الجشع يلتهم كل شيء (9)
“لماذا اكتشفت الزنزانة أنهم أعداء العالم الآن؟”
الفصل 122. الجشع يلتهم كل شيء (9)
قلت لها الحقيقة. فأغمضت عينيها بإحكام ثم فتحتهما.
“لوديا ، لا تقل ذلك!”
لم يعد الوايفيرن إلى القصر، لكنه توقف في منتصف الطريق وأنزلنا. كانت نقطة الالتقاء التي حددناها مسبقًا.
احتضنتها ، كان هذا كل ما كنت أفكر فيه وهي تبكي.
عادت لوديا ، التي ذهبت للاختباء في الزنزانة بناءً على طلبي ، وكانت تنتظر هناك بالفعل. كما تم جمع الآخرين الذين نجوا بأمان من معسكر الشياطين. بينما كان فريقي يهرب ، جذبت المشاجرة التي تسببنا بها بسبب كسر الحاجز الكثير من الشياطين بعيدًا عن الآخرين ، مما سمح لهم بالفرار بسهولة أكبر.
“ماذا؟ كياك!”
“ماذا كانت تلك الرسالة عن عدو العالم؟”
“لم يتبقي لدي أي شيء بعد الآن! لم يتبقي لدي أي شيء على الإطلاق! لا شيء للحماية ، لا سبب للعيش! كنت أفضل الموت علي يد شينا. كنت أفضل حمايتك والموت! بهذه الطريقة ، كان بإمكاني حماية صديقي على الأقل!”
“ألم تذهب لإنقاذهم؟ لماذا عُدت وحدك؟”
“لوديا …”
اقترب مني مرتزقة الأبعاد وطرحوا الأسئلة. ومع ذلك ، رفعت يدي وأوقفتهم.
قلت لها الحقيقة. فأغمضت عينيها بإحكام ثم فتحتهما.
“لوديا ، أولاً ، ابتعدي عن الفرسان.”
إذا بدت لوديا مهتزة عقليًا طوال هذا الآرك بأكمله ، نعم ، هذا ما كنت أسعى إليه. إنها في حالة مرض عقلي خفيف. حاولت جاهداً أن أنقلها بشكل صحيح. كان هذا الفصل أصعب من السابق. إن تحطيم الأشياء أمر سهل ، لكن تصوير المشاعر أمر صعب حقًا … TT آمل أن يكون القراء قد أحبوه.
“ماذا؟ كياك!”
“المبتدئ ، أنت سريع حقًا …!”
في اللحظة التي قلت ذلك ، تحرك الفرسان. ليس لحماية لوديا ، ولكن للقبض عليها. تباً! كل الفرسان الباقين خونة !؟ حتى السحرة…!
“من فضلك … لا تكذب!”
“كلهم خونة!”
بصقت لوديا. بالنظر إلى شكل سيد الشياطين ، كانت عيناها تحترقان من الخوف والغضب. قررت أنه سيكون من الأفضل منع لوديا من رؤية سيد الشياطين.
صرخت بحدة واستخدمت السرعة الإلهية. لقد طعنت رمحي في الفارس محاولًا اخراج لوديا وأمسكتها بذراع واحدة. ثم قفزت للخلف ، وكل ذلك حدث في 3 ثواني فقط.
“كان يجب أن أذهب معك. كما اعتقدت في البداية ، كان يجب أن أذهب معك! حتى لو قتلتني شينا ، كان يجب أن أذهب! كان علي أن أراها بأم عيني, كان علي أن أواجهها!”
“ماذا حدث للتو!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آسف ، لكنني لا أكذب عليكِ. لقد قتلتها يا لوديا “.
“المبتدئ ، أنت سريع حقًا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيد الشياطين 0 ، كانغ شين 1. لقد حققت أول انتصاراتي عليه.
“كوك!”
“شينا ، أين شينا؟”
لقد فهموا الوضع بسرعة. في اللحظة التي أنقذت فيها لوديا ، حاولوا الهروب إلى الزنزانة. و عندما حاولت التقاطهم بقوة رويوي …
ارتجفت شفاه لوديا. فتحت فمها ثم أغلقته مرة أخرى وكأنها تقول شيئًا. ثم حدقت في وجهي.
[تم طرد المستكشفين الذين خانوا عالمهم وانضموا إلى عدو العالم من الزنزانة.]
“… سأفعل.”
[لقد تم استعادة قدراتهم كمستكشفين.]
صرخت بحدة واستخدمت السرعة الإلهية. لقد طعنت رمحي في الفارس محاولًا اخراج لوديا وأمسكتها بذراع واحدة. ثم قفزت للخلف ، وكل ذلك حدث في 3 ثواني فقط.
ماذا؟ أنا ضاقت عيني. ماذا كانت هذه الرسالة تقول؟ لماذا الزنزانة تفعل هذا الآن؟
“بيلود ، اذهب. في المرة القادمة التي تراني فيها ، لا تدعوني بصاحبة السمو. هذه القارة … انتهت”.
انهار الفرسان والسحرة الذين كانوا يحاولون فتح الزنزانة فجأة. من المحتمل لأنهم فقدوا قوتهم. لم يفوت مرتزقة الأبعاد هذه الفرصة. و دون ذرة من التردد هاجموا النقاط الحيوية للخونة وقتلوهم.
“لماذا اكتشفت الزنزانة أنهم أعداء العالم الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدمت العودة. و على الفور ، تشوه المشهد المحيط وذاب.
[يوفر نظام الزنزانات تلقائيًا حسابات الخبرة والمخزون وإسقاط العناصر لجميع المستكشفين ، لكنه لا يمكنه التركيز على مستكشفين محددين طوال الوقت. علاوة على ذلك ، فإن العثور على مستكشفين انضموا إلى عدو العالم في عالم تكون فيه قواتهم قوية هو أمر شبه مستحيل. على هذا النحو ، يعمل مرتزقة الأبعاد كعيون الزنزانة للعثور على المستكشفين الذين خانوا عوالمهم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شين ، أين شينا؟”
“أنتِ ذكية ، رسالة نونا …”
الشعلة التي أطلقها سقطت على جثة شينا المنقسمة. و بينما كانت جثتها تحترق ، شاهدنا بصمت ، و بكي بيلود.
رسالة نونا أرضت فضولي ولم ترد على كلماتي المندهشة. يبدو أن مرتزقة الأبعاد الآخرين يعرفون ذلك بالفعل. بما أنهم قتلوا الخونة بحسم تام ، فلا بد أن هناك مكافآت لقتل الخونة أيضًا …
“لقد أكدنا ذلك. شينا … انضمت للعدو”.
[قُتل كل الخونة. سيتم توزيع المكافآت بشكل مناسب.]
“أنت من لا يفهم! انظر إليَّ! قُتلت أمي وأبي ، لكن انا كنت مختبئة في ذلك المنزل الصغير في الزنزانة ، لم أستطع حتى رؤية شينا تموت بأم عيني. و علي أن أسمع أن قاتل أختي هو أنت!”
[قُتلت حبيبة سيد الشياطين. لقد حصلت على 5 نقاط إحصائية و 2 نقاط مهارة كمكافأة. نقطة الإحصائيات المكتسبة: 13. نقاط المهارة المكتسبة: 2]
[أوه ، يا له من أمر مؤسف. ولكن حتى البطل الذي يحتضنك الأن سيموت قريبًا. في النهاية ، الأبطال مجرد كبش فداء. مع القليل من النعم التافهة، هم مجبرون على القتال ضدنا.]
تسك ، لم أرغب بمثل هذه المكافأة الحلوة والمرة. عندما رأيت بشرتي تظلم عند قرأتي الرسالة ، شعرت لوديا ، التي كانت تراقبني ، بالذهول وابتعدت عني. ثم سألت.
إذا بدت لوديا مهتزة عقليًا طوال هذا الآرك بأكمله ، نعم ، هذا ما كنت أسعى إليه. إنها في حالة مرض عقلي خفيف. حاولت جاهداً أن أنقلها بشكل صحيح. كان هذا الفصل أصعب من السابق. إن تحطيم الأشياء أمر سهل ، لكن تصوير المشاعر أمر صعب حقًا … TT آمل أن يكون القراء قد أحبوه.
“شينا ، أين شينا؟”
“… لوديا.”
“لوديا ، هل تريدين … الذهاب إلى الأرض؟”
“شين ، أين شينا؟”
“لوديا …”
أشرت إلى الويفيرن. على ظهره كانت جثة شينا المحترقة. عندما رأت لوديا الجثة ، لم تقل شيئ.
“هذا كذب.”
“لقد أكدنا ذلك. شينا … انضمت للعدو”.
عادت لوديا ، التي ذهبت للاختباء في الزنزانة بناءً على طلبي ، وكانت تنتظر هناك بالفعل. كما تم جمع الآخرين الذين نجوا بأمان من معسكر الشياطين. بينما كان فريقي يهرب ، جذبت المشاجرة التي تسببنا بها بسبب كسر الحاجز الكثير من الشياطين بعيدًا عن الآخرين ، مما سمح لهم بالفرار بسهولة أكبر.
“هذا كذب.”
قلت لها الحقيقة. فأغمضت عينيها بإحكام ثم فتحتهما.
“المبتدئ يقول الحقيقة. لولاه لكنا قد ماتنا جميعًا. اللعنة ، هذا السيف الشيطاني لا يزال يجعلني أرتجف”.
“كلهم خونة!”
“شينا لديها … سيف شيطاني؟”
“… لوديا.”
“نعم.”
“ماذا؟”
أومأت برأسي. اقتربت لوديا ببطء من الويفرين وسحب الجثة إلى أسفل. عندما رأت الجثة مقطوعة إلى نصفين ، أصبحت عاجزة عن الكلام. لم يسعني سوي التحدث معها.
في السماء ، كان هناك خفاش.
“… لوديا.”
إذا بدت لوديا مهتزة عقليًا طوال هذا الآرك بأكمله ، نعم ، هذا ما كنت أسعى إليه. إنها في حالة مرض عقلي خفيف. حاولت جاهداً أن أنقلها بشكل صحيح. كان هذا الفصل أصعب من السابق. إن تحطيم الأشياء أمر سهل ، لكن تصوير المشاعر أمر صعب حقًا … TT آمل أن يكون القراء قد أحبوه.
“من .. من قتلها؟”
“هل هذا ما أردت؟ جعلي أهرب إلى الزنزانة لأنها كانت خطيرة ، أخذ مظهري ، تكاد أن تموت على يد شينا ، ثم قتلها؟ كنت أنتظرك في الزنزانة دون أن أعرف أي شيء. مثل حمقاء جاهلة! ماذا علي أن أفعل بعد سماع هذا؟ ماذا!؟”
“أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت لوديا ضعيفة. هذا ما اعتقدته. تم دفعها عقليًا لدرجة أنها بدأت تتشبث بي ، الرجل الذي قتل أختها. منذ اليوم الذي تم فيه القبض على شينا من قبل سيد الشياطين ، أو على الأقل أعتقدوا أنه تم القبض عليها ، كانت محطمة. انفجر الجرح الذي كانت قد عالجته بهدف إنقاذ شينا ، وتركها عاجزة.
قلت لها الحقيقة. فأغمضت عينيها بإحكام ثم فتحتهما.
“ماذا؟”
“لا تكذب وأخبرني الحقيقة.”
“نعم.”
“انا قتلها. حاولت شينا قتلي بينما كنت أتحول لشكلك”.
في السماء ، كان هناك خفاش.
“من فضلك … لا تكذب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا.”
“… آسف ، لكنني لا أكذب عليكِ. لقد قتلتها يا لوديا “.
“إنه أفضل من أن تموتي! لم أًريد أن أفقد صديقتي. هل ذلك سيء؟”
ارتجفت شفاه لوديا. فتحت فمها ثم أغلقته مرة أخرى وكأنها تقول شيئًا. ثم حدقت في وجهي.
“بيلود ، ليس لدينا وقت … يجب أن تتخلى عن قارة لوكا.”
“ماذا؟”
[قُتلت حبيبة سيد الشياطين. لقد حصلت على 5 نقاط إحصائية و 2 نقاط مهارة كمكافأة. نقطة الإحصائيات المكتسبة: 13. نقاط المهارة المكتسبة: 2]
“لوديا.”
الشعلة التي أطلقها سقطت على جثة شينا المنقسمة. و بينما كانت جثتها تحترق ، شاهدنا بصمت ، و بكي بيلود.
“ماااااااذا!؟”
“هذا كذب.”
صرخت لوديا بصوت أعلى مما سمعتها من قبل.
“لم يتبقي لدي أي شيء بعد الآن! لم يتبقي لدي أي شيء على الإطلاق! لا شيء للحماية ، لا سبب للعيش! كنت أفضل الموت علي يد شينا. كنت أفضل حمايتك والموت! بهذه الطريقة ، كان بإمكاني حماية صديقي على الأقل!”
“هل هذا ما أردت؟ جعلي أهرب إلى الزنزانة لأنها كانت خطيرة ، أخذ مظهري ، تكاد أن تموت على يد شينا ، ثم قتلها؟ كنت أنتظرك في الزنزانة دون أن أعرف أي شيء. مثل حمقاء جاهلة! ماذا علي أن أفعل بعد سماع هذا؟ ماذا!؟”
عرفت بالفطرة. هذا الصوت المبهرج كان صوت سيد الشياطين. بمجرد سماع الصوت ، اهتزت لوديا بشكل لا يمكن السيطرة عليه وتشبثت بي. عندما استدرت ، ارتجفت أيضًا من الوجود الذي شعرت به يضغط علي جسدي كله.
“لم أُريد هذا أيضًا. لم أرغب بحدوث أي شيء مما حدث!”
“كان يجب أن أذهب معك. كما اعتقدت في البداية ، كان يجب أن أذهب معك! حتى لو قتلتني شينا ، كان يجب أن أذهب! كان علي أن أراها بأم عيني, كان علي أن أواجهها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شين ، أين شينا؟”
“كنتِ ستموتين!”
في السماء ، كان هناك خفاش.
“افضل الموت! لأنك قمت بحمايتي ، أصبحت أكبر حمقاء وجاهلة وعديمة الفائدة في العالم! هل هذا ما أردت؟ هل كنت تريدني أن أبقى بطاعة في الزنزانة لأنك قلت إن الأمر خطير ، ثم أزحف للخارج عندما ينتهى كل شيء ، وأشاهد جثة أختي ، وأومأ برأسي وأقول إنه لا بأس بما أنها كانت خائنة!؟”
“لوديا ، أنتِ بحاجة للراحة. أتوسل إليكِ ، لا تفكري في أي شيء واستريحي فقط. إذا كنت تكرهيني ، فيمكنني أن أختفي. أنا أفهم سبب كرهك لي ، لذلك سأذهب بعيدًا حتى لا تريني بعد الآن”.
“نعم!”
صرخت أيضا.
“إنه أفضل من أن تموتي! لم أًريد أن أفقد صديقتي. هل ذلك سيء؟”
“إنه أفضل من أن تموتي! لم أًريد أن أفقد صديقتي. هل ذلك سيء؟”
[أوه ، يا له من أمر مؤسف. ولكن حتى البطل الذي يحتضنك الأن سيموت قريبًا. في النهاية ، الأبطال مجرد كبش فداء. مع القليل من النعم التافهة، هم مجبرون على القتال ضدنا.]
“لأنك حاولت حمايتي ، فقدت سلطتي كعضو في العائلة الإمبراطورية ، وفخري كمستكشف ، وحتى مؤهلاتي كصديقتك! لأنني كنت خائفة من أن تكون أختي خائنة ، فقد أصبحت جبانة ، وتركت صديقي يذهب لإنقاذ أختي بينما اختبأت في الزنزانة!”
“بيلود ، اذهب. في المرة القادمة التي تراني فيها ، لا تدعوني بصاحبة السمو. هذه القارة … انتهت”.
“وما الخطأ في ذلك !؟ أنت لا تفهمين أولوياتك!”
مات الإمبراطور والإمبراطورة؟ أردت أن أقول شيئًا ، لكن الكلمات لم تسعفني. تذكرت ما قالته شينا ، أن الشياطين الأعلى رتبة ذهبوا لمهاجمة القصر الإمبراطوري …
“أنت من لا يفهم! انظر إليَّ! قُتلت أمي وأبي ، لكن انا كنت مختبئة في ذلك المنزل الصغير في الزنزانة ، لم أستطع حتى رؤية شينا تموت بأم عيني. و علي أن أسمع أن قاتل أختي هو أنت!”
ماذا؟ أنا ضاقت عيني. ماذا كانت هذه الرسالة تقول؟ لماذا الزنزانة تفعل هذا الآن؟
“ماذا…؟”
لقد فهموا الوضع بسرعة. في اللحظة التي أنقذت فيها لوديا ، حاولوا الهروب إلى الزنزانة. و عندما حاولت التقاطهم بقوة رويوي …
“لم يتبقي لدي أي شيء بعد الآن! لم يتبقي لدي أي شيء على الإطلاق! لا شيء للحماية ، لا سبب للعيش! كنت أفضل الموت علي يد شينا. كنت أفضل حمايتك والموت! بهذه الطريقة ، كان بإمكاني حماية صديقي على الأقل!”
“لا!”
مات الإمبراطور والإمبراطورة؟ أردت أن أقول شيئًا ، لكن الكلمات لم تسعفني. تذكرت ما قالته شينا ، أن الشياطين الأعلى رتبة ذهبوا لمهاجمة القصر الإمبراطوري …
“لا تكذب وأخبرني الحقيقة.”
هل ترك الإمبراطور والإمبراطورة ورائهم وصية لها؟ هل واجهوا نهاية مشرفة؟ لم أعرف ما إذا كنت سأكون حزين أو سعيد لأنهم على الأقل لم يتعرضوا للتعذيب دون أن يموتوا كما حدث في أحلامي.
“لوديا ، لا تقل ذلك!”
تركت نفسي الصامتة ورائي، سقطت لوديا على الأرض بلا حول ولا قوة. ثم تمتمت بصوتٍ لا يكاد يُسمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدمت العودة. و على الفور ، تشوه المشهد المحيط وذاب.
“آسفة شين. آسفة … آسفة لإرسالك … أنا من جعلتك تقتل شينا بيديك ، أنا أنا … ”
“ماذا؟”
عندما رأيتها تتغير فجأة من إدانتي إلي إدانة نفسها، أصبحت مرتبك. لم تكن مستقرة عقليًا في الوقت الحالي. و بعد التفكير فيما سأقوله ، أجبتها بصوت هادئ.
“لوديا …”
“… هذه أرادتي وأفعالي انا.”
“أنا الأسوأ. أنا عديمة القيمة. أنا حمقاء جاهلة ، أشعر بالخوف في أكثر اللحظات حرجًا ولا يمكنني سوي السماح للآخرين بالقيام بعملي. ليس لدي المؤهلات لأكون ملكة ، أو أن أكون مستكشف ، أو حتى العيش … ”
لم يعد الوايفيرن إلى القصر، لكنه توقف في منتصف الطريق وأنزلنا. كانت نقطة الالتقاء التي حددناها مسبقًا.
“لوديا ، لا تقل ذلك!”
[اغفر لي لكوني فظ ولا أرى ضيفي بجسدي الحقيقي. لكن جسدي الحقيقي الآن في نوم عميق لقبول قوة العالم.]
“أكرهك. لا يسعني إلا أن أكرهك. أنا أكره نفسي. أنا أكره نفسي لأني أكرهك … ”
________________________________________
“لوديا ، أنتِ بحاجة للراحة. أتوسل إليكِ ، لا تفكري في أي شيء واستريحي فقط. إذا كنت تكرهيني ، فيمكنني أن أختفي. أنا أفهم سبب كرهك لي ، لذلك سأذهب بعيدًا حتى لا تريني بعد الآن”.
“كلهم خونة!”
“لا!”
[لقد تم استعادة قدراتهم كمستكشفين.]
صرخت لوديا فجأة. كانت عيناها مليئة بالخوف.
“لقد سرقت أختي مني، وتريد أخذ ما تبقى لدي؟”
“لقد سرقت أختي مني، وتريد أخذ ما تبقى لدي؟”
واخيراً أنتهي الآرك
“لوديا …”
[يوفر نظام الزنزانات تلقائيًا حسابات الخبرة والمخزون وإسقاط العناصر لجميع المستكشفين ، لكنه لا يمكنه التركيز على مستكشفين محددين طوال الوقت. علاوة على ذلك ، فإن العثور على مستكشفين انضموا إلى عدو العالم في عالم تكون فيه قواتهم قوية هو أمر شبه مستحيل. على هذا النحو ، يعمل مرتزقة الأبعاد كعيون الزنزانة للعثور على المستكشفين الذين خانوا عوالمهم.]
هل كانت (لوديا) تتحدث عني؟ أذهلتني كلماتها ، وقفت دون أن أعرف ماذا أقول. ترنحت واقتربت مني. تمسكت بذراعيّ ، نظرت إلى الأعلى. كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالدموع.
“صاحبة السمو!”
“لا شين. لا. من فضلك … أنت الوحيد الذي تبقي. لقد فقدت أمي وأبي وشينا. لا أريد أن أفقدك أيضًا … آسفة. لن أكرهك ، لذا من فضلك لا تغادر. لو سمحت…”
احتضنتها ، كان هذا كل ما كنت أفكر فيه وهي تبكي.
أصبحت لوديا ضعيفة. هذا ما اعتقدته. تم دفعها عقليًا لدرجة أنها بدأت تتشبث بي ، الرجل الذي قتل أختها. منذ اليوم الذي تم فيه القبض على شينا من قبل سيد الشياطين ، أو على الأقل أعتقدوا أنه تم القبض عليها ، كانت محطمة. انفجر الجرح الذي كانت قد عالجته بهدف إنقاذ شينا ، وتركها عاجزة.
شين: سيد الشياطين ، لا أريد أي معلومات من أمثالك! ابقي في قارة لوكا!
“لا ، لا تذهب. لا تتركني وحدي … ”
“ألم تذهب لإنقاذهم؟ لماذا عُدت وحدك؟”
“إنها تعاني من نوبة هلع. التفكير في أن العالم سينهار وتركها وشأنها أو بأنها الآن لا قيمة لها … هذا شائع بين المستكشفين الذين فقدوا عوالمهم. على الأقل ، ما زالت معك … المبتدئ ، من الأفضل أن تفكر مليًا قبل أن تتصرف “.
لقد فهموا الوضع بسرعة. في اللحظة التي أنقذت فيها لوديا ، حاولوا الهروب إلى الزنزانة. و عندما حاولت التقاطهم بقوة رويوي …
المرتزق المستدعي تحدث بمرارة. ثم اختفى باستخدام العودة. اختفى المرتزقة الآخرون الواحد تلو الآخر. لا أستطيع أن ألومهم. بمجرد احتلال الشياطين للقصر الإمبراطوري ، سيأتون إلينا بعد ذلك. كان الخيار الصحيح هو العودة في أسرع وقت ممكن.
كان بإمكاني أن أشعر بثقل جسدها كله متكئًا علي ، مما جعلني أدرك حقاً مدى ضعفها.
في النهاية ، بقيت أنا ولوديا فقط في الميدان. كان محيطنا هادئ بشكل غريب ، كما لو أن شيئًا ما سيظهر فجأة.
أمسكتني لوديا وبكت بصمت. ربت على ظهرها ، وشعرت بإحساس بعدم الارتياح. ماذا سيحدث لنا نحن الاثنين؟ هل سنتمكن من البقاء كأصدقاء؟ هذه العلاقة الخطيرة ، هل ستستطيع الصمود دون أن تنهار؟
“حسنًا … في هذه الحالة ، سأبقى بجانبك. حتى لو كنتِ تكرهينني, سأبقى معك. لن أكرهك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يبقي هناك أمل هنا. إذا كنت لا تريد أن تموت مع شينا ، فأهرب على الفور إلى الزنزانة. أنت في نقابة”.
“أنا أكرهك ، لكن … شكرًا لك … هيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك!”
أمسكتني لوديا وبكت بصمت. ربت على ظهرها ، وشعرت بإحساس بعدم الارتياح. ماذا سيحدث لنا نحن الاثنين؟ هل سنتمكن من البقاء كأصدقاء؟ هذه العلاقة الخطيرة ، هل ستستطيع الصمود دون أن تنهار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك!”
احتضنتها ، كان هذا كل ما كنت أفكر فيه وهي تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افضل الموت! لأنك قمت بحمايتي ، أصبحت أكبر حمقاء وجاهلة وعديمة الفائدة في العالم! هل هذا ما أردت؟ هل كنت تريدني أن أبقى بطاعة في الزنزانة لأنك قلت إن الأمر خطير ، ثم أزحف للخارج عندما ينتهى كل شيء ، وأشاهد جثة أختي ، وأومأ برأسي وأقول إنه لا بأس بما أنها كانت خائنة!؟”
“جثة شينا. أحرقها.”
“لوديا ، هل تريدين … الذهاب إلى الأرض؟”
بمجرد أن توقفت عن البكاء ، كان هذا أول ما قالته لوديا. كانت لا تزال تتشبث بذراعي. لم أستطع المزاح كما أفعل عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخت لوديا فجأة. كانت عيناها مليئة بالخوف.
“أرجوك تخلص من بقايا شينا”.
“… سأفعل.”
“ماذا؟ كياك!”
عندما كنت على وشك حرق جثتها ، رن صوت خلفي. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان هناك شخص ما هنا. بيلود. كنت أتسائل أين هو ، لكنه كان قد سقط على الأرض طوال الوقت بعد أن صدمه المستدعي. هل استيقظ للتو وأدرك ما حدث …؟ فجأة شعرت بالأسف تجاهه.
“بيلود ، اذهب. في المرة القادمة التي تراني فيها ، لا تدعوني بصاحبة السمو. هذه القارة … انتهت”.
“أريد أن أودعها … من فضلك ، صاحبة السمو.”
“ماذا؟”
“بيلود … جيد. يمكنك أن تفعل ما يحلو لك “.
“ماذا…؟”
قدمت لوديا تعبير متفاجئ ، لكنها سرعان ما أومأت برأسها بتعبير مرير. أومأ بيلود برأسه باحترام ، ثم أخرج سيفه ببطء. ثم غطت النار سيفه. تمامًا كما تجلت حلقة بيروتا في الزوابع ، يمكنه تحويل المانا إلى ألسنة لهب تحرق كل شيء.
“إنها تعاني من نوبة هلع. التفكير في أن العالم سينهار وتركها وشأنها أو بأنها الآن لا قيمة لها … هذا شائع بين المستكشفين الذين فقدوا عوالمهم. على الأقل ، ما زالت معك … المبتدئ ، من الأفضل أن تفكر مليًا قبل أن تتصرف “.
“صاحبة السمو … أتمنى لك الراحة.”
قلت لها الحقيقة. فأغمضت عينيها بإحكام ثم فتحتهما.
الشعلة التي أطلقها سقطت على جثة شينا المنقسمة. و بينما كانت جثتها تحترق ، شاهدنا بصمت ، و بكي بيلود.
كان بإمكاني أن أشعر بثقل جسدها كله متكئًا علي ، مما جعلني أدرك حقاً مدى ضعفها.
بمجرد أن أحترقت جثة شينا وتحولت إلى رماد ، استدار بيلود وانحنى لنا باحترام … لا ، انحنى لـ لوديا.
“كنتِ ستموتين!”
“أنا سعيد لأنك بأمان يا صاحبة السمو. كان يجب أن أسأل عن سلامتك أولاً. أعتذر عن تخطي حدودي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شونا ، التي استيقظت لتوها من الطابق الثاني لمنزل لوديا: إيه…؟ لماذا أشعر أن الجميع نسوني…؟ لوديا ، أسرعي وعودي إلى TT
“أنا أسامحك يا بيلود … ولم أعد ولية العهد. سأتخلص من وضعي كملكة”.
احتضنتها ، كان هذا كل ما كنت أفكر فيه وهي تبكي.
“صاحبة السمو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي قلت ذلك ، تحرك الفرسان. ليس لحماية لوديا ، ولكن للقبض عليها. تباً! كل الفرسان الباقين خونة !؟ حتى السحرة…!
“بيلود ، ليس لدينا وقت … يجب أن تتخلى عن قارة لوكا.”
كانت كلماتها موجزة.
“ألم تذهب لإنقاذهم؟ لماذا عُدت وحدك؟”
“لم يبقي هناك أمل هنا. إذا كنت لا تريد أن تموت مع شينا ، فأهرب على الفور إلى الزنزانة. أنت في نقابة”.
بعيون مرتجفة ، نظر بيلود إلى لوديا ، ثم التفت لينظر إلى رماد شينا ، الذي بدأ يتناثر في الرياح. عض شفتيه ، واستدار للخلف وانحني بعمق إلى لوديا. ثم اختفى. لقد ذهب إلى الزنزانة. برؤيته يختفي، انحنت لوديا في حضني بدون قوة.
“لكن يا صاحبو السمو …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيد الشياطين 0 ، كانغ شين 1. لقد حققت أول انتصاراتي عليه.
“بيلود ، اذهب. في المرة القادمة التي تراني فيها ، لا تدعوني بصاحبة السمو. هذه القارة … انتهت”.
كان بإمكاني أن أشعر بثقل جسدها كله متكئًا علي ، مما جعلني أدرك حقاً مدى ضعفها.
[تم تغيير عضو الفريق بالوديا غرين إيهوير إلى مستكشف مستقل. بموافقتها ، يمكنك العودة إلى الأرض معها.]
“أنا أسامحك يا بيلود … ولم أعد ولية العهد. سأتخلص من وضعي كملكة”.
بعيون مرتجفة ، نظر بيلود إلى لوديا ، ثم التفت لينظر إلى رماد شينا ، الذي بدأ يتناثر في الرياح. عض شفتيه ، واستدار للخلف وانحني بعمق إلى لوديا. ثم اختفى. لقد ذهب إلى الزنزانة. برؤيته يختفي، انحنت لوديا في حضني بدون قوة.
“من .. من قتلها؟”
“أنا متعبة … أريد أن أرتاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي قلت ذلك ، تحرك الفرسان. ليس لحماية لوديا ، ولكن للقبض عليها. تباً! كل الفرسان الباقين خونة !؟ حتى السحرة…!
كان بإمكاني أن أشعر بثقل جسدها كله متكئًا علي ، مما جعلني أدرك حقاً مدى ضعفها.
“بيلود ، ليس لدينا وقت … يجب أن تتخلى عن قارة لوكا.”
لم أستطع تركها تغادر إلى المنطقة السكنية هكذا.
“لا شين. لا. من فضلك … أنت الوحيد الذي تبقي. لقد فقدت أمي وأبي وشينا. لا أريد أن أفقدك أيضًا … آسفة. لن أكرهك ، لذا من فضلك لا تغادر. لو سمحت…”
“لوديا ، هل تريدين … الذهاب إلى الأرض؟”
“هل هذا ما أردت؟ جعلي أهرب إلى الزنزانة لأنها كانت خطيرة ، أخذ مظهري ، تكاد أن تموت على يد شينا ، ثم قتلها؟ كنت أنتظرك في الزنزانة دون أن أعرف أي شيء. مثل حمقاء جاهلة! ماذا علي أن أفعل بعد سماع هذا؟ ماذا!؟”
رداً على سؤالي ، فتحت لوديا عينيها على نطاق واسع بصدمة. ثم أومأت برأسها. بدت بشرتها أكثر إشراقًا من ذي قبل. كنت قلق من أن لا توافق ، لكنني شعرت بالارتياح. حتى لو عادت إلى المنطقة السكنية الآن ، فسيكون ذلك سيئ بالنسبة لها.
ومع ذلك ، فإن قارة لوكا لن تسمح لنا بالمغادرة بهذه السهولة.
“لوديا ، أنتِ بحاجة للراحة. أتوسل إليكِ ، لا تفكري في أي شيء واستريحي فقط. إذا كنت تكرهيني ، فيمكنني أن أختفي. أنا أفهم سبب كرهك لي ، لذلك سأذهب بعيدًا حتى لا تريني بعد الآن”.
[المنقذ ، البطل. لأي سبب وصلت إلى هذا العالم الساقط؟]
لم أستطع تركها تغادر إلى المنطقة السكنية هكذا.
عرفت بالفطرة. هذا الصوت المبهرج كان صوت سيد الشياطين. بمجرد سماع الصوت ، اهتزت لوديا بشكل لا يمكن السيطرة عليه وتشبثت بي. عندما استدرت ، ارتجفت أيضًا من الوجود الذي شعرت به يضغط علي جسدي كله.
“لوديا ، لا تقل ذلك!”
في السماء ، كان هناك خفاش.
“… سأفعل.”
[اغفر لي لكوني فظ ولا أرى ضيفي بجسدي الحقيقي. لكن جسدي الحقيقي الآن في نوم عميق لقبول قوة العالم.]
“إنه أفضل من أن تموتي! لم أًريد أن أفقد صديقتي. هل ذلك سيء؟”
“أنت تتحدث عن القوة التي حصلت عليها بقتل بطل هذا العالم؟”
“لكن يا صاحبو السمو …!”
[هذا صحيح ، البطل. هل استمتعت باللعبة؟ كان ينبغي أن تكون رفيقتي قد استمتعت بك.]
المرتزق المستدعي تحدث بمرارة. ثم اختفى باستخدام العودة. اختفى المرتزقة الآخرون الواحد تلو الآخر. لا أستطيع أن ألومهم. بمجرد احتلال الشياطين للقصر الإمبراطوري ، سيأتون إلينا بعد ذلك. كان الخيار الصحيح هو العودة في أسرع وقت ممكن.
“كانت مقيته. أنت لست جيدًا في تحية ضيوفك ، سيد الشياطين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شونا ، التي استيقظت لتوها من الطابق الثاني لمنزل لوديا: إيه…؟ لماذا أشعر أن الجميع نسوني…؟ لوديا ، أسرعي وعودي إلى TT
[هوهو … أنت تقول أشياء مثيرة للاهتمام ، بطل العالم الآخر.]
“أنت من لا يفهم! انظر إليَّ! قُتلت أمي وأبي ، لكن انا كنت مختبئة في ذلك المنزل الصغير في الزنزانة ، لم أستطع حتى رؤية شينا تموت بأم عيني. و علي أن أسمع أن قاتل أختي هو أنت!”
واصل الخفاش.
“نعم.”
[آخر أميرة على قيد الحياة ، تعالي إلي. كنت الشخص الذي أردته منذ البداية. إذا أصبحتي ملكي ، فإن كل ما تريدينه سيصبح ملكك.]
“إنها تعاني من نوبة هلع. التفكير في أن العالم سينهار وتركها وشأنها أو بأنها الآن لا قيمة لها … هذا شائع بين المستكشفين الذين فقدوا عوالمهم. على الأقل ، ما زالت معك … المبتدئ ، من الأفضل أن تفكر مليًا قبل أن تتصرف “.
“بأسم ميتاروس ، اذهب واقتل نفسك.”
“صاحبة السمو!”
بصقت لوديا. بالنظر إلى شكل سيد الشياطين ، كانت عيناها تحترقان من الخوف والغضب. قررت أنه سيكون من الأفضل منع لوديا من رؤية سيد الشياطين.
كان بإمكاني أن أشعر بثقل جسدها كله متكئًا علي ، مما جعلني أدرك حقاً مدى ضعفها.
[أوه ، يا له من أمر مؤسف. ولكن حتى البطل الذي يحتضنك الأن سيموت قريبًا. في النهاية ، الأبطال مجرد كبش فداء. مع القليل من النعم التافهة، هم مجبرون على القتال ضدنا.]
“لوديا ، لا تقل ذلك!”
“العودة!”
[قُتلت حبيبة سيد الشياطين. لقد حصلت على 5 نقاط إحصائية و 2 نقاط مهارة كمكافأة. نقطة الإحصائيات المكتسبة: 13. نقاط المهارة المكتسبة: 2]
لقد استخدمت العودة. و على الفور ، تشوه المشهد المحيط وذاب.
قدمت لوديا تعبير متفاجئ ، لكنها سرعان ما أومأت برأسها بتعبير مرير. أومأ بيلود برأسه باحترام ، ثم أخرج سيفه ببطء. ثم غطت النار سيفه. تمامًا كما تجلت حلقة بيروتا في الزوابع ، يمكنه تحويل المانا إلى ألسنة لهب تحرق كل شيء.
قبل أن ندرك ، كنت أنا ولوديا في منزلي على الأرض. بينما كانت لوديا تحدق في بصراحة ، ابتسمت بهدوء وتحدثت.
“لوديا ، هل تريدين … الذهاب إلى الأرض؟”
“سيد الشياطين هذا ابن عاهرة ، هل تعتقدين بأننا جعلناه يُجن من الغضب بتركه في منتصف حديثه؟”
صرخت بحدة واستخدمت السرعة الإلهية. لقد طعنت رمحي في الفارس محاولًا اخراج لوديا وأمسكتها بذراع واحدة. ثم قفزت للخلف ، وكل ذلك حدث في 3 ثواني فقط.
“… نعم.”
عندما رأيتها تتغير فجأة من إدانتي إلي إدانة نفسها، أصبحت مرتبك. لم تكن مستقرة عقليًا في الوقت الحالي. و بعد التفكير فيما سأقوله ، أجبتها بصوت هادئ.
أومأت لوديا بعيون فارغة. وفجأة ضحكت. عند النظر إليها ، انفجرت أيضًا بالضحك.
ارتجفت شفاه لوديا. فتحت فمها ثم أغلقته مرة أخرى وكأنها تقول شيئًا. ثم حدقت في وجهي.
سيد الشياطين 0 ، كانغ شين 1. لقد حققت أول انتصاراتي عليه.
“ألم تذهب لإنقاذهم؟ لماذا عُدت وحدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار الفرسان والسحرة الذين كانوا يحاولون فتح الزنزانة فجأة. من المحتمل لأنهم فقدوا قوتهم. لم يفوت مرتزقة الأبعاد هذه الفرصة. و دون ذرة من التردد هاجموا النقاط الحيوية للخونة وقتلوهم.
مفكرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيلود … جيد. يمكنك أن تفعل ما يحلو لك “.
شين: سيد الشياطين ، لا أريد أي معلومات من أمثالك! ابقي في قارة لوكا!
واخيراً أنتهي الآرك
لوديا: العيش معًا … لقد وافقت دون تفكير كبير، لكننا نعيش معًا …!
“نعم!”
شونا ، التي استيقظت لتوها من الطابق الثاني لمنزل لوديا: إيه…؟ لماذا أشعر أن الجميع نسوني…؟ لوديا ، أسرعي وعودي إلى TT
“لوديا ، لا تقل ذلك!”
إذا بدت لوديا مهتزة عقليًا طوال هذا الآرك بأكمله ، نعم ، هذا ما كنت أسعى إليه. إنها في حالة مرض عقلي خفيف. حاولت جاهداً أن أنقلها بشكل صحيح. كان هذا الفصل أصعب من السابق. إن تحطيم الأشياء أمر سهل ، لكن تصوير المشاعر أمر صعب حقًا … TT آمل أن يكون القراء قد أحبوه.
“لقد أكدنا ذلك. شينا … انضمت للعدو”.
________________________________________
لم يعد الوايفيرن إلى القصر، لكنه توقف في منتصف الطريق وأنزلنا. كانت نقطة الالتقاء التي حددناها مسبقًا.
“إنها تعاني من نوبة هلع. التفكير في أن العالم سينهار وتركها وشأنها أو بأنها الآن لا قيمة لها … هذا شائع بين المستكشفين الذين فقدوا عوالمهم. على الأقل ، ما زالت معك … المبتدئ ، من الأفضل أن تفكر مليًا قبل أن تتصرف “.
واخيراً أنتهي الآرك
“إنه أفضل من أن تموتي! لم أًريد أن أفقد صديقتي. هل ذلك سيء؟”
الآرك اللي بعدو الأسبوع الجاي أن شاء الله
“كلهم خونة!”
“كان يجب أن أذهب معك. كما اعتقدت في البداية ، كان يجب أن أذهب معك! حتى لو قتلتني شينا ، كان يجب أن أذهب! كان علي أن أراها بأم عيني, كان علي أن أواجهها!”
في السماء ، كان هناك خفاش.
“لأنك حاولت حمايتي ، فقدت سلطتي كعضو في العائلة الإمبراطورية ، وفخري كمستكشف ، وحتى مؤهلاتي كصديقتك! لأنني كنت خائفة من أن تكون أختي خائنة ، فقد أصبحت جبانة ، وتركت صديقي يذهب لإنقاذ أختي بينما اختبأت في الزنزانة!”
“جثة شينا. أحرقها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات