لقاء مع اللصوص!
الفصل 137: لقاء مع اللصوص!
“مالكة العقار؟” صرخ تشانغ يي من خارج الباب.
بالمساء.
دعا هو فاي الجميع لحضور وليمة للاحتفال.
دونغ! ، دونغ! ، دونغ!.
تمامًا كما قال ذلك ، أشار زوجان في منتصف العمر ، كانا يتناولان الغداء في نفس المطعم، فجأة إلى تشانغ يي. ثم وقفوا وساروا تجاهه “هل أنت المعلم تشانغ؟”
بقرب كشك جديد على جانب الطريق. قالت شياو لو ، “سأشتري بعض الصحف.”
……
“اشتري المزيد.” ضحك هو فاي ، “يجب أن تحتوي الصحف على بعض الاخبار عنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض شعاع من الضوء!
“حسنا. لكن أيها القائد ، سوف تحتاج إلى السماح لي بتقديم طلب بثمن هؤلاء “. ضحكت شياو لو ومازحته.
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
عند الاستماع ، قالت تشينتشين “هذا غير ممكن. عمتي ماهرة جدا في الكونغ فو. في هذا العالم كله ، من يمكن أن يضربها أقل من 20 شخصًا! ”
قال هو فاي ضاحكًا ، “إنه دولار واحد فقط. أنتي بخيلة جدا. حسنًا ، قدمي طلبا”.
“قاعة المحاضرات – لماذا أصبح مشهورة للغاية؟ شاهد البرنامج وانضم إلى عالم تشانغ يي للممالك الثلاث! ”
“اشتري المزيد.” ضحك هو فاي ، “يجب أن تحتوي الصحف على بعض الاخبار عنا.”
بعد إحضار الصحف، أخذ تشانغ يي أيضًا بعضًا منهم وأحضر تشينتشين إلى المطعم الذي حجزه هو فاي. جالسًا في القاعة ، بدأ يتصفح من خلالها. من المؤكد أن الاخبار قد خرجت.
فوجئ تشانغ يي قليلاً ، “هل أشرقت الشمس من الغرب اليوم؟”
“تحليل يغير العقل للممالك الثلاث!”
قالت المرأة بسعادة ، “أوه ، أنت هو حقًا.”
“قاعة المحاضرات تشعل دراسات التاريخ القومي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلفزيون بكين يعرض برنامج جديدة ، التصنيف القياسي يخلق معجزة جديدة في البرامج التاريخية!”
“قاعة المحاضرات – لماذا أصبح مشهورة للغاية؟ شاهد البرنامج وانضم إلى عالم تشانغ يي للممالك الثلاث! ”
“كيف يمكنني الدخول؟ ليس لدي المفتاح! ” كان تشانغ يي قلقًا أيضًا. لم يصدق كلمات تشينشن. على الرغم من أن مالكة العقار كانت تعرف بعضًا الكونغ فو ، إلا أنها على الأرجح كانت هاوية. الى جانب ذلك ، كانت امرأة. ماذا لو كان السارق لديه سكين ……(بطلنا جبان ذو حس فكاهة هههههه)
فوجئ تشانغ يي قليلاً ، “هل أشرقت الشمس من الغرب اليوم؟”
“تشانغ يي – رجل اعجازي في كل شيء، من كونه مضيفًا إذاعيًا إلى مؤلف خارق للطبيعة إلى كاتب حكايات خرافية إلى مبتكر إعلاني إلى محاضر تلفزيوني. شاهد طريق نجاح تشانغ يي! ”
ذكرت العديد من صحف بكين برنامجه الجديد. حتى أن أحدهم قد سرد ترتيبًا زمنيًا عن إنجازاته!
مع رحيل الطفلة الصغيرة ، لم يكن لدى تشانغ يي أي أفكار ثانية. قمع عواطفه ودخل المنزل. نظر حوله وأخذ المكنسة من خزانة الأحذية بجانب الباب. ومع وجود المكنسة في يده ، سار ببطء وحذر إلى داخل المنزل. بعد خطوتين فقط ، ظهر ظلان! كان الظلام قد حل بالفعل ، وكان المنزل غير مضاء. كان يرى فقط أن هناك رجلين. لم يكونوا كبارًا في السن ؛ كانوا في العشرينات من العمر!
“يا له من نجاح عظيم!” أشاد هو جي.
ابتسم دافي. “المعلم تشانغ ، هذه المرة ازدادت شهرتك في بكين مرة أخرى.”
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
رفض تشانغ يي ذلك ، “هذا ليس صحيحًا. مع مظهري، لن يتذكرني أحد “.
ذمت تشينشن شفتيها وقالت: “انت تفعل. واحدة من معلماتي هي من المعجبين به. هي معلمة فصلي أيضًا “.
ابتسم تشانغ يي. “بالطبع. لا مشكلة” ثم وقف.(الواحد فرحان لتشانغ يي كأنه هو صاحب الإنجاز)
تمامًا كما قال ذلك ، أشار زوجان في منتصف العمر ، كانا يتناولان الغداء في نفس المطعم، فجأة إلى تشانغ يي. ثم وقفوا وساروا تجاهه “هل أنت المعلم تشانغ؟”
“تشانغ يي – رجل اعجازي في كل شيء، من كونه مضيفًا إذاعيًا إلى مؤلف خارق للطبيعة إلى كاتب حكايات خرافية إلى مبتكر إعلاني إلى محاضر تلفزيوني. شاهد طريق نجاح تشانغ يي! ”
اعترف تشانغ يي ، “هذا أنا.”
قالت المرأة بسعادة ، “أوه ، أنت هو حقًا.”
قال زوجها: “أخبرتك أنه يشبهه…..المعلم ليتل تشانغ ، لقد شاهدنا برنامجك. انه حقا جيد. كل ما يُعرض على التلفاز هذه الأيام عبارة عن برامج متنوعة. هم إما يمزحون أو يغنون. مما يشعرني بالملل منهم. ليس هناك عمق بداخلهم على الإطلاق. ما زلت أفضل “قاعة المحاضرات”. أنت مضحك للغاية حتى انك جعلتنا نضحك لمحتوى قلوبنا. والتشويق جيد أيضًا. إنه يربط بين الاحداث بشكل خاص. علاوة على ذلك ، فإن البرنامج جيد حقًا لزيادة المعرفة العامة. لقد تعلمت الكثير وأصبح لدي فهم أعمق للتاريخ الآن. هذا ما أسميه برنامج جيد. وعلى الرغم من أن تلك البرامج المتنوعة تتمتع بتقييمات جيدة ، لكن ما الفائدة منها؟ إنهم لا يقارنون حتى بـ “قاعة المحاضرات” “.
“هل هناك شخص ما بالداخل؟” فوجئ تشانغ يي.
تم فتح الباب في اللحظة التالية!
أجاب تشانغ يي بسرعة ، “شكرًا لك. كل ذلك بفضل دعمكم. بفضل الجميع تمكن برنامجي من تحقيق مثل هذه النتيجة “.
“مالكة العقار؟” صرخ تشانغ يي من خارج الباب.
اقترحت المرأة ، “هل يمكننا الحصول على صورة معًا؟”
ابتسم تشانغ يي. “بالطبع. لا مشكلة” ثم وقف.(الواحد فرحان لتشانغ يي كأنه هو صاحب الإنجاز)
تطوعت شياو لو “دعني أساعدك في التقاط الصورة.” ثم أخذت الكاميرا الرقمية من المرأة. والتقطت صورتين لهم.
لم ترغب تشينتشين في القيام بذلك ، “لن أذهب. أنا أيضا أعرف بعض الكونغ فو. لقد علمتني أمي وعمتي كف الثمانية تريغرام (لم تسعفني الترجمة الإنجليزية لذا اتجهت للصينية… هذا الفن يمكن أن يطلق عليه فن الثمانية زوايا وهو الفن الذي تستخدمه عائلة هيوجا في أنمي ناروتو لذا قد نطلق عليه اسم “اليد الناعمة” يشبه التاي تشي قليلا) منذ أن كنت في الثانية من عمري! ”
بعدها ابتعد الزوجان ، راضيين.
قالت المرأة بسعادة ، “أوه ، أنت هو حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هو دي ، “انظر إلى شعبية معلمنا تشانغ.”
لم يتوقع تشانغ يي هذا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها التعرف عليه في الخارج. في مدرسة تشينتشين ، كان لديه بعض المعجبين الذين أرادوا توقيعه ، لكن ذلك كان بعد أن ذكر تشانغ يي من هو. ولم يتعرفوا هم عليه أولاً. يمكن القول أن التلفاز كان أفضل شكل من أشكال الوسائط الترويجية. كان المكان الذي يمكن أن تصبح فيه مشهورًا بسهولة. انظر ، لقد كان يعمل مع محطة الراديو لفترة طويلة ، وقد كتب الكثير من القصائد والقصص الخيالية ، ومع ذلك ظل مجهولاً. لكن الآن ، بعد حلقة واحدة من “قاعة المحاضرات” ، تمكن الناس من التعرف عليه. ولا يزال هناك المزيد من الحلقات التي سيتم بثها في المستقبل القريب. من المؤكد أن شعبيته ستستمر في الارتفاع. أجل، لأنه حتى لو بقى منطقة البث داخل بكين ، وحتى لو كانت شعبيته ستقتصر على جمهور هذه المدينة فقط ، إلا أن ذلك سيعتبر نجاحًا كبيرًا!
فوجئ تشانغ يي قليلاً ، “هل أشرقت الشمس من الغرب اليوم؟”
تم تقديم الأطباق.
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
لقد كانت سكيناً! كان لدى كل منهما سكين!
تم تقديم السلطعون المدخن الساخن على المائدة.
“كيف يمكنني الدخول؟ ليس لدي المفتاح! ” كان تشانغ يي قلقًا أيضًا. لم يصدق كلمات تشينشن. على الرغم من أن مالكة العقار كانت تعرف بعضًا الكونغ فو ، إلا أنها على الأرجح كانت هاوية. الى جانب ذلك ، كانت امرأة. ماذا لو كان السارق لديه سكين ……(بطلنا جبان ذو حس فكاهة هههههه)
اللصان “…”
“تشينتشين ، لقد طلبت لك هذا.تفضلي. ” أخذت شياو لو البعض لتضعه على طبقها.
سحبته تشينتشين بعصبية ، “تشانغ يي ، ادخل بسرعة. بسرعة!”
لكن تشينتشين كان تبحث عن شيء ما في حقيبتها. عثرت أخيرًا على قلم ودفتر ملاحظات ونظرت إلى تشانغ يي بعيونها الكبيرة ، “تشانغ يي ، وقع هذا من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ تشانغ يي قليلاً ، “هل أشرقت الشمس من الغرب اليوم؟”
انعكس ضوء القمر بواسطة النصل على وجه تشانغ يي. الذي عندما رأى ذلك شحب وجهه!
حثته تشينتشين ، “ساعدني في توقيع المزيد. سأعطيها لمعلمي عندما أعود إلى المدرسة. بهذه الطريقة ، حتى لو لم أقم بواجبي المنزلي ، فلن يوبخوني “.
كاد تشانغ يي يغمي عليه ، “هل كان هذا هو دافعك طوال الوقت؟ ثم لن أوقع “.
“أعلم ، لكني أعتقد أن عمتك ليست في المنزل.” واصل تشانغ يي الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدمت تشينشن يديها الصغيرتين لدفعه ، “وقِّع ، وقع.”
ارتبك تشانغ يي ، “أنا أخبرك ، لا تقترب. أنا أعرف الكونغ فو. ابق بعيد عني. إذا اقتربت ، ستؤذيك طاقتي الداخلية! ”
اعترف تشانغ يي ، “هذا أنا.”
شعر الجميع بالدغدغة المضحكة برؤية تصرفات تشينتشين “عمك تشانغ ليس لديه الكثير من السحر للقيام بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذمت تشينشن شفتيها وقالت: “انت تفعل. واحدة من معلماتي هي من المعجبين به. هي معلمة فصلي أيضًا “.
شعر الجميع بالدغدغة المضحكة برؤية تصرفات تشينتشين “عمك تشانغ ليس لديه الكثير من السحر للقيام بذلك.”
لم يتوقع تشانغ يي هذا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها التعرف عليه في الخارج. في مدرسة تشينتشين ، كان لديه بعض المعجبين الذين أرادوا توقيعه ، لكن ذلك كان بعد أن ذكر تشانغ يي من هو. ولم يتعرفوا هم عليه أولاً. يمكن القول أن التلفاز كان أفضل شكل من أشكال الوسائط الترويجية. كان المكان الذي يمكن أن تصبح فيه مشهورًا بسهولة. انظر ، لقد كان يعمل مع محطة الراديو لفترة طويلة ، وقد كتب الكثير من القصائد والقصص الخيالية ، ومع ذلك ظل مجهولاً. لكن الآن ، بعد حلقة واحدة من “قاعة المحاضرات” ، تمكن الناس من التعرف عليه. ولا يزال هناك المزيد من الحلقات التي سيتم بثها في المستقبل القريب. من المؤكد أن شعبيته ستستمر في الارتفاع. أجل، لأنه حتى لو بقى منطقة البث داخل بكين ، وحتى لو كانت شعبيته ستقتصر على جمهور هذه المدينة فقط ، إلا أن ذلك سيعتبر نجاحًا كبيرًا!
“معلمة أنثى؟” قال هو جي بغيرة ، “هاااا!! متى سأحصل على مثل هذه المعاملة أيضا! ”
“كفى هراء. هجوم! دعنا نغادر بسرعة بعد قتله! ” من الواضح أن أحد اللصوص كان القائد.
……
بعد العشاء.
كان هذا نتيجة كتاب المهارات الذي اكتسبه من السحب الأخير في اليانصيب.
اعترف تشانغ يي ، “هذا أنا.”
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
“تشانغ يي – رجل اعجازي في كل شيء، من كونه مضيفًا إذاعيًا إلى مؤلف خارق للطبيعة إلى كاتب حكايات خرافية إلى مبتكر إعلاني إلى محاضر تلفزيوني. شاهد طريق نجاح تشانغ يي! ”
عاد تشانغ يي إلى المنزل مع تشينتشين. عندما وصلوا ، كانت تشينتشين قد نامت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال زوجها: “أخبرتك أنه يشبهه…..المعلم ليتل تشانغ ، لقد شاهدنا برنامجك. انه حقا جيد. كل ما يُعرض على التلفاز هذه الأيام عبارة عن برامج متنوعة. هم إما يمزحون أو يغنون. مما يشعرني بالملل منهم. ليس هناك عمق بداخلهم على الإطلاق. ما زلت أفضل “قاعة المحاضرات”. أنت مضحك للغاية حتى انك جعلتنا نضحك لمحتوى قلوبنا. والتشويق جيد أيضًا. إنه يربط بين الاحداث بشكل خاص. علاوة على ذلك ، فإن البرنامج جيد حقًا لزيادة المعرفة العامة. لقد تعلمت الكثير وأصبح لدي فهم أعمق للتاريخ الآن. هذا ما أسميه برنامج جيد. وعلى الرغم من أن تلك البرامج المتنوعة تتمتع بتقييمات جيدة ، لكن ما الفائدة منها؟ إنهم لا يقارنون حتى بـ “قاعة المحاضرات” “.
أوقف تشانغ يي السيارة وحاول إيقاظها ، لكنها ظلت نائمة. لقد كان يوما طويلا بالنسبة لطفل. حيث كانت تتبعه في جميع أنحاء محطة التلفاز ، طوال اليوم. فك تشانغ يي حزام الأمان وحملها بين ذراعيه. هيه ، كانت ثقيلة جدا. استدار وذهب إلى المصعد ليصعد إلى الطابق العلوي.
شعر تشانغ يي بالارتياح عندما سمع ذلك. انهم لا يعرفون؟ اذا مالكة العقار لم تكن في المنزل؟ كان ذلك رائعا!
دونغ! دونغ!.
دونغ! ، دونغ! ، دونغ!.
“مالكة العقار؟” صرخ تشانغ يي من خارج الباب.
فوجئ تشانغ يي قليلاً ، “هل أشرقت الشمس من الغرب اليوم؟”
كانت الساعة حوالي التاسعة مساءً تقريبًا ولم يكن هناك صوت في المنزل. هل كانت راو أيمين لا تزال خارج المنزل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ! ، دانغ!.
أيقظ الصراخ تشينتشين النائمة. فركت عينيها بلطف ، “تشانغ يي ، أريد أن أنام.”
ارتبك تشانغ يي ، “أنا أخبرك ، لا تقترب. أنا أعرف الكونغ فو. ابق بعيد عني. إذا اقتربت ، ستؤذيك طاقتي الداخلية! ”
ذكرت العديد من صحف بكين برنامجه الجديد. حتى أن أحدهم قد سرد ترتيبًا زمنيًا عن إنجازاته!
“أعلم ، لكني أعتقد أن عمتك ليست في المنزل.” واصل تشانغ يي الطرق.
دعا هو فاي الجميع لحضور وليمة للاحتفال.
أجاب تشانغ يي بسرعة ، “شكرًا لك. كل ذلك بفضل دعمكم. بفضل الجميع تمكن برنامجي من تحقيق مثل هذه النتيجة “.
فجأة سمع صوت حركة صغيرة قادمة من داخل المنزل. صرير. ثم جاء صوت آخر.
دينغ! ، دانغ!.
لم يكن الضجيج مرتفعًا ، لكن سمعه كل من تشانغ يي و تشينتشين.
“هل هناك شخص ما بالداخل؟” فوجئ تشانغ يي.
حملت تشينتشين الهاتف وابتعدت ، “مرحبًا. عمي الشرطي؟ هناك لص في منزلي! ”
تم تقديم الأطباق.
قالت تشينشن ، “هناك لص! لص!”
ابتسم تشانغ يي. “بالطبع. لا مشكلة” ثم وقف.(الواحد فرحان لتشانغ يي كأنه هو صاحب الإنجاز)
كانت الساعة حوالي التاسعة مساءً تقريبًا ولم يكن هناك صوت في المنزل. هل كانت راو أيمين لا تزال خارج المنزل؟
تغير تعبير تشانغ يي ، “ربما تكون مالكة العقار في المنزل؟ هل قيدها السارق؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الاستماع ، قالت تشينتشين “هذا غير ممكن. عمتي ماهرة جدا في الكونغ فو. في هذا العالم كله ، من يمكن أن يضربها أقل من 20 شخصًا! ”
“قاعة المحاضرات تشعل دراسات التاريخ القومي!”
كاد تشانغ يي يغمي عليه ، “هل كان هذا هو دافعك طوال الوقت؟ ثم لن أوقع “.
قال تشانغ يي ، “الا تظنين انك تبالغين؟”
لكن تشينتشين كان تبحث عن شيء ما في حقيبتها. عثرت أخيرًا على قلم ودفتر ملاحظات ونظرت إلى تشانغ يي بعيونها الكبيرة ، “تشانغ يي ، وقع هذا من أجلي.”
نظرت تشينتشين إليه ، “الأمر متروك لك لتصدق أو لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لص “من هي هذه الأخت الكبرى؟”
طرق تشانغ يي الباب مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك إجابة.
مستحيل!
بعد إحضار الصحف، أخذ تشانغ يي أيضًا بعضًا منهم وأحضر تشينتشين إلى المطعم الذي حجزه هو فاي. جالسًا في القاعة ، بدأ يتصفح من خلالها. من المؤكد أن الاخبار قد خرجت.
سحبته تشينتشين بعصبية ، “تشانغ يي ، ادخل بسرعة. بسرعة!”
انعكس ضوء القمر بواسطة النصل على وجه تشانغ يي. الذي عندما رأى ذلك شحب وجهه!
“كيف يمكنني الدخول؟ ليس لدي المفتاح! ” كان تشانغ يي قلقًا أيضًا. لم يصدق كلمات تشينشن. على الرغم من أن مالكة العقار كانت تعرف بعضًا الكونغ فو ، إلا أنها على الأرجح كانت هاوية. الى جانب ذلك ، كانت امرأة. ماذا لو كان السارق لديه سكين ……(بطلنا جبان ذو حس فكاهة هههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مستحيل!
أنا بحاجة للدخول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا. على طول الرواق كان هناك منزل مع بعض مواد البناء خارج الباب. في الداخل ، كان هناك بعض الألواح البلاستيكية ، وهي الأنواع التي تستخدم كسقف للمطبخ والحمام. سار تشانغ يي بسرعة وانحنى لالتقاط قطعة وكسر أحد طرفيها. ثم عاد إلى باب صاحبة العقار وأخرج سماعة أذن كانت مقيدة بالسلاسل إلى مفاتيحه. قام بإدخال سماعة الأذن في لوحة pvc وضبطها. باللف والدفع ، تحرك القفل مع سماعة الأذن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتبك تشانغ يي ، “أنا أخبرك ، لا تقترب. أنا أعرف الكونغ فو. ابق بعيد عني. إذا اقتربت ، ستؤذيك طاقتي الداخلية! ”
سألته تشينتشين بفضول ، “ماذا تفعل؟”
قال تشانغ يي “افتح الباب”.
قال تشانغ يي “افتح الباب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دافي. “المعلم تشانغ ، هذه المرة ازدادت شهرتك في بكين مرة أخرى.”
كاتشا!
تم فتح الباب في اللحظة التالية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشينتشين ، لقد طلبت لك هذا.تفضلي. ” أخذت شياو لو البعض لتضعه على طبقها.
تابع تشانغ يي ، “ماذا حدث للأخت الكبرى التي كانت في المنزل !؟ ماذا فعلتم لها؟”
وضعت تشينتشين تعبيرا مصدوما. كانت مذهولة!
اللصان “…”
كان هذا نتيجة كتاب المهارات الذي اكتسبه من السحب الأخير في اليانصيب.
بالنسبة للعناصر ، كان لا يزال لديه “المخزن” و “الخبز المحظوظ”. أما بالنسبة لفئة المهارات ، فقد تناول عشرة كتب خبرة في التايكوندو ، بينما تناول سبعة كتب خبرة في فن الخط. وأخيرًا ، كان قد أكل على الأقل اثنان من كتب مهارات فتح الاقفال،. ومع ذلك ، في منطقة صغيرة وبسيطة ، كان حتى كتابان من كتب خبرة المهارات كافيين لـ تشانغ يي. لذا لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا ، حيث ظهرت مشاهد كيفية فتح القفل في دماغه. كان هناك ما لا يقل عن خمس إلى ست طرق يمكن أن تسمح له بسهولة بفتح باب راو أيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت تشينشن يديها الصغيرتين لدفعه ، “وقِّع ، وقع.”
ألقى تشانغ يي مفاتيح منزله لها ، “اذهب إلى منزلي. الوضع خطير هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ترغب تشينتشين في القيام بذلك ، “لن أذهب. أنا أيضا أعرف بعض الكونغ فو. لقد علمتني أمي وعمتي كف الثمانية تريغرام (لم تسعفني الترجمة الإنجليزية لذا اتجهت للصينية… هذا الفن يمكن أن يطلق عليه فن الثمانية زوايا وهو الفن الذي تستخدمه عائلة هيوجا في أنمي ناروتو لذا قد نطلق عليه اسم “اليد الناعمة” يشبه التاي تشي قليلا) منذ أن كنت في الثانية من عمري! ”
قال تشانغ يي ، “الا تظنين انك تبالغين؟”
قال تشانغ يي بشكل مريب ، ” اليد الناعمة؟ ثم أنا أعرف “تاي تشي” ! ”
“تشانغ يي – رجل اعجازي في كل شيء، من كونه مضيفًا إذاعيًا إلى مؤلف خارق للطبيعة إلى كاتب حكايات خرافية إلى مبتكر إعلاني إلى محاضر تلفزيوني. شاهد طريق نجاح تشانغ يي! ”
قال تشينتشين ، “أنا أعرف ذلك حقًا!… ”
اتصل تشانغ يي بـ 110 وألقى الهاتف إليها ، “بسرعة أبلغي الشرطة. أعلم أنكي ذكية وتعرفي ماذا تخبرينهم. بسرعة ، انطلقي! ” لقد أصبح جادًا معها لأنه كان قلقًا من حدوث شيء لراو أيمين في المنزل. لذا كان عليه أن يدخل على الفور ، لكنه لم يستطع إحضار الطفلة معه!
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
حملت تشينتشين الهاتف وابتعدت ، “مرحبًا. عمي الشرطي؟ هناك لص في منزلي! ”
دونغ! ، دونغ! ، دونغ!.
مع رحيل الطفلة الصغيرة ، لم يكن لدى تشانغ يي أي أفكار ثانية. قمع عواطفه ودخل المنزل. نظر حوله وأخذ المكنسة من خزانة الأحذية بجانب الباب. ومع وجود المكنسة في يده ، سار ببطء وحذر إلى داخل المنزل. بعد خطوتين فقط ، ظهر ظلان! كان الظلام قد حل بالفعل ، وكان المنزل غير مضاء. كان يرى فقط أن هناك رجلين. لم يكونوا كبارًا في السن ؛ كانوا في العشرينات من العمر!
“مالكة العقار؟” صرخ تشانغ يي من خارج الباب.
شااا!
ومض شعاع من الضوء!
سحبته تشينتشين بعصبية ، “تشانغ يي ، ادخل بسرعة. بسرعة!”
لقد كانت سكيناً! كان لدى كل منهما سكين!
لم يتوقع تشانغ يي هذا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها التعرف عليه في الخارج. في مدرسة تشينتشين ، كان لديه بعض المعجبين الذين أرادوا توقيعه ، لكن ذلك كان بعد أن ذكر تشانغ يي من هو. ولم يتعرفوا هم عليه أولاً. يمكن القول أن التلفاز كان أفضل شكل من أشكال الوسائط الترويجية. كان المكان الذي يمكن أن تصبح فيه مشهورًا بسهولة. انظر ، لقد كان يعمل مع محطة الراديو لفترة طويلة ، وقد كتب الكثير من القصائد والقصص الخيالية ، ومع ذلك ظل مجهولاً. لكن الآن ، بعد حلقة واحدة من “قاعة المحاضرات” ، تمكن الناس من التعرف عليه. ولا يزال هناك المزيد من الحلقات التي سيتم بثها في المستقبل القريب. من المؤكد أن شعبيته ستستمر في الارتفاع. أجل، لأنه حتى لو بقى منطقة البث داخل بكين ، وحتى لو كانت شعبيته ستقتصر على جمهور هذه المدينة فقط ، إلا أن ذلك سيعتبر نجاحًا كبيرًا!
انعكس ضوء القمر بواسطة النصل على وجه تشانغ يي. الذي عندما رأى ذلك شحب وجهه!
اللعنة! حقا كان هناك لصوص! لقد انتهيت ، لقد انتهيت! لقد انتهت حياة هذا الأخ اليوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يتراجع تشانغ يي خطوة إلى الوراء وبدلاً من ذلك تحرك للأمام وعزز شجاعته ، “كيف تجرؤون على سرقة مسكن خاص في وضح النهار! هل تبحثون عن الموت؟ ”
اللعنة! حقا كان هناك لصوص! لقد انتهيت ، لقد انتهيت! لقد انتهت حياة هذا الأخ اليوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت تشينشن يديها الصغيرتين لدفعه ، “وقِّع ، وقع.”
قرر لص على الفور ، “اقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لص “من هي هذه الأخت الكبرى؟”
قال اللص الآخر: “حسنًا”.
ارتبك تشانغ يي ، “أنا أخبرك ، لا تقترب. أنا أعرف الكونغ فو. ابق بعيد عني. إذا اقتربت ، ستؤذيك طاقتي الداخلية! ”
اللصان “…”
اللعنة! حقا كان هناك لصوص! لقد انتهيت ، لقد انتهيت! لقد انتهت حياة هذا الأخ اليوم!
اعترف تشانغ يي ، “هذا أنا.”
تابع تشانغ يي ، “ماذا حدث للأخت الكبرى التي كانت في المنزل !؟ ماذا فعلتم لها؟”
تمامًا كما قال ذلك ، أشار زوجان في منتصف العمر ، كانا يتناولان الغداء في نفس المطعم، فجأة إلى تشانغ يي. ثم وقفوا وساروا تجاهه “هل أنت المعلم تشانغ؟”
قال لص “من هي هذه الأخت الكبرى؟”
دونغ! دونغ!.
لم ترغب تشينتشين في القيام بذلك ، “لن أذهب. أنا أيضا أعرف بعض الكونغ فو. لقد علمتني أمي وعمتي كف الثمانية تريغرام (لم تسعفني الترجمة الإنجليزية لذا اتجهت للصينية… هذا الفن يمكن أن يطلق عليه فن الثمانية زوايا وهو الفن الذي تستخدمه عائلة هيوجا في أنمي ناروتو لذا قد نطلق عليه اسم “اليد الناعمة” يشبه التاي تشي قليلا) منذ أن كنت في الثانية من عمري! ”
شعر تشانغ يي بالارتياح عندما سمع ذلك. انهم لا يعرفون؟ اذا مالكة العقار لم تكن في المنزل؟ كان ذلك رائعا!
“كفى هراء. هجوم! دعنا نغادر بسرعة بعد قتله! ” من الواضح أن أحد اللصوص كان القائد.
تم فتح الباب في اللحظة التالية!
أرجح تشانغ يي المكنسة في يده بطريقة عشوائية “لا تقترب. أنا أقول لك لا تأتي. أنا حقا يمكن أن أجرحك. أنت لم ترى براعتي! أنا لا أقاتل عادة! لكن عندما أفعل ، سيموت الناس! ”
توجه الجميع إلى المنزل بعد قضاء وقت ممتع.
كان هذا الوغد (تشانغ يي) مذيعا محترفًا. كل مهاراته كانت بفمه!
“هل هناك شخص ما بالداخل؟” فوجئ تشانغ يي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
