التصفيق المدوي!
الفصل 217: التصفيق المدوي!
سبعة أمتار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!
داخل قمرة القيادة.
وأعتذر ثانية عن التأخير …. هذا اذا ما زال يوجد احد يتابع الترجمة العربية
عند سماع الضجة المبتهجة من الركاب ، نظر تشانغ يي مباشرة إلى الأمام في حالة ذهول ثم إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (عندما تذكر أن ركاب طائرة هاينان كانوا يصرخون بينما ركاب طائرة تشانغ يي كانوا متقلبين ما حدث أضحك بهيستيرية)
وجد انه كان مغطى بالعرق بعد أن نجا من هذه الكارثة!
“جون!”
حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!
سبعة أمتار!
لم يقل أحد أي شيء آخر ، وساعدوا فريق الإنقاذ في نقل الجرحى. حتى أنه كان هناك 5 ركاب أقوياء البنية قاموا بسحب الإرهابيين الثلاثة المختطفين فاقدي الوعي من الطائرة ونقلوهم إلى الشرطة.
لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!
حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!
لا….بل أغنية ذات قدرات خارقة!
كانت هذه السبعة أمتار تفصله عن الحياة والموت.
بعد القيام بذلك ، نزل الجميع من الطائرة بنظام.
تساءل تشانغ يي ذات مرة عما إذا كان قد مات بنفسه ، لأنه من زاويته ، يمكنه رؤية ما إذا كان هناك بعوض ميت على متن الطائرة التي أمامه.
لقد كانوا بذلك القرب.
أكان الشخص الذي قاد الطائرة مضيف إذاعي حقا؟
حاول تشانغ يي الغناء كملاذ أخير على أمل أن تتوقف الطائرة قبل الاصطدام. حيث لم يتوقع أبدا حدوث معجزة.
لقد فوجئ برؤية الحشد المزدحم أدناه!
لقد كانت أغنية تشانغ يي ” لنتقابل في حياتنا التالية ” قوية جدًا لدرجة أنها أوقفت الطائرة!
ثم تقدم قادة المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية.
لقد كانت أغنية تشانغ يي ” لنتقابل في حياتنا التالية ” قوية جدًا لدرجة أنها أوقفت الطائرة!
لقد كانت أغنية رائعة!
كان هناك ثلاثة أشخاص مصابين بجروح خطيرة على متن الطائرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المضيفة الاقدم على الفور ، “أيها القائد ، نحن حقا لم نفعل شيئًا. كان تم حل كل شيء بسبب مساعدة أحد الركاب”. ثم نظرت إلى الطائرة. “لكن هذا الشخص لم ينزل حتى الآن…. صراحة، بالنسبة لهذا الحادث ، كنا كطاقم نفتقر حقًا إلى رباطة الجأش والخبرة اللازمتين للتعامل مع هذه الازمة. حيث أصابنا الذعر ، ولولا تطوع المعلم تشانغ يي للمخاطرة بحياته ، لكانت النتيجة لا يمكن تصورها!”
لا….بل أغنية ذات قدرات خارقة!
لم يقل أحد أي شيء آخر ، وساعدوا فريق الإنقاذ في نقل الجرحى. حتى أنه كان هناك 5 ركاب أقوياء البنية قاموا بسحب الإرهابيين الثلاثة المختطفين فاقدي الوعي من الطائرة ونقلوهم إلى الشرطة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان جسده كله كالماء على مقعد الطيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه استخدم كل ما تبقى من قوته لفك حزام الأمان وفتح أبواب الطائرة ، مما سهل من نزول الركاب.
ثم استلقى على المقعد بلا حراك.
بعد تقاسم السراء والضراء ، كان الركاب متعاونين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء سيرهم نحو المحطة ، أخبرت المضيفة الاقدم القادة ومسؤولي الأمن العام بما حدث
لم يكن يعرف حتى ما كان شعوره الحالي.
لقد كان خائفا بشكل رهيب!
شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”
لقد كاد يموت حقا !
ومن بين آلاف العبارات، أراد تشانغ يي أن يقول شيئًا واحدًا فقط ، وهو: أغنية الأخ تشون مفيدة للغاية. لا تتحدث عن قيادة طائرة في المستقبل ، فقط مع أغنية الأخ تشون سأتمكن حتى من قيادة حاملة طائرات!
ومن بين آلاف العبارات، أراد تشانغ يي أن يقول شيئًا واحدًا فقط ، وهو: أغنية الأخ تشون مفيدة للغاية. لا تتحدث عن قيادة طائرة في المستقبل ، فقط مع أغنية الأخ تشون سأتمكن حتى من قيادة حاملة طائرات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر؟” جاء رئيس المطار.
في المقصورة الخلفية.
فيوووو!!.
قام موظفو المطار المسؤولون عن الإنقاذ بإحضار سلم بسرعة. وعندما قاموا بتوصيله بباب الطائرة اندفع فريق الإنقاذ على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطعت المضيفة الاقدم الركاب وطاقم المقصورة المتحمسين ، “نحتاج إلى نقل الجرحى أولاً”.
داخل قمرة القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجل!
دعواتكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مضيفة الاقدم بتقدير “كان المعلم تشانغ يي هو من كبحهم…. لاحقًا ، تم إغلاق باب قمرة القيادة ، لقد المعلم تشانغ يي قام باستخدام أداة ما لفتحه…. في وقت لاحق قاد الطائرة بنفسه وهبط بنا! ”
كان هناك ثلاثة أشخاص مصابين بجروح خطيرة على متن الطائرة!
داخل قمرة القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تقاسم السراء والضراء ، كان الركاب متعاونين للغاية.
لم يقل أحد أي شيء آخر ، وساعدوا فريق الإنقاذ في نقل الجرحى. حتى أنه كان هناك 5 ركاب أقوياء البنية قاموا بسحب الإرهابيين الثلاثة المختطفين فاقدي الوعي من الطائرة ونقلوهم إلى الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!
بعد القيام بذلك ، نزل الجميع من الطائرة بنظام.
عند رؤية السماء الزرقاء والغيوم البيضاء والأرض المألوفة ، كاد كثير ممن لم يذرفوا دمعة على الطائرة أن يبكوا!
“دعنا نذهب ، دعونا نتحدث عندما ترتاحون. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا. كما يجب إيقاف مراقبة الحركة الجوية أيضًا. لا يمكننا البقاء على المدرج “. قال مسؤول المطار.
من الرائع حقا أن تكون على قيد الحياة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك الكثير من الناس العاطفيين!
“جون!”
“الأخت غوو!”
كانت هذه السبعة أمتار تفصله عن الحياة والموت.
“لقد أخفتنا حتى الموت!”
على مدرج آخر!
لقد كانت أغنية تشانغ يي ” لنتقابل في حياتنا التالية ” قوية جدًا لدرجة أنها أوقفت الطائرة!
كان أكثر من 10 من الأصدقاء والزملاء ينتظرون وصولهم منذ فترة طويلة لذا عندما رأوا اصدقائهم اندفعوا إلى الأمام!
لم تتراجع المضيفة الرقيقة وقبّلت تشانغ يي بخجل على الخد الآخر.
شعرت المضيفتان السمينة الرقيقة بأن هناك كتلة في حلقهن وهن يعانقن أخواتهم قبل أن يبكين!
لا عجب أنه كان يقود الطائرة هكذا، حيث شعروا أن الطائرة كانت تطاردهم دون اتباع أي قواعد للطيران ، وشعروا أنها كانت تقاد كالسيارة!
حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!
كان هناك الكثير من الناس العاطفيين!
ثم تقدم قادة المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية.
أكان شخصا بهذا الصغر ؟
عند رؤية زاوية هبوط الطائرة المحفوفة بالمخاطر ، وبعد سماع جميع تحليلات الطيارين المحترفين ذوي الخبرة ، لم يتوقعوا أبدًا أن تهبط الطائرة بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
لقد كانوا متحمسين للغاية حيث تقدم رجل في منتصف العمر وقال بصوت عالٍ ، “أيها الرفاق! لقد أبليتم حسنا! لقد أبليتم بلاء حسنا حقا! لقد واجهتم مثل هذه الحالة الطارئة ولم تفقدوا هدوءكم…هذه القدرة الرائعة على تحمل الضغط في اللحظات الحرجة. مع تقليل الخسائر الاقتصادية والبشرية إلى الحد الأدنى ، تفتخر شركة الخطوط الجوية الصينية بأن لديها أبطالا مثلكم. شكرا جزيلا لعملكم الشاق! ”
كان الجميع مخلصين في امتنانهم له. لأنهم جميعا كانوا يعلمون أنه بدونه ، لن تتاح لهم الفرصة للوقوف هنا الآن. لقد كان بالتأكيد منقذهم!
“شكرا لك أيها القائد!”
“راكب؟ أي راكب؟ ” سأل عدد قليل من القادة.
“لقد كان هذا واجبنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!
“لم يكن عملاً شاقاً على الإطلاق!”
في الحقيقة لم يجدوا أي صعوبة في ذلك على الاطلاق، لأنهم لم يفعلوا شيئًا بمجرد حدوث الاختطاف!
“دعنا نذهب ، دعونا نتحدث عندما ترتاحون. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا. كما يجب إيقاف مراقبة الحركة الجوية أيضًا. لا يمكننا البقاء على المدرج “. قال مسؤول المطار.
ابتسم قائد شركة الخطوط الجوية الصينية. ”لا تكونوا متواضعين. أنتم تستحقون الثناء بالتأكيد حتى أنكم ستتلقون علاوة عندما تعودون الى العمل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المضيفة الاقدم في حيرة بشأن ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، “لكن كان المعلم تشانغ حقًا يقود الطائرة.”
قالت المضيفة الاقدم على الفور ، “أيها القائد ، نحن حقا لم نفعل شيئًا. كان تم حل كل شيء بسبب مساعدة أحد الركاب”. ثم نظرت إلى الطائرة. “لكن هذا الشخص لم ينزل حتى الآن…. صراحة، بالنسبة لهذا الحادث ، كنا كطاقم نفتقر حقًا إلى رباطة الجأش والخبرة اللازمتين للتعامل مع هذه الازمة. حيث أصابنا الذعر ، ولولا تطوع المعلم تشانغ يي للمخاطرة بحياته ، لكانت النتيجة لا يمكن تصورها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينزل من الطائرة ، لكن أول ما فعله هو ضم رجليه بإحكام والركض إلى دورة المياه.
“راكب؟ أي راكب؟ ” سأل عدد قليل من القادة.
“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.
“دعنا نذهب ، دعونا نتحدث عندما ترتاحون. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا. كما يجب إيقاف مراقبة الحركة الجوية أيضًا. لا يمكننا البقاء على المدرج “. قال مسؤول المطار.
قاد القادة على الفور موظفيهم للمساعدة وإجلوا الركاب ، مما سمح لمضيفات طاقم الطائرة الابطال بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتذر عن التأخير الطويل لكن حالتي النفسية لم تكن بخير+ التراكمات الدراسية….
لكن المضيفات لم يغادرن. كما لم يغادر الركاب أيضا.
حيث كانوا جميعًا ينظرون بحزم إلى الطائرة.
لقد كانوا ينتظرون شخص واحد.
حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!
ولسبب غير معروف ، ساد الصمت المشهد بأكمله.
شعرت المضيفتان السمينة الرقيقة بأن هناك كتلة في حلقهن وهن يعانقن أخواتهم قبل أن يبكين!
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر من 10 من الأصدقاء والزملاء ينتظرون وصولهم منذ فترة طويلة لذا عندما رأوا اصدقائهم اندفعوا إلى الأمام!
داخل قمرة القيادة.
“ما الأمر؟” جاء رئيس المطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شعور منعش!!!.
كان تشانغ يي هو آخر من بقي على متن الطائرة. لذا بعد أن تعافى من حالته شبه المنهارة ، فك حزام الأمان وسماعة الأذن قبل أن يفتح باب إلى قمرة القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينزل من الطائرة ، لكن أول ما فعله هو ضم رجليه بإحكام والركض إلى دورة المياه.
لقد كادت التقلبات الهائلة خلال الأزمة السابقة أن تجعله يتبول على نفسه.
لقد كان خائفا بشكل رهيب!
فيوووو!!.
لم تتراجع المضيفة الرقيقة وقبّلت تشانغ يي بخجل على الخد الآخر.
يا له من شعور منعش!!!.
لقد كادت التقلبات الهائلة خلال الأزمة السابقة أن تجعله يتبول على نفسه.
عندها فقط بدأ تشانغ يي في المشي إلى باب الطائرة.
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
ولكن في اللحظة التي وصل فيها إلى هناك ، توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فوجئ برؤية الحشد المزدحم أدناه!
لم يكن يعرف حتى ما كان شعوره الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت طائرة شركة هاينان للطيران التي كانت مسؤولة عن قيادة الطريق. وفي اللحظة التي توقفت فيها الطائرة ، اندفع الطياران وعدد قليل من المضيفات بغضب!
“لقد خرج!!”
“بعد الاختطاف ، كان أحد المجرمين يسيطر على قمرة القيادة وكان المجرمان الآخران يغلقان الباب من الخارج…لقد كانوا خبراء في الملاكمة التايلاندية. ثم تقدم حوالي عشرة ركاب أقوياء لكنهم هزموا جميعًا. ولم يكن أي من الركاب مباري لهم على الإطلاق… حتى أنهم أرادوا قتل بعد الركاب… ”
“إنه المعلم تشانغ!”
كان الجميع ينظرون إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!
“المعلم تشانغ سينزل!”
قاد القادة على الفور موظفيهم للمساعدة وإجلوا الركاب ، مما سمح لمضيفات طاقم الطائرة الابطال بالراحة.
كان الجميع ينظرون إليه.
شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”
ثانية واحدة.
بعد القيام بذلك ، نزل الجميع من الطائرة بنظام.
عند رؤية زاوية هبوط الطائرة المحفوفة بالمخاطر ، وبعد سماع جميع تحليلات الطيارين المحترفين ذوي الخبرة ، لم يتوقعوا أبدًا أن تهبط الطائرة بأمان.
ثانيتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!
لقد كاد يموت حقا !
تبعها شخص ثانٍ ، شخص عاشر ثم مائة شخص!
حدق موظفو المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية بنظرات غير مفهومة في تشانغ يي!
أصيب طيار شركة هاينان للطيران بالصدمة ، “إذن هل قادها مساعده ؟ لكن حتى مساعد الطيار لن يكون لديه مثل هذه المهارات السيئة. كيف يمكنه أن يطارد طائرتنا هكذا! هل تعتقدون أنكم يا رفاق في سباق سيارات !؟ ”
كان التصفيق صاخبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد تشانغ يي أن يختنق.
لقد كان الجميع يصفقون لـ تشانغ يي.
حتى أن صوت التصفيق أغرق المطار بأكمله.
لقد كان مثل مشهد متفجر في حفلة موسيقية حية!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“عظيم!”
على الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس الشركة ، إلا أنهم التقوا في كثير من الأحيان ، لذلك عرف الجميع بعضهم البعض. نظر طيارو شركة هاينان للطيران الآخرون إلى المضيفة الاقدم “هل كانت طائرتك؟”
“أنت رائع جدا!”
لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!
“لولاك لما بقينا على قيد الحياة!”
“ما الأمر؟” جاء رئيس المطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت ستشتري منزلًا في المستقبل ، فابحث عني! سأمنحك خصمًا بنسبة 20٪! ”
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
أصيب طيار شركة هاينان للطيران بالصدمة ، “إذن هل قادها مساعده ؟ لكن حتى مساعد الطيار لن يكون لديه مثل هذه المهارات السيئة. كيف يمكنه أن يطارد طائرتنا هكذا! هل تعتقدون أنكم يا رفاق في سباق سيارات !؟ ”
“المعلم تشانغ ، عندما تكون متفرغًا ، تعال إلى منزل هذه الجدة لتناول وجبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم تشانغ سينزل!”
“الأخ سوبرمان ، شكرا لك!” قالت الفتاة الصغيرة ذات اللهجة الطفولية.
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
شعر تشانغ يي بالإطراء “شكرا لكم جميعا…. لم أفعل أي شيء!!”
……
ولسبب غير معروف ، ساد الصمت المشهد بأكمله.
عندما وصل إلى الأرض ، بادرت المضيفة السمينة للتقدم إلى الأمام “لقد أنقذت حياة كل من كان على متن الطائرة، فكيف يمكنك أن تقول إنك لم تفعل شيئًا؟ نحن حقا لا نعرف كيف نشكرك “. وبعد أن قالت المضيفة السمينة ذلك قامت فجأة بتقبيل تشانغ يي على خده “لقد كنت رائعًا جدًا اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاد تشانغ يي أن يختنق.
تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!
لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!
لم تتراجع المضيفة الرقيقة وقبّلت تشانغ يي بخجل على الخد الآخر.
“بعد الاختطاف ، كان أحد المجرمين يسيطر على قمرة القيادة وكان المجرمان الآخران يغلقان الباب من الخارج…لقد كانوا خبراء في الملاكمة التايلاندية. ثم تقدم حوالي عشرة ركاب أقوياء لكنهم هزموا جميعًا. ولم يكن أي من الركاب مباري لهم على الإطلاق… حتى أنهم أرادوا قتل بعد الركاب… ”
ضحكت المضيفة الاقدم وأعطت تشانغ يي قبلة على جبهته “إذا لم تكن هذه الأخت الكبرى متزوجة ، لكانت قد اعطتك قبلة عاطفية!”(اختااااه!!!)
ومع وجه مليء بعلامات أحمر الشفاه ، شعر تشانغ يي بأن وجهه أصبح دافئًا ، “احمممم ، حول ذلك…”
حدق موظفو المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية بنظرات غير مفهومة في تشانغ يي!
“وو!” صرخ كثير من الناس مرة أخرى.
تشانغ يي؟
داخل قمرة القيادة.
ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!
لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!
كان الجميع مخلصين في امتنانهم له. لأنهم جميعا كانوا يعلمون أنه بدونه ، لن تتاح لهم الفرصة للوقوف هنا الآن. لقد كان بالتأكيد منقذهم!
حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!
“الأخت غوو!”
نظر قادة المطار والموظفون المحيطون إلى تشانغ يي بدهشة.
يا للرعونة!
هل كان هذا هو الشخص الذي هبط بالطائرة بنفسه لينقذ حياة الجميع؟
كانت المضيفة الاقدم في حيرة بشأن ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، “لكن كان المعلم تشانغ حقًا يقود الطائرة.”
أكان شخصا بهذا الصغر ؟
أكان الشخص الذي قاد الطائرة مضيف إذاعي حقا؟
لقد كان مثل مشهد متفجر في حفلة موسيقية حية!
حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!
“المعلم تشانغ ، عندما تكون متفرغًا ، تعال إلى منزل هذه الجدة لتناول وجبة!”
“عظيم!”
……
لكنه استخدم كل ما تبقى من قوته لفك حزام الأمان وفتح أبواب الطائرة ، مما سهل من نزول الركاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام موظفو المطار المسؤولون عن الإنقاذ بإحضار سلم بسرعة. وعندما قاموا بتوصيله بباب الطائرة اندفع فريق الإنقاذ على الفور!
على مدرج آخر!
لكن المضيفات لم يغادرن. كما لم يغادر الركاب أيضا.
هبطت طائرة شركة هاينان للطيران التي كانت مسؤولة عن قيادة الطريق. وفي اللحظة التي توقفت فيها الطائرة ، اندفع الطياران وعدد قليل من المضيفات بغضب!
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
أكان الشخص الذي قاد الطائرة مضيف إذاعي حقا؟
كان هناك ثلاثة أشخاص مصابين بجروح خطيرة على متن الطائرة!
على الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس الشركة ، إلا أنهم التقوا في كثير من الأحيان ، لذلك عرف الجميع بعضهم البعض. نظر طيارو شركة هاينان للطيران الآخرون إلى المضيفة الاقدم “هل كانت طائرتك؟”
ضحكت المضيفة الاقدم “أجل ، شكرًا لكم جميعًا.”
قاطعت المضيفة الاقدم الركاب وطاقم المقصورة المتحمسين ، “نحتاج إلى نقل الجرحى أولاً”.
حتى أن صوت التصفيق أغرق المطار بأكمله.
لم يهتم مساعد الطيار بشكرها حيث كان غاضبًا
لم يهتم مساعد الطيار بشكرها حيث كان غاضبًا
“هل تعرفين فقط أن تشكرنا؟ لقد حدثت حالة طارئة مع طائرتك ، لذلك لن نقول أي شيء عن ذلك. لأن ذلك كان أمرًا لا مفر منه ، لكننا كنا نريد ارشادك ، وحتى أننا أعطيناكم إشارة ، لماذا اذا بقيتم قريبين جدًا منا؟! هل تعرفون مدى خطورة ذلك؟ لقد بكى العديد من الركاب على متن طائرتنا من الخوف! من كان الذي كان يقود تلك الطائرة !؟ هل كان أولد تشو؟ فليخرج إلى هنا! أنا بالتأكيد بحاجة لقول شيء له! كان هذا تنمرًا مطلقًا! ”
هل كان حقا بهذه القوة؟
(عندما تذكر أن ركاب طائرة هاينان كانوا يصرخون بينما ركاب طائرة تشانغ يي كانوا متقلبين ما حدث أضحك بهيستيرية)
وجد انه كان مغطى بالعرق بعد أن نجا من هذه الكارثة!
أجابت المضيفة السمينة: “الأخ تشو مصاب بجروح خطيرة وقد نقلته سيارة الإسعاف!”
أصيب طيار شركة هاينان للطيران بالصدمة ، “إذن هل قادها مساعده ؟ لكن حتى مساعد الطيار لن يكون لديه مثل هذه المهارات السيئة. كيف يمكنه أن يطارد طائرتنا هكذا! هل تعتقدون أنكم يا رفاق في سباق سيارات !؟ ”
أكان الشخص الذي قاد الطائرة مضيف إذاعي حقا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر قادة المطار والموظفون المحيطون إلى تشانغ يي بدهشة.
قالت المضيفة السمينة ، “لقد أصيب مساعد الطيار أيضا بجروح خطيرة”.
عند رؤية السماء الزرقاء والغيوم البيضاء والأرض المألوفة ، كاد كثير ممن لم يذرفوا دمعة على الطائرة أن يبكوا!
“الشخص الذي يقود الطائرة…” أشارت المضيفة الاقدم في اتجاه تشانغ يي ، “كان المعلم تشانغ يي ، مذيع إذاعي شهير من بكين.”
كانت هذه السبعة أمتار تفصله عن الحياة والموت.
سخر طيار شركة هاينان “هيا ، من تخدعين؟. هل ستلقي باللوم على شخص عادي؟ نحن لا نريد شيء حقًا ، لكن نريد فقط أن نذكر أن هذا الأمر كان خطيرًا للغاية! ”
تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!
في المقصورة الخلفية.
كانت المضيفة الاقدم في حيرة بشأن ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، “لكن كان المعلم تشانغ حقًا يقود الطائرة.”
أكان شخصا بهذا الصغر ؟
شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”
برؤية كل منهم يبدي تعبيرا كما لو كان هذا ما حدث حقا، أصيب طيار شركة هاينان للطيران والمضيفات بالذهول ، “آه؟ اذا أكان يقودها بوضعية الطيار الآلي؟ ”
قال أحد شباب طاقم الخطوط الجوية الصينية “لقد تم قيادة الطائرة يدويًا!”
أجابت المضيفة السمينة: “الأخ تشو مصاب بجروح خطيرة وقد نقلته سيارة الإسعاف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أفراد خطوط هاينان الجوية إلى بعضهم البعض وظلوا صامتين!
لقد كانت أغنية رائعة!
“الأخ سوبرمان ، شكرا لك!” قالت الفتاة الصغيرة ذات اللهجة الطفولية.
اللعنة!
لم يقل أحد أي شيء آخر ، وساعدوا فريق الإنقاذ في نقل الجرحى. حتى أنه كان هناك 5 ركاب أقوياء البنية قاموا بسحب الإرهابيين الثلاثة المختطفين فاقدي الوعي من الطائرة ونقلوهم إلى الشرطة.
كيف يمكن لشخص العادي أن يقود طائرة ويهبط بها؟
حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!
اذا نظرنا للأمر من هذا المنظور فلا عجب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا عجب أنه كان يقود الطائرة هكذا، حيث شعروا أن الطائرة كانت تطاردهم دون اتباع أي قواعد للطيران ، وشعروا أنها كانت تقاد كالسيارة!
وجد انه كان مغطى بالعرق بعد أن نجا من هذه الكارثة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!
“ما الأمر؟” جاء رئيس المطار.
لكن المضيفات لم يغادرن. كما لم يغادر الركاب أيضا.
كان قد تلقى فقط لمحة عامة عن الوضع وكان يفتقر إلى المعلومات التفصيلية!
فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!
كما جاء أفراد إدارة الأمن العام. حيث كانوا بحاجة إلى التحقيق فيما حدث بدقة.
دعواتكم
“سأقدم جميع التفاصيل.”
وأثناء سيرهم نحو المحطة ، أخبرت المضيفة الاقدم القادة ومسؤولي الأمن العام بما حدث
تشانغ يي؟
“بعد الاختطاف ، كان أحد المجرمين يسيطر على قمرة القيادة وكان المجرمان الآخران يغلقان الباب من الخارج…لقد كانوا خبراء في الملاكمة التايلاندية. ثم تقدم حوالي عشرة ركاب أقوياء لكنهم هزموا جميعًا. ولم يكن أي من الركاب مباري لهم على الإطلاق… حتى أنهم أرادوا قتل بعد الركاب… ”
أجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شعور منعش!!!.
شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”
“إنه المعلم تشانغ!”
قالت مضيفة الاقدم بتقدير “كان المعلم تشانغ يي هو من كبحهم…. لاحقًا ، تم إغلاق باب قمرة القيادة ، لقد المعلم تشانغ يي قام باستخدام أداة ما لفتحه…. في وقت لاحق قاد الطائرة بنفسه وهبط بنا! ”
“راكب؟ أي راكب؟ ” سأل عدد قليل من القادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (عندما تذكر أن ركاب طائرة هاينان كانوا يصرخون بينما ركاب طائرة تشانغ يي كانوا متقلبين ما حدث أضحك بهيستيرية)
تشانغ يي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المضيفة السمينة ، “لقد أصيب مساعد الطيار أيضا بجروح خطيرة”.
لقد كانوا متحمسين للغاية حيث تقدم رجل في منتصف العمر وقال بصوت عالٍ ، “أيها الرفاق! لقد أبليتم حسنا! لقد أبليتم بلاء حسنا حقا! لقد واجهتم مثل هذه الحالة الطارئة ولم تفقدوا هدوءكم…هذه القدرة الرائعة على تحمل الضغط في اللحظات الحرجة. مع تقليل الخسائر الاقتصادية والبشرية إلى الحد الأدنى ، تفتخر شركة الخطوط الجوية الصينية بأن لديها أبطالا مثلكم. شكرا جزيلا لعملكم الشاق! ”
تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!
هل كان هذا هو الشخص الذي هبط بالطائرة بنفسه لينقذ حياة الجميع؟
“دعنا نذهب ، دعونا نتحدث عندما ترتاحون. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا. كما يجب إيقاف مراقبة الحركة الجوية أيضًا. لا يمكننا البقاء على المدرج “. قال مسؤول المطار.
هل كان حقا بهذه القوة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!
يا للرعونة!
ما كمية المنشطات التي تم حقنها في هذا الرجل؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينزل من الطائرة ، لكن أول ما فعله هو ضم رجليه بإحكام والركض إلى دورة المياه.
**************************************
قاد القادة على الفور موظفيهم للمساعدة وإجلوا الركاب ، مما سمح لمضيفات طاقم الطائرة الابطال بالراحة.
أعتذر عن التأخير الطويل لكن حالتي النفسية لم تكن بخير+ التراكمات الدراسية….
أجل!
دعواتكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من منكم شاهد النسخة الحية من الرواية ؟
فيوووو!!.
صراحة: يوجد تحريف كبير عن الرواية لكن ليس تحريف مجحف بل تم بكل احترافية وهيأ عالم آخر للمتابعين… اختيار الممثلين كان ممتاز وادائهم كان رائع….. العرض الفني للأعمال الفنية كان رائعا…….. ولا يوجد سوى عيب واحد: الترجمة السيئة… لا…… كلمة “سيئة” لا توفي فظاعة الترجمة التي إن لم تكن موجودة لكان أفضل…. اذا كان أحد فريق ترجمة المسلسل يتابع الرواية -هذا اذا كانوا يعلمون بوجودها- ارجو منكم مراعاة محبي هذه الرواية وعاشقيها.
حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!
وأعتذر ثانية عن التأخير …. هذا اذا ما زال يوجد احد يتابع الترجمة العربية
لم تتراجع المضيفة الرقيقة وقبّلت تشانغ يي بخجل على الخد الآخر.
فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
