بدأ جنازة المحرر وي!
الفصل 172 : بدأ جنازة المحرر وي!
“أسرع! اليوم سنقوم بـ بث مباشر! لا يمكن أن يحدث خطأ! ”
اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام مقبرة بابوشان الثورية.
عندما رأى الكثير من الناس اعتقد أنهم هنا من أجل ذكرى شخص آخر ، وأنهم أقارب وعائلة شخص آخر. ولكن عندما سمعهم يتحدثون ، أدرك أن أكثر من نصف هؤلاء كانوا هنا من أجل المحرر وي.
أقيمت اليوم مراسم جنازة الرفيق وي جيانجو. وكان أيضًا يوم حرق جثته.
حتى في مثل هذا الوقت لا يزال بإمكانك الضحك؟
عندما رأى الكثير من الناس اعتقد أنهم هنا من أجل ذكرى شخص آخر ، وأنهم أقارب وعائلة شخص آخر. ولكن عندما سمعهم يتحدثون ، أدرك أن أكثر من نصف هؤلاء كانوا هنا من أجل المحرر وي.
ربما تأثرت السماوات أيضًا بهذا الحدث فقد السماء بالغيوم القاتمة وتساقط رذاذ خفيف كما لو كانت السماء تبكي.
اتركوا كل شيء لي!!!
لم تكن عائلة العم وي قادرة على تحمل تكلفة مثل هذه القاعة التذكارية الكبيرة ، أو حتى إقامة حفل تأبين على الإطلاق. ولكن نظرًا لأن الحادثة اجتذبت الكثير من الاهتمام في المجتمع ، لم يعرف أحد ما إذا كان شخص ما قد تبرع بالأموال أو ما إذا كان محافظ بابوشان قد دفع حتى تكلفة الحدث. لكن هكذا انتهى بهم المطاف في هذه القاعة الكبيرة لأجل مراسم الجنازة.
قاد تشانغ يي الى هناك ووجد مكانًا لركن سيارته.
كان قلب تشانغ يي باردًا الآن.
عندما رأى الكثير من الناس اعتقد أنهم هنا من أجل ذكرى شخص آخر ، وأنهم أقارب وعائلة شخص آخر. ولكن عندما سمعهم يتحدثون ، أدرك أن أكثر من نصف هؤلاء كانوا هنا من أجل المحرر وي.
فجأة ، شقت مجموعة كبيرة من الناس طريقهم نحو الداخل!
الفصل 172 : بدأ جنازة المحرر وي!
كان هناك شخصان يتحدثان.
“صديقي.”
“نعم؟ ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهيتم من التجهيز ؟”
“هل جنازة الأب وي ستقام هنا؟”
“أجل. أنت بحاجة للمشي أبعد قليلا. هل أنت قريب لأولد وي..؟ ”
“أجل. أنت بحاجة للمشي أبعد قليلا. هل أنت قريب لأولد وي..؟ ”
كان جميع المراسلين متحمسين وسرعان ما ذهبوا في مجموعات من ثلاثة أو خمسة.
“لا. أنا مجرد عضو في المجتمع. لقد تأثرت بأعمال الأب وي وأود أن اودعه وداعا أخيرًا. وأود التبرع ببعض المال لعائلته أيضًا. يجب أن تستمر ابنته في العيش ولا يزال جميع هؤلاء الأطفال بحاجة إلى المساعدة. أريد فقط أن أفعل شيئًا لهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، إذن دعني أشكرك نيابة عن ابنة أولد وي.”
“أوه ، إذن دعني أشكرك نيابة عن ابنة أولد وي.”
فجأة ، شقت مجموعة كبيرة من الناس طريقهم نحو الداخل!
لن ينساه هؤلاء الأطفال أبدًا لأنه أنقذهم عندما لم يكن لديهم مكان آخر يلجؤون إليه.
“لا حاجة.. يجب أن تشكر الأب وي بدلاً من ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت بدأ الجنازة تقريبا لذا لم يجر هؤلاء الأطفال وذويهم أي مقابلات ، لكن توجهوا مباشرة إلى القاعة.
ربما تأثرت السماوات أيضًا بهذا الحدث فقد السماء بالغيوم القاتمة وتساقط رذاذ خفيف كما لو كانت السماء تبكي.
تبرع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت بدأ الجنازة تقريبا لذا لم يجر هؤلاء الأطفال وذويهم أي مقابلات ، لكن توجهوا مباشرة إلى القاعة.
مساعدة عائلة المحرر وي؟
” لندخل.” قال هو جي.
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن ما يحتاجونه الآن ليس المال ، بل العدالة. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء وكان تشانغ يي هنا اليوم للقتال من أجل عدالة المحرر وي!
“أجل. أنت بحاجة للمشي أبعد قليلا. هل أنت قريب لأولد وي..؟ ”
“المعلم تشانغ!” نادى عليه أحدهم من الخلف.
قال تشانغ يي ، “شياو لو ، لا تفكري في الأمر حتى. ”
استدار تشانغ يي ورأى هو جي و هو دي مع شياو لو و دافي ، “أنتم هنا أيضًا يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو جي خائفًا ، “ماذا تنوين ؟”
“إنها جنازة العم وي. كيف لا نأتي؟ ”
كان هو جي يواسيها إلى الجانب “كان العم وي شخصًا جيدًا. بالتأكيد سيذهب إلى الجنة. آمل أن يكون وضعه أفضل عندما يكون هناك “.
أومأ وانغ شويشين برأسه ، “لا تضغط على الحذاء (لا تبالغ في المدح).هيا دعنا ندخل.”
استنشقت شياو لو ، “هذا مؤكد ، لكن…. لكن ، لا يمكنني أن أغفر هذا! لقد دفع العم وي إلى وفاته! لماذا لم يتحمل أحد المسؤولية؟ ”
قالت شياو لو ببغض ، “عندما كشفنا الأخبار على الإنترنت ، لم ينتبه أحد تم حذف التعليقات. لكن بالنسبة لبث مباشر ، إذا فضحنا كل شيء ، فلن يتمكنوا من حذفه. ألن يهتم بقية المجتمع إذن؟ ألن نمنح العم وي عدالته؟ ألن نمنح وانغ شويشين ما يستحق؟ ”
قال تشانغ يي ، “شياو لو ، لا تفكري في الأمر حتى. ”
قمع هو دي غضبه ، “وانغ شويشين هو القائد. من يستطيع فعل أي شيء له؟ ”
تنهد هو جي ، “حسنًا إذن.”
قال دافي ، “في الأيام الماضية كنت أفضح أفعال وانغ شويشين عبر الإنترنت ، ولكن تم حذف منشوراتي دائمًا. انا محبط جدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هو جي ، “إنهم يغلقون أفواهنا! تمامًا كما أغلقوا فم المعلم تشانغ في الحادثة السابقة! ”
كان هناك شخصان يتحدثان.
في هذه اللحظة ، جاء الكثير من الأشخاص الذين يحملون معدات الكاميرا من الخلف. كما سارع بعض المراسلين الذين كانوا يحملون كاميراتهم إلى أعلى التل.
قالت شياو لو عند رؤيتهم ، “سمعت أن القناة الإخبارية التابعة لمحطتنا ستبث الجنازة على الهواء مباشرة!”
“لا حاجة.. يجب أن تشكر الأب وي بدلاً من ذلك “.
كان هو جي خائفًا ، “ماذا تنوين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهيتم من التجهيز ؟”
“هل جنازة الأب وي ستقام هنا؟”
قالت شياو لو ببغض ، “عندما كشفنا الأخبار على الإنترنت ، لم ينتبه أحد تم حذف التعليقات. لكن بالنسبة لبث مباشر ، إذا فضحنا كل شيء ، فلن يتمكنوا من حذفه. ألن يهتم بقية المجتمع إذن؟ ألن نمنح العم وي عدالته؟ ألن نمنح وانغ شويشين ما يستحق؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال دافي على عجل: “لا تعبثي!”
كان قلب تشانغ يي باردًا الآن.
قال هو دي ، ” هذا بث مباشر! ألا تريدين العمل في محطة التلفاز بعد الآن؟ ”
عمل غير سار؟
قال تشانغ يي ، “شياو لو ، لا تفكري في الأمر حتى. ”
بعد مغادرتهم ، لم يقف تشانغ يي بعيدًا عن المطر. لقد وقف تماما تحت القطرات المتساقطة وأشعل سيجارة…حتى عندما أطفئ المطر سيجارته…لم يهتم وأشعل واحدة أخرى. ولم يكلف نفسه عبئ حمل مظلة.
في الواقع ، لقد قرر في نفسه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الوزير: “لقد أحضرته بالفعل…لقد قمت بإعطائها إلى فريق البرنامج الليلة الماضية ، وأبلغتهم أننا سنستخدمها في البرنامج التالي. تقييمات هذا البرنامج جيدة جدًا ، لذلك سيكون هناك تأثير بالتأكيد. قصيدتك مكتوبة بشكل جيد للغاية. كل شطر منها كلاسيكي “.
عمل قذر؟
أخيرًا ، رأى تشانغ يي وانغ شويشين وسكرتيره يصلان من مسافة ليست بعيدة جدًا. وكان هناك عدد قليل من الناس بجانبهم أيضًا. وبرؤية هندامهم خمّن أنهم يجب أن يكونوا قادة الآخرين من المحطة التلفزيونية!
عمل غير سار؟
أمام مقبرة بابوشان الثورية.
اتركوا كل شيء لي!!!
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن ما يحتاجونه الآن ليس المال ، بل العدالة. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء وكان تشانغ يي هنا اليوم للقتال من أجل عدالة المحرر وي!
“دعونا نذهب.! ”
ربما تأثرت السماوات أيضًا بهذا الحدث فقد السماء بالغيوم القاتمة وتساقط رذاذ خفيف كما لو كانت السماء تبكي.
على التل.
“لا يزال هناك البعض. لقد انتهينا تقريبا.”
قال تشانغ يي ، “شياو لو ، لا تفكري في الأمر حتى. ”
كان المراسلون والكاميرات مثبتين في مكانهم بالفعل.
وبخطوة .. تقدم تشانغ يي نحو القاعة!
وبقي وانغ شوي شين وسكرتيرته في الخارج لتدخين الدخان ولم يلاحظوا تشانغ يي الذي لم يكن بعيدًا عنهم.
“هل انتهيتم من التجهيز ؟”
حتى في مثل هذا الوقت لا يزال بإمكانك الضحك؟
“لا يزال هناك البعض. لقد انتهينا تقريبا.”
مساعدة عائلة المحرر وي؟
“أسرع! اليوم سنقوم بـ بث مباشر! لا يمكن أن يحدث خطأ! ”
“افهم!. سننتهي على الفور! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد هو جي ، “حسنًا إذن.”
“تذكر: لا ترتكب أي أخطاء! يجب أن تسير الأمور بسلاسة! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
هذه المجموعة الكبيرة من الناس ، هؤلاء الأطفال وذويهم كانوا جميعا يرتدون ملابس سوداء ، هل تأثرت حياتهم جميعا بـ المحرر وي؟
كان جميع المراسلين مشغولين. كان البعض قد دخل بالفعل إلى القاعة التذكارية (قاعة الجنازة الذي سيقام بها حفل التأبين). كانت القاعة كبيرة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك شخصان يتحدثان.
لم تكن عائلة العم وي قادرة على تحمل تكلفة مثل هذه القاعة التذكارية الكبيرة ، أو حتى إقامة حفل تأبين على الإطلاق. ولكن نظرًا لأن الحادثة اجتذبت الكثير من الاهتمام في المجتمع ، لم يعرف أحد ما إذا كان شخص ما قد تبرع بالأموال أو ما إذا كان محافظ بابوشان قد دفع حتى تكلفة الحدث. لكن هكذا انتهى بهم المطاف في هذه القاعة الكبيرة لأجل مراسم الجنازة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو جي خائفًا ، “ماذا تنوين ؟”
فجأة ، شقت مجموعة كبيرة من الناس طريقهم نحو الداخل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهيتم من التجهيز ؟”
وبأعداد كبيرة ، دخل حوالي 200 طفل. كانوا برفقة والديهم ، وبلغ عددهم الكلي حوالي 300 شخص.
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن ما يحتاجونه الآن ليس المال ، بل العدالة. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء وكان تشانغ يي هنا اليوم للقتال من أجل عدالة المحرر وي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا جميعا يرتدون ملابس سوداء!
دخل قائد المحطة التلفزيونية أولاً.
“إنهم الأطفال!”
“الأطفال الذين ساعدهم العم وي؟”
“الأطفال الذين ساعدهم العم وي؟”
“بسرعة ، دعونا نجري مقابلة معهم. أسرع وأحضر الكاميرا! ”
بعد مغادرتهم ، لم يقف تشانغ يي بعيدًا عن المطر. لقد وقف تماما تحت القطرات المتساقطة وأشعل سيجارة…حتى عندما أطفئ المطر سيجارته…لم يهتم وأشعل واحدة أخرى. ولم يكلف نفسه عبئ حمل مظلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمل قذر؟
كان جميع المراسلين متحمسين وسرعان ما ذهبوا في مجموعات من ثلاثة أو خمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهيتم من التجهيز ؟”
على الجانب ، عندما رأى الأشخاص الذين جاءوا لحضور الجنازة ذلك شعروا بالصدمة.
هذه المجموعة الكبيرة من الناس ، هؤلاء الأطفال وذويهم كانوا جميعا يرتدون ملابس سوداء ، هل تأثرت حياتهم جميعا بـ المحرر وي؟
عند رؤية مثل هذا العدد الكبير من الناس ،لم يستطيعوا سوى الشعور بالدهشة!
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن ما يحتاجونه الآن ليس المال ، بل العدالة. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء وكان تشانغ يي هنا اليوم للقتال من أجل عدالة المحرر وي!
ربما لم يضع المحرر وي هذا في صميمه أو ربما لم يكن يعرف حتى اسم الأطفال الذين ساعدهم من قبل. لكن… لقد تذكره جميع هؤلاء الأطفال!
لن ينساه هؤلاء الأطفال أبدًا لأنه أنقذهم عندما لم يكن لديهم مكان آخر يلجؤون إليه.
كان جميع المراسلين متحمسين وسرعان ما ذهبوا في مجموعات من ثلاثة أو خمسة.
لقد مد إليهم الأب وي يديه العجوزتين في وقت حاجتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو جي خائفًا ، “ماذا تنوين ؟”
لقد حان الوقت بدأ الجنازة تقريبا لذا لم يجر هؤلاء الأطفال وذويهم أي مقابلات ، لكن توجهوا مباشرة إلى القاعة.
كان الكثير منهم يبكون أثناء سيرهم مما جعل الجو العام أكثر حزنًا وكآبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية مثل هذا العدد الكبير من الناس ،لم يستطيعوا سوى الشعور بالدهشة!
تنهد هو جي ، “حسنًا إذن.”
” لندخل.” قال هو جي.
تبعتهم شياو لو أيضًا ، مشت بضع خطوات قبل أن تدير رأسها “المعلم تشانغ ، ألن تدخل؟”
أومأ دافي برأسه ، “حسنا. الأخ هو وزملاؤه من محطة التلفاز موجودون بالداخل بالفعل”.
“بسرعة ، دعونا نجري مقابلة معهم. أسرع وأحضر الكاميرا! ”
تبعتهم شياو لو أيضًا ، مشت بضع خطوات قبل أن تدير رأسها “المعلم تشانغ ، ألن تدخل؟”
أمام مقبرة بابوشان الثورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت بدأ الجنازة تقريبا لذا لم يجر هؤلاء الأطفال وذويهم أي مقابلات ، لكن توجهوا مباشرة إلى القاعة.
وقف تشانغ يي في مكانه ولم يتحرك ، “ادخلوا أنتم أولا يا رفاق. لا أستطيع تحمل الحالة المزاجية في الداخل. سأدخن قليلا لذا لا تنتظروني.
بعد مغادرتهم ، لم يقف تشانغ يي بعيدًا عن المطر. لقد وقف تماما تحت القطرات المتساقطة وأشعل سيجارة…حتى عندما أطفئ المطر سيجارته…لم يهتم وأشعل واحدة أخرى. ولم يكلف نفسه عبئ حمل مظلة.
أخيرًا ، رأى تشانغ يي وانغ شويشين وسكرتيره يصلان من مسافة ليست بعيدة جدًا. وكان هناك عدد قليل من الناس بجانبهم أيضًا. وبرؤية هندامهم خمّن أنهم يجب أن يكونوا قادة الآخرين من المحطة التلفزيونية!
تنهد هو جي ، “حسنًا إذن.”
اليوم.
بعد مغادرتهم ، لم يقف تشانغ يي بعيدًا عن المطر. لقد وقف تماما تحت القطرات المتساقطة وأشعل سيجارة…حتى عندما أطفئ المطر سيجارته…لم يهتم وأشعل واحدة أخرى. ولم يكلف نفسه عبئ حمل مظلة.
سرعان وصل الناس واحدا تلو الآخر.
كان قلب تشانغ يي باردًا الآن.
أخيرًا ، رأى تشانغ يي وانغ شويشين وسكرتيره يصلان من مسافة ليست بعيدة جدًا. وكان هناك عدد قليل من الناس بجانبهم أيضًا. وبرؤية هندامهم خمّن أنهم يجب أن يكونوا قادة الآخرين من المحطة التلفزيونية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل قائد المحطة التلفزيونية أولاً.
“لا. أنا مجرد عضو في المجتمع. لقد تأثرت بأعمال الأب وي وأود أن اودعه وداعا أخيرًا. وأود التبرع ببعض المال لعائلته أيضًا. يجب أن تستمر ابنته في العيش ولا يزال جميع هؤلاء الأطفال بحاجة إلى المساعدة. أريد فقط أن أفعل شيئًا لهم “.
قال هو جي ، “إنهم يغلقون أفواهنا! تمامًا كما أغلقوا فم المعلم تشانغ في الحادثة السابقة! ”
وبقي وانغ شوي شين وسكرتيرته في الخارج لتدخين الدخان ولم يلاحظوا تشانغ يي الذي لم يكن بعيدًا عنهم.
حيث سمع وانغ شويشين يقول ، “قصيدتي الجديدة ، هل أحضرتها ؟”
“إنها جنازة العم وي. كيف لا نأتي؟ ”
قال الوزير: “لقد أحضرته بالفعل…لقد قمت بإعطائها إلى فريق البرنامج الليلة الماضية ، وأبلغتهم أننا سنستخدمها في البرنامج التالي. تقييمات هذا البرنامج جيدة جدًا ، لذلك سيكون هناك تأثير بالتأكيد. قصيدتك مكتوبة بشكل جيد للغاية. كل شطر منها كلاسيكي “.
عندما رأى الكثير من الناس اعتقد أنهم هنا من أجل ذكرى شخص آخر ، وأنهم أقارب وعائلة شخص آخر. ولكن عندما سمعهم يتحدثون ، أدرك أن أكثر من نصف هؤلاء كانوا هنا من أجل المحرر وي.
أومأ وانغ شويشين برأسه ، “لا تضغط على الحذاء (لا تبالغ في المدح).هيا دعنا ندخل.”
مساعدة عائلة المحرر وي؟
استدار تشانغ يي ورأى هو جي و هو دي مع شياو لو و دافي ، “أنتم هنا أيضًا يا رفاق؟”
وبعد إطفاء أعقاب سجائرهم ، دخل الاثنان إلى القاعة بينما كانوا يبتسمون وهم يتحدثون ، دون أي اعتبار لوفاة المحرر وي. ليس ذلك فحسب ، بل بدوا وكأنهم كانوا سعداء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمل قذر؟
تبرع؟
كان قلب تشانغ يي باردًا الآن.
حتى في مثل هذا الوقت لا يزال بإمكانك الضحك؟
أما زلت تفكر في تحسين سمعتك؟
حسنا! أريد أن أرى إلى متى يمكن أن تستمر هذه السمعة العفنة!
“دعونا نذهب.! ”
وبخطوة .. تقدم تشانغ يي نحو القاعة!
وبخطوة .. تقدم تشانغ يي نحو القاعة!
وكان هدفه اليوم هو: إسقاط ذلك الرجل معه!
“دعونا نذهب.! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
