غطرسة إسحاق المفاجئة في التحدث إليه مثل رئيسه ضربت مازيلان مثل صاعقة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
واصل إسحاق إشعال سيجارته.
“حاضر”.
“سأتولى السيطرة من هنا يمكنك العودة والعمل في وظيفتك القديمة أنا متأكد من أن هناك الكثير من السيدات الجميلات مصطفات لمقابلتك الآن بعد أن ظهرت على المباشر لماذا لا تأخذ واحدة وتتزوج؟”.
“هدء من روعك لن يتغير شيء مهما شعرت بالجنون”.
“ماذا تقصد بالعودة؟!”.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
“منحني الإمبراطور شرف حل هذه الحادثة لذلك ستشير إلي بصفتي رئيسك سأعتني بهذا المكان يجب أن تذهب لأنك ستعترض طريقي”.
“فقط لأنك جزء من المركز لا يعني أن تلك الأيام التي كنت تتبعني فيها في الحرم الجامعي لم تحدث أبدًا أيها الأحمق”.
فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
“ماذا تقصد بالذهاب إلى المنزل؟! ربما عينك الإمبراطور كأعلى سلطة لكنه أمرني بتثبيت أسعار البضائع في مقاطعة ميلروس!”.
“آه أعتذر لكن لا يمكنه فعل ذلك يجب عليه البقاء حتى تنتهي المهمة”.
حدق مازيلان في كولينز منزعجا.
“من هذا؟”.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
حدق مازيلان في كولينز منزعجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ إسحاق نفخة من سيجارته وتحدث.
“أنا كولينز من المركز لقد أمرني الإمبراطور بمساعدة اللورد إسحاق”.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
“…”.
صرخ مازيلان بشكل طبيعي.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
صاح مازيلان.
أخذ إسحاق نفسا من سيجارته وتحدث إلى كولينز.
“أنا؟ ربما أقل من 10 سنوات؟ لقد كنت هنا لفترة طويلة”.
“أوي”.
إبتسم إسحاق وأومأ برأسه بشكل طفيف.
“نعم؟”.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
“من هو أعلى سلطة هنا؟”.
“منحني الإمبراطور شرف حل هذه الحادثة لذلك ستشير إلي بصفتي رئيسك سأعتني بهذا المكان يجب أن تذهب لأنك ستعترض طريقي”.
“أنت يا لورد إسحاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
“إذا لماذا يعترض شخص يعرف ذلك؟”.
أصيب مازيلان بصدمة ووقف في الغرفة مع اليأس على وجهه.
“سيكون الأمر مزعجًا إذا واصلت التصرف على هذا النحو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل إسحاق كولينز في بطنه لكنه وقف منتصبًا على الفور.
“مزعج؟ إذن لقد نمى لك عمود فقري منذ ذلك الحين أليس كذلك؟”.
تنهد إسحاق.
“لا يمكنك معاملتي كما كنت تفعل في الماضي”.
“ماذا تقصد بالتفكير؟”.
لم يخفِ كولينز إزدرائه وهو يتراجع.
“أنت حقا لن تغادر؟”.
“هل هذا صحيح؟ من هو الأهم بيني وبينك؟ مع من تعتقد أنهم سيقفون إذا أعلنت أنك سبب عدم رغبتي في التعاون بعد الآن؟”.
أخذ إسحاق نفسا من سيجارته وتحدث إلى كولينز.
“…”.
حتى أقل أعضاء المركز عوملوا مثل كبار الشخصيات عند نشرهم في مكان ما ومع ذلك لم يتردد إسحاق في مهاجمة أحدهم بل وطالبهم بإيقاف البث.
“قف مستقيما!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
ركل إسحاق كولينز في بطنه لكنه وقف منتصبًا على الفور.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
تنهد كولينز وكأنه قد توصل إلى قرار.
“لا سيدي”.
إستعدت ريفيليا وريشة وريزلي للهجوم في أي لحظة.
“يبدو أن إجابتك لا تتطابق مع وجهك هل تعتقد أن التسلسل الهرمي سيختفي فقط لأنك إنضممت إلى المركز؟… أنت هناك – قم بإيقاف تشغيل الكاميرا لا يُسمح للأطفال برؤية ما هو قادم”.
زفر إسحاق بلا مبالاة وعلق.
إرتبك طاقم البث عندما أعطاهم إسحاق الأمر.
“آه يا رفاق يسمح فقط للمسؤولين في هذا الإجتماع أنتم قفوا جانبا وإنتظروا النتيجة”.
فقط من هو المركز؟.
أصغر أعضائهم عمره 40 عامًا.
إنه منظمة ذات سلطة مطلقة وتحتل قمة جميع الهيئات الحكومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
حتى أقل أعضاء المركز عوملوا مثل كبار الشخصيات عند نشرهم في مكان ما ومع ذلك لم يتردد إسحاق في مهاجمة أحدهم بل وطالبهم بإيقاف البث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك معاملتي كما كنت تفعل في الماضي”.
“حاضر!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
“دعني أذهب الآن!”.
ذكر الصراخ الغاضب لمازيلان إسحاق.
بتذكر الأيام الخوالي أمسك كولينز بخصر إسحاق في ذعر.
أصيب مازيلان بصدمة ووقف في الغرفة مع اليأس على وجهه.
كان الأقرب إلى إسحاق وبالتالي الشاهد الأكثر دراية بكيفية عدم إهتمامه بأي شيء عندما يصاب بالجنون.
“نعم؟”.
والأن قد تجرأ على الوقوف ضده بينما هو غاضب بالفعل.
“…”.
“لماذا لا تتوقف الآن؟”.
“بالتاكيد! كيف يجرؤ الغزاة على الإستيلاء على أجساد عملاء الإستراتيجية! وماذا عن الذين أخذوا أجسادهم؟!”.
تحدث مازيلان وهو يفرك صدغيه بينما يشاهد إسحاق وهو يضرب رأس كولينز بشكل متكرر.
“أنا كولينز من المركز لقد أمرني الإمبراطور بمساعدة اللورد إسحاق”.
“ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
“ماذا تقصد بالذهاب إلى المنزل؟! ربما عينك الإمبراطور كأعلى سلطة لكنه أمرني بتثبيت أسعار البضائع في مقاطعة ميلروس!”.
“لا سيدي”.
أطلق إسحاق تنهيدة عميقة وضرب كولينز مرة أخرى.
زفر إسحاق بلا مبالاة وعلق.
“دعني أذهب يا غبي”.
“بالتأكيد إتبعني هناك غرفة نستخدمها للإجتماعات”.
“نعم!”.
“أنا كولينز من المركز لقد أمرني الإمبراطور بمساعدة اللورد إسحاق”.
تفادى كولينز إسحاق بخفة وإنسحب.
إلى متى يمكن أن تظل المنظمة مكرسة لهدف واحد؟ حتى 10 سنوات كثيرة جدًا.
“اللعنة إنتبه إلى المكان الذي تقف فيه”.
“حاضر”.
لن يحصل بأي قدر من التوسل على مساعدتهم حتى أن فرصة لقائهم معدومة.
ظل العرق البارد يقطر من ظهر كولينز وهو يجيب متجنبًا تحديق إسحاق البارد.
“أنا كولينز من المركز لقد أمرني الإمبراطور بمساعدة اللورد إسحاق”.
“فقط لأنك جزء من المركز لا يعني أن تلك الأيام التي كنت تتبعني فيها في الحرم الجامعي لم تحدث أبدًا أيها الأحمق”.
“أوي”.
“سأتذكر ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا قاس أنا في الواقع أحاول بجد هنا”.
“هل هذا هو المكان؟”.
“لا أفهم لماذا تقف إلى جانبهم؟”.
همس مازيلان لإسحاق لتتجنب الكاميرات سماعه.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
إبتسم إسحاق وأومأ برأسه بشكل طفيف.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
“أنت حقا لن تغادر؟”.
“سأتولى السيطرة من هنا يمكنك العودة والعمل في وظيفتك القديمة أنا متأكد من أن هناك الكثير من السيدات الجميلات مصطفات لمقابلتك الآن بعد أن ظهرت على المباشر لماذا لا تأخذ واحدة وتتزوج؟”.
“بالتأكيد!”.
همس مازيلان لإسحاق لتتجنب الكاميرات سماعه.
لم يعطِ مازيلان أي إنطباع بأنه سيغير رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ إسحاق نفخة من سيجارته وتحدث.
تنهد إسحاق.
إستدار إسحاق ليرى وجوه عملاء الإستراتيجية الآخرين.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
لابد أن هناك أصواتا أخرى تتحدث داخل جيش الإستقلال في هذه المرحلة.
“ما الذي ستفعله؟”.
لم يعطِ مازيلان أي إنطباع بأنه سيغير رأيه.
“سوف تكتشف ذلك قريبًا يجب أن نتوجه إلى مكان هادئ”.
“بالتأكيد إتبعني هناك غرفة نستخدمها للإجتماعات”.
“بالتأكيد إتبعني هناك غرفة نستخدمها للإجتماعات”.
كان مازيلان على وشك أن يفقد نفسه ويهاجم كولينز لكن أوقفه إسحاق.
“آه يا رفاق يسمح فقط للمسؤولين في هذا الإجتماع أنتم قفوا جانبا وإنتظروا النتيجة”.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
منع إسحاق طاقم البث.
“أنا كولينز من المركز لقد أمرني الإمبراطور بمساعدة اللورد إسحاق”.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
“اللعنة طبيعتك الحقيرة تُخزي الشياطين! لن تسير الأمور كما خططت لها سأبلغ عن هذا على الفور! أين المفتشون؟ تلقيت بلاغًا يفيد بأنهم أتوا إلى هنا أيضًا! هل قتلتهم بالفعل؟”.
—
“ما هذا الهراء!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!”.
جلس إسحاق ومازيلان وريفيليا وكونيت وريشة وريزلي محاطين بدائرة من عملاء الإستراتيجية.
والأن قد تجرأ على الوقوف ضده بينما هو غاضب بالفعل.
تمامًا عندما بدأ مازيلان يشكك في السلوك الغريب لعملاء الإستراتيجية كشف كولينز عن خطة الملكة.
لا يمكنك حتى تسمية هذه بخطة بما أن نجاحها أو فشلها يتوقف على قرارات غير البشر.
صرخ مازيلان بشكل طبيعي.
بمجرد فتح الباب دخل موظفوا قسم الإمدادات الذين جائوا مع مازيلان.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كولينز وهو ينقب أذنيه منزعجًا.
رفع إسحاق يديه ببراءة.
“ما الذي تخطط له؟ فقط ما الذي تخطط له بقتل جميع عملاء الإستراتيجية القتاليين والإستيلاء على أجسادهم؟”.
نظر مازيلان إلى كولينز وعملاء الإستراتيجية بدلاً من ذلك.
ذكر الصراخ الغاضب لمازيلان إسحاق.
“كلهم غزاة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتذكر ذلك”.
“نعم أرى أن الإمبراطور لم يخبرك بأي شيء”.
“كلهم غزاة؟”.
“بالتاكيد! كيف يجرؤ الغزاة على الإستيلاء على أجساد عملاء الإستراتيجية! وماذا عن الذين أخذوا أجسادهم؟!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
“من يعرف…”.
ظل العرق البارد يقطر من ظهر كولينز وهو يجيب متجنبًا تحديق إسحاق البارد.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
عض كولينز شفته وتعمق في التفكير.
ضرب مازيلان الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمشاهدة الحالة المزاجية تصبح مزعجة تحدث إسحاق بنظرة منزعجة.
قام عملاء الإستراتيجية بسحب أسلحتهم بصمت من تحت ملابسهم.
قام عملاء الإستراتيجية بسحب أسلحتهم بصمت من تحت ملابسهم.
إستعدت ريفيليا وريشة وريزلي للهجوم في أي لحظة.
جادل كولينز وتجاهله إسحاق بهز كتفيه عندما أجاب.
بمشاهدة الحالة المزاجية تصبح مزعجة تحدث إسحاق بنظرة منزعجة.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
“هدء من روعك لن يتغير شيء مهما شعرت بالجنون”.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
“هل تعتقد أن هذا شيء يمكنني الهدوء بشأنه؟! ريفيليا لماذا تسكتين؟!”.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
صاح مازيلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
“لقد إستخدموا العقد الأول”.
تلك هي غريزة الإنسان – الأنانية – لكنهم الأن مستعجلين للغاية.
“اللعنة طبيعتك الحقيرة تُخزي الشياطين! لن تسير الأمور كما خططت لها سأبلغ عن هذا على الفور! أين المفتشون؟ تلقيت بلاغًا يفيد بأنهم أتوا إلى هنا أيضًا! هل قتلتهم بالفعل؟”.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
ذكر الصراخ الغاضب لمازيلان إسحاق.
جلس إسحاق ومازيلان وريفيليا وكونيت وريشة وريزلي محاطين بدائرة من عملاء الإستراتيجية.
“أوه أجل أين أولئك الثلاثة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“أنا لا أعرف لكن الثلاثة أعين يحتقرون المواقع المليئة بالبشر أنا متأكد من أنه حبس نفسه في مكان هادئ ويستمتع بالمشهد”.
“منحني الإمبراطور شرف حل هذه الحادثة لذلك ستشير إلي بصفتي رئيسك سأعتني بهذا المكان يجب أن تذهب لأنك ستعترض طريقي”.
أجاب كولينز وهو ينقب أذنيه منزعجًا.
لا يمكنك حتى تسمية هذه بخطة بما أن نجاحها أو فشلها يتوقف على قرارات غير البشر.
أصيب مازيلان بصدمة ووقف في الغرفة مع اليأس على وجهه.
بقي مازيلان صامتا للحظة ثم تغيرت تعابيره إلى شريرة.
“رئيس المفتشين من الثلاثة أعين؟”.
“نعم أرى أن الإمبراطور لم يخبرك بأي شيء”.
إن مازيلان يعرف جيدًا مدى كره ذو العيون الثلاثة للبشر.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
لن يحصل بأي قدر من التوسل على مساعدتهم حتى أن فرصة لقائهم معدومة.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
“ماذا؟ هل المفتشون هم بصيص الأمل الأخير؟ هل يجب أن أقوم بإعداد المتصل إذا كنت حزينًا جدًا؟”.
“أنا؟ ربما أقل من 10 سنوات؟ لقد كنت هنا لفترة طويلة”.
كان مازيلان على وشك أن يفقد نفسه ويهاجم كولينز لكن أوقفه إسحاق.
“بالتاكيد! كيف يجرؤ الغزاة على الإستيلاء على أجساد عملاء الإستراتيجية! وماذا عن الذين أخذوا أجسادهم؟!”.
“توقف لا تسخر منه بلا داع وأنت أيضا إهدأ سيطرت الملكة بالفعل بشكل كامل على الإتصالات لا توجد وسيلة لكشف هذه الأخبار للخارج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمشاهدة الحالة المزاجية تصبح مزعجة تحدث إسحاق بنظرة منزعجة.
بقي مازيلان صامتا للحظة ثم تغيرت تعابيره إلى شريرة.
تذكر الموظفون بوضوح كيف إعتدى إسحاق على عميل المركز قبل لحظات وأطاعوه.
تنهد إسحاق وتكلم.
إرتبك طاقم البث عندما أعطاهم إسحاق الأمر.
“إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
أخذ إسحاق نفسا من سيجارته وتحدث إلى كولينز.
“…”.
تحدث إسحاق على مضض ويبدو أنه مجروح تقريبًا.
حدق مازيلان في إسحاق وشد أسنانه ثم إنهار على مقعده بضعف ولف رأسه بيديه.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
“ما الذي تخطط له؟ فقط ما الذي تخطط له بقتل جميع عملاء الإستراتيجية القتاليين والإستيلاء على أجسادهم؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبه إسحاق بلا مبالاة بينما إستمر في التدخين.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
“ماذا تقصد بالعودة؟!”.
إهتز كل من كولينز وعملاء الإستراتيجية بشكل ملحوظ من كلمات إسحاق.
تحدث إسحاق على مضض ويبدو أنه مجروح تقريبًا.
“ماذا تقصد بالتفكير؟”.
“اللعنة إنتبه إلى المكان الذي تقف فيه”.
جادل كولينز وتجاهله إسحاق بهز كتفيه عندما أجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتذكر ذلك”.
“أنا أفكر فيما إذا كانت هناك طريقة سلمية لحل هذه المشكلة”.
حدق مازيلان في كولينز منزعجا.
ليس كولينز وعملاء الإستراتيجية فحسب – ولكن حتى مازيلان وريفيليا والثلاثة من غير البشر عبسوا عندما سمعوا كلامه.
“نعم؟”.
“مهلا لا ينبغي أن تتفاعلوا هكذا يا رفاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تخطط لإستخدام وسائل الإعلام أقترح عليك أن تستسلم هل تخطط للكشف عن وجود الغزاة؟”.
تحدث إسحاق على مضض ويبدو أنه مجروح تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما كان مازيلان على وشك ترك المكان تدخل كولينز.
سعل الجميع وتجنبوا نظرته.
إستدار إسحاق ليرى وجوه عملاء الإستراتيجية الآخرين.
“لكل فرد أفعال وكلمات تناسبه لكن ما قلته للتو أصابني بالقشعريرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمشاهدة الحالة المزاجية تصبح مزعجة تحدث إسحاق بنظرة منزعجة.
تذمر إسحاق من إنتقادات مازيلان.
“لقد قتلتهم عمليا! لا إنه أسوأ من ذلك بكثير!”.
“هذا قاس أنا في الواقع أحاول بجد هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتذكر الأيام الخوالي أمسك كولينز بخصر إسحاق في ذعر.
تحدث كولينز عن عدم رضاه لإسحاق.
“آه أعتذر لكن لا يمكنه فعل ذلك يجب عليه البقاء حتى تنتهي المهمة”.
“لا أفهم لماذا تقف إلى جانبهم؟”.
“أنا؟ ربما أقل من 10 سنوات؟ لقد كنت هنا لفترة طويلة”.
إستدار إسحاق ليرى وجوه عملاء الإستراتيجية الآخرين.
“…”.
يبدو أنهم جميعًا يشاركون أفكار كولينز الدقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبه إسحاق بلا مبالاة بينما إستمر في التدخين.
أخذ إسحاق نفخة من سيجارته وتحدث.
“نعم!”.
“أنا من لا يفهمك لماذا أنتم مستعجلون يا رفاق؟ الوقت في صالحكم على أي حال”.
“لقد فكرت كثيرًا في منحك مخرجًا وأنت تفعل هذا…”.
تجعد وجه كولينز وهو يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد إستخدموا العقد الأول”.
“منذ متى وأنت في هذا العالم؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل إسحاق كولينز في بطنه لكنه وقف منتصبًا على الفور.
“أنا؟ ربما أقل من 10 سنوات؟ لقد كنت هنا لفترة طويلة”.
“منحني الإمبراطور شرف حل هذه الحادثة لذلك ستشير إلي بصفتي رئيسك سأعتني بهذا المكان يجب أن تذهب لأنك ستعترض طريقي”.
“أنت تتحدث عن الوقت بينما قضيت 10 سنوات فقط؟ إن أصغر أعضائنا في هذا العالم منذ ما يقرب من 40 عامًا أما بالنسبة لي فأنا هنا منذ 100 عام لذا لم نعد نخطط للإنتظار بعد الآن”.
أصغر أعضائهم عمره 40 عامًا.
زفر إسحاق بلا مبالاة وعلق.
بمجرد فتح الباب دخل موظفوا قسم الإمدادات الذين جائوا مع مازيلان.
“هل ستشتكي عيشك هذا القدر من الوقت بعد إخباري ما مدى روعة العيش إلى الأبد؟”.
بقي مازيلان صامتا للحظة ثم تغيرت تعابيره إلى شريرة.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا قاس أنا في الواقع أحاول بجد هنا”.
لم يكن لدى كولينز أو العملاء إجابة على تعليق إسحاق.
“نعم أرى أن الإمبراطور لم يخبرك بأي شيء”.
“لكنني الآن أفهم لماذا يتعين عليك وضع كل شيء على المحك لهذه الوظيفة”.
كان الأقرب إلى إسحاق وبالتالي الشاهد الأكثر دراية بكيفية عدم إهتمامه بأي شيء عندما يصاب بالجنون.
أصغر أعضائهم عمره 40 عامًا.
“أنا أفكر فيما إذا كانت هناك طريقة سلمية لحل هذه المشكلة”.
كما قيل تتغير الجبال والأنهار بعد 10 سنوات إن مضاعفات ذلك أكثر من كافية لتغيير أفكار الرجل ومعتقداته.
تلك هي غريزة الإنسان – الأنانية – لكنهم الأن مستعجلين للغاية.
لابد أن هناك أصواتا أخرى تتحدث داخل جيش الإستقلال في هذه المرحلة.
“دعني أذهب الآن!”.
إلى متى يمكن أن تظل المنظمة مكرسة لهدف واحد؟ حتى 10 سنوات كثيرة جدًا.
“ماذا تقصد بالتفكير؟”.
في هذه المرحلة قد تتباعد الآراء الأخرى بحيث لا يمكن تجاهلها فقط.
كاد مازيلان أن يوبخ كولينز لوقاحته لكنه ظل صامتًا بسبب طابور الكاميرات أمامه.
هذا هو السبب في أنهم يدفعون هذا بقوة.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
إذا مر المزيد من الوقت فسيتم ترك هدفهم الأصلي وسيتحرك الجميع لتحقيق أرباحه الخاصة.
“رئيس المفتشين من الثلاثة أعين؟”.
تلك هي غريزة الإنسان – الأنانية – لكنهم الأن مستعجلين للغاية.
“توقف لا تسخر منه بلا داع وأنت أيضا إهدأ سيطرت الملكة بالفعل بشكل كامل على الإتصالات لا توجد وسيلة لكشف هذه الأخبار للخارج”.
لا يمكنك حتى تسمية هذه بخطة بما أن نجاحها أو فشلها يتوقف على قرارات غير البشر.
“لا تصرخ في وجهي لقد إكتشفت ذلك منذ لحظات فقط”.
دعنا نقول لقد نجحوا إلى متى سيستمر ذلك؟.
أطلق إسحاق تنهيدة عميقة وضرب كولينز مرة أخرى.
من منظور غير البشر كلا البشر من هذا العالم والآخر متماثلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!”.
“هل تعتقد أننا سنفشل؟”.
تلك هي غريزة الإنسان – الأنانية – لكنهم الأن مستعجلين للغاية.
“سواء نجحت أم لا فهذا ليس من شأني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
عض كولينز شفته وتعمق في التفكير.
“أنا؟ ربما أقل من 10 سنوات؟ لقد كنت هنا لفترة طويلة”.
راقبه إسحاق بلا مبالاة بينما إستمر في التدخين.
“ماذا تقصد بالذهاب إلى المنزل؟! ربما عينك الإمبراطور كأعلى سلطة لكنه أمرني بتثبيت أسعار البضائع في مقاطعة ميلروس!”.
تنهد كولينز وكأنه قد توصل إلى قرار.
“يبدو أن إجابتك لا تتطابق مع وجهك هل تعتقد أن التسلسل الهرمي سيختفي فقط لأنك إنضممت إلى المركز؟… أنت هناك – قم بإيقاف تشغيل الكاميرا لا يُسمح للأطفال برؤية ما هو قادم”.
“أعتقد أنه لا يوجد خيار لورد إسحاق…”.
“معرفة ذلك لن يساعد في إيقاف صداعك ما زلت أفكر في شيء بعيد المنال”.
فجأة سمع صوت مشاجرة في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتذكر ذلك”.
عبس كولينز ونظر إلى أحد العملاء.
تحدثت ريفيليا بنظرة مؤلمة.
هرع العميل على الفور وفتح الباب لمعرفة ما يحدث.
بقي مازيلان صامتا للحظة ثم تغيرت تعابيره إلى شريرة.
بمجرد فتح الباب دخل موظفوا قسم الإمدادات الذين جائوا مع مازيلان.
“هل فقدت حواسك فقط لأنك تقوم بعمل كبير؟”.
“هناك حالة إصابة!”.
“توقف لا تسخر منه بلا داع وأنت أيضا إهدأ سيطرت الملكة بالفعل بشكل كامل على الإتصالات لا توجد وسيلة لكشف هذه الأخبار للخارج”.
–+–
عبس كولينز ونظر إلى أحد العملاء.
تحدث مازيلان وهو يفرك صدغيه بينما يشاهد إسحاق وهو يضرب رأس كولينز بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بالتوقف؟ في الواقع يجب أن تكون مشغولاً بالتعبئة للعودة إلى المنزل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
