بنية ابتلاع السماء قيد التنفيذ
“لا أعلم عمّا تتحدثين”، رد وانغ وي بنبرة هادئة. في الأيام القليلة الماضية، تعلم كيفية التعامل مع قدرة وو هونغ على رؤية أفكاره؛ كل ما كان عليه فعله هو أن يكون جريء الوجه أو عديم الخجل بقدر الإمكان.
فجأة، شعرت هذه الأشباح بأن شيئًا مهمًا بالنسبة لها قد تم أخذه، لكنها لم تكن تعرف ما هو. حسنًا، إلى أن أدركت أنها لم تعد تستمع إلى مالكتها، قو بينغ تشيان، بل أصبحت الآن تحت سيطرة مو شينغيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، قررت إنهاء هذه المعركة في أسرع وقت ممكن قبل أن يتدخل أي متغير.
بعد أن انتهت وو هونغ من شرح حياة الإمبراطورة وو، تحدثا مطولاً حول العديد من الأمور أثناء تناول الشاي والعشاء. ثم انفصلا ليقوم كل منهما بأعماله الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا بدأت قو بينغ تشيان في تدمير هذه الأشباح من خلال إطلاق كل أنواع الهجمات القوية المتعلقة بالجليد أو الين عليها. وللأسف بالنسبة لها، كانت إحدى قدرات هذه الأشباح هي أنها كانت خالدة طالما بقيت في المنطقة المجمدة.
عادت وو هونغ إلى مقر إقامتها، بينما بقي وانغ وي في العالم الصغير الذي أنشأه الحاكم الحقيقي يان تشين لمواصلة تدريباته.
توجه أولاً إلى مكان توجد فيه محيطات شاسعة في هذا العالم الصغير، ثم خلع ملابسه وبدأ في صقلها. بالإضافة إلى الجاذبية القوية التي تعمل على تقوية أعضائه، أضاف تشكيلة ترسل اهتزازات قوية عبر جسده بالكامل – بما في ذلك أعضاؤه – للمساعدة في تقويتها.
لسوء الحظ، لم تجد الجواب بعد العديد من المحاولات. ومع علمها بأن محاولاتها بلا جدوى وشعورها باليأس، قررت قو بينغ تشيان استخدام أقوى هجوم لديها: موهبتها الفطرية.
ولم يكن هذا كل شيء. خلال عملية التكرير، بدأ وانغ وي في تناول الحبوب وكأنها حلوى. تضمنت هذه الحبوب أشياء مثل حبة تقوية الأحشاء، حبة العضلات الذهبية، حبة العظام العمودية التنينية، والعديد غيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميع هذه الحبوب كانت من مستوى القديس ونادرة جدًا ومكلفة بسبب استخدامها من قبل المزارعين لزيادة قوة أجسامهم. على الرغم من أن نظام مسار الأصل يعتمد في معظمه على فنون القتال وزراعة الطاقة، فإن جانب فنون القتال يكون أكثر وضوحًا في المراحل الأولى، بينما يكون جانب الطاقة أكثر وضوحًا في المراحل المتوسطة والمتأخرة.
لذلك، يتوقف المزارعون عادة عن الاهتمام بأجسادهم بعد الوصول إلى عالم الجسد الإلهي. لتعويض ذلك، اخترعوا العديد من الحبوب الثمينة لتعزيز أجسادهم. ولكن، استخدم وانغ وي هذه الحبوب لزيادة قوة جسده البدني.
عادت وو هونغ إلى مقر إقامتها، بينما بقي وانغ وي في العالم الصغير الذي أنشأه الحاكم الحقيقي يان تشين لمواصلة تدريباته.
بالطبع، السبب الذي جعله قادرًا على تحمل هذه الحبوب العالية المستوى هو قوة جسده الحالية، مما يمكنه من تحمل كل طاقة هذه الحبوب. ومع ذلك، فإن تناول كميات كبيرة منها كانت له عواقب كارثية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد معاناة طويلة، وحتى بعد استخدام لهب الحظ العظيم، تم قتل قو بينغ تشيان، صاحبة بنية الين التسعة.
قوة الطاقة الطبية لهذه الحبوب دمرت جسد وانغ وي بينما كانت تتنافس مع بعضها البعض. ومع ذلك، كان يعتمد على حدوث ذلك؛ فقد سمح لهذه الحبوب بتدمير جسده، ثم عندما بدأت قدرته على التجديد في العمل، كان يستطيع تقوية جسده من خلال عملية التدمير المستمر والولادة الجديدة.
لسوء الحظ، لم تجد الجواب بعد العديد من المحاولات. ومع علمها بأن محاولاتها بلا جدوى وشعورها باليأس، قررت قو بينغ تشيان استخدام أقوى هجوم لديها: موهبتها الفطرية.
علاوة على ذلك، كان بإمكانه بسهولة مزج هذه الحبوب ذات الخصائص المختلفة، وبالتالي زيادة الفائدة التي يحصل عليها منها. بالطبع، يمكن تصور مدى الألم الذي كان يمر به، ولكن في هذه المرحلة، اعتاد على الألم. بالطبع، زادت موهبته الفطرية المتعلقة بالألم بشكل كبير خلال هذا الوقت.
يمكن لمو شينغيون أن تخمن أن هذه الفتاة كانت تعتمد فقط على بنيتها القوية للتنمر على المزارعين العاديين الآخرين؛ ولكن هذا النوع من التدريب البسيط لن ينفع في هذا العالم، خصوصًا في هذا العصر المجيد. بدون السعي إلى ما هو أبعد من ذلك، فإن الشخص الذي يعتمد فقط على ميزة بنيته سيترك في الخلف.
بعد أن انتهت وو هونغ من شرح حياة الإمبراطورة وو، تحدثا مطولاً حول العديد من الأمور أثناء تناول الشاي والعشاء. ثم انفصلا ليقوم كل منهما بأعماله الخاصة.
بعد أن أنهى صقل ملابسه، ارتداها قبل الغوص في أعماق المحيط. بعد أن قطع حوالي 10,000 متر في العمق، كانت الضغوط لا تحتمل بالنسبة له، فتوقف مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الدماء التي تسيل من فمها وملابسها الزرقاء الممزقة تدمر قليلاً من أسلوبها الطاهر والمقدس.
“لا أعلم عمّا تتحدثين”، رد وانغ وي بنبرة هادئة. في الأيام القليلة الماضية، تعلم كيفية التعامل مع قدرة وو هونغ على رؤية أفكاره؛ كل ما كان عليه فعله هو أن يكون جريء الوجه أو عديم الخجل بقدر الإمكان.
وهكذا، ومع الجاذبية، الاهتزازات، الطاقة الطبية وضغط المياه، بدأ وانغ وي في تقوية جسده البدني وجوهره الداخلي إلى ما يتجاوز حدوده. حاول تقوية روحه وإحساسه الإلهي، لكنه لم يكن مجديًا، فاستسلم.
لكن هجومها لم ينتهِ بعد. في المنطقة المجمدة، ارتفعت كائنات شاحبة وشفافة من الأرض: كانت هذه الأشباح أو الأرواح القادمة من الجحيم.
ثم، تحت أوامر مالكتها الجديدة، بدأت في مهاجمة قو بينغ تشيان، التي شعرت بالرعب من هذا الأمر. حاولت استعادة السيطرة على استدعائها، لكن بلا جدوى.
بهذا الشكل، دخل وانغ وي في عزلة زراعية، ولم يكن يصل إلى معلومات من العالم الخارجي إلا من خلال التعاويذ الاتصالية. بالطبع، خلال هذا الوقت، لم يتوقف عن التحدث مع وو هونغ عبر التعاويذ أيضًا.
يمكن لمو شينغيون أن تخمن أن هذه الفتاة كانت تعتمد فقط على بنيتها القوية للتنمر على المزارعين العاديين الآخرين؛ ولكن هذا النوع من التدريب البسيط لن ينفع في هذا العالم، خصوصًا في هذا العصر المجيد. بدون السعي إلى ما هو أبعد من ذلك، فإن الشخص الذي يعتمد فقط على ميزة بنيته سيترك في الخلف.
هذا الشخص كان قو بينغ تشيان، وكانت تمتلك البنية السماوية الثامنة، بنية الين التسعة.
مرت بضعة أشهر، وفي داخل العالم السري لتجربة أكاديمية تنوير الإمبراطور:
كانت جميع هذه الأشباح تبدو غريبة: بعضهم كان لديهم قرون مكسورة على رؤوسهم رغم أن وجوههم بشرية، وبعضهم كانت لديهم رؤوس حيوانات بدلاً من رؤوس بشرية، وبعضهم كانت وجوههم في مواقع مختلفة عن رؤوسهم. بشكل عام، كانت هذه الأشباح تبدو مخيفة للغاية.
كانت مو شينغيون تقف بفخر أمام سيدة أخرى جميلة، وكان شعرها الأحمر يرقص مع الرياح العاتية. أما الشخص المقابل لها، فكانت بشرتها شاحبة كالثلج، شعرها وعيناها سوداوين، ويمتاز أسلوبها بالبراءة كالملاك.
على الرغم من أنها تمكنت من ابتلاع بعض الطاقة، إلا أنها سرعان ما أدركت أن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً لتكرير هذا البرد الرهيب. والأهم من ذلك، أنه إذا ابتلعت الكثير منه، فإن البرودة الشديدة ستتسلل إلى جسدها وتبدأ في تدمير الأشياء، لذا توقفت.
ومع ذلك، كانت الدماء التي تسيل من فمها وملابسها الزرقاء الممزقة تدمر قليلاً من أسلوبها الطاهر والمقدس.
قالت مو شينغيون بهدوء: “نفس الخدعة مرة أخرى، هذا أصبح مملًا”. لوحت بيدها، وظهر ضوء أسود، وابتلع قوة غامضة من جسدها جميع سيوف الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الشخص كان قو بينغ تشيان، وكانت تمتلك البنية السماوية الثامنة، بنية الين التسعة.
كانت جميع هذه الأشباح تبدو غريبة: بعضهم كان لديهم قرون مكسورة على رؤوسهم رغم أن وجوههم بشرية، وبعضهم كانت لديهم رؤوس حيوانات بدلاً من رؤوس بشرية، وبعضهم كانت وجوههم في مواقع مختلفة عن رؤوسهم. بشكل عام، كانت هذه الأشباح تبدو مخيفة للغاية.
علاوة على ذلك، كان بإمكانه بسهولة مزج هذه الحبوب ذات الخصائص المختلفة، وبالتالي زيادة الفائدة التي يحصل عليها منها. بالطبع، يمكن تصور مدى الألم الذي كان يمر به، ولكن في هذه المرحلة، اعتاد على الألم. بالطبع، زادت موهبته الفطرية المتعلقة بالألم بشكل كبير خلال هذا الوقت.
قضت قو بينغ تشيان معظم حياتها تهيمن على خصومها في العالم السفلي بفضل بنيتها الفخورة، ولكن اليوم، أخيرًا وجدت من يضاهيها.
لذلك، يتوقف المزارعون عادة عن الاهتمام بأجسادهم بعد الوصول إلى عالم الجسد الإلهي. لتعويض ذلك، اخترعوا العديد من الحبوب الثمينة لتعزيز أجسادهم. ولكن، استخدم وانغ وي هذه الحبوب لزيادة قوة جسده البدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك!” صرخت مو شينغيون وهي تنظر حولها باحثة عن المتحدث.
بعد أن أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها، لوحت قو بينغ تشيان بالسيف الذي في يدها تجاه خصمتها، ثم اندفعت سيوف من الجليد لا تُحصى، تسعى لتجميد كل شيء في طريقها.
الآن، فرصها ذهبت.
ولو لم تستخدم مو شينغيون قدرتها على الابتلاع لحماية نفسها، لكان جسدها وروحها قد تجمدتا أيضًا.
قالت مو شينغيون بهدوء: “نفس الخدعة مرة أخرى، هذا أصبح مملًا”. لوحت بيدها، وظهر ضوء أسود، وابتلع قوة غامضة من جسدها جميع سيوف الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، لم تكن قو بينغ تشيان متفاجئة من الأمر، حيث لم تتمكن من إصابة خصمها منذ بداية المعركة. السبب الذي جعلها تستخدم نفس الطريقة مرارًا هو لاختبار ما إذا كان لدى خصمها حد معين لما يمكنها ابتلاعه.
“جديرة ببنية ابتلاع السماء، التي يُقال إنها قادرة على سرقة البنيات السماوية للآخرين.”
أما مو شينغيون، فقد أغلقت عينيها وشعرت بالقوة التي تسري في دمها. مدت يدها، ثم انبعث برد قوي وجمد الأرض على بعد بضعة أمتار أمامها.
لسوء الحظ، لم تجد الجواب بعد العديد من المحاولات. ومع علمها بأن محاولاتها بلا جدوى وشعورها باليأس، قررت قو بينغ تشيان استخدام أقوى هجوم لديها: موهبتها الفطرية.
____________________________________
ظهرت علامات غريبة أو وشوم على بشرتها البيضاء كالثلج، ثم زأرت بصوت بارد وعديم المشاعر: “تجميد الجحيم!”
لكن هجومها لم ينتهِ بعد. في المنطقة المجمدة، ارتفعت كائنات شاحبة وشفافة من الأرض: كانت هذه الأشباح أو الأرواح القادمة من الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا بدأت قو بينغ تشيان في تدمير هذه الأشباح من خلال إطلاق كل أنواع الهجمات القوية المتعلقة بالجليد أو الين عليها. وللأسف بالنسبة لها، كانت إحدى قدرات هذه الأشباح هي أنها كانت خالدة طالما بقيت في المنطقة المجمدة.
عقب ذلك، انبثقت برودة مرعبة من جسدها لتغمر عدة كيلومترات حولهما: سواء كانت أشجارًا أو جبالًا أو أنهارًا، تم تجميد كل شيء على الفور.
ولو لم تستخدم مو شينغيون قدرتها على الابتلاع لحماية نفسها، لكان جسدها وروحها قد تجمدتا أيضًا.
أما بالنسبة لقو بينغ تشيان، فكانت في حالة جيدة؛ بل كانت أفضل من ذلك. بعد إنشاء المنطقة المجمدة، شُفيت جروحها بنفسها وزادت قوتها بشكل كبير.
يمكن لمو شينغيون أن تخمن أن هذه الفتاة كانت تعتمد فقط على بنيتها القوية للتنمر على المزارعين العاديين الآخرين؛ ولكن هذا النوع من التدريب البسيط لن ينفع في هذا العالم، خصوصًا في هذا العصر المجيد. بدون السعي إلى ما هو أبعد من ذلك، فإن الشخص الذي يعتمد فقط على ميزة بنيته سيترك في الخلف.
لكن هجومها لم ينتهِ بعد. في المنطقة المجمدة، ارتفعت كائنات شاحبة وشفافة من الأرض: كانت هذه الأشباح أو الأرواح القادمة من الجحيم.
قالت مو شينغيون بهدوء: “نفس الخدعة مرة أخرى، هذا أصبح مملًا”. لوحت بيدها، وظهر ضوء أسود، وابتلع قوة غامضة من جسدها جميع سيوف الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جميع هذه الأشباح تبدو غريبة: بعضهم كان لديهم قرون مكسورة على رؤوسهم رغم أن وجوههم بشرية، وبعضهم كانت لديهم رؤوس حيوانات بدلاً من رؤوس بشرية، وبعضهم كانت وجوههم في مواقع مختلفة عن رؤوسهم. بشكل عام، كانت هذه الأشباح تبدو مخيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى صقل ملابسه، ارتداها قبل الغوص في أعماق المحيط. بعد أن قطع حوالي 10,000 متر في العمق، كانت الضغوط لا تحتمل بالنسبة له، فتوقف مؤقتًا.
عبست مو شينغيون عندما رأت ذلك؛ لقد حاولت امتصاص الطاقة الباردة في البيئة المحيطة، لكنها لم تكن ناجحة كما كانت ترغب.
عبست مو شينغيون عندما رأت ذلك؛ لقد حاولت امتصاص الطاقة الباردة في البيئة المحيطة، لكنها لم تكن ناجحة كما كانت ترغب.
على الرغم من أنها تمكنت من ابتلاع بعض الطاقة، إلا أنها سرعان ما أدركت أن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً لتكرير هذا البرد الرهيب. والأهم من ذلك، أنه إذا ابتلعت الكثير منه، فإن البرودة الشديدة ستتسلل إلى جسدها وتبدأ في تدمير الأشياء، لذا توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، لم تكن قو بينغ تشيان متفاجئة من الأمر، حيث لم تتمكن من إصابة خصمها منذ بداية المعركة. السبب الذي جعلها تستخدم نفس الطريقة مرارًا هو لاختبار ما إذا كان لدى خصمها حد معين لما يمكنها ابتلاعه.
كانت مو شينغيون تقف بفخر أمام سيدة أخرى جميلة، وكان شعرها الأحمر يرقص مع الرياح العاتية. أما الشخص المقابل لها، فكانت بشرتها شاحبة كالثلج، شعرها وعيناها سوداوين، ويمتاز أسلوبها بالبراءة كالملاك.
قامت سريعًا بمسح المنطقة المحيطة لبضع كيلومترات باستخدام حاستها الإلهية، ثم تمتمت:
لكن هجومها لم ينتهِ بعد. في المنطقة المجمدة، ارتفعت كائنات شاحبة وشفافة من الأرض: كانت هذه الأشباح أو الأرواح القادمة من الجحيم.
“موهبة شبه مجال؟ لا، يبدو أنها تستطيع حفظ كمية كبيرة من طاقة الين المتطرف داخل جسدها وإطلاقها في الوقت المناسب لإعطاء نفسها ميزة في ساحة المعركة. مقارنة بالمجالات التي تستطيع التحكم في كل شيء في نطاقها، فإن هذه القدرة أسوأ بكثير. ولكنكِ تريدين اللعب بالأرواح مع مزارع شيطاني؟ يا فتاة، أنتِ ما زلتِ صغيرة جدًا.”
ثم لوحت مو شينغيون بيدها وأطلقت أضواء سوداء لا تعد ولا تحصى دخلت إلى أجساد هذه الأشباح، ثم قالت: “ختم ابتلاع الأرواح!”
فجأة، شعرت هذه الأشباح بأن شيئًا مهمًا بالنسبة لها قد تم أخذه، لكنها لم تكن تعرف ما هو. حسنًا، إلى أن أدركت أنها لم تعد تستمع إلى مالكتها، قو بينغ تشيان، بل أصبحت الآن تحت سيطرة مو شينغيون.
عقب ذلك، انبثقت برودة مرعبة من جسدها لتغمر عدة كيلومترات حولهما: سواء كانت أشجارًا أو جبالًا أو أنهارًا، تم تجميد كل شيء على الفور.
ثم، تحت أوامر مالكتها الجديدة، بدأت في مهاجمة قو بينغ تشيان، التي شعرت بالرعب من هذا الأمر. حاولت استعادة السيطرة على استدعائها، لكن بلا جدوى.
لذا بدأت قو بينغ تشيان في تدمير هذه الأشباح من خلال إطلاق كل أنواع الهجمات القوية المتعلقة بالجليد أو الين عليها. وللأسف بالنسبة لها، كانت إحدى قدرات هذه الأشباح هي أنها كانت خالدة طالما بقيت في المنطقة المجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، قررت إنهاء هذه المعركة في أسرع وقت ممكن قبل أن يتدخل أي متغير.
حتى لو تم تدميرها، فإنها ستعيد بناء نفسها وتواصل القتال. في البداية، كانت هذه ميزة كبيرة لها، ولكن الآن أصبحت تستخدم ضدها.
عبست مو شينغيون عندما رأت ذلك؛ لقد حاولت امتصاص الطاقة الباردة في البيئة المحيطة، لكنها لم تكن ناجحة كما كانت ترغب.
في هذه الأثناء، كانت مو شينغيون تراقب قو بينغ تشيان وهي تكافح بعيون هادئة للغاية؛ كانت تنتظر هجومها المضاد، لكنها سرعان ما هزت رأسها بخيبة أمل.
علاوة على ذلك، كان بإمكانه بسهولة مزج هذه الحبوب ذات الخصائص المختلفة، وبالتالي زيادة الفائدة التي يحصل عليها منها. بالطبع، يمكن تصور مدى الألم الذي كان يمر به، ولكن في هذه المرحلة، اعتاد على الألم. بالطبع، زادت موهبته الفطرية المتعلقة بالألم بشكل كبير خلال هذا الوقت.
عبست مو شينغيون عندما رأت ذلك؛ لقد حاولت امتصاص الطاقة الباردة في البيئة المحيطة، لكنها لم تكن ناجحة كما كانت ترغب.
كانت تظن أن صاحبة بنية الين التسعة قد قامت بزراعة تقنية يانغ لموازنة نفسها. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فعلى الأقل كانت قد وصلت إلى مستوى الين المتطرف إلى النقطة التي يعود فيها إلى اليانغ، لكن اتضح أنها لم تفعل ذلك.
يمكن لمو شينغيون أن تخمن أن هذه الفتاة كانت تعتمد فقط على بنيتها القوية للتنمر على المزارعين العاديين الآخرين؛ ولكن هذا النوع من التدريب البسيط لن ينفع في هذا العالم، خصوصًا في هذا العصر المجيد. بدون السعي إلى ما هو أبعد من ذلك، فإن الشخص الذي يعتمد فقط على ميزة بنيته سيترك في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد معاناة طويلة، وحتى بعد استخدام لهب الحظ العظيم، تم قتل قو بينغ تشيان، صاحبة بنية الين التسعة.
لذلك، قررت إنهاء هذه المعركة في أسرع وقت ممكن قبل أن يتدخل أي متغير.
كانت جميع هذه الأشباح تبدو غريبة: بعضهم كان لديهم قرون مكسورة على رؤوسهم رغم أن وجوههم بشرية، وبعضهم كانت لديهم رؤوس حيوانات بدلاً من رؤوس بشرية، وبعضهم كانت وجوههم في مواقع مختلفة عن رؤوسهم. بشكل عام، كانت هذه الأشباح تبدو مخيفة للغاية.
“نار الابتلاع!” قالت مو شينغيون. ثم غلفت ألسنة اللهب البنية المنطقة التي غطتها قدرة [الجحيم المجمد]. في غضون ثوانٍ قليلة، اختفى كل البرد الشديد المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الدماء التي تسيل من فمها وملابسها الزرقاء الممزقة تدمر قليلاً من أسلوبها الطاهر والمقدس.
أما مو شينغيون، بعد قتل خصمتها، مشت نحو الجثة، وضعت يدها على رأسها. غطى ضوء أسود جسد قو بينغ تشيان، ثم تم ابتلاعها دون ترك أي شيء وراءها، ولا حتى قطرة دم.
أصبحت ملامح وجه قو بينغ تشيان بشعة بعد رؤية ذلك. كانت إحدى أوراقها الرابحة هي قدرتها على استخدام المنطقة المجمدة للانتقال في مسافات قصيرة. كانت تنتظر الفرصة المثالية لتوجيه ضربة مفاجئة لخصمتها، وكان هذا يكفي لمنحها الوقت الكافي للهروب.
علاوة على ذلك، كان بإمكانه بسهولة مزج هذه الحبوب ذات الخصائص المختلفة، وبالتالي زيادة الفائدة التي يحصل عليها منها. بالطبع، يمكن تصور مدى الألم الذي كان يمر به، ولكن في هذه المرحلة، اعتاد على الألم. بالطبع، زادت موهبته الفطرية المتعلقة بالألم بشكل كبير خلال هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن، فرصها ذهبت.
ولم يكن هذا كل شيء. خلال عملية التكرير، بدأ وانغ وي في تناول الحبوب وكأنها حلوى. تضمنت هذه الحبوب أشياء مثل حبة تقوية الأحشاء، حبة العضلات الذهبية، حبة العظام العمودية التنينية، والعديد غيرها.
سخرت مو شينغيون بعد رؤية وجهها؛ على الرغم من أنها لم تكن تعرف بالضبط ما كانت تخطط له قو بينغ تشيان، إلا أنها كانت تمتلك الخبرة الكافية لتعرف دائمًا أنه يجب تدمير أي ميزة ميدانية لخصومها.
يمكن لمو شينغيون أن تخمن أن هذه الفتاة كانت تعتمد فقط على بنيتها القوية للتنمر على المزارعين العاديين الآخرين؛ ولكن هذا النوع من التدريب البسيط لن ينفع في هذا العالم، خصوصًا في هذا العصر المجيد. بدون السعي إلى ما هو أبعد من ذلك، فإن الشخص الذي يعتمد فقط على ميزة بنيته سيترك في الخلف.
لذلك، يتوقف المزارعون عادة عن الاهتمام بأجسادهم بعد الوصول إلى عالم الجسد الإلهي. لتعويض ذلك، اخترعوا العديد من الحبوب الثمينة لتعزيز أجسادهم. ولكن، استخدم وانغ وي هذه الحبوب لزيادة قوة جسده البدني.
وبعد معاناة طويلة، وحتى بعد استخدام لهب الحظ العظيم، تم قتل قو بينغ تشيان، صاحبة بنية الين التسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت سريعًا بمسح المنطقة المحيطة لبضع كيلومترات باستخدام حاستها الإلهية، ثم تمتمت:
كانت جميع هذه الأشباح تبدو غريبة: بعضهم كان لديهم قرون مكسورة على رؤوسهم رغم أن وجوههم بشرية، وبعضهم كانت لديهم رؤوس حيوانات بدلاً من رؤوس بشرية، وبعضهم كانت وجوههم في مواقع مختلفة عن رؤوسهم. بشكل عام، كانت هذه الأشباح تبدو مخيفة للغاية.
أما مو شينغيون، بعد قتل خصمتها، مشت نحو الجثة، وضعت يدها على رأسها. غطى ضوء أسود جسد قو بينغ تشيان، ثم تم ابتلاعها دون ترك أي شيء وراءها، ولا حتى قطرة دم.
“موهبة شبه مجال؟ لا، يبدو أنها تستطيع حفظ كمية كبيرة من طاقة الين المتطرف داخل جسدها وإطلاقها في الوقت المناسب لإعطاء نفسها ميزة في ساحة المعركة. مقارنة بالمجالات التي تستطيع التحكم في كل شيء في نطاقها، فإن هذه القدرة أسوأ بكثير. ولكنكِ تريدين اللعب بالأرواح مع مزارع شيطاني؟ يا فتاة، أنتِ ما زلتِ صغيرة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لقو بينغ تشيان، فكانت في حالة جيدة؛ بل كانت أفضل من ذلك. بعد إنشاء المنطقة المجمدة، شُفيت جروحها بنفسها وزادت قوتها بشكل كبير.
أما مو شينغيون، فقد أغلقت عينيها وشعرت بالقوة التي تسري في دمها. مدت يدها، ثم انبعث برد قوي وجمد الأرض على بعد بضعة أمتار أمامها.
وهكذا، ومع الجاذبية، الاهتزازات، الطاقة الطبية وضغط المياه، بدأ وانغ وي في تقوية جسده البدني وجوهره الداخلي إلى ما يتجاوز حدوده. حاول تقوية روحه وإحساسه الإلهي، لكنه لم يكن مجديًا، فاستسلم.
بينما كانت تختبر قوتها الجديدة، فجأة صدر صوت من العدم أرعبها:
هذا الشخص كان قو بينغ تشيان، وكانت تمتلك البنية السماوية الثامنة، بنية الين التسعة.
كانت تظن أن صاحبة بنية الين التسعة قد قامت بزراعة تقنية يانغ لموازنة نفسها. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فعلى الأقل كانت قد وصلت إلى مستوى الين المتطرف إلى النقطة التي يعود فيها إلى اليانغ، لكن اتضح أنها لم تفعل ذلك.
“جديرة ببنية ابتلاع السماء، التي يُقال إنها قادرة على سرقة البنيات السماوية للآخرين.”
____________________________________
“من هناك!” صرخت مو شينغيون وهي تنظر حولها باحثة عن المتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة وتدقيق : “NS”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الدماء التي تسيل من فمها وملابسها الزرقاء الممزقة تدمر قليلاً من أسلوبها الطاهر والمقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد معاناة طويلة، وحتى بعد استخدام لهب الحظ العظيم، تم قتل قو بينغ تشيان، صاحبة بنية الين التسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لقو بينغ تشيان، فكانت في حالة جيدة؛ بل كانت أفضل من ذلك. بعد إنشاء المنطقة المجمدة، شُفيت جروحها بنفسها وزادت قوتها بشكل كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		