تحت القمر (6)
الفصل 83: تحت القمر (6)
”كياااك! عيني ، عيني!”
“كيااااااااك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شغرت بالآسف بعض الشيء لأن كلماتي ربما لم تكن مريحة لها.
”بيكا! رويوى!”
”كياااك! أيتها العاهرة ، سأقتلك! جناح الغراب الدموي! قطع اللهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي صرخت فيها السوسكوبوس بجنون ، استعدت وعيي وصرخت باسم بيكا و رويوى. فظهر العنصران على الفور.
“لا احتاج إليه.”
“كياااااااك!”
[سيدى!]
في اللحظة التالية ، اندلعت ضجة كبيرة.
[هل انت بخير؟ هل انت بخير؟]
“قبل أن أتأثر مرة أخرى ، اسحبوا عينها الأخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا ، ألم يتصل أحد بالحراس بعد؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن هناك أي شخص للاتصال بهم! لا بد أن هذا السوسكوبوس اللعينة قد سحرت الناس لحظة تسللها إلى الكلية. منذ أن بدأ الMT بتخطيطها ، فمن المحتمل أن الكاميرات الأمنية للبانسيون لا تعمل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل انت بخير؟ هل انت بخير؟]
ابعدت عيني عن السوسكوبوس ، و صرخت بأعلى رئتي. على الرغم من أنني كنت بحاجة أيضًا إلى طلب المساعدة من مستكشفى الزنزانات الآخرين ، حيث لم أعرف ما إذا كانوا سيأتون على الفور ولا يمكنني التفكير بشكل مباشر بسبب الخوف من أن أصبح تابع تمامًا لتلك السوسكوبوس ، لم يكن بإمكاني سوى الصراخ بأمري البسيط. كان بإمكاني أيضًا الاتصال بـ بيروتا باستخدام المظهر اللإلهى ، لكنني نسيت سيدى الموثوق من الخوف الشديد الذي شعرت به.
تقريبا كما لو أنه لازال هناك وقت طويل قبل أن تشرق الشمس.
بدا أن بيكا و رويوى قد لاحظا مدى اليأس الذي كنت أشعر به فطاروا نحو السوسكوبوس دون حتى الرد. لكنى لم أستطع رؤيتهم. لم أراهم.
تركت الرسائل ورائي لوقت لاحق ، و استدرت ونظرت إلى سو يى يون. كانت تنظر إلي بصراحة ، ثم أدركت أنني كنت أحدق بها ، فخرجت من ذهولها. و رفعت يديها ورأت الدم عليها. بدأت شفتاها ويداها ترتعشان ، ثم امتدتا إلى باقي جسدها. كان هذا العرض هو الذي جعلني أشك في أنها مصابة برهاب الوحش.
”كياااك! أيتها العاهرة ، سأقتلك! جناح الغراب الدموي! قطع اللهب!”
تقريبا كما لو أنه لازال هناك وقت طويل قبل أن تشرق الشمس.
[السهم المتجمد!]
“كيااااااك!”
[رمح البرق!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟”
انفجر السحر ودمر الغرفة. على الرغم من أن الشظايا طارت نحوي ، فلأنها كانت مجرد أجزاء من الهجمات ، لم تستطع إلحاق ضرر كبير بى. كان من الممكن أن يصاب الطلاب الذين تتحكم بهم السوكوبس ، لكنني لم أكن في وضع يسمح لي بالقلق عليهم.
“ائييييييييي ، اييييييييي …”
ثم بدأت أفكر فيما حدث للتو. عندما كنت على وشك التخلي عن حياتي للسوسكوبوس ، عندما وقفت هناك دون أن أتمكن من فعل أي شيء ، لا يزال بإمكاني أن أتذكر بوضوح هذا الشعور بالعجز.
“جسدك ، أليس كذلك؟”
ولكن في تلك الحالة التي كانت فيها طاقتي الحيوية على وشك أن تُسحب ، تم اقتلاع عين السوسكوبوس. ومع ذلك ، كان يجب أن يكون جميع الطلاب الآخرين تحت سيطرتها، ولأنهم كانوا أشخاصًا عاديين ، لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء ، حتى لو لم يكونوا تحت سيطرتها.
“الجميع انهضوا! اقتلوا هذه الأشياء اللعينة!”
قبل اقتلاع عينها ، خلعت سو يى يون غطاء رأسها. هذا يعني أنها صمدت في وجه سحر السوسكوبوس لفترة أطول مني. ناهيك عن أن سو يى يون لم تكن بجانبي الآن. في هذه الحالة ، هناك إجابة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي فقدت فيه السوسكوبوس حياتها ، توقف الطلاب الذين كانوا يتدحرجون على الأرض عن الحركة. لم يعودوا تحت سيطرتها وقد أغمي عليهم.
الشخص الذي مزق عين سوسكوبوس هو سو يى يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا ، ألم يتصل أحد بالحراس بعد؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن هناك أي شخص للاتصال بهم! لا بد أن هذا السوسكوبوس اللعينة قد سحرت الناس لحظة تسللها إلى الكلية. منذ أن بدأ الMT بتخطيطها ، فمن المحتمل أن الكاميرات الأمنية للبانسيون لا تعمل أيضًا.
’كيف!؟ من المفترض أن تعاني من رهاب الوحش ، وحتى لو لم تكن كذلك ، فكيف اقتلعت عين زعيم الغارة!؟’ بالطبع ، كانت الإجابة بسيطة. لم تكن سو يى يون تعاني من رهاب الوحش وبدلًا من ذلك كانت لديها قدرة قوية سمحت لها باقتلاع عين زعيم غارة من الرتبة B. لم تكن قدرتها هى اخفاء ظهورها فحسب ، بل أخفت قدرتها أيضًا.
ثم بدأت أفكر فيما حدث للتو. عندما كنت على وشك التخلي عن حياتي للسوسكوبوس ، عندما وقفت هناك دون أن أتمكن من فعل أي شيء ، لا يزال بإمكاني أن أتذكر بوضوح هذا الشعور بالعجز.
“الجميع انهضوا! اقتلوا هذه الأشياء اللعينة!”
بريطانية أو كورية ، لماذا تهتم النساء كثيرًا بكيف تناديهم!؟
بصوت عالى ، خرجت من أفكاري ورفعت رأسي. بدأ الطلاب الذين كانوا يشاهدون من على الأرض في الوقوف.
[اكتمل حدث غارة! مع عضو واحد فقط ، نجحت في حدث الغارة! هذا الإنجاز العظيم يزيد المكافآت بمقدار هائل! إن رتبتك المتفوقة بشكل كبير على رئيس الغارة تقلل المكافآت بمقدار هائل!]
اللعنة. في هذا المكان الذي تطاير فيه البرق والنار والجليد ، ستكون حياتهم في خطر بمجرد الوقوف! بغض النظر عن مدى يأس الوضع ، لم أستطع الوقوف ومشاهدة الطلاب وهم يرمون أنفسهم بحفرة النار. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ بعد قليل من التفكير ، تذكرت أن لدي طريقة لإيقافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حقا؟ كنت رائعة؟”
“ائييييييييي ، اييييييييي …”
“كيااااااك!”
“يووووه!”
[لقد استخدمت عويل روح الانتقام. كل الأعداء داخل المنطقة يصبحون مرتبكين وخائفين!]
“يووووك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل انت بخير؟ هل انت بخير؟]
“لا أستطيع أن أرى أمامي.”
“لا بد لي من إكمال أوامر السيد.”
في اللحظة التي صرخت فيها السوسكوبوس بجنون ، استعدت وعيي وصرخت باسم بيكا و رويوى. فظهر العنصران على الفور.
“هييك ، لا تأتي إلى هنا! توقف!”
لقد أخرجت رمح الأرض السوداء من مخزوني. على الرغم من أنني فكرت في استخدام المظهر الإلهي للحظة ، إلا أنني القيت الفكرة بسرعة. ما الذى أخاف منه؟ كان علي الانتقام بيدي. لا يجب أن أتراجع ، خاصةً بعد أن علمت أنني قوي بما فيه الكفاية!
على الرغم من أنهم كانوا يخضعون لسيطرة السوكوبوس ، إلا أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرات الجسدية للطلاب العاديين. و بعد أن تأثروا بعويل روح الانتقام ، قاتلوا بعضهم البعض أو تدحرجوا على الأرض. و واحدًا تلو الآخر ، حملتهم بسرعة ورميتهم في الردهة. أستطيع أن أشم رائحة الدم تتصاعد من الردهة. لقد قتلت حقا الكثير من الناس!
ابعدت عيني عن السوسكوبوس ، و صرخت بأعلى رئتي. على الرغم من أنني كنت بحاجة أيضًا إلى طلب المساعدة من مستكشفى الزنزانات الآخرين ، حيث لم أعرف ما إذا كانوا سيأتون على الفور ولا يمكنني التفكير بشكل مباشر بسبب الخوف من أن أصبح تابع تمامًا لتلك السوسكوبوس ، لم يكن بإمكاني سوى الصراخ بأمري البسيط. كان بإمكاني أيضًا الاتصال بـ بيروتا باستخدام المظهر اللإلهى ، لكنني نسيت سيدى الموثوق من الخوف الشديد الذي شعرت به.
تبا ، ألم يتصل أحد بالحراس بعد؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن هناك أي شخص للاتصال بهم! لا بد أن هذا السوسكوبوس اللعينة قد سحرت الناس لحظة تسللها إلى الكلية. منذ أن بدأ الMT بتخطيطها ، فمن المحتمل أن الكاميرات الأمنية للبانسيون لا تعمل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الباب المفتوح ، رن صوت مدوي. و ركضت قشعريرة أسفل ظهري. هذه المرأة كانت تنادي أتباعها! لاستخدام قناة اتصال مستكشفى الزنزانة التي كدت أنساها ، أضع يدي على فمي. و في تلك اللحظة…
“جسدك ، أليس كذلك؟”
”كياااك! عيني ، عيني!”
تقريبا كما لو أنه لازال هناك وقت طويل قبل أن تشرق الشمس.
[سيدى ، تلك المرأة الغريبة سحبت عينيها! اختفت قوتها الساحرة!]
[تلك المرأة مخيفة. مخيف.]
ومع ذلك ، يبدو أنهم نجحوا مع ضعف اهتزاز سو يى يون. كبرت عيناها اللتان ما زالتا متوهجتين باللون الأحمر.
“كياااااااك!”
طارت بيكا و رويوى نحوى. اختفت قوتها الساحرة؟ استدرت بحذر متذكرًا إحساس العجز الذي شعرت به. و هناك ، رأيت سو يى يون تكشف بالكامل عن وجهها الجميل وشعرها الأسود يرفرف، وتهاجم سوسكوبوس الدم. اختفت وعادت للظهور هنا وهناك ، بينما كانت يداها مصبوغتين باللون الأحمر من دم سوسكوبوس الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تعرضها لهجمات السوسكوبوس ، بدأت سو يى يون تنزف هنا وهناك. فعلى الرغم من قوتها الهجومية كانت قوية ، لكن دفاعها كان منخفض. و بهذا المعدل ، فكلاهما سيقتل الأخر. و منذ أن علمت أنه لم يعد علي القلق بشأن سحر سوسكوبوس الدم ، لم أستطع الوقوف هنا فقط ومشاهدة سو يى يون وهي تتعرض للضرب.
توهجت عيون سو يى يون باللون الأحمر ,و على عكس المعتاد. باستخدام التخفي ، أخفت نفسها من السوسكوبوس ، ثم هاجمت بأظافرها عندما اظهرت السوسكوبوس ثغرة. من الواضح أن أظافرها قد تشبعت بالمانا ، مما منحها هالة حمراء. و على الرغم من أنها كانت وحشية بعض الشيء ، إلا أنها كانت براقة وقوية.
ثم بدأت أفكر فيما حدث للتو. عندما كنت على وشك التخلي عن حياتي للسوسكوبوس ، عندما وقفت هناك دون أن أتمكن من فعل أي شيء ، لا يزال بإمكاني أن أتذكر بوضوح هذا الشعور بالعجز.
أما بالنسبة لـ سوسكوبوس الدم ، فحتى مع نزول الدم من تجويف عينها ، تمكنت من اكتشاف موقع سو يى يون وألقت عليها السحر. و كما هو متوقع من الوحش زعيم الغارة! لقد دمرت الجدران بالفعل وتحطمت النوافذ كلها. و إذا ساءت الأمور ، يمكن أن ينهار المبنى بأكمله.
بعد تعرضها لهجمات السوسكوبوس ، بدأت سو يى يون تنزف هنا وهناك. فعلى الرغم من قوتها الهجومية كانت قوية ، لكن دفاعها كان منخفض. و بهذا المعدل ، فكلاهما سيقتل الأخر. و منذ أن علمت أنه لم يعد علي القلق بشأن سحر سوسكوبوس الدم ، لم أستطع الوقوف هنا فقط ومشاهدة سو يى يون وهي تتعرض للضرب.
[سيدى!]
لقد أخرجت رمح الأرض السوداء من مخزوني. على الرغم من أنني فكرت في استخدام المظهر الإلهي للحظة ، إلا أنني القيت الفكرة بسرعة. ما الذى أخاف منه؟ كان علي الانتقام بيدي. لا يجب أن أتراجع ، خاصةً بعد أن علمت أنني قوي بما فيه الكفاية!
بريطانية أو كورية ، لماذا تهتم النساء كثيرًا بكيف تناديهم!؟
“كياااااااك!”
“بيكا”.
“كياااااااك!”
[فهمتك!]
سأكون سعيد إذا تمكنت من التخلص من بعض العبئ الموجود بقلبها ، لكنني ظللت مرتبك ، لأنني لم أستطع فعل أي شيء لمنعها من البكاء. سرعان ما سيدرك الطلاب الآخرون في المبنى ما حدث. إذا أردنا تجنب اكتشاف الأمر ، فسنضطر إلى الهروب قريبًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت سوسكوبوس الدم بشأن من ستهاجم بيني وبين سو يى يون ، لكن في النهاية ، اختارت الشخص الذي يهاجمها ، أنا. فظهرت العشرات من الكرات النارية في الهواء وتوجهت نحوي. فشمت رويوى.
دون الحاجة إلى قول الكثير ، دخلت بيكا رمحي. و ربما لأنها شعرت بتقلبات الطاقة ، نظر إلي سوسكوبوس الدم ، التى لازال يقطر الدم من محجري عينيها. انه حقا مشهد مرعب.
“نعم! بمجرد أن تتعافى عيني ، سأخدمك بجمال لا يمكن لأي رجل مقاومته. سأفعل أي شيء تريده ، لذا من فضلك دعني أعيش! سأصبح عبدتك!”
“شكرا يي يون. يمكنك أن ترتاحى الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن خائفة من الوحوش. كانت خائفة من نفسها ، والتي أصبحت قاسية للغاية عند قتال الوحوش ، وكانت تخاف من الآخرين الذين خافوا بعد مشاهدتها.
“يوت!”
[سيدى!]
“آه ، مهلا ، ماذا ، هل فعلت شيئ خاطئ؟”
أذهل صوتي سو يي إيون ، ثم سقطت مرة أخرى بطاعة. كنت قلقة بشأن حالتها العقلية من التغيير المفاجئ ، لكن يبدو أنها بخير. في نفس الوقت الذي تراجعت فيه سو يى يون ، هاجمت سوسكوبوس الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يووووه!”
“أريد فقط أن أعيش! سأصبح مخلصة لك ، لذا أرجوك لا تقتلني. لن أقتل تلك المرأة أيضًا! كنت متحمسة قليلًا فقط لأنني ظهرت في عالم كهذا. أنا ، سأعتذر! سيكون جسدي مفيد جدًا!”
ترددت سوسكوبوس الدم بشأن من ستهاجم بيني وبين سو يى يون ، لكن في النهاية ، اختارت الشخص الذي يهاجمها ، أنا. فظهرت العشرات من الكرات النارية في الهواء وتوجهت نحوي. فشمت رويوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل انت بخير؟ هل انت بخير؟]
الفصل 83: تحت القمر (6)
[جدار الجليد!]
“آه ، مهلا ، ماذا ، هل فعلت شيئ خاطئ؟”
على الرغم من أنهما كانا كلاهما من زعماء الغارة من الرتبة B ، إلا أنه كان هناك فرق واضح بين زعيم غارة فريق ال20 شخص “سوسكوبوس الدم” و غارة ال500 شخص الغوليم العملاق. ة نظرًا للكمية الكبيرة من المانا ، ظل جدار رويوى الجليدي قوي حتى بعد تلقي جميع هجمات سوسكوبوس الدم.
في الحقيقة ، السوسكوبوس بدون قدرتها على السحر كانت مثل نمر بدون مخالب. لم يكن هناك ما نخاف منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استخدمت السرعة الإلهية. و في غمضة عين ، ظهرت أمام السوسكوبوس. و بأرجحت رمحي ، قمت أولًا بقطع جانب واحد من أجنحتها. و ذلك لأن جناحيها كانا ينضحان بهالة من السحر. على الرغم من أنها لم تكن قوية بما يكفي لسحري بدون عينيها ، لم تكن هناك حاجة لترك مصدر خطر محتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعتها. لم أرغب في إضاعة المزيد من الوقت بالاستماع إليها. من كان يعلم, ربما قد تتعافى خلال ذلك الوقت وتهزمنى بسرعة؟
”كواااااك! ان– انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تلك المرأة مخيفة. مخيف.]
”كياااك! عيني ، عيني!”
يبدو أن السوسكوبوس أخيرًا لاحظت قوتي . كان من الممكن أن يهاجم الوحش الغبي دون أن يفهم الفرق في القوة ويموت ، لكن سوسكوبوس الدم ، التى كانت تخوض معركة حياة أو موت مع سو يى يون منذ لحظة فقط ، انكمشت إلى الوراء مثل الفأر أمام قطة.
“إذن من سيدفع ثمن كل الذين ماتوا؟”
“انتظ -“
“انتظر ، انتظر ، دعني أعيش. لو سمحت. أنا ، سأمنحك ولائي. أنا مجرد سوسكوبوس مسكينة. تلك المرأة هي التي تتنمر علي. إذا أنقذتني منها ، يمكنني حتى أن أعطيك جسدي … “
[اكتمل حدث غارة! مع عضو واحد فقط ، نجحت في حدث الغارة! هذا الإنجاز العظيم يزيد المكافآت بمقدار هائل! إن رتبتك المتفوقة بشكل كبير على رئيس الغارة تقلل المكافآت بمقدار هائل!]
“لا احتاج إليه.”
“يووووك“.
“وداعا.”
قاطعتها. لم أرغب في إضاعة المزيد من الوقت بالاستماع إليها. من كان يعلم, ربما قد تتعافى خلال ذلك الوقت وتهزمنى بسرعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة. في هذا المكان الذي تطاير فيه البرق والنار والجليد ، ستكون حياتهم في خطر بمجرد الوقوف! بغض النظر عن مدى يأس الوضع ، لم أستطع الوقوف ومشاهدة الطلاب وهم يرمون أنفسهم بحفرة النار. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ بعد قليل من التفكير ، تذكرت أن لدي طريقة لإيقافهم.
“أريد فقط أن أعيش! سأصبح مخلصة لك ، لذا أرجوك لا تقتلني. لن أقتل تلك المرأة أيضًا! كنت متحمسة قليلًا فقط لأنني ظهرت في عالم كهذا. أنا ، سأعتذر! سيكون جسدي مفيد جدًا!”
“الجميع انهضوا! اقتلوا هذه الأشياء اللعينة!”
“جسدك ، أليس كذلك؟”
“نعم! بمجرد أن تتعافى عيني ، سأخدمك بجمال لا يمكن لأي رجل مقاومته. سأفعل أي شيء تريده ، لذا من فضلك دعني أعيش! سأصبح عبدتك!”
اجبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السوسكوبوس يمكن أن تأخذ شكل اى جمال. ما الرجال الذين لن يغريهم أن يتمكنوا من إمتلاك مثل هذه المرأة؟ كان عرضها مغرى بالفعل واختارت كلماتها جيدًا.
ومع ذلك ، اختارت الخصم الخطأ.
“نعم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “انتظر ، انتظر ، دعني أعيش. لو سمحت. أنا ، سأمنحك ولائي. أنا مجرد سوسكوبوس مسكينة. تلك المرأة هي التي تتنمر علي. إذا أنقذتني منها ، يمكنني حتى أن أعطيك جسدي … “
“إذن من سيدفع ثمن كل الذين ماتوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دفع؟ ما علاقتهم…”
“دفع؟ ما علاقتهم…”
“وداعا.”
اجبتها.
“انتظ -“
“الجميع انهضوا! اقتلوا هذه الأشياء اللعينة!”
دون ذرة من التردد ، قطعت رأس السوسكوبوس. رمح الأرض السوداء ، الذي كنت قد سكبت كمية كبيرة من المانا فيه أثناء الانتظار, قطع رقبتها بسهولة. أمسكت برأس السوسكوبوس التي طارت في الهواء. الآن وقد ماتت ، لم تبدوا قوية حقًا. أصبت بالإحباط ، وأدركت أنه كان من الممكن أن أموت بسبب سحرها بهذه السهولة. يجب أن أفكر في هذا مراراً وتكراراً.
[سيدى ، تلك المرأة الغريبة سحبت عينيها! اختفت قوتها الساحرة!]
في نفس الوقت الذي فقدت فيه السوسكوبوس حياتها ، توقف الطلاب الذين كانوا يتدحرجون على الأرض عن الحركة. لم يعودوا تحت سيطرتها وقد أغمي عليهم.
في اللحظة التالية ، اندلعت ضجة كبيرة.
[اكتمل حدث غارة! مع عضو واحد فقط ، نجحت في حدث الغارة! هذا الإنجاز العظيم يزيد المكافآت بمقدار هائل! إن رتبتك المتفوقة بشكل كبير على رئيس الغارة تقلل المكافآت بمقدار هائل!]
“تقول رائع؟ لم أكن مخيفة؟”
[لقد أكملت حدث الغارة وحصلت على نقطة إحصائية واحدة كمكافأة.]
[لقد حصلت على أقراط سوسكوبوس الدم.]
“جسدك ، أليس كذلك؟”
تركت الرسائل ورائي لوقت لاحق ، و استدرت ونظرت إلى سو يى يون. كانت تنظر إلي بصراحة ، ثم أدركت أنني كنت أحدق بها ، فخرجت من ذهولها. و رفعت يديها ورأت الدم عليها. بدأت شفتاها ويداها ترتعشان ، ثم امتدتا إلى باقي جسدها. كان هذا العرض هو الذي جعلني أشك في أنها مصابة برهاب الوحش.
ثم بدأت أفكر فيما حدث للتو. عندما كنت على وشك التخلي عن حياتي للسوسكوبوس ، عندما وقفت هناك دون أن أتمكن من فعل أي شيء ، لا يزال بإمكاني أن أتذكر بوضوح هذا الشعور بالعجز.
“أريد فقط أن أعيش! سأصبح مخلصة لك ، لذا أرجوك لا تقتلني. لن أقتل تلك المرأة أيضًا! كنت متحمسة قليلًا فقط لأنني ظهرت في عالم كهذا. أنا ، سأعتذر! سيكون جسدي مفيد جدًا!”
“لا ، شين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا؟”
[سيدى!]
“أنا – ليس أنا. أنا-إنا لست كذلك ، لذا لا تخاف. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، السوسكوبوس بدون قدرتها على السحر كانت مثل نمر بدون مخالب. لم يكن هناك ما نخاف منه.
“أخاف…؟”
في اللحظة التي صرخت فيها السوسكوبوس بجنون ، استعدت وعيي وصرخت باسم بيكا و رويوى. فظهر العنصران على الفور.
بعد سماع ذلك ، بدأت أفهم السبب الحقيقي وراء ارتجافها أمام الوحوش.
بعد الباب المفتوح ، رن صوت مدوي. و ركضت قشعريرة أسفل ظهري. هذه المرأة كانت تنادي أتباعها! لاستخدام قناة اتصال مستكشفى الزنزانة التي كدت أنساها ، أضع يدي على فمي. و في تلك اللحظة…
لم تكن خائفة من الوحوش. كانت خائفة من نفسها ، والتي أصبحت قاسية للغاية عند قتال الوحوش ، وكانت تخاف من الآخرين الذين خافوا بعد مشاهدتها.
“يووووك“.
اجبتها.
بدا أن بيكا و رويوى قد لاحظا مدى اليأس الذي كنت أشعر به فطاروا نحو السوسكوبوس دون حتى الرد. لكنى لم أستطع رؤيتهم. لم أراهم.
“يووووك“.
“ماذا تقصد بالخوف؟ كنتى رائعة حقاً. بالإضافة إلى ذلك ، أنا من جعل رأسها يطير. فلماذا أخاف منك بسبب شيء كهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دفع؟ ما علاقتهم…”
شغرت بالآسف بعض الشيء لأن كلماتي ربما لم تكن مريحة لها.
ومع ذلك ، يبدو أنهم نجحوا مع ضعف اهتزاز سو يى يون. كبرت عيناها اللتان ما زالتا متوهجتين باللون الأحمر.
“كياااااااك!”
سأكون سعيد إذا تمكنت من التخلص من بعض العبئ الموجود بقلبها ، لكنني ظللت مرتبك ، لأنني لم أستطع فعل أي شيء لمنعها من البكاء. سرعان ما سيدرك الطلاب الآخرون في المبنى ما حدث. إذا أردنا تجنب اكتشاف الأمر ، فسنضطر إلى الهروب قريبًا …
“تقول رائع؟ لم أكن مخيفة؟”
“كيااااااااك!”
“نعم ، رائعة للغاية ، كمحاربة. آه ، لكنى ما زلت أوصيك باستخدام سلاح … لكنك بدوتى أكثر برودة من السابق عندما اهتززتى أمام الوحش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد حصلت على أقراط سوسكوبوس الدم.]
“… حقا؟ كنت رائعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كيف!؟ من المفترض أن تعاني من رهاب الوحش ، وحتى لو لم تكن كذلك ، فكيف اقتلعت عين زعيم الغارة!؟’ بالطبع ، كانت الإجابة بسيطة. لم تكن سو يى يون تعاني من رهاب الوحش وبدلًا من ذلك كانت لديها قدرة قوية سمحت لها باقتلاع عين زعيم غارة من الرتبة B. لم تكن قدرتها هى اخفاء ظهورها فحسب ، بل أخفت قدرتها أيضًا.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخاف…؟”
أومأت برأسي دون تردد. منذ أن كنت أقول ما شعرت به بصدق ، لم يكن هناك سبب للتراجع. لقد أنقذتني سو يى يون عندما كنت على وشك الموت. لو كنت فتاة ، لكنت وقعت في حب مظهرها الشجاع.
أومأت برأسي دون تردد. منذ أن كنت أقول ما شعرت به بصدق ، لم يكن هناك سبب للتراجع. لقد أنقذتني سو يى يون عندما كنت على وشك الموت. لو كنت فتاة ، لكنت وقعت في حب مظهرها الشجاع.
بدأت سو يى يون في البكاء. دون أن تظهر أي علامات على ذلك ، بكت فجأة.
دون الحاجة إلى قول الكثير ، دخلت بيكا رمحي. و ربما لأنها شعرت بتقلبات الطاقة ، نظر إلي سوسكوبوس الدم ، التى لازال يقطر الدم من محجري عينيها. انه حقا مشهد مرعب.
[لقد أكملت حدث الغارة وحصلت على نقطة إحصائية واحدة كمكافأة.]
“ائييييييييي ، اييييييييي …”
“لا بد لي من إكمال أوامر السيد.”
“آه ، مهلا ، ماذا ، هل فعلت شيئ خاطئ؟”
توهجت عيون سو يى يون باللون الأحمر ,و على عكس المعتاد. باستخدام التخفي ، أخفت نفسها من السوسكوبوس ، ثم هاجمت بأظافرها عندما اظهرت السوسكوبوس ثغرة. من الواضح أن أظافرها قد تشبعت بالمانا ، مما منحها هالة حمراء. و على الرغم من أنها كانت وحشية بعض الشيء ، إلا أنها كانت براقة وقوية.
“اييييييييه ، ووااااااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعتها. لم أرغب في إضاعة المزيد من الوقت بالاستماع إليها. من كان يعلم, ربما قد تتعافى خلال ذلك الوقت وتهزمنى بسرعة؟
ركضت إلى حضني وبكت بملئ قلبها. يبدو أنني لم أفعل أي شيء خطأ. في الواقع ، ربما كان العكس.
سأكون سعيد إذا تمكنت من التخلص من بعض العبئ الموجود بقلبها ، لكنني ظللت مرتبك ، لأنني لم أستطع فعل أي شيء لمنعها من البكاء. سرعان ما سيدرك الطلاب الآخرون في المبنى ما حدث. إذا أردنا تجنب اكتشاف الأمر ، فسنضطر إلى الهروب قريبًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريبا كما لو كانا يؤكدان على أن العالم قد تغير.
لم يكن هناك أي خيار آخر. اتصلت أولًا بـ بيكا وأعطيتها أمرًا خاصًا ومانا وافرة. و بعد خروج بيكا من الغرفة ، وضعت يدي على كتف سو يى يون وأرحتها.
“أريد فقط أن أعيش! سأصبح مخلصة لك ، لذا أرجوك لا تقتلني. لن أقتل تلك المرأة أيضًا! كنت متحمسة قليلًا فقط لأنني ظهرت في عالم كهذا. أنا ، سأعتذر! سيكون جسدي مفيد جدًا!”
“هااااى ، هااااى ، سو يى يون. لا تبكي. لا أعرف ما حدث في الماضي ، لكن دعينا أولًا نغسل أنفسنا ونتخلص من الأدلة اللعينة ، حسنًا؟”
“هااااى ، لقد دعوتنى من قبل بــ يى يون فقط …”
”كواااااك! ان– انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شغرت بالآسف بعض الشيء لأن كلماتي ربما لم تكن مريحة لها.
بريطانية أو كورية ، لماذا تهتم النساء كثيرًا بكيف تناديهم!؟
”بيكا! رويوى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعتها. لم أرغب في إضاعة المزيد من الوقت بالاستماع إليها. من كان يعلم, ربما قد تتعافى خلال ذلك الوقت وتهزمنى بسرعة؟
“حسنًا ، يي يون. لا مزيد من البكاء. دعينا ننظف أنفسنا ونذهب للراحة ، حسنًا؟ سوف أسمعك.”
بعد الباب المفتوح ، رن صوت مدوي. و ركضت قشعريرة أسفل ظهري. هذه المرأة كانت تنادي أتباعها! لاستخدام قناة اتصال مستكشفى الزنزانة التي كدت أنساها ، أضع يدي على فمي. و في تلك اللحظة…
“هييك ، لا تأتي إلى هنا! توقف!”
“هييييييي ، ييييييي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااااى ، لقد دعوتنى من قبل بــ يى يون فقط …”
سأكون سعيد إذا تمكنت من التخلص من بعض العبئ الموجود بقلبها ، لكنني ظللت مرتبك ، لأنني لم أستطع فعل أي شيء لمنعها من البكاء. سرعان ما سيدرك الطلاب الآخرون في المبنى ما حدث. إذا أردنا تجنب اكتشاف الأمر ، فسنضطر إلى الهروب قريبًا …
يبدو أن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن تتوقف عن البكاء. ربتت على سو يى يون … يى يون ، التي كانت تبكي في حضني ونظرت إلى سماء الليل من خلال النوافذ المكسورة. كان القمران ساطعان بشكل غير عادي الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شغرت بالآسف بعض الشيء لأن كلماتي ربما لم تكن مريحة لها.
تقريبا كما لو كانا يؤكدان على أن العالم قد تغير.
“الجميع انهضوا! اقتلوا هذه الأشياء اللعينة!”
تقريبا كما لو أنه لازال هناك وقت طويل قبل أن تشرق الشمس.
بعد سماع ذلك ، بدأت أفهم السبب الحقيقي وراء ارتجافها أمام الوحوش.
________________________________________
“أريد فقط أن أعيش! سأصبح مخلصة لك ، لذا أرجوك لا تقتلني. لن أقتل تلك المرأة أيضًا! كنت متحمسة قليلًا فقط لأنني ظهرت في عالم كهذا. أنا ، سأعتذر! سيكون جسدي مفيد جدًا!”
.
________________________________________
“نعم ، رائعة للغاية ، كمحاربة. آه ، لكنى ما زلت أوصيك باستخدام سلاح … لكنك بدوتى أكثر برودة من السابق عندما اهتززتى أمام الوحش”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات