إمتلأت الساحة بعدد لا يحصى من التماثيل الحجرية وفي وسطها تمثال لتنين نصفه غارق تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكى المستذئبون بإستمرار.
“…”.
“لأن غرورنا هو الذي ولدت منه هذه المأساة حتى عندما سعينا إلى التوبة لم نتخلى عن غطرستنا… وجودك علمنا ذلك لأنك أنت التي يجب أن نتوب إليها”.
راقبت الجان يو راه بصمت مشيرة لها لتقترب من التنين.
بعد أن سمعت عن الحقيقة من التنين العجوز تخلت عن كراهيتها وإحباطها لكل شيء من حولها.
نظرت يو راه إلى كل منحوتة بينما تمشي نحو التنين.
“نعم لقد حدث ذلك يا سيد أورلاندو”.
تنوعت المنحوتات من رجال بأجنحة أو وجوه أسد إلى رجال بدا أنهم إندمجوا مع شجرة حتى أنها أظهرت رجالًا بعين ثالثة على جبينهم.
أرسل تحديقهم البارد والدموع في عيونهم قشعريرة في العمود الفقري ليو راه.
على الرغم من أنهم يحملون تشابهًا بشريًا مذهلاً إلا أن أيا منهم لم يكن إنسانًا تمامًا.
“يو راه عاد الرسول”.
‘ما هذا المكان؟’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هذا المكان؟ وكيف تعرف هذه اللغة؟”.
تساءلت يو راه.
“لا تقلقوا”.
جثت الجان التي وصلت إلى التنين وخفضت رأسها.
خطتهم.
“لقد أحضرتها”.
“لا تقلقوا”.
في تلك اللحظة تحرك ما إعتقدت يو راه في البداية أنه مجرد منحوتة – فتحت عينه اليسرى لتكشف عن قزحية ذهبية.
وهكذا إنتهى عصر الفوضى وجاء السلام.
“أغغهه!”.
“لأن غرورنا هو الذي ولدت منه هذه المأساة حتى عندما سعينا إلى التوبة لم نتخلى عن غطرستنا… وجودك علمنا ذلك لأنك أنت التي يجب أن نتوب إليها”.
صدمت يو راه من المشهد المخيف.
“الحمقى! هل يريدون جميعًا الموت معًا؟ هل أخبرتهم أننا لا نتخلى عنهم ولكننا نقوم فقط بوضعهم في الحجر الصحي؟”.
تردد صدى صوت أجش هادئ في عقلها.
صرخت يو راه محبطة فقط لتقابل بصمت الرسول.
“مرحبًا أيتها الغريب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويبدو أنهم أسروا أورليانا التي إعتقدنا أنها هربت بأمان”.
“أين هذا المكان؟ وكيف تعرف هذه اللغة؟”.
“لقد تسلل البشر من العالم الآخر إلى عالمنا على الرغم من تحذيراتنا”.
سألت يو راه.
لم تستطع يداها الضعيفتان حتى خدش الحجر.
رمش التنين مرة واحدة قبل الإجابة.
تنهدت يو راه بهدوء.
“سيكون من الأسهل أن أظهر لك بدل أن أتحدث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت فترة من الوقت يو راه”.
تدفقت الذكريات في ذهن يو راه في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح من المحتمل…”.
عن الأجناس الأكبر التي دافعت ضد غزوات السماء والجحيم.
“لقد تسلل البشر من العالم الآخر إلى عالمنا على الرغم من تحذيراتنا”.
عن البشر الذين خانوا هذا العالم مرة بعد مرة وسقطوا في إغراءات الجانبين.
نظروا إليها بفضول.
نادراً ما تستسلم الأجناس الأخرى لمثل هذا المصير لكنها لم تكن منيعة لتلك المخططات المخادعة.
الغزو المفاجئ وإعلان الإستسلام غير المفهوم – كل هذا وفقًا للخطة.
ستكون الأجناس الأكبر سناً هي التي تدفع الثمن دائمًا.
لم تكن يوه راه تعلم بعد عن الطب أو النظافة في هذا العالم لذا إستعداداتهم للطاعون شبه معدومة.
لذلك أرادوا إنهاء هذه الحرب الأبدية ولكن بدلاً من وضع حد للغزوات المستمرة حاولوا ببساطة إعادة توجيهها نحو عالم آخر.
سارع الطاعون من هناك فقط والآن يلوح في الأفق فوق محمية بالذئب.
عندها رأوا عالماً يعيش فيه البشر فقط.
كما أنها جمعت البشر الذين كانوا ودودين مع غير البشر.
صارت الأجناس الأكبر سناً مندهشة وفضولية بنفس القدر حول كيفية تطور هذا العرق المتهور سهل الإغواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الجنود – من معركتهم الأولى إلى أنفاسهم الأخيرة – صارت جهودهم عبثية.
إعتقدوا أن هذا العالم سيكون بديلاً مغريًا للسماء والجحيم.
عن البشر الذين خانوا هذا العالم مرة بعد مرة وسقطوا في إغراءات الجانبين.
لذلك سعوا للحصول على شيء يريده بشر هذا العالم وعقدوا صفقة مع حكام ذلك العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الجنود – من معركتهم الأولى إلى أنفاسهم الأخيرة – صارت جهودهم عبثية.
“اغهه!”.
“لا شيء؟ إذن لماذا أريتني كل ذلك؟”.
بكت يو راه بينما تهجم على التنين وبدأت في الضرب عليه حتى نزفت يدها وظهرت مفاصل أصابعها.
“أنت في آمان”.
لم تستطع يداها الضعيفتان حتى خدش الحجر.
لم تكن يوه راه تعلم بعد عن الطب أو النظافة في هذا العالم لذا إستعداداتهم للطاعون شبه معدومة.
إعتقدت أنها ستصاب بالجنون إذا لم تفعل ذلك.
عندما ماتت أورليانا أرسلت ذكريات وفاتها إلى قبيلتها للإنتقام.
الغزو المفاجئ وإعلان الإستسلام غير المفهوم – كل هذا وفقًا للخطة.
عندما ماتت أورليانا أرسلت ذكريات وفاتها إلى قبيلتها للإنتقام.
خطتهم.
لم تستطع يو راه قبول ذلك.
كل الجنود – من معركتهم الأولى إلى أنفاسهم الأخيرة – صارت جهودهم عبثية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم صدوا الغزو البشري إلا أنه جاء بتكلفة باهظة لكن لا أحد لام يو راه.
لم تستطع يو راه قبول ذلك.
حتى أولئك الذين يعتنون بهم فقدوا عقولهم وإنضموا إلى الصراخ.
شتمت يو راه وبكت على التنين حتى غرقت على الأرض منهكة.
“إنتقام!”.
حينها إقتربت منها الجان لشفاء يديها.
“سيكون من الأسهل أن أظهر لك بدل أن أتحدث”.
راقبت يو راه بهدوء الجان قبل أن تسأل التنين.
راقبت يو راه بهدوء الجان قبل أن تسأل التنين.
“ما الذي تريده مني؟”.
“لقد أحضرتها”.
“لا شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم يحملون تشابهًا بشريًا مذهلاً إلا أن أيا منهم لم يكن إنسانًا تمامًا.
“لا شيء؟ إذن لماذا أريتني كل ذلك؟”.
بإستخدام موقعها غير المعتاد جمعت العديد من غير البشر معًا.
“لأن غرورنا هو الذي ولدت منه هذه المأساة حتى عندما سعينا إلى التوبة لم نتخلى عن غطرستنا… وجودك علمنا ذلك لأنك أنت التي يجب أن نتوب إليها”.
“إنتقام!”.
“هل تقول إنك أعدتني من الموت لأنك أردت أن تعتذر لي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن الأجناس الأكبر التي دافعت ضد غزوات السماء والجحيم.
“وجودك غير متوقع بالنسبة لنا ولا أحد يعرف لماذا ظهرت في هذا العالم لهذا السبب كنا قلقين عندما أحسسنا بك… عندها فقط أدركنا أن غطرستنا ما زالت قائمة فقد كنت أنت وشعبك الضحايا الحقيقيين لكن توبتنا لم تفكر بك… إعتذارنا لا يعفينا أو يعوض لكننا نعتذر”.
لم تستطع إنهاء كلماتها لأنه بدا مختلفًا.
—
“آه! سيد أورلاندو لا يجب أن تأتي…”.
“سمعت أن السيد أورلاندو أحضر لك بعض الزهور؟”.
نادراً ما تستسلم الأجناس الأخرى لمثل هذا المصير لكنها لم تكن منيعة لتلك المخططات المخادعة.
صارت الجان الأعلى إليسيا – ممثلة التنين القديم – صديقة جيدة ليو راه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك فقد قبلوا كل كراهية وحزن يو راه دون شكوى.
إبتسمت يو راه على سؤالها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت يو راه لكنها أدركت بعد ذلك أن المستذئبين يحدقون بها.
“هل إنتشرت الأخبار بالفعل؟”.
“مرحبًا أيتها الغريب”.
“لا يمكنك في كثير من الأحيان رؤية الزعيم المستقبلي للمستذئبين يتجول في الميدان بحثًا عن الزهور”.
لم تستطع يداها الضعيفتان حتى خدش الحجر.
ضحكت يو راه.
“أغغهه!”.
بعد أن سمعت عن الحقيقة من التنين العجوز تخلت عن كراهيتها وإحباطها لكل شيء من حولها.
إبتسمت يو راه بمرارة في إنتظار إنهاء كلمتهما.
بدا كل شيء مقيتًا ومنافقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هذا المكان؟ وكيف تعرف هذه اللغة؟”.
ومع ذلك فقد قبلوا كل كراهية وحزن يو راه دون شكوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل للإمبراطورية والأجناس الأخرى أن قطع طرق المقاطعات الشمالية حتى لو أن هناك إصابات جسيمة فلا يمكن السماح للطاعون بالإنتشار”.
أدى هذا فقط إلى مزيد من الجنون ليو راه.
إن الضغط على الرسول المسكين لن يعطيها إجابة.
مع عدم وجود هدف لتوجه غضبها إليه إبتلعته في قلبها وجسدها ليذوب معها.
“لقد تسلل البشر من العالم الآخر إلى عالمنا على الرغم من تحذيراتنا”.
هذا هو السبب في أنها لم تكن تعلم بالفوضى التي يعيشها هذا العالم.
إهتز ذيله بشراسة مثل الجرو.
كم أن غير البشر يضحون من أجل حمايتها والعناية بها.
سارع الطاعون من هناك فقط والآن يلوح في الأفق فوق محمية بالذئب.
تغير عقل يو راه عندما غزت مجموعة من البشر مكان إقامتها.
“سيكون من الأسهل أن أظهر لك بدل أن أتحدث”.
ضحى غير البشر بأنفسهم فقط لحمايتها.
إن الضغط على الرسول المسكين لن يعطيها إجابة.
على الرغم من كيف هاجمتهم وأساءت إليهم مات غير البشر بسرور في مكانها.
حتى أولئك الذين يعتنون بهم فقدوا عقولهم وإنضموا إلى الصراخ.
لم تستطع مشاهدتهم بلامبالاة ولكن هنا تذكرت كلمات جون يونغ.
“نعم إنهم مستقبل قبيلتنا”.
– إما أن تموت الآن أو تعيش حتى النهاية يجب أن لا تندم من أجل الجنود الذين ماتوا وسيموتون مؤمنين بالأمل الكاذب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نمت قبيلتك منذ ذلك الحين”.
على الرغم من أنهم صدوا الغزو البشري إلا أنه جاء بتكلفة باهظة لكن لا أحد لام يو راه.
لم تستطع إنهاء كلماتها لأنه بدا مختلفًا.
بدلاً من ذلك ظلوا خجلين تقريبًا من أن يكونوا أمامها في مثل هذه الحالة المؤسفة وصاروا أكثر إرتياحًا لعدم تعرضها لأذى.
أدى هذا فقط إلى مزيد من الجنون ليو راه.
عندما إكتشفت أنهم من الأجناس المهددة بالإنقراض إتخذت قرارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم صدوا الغزو البشري إلا أنه جاء بتكلفة باهظة لكن لا أحد لام يو راه.
بإستخدام موقعها غير المعتاد جمعت العديد من غير البشر معًا.
أعادت تعيينهم ليكونوا رسلًا بدلاً من ذلك لنشر معرفتها.
كما أنها جمعت البشر الذين كانوا ودودين مع غير البشر.
“لأن غرورنا هو الذي ولدت منه هذه المأساة حتى عندما سعينا إلى التوبة لم نتخلى عن غطرستنا… وجودك علمنا ذلك لأنك أنت التي يجب أن نتوب إليها”.
شاركت يو راه في إنهاء الإشتباكات والإختلافات السياسية والثقافية بين العديد من الأعراق.
“…”.
نتيجة لذلك ولدت الإمبراطورية.
—
وهكذا إنتهى عصر الفوضى وجاء السلام.
—
إعتقدت يو راه أن عيش حياتها في هذا السلام لم يكن سيئًا للغاية.
“إذن يجب أن أنضم إليهم”.
“هل ظهرت منظمة غامضة في الأراضي المحرمة؟”.
صدمت يو راه من المشهد المخيف.
“هذا صحيح من المحتمل…”.
“إنتقام!”.
إبتسمت يو راه بمرارة في إنتظار إنهاء كلمتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت يو راه لكنها أدركت بعد ذلك أن المستذئبين يحدقون بها.
لقد مضى وقت طويل ومع ذلك ما زالوا يلتفون بعصبية حول الموضوع قلقين من رد فعلها.
“أنا آسف يو راه لقد رفضوا أوامرك”.
بجدية لا يمكنها أن تكرههم حتى لو حاولت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هذا المكان؟ وكيف تعرف هذه اللغة؟”.
“ماذا قررت؟”.
بذلت يو راه قصارى جهدها لعزل المرضى والحفاظ على درجات حرارة منخفضة ولكن بصفتها شخصًا لم يتخصص في الطب هذا هو كل ما لديها من معرفتها الطبية المحدودة.
“الإمبراطور قرر إرسال مندوبين”.
“نعم إنهم مستقبل قبيلتنا”.
“إذن يجب أن أنضم إليهم”.
“أنت في آمان”.
“هل سيكون هذا على ما يرام؟”.
بإستخدام موقعها غير المعتاد جمعت العديد من غير البشر معًا.
“لا تقلقوا”.
نتيجة لذلك ولدت الإمبراطورية.
—
“مرحبًا أيتها الغريب”.
“لقد مرت فترة من الوقت يو راه”.
حتى هذا أفضل مما فعلته الأجناس الأخرى لأنهم لم يعرفوا الأساسيات وراء علاج المرضى.
“نعم لقد حدث ذلك يا سيد أورلاندو”.
لم تستطع يو راه قبول ذلك.
ضحكت يو راه بينما تراقب أورلاندو الذي يستقبلها.
“مرحبًا أيتها الغريب”.
إهتز ذيله بشراسة مثل الجرو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا قررت؟”.
نظر إليه رجال القبائل الآخرون بشفقة وإزدراء لكن أورلاندو تحرك حول يو راه مستعدا لإحضار كل ما رمته عليه.
إلا أنها أخبرتهم أن الأوان قد فات بالفعل.
“نمت قبيلتك منذ ذلك الحين”.
بدلاً من ذلك ظلوا خجلين تقريبًا من أن يكونوا أمامها في مثل هذه الحالة المؤسفة وصاروا أكثر إرتياحًا لعدم تعرضها لأذى.
“نعم إنهم مستقبل قبيلتنا”.
خارج الخيمة تردد الرجل قبل أن يتكلم.
إبتسمت يو راه وربتت على رؤوس الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح من المحتمل…”.
نظروا إليها بفضول.
تنوعت المنحوتات من رجال بأجنحة أو وجوه أسد إلى رجال بدا أنهم إندمجوا مع شجرة حتى أنها أظهرت رجالًا بعين ثالثة على جبينهم.
خلال عصر الفوضى كادت أجناس كثيرة أن تنقرض – والمستذئبون واحد منهم.
“لماذا؟ قد تنهار القارة بأكملها بسبب هذا!”.
نجح المستذئبون في زيادة أعدادهم بعد قبول نصيحة يو راه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكت يو راه بينما تهجم على التنين وبدأت في الضرب عليه حتى نزفت يدها وظهرت مفاصل أصابعها.
كان لا بد من إلغاء خطة يو راه للإنضمام إلى المندوبين.
كان لا بد من إلغاء خطة يو راه للإنضمام إلى المندوبين.
إجتاح وباء مجهول المصدر المقاطعات الشمالية كالنار في الهشيم – لم يكن أي عرق بمأمن من العدوى.
إلا أنها أخبرتهم أن الأوان قد فات بالفعل.
لم تكن يوه راه تعلم بعد عن الطب أو النظافة في هذا العالم لذا إستعداداتهم للطاعون شبه معدومة.
بدا كل شيء مقيتًا ومنافقًا.
سارع الطاعون من هناك فقط والآن يلوح في الأفق فوق محمية بالذئب.
“نعم إنهم مستقبل قبيلتنا”.
“أحضر المزيد من المناشف المبللة! السحرة إستخدموا سحر الجليد الآن! علينا أن نحافظ على درجات حرارة منخفضة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم صدوا الغزو البشري إلا أنه جاء بتكلفة باهظة لكن لا أحد لام يو راه.
تركت هذه المجموعة من اللاجئين منازلهم وبدأت في الهجرة جنوباً لكن الطاعون قد أصابهم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاركت يو راه في إنهاء الإشتباكات والإختلافات السياسية والثقافية بين العديد من الأعراق.
بدأ الأمر مع الأطفال وتبعهم الكبار الأصحاء بعد فترة وجيزة.
إعتقدت أنها ستصاب بالجنون إذا لم تفعل ذلك.
بذلت يو راه قصارى جهدها لعزل المرضى والحفاظ على درجات حرارة منخفضة ولكن بصفتها شخصًا لم يتخصص في الطب هذا هو كل ما لديها من معرفتها الطبية المحدودة.
بدلاً من ذلك ظلوا خجلين تقريبًا من أن يكونوا أمامها في مثل هذه الحالة المؤسفة وصاروا أكثر إرتياحًا لعدم تعرضها لأذى.
حتى هذا أفضل مما فعلته الأجناس الأخرى لأنهم لم يعرفوا الأساسيات وراء علاج المرضى.
—
كتبت يو راه كل ما يمكن أن تتذكره حول كيفية التعامل مع الأمراض ونشرت معرفتها في جميع أنحاء المقاطعات الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ المرضى الذين يغلون من الحمى معا في جنون.
“يو راه عاد الرسول”.
أبعد أورلاندو يد يو راه والتي لم يكن بوسعها سوى المشاهدة بلا حول ولا قوة.
نشرت الإمبراطورية وغير البشر بسرعة السحرة والمحاربين الخاصين بهم خوفًا من أن تستسلم هي أيضًا للمرض.
“لا يمكنك في كثير من الأحيان رؤية الزعيم المستقبلي للمستذئبين يتجول في الميدان بحثًا عن الزهور”.
إلا أنها أخبرتهم أن الأوان قد فات بالفعل.
خطتهم.
أعادت تعيينهم ليكونوا رسلًا بدلاً من ذلك لنشر معرفتها.
ضحكت يو راه.
“كيف سار الأمر؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت فترة من الوقت يو راه”.
تحدثت يو راه من داخل الخيمة بدل تركها خوفًا من نشر الطاعون.
“هل سيكون هذا على ما يرام؟”.
خارج الخيمة تردد الرجل قبل أن يتكلم.
نظر إليه رجال القبائل الآخرون بشفقة وإزدراء لكن أورلاندو تحرك حول يو راه مستعدا لإحضار كل ما رمته عليه.
“أنا آسف يو راه لقد رفضوا أوامرك”.
“ليساعدني شخص ما… ما الذي يحدث؟!”.
“لماذا؟ قد تنهار القارة بأكملها بسبب هذا!”.
بذلت يو راه قصارى جهدها لعزل المرضى والحفاظ على درجات حرارة منخفضة ولكن بصفتها شخصًا لم يتخصص في الطب هذا هو كل ما لديها من معرفتها الطبية المحدودة.
“الأراضي البشرية قد إنتهت ومن الصعب العثور على أي فرد سليم في هذه المرحلة كما أن الأعراق غير البشرية رفضت أوامر التخلي عن مرضاهم بشكل قاطع”.
“لا شيء”.
“الحمقى! هل يريدون جميعًا الموت معًا؟ هل أخبرتهم أننا لا نتخلى عنهم ولكننا نقوم فقط بوضعهم في الحجر الصحي؟”.
إبتسمت يو راه على سؤالها بلطف.
صرخت يو راه محبطة فقط لتقابل بصمت الرسول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت يو راه لكنها أدركت بعد ذلك أن المستذئبين يحدقون بها.
تنهدت يو راه بهدوء.
تساءلت يو راه.
إن الضغط على الرسول المسكين لن يعطيها إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نمت قبيلتك منذ ذلك الحين”.
“قل للإمبراطورية والأجناس الأخرى أن قطع طرق المقاطعات الشمالية حتى لو أن هناك إصابات جسيمة فلا يمكن السماح للطاعون بالإنتشار”.
—
“نعم سيدتي”.
“لا شيء”.
—
تدفقت الذكريات في ذهن يو راه في الحال.
“بشر! بشر!”.
—
“إنتقام!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكى المستذئبون بإستمرار.
صرخ المرضى الذين يغلون من الحمى معا في جنون.
“إنتقام!”.
حتى أولئك الذين يعتنون بهم فقدوا عقولهم وإنضموا إلى الصراخ.
إبتسمت يو راه بمرارة في إنتظار إنهاء كلمتهما.
بقيت يو راه فقط هادئة وحاولت قصارى جهدها لكبح المرضى.
حتى أولئك الذين يعتنون بهم فقدوا عقولهم وإنضموا إلى الصراخ.
“ليساعدني شخص ما… ما الذي يحدث؟!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتبت يو راه كل ما يمكن أن تتذكره حول كيفية التعامل مع الأمراض ونشرت معرفتها في جميع أنحاء المقاطعات الشمالية.
رعشة!.
لذلك أرادوا إنهاء هذه الحرب الأبدية ولكن بدلاً من وضع حد للغزوات المستمرة حاولوا ببساطة إعادة توجيهها نحو عالم آخر.
صرخت يو راه لكنها أدركت بعد ذلك أن المستذئبين يحدقون بها.
تدفقت الذكريات في ذهن يو راه في الحال.
أرسل تحديقهم البارد والدموع في عيونهم قشعريرة في العمود الفقري ليو راه.
إلا أنها أخبرتهم أن الأوان قد فات بالفعل.
عيونهم مليئة بالكراهية والغضب لكنهم يعرفون أن ما ينظرون إليه ليس هدفًا لتهدئة غضبهم.
“أغغهه!”.
كل ما يمكنهم فعله هو النظر إليها بلا حول ولا قوة.
صرخت يو راه محبطة فقط لتقابل بصمت الرسول.
نفس العيون التي إمتلكتها يو راه خلال الأيام الأولى التي عاشت فيها معهم.
ضحكت يو راه بينما تراقب أورلاندو الذي يستقبلها.
بكى المستذئبون بإستمرار.
على الرغم من كيف هاجمتهم وأساءت إليهم مات غير البشر بسرور في مكانها.
“أنت في آمان”.
“هل سيكون هذا على ما يرام؟”.
“آه! سيد أورلاندو لا يجب أن تأتي…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الجنود – من معركتهم الأولى إلى أنفاسهم الأخيرة – صارت جهودهم عبثية.
كانت يو راه سعيدة برؤية أورلاندو رغم أنها طلبت منه مغادرة الخيمة.
حتى لو أن المستذئبين يمتلكون جسدًا متفوقًا لا يضاهى مقارنة بالبشر لم تستطع يو راه أن تتخيل أنهم سيكونون بخير في مواجهة الرصاص.
لم تستطع إنهاء كلماتها لأنه بدا مختلفًا.
“أنت في آمان”.
“ماذا حدث؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتبت يو راه كل ما يمكن أن تتذكره حول كيفية التعامل مع الأمراض ونشرت معرفتها في جميع أنحاء المقاطعات الشمالية.
“وجدنا مصدر الطاعون”.
“آه إذًا يجب أن نعالج…”.
“آه إذًا يجب أن نعالج…”.
“لا شيء”.
“لقد تسلل البشر من العالم الآخر إلى عالمنا على الرغم من تحذيراتنا”.
‘ما هذا المكان؟’.
“…”.
شتمت يو راه وبكت على التنين حتى غرقت على الأرض منهكة.
“ويبدو أنهم أسروا أورليانا التي إعتقدنا أنها هربت بأمان”.
صارت الأجناس الأكبر سناً مندهشة وفضولية بنفس القدر حول كيفية تطور هذا العرق المتهور سهل الإغواء.
سرعان ما أدركت يو راه السبب وراء أفعالهم.
خارج الخيمة تردد الرجل قبل أن يتكلم.
عندما ماتت أورليانا أرسلت ذكريات وفاتها إلى قبيلتها للإنتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم صدوا الغزو البشري إلا أنه جاء بتكلفة باهظة لكن لا أحد لام يو راه.
“أردت فقط أن أراك للمرة الأخيرة… وداعا”.
بدلاً من ذلك ظلوا خجلين تقريبًا من أن يكونوا أمامها في مثل هذه الحالة المؤسفة وصاروا أكثر إرتياحًا لعدم تعرضها لأذى.
إنحنى أورلاندو على وشك مغادرة الخيمة.
شتمت يو راه وبكت على التنين حتى غرقت على الأرض منهكة.
أمسكت يو راه ملابسه بسرعة.
نفس العيون التي إمتلكتها يو راه خلال الأيام الأولى التي عاشت فيها معهم.
حتى لو أن المستذئبين يمتلكون جسدًا متفوقًا لا يضاهى مقارنة بالبشر لم تستطع يو راه أن تتخيل أنهم سيكونون بخير في مواجهة الرصاص.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا قررت؟”.
“من فضلك لا تذهب…”.
إبتسمت يو راه بمرارة في إنتظار إنهاء كلمتهما.
“أنا آسف”.
سألت يو راه.
أبعد أورلاندو يد يو راه والتي لم يكن بوسعها سوى المشاهدة بلا حول ولا قوة.
تحدثت يو راه من داخل الخيمة بدل تركها خوفًا من نشر الطاعون.
–+–
—
– ترجمة : Ozy.
إعتقدت يو راه أن عيش حياتها في هذا السلام لم يكن سيئًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإمبراطور قرر إرسال مندوبين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
