العيش مع حسناء!
الفصل 228: العيش مع حسناء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدتها تشانغ يي في حمل الأمتعة “إنه ليس سيئًا. إنها مجرد شقة عادية من غرفتي نوم “.
قد يتساءل البعض: لماذا يحتاج إلى تذكر الكثير؟
تم تحديد نوع البرنامج.
غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”
إذا السؤال التالي هو: ما هو محتوى ذلك البرنامج؟
إذا السؤال التالي هو: ما هو محتوى ذلك البرنامج؟
هل هو مقتبس من البرامج الخارجية؟
دينغ دونغ!.
أسيكون برنامج يهتم بالشؤون المحلية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حسناء الجامعة تقف خارج الباب بنفس الملابس التي كانت ترتديها أثناء النهار. ومع ذلك ، كانت تمسك حقيبتي أمتعة رآها تشانغ يي تسحبهما في المطار.
أم سيهتم بعرض تلك المواضيع المنتشرة على الإنترنت؟
وبدأ يبحث في ذاكرته.
عبست دونغ شانشان ، “أنت عنيد للغاية.”
كان هناك الكثير من البرامج الحوارية في عالم تشانغ يي. لدرجة أنه قبل بضع سنوات من انتقاله لهذا العالم، كان هذا النوع من البرامج مشهورا للغاية.
قال تشانغ يي بلا وعي ، “إنها 12000 في الشهر.”
في ذلك الوقت كان هناك العديد من الخيارات للاختيار من بينها، ولكن من حيث الشعبية والمحتوى فقد كان هناك عدد قليل جدًا ممن يمكنه الاقتباس. حيث كان عليه أن يفكر في برنامج يمكن تنسيق محتواه مع مفهوم البث المباشر.
ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.
ومع الأخذ في الاعتبار أيضًا أنه سيكون أول من سيفتتح هذا المجال، فقد كان عليه أن يبذل قصارى جهده لاختيار برنامج حواري يناسب أذواق السكان المحليين. لذا لم يستطع اختيار تلك البرامج الحوارية الزائفة.
عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!
تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.
ها قد عدنا…. دعواتكم
عندما انتهى تشانغ يي من التفكير كان قد فتح بالفعل واجهة النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى نقاط سمعته الحالية، كان يفكر أنه بعد حصوله على “نرد تعديل الصعوبة”، توقف عن استخدام نقاط سمعته. لذا يمكنه الآن وأخيرًا استخدامها. لذا استخدم نقاط السمعة المتبقية، بالإضافة إلى نقاط السمعة التي اكتسبها خلال اليومين الماضيين، لشراء ما مجموعه عشر “كبسولات بحث في الذاكرة”. حيث أراد أن يتذكر المزيد دفعة واحدة!
بالنظر إلى نقاط سمعته الحالية، كان يفكر أنه بعد حصوله على “نرد تعديل الصعوبة”، توقف عن استخدام نقاط سمعته. لذا يمكنه الآن وأخيرًا استخدامها. لذا استخدم نقاط السمعة المتبقية، بالإضافة إلى نقاط السمعة التي اكتسبها خلال اليومين الماضيين، لشراء ما مجموعه عشر “كبسولات بحث في الذاكرة”. حيث أراد أن يتذكر المزيد دفعة واحدة!
ثم ألقى الكبسولات في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبدأ يبحث في ذاكرته.
“حسنا، ماذا تريد أن تأكل؟”
تذكر تشانغ يي التاريخ والوقت عندما شاهد فيه تلك البرامج بنفسه. حيث عاد وعيه بشكل طبيعي إلى تلك الفترة بمساعدة الكبسولة.
حلقة واحدة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”
عشر حلقات…
عشرون حلقة…
كانت الساعة تقترب من الـ 9.
قد يتساءل البعض: لماذا يحتاج إلى تذكر الكثير؟
قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”
كان السبب هو أنه لا يمكن استخدام العديد من المواضيع الخاصة بعالمه الاصلي. حيث يمكنه فقط استخدام الأجزاء التي كانت مشهورة بشكل عالمي.
عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!
ومن ثم ، لم يكن بوسعه اتباع نفس محتوى من عالمه فقط. بل كان عليه أن يحذف البعض ويضيف البعض الآخر، لذلك لم يكن هناك ضرر بالتأكيد في تذكر المزيد من الحلقات. لأنه عندما لا تكفي المواضيع الموجودة في حلقة واحدة فيمكنه استخدام مواضيع من حلقات أخرى لإكمال تلك الفجوات. وطالما تم تنسيق ذلك بشكل صحيح، فلن يكون هناك شعور بالتناقض.
عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!
……
8:40.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عشر حلقات…
كانت الساعة تقترب من الـ 9.
غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”
ذلك عندما استعاد تشانغ يي وعيه بعد أن انتهى من استخدام “كبسولات الذاكرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”
ومع مراجعة سريعة، أمكنه أن يتذكر أكثر من عشرين حلقة. ولم تكن هناك كلمة واحدة مفقودة، لأنها كانت محفوظة في ذهنه بوضوح. حتى أنه يمكن أن يقرأها حرفيا إلى الوراء.
غرررر.
ذلك عندما استعاد تشانغ يي وعيه بعد أن انتهى من استخدام “كبسولات الذاكرة”.
بدأت بطنه في الاحتجاج.
قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”
فرك تشانغ يي بطنه وشعر بالجوع. حيث لم يأكل منذ عودته إلى المنزل. حتى أنه تم سحب دمه في المستشفى. ومع تحديد محتوى البرنامج، استرخى جسده وعقله تمامًا، وبالتالي اعلن جوعه عن وجوده.
دينغ دونغ!.
“ليس هناك الكثير من الطعام في المنزل. أعلي الخروج لآكل شيئًا ما؟ إيه؟ مهلا لحظة. ماذا يحدث لسلسلة القدر الحمراء؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ تشانغ يي “آه؟ آه ، أجل ، إنه هدر حقا “.
كان تشانغ يي ينزل رأسه بينما كان يبحث عن حذاء ليذهب إلى الطابق السفلي. ومع ذلك ، فقد رأى سلسلة القدر الحمراء عند كاحله تغير اتجاهها ببطء.
“أتعرفين الطبخ؟”
في السابق ، كانت السلسلة تشير نحو الغرب طوال الوقت. لذا من الواضح أن دونغ شانشان كانت تبحث عن شقة مستأجرة في ذلك الاتجاه.
ولكن الآن ، كانت سلسلة القدر الحمراء تشير إلى الأسفل مباشرة. ونظرًا لأن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تخترق أي شيء، فيمكنه رؤيتها مغروسة في بلاط منزله.
“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض المكونات”.
أتشير نحو الأسفل؟
كان إحداهما مليء بأجنحة الدجاج المقلية، مع رشة من التوابل على السطح. والطبق الآخر كان بعض الجمبري المغمس بالزيت. لم يتم سلقه في الماء؛ بل طهي في الزيت مباشرة. لذا كانت رائحته عطرة للغاية كما بدا جيد جدًا.
ماذا من المفترض أن يعني هذا؟
“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض المكونات”.
سرعان ما تغير اتجاه سلسلة القدر الحمراء مرة أخرى. حيث بدأت في تشير قليلاً نحو الشرق ثم ارتفعت ببطء. وبعد ذلك بوقت قصير، تحولت سلسلة القدر الحمراء موازية للأرضية وأشارت نحو الباب.
ابتسم تشانغ يي ورفع حاجبيه
دينغ دونغ!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دينغ دونغ!.
دينغ دونغ!.
رن جرس الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدتها تشانغ يي في حمل الأمتعة “إنه ليس سيئًا. إنها مجرد شقة عادية من غرفتي نوم “.
ذهب تشانغ يي وفتح الباب ورأسه مليء بالأسئلة “آه ، دونغ شانشان؟”
فرك تشانغ يي بطنه وشعر بالجوع. حيث لم يأكل منذ عودته إلى المنزل. حتى أنه تم سحب دمه في المستشفى. ومع تحديد محتوى البرنامج، استرخى جسده وعقله تمامًا، وبالتالي اعلن جوعه عن وجوده.
كانت حسناء الجامعة تقف خارج الباب بنفس الملابس التي كانت ترتديها أثناء النهار. ومع ذلك ، كانت تمسك حقيبتي أمتعة رآها تشانغ يي تسحبهما في المطار.
قالت الأم دونغ باهتمام “أهذا الزميل رجل أم امرأة؟”
نفضت دونغ شانشان شعرها بشكل ساحر “أتتساءل لماذا أنا هنا؟ لم نر بعضنا البعض منذ ساعتين أو ثلاث فقط، أليس كذلك؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟ ألم تتعرف زميلتك القديمة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “هذا ليس بيت القصيد. لكنني أتساءل عن سبب وجودك هنا؟ كيف تعرفين عنواني؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”
غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”
وبدأ يبحث في ذاكرته.
“تفضلي.” تحرك تشانغ يي جانبًا للسماح لها بالدخول.
أسيكون برنامج يهتم بالشؤون المحلية؟
عشرون حلقة…
دخلت دونغ شانشان ونظر حولها “أوه ، منزلك كبير جدًا”
“أخبريني.” رد تشانغ يي على الفور.
في ذلك الوقت كان هناك العديد من الخيارات للاختيار من بينها، ولكن من حيث الشعبية والمحتوى فقد كان هناك عدد قليل جدًا ممن يمكنه الاقتباس. حيث كان عليه أن يفكر في برنامج يمكن تنسيق محتواه مع مفهوم البث المباشر.
ساعدتها تشانغ يي في حمل الأمتعة “إنه ليس سيئًا. إنها مجرد شقة عادية من غرفتي نوم “.
إذا السؤال التالي هو: ما هو محتوى ذلك البرنامج؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه في مكان جيد في وسط المدينة ، كما أن الشقة كبيرة جدًا. يجب أن تكلف على الأقل أكثر من 10000 يوان شهريًا ، أليس كذلك؟ هوهو. لابد أنك غني “. امتدحته دونغ شانشان.
رن هاتف دونغ شانشان. لذا أدارت رأسها إلى تشانغ يي وقالت “لا تتكلم.” ثم التقطت هاتفها بابتسامة “مرحبًا يا أمي.”
كان تشانغ يي لا يزال في حيرة مما يحدث “ألم تذهبي للبحث عن شقة؟”
ابتسمت دونغ شانشان. “أجل وجدت. كما أنه قريب من الشركة أيضا”.
“لم أجد واحدة جيدة.” تنهدت دونغ شانشان وقالت “تلك الشقق القريبة من الشركة باهظة الثمن، ولا توجد شقق بغرفة نوم واحدة. كما أن أرخص شقة يتراوح ثمنها ما بين 8000 إلى 9000. أنا أولئك الذين يتراوح عددهم بين 4000 و 5000 يتم تأجيرهم بشكل مشترك مع أشخاص آخرين. حتى أنني ذهبت لإلقاء نظرة على الشقق التي كانت بعيدة. كانت هناك شقق بغرفة نوم واحدة لكنها تكلف من 3000 إلى 4000 ، لكنها بعيدة جدًا. ويما أنه سيكون هناك بعض الاختناقات المرورية أثناء الذهاب للعمل. فسيستغرق الأمر أكثر من ساعة إلى ساعتين ذهاباً وإياباً. وفي قطاعنا، لا مفر من العمل لساعات إضافية. لذا إذا خرجت من العمل في وقت متأخر من الليل ، فكيف سأعود إلى المنزل؟ وبما أن ليس لدي سيارة، فالأمر أيضًا غير آمنة لي.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ابتسم تشانغ يي. “أتقولين أنكي تفتقرين إلى المال؟”
كانت الساعة تقترب من الـ 9.
أدارت دونغ شانشان عينيها نحوه ، وسحبت منديلًا لمسح العرق عن جبينها الناعم. حيث بدا أنها سئمت من سحب أمتعتها طوال الطريق إلى هنا “أنا حقًا أفتقر إلى المال. كما أن الأموال التي وفرتها من العمل في مقاطعة شيشان تم ارسالها لوالدي، وذلك للسماح لهم بأن يعيشوا حياة أفضل. لذلك لم أحضر الكثير من المال لرحلتي إلى شنغهاي. كيف يمكنني المقارنة مع رجل ثري مثلك؟ يجب أن تكون على علم بظروف عائلتي، أليس كذلك؟ ”
دينغ دونغ!.
سمع تشانغ يي عن ذلك في المدرسة. حيث كان يعلم أن الوضع المالي لعائلتها كان متوسطًا. ولم تكن مختلفة عنه كثيرًا. حيث لم يكونوا من عائلات ثرية، لكن أوضاعهم لم تكن سيئة كي يصلوا لمرحلة الجوع “أتريدين اقتراض بعض المال؟”
عندما انتهى تشانغ يي من التفكير كان قد فتح بالفعل واجهة النظام.
ها قد عدنا…. دعواتكم
ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.
قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”
ابتسم تشانغ يي ورفع حاجبيه
“أخبريني.” رد تشانغ يي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت دونغ شانشان قليلاً وأشارت إلى حقائبها “بالأمس، عشت في فندق، لكن الفنادق هنا باهظة الثمن. حيث تصل تكلفة الغرفة إلى أكثر من 300 لـ الليلة. عندما ذهبت إلى العمل، لم أكمل إجراءات إقامتي في الفندق. لذا تم وضع أمتعتي في مكتب الاستقبال. كنت أرغب في الإقامة ليلة أخرى بعد أن انتهيت من البحث عن شقة، لكن لم يكن لديهم أي غرف متاحة. لقد تم أخذهم جميعًا. وبعد البحث طوال اليوم، لم أجد أي فنادق رخيصة أيضًا. لذلك ، جئت لأزعجك “. بعد قول كل هذا ، وقفت وقامت بتحجيم الشقة التي تم تجديدها بشكل فاخر. “في الواقع ، أردت أن أزعجك لليلة ، لكن منزلك يبدو جيدًا. كما الاثاثا والأرضية ممتازين. أليس العيش بمفردك في شقة بغرفتي نوم هدرا نوعا ما؟ ”
قالت الأم دونغ باهتمام “أهذا الزميل رجل أم امرأة؟”
فوجئ تشانغ يي “آه؟ آه ، أجل ، إنه هدر حقا “.
قالت دونغ شانشان على مهل ، “لقد شكرتها بالفعل. نحن نأكل العشاء الآن. لديها عمل صباح الغد، لذا كان عليها أن تنام مبكرًا. لذلك لن أتحدث بعد الآن. وداعا أمي.”
“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض المكونات”.
جعدت دونغ شانشان شفتيها بشكل لطيف لتكشف عن ابتسامة “إذن فلنكن شركاء. أنت لا تمانع في بقاء زميلتك القديمة هنا، أليس كذلك؟ بالطبع ، لن أبقى هنا مجانًا. كم هو الايجار؟ يمكننا تقاسمه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كانت السلسلة تشير نحو الغرب طوال الوقت. لذا من الواضح أن دونغ شانشان كانت تبحث عن شقة مستأجرة في ذلك الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي بلا وعي ، “إنها 12000 في الشهر.”
ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.
“غالي جدا؟” ذمت دونغ شانشان “دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. سأدفع 4000 ، وبعد ذلك ، يمكنك إلقاء ملابسك علي؛ سأغسلهم لك “.
أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”
كان السبب هو أنه لا يمكن استخدام العديد من المواضيع الخاصة بعالمه الاصلي. حيث يمكنه فقط استخدام الأجزاء التي كانت مشهورة بشكل عالمي.
قال تشانغ يي على الفور “كيف يمكنني الموافقة على ذلك؟ إذا وافقت على البقاء ، فلا تترددي. إنه لا شيء. ليست هناك حاجة لك لغسل ملابسي أو الدفع “.
صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”
تم تحديد نوع البرنامج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرررر.
“هيه!. أأنت حقا بحاجة للمبالغة إلى هذا الحد؟ ” قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة.
أم سيهتم بعرض تلك المواضيع المنتشرة على الإنترنت؟
“حسنا، ماذا تريد أن تأكل؟”
أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”
“أتعرفين الطبخ؟”
نفضت دونغ شانشان شعرها بشكل ساحر “أتتساءل لماذا أنا هنا؟ لم نر بعضنا البعض منذ ساعتين أو ثلاث فقط، أليس كذلك؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟ ألم تتعرف زميلتك القديمة؟ ”
كان تشانغ يي مصراً أيضًا ، “لقد كنا زملاء قدامى في الدراسة لسنوات عديدة ؛ لماذا تضعين مثل هذه القواعد الغريبة؟ على أي حال ، أنا بالتأكيد لا أريد أموالك “. بمعرفته أن حسناء الجامعة كانت تمر بضائقة مالية، فقد أراد بطبيعة الحال مساعدتها. إلى جانب ذلك ، كان تشانغ يي سيضحي بنصف عمره للعيش مع دونغ شانشان. لأنه من هذا الذي لا يحلم بالعيش مع امرأة جميلة تحت سقف واحد!
ها قد عدنا…. دعواتكم
عبست دونغ شانشان ، “أنت عنيد للغاية.”
ومع الأخذ في الاعتبار أيضًا أنه سيكون أول من سيفتتح هذا المجال، فقد كان عليه أن يبذل قصارى جهده لاختيار برنامج حواري يناسب أذواق السكان المحليين. لذا لم يستطع اختيار تلك البرامج الحوارية الزائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت دونغ شانشان عينيها نحوه ، وسحبت منديلًا لمسح العرق عن جبينها الناعم. حيث بدا أنها سئمت من سحب أمتعتها طوال الطريق إلى هنا “أنا حقًا أفتقر إلى المال. كما أن الأموال التي وفرتها من العمل في مقاطعة شيشان تم ارسالها لوالدي، وذلك للسماح لهم بأن يعيشوا حياة أفضل. لذلك لم أحضر الكثير من المال لرحلتي إلى شنغهاي. كيف يمكنني المقارنة مع رجل ثري مثلك؟ يجب أن تكون على علم بظروف عائلتي، أليس كذلك؟ ”
“بل أنت العنيدة.” قال تشانغ يي وهو ينقل أمتعتها إلى غرفة النوم الثانية،
ومن ثم ، لم يكن بوسعه اتباع نفس محتوى من عالمه فقط. بل كان عليه أن يحذف البعض ويضيف البعض الآخر، لذلك لم يكن هناك ضرر بالتأكيد في تذكر المزيد من الحلقات. لأنه عندما لا تكفي المواضيع الموجودة في حلقة واحدة فيمكنه استخدام مواضيع من حلقات أخرى لإكمال تلك الفجوات. وطالما تم تنسيق ذلك بشكل صحيح، فلن يكون هناك شعور بالتناقض.
“لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيخرج غدا من المشفى. إنه مجرد التهاب رئوي ، انه ليس بالشيء الكثير”. قالت والدة دونغ ، “كيف هو عملك؟ أوجدت مكانًا للإقامة؟ ”
عبست دونغ شانشان ، “أنت عنيد للغاية.”
“هذا بالتأكيد لن ينجح.”
ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.
ابتسم تشانغ يي ورفع حاجبيه
سرعان ما تغير اتجاه سلسلة القدر الحمراء مرة أخرى. حيث بدأت في تشير قليلاً نحو الشرق ثم ارتفعت ببطء. وبعد ذلك بوقت قصير، تحولت سلسلة القدر الحمراء موازية للأرضية وأشارت نحو الباب.
قال تشانغ يي بلا وعي ، “إنها 12000 في الشهر.”
“أتعرفين الطبخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت دونغ شانشان بالتسلية “أتنظر لي باستخفاف؟ ثم يجب أن أدعك تجرب طبخي وتحكم بنفسك”.
“هذا بالتأكيد لن ينجح.”
“هذا جيد إذن. فأنا أتضور جوعا الآن. لم أتناول الطعام بعد “. وافق تشانغ يي إلى حد ما على اقتراحها بغسل الملابس والطبخ. ومع ذلك، من الطبيعي أنه لم يكن يخطط للسماح لها بغسل ملابسه حقا.
“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض المكونات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي يتضور جوعاً لذا سرعان ما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ في الأكل “واو! أجل ، إنه لذيذ! ”
“حسنا، ماذا تريد أن تأكل؟”
في ذلك الوقت كان هناك العديد من الخيارات للاختيار من بينها، ولكن من حيث الشعبية والمحتوى فقد كان هناك عدد قليل جدًا ممن يمكنه الاقتباس. حيث كان عليه أن يفكر في برنامج يمكن تنسيق محتواه مع مفهوم البث المباشر.
قال تشانغ يي ، “هذا ليس بيت القصيد. لكنني أتساءل عن سبب وجودك هنا؟ كيف تعرفين عنواني؟ ”
“أي شيء لملء المعدة. أنا لست صعب الإرضاء”.
هل هو مقتبس من البرامج الخارجية؟
أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”
“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض المكونات”.
ابتسمت دونغ شانشان. “أجل وجدت. كما أنه قريب من الشركة أيضا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرررر.
……
على الجانب الآخر قالت والدة دونغ “هل نمت بعد؟”
الـ 9:30 صباحا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت دونغ شانشان بالتسلية “أتنظر لي باستخفاف؟ ثم يجب أن أدعك تجرب طبخي وتحكم بنفسك”.
لم تقم دونغ شانشان بتغيير ملابسها بعد عودتها. بل أخرجت مريلة من احدى حقائبها. ثم هرعت إلى المطبخ وأغلقت الباب. وعندما خرجت ، كان هناك بالفعل طبقان في يديها.
عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!
كان إحداهما مليء بأجنحة الدجاج المقلية، مع رشة من التوابل على السطح. والطبق الآخر كان بعض الجمبري المغمس بالزيت. لم يتم سلقه في الماء؛ بل طهي في الزيت مباشرة. لذا كانت رائحته عطرة للغاية كما بدا جيد جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه في مكان جيد في وسط المدينة ، كما أن الشقة كبيرة جدًا. يجب أن تكلف على الأقل أكثر من 10000 يوان شهريًا ، أليس كذلك؟ هوهو. لابد أنك غني “. امتدحته دونغ شانشان.
“هيا تذوق.” قالت دونغ شانشان بثقة.
أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”
كان تشانغ يي يتضور جوعاً لذا سرعان ما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ في الأكل “واو! أجل ، إنه لذيذ! ”
دينغ دونغ!.
ولكن الآن ، كانت سلسلة القدر الحمراء تشير إلى الأسفل مباشرة. ونظرًا لأن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تخترق أي شيء، فيمكنه رؤيتها مغروسة في بلاط منزله.
رنين! رنين! رنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عشر حلقات…
تم تحديد نوع البرنامج.
رن هاتف دونغ شانشان. لذا أدارت رأسها إلى تشانغ يي وقالت “لا تتكلم.” ثم التقطت هاتفها بابتسامة “مرحبًا يا أمي.”
“أخبريني.” رد تشانغ يي على الفور.
رن هاتف دونغ شانشان. لذا أدارت رأسها إلى تشانغ يي وقالت “لا تتكلم.” ثم التقطت هاتفها بابتسامة “مرحبًا يا أمي.”
على الجانب الآخر قالت والدة دونغ “هل نمت بعد؟”
ابتسم تشانغ يي ورفع حاجبيه
نفضت دونغ شانشان شعرها بشكل ساحر “أتتساءل لماذا أنا هنا؟ لم نر بعضنا البعض منذ ساعتين أو ثلاث فقط، أليس كذلك؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟ ألم تتعرف زميلتك القديمة؟ ”
قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”
حلقة واحدة…
“سيخرج غدا من المشفى. إنه مجرد التهاب رئوي ، انه ليس بالشيء الكثير”. قالت والدة دونغ ، “كيف هو عملك؟ أوجدت مكانًا للإقامة؟ ”
ابتسم تشانغ يي. “أتقولين أنكي تفتقرين إلى المال؟”
سرعان ما تغير اتجاه سلسلة القدر الحمراء مرة أخرى. حيث بدأت في تشير قليلاً نحو الشرق ثم ارتفعت ببطء. وبعد ذلك بوقت قصير، تحولت سلسلة القدر الحمراء موازية للأرضية وأشارت نحو الباب.
ابتسمت دونغ شانشان. “أجل وجدت. كما أنه قريب من الشركة أيضا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت دونغ شانشان بالتسلية “أتنظر لي باستخفاف؟ ثم يجب أن أدعك تجرب طبخي وتحكم بنفسك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”
صاحت الأم دونغ “المنازل في ذلك الحي باهظة الثمن. كيف أمكنك أن تكوني مسرفة هكذا؟ ”
ومع مراجعة سريعة، أمكنه أن يتذكر أكثر من عشرين حلقة. ولم تكن هناك كلمة واحدة مفقودة، لأنها كانت محفوظة في ذهنه بوضوح. حتى أنه يمكن أن يقرأها حرفيا إلى الوراء.
أشارت دونغ شانشان إلى أجنحة الدجاج المقلي، مشيرة إلى تشانغ يي لتجربة هذا الطبق. وقالت في الهاتف “لا ، أنا أشارك السكن مع احدى زملائي القدامى من الجامعة. كما أنني لست مضطرة للدفع “.
دخلت دونغ شانشان ونظر حولها “أوه ، منزلك كبير جدًا”
قالت الأم دونغ باهتمام “أهذا الزميل رجل أم امرأة؟”
قد يتساءل البعض: لماذا يحتاج إلى تذكر الكثير؟
“إنه في مكان جيد في وسط المدينة ، كما أن الشقة كبيرة جدًا. يجب أن تكلف على الأقل أكثر من 10000 يوان شهريًا ، أليس كذلك؟ هوهو. لابد أنك غني “. امتدحته دونغ شانشان.
“بالطبع إنها امرأة.” يبدو أنه يمكن لـ دونغ شانشان أن تكذب في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ تشانغ يي “آه؟ آه ، أجل ، إنه هدر حقا “.
تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.
ارتاحت الأم دونغ وقالت “هذا جيد. تذكري أن تشكريها “.
صاحت الأم دونغ “المنازل في ذلك الحي باهظة الثمن. كيف أمكنك أن تكوني مسرفة هكذا؟ ”
قالت دونغ شانشان على مهل ، “لقد شكرتها بالفعل. نحن نأكل العشاء الآن. لديها عمل صباح الغد، لذا كان عليها أن تنام مبكرًا. لذلك لن أتحدث بعد الآن. وداعا أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع إنها امرأة.” يبدو أنه يمكن لـ دونغ شانشان أن تكذب في أي لحظة.
وبدأ يبحث في ذاكرته.
عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!
***********************************
كان تشانغ يي لا يزال في حيرة مما يحدث “ألم تذهبي للبحث عن شقة؟”
ها قد عدنا…. دعواتكم
سرعان ما تغير اتجاه سلسلة القدر الحمراء مرة أخرى. حيث بدأت في تشير قليلاً نحو الشرق ثم ارتفعت ببطء. وبعد ذلك بوقت قصير، تحولت سلسلة القدر الحمراء موازية للأرضية وأشارت نحو الباب.
على الجانب الآخر قالت والدة دونغ “هل نمت بعد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
