- اسحاق - الفصل 80
“الجميع ، ابقوا عيونكم مفتوحة! قد يكون في مكان قريب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأخذ جسده الآن.”
— — — — — — — — — — — —
“سمعت أن السير رينولد تم طرده؟”
“نحن هم المحظوظون أتعرف. سمعت أن تنظيف الجثث الميتة لتلك الوحوش المستدعاة يجعلك تريد قتل نفسك “.
“أمرنا اللورد جميعًا بإحاطة الغابة ، لكن السير رينولد عصى الأمر وأرسل رجاله إلى الغابة للحصول على فرصة للمجد. وكانت النتيجة مقتل مجموعة هانز بأكملها “.
“أنت لست حادًا جدًا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أن أيا من الأبراج السحرية سيدفع ثروة للحصول على أي شيء يمتلكه الساحر الأسود. ليست المكافأة فقط ، بل حتى قطعة صغيرة من ملابسه ستحقق لك ربحًا جيدًا “.
“هانز؟ طفل الصياد الثالث ذاك؟ ”
تم العثور على هؤلاء الجنود المفقودين بعد ذلك بساعات ، وقتلوا بوحشية وعلقوا على شجرة كما لو كان إسحاق يحاول التباهي بعمله اليدوي. إذا كان الهدف هو غرس الخوف والإحباط في الجنود ، فقد قامت بعملها. تراجعت معنوياتهم في كل مرة رأوا فيها الجنود أحد رفاقهم يتم نقله إلى الخلف بسبب إصابة. لا يمكن لأي قدر من التشجيع أو التهدئة أن يقنع الجنود بمواصلة البحث عندما يصطدمون بشجرة معلقة عليها جثة. كان الجنود معاديين حتى لبعض الفرسان الذين استخدموا القوة لجعلهم يستمرون.
“هذا ما سمعت.”
انتشر الجنود بناء على أمر لوغان. كما استمر لوغان في البحث ، ووضع قدمه بجانب مكان كومة الروث. غرقت قدمه فجأة في الأرض وأدى ألم شديد إلى رفع ساقه.
“ألن يعرف الغابة أفضل من أي منا هنا؟”
“يا جماعة! ركزوا! هل تعتقدون أننا هنا للعب؟ ”
“ألم تكن هنا من قبل في الليل؟ تصبح مثيرة للقشعريرة نوعا ما بمجرد غروب الشمس “.
“نحن بحاجة إلى الانسحاب وإعادة التجميع قبل أن نبدأ ببحث آخر.”
“هاي! من تعتقدني؟ سابقا في أيامي ، كنت أواعد زوجتي هناك. كاه! ما زلت أتذكرها كالأمس. رأتني زوجتي وأنا أشرب بعض الخمر بينما أستلقي تحت ضوء القمر ، وسقطت في حبي في الحال.
“حمقى! ألا يمكنكم ان ترون! كلنا نسير على حبل مشدود فوق منحدر الآن! ألا تفهمون؟ نحن لا نتحدث عن مجرم عادي ، بل ساحر أسود! فجأة ظهر ساحر أسود داخل قلعتنا! هل تعتقدون حقا أن المركز سوف يضيع وقته في التحقيق مع كل واحد منا؟ سوف يتخلصون منا جميعًا! ”
“ها! كما لو أن ذلك حدث!”
استمر الجنود الكبار في التحدث مع بعضهم البعض ، غافلين عن حقيقة أن أحد المجندين كان يتنصت بشدة على محادثتهم. اتبع المجند المجموعة بجد ، عندما لاحظ فجأة بريقًا داخل الشجيرات.
“هاي ، هذا صحيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كووك!”
“يا جماعة! ركزوا! هل تعتقدون أننا هنا للعب؟ ”
كل ما كانوا سيفعلونه هو دفع فرع كان يعيق بصرهم ، حينها غصن فرع تم سحبه للخلف سيجلدهم. في نهاية الفرع سيكون هناك وتد حاد أو خنجر ، وهذا يعني الموت الفوري إذا ضرب نقاط حيويتهم.
ازداد صوت المزاح بين الجنود بصوت عالٍ مع كل تبادل ، وصاح الفارس الذي كان يقود الجنود في الجبهة عليهم عندما تمكن حتى هو من سماع محادثاتهم. انكمش الجنود الذين كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض بسرعة وصمتوا ، لكن بعض الجنود الكبار في المجموعة استمروا في الهمس مع بعضهم البعض بينما كانوا يراقبون الفارس.
استمر الجنود الكبار في التحدث مع بعضهم البعض ، غافلين عن حقيقة أن أحد المجندين كان يتنصت بشدة على محادثتهم. اتبع المجند المجموعة بجد ، عندما لاحظ فجأة بريقًا داخل الشجيرات.
“هل تصدق أن نصف جيش الإقطاعية قد تم نشره للقبض على شخص واحد؟ سمعت أنه أصيب بجروح خطيرة أيضا “.
“ها! كما لو أن ذلك حدث!”
“نحن هم المحظوظون أتعرف. سمعت أن تنظيف الجثث الميتة لتلك الوحوش المستدعاة يجعلك تريد قتل نفسك “.
“وااو! ستكون مستعدًا للحياة إذا حصلت على ذلك الشيء بمفردك “.
“لديك نقطة. ماذا سيحدث لو تعرضت للعن بالصدفة من خلال لمس تلك الأشياء المثيرة للاشمئزاز؟ اوهوك! لم أظن قط أنني سأرى الوحوش في حياتي. إنهم يبدون حقا بشعين. ولكن لماذا علينا أن نقوم بالبحث بأنفسنا؟ ألا يمكننا أن نرسل كلاب الصيد للقيام بالعمل؟ ”
لطالما كان لوغان غير راضٍ عن حقيقة أنه تم دفعه من نظام الفرسان. حتى أنه أقسم اليمين للفيكونت لوكين ، لكن براعته القتالية كانت ببساطة أدنى من الفرسان القتاليين الآخرين. وجد وضعه مثيرا للشفقة ، بعد أن تم تخفيض رتبته ليصبح قائدًا للجنود الآن.
“ألم تسمع؟ الأداة السحرية التي لديه تمحوا رائحته لذا لا تستطيع الكلاب حتى شمه “.
“حمقى! ألا يمكنكم ان ترون! كلنا نسير على حبل مشدود فوق منحدر الآن! ألا تفهمون؟ نحن لا نتحدث عن مجرم عادي ، بل ساحر أسود! فجأة ظهر ساحر أسود داخل قلعتنا! هل تعتقدون حقا أن المركز سوف يضيع وقته في التحقيق مع كل واحد منا؟ سوف يتخلصون منا جميعًا! ”
“وااو! ستكون مستعدًا للحياة إذا حصلت على ذلك الشيء بمفردك “.
“ها! كما لو أن ذلك حدث!”
“لا تقلق. قال اللورد إنه سيعطينا مكافأة ونصيبًا من التحف التي يمتلكها الساحر الأسود إذا قبضنا عليه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأخذ جسده الآن.”
“ها! وكأن ذلك سيحدث. أنا متأكد من أن الفرسان سيحصلون على كل شيء مهم ، وسنحصل على كل ما تبقى “.
تخبط الجنود في رعب عندما تردد الصراخ في جميع أنحاء الغابة. واحدة آخر. مات عشرون رجلاً بسبب هذه الفخاخ الخبيثة. من بينهم 6 كانوا فرسانا. وأصيب حوالي 50 رجلاً بجروح جراء هذه الفخاخ.
“ذلك أفضل من لا شيء.”
“أواك! ساعدوني!”
“وهل تريد الاحتفاظ بالتحف التي كان يمتلكها ساحر أسود سابقًا؟”
“لا تقلق. قال اللورد إنه سيعطينا مكافأة ونصيبًا من التحف التي يمتلكها الساحر الأسود إذا قبضنا عليه “.
“أنت لست حادًا جدًا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أن أيا من الأبراج السحرية سيدفع ثروة للحصول على أي شيء يمتلكه الساحر الأسود. ليست المكافأة فقط ، بل حتى قطعة صغيرة من ملابسه ستحقق لك ربحًا جيدًا “.
“أواك! ساعدوني!”
استمر الجنود الكبار في التحدث مع بعضهم البعض ، غافلين عن حقيقة أن أحد المجندين كان يتنصت بشدة على محادثتهم. اتبع المجند المجموعة بجد ، عندما لاحظ فجأة بريقًا داخل الشجيرات.
“جماعة مثير للشفقة!”
بفضول ، اقترب المجند من الأدغال للعثور على خاتم لمالك غير معروف. كان المجند على وشك دعوة كبار السن ، عندما تذكر المحادثة حول كيف يمكنه بيع ممتلكات الساحر الأسود مقابل سعر مرتفع. مستحوذا عليه الجشع ، نظر المجند الى الأنحاء بحذر ثم انتزع الخاتم. و كما فعل ، شعر بشيء مفاجئ ، وكان هذا آخر شيء شعر به.
“اللعنة! ماذا حدث؟”
صفعة!
رؤية شخص يموت كان مشهدًا لم يشهده هؤلاء الجنود أبدًا ، ولم يقاتلوا أبدًا في حرب إقليمية من قبل – ناهيك عن أن الضحية كان جنديًا زميلًا كان الجميع على دراية به. وقع الجميع في حالة من الذعر وكبار السن والمجندين الجدد على حد سواء.
“أواااه!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شتم لوغان الساحر الأسود الذي لم يره وجهه قط. بالنظر إلى الخلف ، لم يكن سعيدًا لرؤية أن جنوده لم يشاركوا دوافعه أثناء البحث.
لاحظ أحد الجنود في المجموعة أن مجندًا انفصل عن التشكيل وكان يقترب منه ليوبخه. ولكن بعد ذلك ، صرخ على رؤية كرة من الأوتاد الخشبية محفورة في رأس المجند.
تم العثور على هؤلاء الجنود المفقودين بعد ذلك بساعات ، وقتلوا بوحشية وعلقوا على شجرة كما لو كان إسحاق يحاول التباهي بعمله اليدوي. إذا كان الهدف هو غرس الخوف والإحباط في الجنود ، فقد قامت بعملها. تراجعت معنوياتهم في كل مرة رأوا فيها الجنود أحد رفاقهم يتم نقله إلى الخلف بسبب إصابة. لا يمكن لأي قدر من التشجيع أو التهدئة أن يقنع الجنود بمواصلة البحث عندما يصطدمون بشجرة معلقة عليها جثة. كان الجنود معاديين حتى لبعض الفرسان الذين استخدموا القوة لجعلهم يستمرون.
رؤية شخص يموت كان مشهدًا لم يشهده هؤلاء الجنود أبدًا ، ولم يقاتلوا أبدًا في حرب إقليمية من قبل – ناهيك عن أن الضحية كان جنديًا زميلًا كان الجميع على دراية به. وقع الجميع في حالة من الذعر وكبار السن والمجندين الجدد على حد سواء.
كان جميع الفرسان غاضبين بعد سماع أمر فيكونت لوكين ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الانفجار في غضب ، قام لوكين بخطوته أولاً.
“اللعنة! ماذا حدث؟”
ومع ذلك ، سعى هؤلاء الأتباع فقط إلى نجاتهم في وجه الخطر وهم غافلون عن نية ربهم الحقيقية. لكن افتقارهم إلى الحافز كان مفهومًا. لم يكن أي منهم على علم بأن لوكين نفسه كان عضوًا في الدارك رويال أو أن الهدف الذي كانوا يبحثون عنه لم يكن مشعوذًا بل كان إسحاق.
تجمع الجميع حول جثة الجندي القتيل ، وحتى الفارس الذي كان يقود المجموعة قد عاد للانضمام إليهم.
“سيبريل!”
“لقد كان فخًا يا سيدي.”
“لا تقلق. قال اللورد إنه سيعطينا مكافأة ونصيبًا من التحف التي يمتلكها الساحر الأسود إذا قبضنا عليه “.
انهار وجه الفارس على التقرير الذي تلقاه. تم وضع علامة على فقدان الجنود دائمًا في تقييم الأداء. كان الفارس غير سعيد حقًا لأن هذا الخطأ الفادح قد ألقى بظلاله على آفاقه المستقبلية ، لكنه كان بحاجة إلى التعامل مع الجسد في الوقت الحالي.
“جماعة مثير للشفقة!”
“سيبريل!”
“اللعنة! ماذا حدث؟”
وبدا أن أحد الجنود الذين عادوا مع الفارس كان قريباً من الجندي القتيل وكان يبكي في عذاب. برؤية هذا ، حاول الفارس ارتداء تعبير أكثر حزنًا بقدر الإمكان كما أعطى أمره.
“ولكن إذا قمنا فقط بإحاطة الغابة لمساعدة المركز في أسرهم …”
“لنأخذ جسده الآن.”
“جماعة مثير للشفقة!”
مع الأمر الصادر ، أخرج أحد الجنود خنجرًا وقطع الخيط الذي ربط الأوتاد معًا. مع ‘ضجة’ عالية ، انفجرت كرة الأوتاد وأطلقت قطع الأوتاد الخشبية في المحيط مثل طين.
رؤية شخص يموت كان مشهدًا لم يشهده هؤلاء الجنود أبدًا ، ولم يقاتلوا أبدًا في حرب إقليمية من قبل – ناهيك عن أن الضحية كان جنديًا زميلًا كان الجميع على دراية به. وقع الجميع في حالة من الذعر وكبار السن والمجندين الجدد على حد سواء.
“آك! عيني!”
“هل تطلب مني أن أمتص إبهامي وأن أنتظر حتى يصل المركز في حين أن ساحرا أسود يعيث فسادا في إقطاعيتي؟”
“أواك! ساعدوني!”
“نحن بحاجة إلى الانسحاب وإعادة التجميع قبل أن نبدأ ببحث آخر.”
وقد تضخم الضرر بحقيقة أن الجميع تجمعوا بجانب جثة الجندي القتيل. قُتل الفارس ، الذي كان يشتكي سراً من الوضع ، على الفور عندما اخترقت شظية بحجم اليد في عينه ، وصرخ جنود آخرون من الألم عندما تحولوا إلى فوضى دموية بعد أن أُمطروا بالشظايا.
لطالما كان لوغان غير راضٍ عن حقيقة أنه تم دفعه من نظام الفرسان. حتى أنه أقسم اليمين للفيكونت لوكين ، لكن براعته القتالية كانت ببساطة أدنى من الفرسان القتاليين الآخرين. وجد وضعه مثيرا للشفقة ، بعد أن تم تخفيض رتبته ليصبح قائدًا للجنود الآن.
كان لوغان يقود الطريق إلى الغابة ، حيث قطع كل شجيرة وفرع كان في طريقه مع إزعاج كبير. هذا لأنه تم نشره لتفتيش الغابة على الفور بعد القضاء على جميع الوحوش بين عشية وضحاها ، وعدم السماح له بأي راحة.
بفضول ، اقترب المجند من الأدغال للعثور على خاتم لمالك غير معروف. كان المجند على وشك دعوة كبار السن ، عندما تذكر المحادثة حول كيف يمكنه بيع ممتلكات الساحر الأسود مقابل سعر مرتفع. مستحوذا عليه الجشع ، نظر المجند الى الأنحاء بحذر ثم انتزع الخاتم. و كما فعل ، شعر بشيء مفاجئ ، وكان هذا آخر شيء شعر به.
حدثت أشياء كثيرة أكثر من ليلة واحدة. ظهرت الوحوش و ساحر أسود فجأة. توفي العديد من الفرسان في الهجوم ، وانتهى غير المحظوظون بما فيه الكفاية في معدة هؤلاء الوحوش. تذكر هذه الحقيقة جعل عقله مشتعلاً في غضب على الساحر الأسود.
بفضول ، اقترب المجند من الأدغال للعثور على خاتم لمالك غير معروف. كان المجند على وشك دعوة كبار السن ، عندما تذكر المحادثة حول كيف يمكنه بيع ممتلكات الساحر الأسود مقابل سعر مرتفع. مستحوذا عليه الجشع ، نظر المجند الى الأنحاء بحذر ثم انتزع الخاتم. و كما فعل ، شعر بشيء مفاجئ ، وكان هذا آخر شيء شعر به.
“ابن العاهرة ذاك. انتظر فقط. بمجرد أن أمسك بك ، سأقطع رأسك كالدجاجة الذي أنت عليها. ”
“ولكن إذا قمنا فقط بإحاطة الغابة لمساعدة المركز في أسرهم …”
شتم لوغان الساحر الأسود الذي لم يره وجهه قط. بالنظر إلى الخلف ، لم يكن سعيدًا لرؤية أن جنوده لم يشاركوا دوافعه أثناء البحث.
“نحن بحاجة إلى الانسحاب وإعادة التجميع قبل أن نبدأ ببحث آخر.”
“عجلوا وتحركوا! هل تعتقدون أننا هنا في نزهة؟ لا يمكننا العودة إلا بعد القبض عليه! ”
“هم؟”
رفع الجنود سرعتهم عندما صاح لوغان بتلك الكلمات. كان العامل المحفز غير معروف فسواء قد يكون الغضب في صوت لوغان أو حقيقة أنه لن يُسمح لهم بالعودة حتى يتم القبض على الساحر الأسود. ومع ذلك ، كان لوغان لا يزال غير راضٍ عن أداء جنوده.
انتشر الجنود بناء على أمر لوغان. كما استمر لوغان في البحث ، ووضع قدمه بجانب مكان كومة الروث. غرقت قدمه فجأة في الأرض وأدى ألم شديد إلى رفع ساقه.
“جماعة مثير للشفقة!”
“أواك! ساعدوني!”
لطالما كان لوغان غير راضٍ عن حقيقة أنه تم دفعه من نظام الفرسان. حتى أنه أقسم اليمين للفيكونت لوكين ، لكن براعته القتالية كانت ببساطة أدنى من الفرسان القتاليين الآخرين. وجد وضعه مثيرا للشفقة ، بعد أن تم تخفيض رتبته ليصبح قائدًا للجنود الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأخذ جسده الآن.”
كان بحاجة إلى التميز عن بقية فرسان القتال والارتقاء من خلال الرتب عبر تحقيق إنجاز رائع. ولكن بسبب قلة صِلاته ، أُمر بقيادة هؤلاء الرعاع بدلاً من ذلك. وكان الجنود تحت لوغان هم الذين تحملوا وطأة إحباطه.
“ابن العاهرة ذاك. انتظر فقط. بمجرد أن أمسك بك ، سأقطع رأسك كالدجاجة الذي أنت عليها. ”
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأخذ جسده الآن.”
بعد التقدم عبر الغابة ، لاحظ لوجان شيئًا بنيًا على الأرض. كان يتطلع لمعرفة ما هو ، ولم يسعه إلا أن يتجهم عندما عرفه.
Dantalian2
“وغد قذر ، يتغوط هنا.”
كل ما كانوا سيفعلونه هو دفع فرع كان يعيق بصرهم ، حينها غصن فرع تم سحبه للخلف سيجلدهم. في نهاية الفرع سيكون هناك وتد حاد أو خنجر ، وهذا يعني الموت الفوري إذا ضرب نقاط حيويتهم.
لم يسبق للجنود أن ذهبوا إلى هذا الجزء من الغابة من قبل ، لذلك كان هناك جاني واحد يمكن أن يتغوط في وسط الغابة ويتجاهل تنظيفها. ولكن هذا يعني أيضًا أن الاتجاه الذي كانوا يبحثون فيه يتماشى مع المكان الذي يعتقدون أن إسحاق قد هرب إليه.
انهار وجه الفارس على التقرير الذي تلقاه. تم وضع علامة على فقدان الجنود دائمًا في تقييم الأداء. كان الفارس غير سعيد حقًا لأن هذا الخطأ الفادح قد ألقى بظلاله على آفاقه المستقبلية ، لكنه كان بحاجة إلى التعامل مع الجسد في الوقت الحالي.
“الجميع ، ابقوا عيونكم مفتوحة! قد يكون في مكان قريب “.
“أنت لست حادًا جدًا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أن أيا من الأبراج السحرية سيدفع ثروة للحصول على أي شيء يمتلكه الساحر الأسود. ليست المكافأة فقط ، بل حتى قطعة صغيرة من ملابسه ستحقق لك ربحًا جيدًا “.
انتشر الجنود بناء على أمر لوغان. كما استمر لوغان في البحث ، ووضع قدمه بجانب مكان كومة الروث. غرقت قدمه فجأة في الأرض وأدى ألم شديد إلى رفع ساقه.
“هاي! من تعتقدني؟ سابقا في أيامي ، كنت أواعد زوجتي هناك. كاه! ما زلت أتذكرها كالأمس. رأتني زوجتي وأنا أشرب بعض الخمر بينما أستلقي تحت ضوء القمر ، وسقطت في حبي في الحال.
“كووك!”
“ألم تكن هنا من قبل في الليل؟ تصبح مثيرة للقشعريرة نوعا ما بمجرد غروب الشمس “.
فقد لوغان توازنه وسقط على الأرض ، عندما سمع شيئًا من الأعلى. رمح حاد ، تم تثبيته على لوح خشبي ، تأرجح مباشرة على وجهه. في ذعر ، رفع لوغان ذراعيه لتغطية وجهه ، وكان هذا آخر شيء تذكره.
“نحن هم المحظوظون أتعرف. سمعت أن تنظيف الجثث الميتة لتلك الوحوش المستدعاة يجعلك تريد قتل نفسك “.
مع فجر اليوم الجديد ، تم العثور على جثة فارس عارية معلقة على شجرة. مكتوبة بالدم على صدره عبارة ‘تعال إلي!’ جنبًا إلى جنب مع رمز غامض و مثير للغضب ‘ㅗ ^^ ㅗ’ . ارتجف الفرسان في غضب. كان الساحر الأسود يصطادهم بدلاً من الهروب.
فيكونت لوكين أغلق عينيه في وجه هياج فرسانه. كل ضحية عانى منها جيشه زادت من التشكك وازدراء لوكين وحكمه. لقد كانت بالفعل يومين. ومع ذلك ، كل ما تمكنوا من العثور عليه هو سلسلة من الفخاخ ، في حين أن إسحاق نفسه لم يره أحد بعد. بدأت إشاعة الساحر الأسود في الانتشار ، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يسمع عنها عملاء مديرية المراقبة و الوصول الى هنا. كان عليه أن يجد إسحاق قبل ذلك.
“آآك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعة!
تخبط الجنود في رعب عندما تردد الصراخ في جميع أنحاء الغابة. واحدة آخر. مات عشرون رجلاً بسبب هذه الفخاخ الخبيثة. من بينهم 6 كانوا فرسانا. وأصيب حوالي 50 رجلاً بجروح جراء هذه الفخاخ.
“هانز؟ طفل الصياد الثالث ذاك؟ ”
ما كان في السابق بقعة نزهة مفضلة لأهل هذه الإقطاعية قد تحول الآن إلى مكان خطَر لا يمكن توقعه عند وصول إسحاق.
بفضول ، اقترب المجند من الأدغال للعثور على خاتم لمالك غير معروف. كان المجند على وشك دعوة كبار السن ، عندما تذكر المحادثة حول كيف يمكنه بيع ممتلكات الساحر الأسود مقابل سعر مرتفع. مستحوذا عليه الجشع ، نظر المجند الى الأنحاء بحذر ثم انتزع الخاتم. و كما فعل ، شعر بشيء مفاجئ ، وكان هذا آخر شيء شعر به.
كل ما كانوا سيفعلونه هو دفع فرع كان يعيق بصرهم ، حينها غصن فرع تم سحبه للخلف سيجلدهم. في نهاية الفرع سيكون هناك وتد حاد أو خنجر ، وهذا يعني الموت الفوري إذا ضرب نقاط حيويتهم.
“جماعة مثير للشفقة!”
كما أن الأرض لم تكن آمنة. كانت هذه الثقوب بعمق الكاحل ، ولكن داخل هذه الثقوب كانت أوتاد وشظايا فولاذية ، مما تسبب في جرح أحد القدمين بشكل سيئ لدرجة أنه لم يشعر أحد بالثقة في معالجتها.
“سيبريل!”
هز الجيش الرعب في هذه الفخاخ الشريرة التي لا تهدف إلى القتل بل إلى الشل. لكن الأسوأ هم الجنود الذين فُقدوا بعد انشقاقهم عن المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوغان يقود الطريق إلى الغابة ، حيث قطع كل شجيرة وفرع كان في طريقه مع إزعاج كبير. هذا لأنه تم نشره لتفتيش الغابة على الفور بعد القضاء على جميع الوحوش بين عشية وضحاها ، وعدم السماح له بأي راحة.
تم العثور على هؤلاء الجنود المفقودين بعد ذلك بساعات ، وقتلوا بوحشية وعلقوا على شجرة كما لو كان إسحاق يحاول التباهي بعمله اليدوي. إذا كان الهدف هو غرس الخوف والإحباط في الجنود ، فقد قامت بعملها. تراجعت معنوياتهم في كل مرة رأوا فيها الجنود أحد رفاقهم يتم نقله إلى الخلف بسبب إصابة. لا يمكن لأي قدر من التشجيع أو التهدئة أن يقنع الجنود بمواصلة البحث عندما يصطدمون بشجرة معلقة عليها جثة. كان الجنود معاديين حتى لبعض الفرسان الذين استخدموا القوة لجعلهم يستمرون.
“حمقى! ألا يمكنكم ان ترون! كلنا نسير على حبل مشدود فوق منحدر الآن! ألا تفهمون؟ نحن لا نتحدث عن مجرم عادي ، بل ساحر أسود! فجأة ظهر ساحر أسود داخل قلعتنا! هل تعتقدون حقا أن المركز سوف يضيع وقته في التحقيق مع كل واحد منا؟ سوف يتخلصون منا جميعًا! ”
“لن نحقق أي شيء إذا واصلنا هكذا. معنويات جنودنا وصلت بالفعل إلى الحضيض. ”
“ولكن إذا قمنا فقط بإحاطة الغابة لمساعدة المركز في أسرهم …”
“لقد فقدنا ما يقرب من مائة رجل. وهؤلاء من الفخاخ الأساسية ، وليس السحرية! ”
فقد لوغان توازنه وسقط على الأرض ، عندما سمع شيئًا من الأعلى. رمح حاد ، تم تثبيته على لوح خشبي ، تأرجح مباشرة على وجهه. في ذعر ، رفع لوغان ذراعيه لتغطية وجهه ، وكان هذا آخر شيء تذكره.
“نحن بحاجة إلى الانسحاب وإعادة التجميع قبل أن نبدأ ببحث آخر.”
فيكونت لوكين أغلق عينيه في وجه هياج فرسانه. كل ضحية عانى منها جيشه زادت من التشكك وازدراء لوكين وحكمه. لقد كانت بالفعل يومين. ومع ذلك ، كل ما تمكنوا من العثور عليه هو سلسلة من الفخاخ ، في حين أن إسحاق نفسه لم يره أحد بعد. بدأت إشاعة الساحر الأسود في الانتشار ، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يسمع عنها عملاء مديرية المراقبة و الوصول الى هنا. كان عليه أن يجد إسحاق قبل ذلك.
فيكونت لوكين أغلق عينيه في وجه هياج فرسانه. كل ضحية عانى منها جيشه زادت من التشكك وازدراء لوكين وحكمه. لقد كانت بالفعل يومين. ومع ذلك ، كل ما تمكنوا من العثور عليه هو سلسلة من الفخاخ ، في حين أن إسحاق نفسه لم يره أحد بعد. بدأت إشاعة الساحر الأسود في الانتشار ، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يسمع عنها عملاء مديرية المراقبة و الوصول الى هنا. كان عليه أن يجد إسحاق قبل ذلك.
مع فجر اليوم الجديد ، تم العثور على جثة فارس عارية معلقة على شجرة. مكتوبة بالدم على صدره عبارة ‘تعال إلي!’ جنبًا إلى جنب مع رمز غامض و مثير للغضب ‘ㅗ ^^ ㅗ’ . ارتجف الفرسان في غضب. كان الساحر الأسود يصطادهم بدلاً من الهروب.
ومع ذلك ، سعى هؤلاء الأتباع فقط إلى نجاتهم في وجه الخطر وهم غافلون عن نية ربهم الحقيقية. لكن افتقارهم إلى الحافز كان مفهومًا. لم يكن أي منهم على علم بأن لوكين نفسه كان عضوًا في الدارك رويال أو أن الهدف الذي كانوا يبحثون عنه لم يكن مشعوذًا بل كان إسحاق.
“لقد فقدنا ما يقرب من مائة رجل. وهؤلاء من الفخاخ الأساسية ، وليس السحرية! ”
“اسحب الجنود واجعلهم يحيطون بالغابة بدلاً من ذلك. سنواصل البحث بالفرسان فقط “.
ومع ذلك ، سعى هؤلاء الأتباع فقط إلى نجاتهم في وجه الخطر وهم غافلون عن نية ربهم الحقيقية. لكن افتقارهم إلى الحافز كان مفهومًا. لم يكن أي منهم على علم بأن لوكين نفسه كان عضوًا في الدارك رويال أو أن الهدف الذي كانوا يبحثون عنه لم يكن مشعوذًا بل كان إسحاق.
كان جميع الفرسان غاضبين بعد سماع أمر فيكونت لوكين ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الانفجار في غضب ، قام لوكين بخطوته أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كووك!”
“حمقى! ألا يمكنكم ان ترون! كلنا نسير على حبل مشدود فوق منحدر الآن! ألا تفهمون؟ نحن لا نتحدث عن مجرم عادي ، بل ساحر أسود! فجأة ظهر ساحر أسود داخل قلعتنا! هل تعتقدون حقا أن المركز سوف يضيع وقته في التحقيق مع كل واحد منا؟ سوف يتخلصون منا جميعًا! ”
“انا سوف اذهب ايضا! سأدعك تشهد قطع رأسه! ”
“ولكن إذا قمنا فقط بإحاطة الغابة لمساعدة المركز في أسرهم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان في السابق بقعة نزهة مفضلة لأهل هذه الإقطاعية قد تحول الآن إلى مكان خطَر لا يمكن توقعه عند وصول إسحاق.
“هل تطلب مني أن أمتص إبهامي وأن أنتظر حتى يصل المركز في حين أن ساحرا أسود يعيث فسادا في إقطاعيتي؟”
“وهل تريد الاحتفاظ بالتحف التي كان يمتلكها ساحر أسود سابقًا؟”
عندما استجوبه أحد الفرسان ، قاطعه فيكونت لوكين بسرعة في منتصف الجملة وصاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوغان يقود الطريق إلى الغابة ، حيث قطع كل شجيرة وفرع كان في طريقه مع إزعاج كبير. هذا لأنه تم نشره لتفتيش الغابة على الفور بعد القضاء على جميع الوحوش بين عشية وضحاها ، وعدم السماح له بأي راحة.
“أريد الانتقام. الانتقام لقتل فرساني وجنودي بوحشية! أريد استعادة شرفي! استعادته بالدليل على أنه يمكننا قتل الساحر الأسود بدون مساعدة المركز! هل ستستمرون في الاختباء مثل الجبناء! رفاقكم! توابعكم قد ماتو أمامكم! ”
“نحن هم المحظوظون أتعرف. سمعت أن تنظيف الجثث الميتة لتلك الوحوش المستدعاة يجعلك تريد قتل نفسك “.
قام الفيكونت لوكين بأداء دوره ببراعة ، مما جعله يبدو مثل النبيل العظيم الذي أراد الانتقام من أجل رجاله الذين سقطوا واستعادة شرفه. إذا كان إسحاق ليشهد فعل لوكين ، لكان قد صفق بدون تردد. تم تحريك الفرسان أيضًا من خلال خطاب لوكين ووقفوا رداً على ذلك.
انتشر الجنود بناء على أمر لوغان. كما استمر لوغان في البحث ، ووضع قدمه بجانب مكان كومة الروث. غرقت قدمه فجأة في الأرض وأدى ألم شديد إلى رفع ساقه.
“لا تقلق سيدي! أنا ، روين ، سأجلب لك الساحر الأسود! ”
كان بحاجة إلى التميز عن بقية فرسان القتال والارتقاء من خلال الرتب عبر تحقيق إنجاز رائع. ولكن بسبب قلة صِلاته ، أُمر بقيادة هؤلاء الرعاع بدلاً من ذلك. وكان الجنود تحت لوغان هم الذين تحملوا وطأة إحباطه.
“انا سوف اذهب ايضا! سأدعك تشهد قطع رأسه! ”
“نحن هم المحظوظون أتعرف. سمعت أن تنظيف الجثث الميتة لتلك الوحوش المستدعاة يجعلك تريد قتل نفسك “.
‘لقد أقنعتهم أخيرًا’.
“انا سوف اذهب ايضا! سأدعك تشهد قطع رأسه! ”
كان تعبير لوكين مقدرا لأفعال فرسانه ، لكن عينيه لمعت ببرود. على الرغم من أنه أقنعهم ، إلا أنه شعر بالمرارة. للإعتقاد بأنه كان يطلق على هذه الأدوات المثير للشفقة أتباعه.
لم يسبق للجنود أن ذهبوا إلى هذا الجزء من الغابة من قبل ، لذلك كان هناك جاني واحد يمكن أن يتغوط في وسط الغابة ويتجاهل تنظيفها. ولكن هذا يعني أيضًا أن الاتجاه الذي كانوا يبحثون فيه يتماشى مع المكان الذي يعتقدون أن إسحاق قد هرب إليه.
لقد كانوا من النوع الذي سيديرون ظهورهم له في اللحظة التي نطق فيها العملاء من مديرية المراقبة بكلمة واحدة بدلاً من اتباعه حتى النهاية. لذا احتاج لوكين إلى استخدامهم بقدر الإمكان بينما كان لا يزال ذلك ممكنًا.
استمر الجنود الكبار في التحدث مع بعضهم البعض ، غافلين عن حقيقة أن أحد المجندين كان يتنصت بشدة على محادثتهم. اتبع المجند المجموعة بجد ، عندما لاحظ فجأة بريقًا داخل الشجيرات.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأخذ جسده الآن.”
“يا جماعة! ركزوا! هل تعتقدون أننا هنا للعب؟ ”
قام الفيكونت لوكين بأداء دوره ببراعة ، مما جعله يبدو مثل النبيل العظيم الذي أراد الانتقام من أجل رجاله الذين سقطوا واستعادة شرفه. إذا كان إسحاق ليشهد فعل لوكين ، لكان قد صفق بدون تردد. تم تحريك الفرسان أيضًا من خلال خطاب لوكين ووقفوا رداً على ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
