زنزانة الحدث (4)
***كلمة صحيح اتقالت بالانجليزية عادي ومترجمتش للكورية
الفصل 41: زنزانة الحدث (4)
تناثر سائل الجسد المثير للاشمئزاز في كل الاتجاهات. و لم يسقط الحجر الازرق أيضاً. لم أعرف إلا في وقت لاحق أن الحجارة الزرقاء التي تم العثور عليها في جثث الوحوش ، كانت نادرة إلى حد ما. أي أنهم لن يسقطوا من أي وحوش عشوائية. لقد قمت بتشريح جثة الحمامة منذ فترة طويلة ، لكن لم يكن بها حجر ازرق أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“واو ، انتم يا رفاق تنسجمون جيداً.”
“هاهاها ، أنتى جميلة جداً ، أيتها الشابة! يجب أن تكون والدتك جميلة أيضاً!”
“هااي هاااي.”
“هاهاها ، لا تقللى من شأن هذا الكانغ يونغونغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
عندما توقفت عن التحديق في أبي ونظرت ، رآيت يي هوايا ، أو بالأحرى هوا إيليني ماستيفورد ، هناك. و كانت أجمل من التلفاز.
“قتل الزعيم”.
استحوذت عيونها الحمراء الناريّة وشعرها الأحمر المشتعل على انتباه الناس ورفضت تركه. بالإضافة إلى ذلك ، فلديها جسد ساعة رملية استفزازي أبرز كل منحنياتها! و من أجل يوا ، أردت تقريباً أن أسأل عما أكلته لتنمو جيداً هكذا.
أمتلكت العناكب درع صلب يصعب اختراقه بقوة غامضة. ومع ذلك ، فقد تم تقوية قبضتي باستخدام هالة الروح و المانا ، وأمتلك والدي تقنيات الرمح المليئة بموجات الصدمة. و كلانا لم يواجه اى مشكلة في قتل العناكب بضربة واحدة. و على الرغم من أنني كنت مستعد لقدر معين من المخاطر ، لكني لم أكن بحاجة إلى القلق كثيراً.
الأهم من ذلك أن الفستان الأحمر الذي ترتديه ترك انطباع قوي. ففتحت فمي وأنا أحدق في ثوبها بثبات.
صمتنا أنا وأبى و ماستيفورد بعد أن سمعنا أن والدها قد توفى ، ولكن سرعان ما صاحت ماستيفورد بمرح.
“تشرفت بلقائك يا ماستيفورد. هل أنتى متأكدة من أنك يجب أن ترتدي فستان مزركش كهذا بالمعركة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متحمساً للبيئة الجديدة ، كان أبي ينظر حوله وهو يعبث برمحه. بدا وضعه أفضل من الاثنين بفارق كبير.
“همف ، ماذا تعرف؟ هذا فستان المعركة الذي كلفت به شخصياً متجر الطابق الخامس والأربعين ليصنعه بمواد تم إسقاطها من وحش مسمى. انه يرفع سحري بمقدار 50 نقطة! وعلى الرغم من أنه يقلل من قوتي وبراعتي وبنيتي بمقدار 10 … “
“كما تعلم ، أنا يون هوواو. تشرفت بمقابلتك ، ماستيفورد-شي “.
كنت أفكر في أن لغتها الكورية الممتازة عندما أدركت أن كلماتها لا تتناسب مع حركة فمها. ففكرت بأن الزنزانة ترجمت كلماتنا عندما كنا نتحدث في قناة الاتصال. و يبدو أنني محق.
قمت بأرجحت قبضتي وقتلت العناكب ، قمت بعملي بصمت حتى اتت لحظة عندما شعرت بشيء فأوقفت الجميع.
“ماستيفور سيسي ، ما اللغة التي أستخدمتها الآن؟”
“أنا.”
“بالطبع إنها الانجلي … إيه؟”
وبينما كنت أفكر في ذلك ، صرخت الفتاتان اللتان رأتا العنكبوت ينفجر أمام أعينهما.
يبدو أنها لاحظت أيضاً. كنا نتحدث ونستمع بلغتنا الأم. اعتقدت أن خدمة الترجمة هذه تعمل فقط في قناة الاتصال فقط ، لكن يبدوا بان كل المحادثات بين مستكشفي الزنزانات قد تمت ترجمتها تلقائياً.
كان من الجيد رؤية جميلتين تعانقان بعضهما البعض ، لكني تسائلت عما إذا كان ماستيفورد تفهم ما قلته.
بالعودة إلى الماضي ، ربما يكون هذا هو السبب الذي جعلني أتحدث مع المستكشفين من قارات أخرى دون أي مشكلة. و دون التفكير في الأمر أكثر ، تركت الفكرة بعيداً وابتسمت.
“سأتقدم!”
“كما تعلم ، أنا يون هوواو. تشرفت بمقابلتك ، ماستيفورد-شي “.
“همف ، أنا لست مهتمة حقاً بالانسجام مع شخص يغطي وجهه بشكل مريب ، لكنني سأقبل مصافحتك الآن.”
كنا جميعاً معاً ، و على الرغم من أن ماستيفورد كانت تحدق في وجهي كالشيطان. أجبتها بخفة.
مدت ماستيفورد يدها والتقت بيدي بنظرة حزينة. بالنسبة لشخص كان يُدعى بساحرة اللهب ، كانت يداها باردة بشكل لا يصدق. ثم نظرت إلى مينامي الواقفة خلفها.
“إذا انتهيتم من البكاء ، فلنذهب.”
لقد سمعت أنها مختلطة(جنسيتها مختلطة) من قبل. كانت تصفف شعرها كذيل حصان أسود مع خطوط رمادية ، ولديها عيون زمردية. و على الرغم من أنها لم تكن واضحة مثل ماستيفور ، لكنها لازالت شابة جميلة. علاوة على ذلك ، على الرغم من أنها كانت أقصر قليلاً من يوا ، لكنها كانت تنمو أفضل منها في مناطق أخرى. آااه ، فقط ماذا أفعل حيال يوا!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى الماضي ، ربما يكون هذا هو السبب الذي جعلني أتحدث مع المستكشفين من قارات أخرى دون أي مشكلة. و دون التفكير في الأمر أكثر ، تركت الفكرة بعيداً وابتسمت.
بقلب معقد ، مددت يدي نحوها أيضاً.
يبدو أنها لاحظت أيضاً. كنا نتحدث ونستمع بلغتنا الأم. اعتقدت أن خدمة الترجمة هذه تعمل فقط في قناة الاتصال فقط ، لكن يبدوا بان كل المحادثات بين مستكشفي الزنزانات قد تمت ترجمتها تلقائياً.
“تشرفت بلقائك يا مينامي. أنا يون هوواو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، بدأت مينامي في تقديم نفسها. آىىه ، ضريح ياباني. لقد زرت واحد مع والدي من قبل خلال تدريبنا. و عندما جمعنا ثرواتنا ، حصل أبي على لعنة عظيمة وحصلت انا على بركة عظيمة. ثم شرع في انتزاع بركتي ، واتبع ذلك قتال بيننا. لكنى تمكنت من الدفاع عنها ، ولازالت محفوظة في غرفتي.
“تا– تشرفنا. ووه. آسفة ، ل- لكنني لست جيدة حقاً مع الرجال … “
“عذراء ضريح بدوام جزئي. و فجأة شعرت بالمانا ذات يوم بينما كنت أعمل هناك بدوام جزئي “.
“اه اسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و ذلك غالباً لأن ماستيفورد أحرقت غالبية العناكب التي صادفناها حتي تحولت لرماد. لكن لأننا اتينا الي هنا لمسح زنزانة الحدث وليس لطحن المال ، ظللت صامت.
كنت أشك فيما إذا كانت لا تستطيع حتى المصافحة ، لكنى اعدت يدي. و بعد ذلك مباشرة ، قام الأب من مقعده وتحدث بصوت عميق.
“… أنا. هااااي سوميرىييييي!”
“أنا كانغ يونغونغ. سعيد بلقائكم.”
“مم ، سررت بلقائك ، أجاشي. لقد كبرت جيداً “.
***كلمة صحيح اتقالت بالانجليزية عادي ومترجمتش للكورية
“هاهاها ، أنتى جميلة جداً ، أيتها الشابة! يجب أن تكون والدتك جميلة أيضاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عوااااك!” كما في المانهوا ، صرخت وهي تسقط في البوابة. و لأن قائد الفريق قد دخل ، فقد تم جرنا إلى الزنزانة أيضاً.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها نبرة صوت أبي الاجتماعية. فسألت ماستيفورد ، لخدش القشعريرة التي أشعر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متفاجئ, كانت المفاجأة الأولى أن السحر كان موجود حتى قبل وقوع حادثة القمرين. والثاني هو أنه تم اختيارها مباشرةً كمستكشف للزنزانة الثانية. و أخيراً ، أن كلمة “صحيح” لم تتم ترجمتها إلى نظيرتها الكورية. ان مترجم الزنزانة هذا أفضل مما كنت أعتقد!
“بالمناسبة ، هل المانا المحيطة بنا هي سحر العزلة؟ لا أحد ينظر نحونا”.
”صحيح ! تم اختياري كمستكشفة للزنزانة الثانية بفضل موهبتي الرائعة في السحر”.
بقدر ما لم ترغب ماستيفورد نفسها في الاعتراف بذلك ، فهى المستخدم الوحيد في كوريا بالرتبة SS. إذا ظهرت في مقهى في منطقة حضرية ، كان من المفترض أن يجتمع الناس المحيطون حولها ، كما لو أنهم رأوا للتو أحد المشاهير من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، كان الوضع حولنا هادئ جداً. كان هادئ لدرجة أنه كان من المستحيل عدم ملاحظته.
“فقط أخبرينى متى لكى آأمن عليه.”
ابتسمت ماستيفورد باستمرار وأومأت برأسها.
“آه ، شكراً لقلقك عليّ ، يون هوواو-شي. لكن هذا عنصر من وحش مسمى ، لذا فهي قوية ومتينة”.
“نعم. لقد استخدمت سحر مضاد للتعرف على الأشياء لمنع الناس من ملاحظتنا وسحر لمحو آثارنا. كنت في الأصل ممارسة سحر من بريطانيا “.
“أنا أكره العناكب!”
“قبل أن تصبحى مستكشف زنزانة؟”
“آه!”
”صحيح ! تم اختياري كمستكشفة للزنزانة الثانية بفضل موهبتي الرائعة في السحر”.
“سأتقدم!”
كنت متفاجئ, كانت المفاجأة الأولى أن السحر كان موجود حتى قبل وقوع حادثة القمرين. والثاني هو أنه تم اختيارها مباشرةً كمستكشف للزنزانة الثانية. و أخيراً ، أن كلمة “صحيح” لم تتم ترجمتها إلى نظيرتها الكورية. ان مترجم الزنزانة هذا أفضل مما كنت أعتقد!
“أشعر وكأنني أركب أفعوانية.” و بذلك فقدت وعيي.
***كلمة صحيح اتقالت بالانجليزية عادي ومترجمتش للكورية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يمكنني فقط سحب اامانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد وجه ماستيفورد لونه فجأة. ولانى عرفت السبب ، حثثتها على الدخول.
على أي حال ، يبدو أن ماستيفورد كانت فخورة للغاية بلقب ‘الزنزانة الثانية‘. لذا اخبرت نفسي ألا أخبرها أبداً من أي زنزانة أتيت قبل أن يتجاوز مستواي مستواها.
لقد سمعت أنها مختلطة(جنسيتها مختلطة) من قبل. كانت تصفف شعرها كذيل حصان أسود مع خطوط رمادية ، ولديها عيون زمردية. و على الرغم من أنها لم تكن واضحة مثل ماستيفور ، لكنها لازالت شابة جميلة. علاوة على ذلك ، على الرغم من أنها كانت أقصر قليلاً من يوا ، لكنها كانت تنمو أفضل منها في مناطق أخرى. آااه ، فقط ماذا أفعل حيال يوا!؟
“أنا … من ضريح أبي, كان كاهن …”
“كما لو كنت سأفعل!”
هذه المرة ، بدأت مينامي في تقديم نفسها. آىىه ، ضريح ياباني. لقد زرت واحد مع والدي من قبل خلال تدريبنا. و عندما جمعنا ثرواتنا ، حصل أبي على لعنة عظيمة وحصلت انا على بركة عظيمة. ثم شرع في انتزاع بركتي ، واتبع ذلك قتال بيننا. لكنى تمكنت من الدفاع عنها ، ولازالت محفوظة في غرفتي.
كنت أفكر في أن لغتها الكورية الممتازة عندما أدركت أن كلماتها لا تتناسب مع حركة فمها. ففكرت بأن الزنزانة ترجمت كلماتنا عندما كنا نتحدث في قناة الاتصال. و يبدو أنني محق.
على أي حال ، إذا كان والد مينامي كاهن ، فهي …!
***كلمة صحيح اتقالت بالانجليزية عادي ومترجمتش للكورية
” عذراء ضريح!”
“واو ، انتم يا رفاق تنسجمون جيداً.”
“عذراء ضريح بدوام جزئي. و فجأة شعرت بالمانا ذات يوم بينما كنت أعمل هناك بدوام جزئي “.
باتباع نصيحة بيكا ، سمحت لها بالدخول لقفازى حتى تتمكن من إطلاق قواها كما تشاء. ثم اصطدم برقها بالشبكات التي تطير نحونا ، مما أدى إلى حرقها. و مينامي ، التى كانت تشاهد من الخلف ، جفلت و تراجعة خطوة إلى الوراء.
“…”
“انتظرى ، ماستيفورد شي.”
حسناً ، سمعت أنه لا توجد عذارى ضريح حقيقيات في الوقت الحاضر … لكن كيف يكون ذلك عادل؟ هل تفيض الأضرحة اليابانية بالكثير من المانا التي يشعر بها العاملين بدوام جزئي؟ أوه ، كم عانيت لكسب المانا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد وجه ماستيفورد لونه فجأة. ولانى عرفت السبب ، حثثتها على الدخول.
“اعتاد أبي أن يكون مستكشف للزنزانة الثانية ، وقد سمح لي أن أصبح مستكشفة زنزانات بعد أن علم أنني حصلت على المانا. وقد وافته المنية بعد ذلك بوقت قصير … “
“من الشخص الذي يجب أن يفهم وضعنا ويضع الخطط؟”
أرى. لذلك فقبل عامين ، كان والدها هو خامس مستكشف زنزانة ، لكنه توفي بعد أن جعل ابنته مستكشفة زنزانات. فهمت أخيرا.
استحوذت عيونها الحمراء الناريّة وشعرها الأحمر المشتعل على انتباه الناس ورفضت تركه. بالإضافة إلى ذلك ، فلديها جسد ساعة رملية استفزازي أبرز كل منحنياتها! و من أجل يوا ، أردت تقريباً أن أسأل عما أكلته لتنمو جيداً هكذا.
صمتنا أنا وأبى و ماستيفورد بعد أن سمعنا أن والدها قد توفى ، ولكن سرعان ما صاحت ماستيفورد بمرح.
باتباع نصيحة بيكا ، سمحت لها بالدخول لقفازى حتى تتمكن من إطلاق قواها كما تشاء. ثم اصطدم برقها بالشبكات التي تطير نحونا ، مما أدى إلى حرقها. و مينامي ، التى كانت تشاهد من الخلف ، جفلت و تراجعة خطوة إلى الوراء.
“حسناً ، دعونا نسارع إلى الزنزانة قبل أن ينفد سحري!”
أجابت ماستيفورد بينما أشعلت كرة من اللهب على يدها. و بعد ذلك مباشرةً ، طار شيء نحونا من كل اتجاه.
“أنا موافق. هيا بنا.”
“تا– تشرفنا. ووه. آسفة ، ل- لكنني لست جيدة حقاً مع الرجال … “
غادرنا المقهى وتوجهنا إلى البوابة. و في الطريق ، لفتت عيني ملابس مينامي. كشف نسيجها الخفيف وشبه الشفاف عن تلميح من بشرتها.
صاحت ماستيفورد وهي تطلق النار بكل مكان. كانت مثالية ، لكن ألسنة اللهب القوية للغاية أحرقت الأشجار جنباً إلى جنب مع العناكب الزاحفة منها. ولم يبقى من العناكب حتى الرماد. فشعرت بالأسف قليلاً لأن بقايا الوحوش باهظة الثمن اختفت هكذا.
“مينامي-شي ، ألم تقولى بأنك دبابة؟ الا بأس بارتدائك هذه الملابس؟”
“اعتاد أبي أن يكون مستكشف للزنزانة الثانية ، وقد سمح لي أن أصبح مستكشفة زنزانات بعد أن علم أنني حصلت على المانا. وقد وافته المنية بعد ذلك بوقت قصير … “
“آه ، شكراً لقلقك عليّ ، يون هوواو-شي. لكن هذا عنصر من وحش مسمى ، لذا فهي قوية ومتينة”.
“تشرفت بلقائك يا مينامي. أنا يون هوواو “.
“حسنا أفهم الان…”
“ماستيفورد-شي ، فكرى في الأمر. من الذي جعلنا نأتي إلى هنا؟”
أنا أرتدي مجموعة زعيم الطابق. أنا لا اشعر بالغيرة على الإطلاق! مشيت إلى الأمام محرجاً ، ورأيت أبي يضحك. كما قلت ، انا لا اشعر بالغيرة على الإطلاق!
“مينامي-شي ، ألم تقولى بأنك دبابة؟ الا بأس بارتدائك هذه الملابس؟”
بعد قليل وصلنا أمام البوابة ، دوامة من السُحب الرمادية. علاوة على ذلك ، يمكن رؤية الحرف “A” فوقها بوضوح. قامت ماستيفور أولاً بإلقاء نظرة على قدرة المستخدمين الذين يحرسوها وأكدت أنهم لن يلاحظونا.
“حسنا أفهم الان…”
“حسناً ، دعونا ندخل.”
“كما تعلم ، أنا يون هوواو. تشرفت بمقابلتك ، ماستيفورد-شي “.
“انتظرى ، ماستيفورد شي.”
“تا– تشرفنا. ووه. آسفة ، ل- لكنني لست جيدة حقاً مع الرجال … “
“ماذا؟”
عندما توقفت عن التحديق في أبي ونظرت ، رآيت يي هوايا ، أو بالأحرى هوا إيليني ماستيفورد ، هناك. و كانت أجمل من التلفاز.
“لم نشكل فريق بعد.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها نبرة صوت أبي الاجتماعية. فسألت ماستيفورد ، لخدش القشعريرة التي أشعر بها.
“آه!”
“انتظرى ، ماستيفورد شي.”
كان من السهل للغاية تشكيل فريق. بعد التعبير عن الرغبة في تكوين فريق ، كان عليك فقط أن تصافح الأشخاص الذين تريد دعوتهم إلى فريقك. بعد أن شكلنا نحن الأربعة فريق ، أومأت برأسها و وضعت يدها على البوابة. و في نفس الوقت ، سمعنا جميعاً رسالة.
“أنت ، سأحرق كل شعرك يوماً ما.”
[هل ترغب في الدخول إلى زنزانة الحدث بالرتبة A ، “عرين العناكب“؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف ، ماذا تعرف؟ هذا فستان المعركة الذي كلفت به شخصياً متجر الطابق الخامس والأربعين ليصنعه بمواد تم إسقاطها من وحش مسمى. انه يرفع سحري بمقدار 50 نقطة! وعلى الرغم من أنه يقلل من قوتي وبراعتي وبنيتي بمقدار 10 … “
“… فجأة لا أريد الدخول بعد الآن.”
كنا جميعاً معاً ، و على الرغم من أن ماستيفورد كانت تحدق في وجهي كالشيطان. أجبتها بخفة.
فقد وجه ماستيفورد لونه فجأة. ولانى عرفت السبب ، حثثتها على الدخول.
استحوذت عيونها الحمراء الناريّة وشعرها الأحمر المشتعل على انتباه الناس ورفضت تركه. بالإضافة إلى ذلك ، فلديها جسد ساعة رملية استفزازي أبرز كل منحنياتها! و من أجل يوا ، أردت تقريباً أن أسأل عما أكلته لتنمو جيداً هكذا.
“لنسرع.”
“حسناً ، دعونا ندخل.”
”ان– انتظر. أنا أكره العناكب!”
“تا– تشرفنا. ووه. آسفة ، ل- لكنني لست جيدة حقاً مع الرجال … “
“لقد فات الأوان لذلك!”
“لقد دفعتني! لم يكن قلبي مستعد لذلك!”
ثم دفعتها برفق.
“أنا أكره العناكب!”
“عوااااك!” كما في المانهوا ، صرخت وهي تسقط في البوابة. و لأن قائد الفريق قد دخل ، فقد تم جرنا إلى الزنزانة أيضاً.
كنت أشك فيما إذا كانت لا تستطيع حتى المصافحة ، لكنى اعدت يدي. و بعد ذلك مباشرة ، قام الأب من مقعده وتحدث بصوت عميق.
“أشعر وكأنني أركب أفعوانية.” و بذلك فقدت وعيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كياك!”
“يون هوواووووو!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها نبرة صوت أبي الاجتماعية. فسألت ماستيفورد ، لخدش القشعريرة التي أشعر بها.
كان هذا أول ما سمعته عندما استيقظت. لقد نظرت حولي. كنت في غابة كثيفة الأشجار و مظلمة تماماً ، لم أرها من قبل. و لم تعد السماء زرقاء ، بل سوداء داكنة. و في الوقت نفسه ، كان هناك قمرين ، أحدهما أصفر والآخر أحمر ، يضيئان العالم.
“إذا انتهيتم من البكاء ، فلنذهب.”
كنا جميعاً معاً ، و على الرغم من أن ماستيفورد كانت تحدق في وجهي كالشيطان. أجبتها بخفة.
ثم دفعتها برفق.
“أعرف ما هو اسمي ، حتى بدون أن تصرخى به.”
“بالطبع إنها الانجلي … إيه؟”
“لقد دفعتني! لم يكن قلبي مستعد لذلك!”
غادرنا المقهى وتوجهنا إلى البوابة. و في الطريق ، لفتت عيني ملابس مينامي. كشف نسيجها الخفيف وشبه الشفاف عن تلميح من بشرتها.
“ماستيفورد-شي ، فكرى في الأمر. من الذي جعلنا نأتي إلى هنا؟”
***كلمة صحيح اتقالت بالانجليزية عادي ومترجمتش للكورية
“أنا.”
“ماستيفور سيسي ، ما اللغة التي أستخدمتها الآن؟”
“من قائد الفريق الذي يجب أن يدخل أولاً؟”
“فقط أخبرينى متى لكى آأمن عليه.”
“… أنا. لكن!”
كنت أفكر في أن لغتها الكورية الممتازة عندما أدركت أن كلماتها لا تتناسب مع حركة فمها. ففكرت بأن الزنزانة ترجمت كلماتنا عندما كنا نتحدث في قناة الاتصال. و يبدو أنني محق.
“من الشخص الذي يجب أن يفهم وضعنا ويضع الخطط؟”
”صحيح ! تم اختياري كمستكشفة للزنزانة الثانية بفضل موهبتي الرائعة في السحر”.
“… أنا. هااااي سوميرىييييي!”
” عذراء ضريح!”
“نعم أوني. لا تبكي. هنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسناً ، سمعت أنه لا توجد عذارى ضريح حقيقيات في الوقت الحاضر … لكن كيف يكون ذلك عادل؟ هل تفيض الأضرحة اليابانية بالكثير من المانا التي يشعر بها العاملين بدوام جزئي؟ أوه ، كم عانيت لكسب المانا!
كان من الجيد رؤية جميلتين تعانقان بعضهما البعض ، لكني تسائلت عما إذا كان ماستيفورد تفهم ما قلته.
“نعم. لقد استخدمت سحر مضاد للتعرف على الأشياء لمنع الناس من ملاحظتنا وسحر لمحو آثارنا. كنت في الأصل ممارسة سحر من بريطانيا “.
متحمساً للبيئة الجديدة ، كان أبي ينظر حوله وهو يعبث برمحه. بدا وضعه أفضل من الاثنين بفارق كبير.
استحوذت عيونها الحمراء الناريّة وشعرها الأحمر المشتعل على انتباه الناس ورفضت تركه. بالإضافة إلى ذلك ، فلديها جسد ساعة رملية استفزازي أبرز كل منحنياتها! و من أجل يوا ، أردت تقريباً أن أسأل عما أكلته لتنمو جيداً هكذا.
“إذا انتهيتم من البكاء ، فلنذهب.”
أثناء حديثي ، طعنت قفاز في رأس عنكبوت استخدم خيطه كحبل ليطير من فوق شجرة. بشششت. مع صوت طقطقة ، انفجر البرق ومعه رأس العنكبوت.
“أنت ، سأحرق كل شعرك يوماً ما.”
أجابت ماستيفورد بينما أشعلت كرة من اللهب على يدها. و بعد ذلك مباشرةً ، طار شيء نحونا من كل اتجاه.
“فقط أخبرينى متى لكى آأمن عليه.”
“هااي هاااي.”
“كما لو كنت سأفعل!”
كنت أفكر في أن لغتها الكورية الممتازة عندما أدركت أن كلماتها لا تتناسب مع حركة فمها. ففكرت بأن الزنزانة ترجمت كلماتنا عندما كنا نتحدث في قناة الاتصال. و يبدو أنني محق.
غريب. لماذا تخرج النكات بسلاسة عندما اكون مع ماستيفورد؟
“لقد فات الأوان لذلك!”
“يمكنني أن أشعر بشيء من حولنا.”
“ماستيفورد-شي ، فكرى في الأمر. من الذي جعلنا نأتي إلى هنا؟”
“إنها بالتأكيد مختلفة عن الزنزانة.”
“زنزانات الأحداث عادةً ما تمتلك بيئات مختلفة. ومع ذلك ، هناك دائماً شرط واحد لمسحها”.
“آه ، شكراً لقلقك عليّ ، يون هوواو-شي. لكن هذا عنصر من وحش مسمى ، لذا فهي قوية ومتينة”.
“قتل الزعيم”.
مدت ماستيفورد ذراعيها وأرسلت العشرات من كرات اللهب تتطاير. فتم حرق أي عناكب او أشجار أصيبت بها في لحظة. حقا ليست هناك كارثة بيئية مثلها. حتى مضرمى الحريق سينحنون لمهاراتها. شهق أبى ، الذي كان يراقب بعد قتل عنكبوت بهجومه برمح الصدمة.
“نعم.”
“حسناً ، دعونا نسارع إلى الزنزانة قبل أن ينفد سحري!”
أجابت ماستيفورد بينما أشعلت كرة من اللهب على يدها. و بعد ذلك مباشرةً ، طار شيء نحونا من كل اتجاه.
“انتظرى ، ماستيفورد شي.”
[شبكات العنكبوت! سيدى ، احرقهم!]
“مم ، سررت بلقائك ، أجاشي. لقد كبرت جيداً “.
باتباع نصيحة بيكا ، سمحت لها بالدخول لقفازى حتى تتمكن من إطلاق قواها كما تشاء. ثم اصطدم برقها بالشبكات التي تطير نحونا ، مما أدى إلى حرقها. و مينامي ، التى كانت تشاهد من الخلف ، جفلت و تراجعة خطوة إلى الوراء.
“أنا.”
“سأتقدم!”
كنا جميعاً معاً ، و على الرغم من أن ماستيفورد كانت تحدق في وجهي كالشيطان. أجبتها بخفة.
بدا أن أبي اكتشف موقع العدو و اتجه نحوه برمحه. كنت قد اكتشفت أيضاً في الغالب عدد العناكب التي تطير نحونا ومواقعها.
“تلك بعض العناكب الضخمة. إنها تقريباً بحجم ماستيفورد “.
“تلك بعض العناكب الضخمة. إنها تقريباً بحجم ماستيفورد “.
“لقد دفعتني! لم يكن قلبي مستعد لذلك!”
“لا تقل ذلك!”
أثناء حديثي ، طعنت قفاز في رأس عنكبوت استخدم خيطه كحبل ليطير من فوق شجرة. بشششت. مع صوت طقطقة ، انفجر البرق ومعه رأس العنكبوت.
صاحت ماستيفورد وهي تطلق النار بكل مكان. كانت مثالية ، لكن ألسنة اللهب القوية للغاية أحرقت الأشجار جنباً إلى جنب مع العناكب الزاحفة منها. ولم يبقى من العناكب حتى الرماد. فشعرت بالأسف قليلاً لأن بقايا الوحوش باهظة الثمن اختفت هكذا.
***كلمة صحيح اتقالت بالانجليزية عادي ومترجمتش للكورية
“ماستيفور سيسي ، هل يمكنك إطفاء لهبك بحرية؟”
“نعم ، يمكنني فقط سحب اامانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذاً دعينا نحرق كل الأشجار ونحن نتقدم. و بهذه الطريقة ، لا داعي للقلق بشأن الكمائن من الأعلى. هااات!”
“حسناً ، دعونا نسارع إلى الزنزانة قبل أن ينفد سحري!”
أثناء حديثي ، طعنت قفاز في رأس عنكبوت استخدم خيطه كحبل ليطير من فوق شجرة. بشششت. مع صوت طقطقة ، انفجر البرق ومعه رأس العنكبوت.
“قبل أن تصبحى مستكشف زنزانة؟”
تناثر سائل الجسد المثير للاشمئزاز في كل الاتجاهات. و لم يسقط الحجر الازرق أيضاً. لم أعرف إلا في وقت لاحق أن الحجارة الزرقاء التي تم العثور عليها في جثث الوحوش ، كانت نادرة إلى حد ما. أي أنهم لن يسقطوا من أي وحوش عشوائية. لقد قمت بتشريح جثة الحمامة منذ فترة طويلة ، لكن لم يكن بها حجر ازرق أيضاً.
[شبكات العنكبوت! سيدى ، احرقهم!]
وبينما كنت أفكر في ذلك ، صرخت الفتاتان اللتان رأتا العنكبوت ينفجر أمام أعينهما.
“هااي هاااي.”
“كياك!”
“بالمناسبة ، هل المانا المحيطة بنا هي سحر العزلة؟ لا أحد ينظر نحونا”.
“كياك!”
“أنت ، سأحرق كل شعرك يوماً ما.”
“أذني!”
ان ماستيفورد قوية حقاً. و كانت حالياً تثبت قيمة مستخدم القدرة بالرتبة SS. بغض النظر عن المكان الذي أتى منه العنكبوت ، فما ان تمد ذراعيها وتطلق ألسنة اللهب ، ستكون هذه نهايتهم. لم يكن هناك الكثير ليفعله بقيتنا. و المرات القليلة التي اضطررنا فيها إلى الهجوم هي عندما ظهرت العناكب فجأة من تحت الأرض.
“أنا أكره العناكب!”
كان من السهل للغاية تشكيل فريق. بعد التعبير عن الرغبة في تكوين فريق ، كان عليك فقط أن تصافح الأشخاص الذين تريد دعوتهم إلى فريقك. بعد أن شكلنا نحن الأربعة فريق ، أومأت برأسها و وضعت يدها على البوابة. و في نفس الوقت ، سمعنا جميعاً رسالة.
مدت ماستيفورد ذراعيها وأرسلت العشرات من كرات اللهب تتطاير. فتم حرق أي عناكب او أشجار أصيبت بها في لحظة. حقا ليست هناك كارثة بيئية مثلها. حتى مضرمى الحريق سينحنون لمهاراتها. شهق أبى ، الذي كان يراقب بعد قتل عنكبوت بهجومه برمح الصدمة.
“بالمناسبة ، هل المانا المحيطة بنا هي سحر العزلة؟ لا أحد ينظر نحونا”.
“قوي جدا.احم ، لو انك ايقظت قدرة كهذه!”
بعد قليل وصلنا أمام البوابة ، دوامة من السُحب الرمادية. علاوة على ذلك ، يمكن رؤية الحرف “A” فوقها بوضوح. قامت ماستيفور أولاً بإلقاء نظرة على قدرة المستخدمين الذين يحرسوها وأكدت أنهم لن يلاحظونا.
“فقط قم بعملك.”
“سأتقدم!”
ان ماستيفورد قوية حقاً. و كانت حالياً تثبت قيمة مستخدم القدرة بالرتبة SS. بغض النظر عن المكان الذي أتى منه العنكبوت ، فما ان تمد ذراعيها وتطلق ألسنة اللهب ، ستكون هذه نهايتهم. لم يكن هناك الكثير ليفعله بقيتنا. و المرات القليلة التي اضطررنا فيها إلى الهجوم هي عندما ظهرت العناكب فجأة من تحت الأرض.
كان من السهل للغاية تشكيل فريق. بعد التعبير عن الرغبة في تكوين فريق ، كان عليك فقط أن تصافح الأشخاص الذين تريد دعوتهم إلى فريقك. بعد أن شكلنا نحن الأربعة فريق ، أومأت برأسها و وضعت يدها على البوابة. و في نفس الوقت ، سمعنا جميعاً رسالة.
أمتلكت العناكب درع صلب يصعب اختراقه بقوة غامضة. ومع ذلك ، فقد تم تقوية قبضتي باستخدام هالة الروح و المانا ، وأمتلك والدي تقنيات الرمح المليئة بموجات الصدمة. و كلانا لم يواجه اى مشكلة في قتل العناكب بضربة واحدة. و على الرغم من أنني كنت مستعد لقدر معين من المخاطر ، لكني لم أكن بحاجة إلى القلق كثيراً.
“آه!”
لكن للتسجيل ، لم نجد ولو حجر ازرق واحد.
“أنا … من ضريح أبي, كان كاهن …”
و ذلك غالباً لأن ماستيفورد أحرقت غالبية العناكب التي صادفناها حتي تحولت لرماد. لكن لأننا اتينا الي هنا لمسح زنزانة الحدث وليس لطحن المال ، ظللت صامت.
“تلك بعض العناكب الضخمة. إنها تقريباً بحجم ماستيفورد “.
كنت منزعج جداً من رؤية قدرة ماستيفورد ، لكن يبدو أن مينامي تفكر بشكل مختلف. و عندما رأتني و أبي نقتل العناكب بسهولة ، تحدثت برهبة.
” عذراء ضريح!”
“أنتما قويان حقاً. سمعت أن العناكب وحوش بالرتبة B على الأقل ولديهم درع صلب لا يمكن للكثير من القدرات خدش”.
“لقد فات الأوان لذلك!”
“هاهاها ، لا تقللى من شأن هذا الكانغ يونغونغ!”
عندما توقفت عن التحديق في أبي ونظرت ، رآيت يي هوايا ، أو بالأحرى هوا إيليني ماستيفورد ، هناك. و كانت أجمل من التلفاز.
“أنا أفهم ، لذا استمر في التقدم.”
“همف ، أنا لست مهتمة حقاً بالانسجام مع شخص يغطي وجهه بشكل مريب ، لكنني سأقبل مصافحتك الآن.”
ان استكشاف زنزانة مع أبي محرج أكثر مما كنت أتخيل.
يبدو أنها لاحظت أيضاً. كنا نتحدث ونستمع بلغتنا الأم. اعتقدت أن خدمة الترجمة هذه تعمل فقط في قناة الاتصال فقط ، لكن يبدوا بان كل المحادثات بين مستكشفي الزنزانات قد تمت ترجمتها تلقائياً.
قمت بأرجحت قبضتي وقتلت العناكب ، قمت بعملي بصمت حتى اتت لحظة عندما شعرت بشيء فأوقفت الجميع.
بعد قليل وصلنا أمام البوابة ، دوامة من السُحب الرمادية. علاوة على ذلك ، يمكن رؤية الحرف “A” فوقها بوضوح. قامت ماستيفور أولاً بإلقاء نظرة على قدرة المستخدمين الذين يحرسوها وأكدت أنهم لن يلاحظونا.
________________________________________
عندما توقفت عن التحديق في أبي ونظرت ، رآيت يي هوايا ، أو بالأحرى هوا إيليني ماستيفورد ، هناك. و كانت أجمل من التلفاز.
“تشرفت بلقائك يا مينامي. أنا يون هوواو “.
“قبل أن تصبحى مستكشف زنزانة؟”
“لقد دفعتني! لم يكن قلبي مستعد لذلك!”
“لقد دفعتني! لم يكن قلبي مستعد لذلك!”
“حسناً ، دعونا نسارع إلى الزنزانة قبل أن ينفد سحري!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات