على وشك مغادرة بكين!
الفصل 201: على وشك مغادرة بكين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل غرفة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
أجرى تشانغ يي بعض الأبحاث عن موقع ويوو.
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
كانت الصفحة الرئيسية للموقع نظيفة للغاية وجميلة ومنظمة جيدًا.
“انطلقي. سوف أنام هنا على أي حال “. استلقى تشانغ يي وقدميه لأعلى.
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع تشانغ يي لعابه وألقى نظرة خاطفة على شخصية راو آيمين الجميلة. كانت تلك الملابس الرياضية مناسبة جدًا لجسمها. حيث حددت منحنيات جسدها بشكل واضح.
“فترة الموسيقى الحلقة 124” – 80.000 مشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مجرد رد مكون من كلمة واحدة…… حسنًا.
“حلقة مقابلة مع المشاهير 69” – 7،113،000 مشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
ولكن كان هناك أيضًا طرف آخر مثل برنامج البث المباشر النجم ، “مقابلة مع المشاهير”. حيث حصلت الحلقة الأخيرة على أكثر من 7 ملايين مشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى بالنسبة لشخص مثل تشانغ يي ، الذي بلغت معدلات مشاهدة قصائده عدة ملايين ، فقد صُدم. لقد فهم أنه بالنسبة لقصائده ، تم تعزيز معدلات المشاهدة بشكل طفيف من خلال حقيقة أن أي شخص يصادفها سوف يسجل كمشاهدة. ربما لم يقرؤوها ولا حتى أحبوها. ولكن بالنسبة لبرنامج مثل “مقابلة مع المشاهير” مع العديد من الحلقات ، كانت هذه الأرقام هي الصفقة الحقيقية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا كان مشهور جدا؟
ولكن من منظور آخر ، يمكن ملاحظة مقدار التطوير المحتمل لـ البث المباشر. حيث كان وسيلة إعلام جديدة مستقلة عن المحطات التلفزيونية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
نقر تشانغ يي عليه لإلقاء نظرة.
كان هذا برنامج يذاع أسبوعيا. وكان يتم بثه دائمًا في عطلة نهاية الأسبوع وكان في كل حلقة ضيوف عادة ما يكونون أجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
دويل؟
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
فرايد بوتاتو؟ (البطاطس المقلية…وده اللي تشانغ يي بيعمله مع اللي يقف قصاده)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ديفيد تشارتر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدمته نتائج البحث فهؤلاء الأشخاص كانوا كلهم من المشاهير من أمريكا وأوروبا!
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
حتى من بين منتسبي القائمة S إلى القائمة B….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك ممثلون! كان هناك مطربين! كانت هناك عارضي أزياء! أقلهم شهرة كانوا أيضًا من الوافدين الجدد الذين احتلوا المراكز الخمسة الأولى في قوائم المخططات الموسيقية الأمريكية أو الأوروبية! كما كان هناك أيضًا عدد من المشاهير المحليين. مثل تلك التي أحبتها والدته كثيرًا ، ذلك الممثل الكوميدي من القائمة B.. حيث كان هو ضيف الحلقة السابقة!
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
“اذهب ، اذهب. لقد اشتهر البث المباشر في السنوات الأخيرة. حتى أننب سمعت أنه إذا قمت بعمل جيد كمضيف بث مباشر ، فستكون شهرتك أكبر من مضيفي التلفاز التقليدين “. يبدو أن والدته كانت تعرف القليل.
اللعنة!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرايد بوتاتو؟ (البطاطس المقلية…وده اللي تشانغ يي بيعمله مع اللي يقف قصاده)
كيف يمكنهم دعوة الكثير من هؤلاء الناس؟
لقد كان مجرد رد مكون من كلمة واحدة…… حسنًا.
ما نوع جهات الاتصال الاجتماعية والخلفية التي تمتلكها هذا الموقع الالكتروني!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
ولكن من منظور آخر ، يمكن ملاحظة مقدار التطوير المحتمل لـ البث المباشر. حيث كان وسيلة إعلام جديدة مستقلة عن المحطات التلفزيونية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه آخر ليلة له في بكين. لذا كان يأمل أن يحدث شيء بينه وبين راو أيمين ، لذلك أصر على البقاء.
ولكن حتى مع العديد من التحولات ، ظل اللب (الاتجاه الأساسي) كما هو. لذا بعد بعض الأبحاث التي أجراها تشانغ يي ، أدرك أن عالمه السابق كان له أيضًا شيء مشابه. مثل تلك المسلسلات الدرامية أو عروض المواهب على الإنترنت. ألم ينتجوا أيضًا حلقة جديدة أولاً على الويب يوميًا أو أسبوعيًا؟ كان المنطق (الاسلوب) هو نفسه. ومع ذلك ، فقد قام هذا العالم بتوحيده ليشكل سلسلة من البرامج التلفزيونية. وكانت هذه البرامج أكثر تركيزًا في الاتساع ، وشكلت رابطًا قويًا بينها.
في السيارة ، فكر تشانغ يي للحظة قبل إخراج هاتفه لإرسال رسالة إلى تشانغ يوانشي: سأقوم بتطوير مسيرتي المهنية في شنغهاي لفترة من الوقت. لذا لن أكون في المنزل على المدى القصير.
“أوه ، طالما أنها وظيفة. حسنًا ، انصرف الآن “. كانت نبرة راو أيمين مشابهة لنبرة والدته. حيث شعر وكأنهم لا يستطيعون انتظار مغادرته.
……
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الصغير.”
……
“نعم انا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
أضاقت راو أيمين عينيها وقالت: “حقاً إذاً هل أطردك بنفسي؟”
“تعال لتناول العشاء.”
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
“أوه ، سأكون على الفور.”
ديفيد تشارتر؟
قام تشانغ يي بإغلاق جهاز الكمبيوتر الخاص به ، وخرج إلى غرفة المعيشة وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
رجل وامرأة لوحدهما!
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، إذا لم يكن لديكما اعتراض ، فسأذهب؟”
“تعال لتناول العشاء.”
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
تشانغ يي ، “…”
رنين!، رنين!، رنين!.
قال والده: “مهنتك أهم. يمكنك التقرير عن نفسك.”
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، إذا لم يكن لديكما اعتراض ، فسأذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
“اذهب ، اذهب. لقد اشتهر البث المباشر في السنوات الأخيرة. حتى أننب سمعت أنه إذا قمت بعمل جيد كمضيف بث مباشر ، فستكون شهرتك أكبر من مضيفي التلفاز التقليدين “. يبدو أن والدته كانت تعرف القليل.
لقد كان هذا صحيحًا.
“أوه ، طالما أنها وظيفة. حسنًا ، انصرف الآن “. كانت نبرة راو أيمين مشابهة لنبرة والدته. حيث شعر وكأنهم لا يستطيعون انتظار مغادرته.
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
كان تشانغ يي هادئًا حيث رد.. “هذا إذا نجح الأمر. لكن المخاطر عالية أيضًا. البث المباشر ليس منصة جيدة للتميز. والمنافسة عالية جدًا لذا إذا لم يكن برنامجي جيدًا ، فسوف تنهار سمعتي. يمكنني الذهاب ، لكنني بحاجة حقًا إلى التفكير في البرنامج الذي سأقدمه”. كان من السهل اختيار برنامج لتقديمه، فقد تمت تجربة برامج مثل “قاعة المحاضرات” واختبارها مرة أخرى في عالمه السابق. لذا كانت هذه البرامج “ناضجة”. ولكن لإنشاء برنامج لمشاهدي البث المباشر حسب الفئة العمرية ، كان تشانغ يي مترددًا بشأن نوع البرنامج الذي يتعين عليه اخراجه. لذا كان هذا القرار ذو صفة حيوية للغاية.
داخل غرفة معينة.
أعطته والدته زوجًا من عيدان تناول الطعام ، “فكر ببطء ، ابني بالتأكيد لن يواجه أي مشاكل.”
رنين!، رنين!، رنين!.
بعد العشاء ، اتصل تشانغ يي بفيكتوريا لإبلاغها بقراره بالانضمام إليهم.
كانت الصفحة الرئيسية للموقع نظيفة للغاية وجميلة ومنظمة جيدًا.
بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت والدته متفاجئة ، “سترحل غدًا بالفعل؟”
ولكن حتى مع العديد من التحولات ، ظل اللب (الاتجاه الأساسي) كما هو. لذا بعد بعض الأبحاث التي أجراها تشانغ يي ، أدرك أن عالمه السابق كان له أيضًا شيء مشابه. مثل تلك المسلسلات الدرامية أو عروض المواهب على الإنترنت. ألم ينتجوا أيضًا حلقة جديدة أولاً على الويب يوميًا أو أسبوعيًا؟ كان المنطق (الاسلوب) هو نفسه. ومع ذلك ، فقد قام هذا العالم بتوحيده ليشكل سلسلة من البرامج التلفزيونية. وكانت هذه البرامج أكثر تركيزًا في الاتساع ، وشكلت رابطًا قويًا بينها.
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
“بالتأكيد ، إذا كنت متفرغًا ، فسأعود إلى المنزل.” ودع تشانغ يي والديه ونزل إلى الطابق السفلي.
لقد كان هذا صحيحًا.
في السيارة ، فكر تشانغ يي للحظة قبل إخراج هاتفه لإرسال رسالة إلى تشانغ يوانشي: سأقوم بتطوير مسيرتي المهنية في شنغهاي لفترة من الوقت. لذا لن أكون في المنزل على المدى القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مجرد رد مكون من كلمة واحدة…… حسنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!!
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
……
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
بالعودة إلى شقته المستأجرة ، بدأ تشانغ يي في حزم أمتعته. حيث وضع ملابسه وجواربه. انتهى من حزم أمتعته وانتهى به الأمر بحقيبتين كبيرتين. وبرؤية الساعة على الحائط ، كانت الساعة تقترب من التاسعة مساءً.
شعر تشانغ يي بأذى عاطفي وهو يسعل ، “هناك شيء بسيط.”
رنين!، رنين!، رنين!.
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
التفتت راو أيمين نحو الحمام وأخذت منشفة لمسح عرقها ، “رحلة الخريف ، نظمت المدرسة رحلة إلى الضواحي ، يومين وليلة. سوف تعود غدا “.
كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
كانت المكالمة الثانية من الأخت الصغرى ، “يا أخي ، من فضلك غادر دون قلق. (مثل ما يقوله الشخص للميت) ”
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
“على أي حال عندما تعود ، تذكر أن تحضر لي هدية! عندما أتفرغ، فسيمكنني زيارتك.” قال ابنة عمه الصغرى بطريقة مدللة: “يجب أن تعتني بطعامي ومسكني”.
أضاقت راو أيمين عينيها وقالت: “حقاً إذاً هل أطردك بنفسي؟”
“على أي حال عندما تعود ، تذكر أن تحضر لي هدية! عندما أتفرغ، فسيمكنني زيارتك.” قال ابنة عمه الصغرى بطريقة مدللة: “يجب أن تعتني بطعامي ومسكني”.
“حلقة مقابلة مع المشاهير 69” – 7،113،000 مشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
“حسنا! حسنا! حسنا!. ودعي والدك وأمك أيضًا نيابة عني”.
ولكن كان هناك أيضًا طرف آخر مثل برنامج البث المباشر النجم ، “مقابلة مع المشاهير”. حيث حصلت الحلقة الأخيرة على أكثر من 7 ملايين مشاهدة.
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، إذا لم يكن لديكما اعتراض ، فسأذهب؟”
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
كان الباب مواربا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدى صوت المصعد وسُمع وقع الأقدام بوضوح من الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي.
“فترة الموسيقى الحلقة 124” – 80.000 مشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
شعر تشانغ يي بأذى عاطفي وهو يسعل ، “هناك شيء بسيط.”
كان الباب مواربا.
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
“إذا لم يكن الأمر يتعلق باقتراض المال ،فادخل.” فتحت راو آيمين الباب بمفاتيحها وأعطته نظرة “لكن إذا كنت تفكر في اقتراض المال ، فابتعد عن هنا قدر الإمكان.”
لقد كان هذا صحيحًا.
“هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
التفتت راو أيمين نحو الحمام وأخذت منشفة لمسح عرقها ، “رحلة الخريف ، نظمت المدرسة رحلة إلى الضواحي ، يومين وليلة. سوف تعود غدا “.
بعد العشاء ، اتصل تشانغ يي بفيكتوريا لإبلاغها بقراره بالانضمام إليهم.
حتى من بين منتسبي القائمة S إلى القائمة B….
هناك فقط نحن الاثنان؟
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
رجل وامرأة لوحدهما!
ابتلع تشانغ يي لعابه وألقى نظرة خاطفة على شخصية راو آيمين الجميلة. كانت تلك الملابس الرياضية مناسبة جدًا لجسمها. حيث حددت منحنيات جسدها بشكل واضح.
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “سأغادر إلى شنغهاي غدًا. قد يكون لمدة شهر أو شهرين. على أي حال ، لن أعود على المدى القصير. لقد وجدت وظيفة جديدة هناك كمضيف البث المباشر. يرجى ترك هذه الشقة كما هي وسأستمر في دفع الإيجار. أردت فقط أن آتي لأقول وداعا لك ولتشينتشين “.
*****************************
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، طالما أنها وظيفة. حسنًا ، انصرف الآن “. كانت نبرة راو أيمين مشابهة لنبرة والدته. حيث شعر وكأنهم لا يستطيعون انتظار مغادرته.
شعر تشانغ يي بأذى عاطفي وهو يسعل ، “هناك شيء بسيط.”
تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
“نعم انا هنا.”
أضاقت راو أيمين عينيها وقالت: “حقاً إذاً هل أطردك بنفسي؟”
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
“انطلقي. سوف أنام هنا على أي حال “. استلقى تشانغ يي وقدميه لأعلى.
لكن راو آيمين جاء تجاهه حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
قفز تشانغ يي من الصدمة وقال ، “لا تلمسيني ، أنا أحذرك. جسدي ضعيف جدا. إذا لمستني ، فسوف أتحطم. إذا ضربتني ، سأموت! ”
كان تشانغ يي هادئًا حيث رد.. “هذا إذا نجح الأمر. لكن المخاطر عالية أيضًا. البث المباشر ليس منصة جيدة للتميز. والمنافسة عالية جدًا لذا إذا لم يكن برنامجي جيدًا ، فسوف تنهار سمعتي. يمكنني الذهاب ، لكنني بحاجة حقًا إلى التفكير في البرنامج الذي سأقدمه”. كان من السهل اختيار برنامج لتقديمه، فقد تمت تجربة برامج مثل “قاعة المحاضرات” واختبارها مرة أخرى في عالمه السابق. لذا كانت هذه البرامج “ناضجة”. ولكن لإنشاء برنامج لمشاهدي البث المباشر حسب الفئة العمرية ، كان تشانغ يي مترددًا بشأن نوع البرنامج الذي يتعين عليه اخراجه. لذا كان هذا القرار ذو صفة حيوية للغاية.
كانت هذه آخر ليلة له في بكين. لذا كان يأمل أن يحدث شيء بينه وبين راو أيمين ، لذلك أصر على البقاء.
ما نوع جهات الاتصال الاجتماعية والخلفية التي تمتلكها هذا الموقع الالكتروني!؟
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
*****************************
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*****************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		