مركز الشرطة لا يجرؤ على اعتقال تشانغ يي!
الفصل 176: مركز الشرطة لا يجرؤ على اعتقال تشانغ يي!
لم يكن الشرطي الشاب يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي ، “انه… .. تشانغ يي!” (أسنشهد ولادة قصيدة جديدة يا ترى؟)
بعد خمس دقائق.
هذا المكان….. آه ، ألم يذاع على قناة بكين للفنون في وقت سابق! وكان الشخص الذي تعرض للضرب يلقي كلمة تأبين الآن والرجل الذي كان السكرتير يتهمه ، أليس هذا تشانغ يي؟
تفرق الحشد من القاعة.
“المعلم تشانغ ، شكرا لك. بمساعدتك يمكن تحقيق العدالة لوالدي، وبهذه القصيدة “بعض الناس” ، أعتقد أنه يمكنه الآن أن يرقد بسلام. وأظن إذا علم أنك كرّست له ستستمر عصورا كتلك ، فسيكون بالتأكيد سعيدًا للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ شويشين ملقى على الأرض وبه كدمات في كل مكان. كانت علامات الأحذية على جسده ووجهه في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن القول إنه بدا بائسًا وهو يرقد هناك وهو يئن ويئن!
كان وانغ شويشين غاضبًا ، “لقد ضربني!”
“المخرج!”
أراد الشرطي القديم في البداية إلقاء القبض على المشتبه به وإعادته إلى المركز ، ولكن عندما سمع أن الشخص هو تشانغ يي ، نظر إلى وانغ شويشين ورفاقه
وقَفَ المئات من الأطفال وآبائهم جميعًا كشهود!
“القائد!”
مع مغادرة بعض الناس ، استمرت مراسم التأبين.
كان قادة المحطة قد غادروا وغادرت معهم الكاميرات.
“المخرج وانغ!”
هذا المكان….. آه ، ألم يذاع على قناة بكين للفنون في وقت سابق! وكان الشخص الذي تعرض للضرب يلقي كلمة تأبين الآن والرجل الذي كان السكرتير يتهمه ، أليس هذا تشانغ يي؟
حثهم وانغ شويشين ، “أسرعوا واعتقلوه!”
”يااا! هل أنت بخير؟”
كقائد لمحطة تلفزيونية ، متى تعرض للضرب بهذا الشكل من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع سكرتير وانغ شويشين وعدد قليل من الموظفين الآخرين المقربين منه إلى الأمام.حيث ساعده اثنان منهم على النهوض بينما قام آخر بفحص إصاباته. ولحسن الحظ ، لم يكن لديه كسور. لكن هذه الإصابات كانت كافية لترك وانغ شويشين يعاني.
كقائد لمحطة تلفزيونية ، متى تعرض للضرب بهذا الشكل من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه تشانغ يي وقال ، “لم يضربه أحد. لم يلمسه أحد حتى. أظن لأن الكثير من الناس قد تزاحموا معًا من قبل، حتى أنني قد دفعت قليلاً. ربما أكون قد دست بالخطأ على المخرج وانغ عدة مرات. لكنه كان حادث!! أؤكد لك أنه حادث. أظن أن ذلك على الأكثر ، كان حادث تدافع “.
لقد كان يجلس في مكتبه طوال اليوم ولم يتمرن قط ، لذا بطبيعة الحال ، كان أضعف من الآخرين. لذا لم يستطع حتى الوقوف بشكل صحيح بعد ما حدث!
نظر السكرتير إلى مئات الأطفال والآباء صارخا “من كان !؟ من الذي ضربه؟ تقدم إلى الأمام!! أنتم مبالغ فيكم كثيرا!! أتظنون أنه لا يوجد قانون؟ ”
في سيارة الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!! ، لماذا يوجد الكثير من الناس!
التزم الأطفال الصمت.
تستحق الضرب مثل ذلك مائة مرة!
لقد دفعت طريقة تشانغ يي في الرغبة في الهلاك معًا وانغ شويشين إلى طريق اللاعودة!
تقدم تشانغ يي إلى الأمام ، “لماذا تصرخ على الأطفال! فلتصرخ في وجهي اذا جرؤت! ”
قال المفتش فنغ ، “على أي حال ، يمكن لأي شخص أن يهتم بالأمر ، فقط ليس نحن!”
حرق الجثة…..
عند رؤية تشانغ يي ، أخذ السكرتير الغاضب خطوة إلى الوراء. لأنه بعد حادثة اليوم ، كان لدى الكثير من الناس ، بمن فيهم هو ، انطباع جديد عن تشانغ يي.
أصبحوا يعرفون جيدا مدى سوء مزاجه.
“القائد!”
عندما كان شرطي يستمع إليه ، شعر شرطي أصغر أن المشهد يبدو مألوفًا بعض الشيء.
نظر إليه تشانغ يي وقال ، “لم يضربه أحد. لم يلمسه أحد حتى. أظن لأن الكثير من الناس قد تزاحموا معًا من قبل، حتى أنني قد دفعت قليلاً. ربما أكون قد دست بالخطأ على المخرج وانغ عدة مرات. لكنه كان حادث!! أؤكد لك أنه حادث. أظن أن ذلك على الأكثر ، كان حادث تدافع “.
“لم نكن نريد أن يهرب هذا الشخص!” قال سكرتير وانغ شويشين ، “بعد أن تعتقله ، سنذهب على الفور إلى المستشفى!”
صرخ وانغ شويشين بغضب في تشانغ يي ، “لقد كان هو من ركلني!”
ومع ذلك ، عندما تُليت قصيدة تشانغ يي ، علم عدد قليل من قادة ونواب المحطات أن وانغ شويشين.. ربما لم يكن شخصًا يمكنهم التغاضي عن أخطائه بعد الآن. لأن قصيدة “بعض الناس” كانت قاسية للغاية. وحيث أنهم كانوا جميعًا من صناعة الإعلام والأخبار ، فقد عرفوا مدى الضجة التي يمكن أن تسببها تلك القصيدة!
قال تشانغ يي ببراءة ، “المخرج وانغ ، أنت قائد محطة تلفزيونية. كيف تكذب هكذا. أين ركلتك؟ لقد كان كل شيء حادث. حتى أنك لمستني أيضًا! ”
قالت شرطية أخرى كانت برفقتهم بينما تمسح العرق عن جبينها ، “انه هو بالتأكيد. يشاهده أبي وأمي في “قاعة المحاضرات” كل يوم! ”
“أجل!”
“يمكنني أن اشهد بذلك!”
نظرت وي ينغ إلى تشانغ يي ومشت نحوة. وفجأة انحنت بعمق
“أنا أيضا! أشهد أنه كان مجرد حادث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقَفَ المئات من الأطفال وآبائهم جميعًا كشهود!
كان وانغ شويشين غاضبًا جدًا لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه “… اتصل بالشرطة!”
تحولت النظرة في عيون هو فاي إلى باردة. لأنه في هذه اللحظة ، شعر بخيبة أمل شديدة تجاه ذلك القائد وانغ شويشين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انظر إلى رد فعل الحشد. انظر إلى رد فعل زملائك في المحطة. حتى أولئك الذين يعملون تحتك في قناتك كانوا سعداء بتعرضك للضرب. لقد انتهى الآن وضعك كقائد بالتأكيد. وإذا كنت تريد إلقاء اللوم على أحد، فقم بإلقائه على قصيدة “بعض الناس”…لأنه في بعض الأحيان ، قد تجعل قصيدة ، أو حتى عمل أدبي بسيط ، شخصا ما سيئ السمعة حقًا! لذا لا أحد يستطيع أن ينقذك الآن!
نظر عدد قليل من قادة المحطة التلفزيونية إلى بعضهم البعض.
في هذه اللحظة وصل عدد من رجال الشرطة!
عبس البعض وهز البعض رؤوسهم قليلا. لكن أخيرًا ، قرروا المغادرة وألأ يمكثوا أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه جنازة شخص ما. بالأصح لقد كانت هذه مقبرة باباوشان. والمقبرة كانت مكانا لاستراحة الموتى. لذا بغض النظر عن الوضع (الموقف/الظروف)، كان من الممكن التحدث عنه لاحقًا. على الأقل دع العائلة تنهي مراسم الجنازة وتحرق الجثة قبل اتخاذ أي إجراء. لكنك بسبب نواياك الأنانية ، لم تهتم بمثل هذا الشيء على الإطلاق؟
لم يكن الشرطي الشاب يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي ، “انه… .. تشانغ يي!” (أسنشهد ولادة قصيدة جديدة يا ترى؟)
في الواقع ، كان لدى بعض قادة المحطة انطباع جيد عن وانغ شويشين. لأنه كان جيدًا جدًا على نطاق العلاقات الشخصية ، وكانت كفاءته في العمل قوية جدًا ؛ لذا عندما يتسبب ابنه في مشكلة كانوا يغلقون عينا.
قال الشرطي الشاب في صمت: “معلوماتك قديمة للغاية. منذ فترة قريبة، ألقى مركز الشرطة القبض على تشانغ يي. لكن فيما بعد ، ثبت أنه تعرض للظلم. وفي النهاية ، تلا تشانغ يي قصيدة وكتب قصيدة أخرى في هذا المركز وتسبب في كل أنواع الاضطرابات لهم. وفي النهاية ، حتى هيئة الانضباط التابعة لمجلس المدينة كادت أن تحقق مع مشرف المركز. حتى أن ذلك المشرف كاد أن يطرد. ما زلت أتذكر بضعة أسطر من قصيدته. شيء ما حول حربة ملطخة بالدماء ، وشيء عن باب كلب. لقد كان كل سطر أكثر قسوة من الآخر. أتريدين اعتقال تشانغ يي؟ هل تعتقدين أننا لسنا في فوضى كبيرة بما يكفي !؟ إذا كتب عن عدم خوفه من الحربة الملطخة بالدماء أو التعذيب القاسي في مركزنا، فهل يمكنك التعامل مع التداعيات؟ ”
ومع ذلك ، عندما تُليت قصيدة تشانغ يي ، علم عدد قليل من قادة ونواب المحطات أن وانغ شويشين.. ربما لم يكن شخصًا يمكنهم التغاضي عن أخطائه بعد الآن. لأن قصيدة “بعض الناس” كانت قاسية للغاية. وحيث أنهم كانوا جميعًا من صناعة الإعلام والأخبار ، فقد عرفوا مدى الضجة التي يمكن أن تسببها تلك القصيدة!
إذا كانوا يريدون حماية وانغ شويشين بأي ثمن ، فلا يزال هناك طريق. ولكن عندما صرخ وانغ شويشين لإبلاغ الشرطة ، عرف جميع قادة المحطة ما يتعين عليهم فعله. لأن هذا النوع من الأشخاص لم يعد يستحق الحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم تشانغ يي إلى الأمام ، “لماذا تصرخ على الأطفال! فلتصرخ في وجهي اذا جرؤت! ”
إذا كان أي شخص آخر هو الذي صرخ لأجل احباط الظلم ولعن وانغ شويشين ، فسيُنظر إليه على الأكثر على أنه شخص مثير للمشاكل يصنع مشهدًا. وسيظل هذا امر سهل حله. لكن تشانغ يي كان شريرًا جدًا ، حيث استخدم مثل هذه القصيدة .
نظر عدد قليل من قادة المحطة التلفزيونية إلى بعضهم البعض.
لذا كانت الفوضى التي أحدثها –وانغ شويشين-لم يكن من السهل إزالتها على الإطلاق!
هذا المكان….. آه ، ألم يذاع على قناة بكين للفنون في وقت سابق! وكان الشخص الذي تعرض للضرب يلقي كلمة تأبين الآن والرجل الذي كان السكرتير يتهمه ، أليس هذا تشانغ يي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحمر وجه وانغ شويشين من الغضب ، “كلكم…”
إذا كانوا يريدون حماية وانغ شويشين بأي ثمن ، فلا يزال هناك طريق. ولكن عندما صرخ وانغ شويشين لإبلاغ الشرطة ، عرف جميع قادة المحطة ما يتعين عليهم فعله. لأن هذا النوع من الأشخاص لم يعد يستحق الحماية.
كان تشانغ يي يسير في الجزء الخلفي من المجموعة ، حيث كان يواسي وي ينغ ويرافق عائلة المحرر وي من مقبرة بابوشان إلى المدخل الأمامي ، ويستعد للنزول إلى أسفل التل.
انظر إلى رد فعل الحشد. انظر إلى رد فعل زملائك في المحطة. حتى أولئك الذين يعملون تحتك في قناتك كانوا سعداء بتعرضك للضرب. لقد انتهى الآن وضعك كقائد بالتأكيد. وإذا كنت تريد إلقاء اللوم على أحد، فقم بإلقائه على قصيدة “بعض الناس”…لأنه في بعض الأحيان ، قد تجعل قصيدة ، أو حتى عمل أدبي بسيط ، شخصا ما سيئ السمعة حقًا! لذا لا أحد يستطيع أن ينقذك الآن!
تمتم الشرطي الشاب الذي كان على علم بالحادث ، “لقد تم دفع شخص جيد مثل الأب وي حتى الموت من قبلكم جميعًا! أتظن أنه ما زال هناك عدل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من جميع هذه الإجراءات ، خرج الجميع.
مع مغادرة بعض الناس ، استمرت مراسم التأبين.
كان قادة المحطة قد غادروا وغادرت معهم الكاميرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت الشرطية أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، “أيها المفتش فنغ ، ألن نعتقله حقًا؟”
قام السكرتير بسند وانغ شويشين وهم يسيرون نحو الخارج.
حرق الجثة…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت الشرطية أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، “أيها المفتش فنغ ، ألن نعتقله حقًا؟”
نظرت وي ينغ إلى تشانغ يي ومشت نحوة. وفجأة انحنت بعمق
“المعلم تشانغ ، شكرا لك. بمساعدتك يمكن تحقيق العدالة لوالدي، وبهذه القصيدة “بعض الناس” ، أعتقد أنه يمكنه الآن أن يرقد بسلام. وأظن إذا علم أنك كرّست له ستستمر عصورا كتلك ، فسيكون بالتأكيد سعيدًا للغاية!”
ومع ذلك ، عندما تُليت قصيدة تشانغ يي ، علم عدد قليل من قادة ونواب المحطات أن وانغ شويشين.. ربما لم يكن شخصًا يمكنهم التغاضي عن أخطائه بعد الآن. لأن قصيدة “بعض الناس” كانت قاسية للغاية. وحيث أنهم كانوا جميعًا من صناعة الإعلام والأخبار ، فقد عرفوا مدى الضجة التي يمكن أن تسببها تلك القصيدة!
ابتسم تشانغ يي. “العم وي لا يولي أهمية لمثل هذه الأشياء.”
صرخ وانغ شويشين بغضب في تشانغ يي ، “لقد كان هو من ركلني!”
جعد الشرطي العجوز شفتيه قائلاً ، “لكن بضع مئات من الشهود يمكنهم أن يشهدوا بغير ذلك. هل تظن انني مخطئ؟ مع وجود الكثير من الشهود لا يمكننا اعتقاله. هذا لا يتوافق مع إجراءاتنا…. حسنًا يجب أن تذهب سريعًا إلى المستشفى وتفحص نفسك. أما بالنسبة لهذه الإصابات ، فلا داعي لاستدعاء الشرطة لأجل ذلك! كانت القاعة مزدحمة ، لذلك يمكن أن يحدث تدافع بسهولة “. ثم قال لفريقه “لنذهب. لقد حلت القضية!”
لقد عرفت وي ينغ وعائلة وي مدى أهمية هذه القصيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم تشانغ يي إلى الأمام ، “لماذا تصرخ على الأطفال! فلتصرخ في وجهي اذا جرؤت! ”
كان وي جيانجو شخصًا هادئًا طوال حياته، وأنه قد تلقى معاملة غير عادلة في مكان عمله. وعلى الرغم من أنه قد حصل على قدر كبير من الاهتمام عند وفاته ، إلا أنهم كانوا يعلمون أنها كانت مجرد لحظة. وفي غضون أيام أو أشهر قليلة ، قد ينساه الناس. ولكن الآن ، مع هذه القصيدة التي قدمها تشانغ يي ، لم يعد الوضع كما هو.
مع مثل هذه القصيدة العظيمة المتوارثة ، سيعرف جيل بعد جيل من الناس ويتذكرون اسم “وي جيانجو”.
كان تشانغ يي يسير في الجزء الخلفي من المجموعة ، حيث كان يواسي وي ينغ ويرافق عائلة المحرر وي من مقبرة بابوشان إلى المدخل الأمامي ، ويستعد للنزول إلى أسفل التل.
لم يكن معروفًا في حياته ، لكنهم سيتذكرونه بعد موته.
ناهيا عن التعامل مع تشانغ يي ، فبالكاد يستطيع حماية نفسه الآن!
كان هذا أعظم عزاء وذكرى لـ “الأب وي”.
كانت هذه القصيدة تساوي ألف قطعة من الذهب!
لم يحدث!
“المخرج!”
كان من المستحيل محاولة تقدير “بعض الناس”. حيث لا يمكن أن تقدير قيمتها بالمال. ولأن تشانغ يي لم يعط (يكتب) هذه القصيدة لأي شخص ، ولكن فقط الى وي جيانجو. فقد شعرت وي ينغ ، ابنة وي جيانجو ، بطبيعة الحال بالامتنان من قلبها!
وقد عرفت أيضًا أنه بالنسبة إلى تشانغ يي لإعلان هذه القصيدة على البث المباشر ، فسيكون لديه ثمن ليدفعه!
هرع سكرتير وانغ شويشين وعدد قليل من الموظفين الآخرين المقربين منه إلى الأمام.حيث ساعده اثنان منهم على النهوض بينما قام آخر بفحص إصاباته. ولحسن الحظ ، لم يكن لديه كسور. لكن هذه الإصابات كانت كافية لترك وانغ شويشين يعاني.
كان تشانغ يي يساعد والدها في طلب العدالة، لإعلام المزيد من الناس بهذه المشكلة. ومن خلال القيام بذلك ، قام أيضًا بحرق جسوره. حيث كان سيفقد وظيفته. ولأنه لا يمكن لأي رئيس أن يتحمل وجود قنبلة موقوتة في منظمته! فقد ضحى تشانغ يي بكل شيء ، بما في ذلك شهرته وحياته المهنية ، فقط لمساعدة والدها!
كان قادة المحطة قد غادروا وغادرت معهم الكاميرات.
ألم يكن هذا يستحق الـ “شكر”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشرطي الشاب ، “ألا تعرفين تشانغ يي؟”
ألم يكن هذا يستحق انحناء بسيطا؟
“رأيت ضرطة! لم ير الكثير منا أي شيء! ما زلت تريد الإدلاء بمثل هذا البيان الكاذب؟ ” قال العشرات من الآباء الذين احتشدوا حولهم!
لم تستطع وي ينغ حتى التعبير عن امتنانها له. لذا لم تستطع التعبير عن ذلك إلا من خلال هذه انحنائها لشكر تشانغ يي.
ثم غادرت الشرطة.
ألم يكن هذا يستحق الـ “شكر”؟
الصلاة…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!! ، لماذا يوجد الكثير من الناس!
حرق الجثة…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت أن هناك شخصا يضرب شخصًا ما؟ ما هو الوضع؟”
وضع الجرة… ..
نظر إليها المفتش فنغ ، “إذا كنت تريدين أن تأخذيه بعيدًا أو تعتقليه ، فلا بأس. يمكنك إلقاء القبض على تشانغ يي وإحضاره إلى أي مكان تريدين ، طالما أنك لا تحضريه إلى مركز الشرطة! “(هههههههههه)
بعد الانتهاء من جميع هذه الإجراءات ، خرج الجميع.
كان تشانغ يي يسير في الجزء الخلفي من المجموعة ، حيث كان يواسي وي ينغ ويرافق عائلة المحرر وي من مقبرة بابوشان إلى المدخل الأمامي ، ويستعد للنزول إلى أسفل التل.
صاحت الشرطية: “لقد سمعت عن هذا الأمر! آه! أكان كل ذلك بسبب ذلك الشخص ذو المظهر المتوسط؟ مستحيل. إنه يبدو جيدًا جدًا! ”
وعلى الرغم من أن الجميع يعرف أن تشانغ يي قد ضربه عن عمد ، إلا أنه لا يزال يفقد ثقة الجمهور. حيث لم يتقدم أحد للتحدث نيابة عنه.
في هذه اللحظة وصل عدد من رجال الشرطة!
” أعرفه. أليس هو مجرد مضيف برنامج؟ ” قالت الشرطية.
“من الذي اتصل بالشرطة؟”
نظر إليها المفتش فنغ ، “إذا كنت تريدين أن تأخذيه بعيدًا أو تعتقليه ، فلا بأس. يمكنك إلقاء القبض على تشانغ يي وإحضاره إلى أي مكان تريدين ، طالما أنك لا تحضريه إلى مركز الشرطة! “(هههههههههه)
انظر إلى رد فعل الحشد. انظر إلى رد فعل زملائك في المحطة. حتى أولئك الذين يعملون تحتك في قناتك كانوا سعداء بتعرضك للضرب. لقد انتهى الآن وضعك كقائد بالتأكيد. وإذا كنت تريد إلقاء اللوم على أحد، فقم بإلقائه على قصيدة “بعض الناس”…لأنه في بعض الأحيان ، قد تجعل قصيدة ، أو حتى عمل أدبي بسيط ، شخصا ما سيئ السمعة حقًا! لذا لا أحد يستطيع أن ينقذك الآن!
“انه نحن!”
صاحت الشرطية ، “لماذا؟”
“لقد قلت أن هناك شخصا يضرب شخصًا ما؟ ما هو الوضع؟”
……
كان بإمكان وانغ شويشين أن يقول ذلك في نفسه فقط. لكن حتى هو عرف أن تلك الكلمات أصبحت بلا فائدة الآن!
“إنه ذلك الرجل…..الآن ، في حفل التأبين ، قام بضرب شخص ما وأصابه! ”
الفصل 176: مركز الشرطة لا يجرؤ على اعتقال تشانغ يي!
شرح سكرتير وانغ شويشين الموقف للشرطة باهتمام. وبدا مضطربًا للغاية!
عندما كان شرطي يستمع إليه ، شعر شرطي أصغر أن المشهد يبدو مألوفًا بعض الشيء.
هذا المكان….. آه ، ألم يذاع على قناة بكين للفنون في وقت سابق! وكان الشخص الذي تعرض للضرب يلقي كلمة تأبين الآن والرجل الذي كان السكرتير يتهمه ، أليس هذا تشانغ يي؟
كانت هذه القصيدة تساوي ألف قطعة من الذهب!
لقد كان يأخذ استراحة الغداء عندما شاهد كل شيء على شاشة التلفاز ، لذلك أدرك الموقف على الفور!
كان من المستحيل محاولة تقدير “بعض الناس”. حيث لا يمكن أن تقدير قيمتها بالمال. ولأن تشانغ يي لم يعط (يكتب) هذه القصيدة لأي شخص ، ولكن فقط الى وي جيانجو. فقد شعرت وي ينغ ، ابنة وي جيانجو ، بطبيعة الحال بالامتنان من قلبها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت أن هناك شخصا يضرب شخصًا ما؟ ما هو الوضع؟”
قام الشرطي العجوز بفحص إصابات وانغ شويشين واعتقد أنها ليست خطيرة للغاية. لكن يبدو أنه كان يتصبب عرقا باردا وهو جالس هناك. ولأنه أعتقد أنه قد لا تكون حقا إصابة طفيفة سأل “لماذا لم تتصل بسيارة الإسعاف؟”
كان وانغ شويشين ملقى على الأرض وبه كدمات في كل مكان. كانت علامات الأحذية على جسده ووجهه في كل مكان.
“لم نكن نريد أن يهرب هذا الشخص!” قال سكرتير وانغ شويشين ، “بعد أن تعتقله ، سنذهب على الفور إلى المستشفى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم أحد الآباء ليقول “المعلم تشانغ لم يضرب أحدا!”
الصلاة…..
كان من المستحيل محاولة تقدير “بعض الناس”. حيث لا يمكن أن تقدير قيمتها بالمال. ولأن تشانغ يي لم يعط (يكتب) هذه القصيدة لأي شخص ، ولكن فقط الى وي جيانجو. فقد شعرت وي ينغ ، ابنة وي جيانجو ، بطبيعة الحال بالامتنان من قلبها!
“كان الجميع مزدحمين معًا ، لذلك ربما تكون اصابته غير مقصودة! وماذا تقصد ب “ركلك شخص ما”؟ ” قال طفل.
” أعرفه. أليس هو مجرد مضيف برنامج؟ ” قالت الشرطية.
فجأة ، كان المئات من الأطفال وآبائهم يدافعون بصخب عن تشانغ يي ، “ماذا؟! من الذي رأى المعلم تشانغ وهو يضربك؟ من؟ ”
نظر إليها المفتش فنغ ، “إذا كنت تريدين أن تأخذيه بعيدًا أو تعتقليه ، فلا بأس. يمكنك إلقاء القبض على تشانغ يي وإحضاره إلى أي مكان تريدين ، طالما أنك لا تحضريه إلى مركز الشرطة! “(هههههههههه)
همس السكرتير ، “لقد رأيت ذلك!”
تقدم أحد الآباء ليقول “المعلم تشانغ لم يضرب أحدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رأيت ضرطة! لم ير الكثير منا أي شيء! ما زلت تريد الإدلاء بمثل هذا البيان الكاذب؟ ” قال العشرات من الآباء الذين احتشدوا حولهم!
وقَفَ المئات من الأطفال وآبائهم جميعًا كشهود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستحق ذلك!
أصيب الشرطي العجوز بالدهشة.
عندما كان شرطي يستمع إليه ، شعر شرطي أصغر أن المشهد يبدو مألوفًا بعض الشيء.
اللعنة!! ، لماذا يوجد الكثير من الناس!
وعلى الرغم من أن الجميع يعرف أن تشانغ يي قد ضربه عن عمد ، إلا أنه لا يزال يفقد ثقة الجمهور. حيث لم يتقدم أحد للتحدث نيابة عنه.
أهم شهود؟ حتى أنهم كانوا جميعًا يشهدون لنفس الشخص؟
هممم؟! لماذا أجد هذا الشخص مألوفًا للغاية؟
أصبحوا يعرفون جيدا مدى سوء مزاجه.
أصيب الشرطي العجوز بالدهشة.
“المفتش فنغ.” همس له الشرطي الشاب.
كان بإمكان وانغ شويشين أن يقول ذلك في نفسه فقط. لكن حتى هو عرف أن تلك الكلمات أصبحت بلا فائدة الآن!
استدار الشرطي العجوز ، “لماذا يبدو هذا الشخص مألوفًا ؟”
لم يكن الشرطي الشاب يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي ، “انه… .. تشانغ يي!” (أسنشهد ولادة قصيدة جديدة يا ترى؟)
جعد الشرطي العجوز شفتيه قائلاً ، “لكن بضع مئات من الشهود يمكنهم أن يشهدوا بغير ذلك. هل تظن انني مخطئ؟ مع وجود الكثير من الشهود لا يمكننا اعتقاله. هذا لا يتوافق مع إجراءاتنا…. حسنًا يجب أن تذهب سريعًا إلى المستشفى وتفحص نفسك. أما بالنسبة لهذه الإصابات ، فلا داعي لاستدعاء الشرطة لأجل ذلك! كانت القاعة مزدحمة ، لذلك يمكن أن يحدث تدافع بسهولة “. ثم قال لفريقه “لنذهب. لقد حلت القضية!”
لم يحدث!
“الشخص الذي أحدث ضجة في مركز الشرطة مؤخرًا؟” فوجئ الشرطي العجوز.
ترددت الشرطية: “لكن لقد تم الاتصال بنا وقد أتينا بالفعل لذا يجب على الأقل إعادتهم للتحقيق ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، سيقوم أحدهم بعمل محضر والطرف الآخر ما زال هناك “.
قالت شرطية أخرى كانت برفقتهم بينما تمسح العرق عن جبينها ، “انه هو بالتأكيد. يشاهده أبي وأمي في “قاعة المحاضرات” كل يوم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحمر وجه وانغ شويشين من الغضب ، “كلكم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”يااا! هل أنت بخير؟”
حثهم وانغ شويشين ، “أسرعوا واعتقلوه!”
كان سكرتير وانغ شويشين يخشى أن يضرب “أيها الشرطي ، ماذا تنتظر؟”
“المخرج وانغ!”
أراد الشرطي القديم في البداية إلقاء القبض على المشتبه به وإعادته إلى المركز ، ولكن عندما سمع أن الشخص هو تشانغ يي ، نظر إلى وانغ شويشين ورفاقه
“لا أعتقد أن إصاباتك خطيرة. وبسبب هذه الإصابات سطحية تحتاج فقط إلى تطبيق بعض المراهم…. نظرًا لأنه ليس أمرًا خطيرًا ، اظنه انه كان بمقدوركم حله فيما بينكم. لماذا اتصلتم بالرقم 110؟ “(ههههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ شويشين غاضبًا ، “لقد ضربني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحمر وجه وانغ شويشين من الغضب ، “كلكم…”
وضع الجرة… ..
جعد الشرطي العجوز شفتيه قائلاً ، “لكن بضع مئات من الشهود يمكنهم أن يشهدوا بغير ذلك. هل تظن انني مخطئ؟ مع وجود الكثير من الشهود لا يمكننا اعتقاله. هذا لا يتوافق مع إجراءاتنا…. حسنًا يجب أن تذهب سريعًا إلى المستشفى وتفحص نفسك. أما بالنسبة لهذه الإصابات ، فلا داعي لاستدعاء الشرطة لأجل ذلك! كانت القاعة مزدحمة ، لذلك يمكن أن يحدث تدافع بسهولة “. ثم قال لفريقه “لنذهب. لقد حلت القضية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أعظم عزاء وذكرى لـ “الأب وي”.
أحمر وجه وانغ شويشين من الغضب ، “كلكم…”
كما صاح السكرتير: “هل مازال هناك قانون؟ ألا توجد عدالة؟ ”
هذا المكان….. آه ، ألم يذاع على قناة بكين للفنون في وقت سابق! وكان الشخص الذي تعرض للضرب يلقي كلمة تأبين الآن والرجل الذي كان السكرتير يتهمه ، أليس هذا تشانغ يي؟
تمتم الشرطي الشاب الذي كان على علم بالحادث ، “لقد تم دفع شخص جيد مثل الأب وي حتى الموت من قبلكم جميعًا! أتظن أنه ما زال هناك عدل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف الشرطي الشاب: “الآن للتو ، في البث المباشر لذكرى الأب وي على شاشة التلفاز ، ألم تسمعوه يتلو ” بعض الناس “؟ لقد شتم ذلك الـ “وانغ شويشين” وحتى أنه ضربه! أعتقد أن هذا الـ وانغ لن يكون قادرًا على حماية نفسه هذه المرة. ومع هذه القصيدة التي تقمعه ، سوف يشتمه الناس طوال حياته. هل تعرفين الآن مدى قوة فم تشانغ يي !؟ يمكن لهذا الشخص أن يخرج بقصيدة لمجرد نزوة! وكل واحدة ستزلزل الأرض! ”
ثم غادرت الشرطة.
كقائد لمحطة تلفزيونية ، متى تعرض للضرب بهذا الشكل من قبل؟
عند رؤية ذلك ، سار تشانغ يي ورفاقه أمام وانغ شويشين ، الذي كان جالسًا على الأرض. ثم تفرقوا كل في طريقه …منهم من ذهب إلى منازله. ومنهم من اضطر للعودة إلى عمله.
كان سكرتير وانغ شويشين يخشى أن يضرب “أيها الشرطي ، ماذا تنتظر؟”
قال المفتش فنغ ، “على أي حال ، يمكن لأي شخص أن يهتم بالأمر ، فقط ليس نحن!”
تستحق ذلك!
شرح سكرتير وانغ شويشين الموقف للشرطة باهتمام. وبدا مضطربًا للغاية!
أصبحوا يعرفون جيدا مدى سوء مزاجه.
تستحق الضرب مثل ذلك مائة مرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر عدد قليل من موظفي قناة الفنون في ذلك في أنفسهم!
نظرت وي ينغ إلى تشانغ يي ومشت نحوة. وفجأة انحنت بعمق
وتُرك وانغ شويشين هناك بلا مكان يلجأ إليه للحصول على المساعدة.
متى تلقى مثل هذه المعاملة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحدث!
انتظروا جميعكم!
من الواضح أنه تعرض للضرب! لكن لم يهتم أحد؟
فجأة ، كان المئات من الأطفال وآبائهم يدافعون بصخب عن تشانغ يي ، “ماذا؟! من الذي رأى المعلم تشانغ وهو يضربك؟ من؟ ”
لم تهتم الشرطة أيضا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!! ، لماذا يوجد الكثير من الناس!
كان هناك وقت تحدث فيه كل هذه الأشياء للأشخاص الذين لم يعجبهم وانغ شويشين. مثل عندما ضرب تشانغ يي ابنه وعندما ضرب المحرر وي ابنه.
بعد خمس دقائق.
طالما أساء إليه أحد ، كان يسئ إليه بمختلف الطرق.
“انه نحن!”
أولاً ، كان يعرف أشخاصًا من قسم الشرطة. ثانياً ، كان رائداً في صناعة الإعلام ، لذا كان من السهل عليه التلاعب بالرأي العام!
لكن اليوم ، كل هذا كان يحدث لوانغ شويشين نفسه.
وعلى الرغم من أن الجميع يعرف أن تشانغ يي قد ضربه عن عمد ، إلا أنه لا يزال يفقد ثقة الجمهور. حيث لم يتقدم أحد للتحدث نيابة عنه.
لقد تعرض للخيانة الكاملة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخص الذي أحدث ضجة في مركز الشرطة مؤخرًا؟” فوجئ الشرطي العجوز.
حسنا!
مع مغادرة بعض الناس ، استمرت مراسم التأبين.
انتظروا جميعكم!
فكر عدد قليل من موظفي قناة الفنون في ذلك في أنفسهم!
كان بإمكان وانغ شويشين أن يقول ذلك في نفسه فقط. لكن حتى هو عرف أن تلك الكلمات أصبحت بلا فائدة الآن!
وبما أن قادة المحطة قد غادروا بالفعل فقد كان لدى وانغ شويشين شعور سيء من تعبيراتهم قبل مغادرتهم!
في سيارة الشرطة.
ناهيا عن التعامل مع تشانغ يي ، فبالكاد يستطيع حماية نفسه الآن!
“المفتش فنغ.” همس له الشرطي الشاب.
لقد دفعت طريقة تشانغ يي في الرغبة في الهلاك معًا وانغ شويشين إلى طريق اللاعودة!
عندما كان شرطي يستمع إليه ، شعر شرطي أصغر أن المشهد يبدو مألوفًا بعض الشيء.
“القائد!”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت الشرطية أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، “أيها المفتش فنغ ، ألن نعتقله حقًا؟”
يمكن القول إنه بدا بائسًا وهو يرقد هناك وهو يئن ويئن!
في أسفل التل.
قال الشرطي الشاب: “من نعتقل؟ من السيء بالفعل أننا لم نعتقل وانغ شويشين. لقد دفع الأب وي حتى وفاته. ألم تشاهدي التلفاز ؟ ”
في سيارة الشرطة.
“أجل!”
ثم غادرت الشرطة.
شعرت الشرطية أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، “أيها المفتش فنغ ، ألن نعتقله حقًا؟”
لقد كان يجلس في مكتبه طوال اليوم ولم يتمرن قط ، لذا بطبيعة الحال ، كان أضعف من الآخرين. لذا لم يستطع حتى الوقوف بشكل صحيح بعد ما حدث!
قال الشرطي الشاب: “من نعتقل؟ من السيء بالفعل أننا لم نعتقل وانغ شويشين. لقد دفع الأب وي حتى وفاته. ألم تشاهدي التلفاز ؟ ”
صاحت الشرطية ، “لماذا؟”
كان من المستحيل محاولة تقدير “بعض الناس”. حيث لا يمكن أن تقدير قيمتها بالمال. ولأن تشانغ يي لم يعط (يكتب) هذه القصيدة لأي شخص ، ولكن فقط الى وي جيانجو. فقد شعرت وي ينغ ، ابنة وي جيانجو ، بطبيعة الحال بالامتنان من قلبها!
ترددت الشرطية: “لكن لقد تم الاتصال بنا وقد أتينا بالفعل لذا يجب على الأقل إعادتهم للتحقيق ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، سيقوم أحدهم بعمل محضر والطرف الآخر ما زال هناك “.
من الواضح أنه تعرض للضرب! لكن لم يهتم أحد؟
نظر إليها المفتش فنغ ، “إذا كنت تريدين أن تأخذيه بعيدًا أو تعتقليه ، فلا بأس. يمكنك إلقاء القبض على تشانغ يي وإحضاره إلى أي مكان تريدين ، طالما أنك لا تحضريه إلى مركز الشرطة! “(هههههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا!
صاحت الشرطية ، “لماذا؟”
قال الشرطي الشاب ، “ألا تعرفين تشانغ يي؟”
لم تستطع وي ينغ حتى التعبير عن امتنانها له. لذا لم تستطع التعبير عن ذلك إلا من خلال هذه انحنائها لشكر تشانغ يي.
“يمكنني أن اشهد بذلك!”
” أعرفه. أليس هو مجرد مضيف برنامج؟ ” قالت الشرطية.
هممم؟! لماذا أجد هذا الشخص مألوفًا للغاية؟
قال الشرطي الشاب: “من نعتقل؟ من السيء بالفعل أننا لم نعتقل وانغ شويشين. لقد دفع الأب وي حتى وفاته. ألم تشاهدي التلفاز ؟ ”
قال الشرطي الشاب في صمت: “معلوماتك قديمة للغاية. منذ فترة قريبة، ألقى مركز الشرطة القبض على تشانغ يي. لكن فيما بعد ، ثبت أنه تعرض للظلم. وفي النهاية ، تلا تشانغ يي قصيدة وكتب قصيدة أخرى في هذا المركز وتسبب في كل أنواع الاضطرابات لهم. وفي النهاية ، حتى هيئة الانضباط التابعة لمجلس المدينة كادت أن تحقق مع مشرف المركز. حتى أن ذلك المشرف كاد أن يطرد. ما زلت أتذكر بضعة أسطر من قصيدته. شيء ما حول حربة ملطخة بالدماء ، وشيء عن باب كلب. لقد كان كل سطر أكثر قسوة من الآخر. أتريدين اعتقال تشانغ يي؟ هل تعتقدين أننا لسنا في فوضى كبيرة بما يكفي !؟ إذا كتب عن عدم خوفه من الحربة الملطخة بالدماء أو التعذيب القاسي في مركزنا، فهل يمكنك التعامل مع التداعيات؟ ”
صاحت الشرطية: “لقد سمعت عن هذا الأمر! آه! أكان كل ذلك بسبب ذلك الشخص ذو المظهر المتوسط؟ مستحيل. إنه يبدو جيدًا جدًا! ”
قام المفتش فنغ أيضًا بتجعد شفتيه ، “جيد؟ مؤخرتي! إنه مشاغب! يمكن لأي شخص أن يعتقل هذا النوع من الأشخاص طالما لم يحضروه إلى مركزنا! لا يمكننا أن نتحمل المعاناة التي سيسببها لنا اذا حدث ذلك! في لحظة واحدة سيكتب قصيدة! وفي اللحظة التالية سنعيش في النار إلى الأبد! من يستطيع تحمل ذلك !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاف الشرطي الشاب: “الآن للتو ، في البث المباشر لذكرى الأب وي على شاشة التلفاز ، ألم تسمعوه يتلو ” بعض الناس “؟ لقد شتم ذلك الـ “وانغ شويشين” وحتى أنه ضربه! أعتقد أن هذا الـ وانغ لن يكون قادرًا على حماية نفسه هذه المرة. ومع هذه القصيدة التي تقمعه ، سوف يشتمه الناس طوال حياته. هل تعرفين الآن مدى قوة فم تشانغ يي !؟ يمكن لهذا الشخص أن يخرج بقصيدة لمجرد نزوة! وكل واحدة ستزلزل الأرض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت أن هناك شخصا يضرب شخصًا ما؟ ما هو الوضع؟”
كان وانغ شويشين غاضبًا جدًا لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه “… اتصل بالشرطة!”
قال المفتش فنغ ، “على أي حال ، يمكن لأي شخص أن يهتم بالأمر ، فقط ليس نحن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخص الذي أحدث ضجة في مركز الشرطة مؤخرًا؟” فوجئ الشرطي العجوز.
نظرت وي ينغ إلى تشانغ يي ومشت نحوة. وفجأة انحنت بعمق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد عرفت أيضًا أنه بالنسبة إلى تشانغ يي لإعلان هذه القصيدة على البث المباشر ، فسيكون لديه ثمن ليدفعه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
