه لي هونغتشنغ . عبس فجأة . في تلك اللحظة تذكر شيئًا ما . كان هو والأمير الثاني يفترضان دائمًا أن عائلة فان لن ترغب في مساعدة أي منهما ، ولن تدعمهما ، لكن جانبهم قد أغفل قضية مهمة. بعد أن يزوج فان شيان ، ستكون زوجته الابنة غير الشرعية لرئيس الوزراء . لم يكن الأمر مستحيلًا … لقد حول نظره ببطء.
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
قال فجأة بصوت هادئ: “لقد عادت سي ليلي إلى العاصمة وهي في الحجز” . “ربما تستطيع كشف من يتواطأ مع هؤلاء الأشخاص من تشي الشمالية.”
“هاه؟ هل هذا صحيح؟” كان فان شيان قد تخيل أنه في يومهم الأول ، سيكون العمل لائقًا ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون على هذا النحو . نظر إلى أوراق المحاسبة التي سلمها إياه شقيقه ، ولم يستطع قلبه إلا أن يرفرف . وبغض النظر عن الثمانين مجموعة التي باعوها من النسخة المعدلة من قصة الحجر ، جلبت حشود العلماء الصاخبة عددًا من الكلاسيكيات التاريخية من قاعة وانسونغ.
لم يعتقد فان شيان أن ولي العهد كان قادرًا على التفكير كثيرًا بهذه السرعة . لقد فوجئ إلى حد ما . زيف ابتسامة وقال “أنا مجرد نملة . أفضل ألا ينتبه لي النبلاء في القصر”
اجتمع الناس في الشارع وشاهدوا في دهشة . من أجل هذا النشاط الكبير الذي يجري في مكتبة ، لا بد أن فان شيان – سيد القلم والسيف – كان فردًا نادرًا بالفعل ، كما اعتقدوا . وأفضل جزء في الافتتاح هو أنه منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، لن تتعرض مكتبة دانبو للمضايقة مرة أخرى من قبل تلك الشخصيات المشبوهة من عالم الجريمة ، ونادرًا ما تكون هناك مشاكل مع المسؤولين أيضًا.
نظر إليه لي هونغتشنغ ، مدركًا أن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا لكنه لم يرغب في الكشف عن الأمر . ابتسم “باختصار ، هذا الفعل يشبه إلى حد كبير ضرب باوكون ، إذا كان هناك أي شيء تريد مني القيام به ، فلا تتردد في السؤال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب فان شيات بتواضع: “بالطبع” حدث له شيء آخر فغير الموضوع . “كنت أخطط لفتح متجر توفو في جنوب المدينة ، هل ستهتم؟”
“ما هو الخطأ؟” سأل فان شيان ، مندهشا.
كان لي هونغتشنغ يحتسي الشاي وكاد أن يبتلع كل شيء. أعاد ترتيب ملابسه بعد تعرضه للصدمة والإرهاق . قال بسعادة: “قد يجني متجر التوفو القليل من المال” . “متجر كتب يتركك على الأقل مع بقايا السمعة الأدبية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك فان شيان ولم ينتبه له. كان يرى كيف شعر الأمير عندما يستطيع توصيل حليب الصويا الطازج إلى منزله في دانتشو ، كان يأكل الكثير من التوفو ، ولكن نظرًا لاختلاف عادات الأكل على الساحل ، نادرًا ما كان يستهلك حليب الصويا . بعد قدومه إلى العاصمة شربه عدة مرات ، لكنه شعر دائمًا أن هناك الكثير من الثمالة فيها . لم يكن يعرف ما إذا كان الأمر يتعلق بالحرفية أو أي شيء آخر ، لذلك قرر تحسينها
لطالما شعر لي هونغتشنغ -ولي العهد الأمير جينغ- أن فان شيان بدا أكبر بكثير من عمره -ستة عشر عامًا- لم يكن الأمر لأنه لم يكن يتباها بكيف كانت سمعته عند الاخرين الآخرين ، ولكن على الأقل لأنه كان دائمًا هادئًا بشكل استثنائي . كان يريد دائمًا كسر هذا الهدوء . صفق بيديه معا فجأة . “هذا صحيح ، لقد نسيت أن أهنئكم”.
في وقت لاحق من ذلك المساء ، خرج فان سيشي من المدرسة وتسلل عبر الباب الخلفي . في المرة الأخيرة التي لقنه فيها فان شيان درسًا ، قام بتدريس نفس الدرس لزملائه في المدرسة ، وشعر بالرضا حيال ذلك . لذلك لم يجد الذهاب إلى المدرسة بهذه الصعوبة . لكن اليوم كان افتتاح المكتبة ، وكان كل شيء من اختيار الموقع إلى اختيار الورق ، وتوظيف أمين المتجر وتحديد الأسعار ، على مسؤوليته كلها . لم يستطع إلا أن يشعر بالتوتر ، فذهب بأسرع ما يمكن
ضحك فان شيان ولم ينتبه له. كان يرى كيف شعر الأمير عندما يستطيع توصيل حليب الصويا الطازج إلى منزله في دانتشو ، كان يأكل الكثير من التوفو ، ولكن نظرًا لاختلاف عادات الأكل على الساحل ، نادرًا ما كان يستهلك حليب الصويا . بعد قدومه إلى العاصمة شربه عدة مرات ، لكنه شعر دائمًا أن هناك الكثير من الثمالة فيها . لم يكن يعرف ما إذا كان الأمر يتعلق بالحرفية أو أي شيء آخر ، لذلك قرر تحسينها
عندما دخل المكتبة ، تأوه أنه لم يتمكن من رؤية المشهد المزدحم خلال النهار ، ثم وضع رأسه في مكتب المحاسب . ارتشف فان شيان الشاي بينما كان ينتظره . بعد فترة ، خرج فان سيشي وهو يبدو مرتبكا وبريئا
“ثم يجب أن أصبح وزيرا للدخل”. كان وجه فان سيشي قاتمًا. “احتل الأب المرتبة الثالثة من بين جميع المتقدمين للامتحان ، لكنه لا يزال مجرد وزير مساعد . الجميع يعلم أن هذا المسؤول الكبير القديم كان يكذب منذ سنوات ، لكن الديوان الملكي ما زال يرفض ترقية الأب . بالنسبة لي … في أحسن الأحوال ، قد أكون بخير في الامتحانات ، لكنني أخشى أنني لن أتمكن حتى من الوصول إلى هذا الحد. “
“ما هو الخطأ؟” سأل فان شيان ، مندهشا.
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
وحد فان سيشي نفسه محاصرا . وأخيرا أخذ نفسا طويلا وشتم. “لقد كسبنا أموالًا أكثر مما كنا نظن!”
“1700 تايل من الفضة فقط ،” قاله فان شيان هذا ، سكب له كوبا من الشاي. “إنها شركة صغيرة ، وبالتأكيد ليست شيئًا من شأنه أن يلفت انتباه ولي العهد”.
“هاه؟ هل هذا صحيح؟” كان فان شيان قد تخيل أنه في يومهم الأول ، سيكون العمل لائقًا ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون على هذا النحو . نظر إلى أوراق المحاسبة التي سلمها إياه شقيقه ، ولم يستطع قلبه إلا أن يرفرف . وبغض النظر عن الثمانين مجموعة التي باعوها من النسخة المعدلة من قصة الحجر ، جلبت حشود العلماء الصاخبة عددًا من الكلاسيكيات التاريخية من قاعة وانسونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لعائلة الأمير جينغ وعائلة فان علاقات جيدة دائمًا ، ألا تعلم؟” جاء الرد .
احتسب فان شيان الأمر على أصابعه … ومن المؤكد أن ممارسة الأعمال التجارية أعطت المرء إحساسًا بالإنجاز.
بدا فان شيان قلقا . “هؤلاء الطلاب من الاكادمية الإمبراطورية ، بعضهم كبير في السن بما يكفي ليكون جدي ، لكنهم ما زالوا يطلق عليهم الطلاب . من الصعب حقًا تحملهم.”
حذر فان شيان اخه فان سيشي: “في افتتاح اليوم ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لدينا صلات معهم والذين جاؤوا لإطراءنا . من الآن فصاعدًا لن يكون الأمر جيدًا بشكل طبيعي” عند النظر إليه ، من الواضح أنه كانت لديه علامات الدولار في عينيه
أجاب فان شيات بتواضع: “بالطبع” حدث له شيء آخر فغير الموضوع . “كنت أخطط لفتح متجر توفو في جنوب المدينة ، هل ستهتم؟”
ابتلع فان شيان ريقه ونظر إلى أخيه الأكبر بنظرة حسد. “أعلم ذلك . لكن انت يمكنك الجلوس في المكتبة كل يوم لا بد لي من التسلل . أنا غيور حقًا.”
شعرت فان شيان بالحرج . في حياته السابقة قبل أن يمرض حاول عدة مرات وفشل في امتحان الاقتصاد . لقد كانت مجرد ثرثرة خاملة . لماذا أصبحت الآن منطقية جدًا؟ توقف فجأة وغير الموضوع. “حسنًا ، لا مزيد من الحديث عن المهن الرسمية . لقد كتبت عملين فقط من الشعر المبتذل ، ليس الأمر كما لو أنني أستعد للاستسلام مباشرة بعد إجراء الامتحانات الإمبراطورية.”
لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك . “أنت تحب حقًا أن تكون رجل أعمال ها؟ سوف ينتقل لقب الأب إليك . من الأفضل أن تدرس بجد . في يوم من الأيام ستكون جميع أموال العائلة المالكة مسؤوليتك”
ابتلع فان شيان ريقه ونظر إلى أخيه الأكبر بنظرة حسد. “أعلم ذلك . لكن انت يمكنك الجلوس في المكتبة كل يوم لا بد لي من التسلل . أنا غيور حقًا.”
“ثم يجب أن أصبح وزيرا للدخل”. كان وجه فان سيشي قاتمًا. “احتل الأب المرتبة الثالثة من بين جميع المتقدمين للامتحان ، لكنه لا يزال مجرد وزير مساعد . الجميع يعلم أن هذا المسؤول الكبير القديم كان يكذب منذ سنوات ، لكن الديوان الملكي ما زال يرفض ترقية الأب . بالنسبة لي … في أحسن الأحوال ، قد أكون بخير في الامتحانات ، لكنني أخشى أنني لن أتمكن حتى من الوصول إلى هذا الحد. “
فكر فان شيان فجأة في السيدة ليو ، التي لم يفكر بها منذ فترة . على الرغم من أن فان مانور بدت مبتهجة ومتناغمة ، فمن كان يعلم إلى متى سيستمر ذلك؟
نظر فان شيان إلى أخيه الصغير ، متفاجئًا بعض الشيء. قد يكون الصبي عنيدًا بشكل لا يطاق في بعض الأحيان ، لكنه كان ذكيًا بشكل غير متوقع عندما يتعلق الأمر بالطريقة التي ينظر بها إلى الأشياء . فكر لفترة. “إذا كنت تحب ممارسة الأعمال التجارية ، فافعل ذلك . سأتحدث إلى أبي.”
بدا فان شيان قلقا . “هؤلاء الطلاب من الاكادمية الإمبراطورية ، بعضهم كبير في السن بما يكفي ليكون جدي ، لكنهم ما زالوا يطلق عليهم الطلاب . من الصعب حقًا تحملهم.”
نظر إليه فان سيشي بفرح تحول فجأة إلى قلق. “ولكن ماذا عن امي؟”
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
فكر فان شيان فجأة في السيدة ليو ، التي لم يفكر بها منذ فترة . على الرغم من أن فان مانور بدت مبتهجة ومتناغمة ، فمن كان يعلم إلى متى سيستمر ذلك؟
احتسب فان شيان الأمر على أصابعه … ومن المؤكد أن ممارسة الأعمال التجارية أعطت المرء إحساسًا بالإنجاز.
_______________
كان لي هونغتشنغ يحتسي الشاي وكاد أن يبتلع كل شيء. أعاد ترتيب ملابسه بعد تعرضه للصدمة والإرهاق . قال بسعادة: “قد يجني متجر التوفو القليل من المال” . “متجر كتب يتركك على الأقل مع بقايا السمعة الأدبية”
فصول تصبيرة الى حين عودتي
لم يعتقد فان شيان أن ولي العهد كان قادرًا على التفكير كثيرًا بهذه السرعة . لقد فوجئ إلى حد ما . زيف ابتسامة وقال “أنا مجرد نملة . أفضل ألا ينتبه لي النبلاء في القصر”
1/6
“ثم يجب أن أصبح وزيرا للدخل”. كان وجه فان سيشي قاتمًا. “احتل الأب المرتبة الثالثة من بين جميع المتقدمين للامتحان ، لكنه لا يزال مجرد وزير مساعد . الجميع يعلم أن هذا المسؤول الكبير القديم كان يكذب منذ سنوات ، لكن الديوان الملكي ما زال يرفض ترقية الأب . بالنسبة لي … في أحسن الأحوال ، قد أكون بخير في الامتحانات ، لكنني أخشى أنني لن أتمكن حتى من الوصول إلى هذا الحد. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذر فان شيان اخه فان سيشي: “في افتتاح اليوم ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لدينا صلات معهم والذين جاؤوا لإطراءنا . من الآن فصاعدًا لن يكون الأمر جيدًا بشكل طبيعي” عند النظر إليه ، من الواضح أنه كانت لديه علامات الدولار في عينيه
أجاب فان شيات بتواضع: “بالطبع” حدث له شيء آخر فغير الموضوع . “كنت أخطط لفتح متجر توفو في جنوب المدينة ، هل ستهتم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
