تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
*الفصل السابق كان +18 وليس له أي دور في القصة لذا لم أترجمه قصدا ولن أترجمه*
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
ألقى تشانغ يي نظرة على الرقم وعاود الاتصال ، “مرحبًا ، الأخ هو.”
الأحد.
“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.
“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”
استيقظ تشانغ يي في الصباح.
انتهت المكالمة.
حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.
سحب تشانغ يي أكمامه قبل أن يتجه إلى الطابق العلوي لمنزل والديه. لم يكن يريد أن يرى والده ووالدته إصابته حتى لا يقلقهما.
أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟
“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
في الطابق السفلي.
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ تشانغ يي في الصباح.
استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.
رن! ، رن! ، رن!.
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
سقطت تشانغ يي مرة أخرى على السرير ، وهو يتعرق ، “لا يمكنني التحرك بعد الآن. أنا سأموت!”
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
ربتت راو أيمين بشدة على فخذه ، “لا تلعب معي دور الاحمق. بدأ الجرح ينغلق بالفعل. وطالما أنك لا تنقل شيئا ثقيلا، فسيكون الأمر على ما يرام. أسرع وانهض! ”
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
تذمر تشانغ يي ، “هل يمكنني تناول الإفطار؟ إذا تناولت الإفطار ، سأنهض”.
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
كان الجميع مشغولين بالحديث.
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.
من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”
في الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
رن! ، رن! ، رن!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
……
كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى البرنامج.
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.
حينها توقف الهاتف عن الرنين.
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
ألقى تشانغ يي نظرة على الرقم وعاود الاتصال ، “مرحبًا ، الأخ هو.”
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة كايشيكو
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة كايشيكو
تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”
بعد الفطور.
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”
قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
انتهت المكالمة.
ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.
ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”
لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)
بعد الفطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
……
“لا داعي للاندفاع.”
بعد الظهر.
لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
في مدينة كايشيكو
قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه ، لقد عاد ليتل يي!”
سحب تشانغ يي أكمامه قبل أن يتجه إلى الطابق العلوي لمنزل والديه. لم يكن يريد أن يرى والده ووالدته إصابته حتى لا يقلقهما.
ربتت راو أيمين بشدة على فخذه ، “لا تلعب معي دور الاحمق. بدأ الجرح ينغلق بالفعل. وطالما أنك لا تنقل شيئا ثقيلا، فسيكون الأمر على ما يرام. أسرع وانهض! ”
عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
بمجرد دخوله ، لاحظ تشانغ يي أن هناك 8-9 أشخاص. كان يعرفهم جميعًا. كانوا كلهم من الجيران الأكبر سنا.
ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”
“العمة تشانغ ، العمة تشين ، العم سون ، الأخ لي ، الجد ليو.”
تشانغ يي ، “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اووه ، لقد عاد ليتل يي!”
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
“أنت نجم كبير الآن!”
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
“صحيح! صحيح!. لقد جعلت عائلتك فخورة! ”
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
“الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
كان الجميع مشغولين بالحديث.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)
في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!
بعد الفطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.
أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”
ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الأخ لي ، “لا يمكنك قول ذلك على هذا النحو. في الواقع ، انظر إلى كل النجوم الكبار. إنهم يتزوجون متأخرين، وهناك الكثير منهم ممن لم يتزوجوا حتى في سن الأربعين. الزواج سيؤثر على حياتهم المهنية ، لذلك ليس هناك استعجال حقًا “.
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله ، لاحظ تشانغ يي أن هناك 8-9 أشخاص. كان يعرفهم جميعًا. كانوا كلهم من الجيران الأكبر سنا.
انتهى البرنامج.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
وعاد الجيران إلى منازلهم.
عندها فقط بدأ تشانغ يي في تحضير الغداء مع والدته. حيث كان يتحدث مع الجيران في وقت سابق ” أنا أتضور جوعا. أبي ، أمي ، لماذا جاء كل هؤلاء الجيران؟ ”
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
تشانغ يي ، “…”
لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.
قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
قال تشانغ يي أثناء تناول الطعام ، “أبي ، أمي سعيدة فقط.. لم أجعل عائلتنا فخورة كثيرًا في كل هذه السنوات. الآن بعد أن حققت بعض النتائج ، يمكن أن تفخر أمي أخيرًا. مثل عمتنا تشين ، عندما كنت صغيرة ، كانت لا تزال تتحدث ورائي قائلة إنه بمظهري ، لن أتمكن أبدًا من العثور على زوجة. ومع ذلك فهي تريد أن تقدم لي شخصًا ما الآن ، وهي أيضًا ابنة أخيها. فقط دع أمي تستعيد كل الفخر الذي فقدناه في الماضي “.
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“لا داعي للاندفاع.”
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
“لا أحد؛ لا داعي للقلق بشأن هذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكل تشانغ يي بصمت. كانت هناك بعض الأشياء التي لن يخبرها لـ والدته.
بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.
مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!
*************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
