استعمال خيط القدر الأحمر!
الفصل 225: استعمال خيط القدر الأحمر!
عائلتكم اللعينة كلها عجائب!
“المعلمة دونغ ، دعينا نتناول الغداء معا؟”
كان الجميع يستمع إليهم بفضول.
لم يكن من المستغرب أن يكون هذان الاثنان زملاء دراسة سابقين لأن كلاهما كانا خريجي تخصص البث. كان معظم العاملين هنا زملاء دراسة سابقين على الأقل، لذا فإن معرفة بعضهم البعض كان أمرًا طبيعيًا. لذا كانوا فضولين بشأن ماضي تشانغ يي.
حن موعد الغداء.
هل أغضب المعلم بالفعل وهو في سنته الأولى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي تم فيها تقييده كاحله، شعر تشانغ يي بخدر في كامل قدمه…. شعر وكأن هناك دبابيس وإبر تغرس بها رغم أن ذلك الشعور اختفى بسرعة كبيرة. نظر إلى جانبه ورأى حواجب دونغ شانشان تتجعد ثم تنحني بفضول لخدش كاحلها.
اللعنة!! هذا الشخص مختلف بالفعل عن الآخرين…. لا عجب أنه قام بشتم موظف الموارد البشرية في وقت سابق. يبدو أن مزاجه كان هكذا طوال حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت عشر دقائق.
كيف نجا كل هذا الوقت؟
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت عشر دقائق.
كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يكون مضيف البث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى الجميع شكوكهم حول مزاج وطبيعة تشانغ يي الذي انضم لهم حديثًا. حيث كان بالفعل أحد عجائب هذه الصناعة!
كان لدى الجميع شكوكهم حول مزاج وطبيعة تشانغ يي الذي انضم لهم حديثًا. حيث كان بالفعل أحد عجائب هذه الصناعة!
لم يتأثر مزاج دونغ شانشان عندما عادت إلى عملها.
“لحسن الحظ لم أحييه الآن.”
“أجل ، يبدو أنه ليس من السهل التحدث الى تشانغ يي.”
هل أغضب المعلم بالفعل وهو في سنته الأولى؟
“مثل هذا الطبع الحاد مبالغ فيه حقا.”
“بما أنه لم يتم تحديد برنامجه بعد، اذن لا يوجد أحد في فريق برنامجه حتى الآن؟ اللعنة، لا أريد الانتقال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يحاول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا يتهامسون حول كيف يمكنهم وصف انطباعهم الاولي عن تشانغ يي بالـ “عجيب”. حتى أن قليل منهم، الذين أرادوا تحية تشانغ يي ، رفضوا هذه الفكرة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتم هم العجائب!
تحدثت دونغ شانشان مع تشانغ يي لفترة من الوقت قبل أن تمشي إلى المكتب بجانب تشانغ يي. أنزلت الوثائق التي كانت تحملها وسحبت كرسي وضغطت على تنورتها ثم جلست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ يي إلى ساعته على أمل مغادرة العمل في وقت مبكر.
“أستجلسين هنا؟” سأل تشانغ يي باستغراب.
دعواتكم
[سلسلة القدر الحمراء سارية المفعول!]
ضحكت دونغ شانشان ، “أجل ، كل المبتدئين يجلسون هنا.”
كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يكون مضيف البث؟
“بما أنه لم يتم تحديد برنامجه بعد، اذن لا يوجد أحد في فريق برنامجه حتى الآن؟ اللعنة، لا أريد الانتقال “.
نظر تشانغ يي إلى المكتب المجاور له “هل ذهبت للعمل بعد مغادرة الفندق بالأمس؟”
كنت ما زلت تقول إنك لم تكن جيدًا بما يكفي لها هذا الصباح. والآن أنت بالفعل تلاحقها في فترة ما بعد الظهر؟ أيها المخادع!
أومأت دونغ شانشان برأسها “إذا علمت أنك مدعو للعمل هنا أيضًا ، كنت سآتي معك. من المؤكد أننا لم نخض كثيرا في محادثتنا، لأننا كنا نتحدث لفترة طويلة على متن الطائرة ولكن لم يكن أحد منا يعلم أننا سنعمل في نفس الشركة”.
هز تشانغ يي كتفيه “على الأقل أكثر شهرة مني.”
كان تشانغ يي عاجزًا عن الكلام “من الذي طلب من فمك ألا يقول الحقيقة مرة واحدة.”
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
ألقت دونغ شانشان نظرة سريعة عليه “أنت أيضا لم تخبرني أنك أتيت لشنغهاي للعمل كمضيف ويب أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لم تسألي. حسنًا ، لن أؤخرك عن عملك “.
كنت ما زلت تقول إنك لم تكن جيدًا بما يكفي لها هذا الصباح. والآن أنت بالفعل تلاحقها في فترة ما بعد الظهر؟ أيها المخادع!
كان يرى أن لدى الحسناء بعض العمل للقيام به ، لذا لم يستمر في الدردشة وانشغل فيما يفعل.
كان تشانغ يي ينظر إلى شاشة الكمبيوتر طوال الصباح مما أشعره بدوار بسيط. لذا ظل يفرك عينيه ثم نظر جانبًا إلى دونغ شانشان ، حيث أراد أن يطلب منها تناول الغداء معًا في المقصف. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه ، جاء إليها بالفعل عدد غير قليل من الرجال.
……
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
في هذه اللحظة ، وضعت دونغ شانشان فأر حاسوبها فجأة ووقفت. ثم أخذت هاتفها المحمول وعبوة مناديل بها منديلان فقط ، ثم خرجت ببطء. وبناءً على اتجاه سيرها، ربما كانت متجهة نحو الحمام.
بعد الظهر.
كانت تعليمات الاستخدام واضحة إلى حد ما ، لكنه لم يكن يعرف ما هو التأثير الحقيقي إذا لم يستخدمها.
“أنت رسمية للغاية ، إنها مجرد مساعدة بسيطة.”
حن موعد الغداء.
ظل تشانغ يي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة.
كان تشانغ يي ينظر إلى شاشة الكمبيوتر طوال الصباح مما أشعره بدوار بسيط. لذا ظل يفرك عينيه ثم نظر جانبًا إلى دونغ شانشان ، حيث أراد أن يطلب منها تناول الغداء معًا في المقصف. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه ، جاء إليها بالفعل عدد غير قليل من الرجال.
ألن تظهر أي نتائج اليوم؟
كل ما يعرفه تشانغ يي هو طريقة الاستخدام ولم يكن لديه شيء آخر ليفعله، لذلك بدأ في انتظار رؤية التأثير.
“المعلمة دونغ ، دعينا نتناول الغداء معا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر عقل تشانغ يي فجأة في شيء ما. لقد تذكر العناصر التي اكتسبها من فئة الاستهلاك آخر مرة – سلسلة القدر الحمراء.
” لم تسألي. حسنًا ، لن أؤخرك عن عملك “.
“أيمكن أن نتشرف بدعوة المعلمة دونغ لتناول طعام الغداء؟”
أجاب تشانغ يي ضاحكًا ، “إنه بالقرب من الشركة. لقد نسيت أي طريق ، لكنها شقة عادية مكونة من غرفتي نوم “.
“أجل، يمكننا أيضًا مناقشة البرنامج معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي تم فيها تقييده كاحله، شعر تشانغ يي بخدر في كامل قدمه…. شعر وكأن هناك دبابيس وإبر تغرس بها رغم أن ذلك الشعور اختفى بسرعة كبيرة. نظر إلى جانبه ورأى حواجب دونغ شانشان تتجعد ثم تنحني بفضول لخدش كاحلها.
افتتح تشانغ يي مخزون النظام وأخرج سلسلة القدر الحمراء. وبينما كان يمسك القلم بجانب ساقها ، أخذ سلسلة القدر الحمراء ولفها حول كاحلها. بعد ذلك ، تظاهر بأنه لم يرفع القلم في المرة الأولى وبنقرة سريعة من إصبعه ، صنع عقدة بـ سلسلة القدر الحمراء. ومع سحبة بسيطة، تم الآن ربط سلسلة القدر الحمراء بكاحل دونغ شانشان.
“لقد أوشك تخطيط برنامجك على الانتهاء، فلنتحدث بينما نأكل؟”
اقترب منها حوالي خمسة إلى ستة رجال في الحال. كانوا من جميع الأنواع طويلي القامة، قصيري القامة ، البدينين والنحيفين وكان كل واحد منهم أكثر حماسة من الآخر.
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
لم يتأثر مزاج دونغ شانشان عندما عادت إلى عملها.
فكر تشانغ يي في نفسه” حسنا، ثم سيتناول هذا الأخ غدائه بمفرده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!! هذا الشخص مختلف بالفعل عن الآخرين…. لا عجب أنه قام بشتم موظف الموارد البشرية في وقت سابق. يبدو أن مزاجه كان هكذا طوال حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن عندما قام ، أدرك أنه لا يعرف الطريق إلى المقصف. لذا أراد العثور على زميل ما ليرشده وأيضًا ليدردش معه لمعرفة المزيد عن الشركة والأشخاص العاملين بها. لكن عندما حاول البحث عن شخص ما ، كان الجميع قد غادروا بالفعل.
“لن يفعل، لا توجد مشكلة على الإطلاق. إنه في طريقي”.
كان الأمر كما لو أنهم كانوا يتجنبون تشانغ يي عن قصد مما جعله في حيرة من أمره سواء أيضحك أو يبكي.
نظرت دونغ شانشان ، “حقا ؟”
أختك! من محطة التليفزيون إلى محطة البث المباشر، ألا يحظى هذا الأخ بأي شعبية على الاطلاق؟
كان الأمر كما لو أنهم كانوا يتجنبون تشانغ يي عن قصد مما جعله في حيرة من أمره سواء أيضحك أو يبكي.
وبعد رحلة البحث عن المقصف، تقدم تشانغ يي بطلب للحصول على بطاقة وجبة ثم اصطف في طابور للحصول على وجبة بسيطة من الأرز والخضروات المقلية التي أخذها إلى المكتب لتناولها.
قبل الساعة 1 مساءً بقليل
عادت دونغ شانشان والآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعلمة دونغ ، أين أقمت الليلة الماضية؟”
وفجأة سألت دونغ شانشان “حسنًا ، أوجدت شقة بعد؟ إذا لم يكن كذلك ، فلماذا لا نذهب معًا الليلة للبحث؟ لا أعرف بشأنك، لكنني بالتأكيد سأبقى هنا لفترة طويلة “.
“لقد وجدت فندقًا قريبًا. كنت أعتقد أن شركتنا بها أماكن لإقامة للموظفين “.
دعواتكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”للأسف لا يوجد شيء كذلك. لذا علينا جميعًا الحصول على شققنا المؤجرة. أجل ، يبدو أنك ما زلت غير معتادة على العيش في شنغهاي، فلماذا لا أحضرك إلى وسيط عقارات بعد العمل الليلة “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ يي قال ، “دعيني أفعل ذلك ، أنت ترتدين تنورة. هذا ليس ملائما “.
“لكن ألن يزعجك هذا سيد تشيان؟”
“بما أنه لم يتم تحديد برنامجه بعد، اذن لا يوجد أحد في فريق برنامجه حتى الآن؟ اللعنة، لا أريد الانتقال “.
“لن يفعل، لا توجد مشكلة على الإطلاق. إنه في طريقي”.
“بالتأكيد ، شكرًا لك.”
“أنت رسمية للغاية ، إنها مجرد مساعدة بسيطة.”
نظر تشانغ يي إلى المكتب المجاور له “هل ذهبت للعمل بعد مغادرة الفندق بالأمس؟”
“أنت رسمية للغاية ، إنها مجرد مساعدة بسيطة.”
لم يتأثر مزاج دونغ شانشان عندما عادت إلى عملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان ليتل يو الذي كان جالسًا بجانبه إلا أن ينظر إليه في حسد.
ومع تحديد موعد الذهاب للبحث عن شقة ، أصبح آه تشيان متحمس للغاية.
عائلتكم اللعينة كلها عجائب!
لم يكن بإمكان ليتل يو الذي كان جالسًا بجانبه إلا أن ينظر إليه في حسد.
هز تشانغ يي كتفيه “على الأقل أكثر شهرة مني.”
كنت ما زلت تقول إنك لم تكن جيدًا بما يكفي لها هذا الصباح. والآن أنت بالفعل تلاحقها في فترة ما بعد الظهر؟ أيها المخادع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتأثر مزاج دونغ شانشان عندما عادت إلى عملها.
كان من المحتمل أن يكون تأثير سلسلة القدر الحمراء أبطأ، على عكس كيس كيوبيد الذي كان شبه فوري.
وعندما رأى تشانغ يي هذا، لم يشعر إلا بالسخط الذي يمكن أن يشعر به المرء إذا تنافس ضد الآخرين. كان بإمكانه أن يعلم أنه كان هناك ما لا يقل عن عشرة أشخاص في المكتب بأكمله يضعون أنظارهم على دونغ شانشان. أظهر البعض ذلك على وجوههم ، وأخفاه آخرون في قلوبهم. حيث كانوا ينظرون إلى دونغ شانشان بين الحين والآخر، لكنهم لم يتحركوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يتهامسون حول كيف يمكنهم وصف انطباعهم الاولي عن تشانغ يي بالـ “عجيب”. حتى أن قليل منهم، الذين أرادوا تحية تشانغ يي ، رفضوا هذه الفكرة الآن.
“لقد أوشك تخطيط برنامجك على الانتهاء، فلنتحدث بينما نأكل؟”
“يبدو أنك مشهورة حقًا.” قال تشانغ يي بنبرة مستمتعة لا يستطيع سوى هم الاثنين فقط أن يسمعها. حيث لم يكن هناك سوى اثنين منهم فقط في هذا الجانب من منطقة العمل، وطالما تحدثوا بهدوء، فلن يسمعهم أحد.
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
نظرت دونغ شانشان ، “حقا ؟”
ألقت دونغ شانشان نظرة سريعة عليه “أنت أيضا لم تخبرني أنك أتيت لشنغهاي للعمل كمضيف ويب أيضًا.”
هز تشانغ يي كتفيه “على الأقل أكثر شهرة مني.”
لم تنتبه له دونغ شانشان لأنها كانت مشغولة بقراءة الوثائق على مكتبها.
[جاري رفع معدل الارتباط!]
“هور هور.” شعرت دونغ شانشان بالدغدغة “لماذا سببت شخصا عندما حصلت للتو على الوظيفة؟ حتى أنك ألفت شعرا لتوبيخ الآخرين وأثرت المتاعب أثناء البث المباشر. لذا يعلم الجميع بالفعل أنه ليس من السهل التعايش معك ، فمن ذا الذي يزعج نفسه بإجراء محادثة معك؟ أثناء الغداء الآن، سألني البعض عنك ، هل تعرف ما هو انطباعهم عنك؟ قالوا إنك “أعجوبة” هذه الصناعة! ”
لم تنتبه له دونغ شانشان لأنها كانت مشغولة بقراءة الوثائق على مكتبها.
انتم هم العجائب!
عائلتكم اللعينة كلها عجائب!
أعادت دونغ شانشان نظرها مرة أخرى إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بها ، بينما كانت تكتب وتعمل.
“يبدو أنك مشهورة حقًا.” قال تشانغ يي بنبرة مستمتعة لا يستطيع سوى هم الاثنين فقط أن يسمعها. حيث لم يكن هناك سوى اثنين منهم فقط في هذا الجانب من منطقة العمل، وطالما تحدثوا بهدوء، فلن يسمعهم أحد.
ظل تشانغ يي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، يمكننا أيضًا مناقشة البرنامج معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة سألت دونغ شانشان “حسنًا ، أوجدت شقة بعد؟ إذا لم يكن كذلك ، فلماذا لا نذهب معًا الليلة للبحث؟ لا أعرف بشأنك، لكنني بالتأكيد سأبقى هنا لفترة طويلة “.
……
أجاب تشانغ يي ، “لقد عثرت بالفعل على واحدة بالأمس وانتقلت إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ يي قال ، “دعيني أفعل ذلك ، أنت ترتدين تنورة. هذا ليس ملائما “.
“بالتأكيد ، شكرًا لك.”
“بهذه السرعة ؟ أين تقع؟” سألت دونغ شانشان بفضول.
“يبدو أنك مشهورة حقًا.” قال تشانغ يي بنبرة مستمتعة لا يستطيع سوى هم الاثنين فقط أن يسمعها. حيث لم يكن هناك سوى اثنين منهم فقط في هذا الجانب من منطقة العمل، وطالما تحدثوا بهدوء، فلن يسمعهم أحد.
أجاب تشانغ يي ضاحكًا ، “إنه بالقرب من الشركة. لقد نسيت أي طريق ، لكنها شقة عادية مكونة من غرفتي نوم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت دونغ شانشان ، “سمعت أن الإيجار في هذه المنطقة باهظ الثمن ، يبدو أنك حصلت على بعض المال. أوه ، صحيح ، كانت مكافأة الخطوط الجوية الصينية بالفعل مليون يوان. حسنًا، غدًا أو بعد غد ، يجب أن أحصل على مكافأة منك “.
“هور هور.” شعرت دونغ شانشان بالدغدغة “لماذا سببت شخصا عندما حصلت للتو على الوظيفة؟ حتى أنك ألفت شعرا لتوبيخ الآخرين وأثرت المتاعب أثناء البث المباشر. لذا يعلم الجميع بالفعل أنه ليس من السهل التعايش معك ، فمن ذا الذي يزعج نفسه بإجراء محادثة معك؟ أثناء الغداء الآن، سألني البعض عنك ، هل تعرف ما هو انطباعهم عنك؟ قالوا إنك “أعجوبة” هذه الصناعة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ يي قال ، “دعيني أفعل ذلك ، أنت ترتدين تنورة. هذا ليس ملائما “.
“لا مشكلة.” قال تشانغ يي دون تردد وهو يلوح بيديه. لكن مع هذه التلويحة ، طار قلمًا من مكتبه. وهبط بجانب ساق دونغ شانشان.
وبعد رحلة البحث عن المقصف، تقدم تشانغ يي بطلب للحصول على بطاقة وجبة ثم اصطف في طابور للحصول على وجبة بسيطة من الأرز والخضروات المقلية التي أخذها إلى المكتب لتناولها.
خفضت دونغ شانشان رأسها لالتقاطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تشانغ يي قال ، “دعيني أفعل ذلك ، أنت ترتدين تنورة. هذا ليس ملائما “.
قالت دونغ شانشان ، “سمعت أن الإيجار في هذه المنطقة باهظ الثمن ، يبدو أنك حصلت على بعض المال. أوه ، صحيح ، كانت مكافأة الخطوط الجوية الصينية بالفعل مليون يوان. حسنًا، غدًا أو بعد غد ، يجب أن أحصل على مكافأة منك “.
لم تصر دونغ شانشان. حيث كانوا بالفعل زملاء الدراسة لمدة أربع سنوات. ومع الحادث الإضافي الذي وقع على متن الطائرة ومع اجتماعهم مرة أخرى في العمل ، أصبحت علاقتهم بالفعل أقرب كثيرًا.
كانت رسالة من حسناء المدرسة!
حنى تشانغ يي خصره باتجاه ساقي حسناء المدرسة. ومع اقتراب ساقيها المغطاة بجوارب حريرية سوداء من وجهه ، أصبح الأمر مغريًا للغاية.
كيف نجا كل هذا الوقت؟
فكر عقل تشانغ يي فجأة في شيء ما. لقد تذكر العناصر التي اكتسبها من فئة الاستهلاك آخر مرة – سلسلة القدر الحمراء.
اقترب منها حوالي خمسة إلى ستة رجال في الحال. كانوا من جميع الأنواع طويلي القامة، قصيري القامة ، البدينين والنحيفين وكان كل واحد منهم أكثر حماسة من الآخر.
كانت تعليمات الاستخدام واضحة إلى حد ما ، لكنه لم يكن يعرف ما هو التأثير الحقيقي إذا لم يستخدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلمة دونغ ، أين أقمت الليلة الماضية؟”
هل يحاول؟
نظر تشانغ يي إلى المكتب المجاور له “هل ذهبت للعمل بعد مغادرة الفندق بالأمس؟”
ظل تشانغ يي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة.
كان عليه أن يحاول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 225: استعمال خيط القدر الأحمر!
لم تنتبه له دونغ شانشان لأنها كانت مشغولة بقراءة الوثائق على مكتبها.
” لم تسألي. حسنًا ، لن أؤخرك عن عملك “.
كان الأمر كما لو أنهم كانوا يتجنبون تشانغ يي عن قصد مما جعله في حيرة من أمره سواء أيضحك أو يبكي.
افتتح تشانغ يي مخزون النظام وأخرج سلسلة القدر الحمراء. وبينما كان يمسك القلم بجانب ساقها ، أخذ سلسلة القدر الحمراء ولفها حول كاحلها. بعد ذلك ، تظاهر بأنه لم يرفع القلم في المرة الأولى وبنقرة سريعة من إصبعه ، صنع عقدة بـ سلسلة القدر الحمراء. ومع سحبة بسيطة، تم الآن ربط سلسلة القدر الحمراء بكاحل دونغ شانشان.
ألقت دونغ شانشان نظرة سريعة عليه “أنت أيضا لم تخبرني أنك أتيت لشنغهاي للعمل كمضيف ويب أيضًا.”
يمكن أن يشعر تشانغ يي ويرى سلسلة القدر الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلمة دونغ ، أين أقمت الليلة الماضية؟”
قبل الساعة 1 مساءً بقليل
ومع ذلك ، لم تستطع دونغ شانشان رؤيتها أو الشعور بها. لقد نظرت إليه برؤيتها الجانبية، وبدت منزعجة قليلا من استغراقه وقتًا طويلاً لأجل جلب قلم.
[جاري رفع معدل الارتباط!]
كان تشانغ يي قد التقط القلم بالفعل وعاد.
“لحسن الحظ لم أحييه الآن.”
أعادت دونغ شانشان نظرها مرة أخرى إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بها ، بينما كانت تكتب وتعمل.
ألقت دونغ شانشان نظرة سريعة عليه “أنت أيضا لم تخبرني أنك أتيت لشنغهاي للعمل كمضيف ويب أيضًا.”
تنفس تشانغ يي الصعداء أنه لم يتم اكتشافه. لذا قام برفع ساقه اليمنى وشرع في ربط سلسلة القدر الحمراء حول كاحله أيضًا. كانت مادة سلسلة سلسلة القدر الحمراء مميزة للغاية لأنها يمكن أن تمتد حسب الرغبة. لأنه عندما ربطها على كاحل دونغ شانشان ، لم يكن طولها كبير ، ولكن عندما شدها الآن، اكتشف أنه يمكن تمديدها إلى أجل غير مسمى ، وهكذا تمكن من ربطها بكاحله.
حنى تشانغ يي خصره باتجاه ساقي حسناء المدرسة. ومع اقتراب ساقيها المغطاة بجوارب حريرية سوداء من وجهه ، أصبح الأمر مغريًا للغاية.
وفي اللحظة التي تم فيها تقييده كاحله، شعر تشانغ يي بخدر في كامل قدمه…. شعر وكأن هناك دبابيس وإبر تغرس بها رغم أن ذلك الشعور اختفى بسرعة كبيرة. نظر إلى جانبه ورأى حواجب دونغ شانشان تتجعد ثم تنحني بفضول لخدش كاحلها.
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
[سلسلة القدر الحمراء سارية المفعول!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يحاول!
[جاري رفع معدل الارتباط!]
[سلسلة القدر الحمراء سارية المفعول!]
هاه؟ ما هو نوع التأثير الذي سيحدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتم هم العجائب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما يعرفه تشانغ يي هو طريقة الاستخدام ولم يكن لديه شيء آخر ليفعله، لذلك بدأ في انتظار رؤية التأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ يي: لا ، ما الأمر؟
كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يكون مضيف البث؟
مرت عشر دقائق.
“لقد وجدت فندقًا قريبًا. كنت أعتقد أن شركتنا بها أماكن لإقامة للموظفين “.
لم تكن هناك تغييرات من أي نوع.
كان تشانغ يي ينظر إلى شاشة الكمبيوتر طوال الصباح مما أشعره بدوار بسيط. لذا ظل يفرك عينيه ثم نظر جانبًا إلى دونغ شانشان ، حيث أراد أن يطلب منها تناول الغداء معًا في المقصف. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه ، جاء إليها بالفعل عدد غير قليل من الرجال.
نظر تشانغ يي إلى دونغ شانشان بشكل متكرر لكنه لم ير كيف تم رفع معدل الارتباط بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر عقل تشانغ يي فجأة في شيء ما. لقد تذكر العناصر التي اكتسبها من فئة الاستهلاك آخر مرة – سلسلة القدر الحمراء.
في هذه اللحظة ، وضعت دونغ شانشان فأر حاسوبها فجأة ووقفت. ثم أخذت هاتفها المحمول وعبوة مناديل بها منديلان فقط ، ثم خرجت ببطء. وبناءً على اتجاه سيرها، ربما كانت متجهة نحو الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما قام ، أدرك أنه لا يعرف الطريق إلى المقصف. لذا أراد العثور على زميل ما ليرشده وأيضًا ليدردش معه لمعرفة المزيد عن الشركة والأشخاص العاملين بها. لكن عندما حاول البحث عن شخص ما ، كان الجميع قد غادروا بالفعل.
بعد فترة طويلة، لم تعد دونغ شانشان.
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
……
نظر تشانغ يي إلى ساعته على أمل مغادرة العمل في وقت مبكر.
كان من المحتمل أن يكون تأثير سلسلة القدر الحمراء أبطأ، على عكس كيس كيوبيد الذي كان شبه فوري.
ألن تظهر أي نتائج اليوم؟
بعد فترة طويلة، لم تعد دونغ شانشان.
وبينما كان يسأل نفسه، اهتز هاتفه!
لن أترك الرواية باذن الله
كانت رسالة من حسناء المدرسة!
عائلتكم اللعينة كلها عجائب!
“أجل ، يبدو أنه ليس من السهل التحدث الى تشانغ يي.”
دونغ شانشان: تشانغ يي ، ءأنت مشغول؟
وبعد رحلة البحث عن المقصف، تقدم تشانغ يي بطلب للحصول على بطاقة وجبة ثم اصطف في طابور للحصول على وجبة بسيطة من الأرز والخضروات المقلية التي أخذها إلى المكتب لتناولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب تشانغ يي: لا ، ما الأمر؟
” لم تسألي. حسنًا ، لن أؤخرك عن عملك “.
****************************************
كنت غائب الفترة الفائتة بسبب مشاكل شخصية+ تم قبولي منذ فترة في فريق سوات كمترجم لذا كنت أركز هناك لأجل جمع الاموال????… لذا عطلني كل ذلك عنكم…. أعلم أني مقصر تجاه الرواية.. حتى أنني بعد العمل لم أنم وقررت ترجمة فصل لكم
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لن أترك الرواية باذن الله
كنت ما زلت تقول إنك لم تكن جيدًا بما يكفي لها هذا الصباح. والآن أنت بالفعل تلاحقها في فترة ما بعد الظهر؟ أيها المخادع!
دعواتكم
نظرت دونغ شانشان ، “حقا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
