المعجبون يسعون لتحقيق العدالة لـ تشانغ يي!
الفصل 156 : المعجبون يسعون لتحقيق العدالة لـ تشانغ يي!
على شبكة الإنترنت ، انتشرت قصيدة “اعترافي” لـ تشانغ يي!
……
كان لهذه القصيدة تاريخ طويل.
حيث عرف كل شخص من عالمه السابق هذه القصيدة ، أو حتى قرأها من قبل. كانت هذه قصيدة مشهورة في كتب الادب!
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الصحفيون في التقاط مجموعة من الصور. وعلى الفور ، غمرت الأضواء الساطعة تشانغ يي ، وخاصة الأصفاد على ساقه ، والكدمات القليلة على جسد تشانغ يي ، والتي كانت نتيجة القتال مع وانغ سين ، ركز عليها الصحفيون بشكل خاص. واستمروا في التقاط الصور بكل ما لديهم!
كان ذلك خلال ثورة أبريل عام 1949. وباعتباره الناطق باسم السياسة السرية ، فقد اقتحم الكومينتانغ (لم افهم أيضا لكن يبدو أنه مجلس الشيوخ). واعتقل تشين ران سكرتير الفرع الخاص لـ “تقرير التقدم” . وفي السجن ، تعرض تشين ران لجميع أنواع التعذيب ، لكنه اعترف فقط بأنه تعامل مع جميع عمليات التحرير والطباعة والنشر للصحيفة. وكان مصمماً على التضحية بنفسه من أجل حماية فريقه ورفاقه. حتى استخدم آسروه التهديدات والإكراه لإجباره على الاعتراف. لذا ، التقط تشين ران قلمه وكتب قصيدة كسرت الأرض – “اعترافي”.
كان مستخدمي الإنترنت الآخرين غاضبين فقط. ولكن عندما رأى معجبو تشانغ يي “اعترافي” ، كانوا غاضبين للغاية!
كان هذا خبر!
كانت هذه قصيدة ثورية عظيمة!
“ماذا تفعلون؟”
بل كان خبرًا كبيرًا!
كانت هذه حرية العضو الشيوعي ، والاستقامة ترمز إلى بطولة الاستشهاد!
الشرطي العجوز تشاو ، وكذلك الآخرين في مركز الشرطة ، وحتى المراسلين ، كلهم صدموا بسبب قصيدة تشانغ يي!
إذا لم يكن يدعو لذلك فلن يخرج تشانغ يي هذه القصيدة ، لأنها كانت متطرفة حقًا. لكن الآن ، لم يعد لدى تشانغ يي أي تردد!
اخي! لا….اخي الأكبر!
أصيب المشرف سونغ بالذعر وحاول منعهم.
تريدون أن تعذبوني؟
تريدون أن تهينونني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشينتشين بقلق ، “ماذا سيحدث له؟!”
حسنا! ثم سأعذبكم وأهينكم جميعًا أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
عندما انتهى من قراءة القصيدة.
عم الصمت على ساحة المخفر بسبب الصدمة!
الشرطي العجوز تشاو ، وكذلك الآخرين في مركز الشرطة ، وحتى المراسلين ، كلهم صدموا بسبب قصيدة تشانغ يي!
هرعت والدة تشانغ يي ، التي كانت في المطبخ. ولما رأت ذلك أصابها الذعر ، “من يجرؤ على القبض على ابني؟ تلك المجموعة من الأوغاد! بل إنهم تجرأوا على ضرب ابني؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أو ربما كان تأثير ثمرة السحر. لا ، يجب أن تكون ثمرة السحر (الصوت)!
“أجل! اذا قاموا بحذف واحد! سننشر عشرة! دعونا نرى ما إذا كانوا هم الأسرع أم نحن! لا أعتقد أن هذا العالم ليس له عدالة! المعلم تشانغ هو شخص يمكنه افلاس نفسه من أجل معجبيه. هل سيفعل شيئًا غير قانوني كهذا؟ فقط شبح سيصدق ذلك! يجب أن يكون هذا خطة خبيثة من شخص ما! إنهم يوجهون الرأي العام! ”
هذه الثمار الـ 38 قد زادت بشكل كبير من سحر أسلوب تشانغ يي في الكلام والصوت. لقد تسببوا في دخول قصيدته إلى أعماق قلوبهم ، وعرضت روح القصيدة إلى أقصى حد! قد تكون هناك بعض التأثيرات من عدد قليل من فاكهة السحر (العيون) ، والتي جعلت تشانغ يي الحالي مذهلاً.
كانت الهالة المنبعثة من عينيه، والكلمات الجريئة التي صرخ بها ، أثروا على غالبية الحاضرين ، وجعلتهم عاطفيين وجعلتهم حتى مذهولين! حتى أولئك الذين لم يتأثروا بشدة بـ تشانغ يي لا يمكنهم يوقفوا تلك الحكة البسيطة في صدورهم!
سيرتجف قصر الشيطان من ضحكاتك؟
حتى أن عيون الشرطية قد احمرت من سماعها!
اخي! لا….اخي الأكبر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما ذرفت مراسلة صحيفة بكين تايمز دمعة. وسرعان ما مسحت عينيها لأنها شعرت بفيض من الدم الدافئ يجري في عروقها!
وهذا الخط : حتى لو وجهتم حربة ملطخة بالدماء إلى صدري؟
في مواجهة الموت ، ستضحك بصوت عالٍ؟
كما نشرت الصحف الأخرى طبعة مسائية!
“القائد الأسطوري : إيروين سميث” (ههههههههههههههههههههه)
سيرتجف قصر الشيطان من ضحكاتك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت قصيدة أي شخص آخر ، فربما لن تجذب هذا القدر من الاهتمام. لكن هذه كانت قصيدة للمؤلف تشانغ يي ، الذي قام بتأليف “المياه الميتة” و “جيل” وآخرين مثلهم. وسواء كان شعرًا كلاسيكيًا أو شعرًا حديثًا ، فسيكون رائعا للغاية. حتى أن أقل أعماله شعبية تجاوزت المليون مشاهدة! يمكنك تخيل شعبيته! علاوة على ذلك ، كانت قصيدة “اعترافي” مكتوبة بأسلوب مشابه لـ “المياه الميتة”! لذا كان الجميع أكثر اهتماما!
ركز الكثير من الناس الآن على تشانغ يي. ما هو نوع الروح العظيمة التي يجب أن يتمتع بها الرجل لكتابة قصيدة مثل هذه!
عادت المراسلة إلى رشدها. وكتبت القصيدة على عجل من الذاكرة! كما فعل العديد من هؤلاء المراسلين ذلك أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا خبر!
حيث عرف كل شخص من عالمه السابق هذه القصيدة ، أو حتى قرأها من قبل. كانت هذه قصيدة مشهورة في كتب الادب!
بل كان خبرًا كبيرًا!
على شبكة الإنترنت ، انتشرت قصيدة “اعترافي” لـ تشانغ يي!
قبل أن يأتوا إلى هنا ، تحدث معهم أحدهم. كانت إما تعليمات قائدهم أو طلب من صديق. لكن في مواجهة الوضع الحالي ، سيطرت غريزة المراسل عليهم.
من يهتم بقصة ضرب تشانغ يي لشخص ما! كانت هذه القصيدة هي موضع الضوء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وقع هذا الطفل في مشكلة مرة أخرى؟” عبست راو أيمين. وأمسكت بالجريدة لإلقاء نظرة وضحكت قائلة: “حسنًا ، هذا الطفل تم إحضاره بالفعل إلى مركز الشرطة، لكن ما زال لا ينسى كتابة القصائد؟”
لماذا ا؟
وبعد وقت طويل ، طُرد الصحفيون أخيرًا.
سيرتجف قصر الشيطان من ضحكاتك؟
لأن الرسالة التي كانت تنقلها ضخمة!
اذا كنا سنسبب لك أي عمدا! وحسب الوضع الحالي، فستحتجز لمدة خمسة عشر يومًا على الأكثر!
قالت تشينتشين بقلق ، “ماذا سيحدث له؟!”
بدأ الصحفيون في التقاط مجموعة من الصور. وعلى الفور ، غمرت الأضواء الساطعة تشانغ يي ، وخاصة الأصفاد على ساقه ، والكدمات القليلة على جسد تشانغ يي ، والتي كانت نتيجة القتال مع وانغ سين ، ركز عليها الصحفيون بشكل خاص. واستمروا في التقاط الصور بكل ما لديهم!
في منزل تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ممنوع التصوير!”
“أجل. ولا سيما هذه القصيدة الجديدة. لقد انتهيت للتو من قراءتها. لم أشعر أبدًا بسخونة دماء جسدي من قراءة قصيدة كتلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تفعلون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أن عيون الشرطية قد احمرت من سماعها!
“لا يسمح بالتصوير هنا!”
أصيب المشرف سونغ بالذعر وحاول منعهم.
“ها أنا! سأخرج كل شيء! ”
لكن مع وجود الكثير من المراسلين ، كيف يمكنه السيطرة عليهم جميعا في الوقت المناسب!
تصرف المراسلون كما لو كانوا قد تعاطوا المنشطات حيث كانوا يتصرفون بحماسة. لكن ما جعل البعض سعداء ، جعل آخرين حزينين. لأنه أثناء قصيدة تشانغ يي ، كان المشرف سونغ والشرطي العجوز مفتونين بطريقة ما بصوت تشانغ يي الساحر الذي لا يمكن تفسيره للحظة ، وقبل أن يستعيدوا رباطة جأشهم بسرعة. كانت وجوههم شاحبة بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت قصيدة أي شخص آخر ، فربما لن تجذب هذا القدر من الاهتمام. لكن هذه كانت قصيدة للمؤلف تشانغ يي ، الذي قام بتأليف “المياه الميتة” و “جيل” وآخرين مثلهم. وسواء كان شعرًا كلاسيكيًا أو شعرًا حديثًا ، فسيكون رائعا للغاية. حتى أن أقل أعماله شعبية تجاوزت المليون مشاهدة! يمكنك تخيل شعبيته! علاوة على ذلك ، كانت قصيدة “اعترافي” مكتوبة بأسلوب مشابه لـ “المياه الميتة”! لذا كان الجميع أكثر اهتماما!
اذا كنا سنسبب لك أي عمدا! وحسب الوضع الحالي، فستحتجز لمدة خمسة عشر يومًا على الأكثر!
تشانغ يي!
كما ذرفت مراسلة صحيفة بكين تايمز دمعة. وسرعان ما مسحت عينيها لأنها شعرت بفيض من الدم الدافئ يجري في عروقها!
اللعنة!! جدك!
طفل مثلك مثل هذا الحفيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا قادم أيضا!”
تمنى المشرف سونغ والشرطي العجوز أن يلعنوه علانية! لأنه على الرغم من كل خططهم ، لم يتوقعوا أبدًا أن يقول تشانغ يي قصيدة ، وكانت مثل هذه القصيدة!
الموت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
بغض النظر عن مدى ثقل الأغلال الحديدية في قدميك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الصحفيون في التقاط مجموعة من الصور. وعلى الفور ، غمرت الأضواء الساطعة تشانغ يي ، وخاصة الأصفاد على ساقه ، والكدمات القليلة على جسد تشانغ يي ، والتي كانت نتيجة القتال مع وانغ سين ، ركز عليها الصحفيون بشكل خاص. واستمروا في التقاط الصور بكل ما لديهم!
الأغلال الحديدية؟ أختك!
“انا ذاهب!”
إنه مجرد قيد! حتى انه مرتخي!!
حتى أن عيون الشرطية قد احمرت من سماعها!
كان مستخدمي الإنترنت الآخرين غاضبين فقط. ولكن عندما رأى معجبو تشانغ يي “اعترافي” ، كانوا غاضبين للغاية!
بغض النظر عن مدى ارتفاع السوط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوط أختك! من أين لدينا بالسوط !؟ لم نضع حتى إصبعًا عليك!
“سيرتجف قصر الشيطان من ضحكاتي؟ يا لها من روح قوية! لقد بدأت بالفعل في الإعجاب به! هذا الشخص يتمتع بشخصية جذابة للغاية! ”
وهذا الخط : حتى لو وجهتم حربة ملطخة بالدماء إلى صدري؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملطخة بالدماء جدتك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحربة جدك!
هل تحاول تخريب سمعة مركز الشرطة!؟
هذه الثمار الـ 38 قد زادت بشكل كبير من سحر أسلوب تشانغ يي في الكلام والصوت. لقد تسببوا في دخول قصيدته إلى أعماق قلوبهم ، وعرضت روح القصيدة إلى أقصى حد! قد تكون هناك بعض التأثيرات من عدد قليل من فاكهة السحر (العيون) ، والتي جعلت تشانغ يي الحالي مذهلاً.
وماذا تقصد بالتعذيب والضرب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طرق أحد الجيران الباب ودخل ، “أولد تشانغ ، أخبار سيئة. تم القبض على ابنك! ”
من عذبك !؟
حتى الموت لا يملك وسيلة لفتح فمك؟
بالطبع ، كانت بعض هذه الصحف لا تزال تشوه سمعة تشانغ يي ، وتصفه على أنه رجل شنيع. فكتبوا أنه كان يضرب الآخرين بسبب رغباته الشخصية ، أو أنه كان يحب زميلته!
اخي! لا….اخي الأكبر!
تريدون أن تهينونني؟
اذا كنا سنسبب لك أي عمدا! وحسب الوضع الحالي، فستحتجز لمدة خمسة عشر يومًا على الأكثر!
في كايشيكو.
وهذا الخط : حتى لو وجهتم حربة ملطخة بالدماء إلى صدري؟
الموت؟
هل تحاول تخريب سمعة مركز الشرطة!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الموت أختك! أنت لم تقتل أحدا عمدا!
تريدون أن تهينونني؟
ما نوع هذه الاوصاف التي تستخدمها؟ ما هي معايير اختيار كلماتك؟
داخل نادي معجبين تشانغ يي على تيبا.
وبعد وقت طويل ، طُرد الصحفيون أخيرًا.
وهذا الخط : حتى لو وجهتم حربة ملطخة بالدماء إلى صدري؟
اخي! لا….اخي الأكبر!
قام المشرف سونغ ورفاقه بمسح عرقهم وأعادوا تشانغ يي بسرعة إلى الغرفة الصغيرة المظلمة!
“عمتي ، تم القبض على تشانغ يي!” قالت راو تشينتشين وهي تلوح بإحدى الصحف.
……
عم الصمت على ساحة المخفر بسبب الصدمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الظهر.
ألقت راو أيمين الجريدة بجانيها “هذا الوغد ذكي ؛ لا تقلقي عليه “.
بدأت صحيفة بكين تايمز في البيع!
في كايشيكو.
[“اعترافي” لـ تشانغ يي: بعد ظهر اليوم في مركز الشرطة ، شهد مراسلنا الشرطة وهي تأخذ تشانغ يي. وفي ظل موجة من الهجمات اللفظية من قبل المراسلين الآخرين ، قال المعلم تشانغ قصيدة صادقة بكلماته الخاصة… بغض النظر عن مدى ثقل الأغلال الحديدية في قدمي ، وبغض النظر عن مدى ارتفاع السوط ، ليس لدي أي اعتراف… ما ورد أعلاه كان النص الأصلي للقصيدة. من هذا ، يمكننا أن نقول أنه ما لم يكن هناك شكوى كبيرة وغضب ، فكيف يمكن لشخص أن يكتب مثل هذه القصيدة؟ وجنبا إلى جنب مع الكدمات على جسد تشانغ يي والأصفاد في ساقيه ، فلا نعرف أي نوع من المعاملة الظالمة التي تعرض لها تشانغ يي في مركز الشرطة. هذا الأمر سيتابعه مراسلو صحيفتنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قسم الشرطة عذب المعلم تشانغ يي؟”
كما نشرت الصحف الأخرى طبعة مسائية!
“ماذا؟ تم القبض على ليتل يي؟ ” هز الاب رأسه ، “مستحيل. ابني عضو في الحزب! إنه ملتزم بالقانون! ”
“هل هناك حقائق خفية وراء هجوم تشانغ يي؟”
حيث عرف كل شخص من عالمه السابق هذه القصيدة ، أو حتى قرأها من قبل. كانت هذه قصيدة مشهورة في كتب الادب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الظهر.
“قسم الشرطة عذب المعلم تشانغ يي؟”
“دعونا ننشرها! ”
بالطبع ، كانت بعض هذه الصحف لا تزال تشوه سمعة تشانغ يي ، وتصفه على أنه رجل شنيع. فكتبوا أنه كان يضرب الآخرين بسبب رغباته الشخصية ، أو أنه كان يحب زميلته!
كما نشرت الصحف الأخرى طبعة مسائية!
حتى أن عيون الشرطية قد احمرت من سماعها!
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في منزل تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عمتي ، تم القبض على تشانغ يي!” قالت راو تشينتشين وهي تلوح بإحدى الصحف.
كان الأب غاضبًا أيضًا “هيا! سنذهب إلى مركز الشرطة! ”
حسنا! ثم سأعذبكم وأهينكم جميعًا أيضًا!
“هل وقع هذا الطفل في مشكلة مرة أخرى؟” عبست راو أيمين. وأمسكت بالجريدة لإلقاء نظرة وضحكت قائلة: “حسنًا ، هذا الطفل تم إحضاره بالفعل إلى مركز الشرطة، لكن ما زال لا ينسى كتابة القصائد؟”
قام المشرف سونغ ورفاقه بمسح عرقهم وأعادوا تشانغ يي بسرعة إلى الغرفة الصغيرة المظلمة!
قالت تشينتشين بقلق ، “ماذا سيحدث له؟!”
“أيتها المشاغبة هل تحمين عمك تشانغ الآن؟” كانت راو أيمين عاجزة عن الكلام. “أتريدين مني اقتحام السجن؟ هذا مجتمع شرعي ومنظم. ولا يهم إذا كانت لدي المهارات. إلى جانب ذلك ، تم أخذ عمك تشانغ للمساعدة في التحقيقات. ولم يحكم عليه بعد! ”
“تلك المجموعة من الأوغاد!”
ألقت راو أيمين الجريدة بجانيها “هذا الوغد ذكي ؛ لا تقلقي عليه “.
سحبت تشينتشين ملابس راو أيمن وقالت “عمتي ، اذهبي وأنقذيه! أخرجيه من السجن! ”
هذه الثمار الـ 38 قد زادت بشكل كبير من سحر أسلوب تشانغ يي في الكلام والصوت. لقد تسببوا في دخول قصيدته إلى أعماق قلوبهم ، وعرضت روح القصيدة إلى أقصى حد! قد تكون هناك بعض التأثيرات من عدد قليل من فاكهة السحر (العيون) ، والتي جعلت تشانغ يي الحالي مذهلاً.
“أيتها المشاغبة هل تحمين عمك تشانغ الآن؟” كانت راو أيمين عاجزة عن الكلام. “أتريدين مني اقتحام السجن؟ هذا مجتمع شرعي ومنظم. ولا يهم إذا كانت لدي المهارات. إلى جانب ذلك ، تم أخذ عمك تشانغ للمساعدة في التحقيقات. ولم يحكم عليه بعد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من يهتم بقصة ضرب تشانغ يي لشخص ما! كانت هذه القصيدة هي موضع الضوء!
……
الحربة جدك!
في كايشيكو.
“هذا صحيح!!”
داخل منزل تشانغ يي.
ألقت راو أيمين الجريدة بجانيها “هذا الوغد ذكي ؛ لا تقلقي عليه “.
طرق أحد الجيران الباب ودخل ، “أولد تشانغ ، أخبار سيئة. تم القبض على ابنك! ”
……
“ماذا؟ تم القبض على ليتل يي؟ ” هز الاب رأسه ، “مستحيل. ابني عضو في الحزب! إنه ملتزم بالقانون! ”
في مواجهة الموت ، ستضحك بصوت عالٍ؟
ألقت لهم إحدى العمات المجاورة صحيفة بكين تايمز ، “انظروا. الخبر بالفعل في الصحف! ”
تصرف المراسلون كما لو كانوا قد تعاطوا المنشطات حيث كانوا يتصرفون بحماسة. لكن ما جعل البعض سعداء ، جعل آخرين حزينين. لأنه أثناء قصيدة تشانغ يي ، كان المشرف سونغ والشرطي العجوز مفتونين بطريقة ما بصوت تشانغ يي الساحر الذي لا يمكن تفسيره للحظة ، وقبل أن يستعيدوا رباطة جأشهم بسرعة. كانت وجوههم شاحبة بالفعل!
“تشانغ يي موهوب حقًا! انا مقتنع!”
هرعت والدة تشانغ يي ، التي كانت في المطبخ. ولما رأت ذلك أصابها الذعر ، “من يجرؤ على القبض على ابني؟ تلك المجموعة من الأوغاد! بل إنهم تجرأوا على ضرب ابني؟ ”
“رائع! هذه القصيدة رائعة للغاية! ”
كان الأب غاضبًا أيضًا “هيا! سنذهب إلى مركز الشرطة! ”
سوط أختك! من أين لدينا بالسوط !؟ لم نضع حتى إصبعًا عليك!
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنى المشرف سونغ والشرطي العجوز أن يلعنوه علانية! لأنه على الرغم من كل خططهم ، لم يتوقعوا أبدًا أن يقول تشانغ يي قصيدة ، وكانت مثل هذه القصيدة!
“انا ذاهب!”
على شبكة الإنترنت ، انتشرت قصيدة “اعترافي” لـ تشانغ يي!
……
إذا كانت قصيدة أي شخص آخر ، فربما لن تجذب هذا القدر من الاهتمام. لكن هذه كانت قصيدة للمؤلف تشانغ يي ، الذي قام بتأليف “المياه الميتة” و “جيل” وآخرين مثلهم. وسواء كان شعرًا كلاسيكيًا أو شعرًا حديثًا ، فسيكون رائعا للغاية. حتى أن أقل أعماله شعبية تجاوزت المليون مشاهدة! يمكنك تخيل شعبيته! علاوة على ذلك ، كانت قصيدة “اعترافي” مكتوبة بأسلوب مشابه لـ “المياه الميتة”! لذا كان الجميع أكثر اهتماما!
“رائع! هذه القصيدة رائعة للغاية! ”
داخل منزل تشانغ يي.
“تشانغ يي موهوب حقًا! انا مقتنع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عم الصمت على ساحة المخفر بسبب الصدمة!
“سيرتجف قصر الشيطان من ضحكاتي؟ يا لها من روح قوية! لقد بدأت بالفعل في الإعجاب به! هذا الشخص يتمتع بشخصية جذابة للغاية! ”
تريدون أن تهينونني؟
“ها أنا! سأخرج كل شيء! ”
“خاصة هذا السطر الأخير. هذا هو اعترافي ، اعتراف عضو شيوعي. إنه شجاع للغاية! ”
قالت تشينتشين بقلق ، “ماذا سيحدث له؟!”
“أشعر أنه على الرغم من أن الكثير من الناس في العالم الأدبي لا يعترفون بـ تشانغ يي ، فلا أحد يستطيع أن ينكر أنه لا يمكن لأحد أن يضاهي الموهبة الأدبية والقدرة على التحدث إلى قلوب الناس في أعماله مثله! أنا شخصياً أعتقد أنه من بين كل قصائد تشانغ يي ، هذه هي الأفضل! ”
كتب الاخ الصابر الكبير ، “صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادرة على تحمل العطش!”
وماذا تقصد بالتعذيب والضرب؟
“أجل. ولا سيما هذه القصيدة الجديدة. لقد انتهيت للتو من قراءتها. لم أشعر أبدًا بسخونة دماء جسدي من قراءة قصيدة كتلك! ”
قبل أن يأتوا إلى هنا ، تحدث معهم أحدهم. كانت إما تعليمات قائدهم أو طلب من صديق. لكن في مواجهة الوضع الحالي ، سيطرت غريزة المراسل عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعلم تشانغ يي يجب أن يكون مؤطرًا بالتأكيد! انظروا إلى الحذف الجماعي للمواضيع في العديد من المنتديات. أليس هذا واضحا؟ شخص ما يحاول إيقاع تشانغ يي في شرك! وكانت هذه هي القشة الأخيرة لأنه عندما رفع المعلم تشانغ يي صوته الغاضب بالزئير ما زالوا يريدون أن يصمتوه! هذه المجموعة من الناس أكثر من اللازم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا ننشرها! ”
تشانغ يي!
“هذا صحيح!!”
كان لهذه القصيدة تاريخ طويل.
“لقد جهزت جميع حساباتي المزيفة! إذا قاموا بحذف منشوراتنا أو حظرنا ، فسنستمر! ”
“أجل! اذا قاموا بحذف واحد! سننشر عشرة! دعونا نرى ما إذا كانوا هم الأسرع أم نحن! لا أعتقد أن هذا العالم ليس له عدالة! المعلم تشانغ هو شخص يمكنه افلاس نفسه من أجل معجبيه. هل سيفعل شيئًا غير قانوني كهذا؟ فقط شبح سيصدق ذلك! يجب أن يكون هذا خطة خبيثة من شخص ما! إنهم يوجهون الرأي العام! ”
……
عادت المراسلة إلى رشدها. وكتبت القصيدة على عجل من الذاكرة! كما فعل العديد من هؤلاء المراسلين ذلك أيضًا!
داخل منزل تشانغ يي.
داخل نادي معجبين تشانغ يي على تيبا.
كان مستخدمي الإنترنت الآخرين غاضبين فقط. ولكن عندما رأى معجبو تشانغ يي “اعترافي” ، كانوا غاضبين للغاية!
“هؤلاء اللقطاء!”
بل كان خبرًا كبيرًا!
“تلك المجموعة من الأوغاد!”
“المعلم تشانغ في ورطة! فليجتمع الجميع بسرعة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلتصرخوا يا جنودي!!!!
كتب مشرف صغير: “أيها الرفاق ، أيها الإخوة. يجب أن يعرف الجميع ما يحدث بالفعل ، لذلك لن أقول أي شيء آخر. لا أريد حتى معرفة سبب ومسار الأمر. كل ما أراه هو أن المعلم تشانغ في ورطة! لذا أطلب منكم جميعا! عندما كنا أحد المعجبين في ورطة! من الذي مد يد العون !؟ من هو الذي بدد كل ثروته لدفع الفواتير الطبية لهذا المعجب صغير؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الظهر.
“خاصة هذا السطر الأخير. هذا هو اعترافي ، اعتراف عضو شيوعي. إنه شجاع للغاية! ”
“إنه المعلم تشانغ!”
حتى الموت لا يملك وسيلة لفتح فمك؟
طرق أحد الجيران الباب ودخل ، “أولد تشانغ ، أخبار سيئة. تم القبض على ابنك! ”
“إنه المعلم تشانغ!”
حسنا! ثم سأعذبكم وأهينكم جميعًا أيضًا!
قال المشرف الشاب بغضب ، “صحيح! إنه المعلم تشانغ! عندما كان أحد المعجبين في مأزق ، مد المعلم تشانغ يده للمساعدة دون أي تردد! والآن وقد وقع المعلم تشانغ في مشكلة ، فقد حان الوقت لمساعدته! ”
حتى الموت لا يملك وسيلة لفتح فمك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموت أختك! أنت لم تقتل أحدا عمدا!
كتب الاخ الصابر الكبير ، “صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادرة على تحمل العطش!”
قال الوسيط الصغير ، “الاخ الصابر الكبير موجود هنا أيضًا؟ حسنا! فليجتمع كل الاخوة. الاخ الصابر الكبير ، هذا الشخص الذي لا يهتم بالقوانين أو يزعج تفكيره بالقواعد ، يرجى قيادة الجميع إلى منتديات تيبا المختلفة و وايبو ومواقع وسائل الإعلام العامة الأخرى ونشر قصيدة المعلم تشانغ يي! دعونا نسعى لتحقيق العدالة للمعلم تشانغ! ”
عندما انتهى من قراءة القصيدة.
“انا ذاهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز الكثير من الناس الآن على تشانغ يي. ما هو نوع الروح العظيمة التي يجب أن يتمتع بها الرجل لكتابة قصيدة مثل هذه!
“انا قادم أيضا!”
“هذا صحيح!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموت أختك! أنت لم تقتل أحدا عمدا!
“ها أنا! سأخرج كل شيء! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قسم الشرطة عذب المعلم تشانغ يي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذا حذفوا موضوع! سنقوم بنشر مائة! ”
تصرف المراسلون كما لو كانوا قد تعاطوا المنشطات حيث كانوا يتصرفون بحماسة. لكن ما جعل البعض سعداء ، جعل آخرين حزينين. لأنه أثناء قصيدة تشانغ يي ، كان المشرف سونغ والشرطي العجوز مفتونين بطريقة ما بصوت تشانغ يي الساحر الذي لا يمكن تفسيره للحظة ، وقبل أن يستعيدوا رباطة جأشهم بسرعة. كانت وجوههم شاحبة بالفعل!
حيث عرف كل شخص من عالمه السابق هذه القصيدة ، أو حتى قرأها من قبل. كانت هذه قصيدة مشهورة في كتب الادب!
“هذا صحيح! دعونا نرى ما إذا كان لديهم أشخاص أكثر منا أم لا؟! أرفض أن أصدق أن لدينا قوة بشرية أقل! ”
*********************************
“فلتغضبوا يا جنودي!!!!
فلتصرخوا يا جنودي!!!!
سوط أختك! من أين لدينا بالسوط !؟ لم نضع حتى إصبعًا عليك!
فلتقاتلوا يا جنودي!!!!!!!”
“القائد الأسطوري : إيروين سميث” (ههههههههههههههههههههه)
“رائع! هذه القصيدة رائعة للغاية! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
