لا أحد متفائل!
الفصل 230. لا أحد متفائل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشانغ الصغير، اجلس.” أشارت فينغ غوى تشين إلى أريكة صغيرة بجانبها. ثم أخرجت الوثيقة، “هل هذا برنامجك الجديد؟”
أنهى وانغ شيونغ قراءة مقترح البرنامج بصبر.
بدلاً من ذلك، ساعد وانغ شيونغ في التحدث نيابةً عن تشانغ يي، قائلاً: “العجوز غو، الأمر ليس سيئًا كما قلت. إنها ليست بهذه الدرجة من الإبهار.”
قال رجل في منتصف العمر، “بصراحة، أنا محبط للغاية. لا أستطيع أن أرى أي نقاط بيع أساسية أو قوة جذابة لهذا البرنامج الحواري المزعوم. لقد دفعنا راتبًا مرتفعًا لدعوة تشانغ يي هنا، ويرجع ذلك أساسًا إلى قدرته على تخطيط البرامج وبلاغته. ومع ذلك، فإن هذا الاقتراح لا طائل منه. لا أرى حاجة لتطويره”.
قال تشانغ يي، الذي كان يجلس أمامه، “البرنامج الحواري هو ترجمة حرفية لبرنامج حواري. أما عن سبب تسميته بهذا الاسم، نعم، إنه مجرد اسم توصلت إليه عشوائيًا. إنه يستخدم بشكل أساسي الشؤون الجارية ويُعرض على الجمهور كجزء. على سبيل المثال، الأغاني أو الأفلام أو موضوع ساخن في المجتمع… يمكن استخدام كل هذه المواد وتحويلها إلى جزء مثير للاهتمام لإثارة ضحك الجمهور. نعم، ببساطة، هكذا هو الأمر”.
“ليس كذلك أيضًا. النقاش الأحادي له موضوع واحد. لا يحتاج البرنامج الحواري في الأساس إلى موضوع. حتى لو كان هناك موضوع، فهو في الأساس مجرد موضوع توجيهي. إنه ليس واضحًا. لا يحتاج حتى إلى افتتاح أو نهاية؛ يمكن تقديم المقاطع كما هي. هذا مختلف تمامًا عن النقاش الأحادي.”
نظر إليه وانغ شيونغ، كما لو كان يؤكد أن هذه ليست مزحة. بعد التأكد من أن تشانغ يي كان جادًا، كان عاجزًا عن الكلام. “أليس هذا برنامجًا من نوع المحاضرة إذن؟ على الأكثر، أنت تضيف خصائص تقرير إخباري وتقدمه للجمهور مع بعض الشؤون الجارية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوح تشانغ يي بيديه، مدركًا أنه لم يفهم، “إنه ليس محاضرة أو برنامجًا جديدًا. في الواقع، جوهر هذا البرنامج ونقطة بيعه تدور حول كونه مضحكًا. الدافع الرئيسي هو جعل الجميع يشعرون بالاسترخاء. أما بالنسبة لاستخدام الأحداث والأخبار الجارية في البرامج الحوارية، فإن صحتها ليست في الحقيقة بهذه الأهمية. يمكن أيضًا استخدام أي شائعات أو ثرثرة عبر الإنترنت. سواء كانت تكهنات أو تحريفًا للحقائق، فهذا لا يهم على الإطلاق. ما نهتم به هو كم هو مضحك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن، هل هو مثل برنامج منوعات؟ سيستمر عدد قليل من المضيفين في صنع مقالب مضحكة ومضايقة الضيوف المدعوين لتحقيق تأثير مضحك؟” سأل وانغ شيونغ.
لوح تشانغ يي بيديه، مدركًا أنه لم يفهم، “إنه ليس محاضرة أو برنامجًا جديدًا. في الواقع، جوهر هذا البرنامج ونقطة بيعه تدور حول كونه مضحكًا. الدافع الرئيسي هو جعل الجميع يشعرون بالاسترخاء. أما بالنسبة لاستخدام الأحداث والأخبار الجارية في البرامج الحوارية، فإن صحتها ليست في الحقيقة بهذه الأهمية. يمكن أيضًا استخدام أي شائعات أو ثرثرة عبر الإنترنت. سواء كانت تكهنات أو تحريفًا للحقائق، فهذا لا يهم على الإطلاق. ما نهتم به هو كم هو مضحك “.
هز تشانغ يي رأسه قائلاً: “الأمر ليس كذلك أيضًا. سأستضيف وحدي، يختلف عن البرامج المتنوعة التقليدية التي تتحدث عنها. لا أحتاج حتى إلى أي ضيوف مدعوين، ولا إلى أي مساعدة خارجية. فقط أعطني بضع عشرات من أعضاء الجمهور وسيكون الأمر جيدًا. لن يكون هناك أي مقالب أو ألعاب، فقط الناس يستمعون إلى وأنا أتحدث”.
قال وانغ شيونغ بهدوء وهو يصفع كفه على الاقتراح: “ماذا عن هذا؟ أنت لست مبتدئًا فيما يتعلق بتخطيط البرامج والإعلانات، وقد حققت بعض النتائج المبهرة. هذا هو السبب في أن الشركة تجرأت على السماح لك بتطوير برنامجك الخاص. إذا كنت غاضبًا بشأن ذلك، يمكنني تقديم الاقتراح إلى كبار المسؤولين. يمكنك العودة وانتظار الأخبار.”
لاحظت فينغ غوى تشين الأشخاص بجانبها، “ماذا تعتقدون يا رفاق؟”
“أنت وحدك تتحدث؟”
“نعم.”
انزعج تشانغ يي. قال عبارة راسخة في ذاكرته. كانت كلمات المدير فنغ شياو غانغ هي التي استخدمتها ضد قادته الذين استمروا في انتقاده عندما جاءوا للتحقق من برنامج الحفل. قال تشانغ يي للاثنين، “آراء القادة، لقد سمعتها بالتأكيد وسأنفذها بالتأكيد، ولكن إذا كان عليك أن تجعلني أقول إن ما تقوله صحيح، فهذا مستحيل! لا يمكنك إنكار الحكم الأساسي الذي لدي كفنان!”
هز تشانغ يي رأسه قائلاً: “الأمر ليس كذلك أيضًا. سأستضيف وحدي، يختلف عن البرامج المتنوعة التقليدية التي تتحدث عنها. لا أحتاج حتى إلى أي ضيوف مدعوين، ولا إلى أي مساعدة خارجية. فقط أعطني بضع عشرات من أعضاء الجمهور وسيكون الأمر جيدًا. لن يكون هناك أي مقالب أو ألعاب، فقط الناس يستمعون إلى وأنا أتحدث”.
“الاستماع إليك تقول النكات؟”
أوضح تشانغ يي قائلاً: “إنها ليست سرقة أدبية. مقاطعي جديدة بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس العجوز غو، “هل تشعر بالاستياء؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كيف يمكنه أن يخبرهم بذلك؟
“ثم أليس هذا مجرد نقاش أحادي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس العجوز غو، “هل تشعر بالاستياء؟”
“ليس كذلك أيضًا. النقاش الأحادي له موضوع واحد. لا يحتاج البرنامج الحواري في الأساس إلى موضوع. حتى لو كان هناك موضوع، فهو في الأساس مجرد موضوع توجيهي. إنه ليس واضحًا. لا يحتاج حتى إلى افتتاح أو نهاية؛ يمكن تقديم المقاطع كما هي. هذا مختلف تمامًا عن النقاش الأحادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ شيونغ بهدوء وهو يصفع كفه على الاقتراح: “ماذا عن هذا؟ أنت لست مبتدئًا فيما يتعلق بتخطيط البرامج والإعلانات، وقد حققت بعض النتائج المبهرة. هذا هو السبب في أن الشركة تجرأت على السماح لك بتطوير برنامجك الخاص. إذا كنت غاضبًا بشأن ذلك، يمكنني تقديم الاقتراح إلى كبار المسؤولين. يمكنك العودة وانتظار الأخبار.”
كان لدى عالم تشانغ يي السابق مضيف برنامج حواري مشهور جدًا قال ذات مرة إنه عندما قدم برنامجًا حواريًا لأول مرة، لم يستسلم للحديث المتبادل. مع تعمق معرفته باستضافة البرامج الحوارية، عاد إلى إجراء المحادثات المتبادلة. لقد أصبح الأمر فوضويًا أثناء الأداء. فقط بعد أن تكيف مع القيام بالأمرين معًا وغير بعض الأساليب، أصبح قادرًا على تقديم البرامج الحوارية والحديث المتبادل. ومن هذا، يمكن القول إن هذين الفنين الأداءيين لهما مفاهيم فريدة تلبي احتياجات جمهورهما على وجه التحديد.
قال وانغ شيونغ بهدوء وهو يصفع كفه على الاقتراح: “ماذا عن هذا؟ أنت لست مبتدئًا فيما يتعلق بتخطيط البرامج والإعلانات، وقد حققت بعض النتائج المبهرة. هذا هو السبب في أن الشركة تجرأت على السماح لك بتطوير برنامجك الخاص. إذا كنت غاضبًا بشأن ذلك، يمكنني تقديم الاقتراح إلى كبار المسؤولين. يمكنك العودة وانتظار الأخبار.”
قال وانغ شيونغ، “ربما أنا عديم الخبرة، لكنني لم أسمع بمثل هذا البرنامج من قبل. هل هناك برامج مماثلة في الدول الأجنبية؟”
“نعم،” أجاب تشانغ يي بهدوء، “لم أشعر بهذه الثقة من قبل!”
أجاب تشانغ يي، “ليس بعد”.
“هل تقصد أن هذا نوع أصلي من البرامج التي أنشأتها؟” قال وانغ شيونغ وهو يلمس جبهته.
أنهى وانغ شيونغ قراءة مقترح البرنامج بصبر.
لاحظت فينغ غوى تشين الأشخاص بجانبها، “ماذا تعتقدون يا رفاق؟”
أومأ تشانغ يي، “نعم. لدي ثقة في أنني أستطيع جعل هذا البرنامج جيدًا”.
قال الرجل العجوز غو، “كم عدد المقاطع الجديدة التي يمكنك أن تبتكرها بمفردك؟ وكم عدد الحلقات التي يمكنك أن تفعل ذلك من أجلها؟ علاوة على ذلك، دعنا نتجاهل المشكلة. برنامجك نفسه به عيب”.
نظر وانغ شيونغ إلى مقترح البرنامج مرة أخرى. بعد صمت لفترة طويلة، قال له، “تشانغ الصغير، ليس الأمر أنني لا أثق في معاييرك، لكن هذا النوع من أسلوب البرنامج مختلف جدًا وجديد. هل تعتقد أن الجمهور يمكن أن يقبله؟ على أي حال، بعد قراءة هذا الاقتراح، لا أستطيع قبوله تمامًا. وجود الكثير من مقاطع النكات معًا، هل يمكن أن يدعم هذا البرنامج ككل؟ إنه مستحيل. كيف يمكن أن يكون بهذه البساطة! كانت هناك حالات من مثل هذه البرامج في الماضي والتي تحكي قصصًا قصيرة ونكات. لكن تم تجربتها واختبارها وهذه البرامج بها الكثير من القيود. “لا يمكنهم جذب الجمهور؛ فهو لا يتمتع بهذا القدر من الجاذبية. لا يزال سرد النكات مقبولاً، وسردها من حين لآخر مثل برامج المنوعات أمر جيد إلى حد ما، ولكن سردها باستمرار مع قضاء الحلقة بأكملها في سرد النكات… كيف تتوقع من الجمهور أن يشاهد ذلك؟ نصف حلقة فقط من شأنه أن يزعجهم.”
“هل تقصد أن هذا نوع أصلي من البرامج التي أنشأتها؟” قال وانغ شيونغ وهو يلمس جبهته.
أنتم يا رفاق ترددون كلام بعضكم البعض وترفضون ذلك تمامًا!
ابتسم تشانغ يي بسخرية، “الزعيم، كما قلت، لا يقتصر برنامج الحوار على سرد النكات فقط. إنه يشتمل على أشكال فنية أخرى وسحر فني.”
قال تشانغ يي، الذي كان يجلس أمامه، “البرنامج الحواري هو ترجمة حرفية لبرنامج حواري. أما عن سبب تسميته بهذا الاسم، نعم، إنه مجرد اسم توصلت إليه عشوائيًا. إنه يستخدم بشكل أساسي الشؤون الجارية ويُعرض على الجمهور كجزء. على سبيل المثال، الأغاني أو الأفلام أو موضوع ساخن في المجتمع… يمكن استخدام كل هذه المواد وتحويلها إلى جزء مثير للاهتمام لإثارة ضحك الجمهور. نعم، ببساطة، هكذا هو الأمر”.
“لا يمكنني الموافقة على اقتراح هذا البرنامج.” رفض وانغ شيونغ.
قال وانغ شيونغ، “ربما أنا عديم الخبرة، لكنني لم أسمع بمثل هذا البرنامج من قبل. هل هناك برامج مماثلة في الدول الأجنبية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه وانغ شيونغ، كما لو كان يؤكد أن هذه ليست مزحة. بعد التأكد من أن تشانغ يي كان جادًا، كان عاجزًا عن الكلام. “أليس هذا برنامجًا من نوع المحاضرة إذن؟ على الأكثر، أنت تضيف خصائص تقرير إخباري وتقدمه للجمهور مع بعض الشؤون الجارية؟”
قال تشانغ يي على الفور، “لقد كنت أقوم بإعداد هذا لفترة طويلة حقًا ولدي الثقة والقدرة على القيام بذلك…”
“حسنًا. شكرًا لك، المدير وانغ.” لم يقل تشانغ يي أي شيء آخر قبل فتح الباب والمغادرة.
قاطعه وانغ شيونغ. كان واثقًا جدًا من حكمه، وقال، “إذا كان هذا النوع من البرامج، فقد تستمر في محاضراتك التاريخية. على الرغم من وجود بعض القيود بسبب التركيبة السكانية للجمهور، على الأقل لن يحدث خطأ. هذا البرنامج الحواري الذي تتحدث عنه الآن غامض حقًا. “لن يصبح هذا شائعًا.”
أجاب تشانغ يي بدلاً من ذلك، “سيصبح هذا شائعًا بالتأكيد!”
“حسنًا. شكرًا لك، المدير وانغ.” لم يقل تشانغ يي أي شيء آخر قبل فتح الباب والمغادرة.
……
نظر إليه وانغ شيونغ، “لماذا لا تغيره إلى شيء آخر؟”
“أنا أصر على هذا البرنامج.” كان تشانغ يي مصممًا، “ربما لا تشعر بما أشعر به لأنك لم ترَ أبدًا أسلوب برنامج حواري وجمهوره، وبالتالي لا يمكنك قبوله. لكن لا بأس؛ يمكنني تجربته لبضع حلقات. دعنا نرى كيف يعمل البرنامج. إذا لم يكن من الممكن قبوله حقًا ولم يوافق عليه الجمهور، فيمكنك إلغاء البرنامج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس وانغ شيونغ، “أنت واثق جدًا؟”
قال العجوز غو، “أيتها المديرة، ليست هناك حاجة لتجربتها، أليس كذلك؟”
“نعم،” أجاب تشانغ يي بهدوء، “لم أشعر بهذه الثقة من قبل!”
“لا يمكنني الموافقة على اقتراح هذا البرنامج.” رفض وانغ شيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثر تشانغ يي تمامًا. لم يتوقع أبدًا أن يوافق الرئيس على ذلك، “لا تقلق. لن أخيب ظنك!”
شهد وانغ شيونغ رفض مقترحات العديد من المضيفين أو منتجي البرامج من قبل. كانت البرامج التي توصلوا إليها بالتأكيد هي ما يفضلونه أكثر ويشعرون أنها ستصبح شائعة. في كل مرة يرفضهم فيها وانغ شيونغ، كانوا يتجادلون بالتأكيد بالمنطق، وعواطفهم في حالة من الاضطراب. كانوا يستمرون في إخبار وانغ شيونغ بالسبب وما هو جيد في برنامجهم، ويتحدثون بقلق وتوتر. أظهر ذلك أنهم كانوا في حالة إنكار، لكن رد فعل تشانغ يي جعل وانغ شيونغ ينظر إليه مرة أخرى. لأنه لم يكن مضطرباً، بل كان هادئاً. لقد أخبر وانغ شيونغ ببساطة أن برنامجه سينجح بالتأكيد.
قليل من الناس لديهم الشجاعة لتقديم برنامج جديد تمامًا لأنهم يعتقدون أنه إذا كان مثل هذا البرنامج يمكن أن يصبح شائعًا، فلماذا لا تفكر محطات التلفزيون الأخرى في ذلك؟ كانت أيديولوجياتهم محافظة للغاية، لذلك كانوا مترددين غريزيًا في الأشياء الجديدة. وكلما عملوا أكثر، أصبحوا أكثر تحفظا. ومع ذلك، في هذا العالم، كان تشانغ يي وحده يعلم أن الشكل الفني المعروف بالبرامج الحوارية سيصبح شائعًا بالتأكيد، وسيكون شائعًا لدرجة أنه سيكتسح الأسواق الأجنبية والمحلية. لن يتمكن بعض الأشخاص حتى من النوم إذا لم يشاهدوا برنامجًا حواريًا في ليلة عطلة نهاية الأسبوع!
انزعج تشانغ يي. قال عبارة راسخة في ذاكرته. كانت كلمات المدير فنغ شياو غانغ هي التي استخدمتها ضد قادته الذين استمروا في انتقاده عندما جاءوا للتحقق من برنامج الحفل. قال تشانغ يي للاثنين، “آراء القادة، لقد سمعتها بالتأكيد وسأنفذها بالتأكيد، ولكن إذا كان عليك أن تجعلني أقول إن ما تقوله صحيح، فهذا مستحيل! لا يمكنك إنكار الحكم الأساسي الذي لدي كفنان!”
قال وانغ شيونغ بهدوء وهو يصفع كفه على الاقتراح: “ماذا عن هذا؟ أنت لست مبتدئًا فيما يتعلق بتخطيط البرامج والإعلانات، وقد حققت بعض النتائج المبهرة. هذا هو السبب في أن الشركة تجرأت على السماح لك بتطوير برنامجك الخاص. إذا كنت غاضبًا بشأن ذلك، يمكنني تقديم الاقتراح إلى كبار المسؤولين. يمكنك العودة وانتظار الأخبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه وانغ شيونغ، “لماذا لا تغيره إلى شيء آخر؟”
“حسنًا. شكرًا لك، المدير وانغ.” لم يقل تشانغ يي أي شيء آخر قبل فتح الباب والمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ يي بدلاً من ذلك، “سيصبح هذا شائعًا بالتأكيد!”
في اللحظة التي غادر فيها، أحضر وانغ شيونغ الوثيقة إلى رؤسائه. كان جوهر قسم WebTV هو برامج الويب الخاصة به. كان هذا هو الجانب الأكثر أهمية في قسمهم، لذلك بالنسبة لقرار وموافقة مثل هذا البرنامج الجديد، كان هو وعدد قليل من القادة مسؤولين شخصيًا عن ذلك.
قاطعه وانغ شيونغ. كان واثقًا جدًا من حكمه، وقال، “إذا كان هذا النوع من البرامج، فقد تستمر في محاضراتك التاريخية. على الرغم من وجود بعض القيود بسبب التركيبة السكانية للجمهور، على الأقل لن يحدث خطأ. هذا البرنامج الحواري الذي تتحدث عنه الآن غامض حقًا. “لن يصبح هذا شائعًا.”
……
قليل من الناس لديهم الشجاعة لتقديم برنامج جديد تمامًا لأنهم يعتقدون أنه إذا كان مثل هذا البرنامج يمكن أن يصبح شائعًا، فلماذا لا تفكر محطات التلفزيون الأخرى في ذلك؟ كانت أيديولوجياتهم محافظة للغاية، لذلك كانوا مترددين غريزيًا في الأشياء الجديدة. وكلما عملوا أكثر، أصبحوا أكثر تحفظا. ومع ذلك، في هذا العالم، كان تشانغ يي وحده يعلم أن الشكل الفني المعروف بالبرامج الحوارية سيصبح شائعًا بالتأكيد، وسيكون شائعًا لدرجة أنه سيكتسح الأسواق الأجنبية والمحلية. لن يتمكن بعض الأشخاص حتى من النوم إذا لم يشاهدوا برنامجًا حواريًا في ليلة عطلة نهاية الأسبوع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم آه تشيان نحوه وقال “المعلم تشانغ، كنت أبحث عنك للتو. الآن أخبرتني سكرتيرة المدير أن أبلغك أنه يجب عليك الذهاب إلى مكتبها. ربما يتعلق الأمر باقتراح برنامجك.”
في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد تشانغ يي إلى مكتبه على الفور، بل ذهب إلى الحمام. وبعد شطف فمه وغسل وجهه، نظر إلى انعكاسه في المرآة. شعر قلبه بالتشابك إلى حد ما في عقدة.
ماذا لو لم يوافقوا على ذلك؟
قال وانغ شيونغ، “ربما أنا عديم الخبرة، لكنني لم أسمع بمثل هذا البرنامج من قبل. هل هناك برامج مماثلة في الدول الأجنبية؟”
ماذا لو اعتقدوا أن البرنامج الحواري لن ينجح؟
انزعج تشانغ يي. قال عبارة راسخة في ذاكرته. كانت كلمات المدير فنغ شياو غانغ هي التي استخدمتها ضد قادته الذين استمروا في انتقاده عندما جاءوا للتحقق من برنامج الحفل. قال تشانغ يي للاثنين، “آراء القادة، لقد سمعتها بالتأكيد وسأنفذها بالتأكيد، ولكن إذا كان عليك أن تجعلني أقول إن ما تقوله صحيح، فهذا مستحيل! لا يمكنك إنكار الحكم الأساسي الذي لدي كفنان!”
أجاب تشانغ يي، “ليس بعد”.
قليل من الناس لديهم الشجاعة لتقديم برنامج جديد تمامًا لأنهم يعتقدون أنه إذا كان مثل هذا البرنامج يمكن أن يصبح شائعًا، فلماذا لا تفكر محطات التلفزيون الأخرى في ذلك؟ كانت أيديولوجياتهم محافظة للغاية، لذلك كانوا مترددين غريزيًا في الأشياء الجديدة. وكلما عملوا أكثر، أصبحوا أكثر تحفظا. ومع ذلك، في هذا العالم، كان تشانغ يي وحده يعلم أن الشكل الفني المعروف بالبرامج الحوارية سيصبح شائعًا بالتأكيد، وسيكون شائعًا لدرجة أنه سيكتسح الأسواق الأجنبية والمحلية. لن يتمكن بعض الأشخاص حتى من النوم إذا لم يشاهدوا برنامجًا حواريًا في ليلة عطلة نهاية الأسبوع!
انزعج تشانغ يي. قال عبارة راسخة في ذاكرته. كانت كلمات المدير فنغ شياو غانغ هي التي استخدمتها ضد قادته الذين استمروا في انتقاده عندما جاءوا للتحقق من برنامج الحفل. قال تشانغ يي للاثنين، “آراء القادة، لقد سمعتها بالتأكيد وسأنفذها بالتأكيد، ولكن إذا كان عليك أن تجعلني أقول إن ما تقوله صحيح، فهذا مستحيل! لا يمكنك إنكار الحكم الأساسي الذي لدي كفنان!”
ولكن كيف يمكنه أن يخبرهم بذلك؟
قال تشانغ يي، الذي كان يجلس أمامه، “البرنامج الحواري هو ترجمة حرفية لبرنامج حواري. أما عن سبب تسميته بهذا الاسم، نعم، إنه مجرد اسم توصلت إليه عشوائيًا. إنه يستخدم بشكل أساسي الشؤون الجارية ويُعرض على الجمهور كجزء. على سبيل المثال، الأغاني أو الأفلام أو موضوع ساخن في المجتمع… يمكن استخدام كل هذه المواد وتحويلها إلى جزء مثير للاهتمام لإثارة ضحك الجمهور. نعم، ببساطة، هكذا هو الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يمكنه أن يخبرهم أنه من عالم آخر، وفي ذلك العالم الذي يعيش فيه، تحظى البرامج الحوارية بشعبية كبيرة؟ وأن هذا الشكل الفني قد تم تأكيده بالفعل في السوق؟
لوح تشانغ يي بيديه، مدركًا أنه لم يفهم، “إنه ليس محاضرة أو برنامجًا جديدًا. في الواقع، جوهر هذا البرنامج ونقطة بيعه تدور حول كونه مضحكًا. الدافع الرئيسي هو جعل الجميع يشعرون بالاسترخاء. أما بالنسبة لاستخدام الأحداث والأخبار الجارية في البرامج الحوارية، فإن صحتها ليست في الحقيقة بهذه الأهمية. يمكن أيضًا استخدام أي شائعات أو ثرثرة عبر الإنترنت. سواء كانت تكهنات أو تحريفًا للحقائق، فهذا لا يهم على الإطلاق. ما نهتم به هو كم هو مضحك “.
دفع تشانغ يي الباب مفتوحا ورأى خمسة أشخاص على أريكة الضيوف. كانوا متجمعين حول طاولة، ينظرون إلى اقتراح تشانغ يي. كان هناك فينغ غوى تشين، المدير الرئيسي، ووانغ شيونغ وبعض الأشخاص الآخرين الذين لم يعرفهم تشانغ يي. من المحتمل أنهم كانوا قادة أقسام.
من سيصدق ذلك؟
ماذا لو اعتقدوا أن البرنامج الحواري لن ينجح؟
ولم يستطع أن يقول ذلك أيضًا!
قال تشانغ يي على الفور، “لقد كنت أقوم بإعداد هذا لفترة طويلة حقًا ولدي الثقة والقدرة على القيام بذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنك سألتني ‘هل أنا على حق؟’
بعد عشر دقائق، عاد تشانغ يي إلى المكتب من الحمام.
تقدم آه تشيان نحوه وقال “المعلم تشانغ، كنت أبحث عنك للتو. الآن أخبرتني سكرتيرة المدير أن أبلغك أنه يجب عليك الذهاب إلى مكتبها. ربما يتعلق الأمر باقتراح برنامجك.”
“حسنًا.” توجه تشانغ يي.
قال الرجل في الثلاثينيات من عمره، “جوهر المشكلة هو ما هو عامل الجذب الرئيسي لهذا البرنامج؟ لا يوجد رجال وسيمون، ولا تستخدم فتيات. أنت وحدك تحكي النكات؟ لا يمكن للجمهور أن يذهب إلى مجموعة من النكات على الإنترنت؟ لماذا يستمعون إلى برنامجك؟ هل أنا على حق، تشانغ يي؟”
طرق الباب من الخارج.
قال وانغ شيونغ بهدوء وهو يصفع كفه على الاقتراح: “ماذا عن هذا؟ أنت لست مبتدئًا فيما يتعلق بتخطيط البرامج والإعلانات، وقد حققت بعض النتائج المبهرة. هذا هو السبب في أن الشركة تجرأت على السماح لك بتطوير برنامجك الخاص. إذا كنت غاضبًا بشأن ذلك، يمكنني تقديم الاقتراح إلى كبار المسؤولين. يمكنك العودة وانتظار الأخبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج.
صوت فينغ غوى تشين من الداخل، “ادخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد وانغ شيونغ رفض مقترحات العديد من المضيفين أو منتجي البرامج من قبل. كانت البرامج التي توصلوا إليها بالتأكيد هي ما يفضلونه أكثر ويشعرون أنها ستصبح شائعة. في كل مرة يرفضهم فيها وانغ شيونغ، كانوا يتجادلون بالتأكيد بالمنطق، وعواطفهم في حالة من الاضطراب. كانوا يستمرون في إخبار وانغ شيونغ بالسبب وما هو جيد في برنامجهم، ويتحدثون بقلق وتوتر. أظهر ذلك أنهم كانوا في حالة إنكار، لكن رد فعل تشانغ يي جعل وانغ شيونغ ينظر إليه مرة أخرى. لأنه لم يكن مضطرباً، بل كان هادئاً. لقد أخبر وانغ شيونغ ببساطة أن برنامجه سينجح بالتأكيد.
ماذا لو اعتقدوا أن البرنامج الحواري لن ينجح؟
دفع تشانغ يي الباب مفتوحا ورأى خمسة أشخاص على أريكة الضيوف. كانوا متجمعين حول طاولة، ينظرون إلى اقتراح تشانغ يي. كان هناك فينغ غوى تشين، المدير الرئيسي، ووانغ شيونغ وبعض الأشخاص الآخرين الذين لم يعرفهم تشانغ يي. من المحتمل أنهم كانوا قادة أقسام.
“لا يمكنني الموافقة على اقتراح هذا البرنامج.” رفض وانغ شيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد وانغ شيونغ رفض مقترحات العديد من المضيفين أو منتجي البرامج من قبل. كانت البرامج التي توصلوا إليها بالتأكيد هي ما يفضلونه أكثر ويشعرون أنها ستصبح شائعة. في كل مرة يرفضهم فيها وانغ شيونغ، كانوا يتجادلون بالتأكيد بالمنطق، وعواطفهم في حالة من الاضطراب. كانوا يستمرون في إخبار وانغ شيونغ بالسبب وما هو جيد في برنامجهم، ويتحدثون بقلق وتوتر. أظهر ذلك أنهم كانوا في حالة إنكار، لكن رد فعل تشانغ يي جعل وانغ شيونغ ينظر إليه مرة أخرى. لأنه لم يكن مضطرباً، بل كان هادئاً. لقد أخبر وانغ شيونغ ببساطة أن برنامجه سينجح بالتأكيد.
“تشانغ الصغير، اجلس.” أشارت فينغ غوى تشين إلى أريكة صغيرة بجانبها. ثم أخرجت الوثيقة، “هل هذا برنامجك الجديد؟”
قليل من الناس لديهم الشجاعة لتقديم برنامج جديد تمامًا لأنهم يعتقدون أنه إذا كان مثل هذا البرنامج يمكن أن يصبح شائعًا، فلماذا لا تفكر محطات التلفزيون الأخرى في ذلك؟ كانت أيديولوجياتهم محافظة للغاية، لذلك كانوا مترددين غريزيًا في الأشياء الجديدة. وكلما عملوا أكثر، أصبحوا أكثر تحفظا. ومع ذلك، في هذا العالم، كان تشانغ يي وحده يعلم أن الشكل الفني المعروف بالبرامج الحوارية سيصبح شائعًا بالتأكيد، وسيكون شائعًا لدرجة أنه سيكتسح الأسواق الأجنبية والمحلية. لن يتمكن بعض الأشخاص حتى من النوم إذا لم يشاهدوا برنامجًا حواريًا في ليلة عطلة نهاية الأسبوع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست تشانغ يي ساكنة، “نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظت فينغ غوى تشين الأشخاص بجانبها، “ماذا تعتقدون يا رفاق؟”
قال رجل في منتصف العمر، “بصراحة، أنا محبط للغاية. لا أستطيع أن أرى أي نقاط بيع أساسية أو قوة جذابة لهذا البرنامج الحواري المزعوم. لقد دفعنا راتبًا مرتفعًا لدعوة تشانغ يي هنا، ويرجع ذلك أساسًا إلى قدرته على تخطيط البرامج وبلاغته. ومع ذلك، فإن هذا الاقتراح لا طائل منه. لا أرى حاجة لتطويره”.
أخيرًا، قال الشخص، “هل نحن على حق؟”
علي حق، جدك الأكبر!
بدلاً من ذلك، ساعد وانغ شيونغ في التحدث نيابةً عن تشانغ يي، قائلاً: “العجوز غو، الأمر ليس سيئًا كما قلت. إنها ليست بهذه الدرجة من الإبهار.”
عبس وانغ شيونغ، “أنت واثق جدًا؟”
قال العجوز غو، “لكن هذا بعيد جدًا عما كنت أتوقعه. انظر إلى “قاعة المحاضرات”؛ كان ذلك أحد أفضل برامج محاضرات التاريخ التي رأيتها على الإطلاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع رجل آخر في الثلاثينيات من عمره نظارته وألقى العرض بين يديه، “كلما ارتفعت التوقعات، كلما زاد خيبة الأمل. أنا أيضًا لست متفائلًا بشأن هذا البرنامج الحواري. ما الهدف من برنامج يروي النكات فقط؟ قد يعتقد بعض الأشخاص أنه ليس سيئًا بعد مسح سريع، لكنه لن يكون قادرًا على الحفاظ على انتباههم على المدى الطويل. قد ينتهي الأمر بالعديد من أفراد الجمهور بعدم الانتباه. أليس هذا مجرد سرقة نكات عبر الإنترنت؟ ما المحتوى الفني الذي سيكون هناك؟ حقوق الطبع والنشر في حد ذاتها مشكلة. إذا تمكن شخص ما من اتهامنا بالسرقة الأدبية، وذهبنا إلى المحكمة، فماذا نفعل بشأن التأثير السلبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوضح تشانغ يي قائلاً: “إنها ليست سرقة أدبية. مقاطعي جديدة بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى عالم تشانغ يي السابق مضيف برنامج حواري مشهور جدًا قال ذات مرة إنه عندما قدم برنامجًا حواريًا لأول مرة، لم يستسلم للحديث المتبادل. مع تعمق معرفته باستضافة البرامج الحوارية، عاد إلى إجراء المحادثات المتبادلة. لقد أصبح الأمر فوضويًا أثناء الأداء. فقط بعد أن تكيف مع القيام بالأمرين معًا وغير بعض الأساليب، أصبح قادرًا على تقديم البرامج الحوارية والحديث المتبادل. ومن هذا، يمكن القول إن هذين الفنين الأداءيين لهما مفاهيم فريدة تلبي احتياجات جمهورهما على وجه التحديد.
قال الرجل العجوز غو، “كم عدد المقاطع الجديدة التي يمكنك أن تبتكرها بمفردك؟ وكم عدد الحلقات التي يمكنك أن تفعل ذلك من أجلها؟ علاوة على ذلك، دعنا نتجاهل المشكلة. برنامجك نفسه به عيب”.
قال الرجل في الثلاثينيات من عمره، “جوهر المشكلة هو ما هو عامل الجذب الرئيسي لهذا البرنامج؟ لا يوجد رجال وسيمون، ولا تستخدم فتيات. أنت وحدك تحكي النكات؟ لا يمكن للجمهور أن يذهب إلى مجموعة من النكات على الإنترنت؟ لماذا يستمعون إلى برنامجك؟ هل أنا على حق، تشانغ يي؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
حتى أنك سألتني ‘هل أنا على حق؟’
أنهى وانغ شيونغ قراءة مقترح البرنامج بصبر.
علي حق، جدك الأكبر!
انزعج تشانغ يي. قال عبارة راسخة في ذاكرته. كانت كلمات المدير فنغ شياو غانغ هي التي استخدمتها ضد قادته الذين استمروا في انتقاده عندما جاءوا للتحقق من برنامج الحفل. قال تشانغ يي للاثنين، “آراء القادة، لقد سمعتها بالتأكيد وسأنفذها بالتأكيد، ولكن إذا كان عليك أن تجعلني أقول إن ما تقوله صحيح، فهذا مستحيل! لا يمكنك إنكار الحكم الأساسي الذي لدي كفنان!”
أنتم يا رفاق ترددون كلام بعضكم البعض وترفضون ذلك تمامًا!
أنتم يا رفاق ترددون كلام بعضكم البعض وترفضون ذلك تمامًا!
“حسنًا.” توجه تشانغ يي.
أجاب تشانغ يي، “ليس بعد”.
أخيرًا، قال الشخص، “هل نحن على حق؟”
“نعم.”
انزعج تشانغ يي. قال عبارة راسخة في ذاكرته. كانت كلمات المدير فنغ شياو غانغ هي التي استخدمتها ضد قادته الذين استمروا في انتقاده عندما جاءوا للتحقق من برنامج الحفل. قال تشانغ يي للاثنين، “آراء القادة، لقد سمعتها بالتأكيد وسأنفذها بالتأكيد، ولكن إذا كان عليك أن تجعلني أقول إن ما تقوله صحيح، فهذا مستحيل! لا يمكنك إنكار الحكم الأساسي الذي لدي كفنان!”
قال العجوز غو، “أيتها المديرة، ليست هناك حاجة لتجربتها، أليس كذلك؟”
عبس العجوز غو، “هل تشعر بالاستياء؟”
قال تشانغ يي، الذي كان يجلس أمامه، “البرنامج الحواري هو ترجمة حرفية لبرنامج حواري. أما عن سبب تسميته بهذا الاسم، نعم، إنه مجرد اسم توصلت إليه عشوائيًا. إنه يستخدم بشكل أساسي الشؤون الجارية ويُعرض على الجمهور كجزء. على سبيل المثال، الأغاني أو الأفلام أو موضوع ساخن في المجتمع… يمكن استخدام كل هذه المواد وتحويلها إلى جزء مثير للاهتمام لإثارة ضحك الجمهور. نعم، ببساطة، هكذا هو الأمر”.
“حسنًا، توقف عن ذلك.” قال فينغ غوى تشين، “على الرغم من أنني لست متفائلًا بشأن مثل هذا البرنامج بدون أي سابقة، فذلك لأنني غير قادر على معرفة ما إذا كان هذا البرنامج جيدًا أم سيئًا. نظرًا لأنه الأول، فإن العالم بأسره ليس لديه أي خبرة مع مثل هذا البرنامج. في رأيي، يمكننا السماح لـ تشانغ الصغير بمحاولة القيام بذلك. ومع ذلك، فهو يقتصر على حلقة واحدة. دعنا نسجل حلقة واحدة قبل أن نناقش هذا الأمر أكثر من ذلك. إذا لم يصل عدد المشاهدين إلى 500000، فآسف، سيتم إلغاء البرنامج بالتأكيد.”
قال العجوز غو، “أيتها المديرة، ليست هناك حاجة لتجربتها، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل، “بالإضافة إلى ذلك، إنه مضيعة للموارد. إن إعداد المسرح والإعلانات يكلفان المال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كيف يمكنه أن يخبرهم بذلك؟
قال فينغ غوى تشين، “لهذا السبب نحاول تجربة حلقة واحدة فقط. يجب أن نعطي الشباب الذين يجرؤون على التجربة فرصة بعد كل شيء. دعنا نستقر على هذا. تشانغ الصغير، نحن ننتظر نتائجك؟”
تأثر تشانغ يي تمامًا. لم يتوقع أبدًا أن يوافق الرئيس على ذلك، “لا تقلق. لن أخيب ظنك!”
“الاستماع إليك تقول النكات؟”
رائع!
أومأ تشانغ يي، “نعم. لدي ثقة في أنني أستطيع جعل هذا البرنامج جيدًا”.
طالما أنه قادر على إنتاج البرنامج، فسيكون قادرًا على فتح أعين الجميع، وإخبارهم بما هو برنامج حواري حقًا!
انزعج تشانغ يي. قال عبارة راسخة في ذاكرته. كانت كلمات المدير فنغ شياو غانغ هي التي استخدمتها ضد قادته الذين استمروا في انتقاده عندما جاءوا للتحقق من برنامج الحفل. قال تشانغ يي للاثنين، “آراء القادة، لقد سمعتها بالتأكيد وسأنفذها بالتأكيد، ولكن إذا كان عليك أن تجعلني أقول إن ما تقوله صحيح، فهذا مستحيل! لا يمكنك إنكار الحكم الأساسي الذي لدي كفنان!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		