لا يمكنكم فتح القفل؟ دعوه لي!
الفصل 210: لا يمكنكم فتح القفل؟ دعوه لي!
ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”
في الطائرة.
“اذا كيف ستفتح الباب؟” ظلت المضيفة السمينة مذهولة ، “لا يوجد لدينا أي مفتاح هنا!”
كما أصيب الركاب الآخرون بالذهول. واندلعوا على الفور في ضجة من الابتهاج.
تمكن الركاب من استعادة السيطرة على المقصورة باستثناء قمرة القيادة. حيث قاموا بربط المجرمين المغمى عليهم بإحكام وألقوا بهما في دورة المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المضيفة السمينة ، “ليس لدينا مفتاح. وهناك فقط مفتاح واحد معلق داخل قمرة القيادة! ”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك عدد من الجرحى مستلقين أو جالسين على الأرض.
في المقصورة الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان هناك عدد من الجرحى مستلقين أو جالسين على الأرض.
جاء تشانغ يي “أيها الطبيب ، لا يمكنني التحمل بعد الآن. يبدو ان يدي قد كسرت! ”
إذا كان قفلًا جديدًا أو ـ، فسيكون الامر متروكا للحظ. حيث قد تحتاج هذه الأقفال على الأرجح إلى العشرات أو أكثر من كتيبات مهارات فتح الأقفال للحصول على فرصة، ليس كهذا القفل القديم…
لا تعتقدوا أن هذا الرجل الذي كان شجاعًا جدًا وقويًا الآن سيكون أكثر الناس خوفًا من الألم أو الموت. لذا بعد أن وجد الوقت للتنفس أصبح تشانغ يي ضعيفًا . وذلك لعدة أسباب….
قالت المضيفة السمينة ، “لكن ليس لدينا مفتاح بالخارج!”
أولاً ، كان متعبًا بعد أن بذل الكثير من القوة البدنية.
كان هناك مساعد طيار في قمرة القيادة. وإذا كان المجرم قد أجبر مساعد الطيار على الذهاب وفقًا لرغباته ، فقد تكون هناك فرصة للطيار المساعد لأن المجرم لن يجرؤ على قتله لأنه لن يكون هناك من يقود الطائرة حينها. ولكن إذا كان المجرم قادرًا على قيادة الطائرة بنفسه، فلن يتردد في فعل أي شيء. ومع عدم وجود أي شخص آخر في قمرة القيادة ، فلم يكن لديهم فرصة للمقاومة. وكان بإمكانهم فقط الانتظار حتى يتم ذبحهم.
ثانياً ، تعرض للضرب من قبل خصومه عدة مرات.
عشرة مرات!
ثالثًا ، أصيب بأشياء ثقيلة قذفها الركاب عدة مرات. حتى أن إصبعين من أصابعه قد جرحوا. وهناك كدمات على عنقه.
تمكن الركاب من استعادة السيطرة على المقصورة باستثناء قمرة القيادة. حيث قاموا بربط المجرمين المغمى عليهم بإحكام وألقوا بهما في دورة المياه.
أمسكت المرأة بيده وقالت: “دعني أرى. أوه ، إنها مخلوعة”.
“مهاراتك سيئة للغاية. دعيني افعلها.” وقف المعلم العجوز وضغط على أصابع تشانغ يي. ومع صوتي تكسير ، تمت إعادتهم إلى مواقعهم الأصلية ، “انتهيت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المضيفة الاقدم إلى تشانغ يي في دهشة ، “المعلم تشانغ ، لم يتمكن الكثير من الناس من تحطيمه! اذا كيف… كيف ستفتحه؟ ”
ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”
كان تشانغ يي يتصبب عرقا بغزارة من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
ابتسم يان هوي الذي سبق وأن ضمدت جراحه “رائع!”
اقتربت أيضا دونغ شانشان في كعوبها العالية بقلق ، “زميل الدراسة تشانغ ، لم أكن أعرف أبدًا أن لديك مثل هذه المهارات؟ لم تكن بهذه القوة في المدرسة! ”
اليأس التام!
تفاخر تشانغ يي ، “لقد كنت أحافظ على مستوى ظهور منخفض في سنوات دراستي الجامعية.”
ابتسمت دونغ شانشان ، “أعتقد أنك قبلت مديحي. حسنًا ، سوف أحتسب الامر كما لو كنت على مستوى منخفض حقا. لقد أنقذت حياتنا كلها حقًا هذه المرة. أنت رائع للغاية!”
تمكن الركاب من استعادة السيطرة على المقصورة باستثناء قمرة القيادة. حيث قاموا بربط المجرمين المغمى عليهم بإحكام وألقوا بهما في دورة المياه.
لكن في هذه اللحظة ، بدأ تشانغ يي بالقلق ، “لم ينته الأمر بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما نظرت دونغ شانشان بشكل لا شعوري نحو قمرة القيادة.
عرف الجميع أن الأمر لم ينته بعد. لأنه لا يزال هناك مجرم واحد في قمرة القيادة. ولا أحد يعرف كيف كان حال الطيار الآخر. حيث سمعوا أصوات شجار قادمة من قمرة القيادة ولكن بحلول الوقت الذي اعتنوا فيه بالمجرمين في الخارج ، لم يصدر أي صوت من الداخل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل هذا الدفع لم يتنج عنه الا كشط القليل من طلاء باب قمرة القيادة!
تنهدت دونغ شانشان ، “سنترك الأمر بيد السماء.”
تحطيم! تحطيم! تحطيم!
كان تشانغ يي مؤمنًا بالقضاء والقدر والحظ. بدليل كان يرمي أحيانًا عملة معدنية أو حذاءًا لاتخاذ قرار لبعض شئونه، لكنه كان يعتقد أن “الجهود البشرية يمكن أن تحقق أي شيء ، لذلك لا يزال هناك أمل!”
جدك!
……
جدك!
في المقصورة الأمامية.
“اذا كيف ستفتح الباب؟” ظلت المضيفة السمينة مذهولة ، “لا يوجد لدينا أي مفتاح هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم يعرفون الملاكمة التايلاندية ويعرفون حتى كيفية قيادة الطائرات؟!
كان الجميع قلقون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جدك!
قال راكب “هيا بنا!”
وتم فعل جميع تشانغ يي الماهرة عمليا دون أي ضغط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المضيفة السمينة ، “ليس لدينا مفتاح. وهناك فقط مفتاح واحد معلق داخل قمرة القيادة! ”
قالت المضيفة السمينة ، “ليس لدينا مفتاح. وهناك فقط مفتاح واحد معلق داخل قمرة القيادة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعافى طاقم الطائرة قليلاً بعد معاناتهم. لذا كان بإمكانهم أن القول أن الوضع كان عاجلاً. وبالتأكيد لا يمكنهم السماح للمجرمين بالسيطرة على قمرة القيادة أو سيكون مصيرهم جميعًا هو الموت. وعلى هذا النحو ، بدأ أحد أعضاء الطاقم بركل الباب ، لكن الباب ظل بلا حراك. حيث كان فعله هذا عديم الفائدة!
ثالثًا ، أصيب بأشياء ثقيلة قذفها الركاب عدة مرات. حتى أن إصبعين من أصابعه قد جرحوا. وهناك كدمات على عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم ركاب آخرون للمساعدة ، “دعونا نفتحها!”
ثالثًا ، أصيب بأشياء ثقيلة قذفها الركاب عدة مرات. حتى أن إصبعين من أصابعه قد جرحوا. وهناك كدمات على عنقه.
كما جاء عدد قليل من الركاب ذوي البنية القوية وتناوبوا على ركل الباب!
قالت المضيفة بتشاؤم ، “ربما يكون هذا الشخص قد تولى بالفعل السيطرة على الطائرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا بحاجة للدخول. هل سنجلس هنا في انتظار موتنا؟” قال أحد الشباب.
تحطيم! تحطيم! تحطيم!
بعد كل هذا الدفع لم يتنج عنه الا كشط القليل من طلاء باب قمرة القيادة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت مضيفة الطيران الأقدم بقلق ، “هذا غير مجدي. الدخول مستحيل بدون مفتاح. ولا يمكننا الفتح بضربه. لأن الباب مصنوع من عدة طبقات من السبائك المعدنية! ”
توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!
قالت المضيفة السمينة ، “لكن ليس لدينا مفتاح بالخارج!”
خفف تشانغ يي حاجبيه ، “لقد انتهيت.”
قال الشباب من طاقم الطائرة بشكل حاسم ، “لنجد بعض الأدوات اليدوية! ونحطم قفل الباب! يجب أن نفعل أي شيء لأنه بمجرد سيطرة المجرمين على الطائرة ، ستكون حياتنا كلها في خطر! ”
اللعنة!!
اليأس!
قالت المضيفة بتشاؤم ، “ربما يكون هذا الشخص قد تولى بالفعل السيطرة على الطائرة!”
كااااا!
“ما زلنا بحاجة للدخول. هل سنجلس هنا في انتظار موتنا؟” قال أحد الشباب.
“انه مفتوح! لقد فتح الباب! ” صرخت المضيفة الرقيقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا بحاجة للدخول. هل سنجلس هنا في انتظار موتنا؟” قال أحد الشباب.
عرف الركاب أنهم بحاجة إلى الاتحاد. لأنه مع حياتهم على المحك ، يمكنهم فقط الاعتماد على أنفسهم. لكن الأشياء التي يمكن إحضارها على متن الطائرة كانت محدودة. لأنه إذا كان هناك فأس ، سيكون هناك بعض الأمل. لكن الآن ، بدون أي شيء ، لم يمكنهم سوى استخدام أكثر الطرق غباءً مثل استخدام الأشياء الحادة الصغيرة لتحطيم الباب!
“مهاراتك سيئة للغاية. دعيني افعلها.” وقف المعلم العجوز وضغط على أصابع تشانغ يي. ومع صوتي تكسير ، تمت إعادتهم إلى مواقعهم الأصلية ، “انتهيت”.
مرة واحدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت المضيفة بتشاؤم ، “ربما يكون هذا الشخص قد تولى بالفعل السيطرة على الطائرة!”
خمس مرات!
عشرة مرات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المضيفة الاقدم إلى تشانغ يي في دهشة ، “المعلم تشانغ ، لم يتمكن الكثير من الناس من تحطيمه! اذا كيف… كيف ستفتحه؟ ”
كان هناك بعض التأثير هذه المرة. حيث شوهت الطبقة الخارجية الأولى من باب قمرة القيادة. ولكن يمكن ملاحظة أن الجزء الخارجي فقط هو الذي تضرر!
اليأس التام!
تعافى طاقم الطائرة قليلاً بعد معاناتهم. لذا كان بإمكانهم أن القول أن الوضع كان عاجلاً. وبالتأكيد لا يمكنهم السماح للمجرمين بالسيطرة على قمرة القيادة أو سيكون مصيرهم جميعًا هو الموت. وعلى هذا النحو ، بدأ أحد أعضاء الطاقم بركل الباب ، لكن الباب ظل بلا حراك. حيث كان فعله هذا عديم الفائدة!
لا يمكن فتح الباب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي مؤمنًا بالقضاء والقدر والحظ. بدليل كان يرمي أحيانًا عملة معدنية أو حذاءًا لاتخاذ قرار لبعض شئونه، لكنه كان يعتقد أن “الجهود البشرية يمكن أن تحقق أي شيء ، لذلك لا يزال هناك أمل!”
ابتسمت دونغ شانشان ، “أعتقد أنك قبلت مديحي. حسنًا ، سوف أحتسب الامر كما لو كنت على مستوى منخفض حقا. لقد أنقذت حياتنا كلها حقًا هذه المرة. أنت رائع للغاية!”
قدمت المضيفة الاقدم اقتراحًا “دعونا نحاول الاتصال بقمرة القيادة ونرى ما يريده المجرم!”
ركضت المضيفة السمينة بسرعة لالتقاط جهاز الاتصال لكنها وضعته جانباً بعد قليل ، “إنه لا يعمل. تم قطع معدات الاتصال عن قمرة القيادة! ”
ثانياً ، تعرض للضرب من قبل خصومه عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ يي كان شديد التركيز.
تغير تعبير المضيفة الاقدم، “هل قام المجرم بذلك؟”
“مهاراتك سيئة للغاية. دعيني افعلها.” وقف المعلم العجوز وضغط على أصابع تشانغ يي. ومع صوتي تكسير ، تمت إعادتهم إلى مواقعهم الأصلية ، “انتهيت”.
قال راكب “هيا بنا!”
فكر شباب طاقم الطائرة أيضًا في حقيقة مخيفة “هل يمكن أيكون لذلك المجرم خبرة في قيادة الطائرات؟ وإلا كيف يعرف الكثير؟ ”
اقتربت أيضا دونغ شانشان في كعوبها العالية بقلق ، “زميل الدراسة تشانغ ، لم أكن أعرف أبدًا أن لديك مثل هذه المهارات؟ لم تكن بهذه القوة في المدرسة! ”
لا تعتقدوا أن هذا الرجل الذي كان شجاعًا جدًا وقويًا الآن سيكون أكثر الناس خوفًا من الألم أو الموت. لذا بعد أن وجد الوقت للتنفس أصبح تشانغ يي ضعيفًا . وذلك لعدة أسباب….
“آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل هذا الدفع لم يتنج عنه الا كشط القليل من طلاء باب قمرة القيادة!
“هل هذا صحيح؟”
“لا يمكن أن يكون؟ نحن محكوم عليهم بالفشل! ”
للحظة ، صُدم الجميع!
“ماذا تفعل؟” قالت دونغ شانشان.
تم ضربهم بالحقيقة. وكانت هذه الحقيقة مليئة باليأس!
بلمسة من أصابعه ، تم تفكيك القلم الجاف. حيث أخرج قلب القلم فقط وركع أمام الباب ونظر إليه.
في المقصورة الخلفية.
على الرغم من أن تشانغ يي كان بعيدًا جدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع المحادثة الجارية. لذا تحول وجهه إلى اللون الأخضر عند سماعه هذا.
توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!
كان هناك مساعد طيار في قمرة القيادة. وإذا كان المجرم قد أجبر مساعد الطيار على الذهاب وفقًا لرغباته ، فقد تكون هناك فرصة للطيار المساعد لأن المجرم لن يجرؤ على قتله لأنه لن يكون هناك من يقود الطائرة حينها. ولكن إذا كان المجرم قادرًا على قيادة الطائرة بنفسه، فلن يتردد في فعل أي شيء. ومع عدم وجود أي شخص آخر في قمرة القيادة ، فلم يكن لديهم فرصة للمقاومة. وكان بإمكانهم فقط الانتظار حتى يتم ذبحهم.
قالت مضيفة الطيران الأقدم بقلق ، “هذا غير مجدي. الدخول مستحيل بدون مفتاح. ولا يمكننا الفتح بضربه. لأن الباب مصنوع من عدة طبقات من السبائك المعدنية! ”
فتح باب قمرة القيادة فجوة صغيرة!
اللعنة!!
جدك!
توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!
إنهم يعرفون الملاكمة التايلاندية ويعرفون حتى كيفية قيادة الطائرات؟!
كيف يمكن للإرهابيين أن يكونوا موهوبين هكذا هذه الأيام!؟
ألا يمكنهم على الأقل تطوير بعض الأخلاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف تشانغ يي على الفور بعد أن قام برفع أكمامه!
أخي المجرم! أيمكنك على أن تقود بشكل صحيح وتتجنب الاصطدام بالمباني؟
كما أصيب الركاب الآخرون بالذهول. واندلعوا على الفور في ضجة من الابتهاج.
لم يشهد سكان هذا العالم أحداث 11 سبتمبر من قبل. لذا لم يحدث هذا الحدث العالمي المروع في هذا العالم ، لكن تشانغ يي اختبره من قبل. لذا كان يعرف الطرق الشائنة لهؤلاء المجرمين ، لذلك كان أكثر من انتابه القلق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر شباب طاقم الطائرة أيضًا في حقيقة مخيفة “هل يمكن أيكون لذلك المجرم خبرة في قيادة الطائرات؟ وإلا كيف يعرف الكثير؟ ”
لأن هؤلاء حفنة الأحفاد سيفعلون أي شيء!
شغلت المضيفة هاتفها مرة أخرى حيث لم يكن الوقت مناسبًا للقلق بشأن تداخل الإشارات. (هناك قانون غير مكتوب ألا يستعمل الركاب هواتفهم أو على الأقل يضعونها في وضع الطيران أثناء الرحلة لعدم تداخل الإشارات رغم أن كلا الإشارات تستخدم ترددات مختلفة تماما ولكن في التأني السلامة)
أجرت مكالمة على أمل الاتصال بالأرض ولكن بسبب ارتفاعها في الهواء أو لأن موقعها كان بعيدًا جغرافيًا ، فلم تكن هناك إشارة. كما جربت المضيفتان الأخريان الاتصال لكنهما أيضًا لم يكن لديهما أي إشارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!
طمأن أحد شباب طاقم الطائرة نفسه “يجب أن تكون هناك طريقة أخرى. لم يحن الوقت لأن نجلس هنا وننتظر هلاكنا “. ثم نظر إلى المضيفة الاقدم “هل هناك طريقة أخرى لفتح الباب؟”
الفصل 210: لا يمكنكم فتح القفل؟ دعوه لي!
كانت المضيفة الاقدم تدبدب بقدميها بقلق ، “لا يوجد. لا يمكننا فتح الباب بدون مفتاح! ”
اليأس!
اليأس!
توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت عيون أحد شباب الطاقم “أختك! لقد فتحته حقا؟ ”
اليأس التام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، كان متعبًا بعد أن بذل الكثير من القوة البدنية.
عرف الجميع أن الأمر لم ينته بعد. لأنه لا يزال هناك مجرم واحد في قمرة القيادة. ولا أحد يعرف كيف كان حال الطيار الآخر. حيث سمعوا أصوات شجار قادمة من قمرة القيادة ولكن بحلول الوقت الذي اعتنوا فيه بالمجرمين في الخارج ، لم يصدر أي صوت من الداخل!
سقطت المضيفة الرقيقة على الأرض وهي تعانق ساقيها وتبكي. حيث بكت عدة مرات في هذه الرحلة.
تغير تعبير المضيفة الاقدم، “هل قام المجرم بذلك؟”
أما بقية طاقم الطائرة وجميع الركاب الآخرين فقد ظلوا صامتين. وبدأ الجو المرعب ينتشر في الطائرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم يعرفون الملاكمة التايلاندية ويعرفون حتى كيفية قيادة الطائرات؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا بحاجة للدخول. هل سنجلس هنا في انتظار موتنا؟” قال أحد الشباب.
لكن الكلمات التي قالتها المضيفة جعلت ذهن تشانغ يي يدور.
مهلا ، انتظر لحظة ، فتح الباب؟ تعطيل القفل؟ هاااه! أليست هذه مهارة يمتلكها هذا الأخ!؟
للحظة ، صُدم الجميع!
كما جاء عدد قليل من الركاب ذوي البنية القوية وتناوبوا على ركل الباب!
وقف تشانغ يي على الفور بعد أن قام برفع أكمامه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع تشانغ يي قلم الحبر في ثقب المفتاح ومع وجود رأس الإبرة في يده اليسرى ، قام بمهارة بثني خُمس رأس الإبرة وطرقه على الحائط. تم ثني رأس الإبرة بزاوية 90 درجة. وباستخدام الإبرة طعنها في ثقب المفتاح على طول قلم الحبر. ثم أغلق عينيه ، وتريث قليلا ثم ضغط على المكان الصحيح. حيث بدا وكأن شيء ما قد علق بالإبرة داخل ثقب المفتاح.
“ماذا تفعل؟” قالت دونغ شانشان.
أما بقية طاقم الطائرة وجميع الركاب الآخرين فقد ظلوا صامتين. وبدأ الجو المرعب ينتشر في الطائرة!
عشرة مرات!
وقال الطبيب أيضا: “لا تتحرك. ذراعك لا تزال تنزف. اسمح لي أن أضمدها لك أولا! ”
اقتربت أيضا دونغ شانشان في كعوبها العالية بقلق ، “زميل الدراسة تشانغ ، لم أكن أعرف أبدًا أن لديك مثل هذه المهارات؟ لم تكن بهذه القوة في المدرسة! ”
“اذا كيف ستفتح الباب؟” ظلت المضيفة السمينة مذهولة ، “لا يوجد لدينا أي مفتاح هنا!”
تجاهلهم تشانغ يي وسار إلى الأمام. “لا يمكنكم فتح القفل ، أليس كذلك؟ دعوني اجرب!”
كااااا!
نظرت المضيفة الاقدم إلى تشانغ يي في دهشة ، “المعلم تشانغ ، لم يتمكن الكثير من الناس من تحطيمه! اذا كيف… كيف ستفتحه؟ ”
……
قال تشانغ يي بطريقة استنكارية “من قال أنني أريد تحطيمه؟”
قالت المضيفة بتشاؤم ، “ربما يكون هذا الشخص قد تولى بالفعل السيطرة على الطائرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يان هوي الذي سبق وأن ضمدت جراحه “رائع!”
“اذا كيف ستفتح الباب؟” ظلت المضيفة السمينة مذهولة ، “لا يوجد لدينا أي مفتاح هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي مؤمنًا بالقضاء والقدر والحظ. بدليل كان يرمي أحيانًا عملة معدنية أو حذاءًا لاتخاذ قرار لبعض شئونه، لكنه كان يعتقد أن “الجهود البشرية يمكن أن تحقق أي شيء ، لذلك لا يزال هناك أمل!”
ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”
ما زالت المضيفة الاقدم لا تفهم ما يجري “ماذا تريد أن تفعل؟”
عرف الجميع أن الأمر لم ينته بعد. لأنه لا يزال هناك مجرم واحد في قمرة القيادة. ولا أحد يعرف كيف كان حال الطيار الآخر. حيث سمعوا أصوات شجار قادمة من قمرة القيادة ولكن بحلول الوقت الذي اعتنوا فيه بالمجرمين في الخارج ، لم يصدر أي صوت من الداخل!
“أعطوني إياه بسرعة!” لم يكن تشانغ يي يريد أن يموت صغيرًا. حيث كان لا يزال يتعين عليه المساهمة بأعماله الفنية لشعوب هذا العالم. “أحتاج أيضًا إلى إبرة، أحتاج بشكل أساسي إلى رأس إبرة!”
نظر إليه الجميع بعين أكبر من الأخرى. لكنهم ما زالوا يتبعون تعليماته.
مرة واحدة!
توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!
كانت الأرض مليئة بالأمتعة والأشياء المستخدمة لضرب المجرمين. ومع البحث ، كان هناك حقًا قلم حبر جاف.
إذا كان قفلًا جديدًا أو ـ، فسيكون الامر متروكا للحظ. حيث قد تحتاج هذه الأقفال على الأرجح إلى العشرات أو أكثر من كتيبات مهارات فتح الأقفال للحصول على فرصة، ليس كهذا القفل القديم…
خمس مرات!
أعطته المضيفة السمينة قلم الحبر الجاف وعثرت على رأس إبرة داخل مجموعة الإسعافات الأولية بمساعدة المضيفة الاقدم.
كانت الأرض مليئة بالأمتعة والأشياء المستخدمة لضرب المجرمين. ومع البحث ، كان هناك حقًا قلم حبر جاف.
لم يكن لدي أحد أي توقعات. حيث ظل أولئك الذين كانوا في حالة من اليأس غارقين في يأسهم. والذين كانوا يبكون ظلوا يبكون. ولم يأخذ أحد “محاولة” تشانغ يي على محمل الجد.
تمكن الركاب من استعادة السيطرة على المقصورة باستثناء قمرة القيادة. حيث قاموا بربط المجرمين المغمى عليهم بإحكام وألقوا بهما في دورة المياه.
لكن تشانغ يي كان شديد التركيز.
بلمسة من أصابعه ، تم تفكيك القلم الجاف. حيث أخرج قلب القلم فقط وركع أمام الباب ونظر إليه.
اقتربت أيضا دونغ شانشان في كعوبها العالية بقلق ، “زميل الدراسة تشانغ ، لم أكن أعرف أبدًا أن لديك مثل هذه المهارات؟ لم تكن بهذه القوة في المدرسة! ”
لم يكن هذا القفل قفلًا عاديًا، لكنه لم يكن مختلفًا كثيرًا. حيث كانت المبادئ الأساسية هي نفسها. ونظرًا لأن هذه الطائرة كانت إصدارا قديمًا، فقد كان القفل مصمما تبعا للمعايير القديمة. وحيث أن تشانغ يي قد أكل العديد من كتيبات مهارات فتح الأقفال والتي يدورها كانت كافية للتعامل مع هذا القفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تشانغ يي كان بعيدًا جدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع المحادثة الجارية. لذا تحول وجهه إلى اللون الأخضر عند سماعه هذا.
إذا كان قفلًا جديدًا أو ـ، فسيكون الامر متروكا للحظ. حيث قد تحتاج هذه الأقفال على الأرجح إلى العشرات أو أكثر من كتيبات مهارات فتح الأقفال للحصول على فرصة، ليس كهذا القفل القديم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع تشانغ يي قلم الحبر في ثقب المفتاح ومع وجود رأس الإبرة في يده اليسرى ، قام بمهارة بثني خُمس رأس الإبرة وطرقه على الحائط. تم ثني رأس الإبرة بزاوية 90 درجة. وباستخدام الإبرة طعنها في ثقب المفتاح على طول قلم الحبر. ثم أغلق عينيه ، وتريث قليلا ثم ضغط على المكان الصحيح. حيث بدا وكأن شيء ما قد علق بالإبرة داخل ثقب المفتاح.
لقد فقدوا كل أمل ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا وجود مثل هذا المحترف الخفي بينهم!
توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!
تنهدت دونغ شانشان ، “سنترك الأمر بيد السماء.”
“أوه ، ماذا نفعل الآن!!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد لا توجد طريقة للدخول. دعونا نحاول الاتصال بالأرض.”
اليأس التام!
“لا توجد إشارة. أيمكن أن يكون لدى المجرمين بعض معدات التشويش؟! ”
في الطائرة.
كان عدد قليل من طاقم الطائرة لا يزالون يناقشون الخطط عندما سمعوا نقرة خفيفة. تجمدوا ثم قلبوا رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ يي كان شديد التركيز.
خفف تشانغ يي حاجبيه ، “لقد انتهيت.”
إذا كان قفلًا جديدًا أو ـ، فسيكون الامر متروكا للحظ. حيث قد تحتاج هذه الأقفال على الأرجح إلى العشرات أو أكثر من كتيبات مهارات فتح الأقفال للحصول على فرصة، ليس كهذا القفل القديم…
كااااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرير!
إذا كان قفلًا جديدًا أو ـ، فسيكون الامر متروكا للحظ. حيث قد تحتاج هذه الأقفال على الأرجح إلى العشرات أو أكثر من كتيبات مهارات فتح الأقفال للحصول على فرصة، ليس كهذا القفل القديم…
فتح باب قمرة القيادة فجوة صغيرة!
كان عدد قليل من طاقم الطائرة لا يزالون يناقشون الخطط عندما سمعوا نقرة خفيفة. تجمدوا ثم قلبوا رؤوسهم.
تحت تعابير الجميع المصدومة، تم فتح الباب!
ولم يستغرق الأمر حتى 10 ثوانٍ!
تغير تعبير المضيفة الاقدم، “هل قام المجرم بذلك؟”
وتم فعل جميع تشانغ يي الماهرة عمليا دون أي ضغط!
في المقصورة الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة ، صُدم الجميع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم صاحت المضيفة السمينة “هذا!!!”
للحظة ، صُدم الجميع!
أمسكت المرأة بيده وقالت: “دعني أرى. أوه ، إنها مخلوعة”.
“انه مفتوح! لقد فتح الباب! ” صرخت المضيفة الرقيقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدارت عيون أحد شباب الطاقم “أختك! لقد فتحته حقا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!
كما أصيب الركاب الآخرون بالذهول. واندلعوا على الفور في ضجة من الابتهاج.
……
لقد فقدوا كل أمل ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا وجود مثل هذا المحترف الخفي بينهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرت مكالمة على أمل الاتصال بالأرض ولكن بسبب ارتفاعها في الهواء أو لأن موقعها كان بعيدًا جغرافيًا ، فلم تكن هناك إشارة. كما جربت المضيفتان الأخريان الاتصال لكنهما أيضًا لم يكن لديهما أي إشارة!
لكن في هذه اللحظة ، بدأ تشانغ يي بالقلق ، “لم ينته الأمر بعد.”
ضربت المضيفة الاقدم فخذها وهتفت “أحسنت!!”
ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”
“المعلم تشانغ ، أنت لا توصف! مدهش! انت رائع للغاية!” كان كل الركاب متحمسين!
توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!
لأنه بعد عبثهم بالباب لمدة 5-6 دقائق دون جدوى ، فتحه تشانغ يي في ثوانٍ….كان من الواضح أنه محترف!
الفصل 210: لا يمكنكم فتح القفل؟ دعوه لي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
