الفصل 204
الفصل 204
أيتظاهر بالجنون؟
بعد الظهر.
وبعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ تشانغ يي.
كانت الفتاة ترتدي نظارة شمسية ، لذا لا يمكن قراءة تعبيراتها. وإلى جانب ارتدائها تنورة قصيرة في أواخر الخريف ، كانت ترتدي أيضًا معطفًا أسودًا.
في المطار.
بعد النوم لحوالي ساعة أو ساعتين ، شعر تشانغ يي فجأة بالاستيقاظ من ذهوله. وأول ما تذكره هو تشاجره مع الموظفين في صالة المطار حول الخدش الغير موجود في خط سير رحلته.
بمجرد وصوله إلى القاعة ، رن هاتفه.
بدا متوترًا ثم همس ، “مرحبًا… مرحبًا ، سأركب الطائرة على الفور… فهمت! ، فهمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أنا مستلقي؟ أيمكن أن تنخفض المقاعد في الدرجة الاقتصادية إلى أسفل؟
كان المتصل هو ياو جيانكاي ، ” ليتل تشانغ ، لماذا لم ترد على مكالمتي طوال الليل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ذلك في وقت متأخر بعد الظهر…. لا يزال الوقت مبكرا. تعال الي هنا بسرعة. ليس هناك نقاش بشأن ذلك.” ثم أغلق ياو جيانكاي المكالمة.
“مرحبًا أولد ياو” ، كان تشانغ يي مألوفًا جدًا معه، لذلك خاطبه عرضًا، “هل اتصلت بي بالأمس؟ اعتذر، كنت قد تركت هاتفي في المنزل ولم يكن معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت رحلة داخلية قصيرة المدى ، لذا لم تكن هذه الطائرة الصغيرة تحتوي على درجة أولى ، بل على درجة الأعمال فقط. لذا عندما رأى رجال الأعمال يتجهون نحو البوابة لفحص تذاكرهم ، تقدم تشانغ يي أيضًا ولكن تم إيقافه لأنه لم يكن في درجة الأعمال. وفي حالة ذهوله تلك، تمكن تشانغ يي بطريقة ما من الصعود إلى الطائرة ووجد مقعده.
ثم قال ياو جيانكاي ، “أين أنت؟”
ثم قال ياو جيانكاي ، “أين أنت؟”
“في المطار ، لماذا؟” سأل تشانغ يي.
“انتهى الفيلم من مرحلة ما قبل الإنتاج ويجب أن يكون هناك احتفال اليوم والجميع مجتمعون من أجل وليمة. الجميع هنا ماعدا أنت…. ماذا تفعل في المطار؟ ألديك شيء هناك؟ انسى ذلك. دعنا نتحدث عندما تصل إلى هنا لأنك لست بعيد عن مكاننا. نحن في مطعم شون يي “. ثم قال ياو جيانكاي “كن سريعًا، الجميع في انتظارك. لولا إخضاع هؤلاء الرهبان على ذلك الجبل ، لكان التصوير قد استمر حتى الشهر القادم وذهبنا إلى مقاطعة أخرى للبحث عن دير آخر. كان الوقت الذي سنقضيه في ركوب الطائرة سيؤخرنا كثيرًا. لذلك لا يمكننا التغاضي عن عدم حضورك…. حتى أن مساعد المخرج سأل عنك “.
قال تشانغ يي ، “لا أظن أنه يمكنني الحضور حيث لدي رحلة في فترة ما بعد الظهر “.
……
” ذلك في وقت متأخر بعد الظهر…. لا يزال الوقت مبكرا. تعال الي هنا بسرعة. ليس هناك نقاش بشأن ذلك.” ثم أغلق ياو جيانكاي المكالمة.
لوحت الفتاة بيدها حين رأت أنه يعتذر ، “انسى الأمر ، انسى الأمر”.
“المعلم ليتل تشانغ ، اشرب!”
أظهر تعبير تشانغ يي مضحكا.
نظر إلى وقت تسجيل الوصول ووجد أن كان هناك متسع من الوقت ، لذلك أخذ سيارة أجرة إلى العنوان الذي أرسله إليه أولد ياو عبر رسالة نصية.
نظر إليه موظفو المطار وأخذوا وثائقه لبدء العمل عليها ، “من فضلك احتفظ بهذا جيدًا. هذا هو خط سير رحلتك. ”
……
……
……
“هااي! استيقظ!.” ناداه صوت فتاة.
“تفضل ، في صحتك!”
كان تشانغ يي كان قد أكثر في الشرب وظهر هذا من خطواته المهتزة. لم يكن لديه درجة عالية من التسامح مع الكحول لكن ياو جيانكاي ظل يملؤه بالمشروبات ، لذلك كان تشانغ يي الآن مخمورًا حقًا وتفوح منه رائحة الكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد محيطه غير مستقر لذا كان من الواضح أن الطائرة أقلعت في وقت مبكر.
“المعلم ليتل تشانغ ، اشرب!”
وفقًا لتلك الخطة ، يمكن أن يحل الموقف جيدًا طالما رفع تشانغ يي رأسه في ذهوله وقال جملة واحدة لتلك الفتاة ، “أختاه! ، هل تعرفين كيف تغني المعي أيتها النجمة الصغيرة؟”(توينكل توينكل ليتل ستار)
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كاد عدد قليل من الموظفين بالقرب منه أغمي عليهم عند سماع كلماته!
“أجل ، أريد أن أشرب على كأس واحد مع المعلم تشانغ!”
أيلعب دور الأحمق؟
نظر إلى وقت تسجيل الوصول ووجد أن كان هناك متسع من الوقت ، لذلك أخذ سيارة أجرة إلى العنوان الذي أرسله إليه أولد ياو عبر رسالة نصية.
“تشانغ يي ، دعونا نشرب سويا. لم أكن أعرفك في الماضي ، لكنني بالتأكيد تعرفت عليك في ذلك الجبل الصغير… لذا دعنا نشرب ، يجب عدم ترك أي نقطة! ”
لم يقل تشانغ يي أي شيء وسرعان ما رفع رأسه عن الفتاة.
“هاها، دعونا نشرب جميعًا. دعونا نحتفل بإكمال فيلم “عالم الملاكم العظيم”! ”
بعد الظهر.
“إذا تجاوز شباك التذاكر مائة مليون ، فسنقيم احتفالًا رسميًا مرة أخرى. الجميع ، في صحتكم! ”
“انتهى الفيلم من مرحلة ما قبل الإنتاج ويجب أن يكون هناك احتفال اليوم والجميع مجتمعون من أجل وليمة. الجميع هنا ماعدا أنت…. ماذا تفعل في المطار؟ ألديك شيء هناك؟ انسى ذلك. دعنا نتحدث عندما تصل إلى هنا لأنك لست بعيد عن مكاننا. نحن في مطعم شون يي “. ثم قال ياو جيانكاي “كن سريعًا، الجميع في انتظارك. لولا إخضاع هؤلاء الرهبان على ذلك الجبل ، لكان التصوير قد استمر حتى الشهر القادم وذهبنا إلى مقاطعة أخرى للبحث عن دير آخر. كان الوقت الذي سنقضيه في ركوب الطائرة سيؤخرنا كثيرًا. لذلك لا يمكننا التغاضي عن عدم حضورك…. حتى أن مساعد المخرج سأل عنك “.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المطار مزدحما بسبب اندفاع الحشود.
بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الهواء.
وضع وثائقه وقال ، “أعطني فاتورتي.”
فقط بعد الساعة 2 مساءً.
“حسنًا ، إذا كان المطعم به هذا العرض، فلماذا لا يوجد في مثل هذا المطار الكبير؟” قال تشانغ يي بجدية.
“استيقظ!” بدا صوت الفتاة غاضبًا حيث تم دفع رأس تشانغ يي مرة أخرى.
كان المطار مزدحما بسبب اندفاع الحشود.
كان مقعده بالقرب من النافذة لذا انحنى على النافذة ونام وهو لا يزال يتمتم. كان من الواضح أنه كان في الدرجة الاقتصادية ، لذلك قال أشياء مثل ، “هذه شركة كبيرة ومع ذلك فهي بخيلة للغاية لعدم شراء تذكرة درجة الأعمال!”
يبدو أنه قد أستيقظ لأن شخص ما قد أيقظه.
كان تشانغ يي يسير نحو الداخل لكنه اصطدم برجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هااي!” غضب تشانغ يي ، “ماذا تفعل! لماذا لا تشاهد أين تسير؟ ”
بعد الظهر.
كان الرجل يرتدي ملابس ذات علامة تجارية وبدا وكأنه في عجلة من أمره لركوب طائرة ، حيث أجاب بفارغ الصبر ، “أنت اصطدم بي! وما زلت تشتكي؟ ”
في المطار.
حدق تشانغ يي به بقوة “كرر مرة أخرى من اصطدم بمن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت جميلة للغاية وليست مجرد جمال عادي. ونادرًا ما شاهد تشانغ يي هذا النوع من الجمال حتى في دوائر الترفيه. وفقط راو آيمين و تشانغ يوانشي يمكنهما المقارنة معها.
في هذه اللحظة ، رن هاتف الرجل.
قال تشانغ يي ، “لا أظن أنه يمكنني الحضور حيث لدي رحلة في فترة ما بعد الظهر “.
بدا متوترًا ثم همس ، “مرحبًا… مرحبًا ، سأركب الطائرة على الفور… فهمت! ، فهمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، الذي كان يرتدي نظارة شمسية ، بغضب ، “لماذا أريد مسار رحلة؟ أريد فاتورتي “.
لا يزال تشانغ يي يريد المجادلة معه.
“هااي!” غضب تشانغ يي ، “ماذا تفعل! لماذا لا تشاهد أين تسير؟ ”
ولكن بعد أن أغلق الرجل الخط ، تجاهله واندفع فورًا نحو بوابة الصعود إلى الطائرة.
وضع وثائقه وقال ، “أعطني فاتورتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
غمغم تشانغ يي أنه كان يفتقر إلى الأخلاق قبل يصطف في مكانه للحصول على بطاقة صعود الطائرة.
“أتسأل عما أفعل ؟ لقد كنت تستلقي على ساقي ، فماذا تعتقد أنني أفعل؟” قابله صوت الفتاة الغاضب.
كان تشانغ يي كان قد أكثر في الشرب وظهر هذا من خطواته المهتزة. لم يكن لديه درجة عالية من التسامح مع الكحول لكن ياو جيانكاي ظل يملؤه بالمشروبات ، لذلك كان تشانغ يي الآن مخمورًا حقًا وتفوح منه رائحة الكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي برنامج؟ هل لديك برنامج؟ ” خلع تشانغ يي نظارته الشمسية.
بعد أن حصل تشانغ يي على بطاقة الصعود إلى الطائرة ، ذهب إلى مكتب خدمة التذاكر الإلكترونية القريب.
وضع وثائقه وقال ، “أعطني فاتورتي.”
لا يزال تشانغ يي يريد المجادلة معه.
نظر إليه موظفو المطار وأخذوا وثائقه لبدء العمل عليها ، “من فضلك احتفظ بهذا جيدًا. هذا هو خط سير رحلتك. ”
“بفت!”
قال تشانغ يي ، الذي كان يرتدي نظارة شمسية ، بغضب ، “لماذا أريد مسار رحلة؟ أريد فاتورتي “.
“بفت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح الموظفون عاجزين عن الكلام ، “هذه فاتورة المطار ، ويمكن استخدامها لمطالبات السداد.”
“أي خدش؟” نظرت اليه المضيفة بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر تشانغ يي في المجادلة “لا يوجد حتى خدش *. يجب أن تكون هذه الفاتورة التي قدمتها لي مزيفة ، أليس كذلك؟ ”
حدق بها تشانغ يي دون أن يرمش ، هذه الفتاة…
“أي خدش؟” نظرت اليه المضيفة بذهول.
……
اجتاحته عيون تشانغ يي ، “يجب أن يكون هناك خدش رفيع عند الزاوية ، بحيث عندما يخدشه المرء، سيعرف مقدار الأموال التي ربحها. إذا لم يكن كذلك ، فستحتوي على كلمات مثل “شكرًا على اللعب” ، ألا تعرفين هذا حتى؟ هل انت جديدة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كادت المضيفة تبكي ، “أخي! أهذا إيصال مطعم؟! ”
ثم قال ياو جيانكاي ، “أين أنت؟”
“حسنًا ، إذا كان المطعم به هذا العرض، فلماذا لا يوجد في مثل هذا المطار الكبير؟” قال تشانغ يي بجدية.
أيتصرف لطيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المطار مزدحما بسبب اندفاع الحشود.
كان الموظفون في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما إذا كان يضحكون أم يبكون. لأنه حتى بعد أن عملوا في المطارات لسنوات عديدة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الراكب المثير للجدل.
“المعلم ليتل تشانغ ، اشرب!”
أختك! هل مازلت تجرؤ على القول إنني جديدة هنا؟ أي مطار رأيته يطبع خط سير رحلة بخدش!
اجتاحته عيون تشانغ يي ، “يجب أن يكون هناك خدش رفيع عند الزاوية ، بحيث عندما يخدشه المرء، سيعرف مقدار الأموال التي ربحها. إذا لم يكن كذلك ، فستحتوي على كلمات مثل “شكرًا على اللعب” ، ألا تعرفين هذا حتى؟ هل انت جديدة هنا؟”
“بفت!”
“أتسأل عما أفعل ؟ لقد كنت تستلقي على ساقي ، فماذا تعتقد أنني أفعل؟” قابله صوت الفتاة الغاضب.
أعرب تشانغ يي فجأة عن صدمته وأشار إليها ، “مهلا! دونغ شانشان؟ ”
“خدش ؟”
كان دماغ تشانغ يي سريعًا للغاية لذا فقد فكر في العديد من الأفكار في جزء من الثانية. لذا أراد أن يجد طريقة لتهدئة هذا الموقف المحرج لأنه لا يمكن اتهامه بأنه رجل عصابات!
قال تشانغ يي ، “لا أظن أنه يمكنني الحضور حيث لدي رحلة في فترة ما بعد الظهر “.
كاد عدد قليل من الموظفين بالقرب منه أغمي عليهم عند سماع كلماته!
“هااي!” غضب تشانغ يي ، “ماذا تفعل! لماذا لا تشاهد أين تسير؟ ”
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يركب فيها تشانغ يي الطائرة، إلا أنه لم يفتقر إلى الفطرة السليمة. والسبب الرئيسي في قول هذا الهراء هو أنه كان في حالة سكر.
أعرب تشانغ يي فجأة عن صدمته وأشار إليها ، “مهلا! دونغ شانشان؟ ”
استمر تشانغ يي في المجادلة “لا يوجد حتى خدش *. يجب أن تكون هذه الفاتورة التي قدمتها لي مزيفة ، أليس كذلك؟ ”
لقد كانت رحلة داخلية قصيرة المدى ، لذا لم تكن هذه الطائرة الصغيرة تحتوي على درجة أولى ، بل على درجة الأعمال فقط. لذا عندما رأى رجال الأعمال يتجهون نحو البوابة لفحص تذاكرهم ، تقدم تشانغ يي أيضًا ولكن تم إيقافه لأنه لم يكن في درجة الأعمال. وفي حالة ذهوله تلك، تمكن تشانغ يي بطريقة ما من الصعود إلى الطائرة ووجد مقعده.
كان مقعده بالقرب من النافذة لذا انحنى على النافذة ونام وهو لا يزال يتمتم. كان من الواضح أنه كان في الدرجة الاقتصادية ، لذلك قال أشياء مثل ، “هذه شركة كبيرة ومع ذلك فهي بخيلة للغاية لعدم شراء تذكرة درجة الأعمال!”
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يركب فيها تشانغ يي الطائرة، إلا أنه لم يفتقر إلى الفطرة السليمة. والسبب الرئيسي في قول هذا الهراء هو أنه كان في حالة سكر.
……
بعد النوم لحوالي ساعة أو ساعتين ، شعر تشانغ يي فجأة بالاستيقاظ من ذهوله. وأول ما تذكره هو تشاجره مع الموظفين في صالة المطار حول الخدش الغير موجود في خط سير رحلته.
في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، رن هاتف الرجل.
كان الركاب يسبحون عبر السحب.
وفقًا لتلك الخطة ، يمكن أن يحل الموقف جيدًا طالما رفع تشانغ يي رأسه في ذهوله وقال جملة واحدة لتلك الفتاة ، “أختاه! ، هل تعرفين كيف تغني المعي أيتها النجمة الصغيرة؟”(توينكل توينكل ليتل ستار)
وبعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ تشانغ يي.
وجد محيطه غير مستقر لذا كان من الواضح أن الطائرة أقلعت في وقت مبكر.
دفع شخص ما رأسه.
نظر إلى وقت تسجيل الوصول ووجد أن كان هناك متسع من الوقت ، لذلك أخذ سيارة أجرة إلى العنوان الذي أرسله إليه أولد ياو عبر رسالة نصية.
يبدو أنه قد أستيقظ لأن شخص ما قد أيقظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيه… لماذا تبدو مألوفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هااي! استيقظ!.” ناداه صوت فتاة.
نظر إليه موظفو المطار وأخذوا وثائقه لبدء العمل عليها ، “من فضلك احتفظ بهذا جيدًا. هذا هو خط سير رحلتك. ”
بعد النوم لحوالي ساعة أو ساعتين ، شعر تشانغ يي فجأة بالاستيقاظ من ذهوله. وأول ما تذكره هو تشاجره مع الموظفين في صالة المطار حول الخدش الغير موجود في خط سير رحلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، الذي كان يرتدي نظارة شمسية ، بغضب ، “لماذا أريد مسار رحلة؟ أريد فاتورتي “.
شعر تشانغ يي بالحرج لكن عندما أدرك أنه لا يزال يرتدي نظارته شمسية تنفس الصعداء.
عندما رأت دونغ شانشان تشانغ يي ، ضحكت أيضًا فجأة وأشارت إليه ، “تشانغ يي؟”
لحسن الحظ ، كان يرتدي نظارة شمسية ، حتى لا يتمكن الآخرون من التعرف عليه..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكحول بالتأكيد ليس شيئًا جيدًا!
وفقًا لتلك الخطة ، يمكن أن يحل الموقف جيدًا طالما رفع تشانغ يي رأسه في ذهوله وقال جملة واحدة لتلك الفتاة ، “أختاه! ، هل تعرفين كيف تغني المعي أيتها النجمة الصغيرة؟”(توينكل توينكل ليتل ستار)
ايه؟
“تشانغ يي ، دعونا نشرب سويا. لم أكن أعرفك في الماضي ، لكنني بالتأكيد تعرفت عليك في ذلك الجبل الصغير… لذا دعنا نشرب ، يجب عدم ترك أي نقطة! ”
هل أنا مستلقي؟ أيمكن أن تنخفض المقاعد في الدرجة الاقتصادية إلى أسفل؟
“استيقظ!” بدا صوت الفتاة غاضبًا حيث تم دفع رأس تشانغ يي مرة أخرى.
يبدو أنه قد أستيقظ لأن شخص ما قد أيقظه.
“ماذا تفعلين؟” غضب تشانغ يي من فعلها.
“في المطار ، لماذا؟” سأل تشانغ يي.
كنت أنام بهدوء الآن، لماذا تدفعينني؟.
ثم قال ياو جيانكاي ، “أين أنت؟”
عندما سمعت الفتاة هذا الاسم، أصيبت بالذهول ، “يمكنك التعرف علي حتى وأنا هكذا؟ هل رأيت برنامجي قبلا؟ لا يمكن أن يكون. برامجي لا تبث في العاصمة! ”
“أتسأل عما أفعل ؟ لقد كنت تستلقي على ساقي ، فماذا تعتقد أنني أفعل؟” قابله صوت الفتاة الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الهواء.
كانت الفتاة قريبة جدًا منه حيث كانت أنفاسها ترتطم بوجه تشانغ يي.
“هااي!” غضب تشانغ يي ، “ماذا تفعل! لماذا لا تشاهد أين تسير؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.” كانت الفتاة منطقية إلى حد ما ، “عندما نكون بالخارج ، فهذا أمر لا مفر منه. يجب أن نتعاطف مع بعضنا البعض “.
شحب وجه تشانغ يي. حيث كان محرجا بقدر ما يمكن أن يكون. عندها فقط عرف مدى خطورة الوضع.
أختك! هذا الأخ هو بالفعل نجم الآن ومضيف مشهور. لا أستطيع أن أفقد وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دماغ تشانغ يي سريعًا للغاية لذا فقد فكر في العديد من الأفكار في جزء من الثانية. لذا أراد أن يجد طريقة لتهدئة هذا الموقف المحرج لأنه لا يمكن اتهامه بأنه رجل عصابات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب وجه تشانغ يي. حيث كان محرجا بقدر ما يمكن أن يكون. عندها فقط عرف مدى خطورة الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب وجه تشانغ يي. حيث كان محرجا بقدر ما يمكن أن يكون. عندها فقط عرف مدى خطورة الوضع.
أيلعب دور الأحمق؟
الفصل 204
أيتصرف لطيف؟
أيتظاهر بالجنون؟
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يركب فيها تشانغ يي الطائرة، إلا أنه لم يفتقر إلى الفطرة السليمة. والسبب الرئيسي في قول هذا الهراء هو أنه كان في حالة سكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أيتظاهر بأنه لا يعرف شيئًا؟
لوحت الفتاة بيدها حين رأت أنه يعتذر ، “انسى الأمر ، انسى الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، الذي كان يرتدي نظارة شمسية ، بغضب ، “لماذا أريد مسار رحلة؟ أريد فاتورتي “.
وفقًا لتلك الخطة ، يمكن أن يحل الموقف جيدًا طالما رفع تشانغ يي رأسه في ذهوله وقال جملة واحدة لتلك الفتاة ، “أختاه! ، هل تعرفين كيف تغني المعي أيتها النجمة الصغيرة؟”(توينكل توينكل ليتل ستار)
بمجرد وصوله إلى القاعة ، رن هاتفه.
ستسمح هذه الجملة بالتأكيد لـ تشانغ يي بالخروج من هذا الموقف لكنه كان خجل للغاية من قول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف! آسف!.” قال تشانغ يي في حرج.
لم يقل تشانغ يي أي شيء وسرعان ما رفع رأسه عن الفتاة.
في المطار.
أعرب تشانغ يي فجأة عن صدمته وأشار إليها ، “مهلا! دونغ شانشان؟ ”
كانت الفتاة ترتدي نظارة شمسية ، لذا لا يمكن قراءة تعبيراتها. وإلى جانب ارتدائها تنورة قصيرة في أواخر الخريف ، كانت ترتدي أيضًا معطفًا أسودًا.
“ماذا جرى؟ بم تحدق؟ ” عبست الفتاة.
“آسف! آسف!.” قال تشانغ يي في حرج.
بعد النوم لحوالي ساعة أو ساعتين ، شعر تشانغ يي فجأة بالاستيقاظ من ذهوله. وأول ما تذكره هو تشاجره مع الموظفين في صالة المطار حول الخدش الغير موجود في خط سير رحلته.
الكحول بالتأكيد ليس شيئًا جيدًا!
لوحت الفتاة بيدها حين رأت أنه يعتذر ، “انسى الأمر ، انسى الأمر”.
شعر تشانغ يي بالحرج لكن عندما أدرك أنه لا يزال يرتدي نظارته شمسية تنفس الصعداء.
أضاف تشانغ يي ، “آاااه ، ، كيف انتهى بي المطاف مستلقيًا؟”
ايه؟
دفعت الفتاة نظارتها الشمسية وقالت: “كيف لي أن أعرف. عندما أتيت رأيتك نائمًا وأنت تتكئ على النافذة. لقد نمت أيضًا ولكن بعد النوم لفترة ، وجدت أن شخص ما قد استند على ساقي “.
كان الموظفون في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما إذا كان يضحكون أم يبكون. لأنه حتى بعد أن عملوا في المطارات لسنوات عديدة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الراكب المثير للجدل.
قال تشانغ يي ، “لقد شربت كثيرًا قبل الركوب. أنا آسف حقًا “.
نظر إلى وقت تسجيل الوصول ووجد أن كان هناك متسع من الوقت ، لذلك أخذ سيارة أجرة إلى العنوان الذي أرسله إليه أولد ياو عبر رسالة نصية.
“لا بأس.” كانت الفتاة منطقية إلى حد ما ، “عندما نكون بالخارج ، فهذا أمر لا مفر منه. يجب أن نتعاطف مع بعضنا البعض “.
حدق بها تشانغ يي دون أن يرمش ، هذه الفتاة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت المضيفة تبكي ، “أخي! أهذا إيصال مطعم؟! ”
عندها فقط نظر تشانغ يي إلى وجهها. وعلى الرغم من أن النظارات الشمسية حجبت جزءًا كبيرًا من وجهها ، إلا أنها لم تحجب جمالها.
قال تشانغ يي ، “لقد شربت كثيرًا قبل الركوب. أنا آسف حقًا “.
لقد كانت جميلة للغاية وليست مجرد جمال عادي. ونادرًا ما شاهد تشانغ يي هذا النوع من الجمال حتى في دوائر الترفيه. وفقط راو آيمين و تشانغ يوانشي يمكنهما المقارنة معها.
كان الركاب يسبحون عبر السحب.
شعر تشانغ يي بالحرج لكن عندما أدرك أنه لا يزال يرتدي نظارته شمسية تنفس الصعداء.
إيه… لماذا تبدو مألوفة للغاية.
لم يقل تشانغ يي أي شيء وسرعان ما رفع رأسه عن الفتاة.
……
حدق بها تشانغ يي دون أن يرمش ، هذه الفتاة…
“أجل ، أريد أن أشرب على كأس واحد مع المعلم تشانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا جرى؟ بم تحدق؟ ” عبست الفتاة.
أعرب تشانغ يي فجأة عن صدمته وأشار إليها ، “مهلا! دونغ شانشان؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمعت الفتاة هذا الاسم، أصيبت بالذهول ، “يمكنك التعرف علي حتى وأنا هكذا؟ هل رأيت برنامجي قبلا؟ لا يمكن أن يكون. برامجي لا تبث في العاصمة! ”
كانت الفتاة قريبة جدًا منه حيث كانت أنفاسها ترتطم بوجه تشانغ يي.
اجتاحته عيون تشانغ يي ، “يجب أن يكون هناك خدش رفيع عند الزاوية ، بحيث عندما يخدشه المرء، سيعرف مقدار الأموال التي ربحها. إذا لم يكن كذلك ، فستحتوي على كلمات مثل “شكرًا على اللعب” ، ألا تعرفين هذا حتى؟ هل انت جديدة هنا؟”
“أي برنامج؟ هل لديك برنامج؟ ” خلع تشانغ يي نظارته الشمسية.
عندما رأت دونغ شانشان تشانغ يي ، ضحكت أيضًا فجأة وأشارت إليه ، “تشانغ يي؟”
“انتهى الفيلم من مرحلة ما قبل الإنتاج ويجب أن يكون هناك احتفال اليوم والجميع مجتمعون من أجل وليمة. الجميع هنا ماعدا أنت…. ماذا تفعل في المطار؟ ألديك شيء هناك؟ انسى ذلك. دعنا نتحدث عندما تصل إلى هنا لأنك لست بعيد عن مكاننا. نحن في مطعم شون يي “. ثم قال ياو جيانكاي “كن سريعًا، الجميع في انتظارك. لولا إخضاع هؤلاء الرهبان على ذلك الجبل ، لكان التصوير قد استمر حتى الشهر القادم وذهبنا إلى مقاطعة أخرى للبحث عن دير آخر. كان الوقت الذي سنقضيه في ركوب الطائرة سيؤخرنا كثيرًا. لذلك لا يمكننا التغاضي عن عدم حضورك…. حتى أن مساعد المخرج سأل عنك “.
“أجل ، أريد أن أشرب على كأس واحد مع المعلم تشانغ!”
* في الصين ، ستحاول الشركات الصغيرة ، وخاصة المطاعم ، التهرب من دفع الضرائب من خلال عدم تقديم الإيصالات الرسمية ، وبالتالي المطالبة بأقل من إيراداتها. ولمكافحة ذلك ، تقوم الحكومة الصينية بتضمين الإيصالات لتشجيع المستهلكين على طلب إيصال من الشركة. يمكنك قراءة المزيد عنه على جوجل.
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يركب فيها تشانغ يي الطائرة، إلا أنه لم يفتقر إلى الفطرة السليمة. والسبب الرئيسي في قول هذا الهراء هو أنه كان في حالة سكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات