تصنيف مقلق!
الفصل 134 : تصنيف مقلق!
الجمعة.
في هذه اللحظة ، نظرت إليه تشينشن وقالت بصوت أجش ، “محطة تلفزيون؟ أريد أن أذهب!”
استراح تشانغ يي ليوم واحد.
ذهب الاثنان إلى منزل مالكة العقار. كانت راو أيمين كانت تخلع مريولها وتنتهي من الطهي. عندما رأت تشانغ يي ، استقبلته بقولها “لنأكل!”
بعد أن أبلغته شياو لو ، قام بتشغيل تلفزيونه في المنزل ، ثم قام بضبط قناة الفنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعد تشانغ يي شيئًا لملء معدته قبل أن يلتقي بزملائه في وحدته ، لمشاهدة البث معًا. ومع ذلك ، بينما كان يبحث في ثلاجته ، طرق شخص ما على بابه فجأة.
ومع ذلك ، من كان يعرف ما يفكر به هو فاي ، الذي كان متجهم المظهر ، فقد فجأة ثقله عندما انطلق في الضحك ، “التقدير الأولي للتقييم هو 7.8٪! برنامجنا ساخن للغاية! حتى أنني أشعر بالحرارة! صُعق قادة قناة الفنون وقادة المحطة التلفزيونية وفرق القطاعات الأخرى عندما شاهدوا النتائج! لا أحد منهم يمكن أن يصدق ذلك! هاهاهاها!”
“المقطع الجديد لقناة بكين للفنون ،” قاعة المحاضرات “. دعوة مضيف البث الشهير في بكين ، الحائز على جائزة الميكرفون الفضي ، بطل لقاء الشعر في مهرجان بكين منتصف الخريف ، بطل مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة ، شاعر مشهور ، مؤلف أدبي مشهور ، مؤلف حكايات أطفال مشهور ، مؤلف مشهور لأكثر الروايات الخارقة للطبيعة مبيعًا ، مذيع مشهور ، زعيم العبارات الشعبية على الإنترنت ، المعلم تشانغ يي. بوجوده كمحاضر ، سوف يتيح لنا تذوق فترة الممالك الثلاث المتحاربة. سيخبر الجميع بأشياء قد لا يعرفونها عن الممالك الثلاث.. نتطلع إلى مشاهدتكم، هذا الخميس الساعة 1 ظهرًا! ”
كان هناك العديد من الألقاب مما جعل وجه تشانغ يي إلى يحمر قليلاً عند سماعها. وكلهم تقريبًا كانوا متبوعين بكلمة “مشهور”. على الرغم من أن تشانغ يي لديه هذه الأعمال والإنجازات ، إلا أنه كان يعلم بوضوح أنه لم يكن يستحق لقب “مشهور”. لم يجرؤ على قبوله. ومع ذلك ، كان هذا إعلانًا. لم تكن هناك طريقة أخرى للقيام بذلك. حي تمت الإعلانات كلها بهذه الطريقة. حيث كان عليهم استخدام بعض الحيل لجذب انتباه العيون قبل البث.
باب محطة التليفزيون.
كان هذا دعاية لقناته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم الانتهاء من بث البرنامج مع بدء ظهور الإعلانات.
وبالتالي ، لم تدخر أي شيء في التباهي بـ تشانغ يي.
في هذه اللحظة على الإنترنت ، أصدرت بعض مواقع الفيديو إعلانات عن “قاعة المحاضرات”. كان هذا كله بسبب هو فاي. كمنتج سابق معروف جيدًا للتلفزيون المركزي ، فقد حصل بالتأكيد على بعض المعاملة التفضيلية بعد أن بحثت عنه محطة تلفزيون بكين. بالطبع ، أعطته المحطة قدرًا كبيرًا من الإعلانات عن قطاعه الجديد ، سواء عبر الإنترنت أو في وضع عدم الاتصال. لقد بذلوا قصارى جهدهم!
في هذه اللحظة ، نظرت إليه تشينشن وقالت بصوت أجش ، “محطة تلفزيون؟ أريد أن أذهب!”
كل شيء كان جاهزا.
“إنه هنا!”
الآن ، تقييم الغد فقط هو المهم!
نق! نق!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتدفق نهر اليانغتسي العظيم مع موجات الركام نحو الشرق ؛ حاملا أرواحًا شجاعة من الأيام الماضية البعيدة! ”
عرف تشانغ يي أيضًا بموقف القائد من هو فاي. إذا لم يكن التقييم مثاليًا ، فقد لا تكون لديه فرصة ليكون محاضرًا في “قاعة المحاضرات”. كان من المرجح أن يعود البرنامج إلى النموذج الأولي من قبل. بعد ذلك سيعود تشانغ يي إلى كونه مضيفًا ظهر فقط من وقت لآخر. كانت قلوب هو جي وشياو لو والزملاء الآخرين متوترة. ومع ذلك ، لم يشعر تشانغ يي بالضغط ، أو يمكن القول إنه لم يكن قلقًا على الإطلاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق دافي ، “هل سيتم إقصاء برنامجنا؟ أم أنها بحاجة إلى تغيير شخص؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك المكان حيث كانت الأشياء لا ترحم. وبما أن تشانغ يي لم يستطع الاعتماد على مظهره ، بالطريقة التي يستطيع بها الآخرون. كان عليه الاعتماد على مؤهلاته ومهاراته!
لقد كان مجرد تصنيف 1٪ لمحطة إقليمية!
الفصل 134 : تصنيف مقلق!
وأي برنامج كان هذا؟ كان هذه “قاعة المحاضرات”!
الجمعة.
على الرغم من أن تشانغ يي لم يكن يعرف مدى ارتفاع التصنيفات ، إلا أنه كان متأكدًا من أنها لن تقل عن 1٪. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يقفز في النهر!
“المقطع الجديد لقناة بكين للفنون ،” قاعة المحاضرات “. دعوة مضيف البث الشهير في بكين ، الحائز على جائزة الميكرفون الفضي ، بطل لقاء الشعر في مهرجان بكين منتصف الخريف ، بطل مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة ، شاعر مشهور ، مؤلف أدبي مشهور ، مؤلف حكايات أطفال مشهور ، مؤلف مشهور لأكثر الروايات الخارقة للطبيعة مبيعًا ، مذيع مشهور ، زعيم العبارات الشعبية على الإنترنت ، المعلم تشانغ يي. بوجوده كمحاضر ، سوف يتيح لنا تذوق فترة الممالك الثلاث المتحاربة. سيخبر الجميع بأشياء قد لا يعرفونها عن الممالك الثلاث.. نتطلع إلى مشاهدتكم، هذا الخميس الساعة 1 ظهرًا! ”
……
“انتهى الوقت.”
“صحيح! صحيحَ!. كدت أنسى ذلك. سريعًا ، شغِلوا التلفاز”.
السبت.
ذهب الاثنان إلى منزل مالكة العقار. كانت راو أيمين كانت تخلع مريولها وتنتهي من الطهي. عندما رأت تشانغ يي ، استقبلته بقولها “لنأكل!”
بعد الظهر الساعة 12 ظهرا.
أعد تشانغ يي شيئًا لملء معدته قبل أن يلتقي بزملائه في وحدته ، لمشاهدة البث معًا. ومع ذلك ، بينما كان يبحث في ثلاجته ، طرق شخص ما على بابه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم يا رفاق اكتشفوا كيف ستحلون ذلك. أنا لا أهتم. ” بعد الانتهاء من الوجبة ، حزمت راو أيمين أغراضها وغادرت.
نق! نق!.
وبالتالي ، لم تدخر أي شيء في التباهي بـ تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح؛ هناك جو مؤلف ينبعث من حوله من لمحة “.
كانت طرقة الباب بطيئة جدًا ومملة للغاية.
كان هذا دعاية لقناته الخاصة.
قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، “لكن كيف يمكنني إحضارها إلى محطة التلفزيون؟”
فتح تشانغ يي الباب ولم ير أي شخص للوهلة الأولى. فقط عندما أخفض رأسه رأى فتاة قصيرة للغاية. كانت راو تشينتشين.
باب محطة التليفزيون.
نظر تشينشن إليه وقالت “خالتي تدعوك لتناول طعام الغداء.”
كاد دافي يغرس وجهه في الأرض وهو ينظر بعناية إلى هو فاي.
“الحلقة الأولى لديها مثل هذا التصنيف العالي؟ هذا ليس واقعيا ، أليس كذلك؟ ” قال هو دي ، “أقدر 1.5٪.”
شعر تشانغ يي بسعادة غامرة ، “تصادف أنني لم آكل. هيا بنا هيا بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أبلغته شياو لو ، قام بتشغيل تلفزيونه في المنزل ، ثم قام بضبط قناة الفنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت تشينشن إليه قبل أن تضع يدها الصغيرة على مضض في يد تشانغ يي.
ذهب الاثنان إلى منزل مالكة العقار. كانت راو أيمين كانت تخلع مريولها وتنتهي من الطهي. عندما رأت تشانغ يي ، استقبلته بقولها “لنأكل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، شكرًا لك سيدتي.” لم يقف تشانغ يي في الحفل (لم يجعل نفسه غريبا) عندما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ الاكل.
عندها فقط فهم الجميع سبب قول تشانغ يي إنه كان عليه الاعتناء بها حتى أثناء قيامه بالتسجيل ، بينما لم يستطع الآخرون ذلك. لم تكن هذه طفلة. من الواضح أنها كانت بالغة صغيرة الحجم. كانت كلماتها قاتلة للغاية!
سخرت منه راو أيمين ، “انظر إلى طريقة تناولك للطعام. هل ولدت من جديد من شبح جائع؟ أنا أخبرك أنني بحاجة إلى الخروج في فترة ما بعد الظهر لتسوية المعلومات السكنية لـ تشينتشين. لم تتم تسويتها في المرة الأخيرة ، لذا أحتاج إلى العودة مرة أخرى. لن أكون في المنزل ، لذا ساعدني في رعايتها. أنا لا أثق في الآخرين “.
السبت.
ابتسم تشانغ يي بسخرية ، “يا رجل ، لذلك لم تكن هذه الوجبة مجانية. ، لن أستريح اليوم. ما زلت بحاجة للذهاب إلى العمل في فترة ما بعد الظهر “.
لم تنظر تشينتشين إليه وبدلاً من ذلك نظرت إلى تشانغ يي ، “تشانغ يي ، أيزال بإمكانك ممارسة الألعاب أثناء العمل؟ لا عجب أن البرامج التلفزيونية هذه الأيام أصبحت مملة. الموظفون لا يعملون “.
جعدت راو أيمين حاجبها ، “أنا لا أهتم بذلك. على أي حال ، الطفلة بين يديك “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ذهب الاثنان إلى منزل مالكة العقار. كانت راو أيمين كانت تخلع مريولها وتنتهي من الطهي. عندما رأت تشانغ يي ، استقبلته بقولها “لنأكل!”
قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، “لكن كيف يمكنني إحضارها إلى محطة التلفزيون؟”
لم تنظر تشينتشين إليه وبدلاً من ذلك نظرت إلى تشانغ يي ، “تشانغ يي ، أيزال بإمكانك ممارسة الألعاب أثناء العمل؟ لا عجب أن البرامج التلفزيونية هذه الأيام أصبحت مملة. الموظفون لا يعملون “.
في هذه اللحظة ، نظرت إليه تشينشن وقالت بصوت أجش ، “محطة تلفزيون؟ أريد أن أذهب!”
في هذه اللحظة ، نظرت إليه تشينشن وقالت بصوت أجش ، “محطة تلفزيون؟ أريد أن أذهب!”
يبدو أن شياو لو تذوب وهي تقول “ياااا!. هذه الطفلة جميلة للغاية! ”
“لا يوجد شيء هناك لتريه. إنها كلها مكاتب ومعدات! ” قال تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كان الجميع قلقين ، عاد هو فاي.
تجاهلت تشينتشين كلماته وحدقت فيه ، “تشانغ يي ، أحضرني لمشاهدة محطة التلفزيون.”
“لماذا هي لطيفة للغاية؟ أريد حقًا أن أقرصها “.
نظرت إليها تشينشن من أعلى إلى أسفل عدة مرات قبل أن تضحك “هور هور”. (أين الجبهة أنا لا أراها هههههه)
“أنتم يا رفاق اكتشفوا كيف ستحلون ذلك. أنا لا أهتم. ” بعد الانتهاء من الوجبة ، حزمت راو أيمين أغراضها وغادرت.
على الفور ، صفق شياو لو و دافي والبقية في المكتب. كل التصفيق كان مخصصا لـ تشانغ يي.
على الرغم من أن تشانغ يي لم يكن يعرف مدى ارتفاع التصنيفات ، إلا أنه كان متأكدًا من أنها لن تقل عن 1٪. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يقفز في النهر!
كان تشانغ يي في حيرة من أمره سواء كان يضحك أو يبكي. لم يستطع ترك تشينتشين بمفرده في المنزل ، لذلك بعد بعض التفكير ، قاد سيارته bmw x5 مع تشينتشين إلى وحدته.
……
باب محطة التليفزيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل دافي: ما هي تقديراتك؟ أنا أقدر حوالي 2٪ “.
بعد الخروج من السيارة ، مد تشانغ يي يده وكفه متجهًا لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم توافق تشينتشين على أي شيء. كانت يدها الصغيرة حصرية فقط لـ تشانغ يي. لم أحد يستطيع حملها. حيث رفضت هذه المشاغبة الصغيرة الاعتراف بهم!
نظرت تشينشن إليه قبل أن تضع يدها الصغيرة على مضض في يد تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأي برنامج كان هذا؟ كان هذه “قاعة المحاضرات”!
أحضر تشانغ يي المشاغبة الصغيرة إلى الطابق العلوي. في الطريق ، نظر العديد من موظفي المحطة التلفزيونية إلى تشينشن. لقد أحبوها كثيرا
كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها على شاشة التلفزيون. وكان أيضًا برنامجًا له وحده. ولم تكن هذه الفترة الزمنية سيئة. لذلك ، بالطبع ، كان تشانغ يي متحمسًا للغاية. لذا عندما رأى نفسه يؤدي جيدا أثناء إلقاء محاضرة على شاشة التلفزيون ، كان معجبًا بنفسه تمامًا. على هذا النحو ، أخرج هاتفه الخلوي وأرسل بضع رسائل قصيرة إلى والديه وأقاربه وأصدقائه. كما أبلغ أبناء عمومته الثلاثة الصغار ، وجعلهم يشاهدون العرض.
“إنها جميلة جدا!”
“إيه ، ابنة من هذه؟”
في الطابق العلوي ، في مكتب الفريق الجزء. قاد تشانغ يي الطفلة حيث تحول المكتب إلى فوضى!
“لماذا هي لطيفة للغاية؟ أريد حقًا أن أقرصها “.
“إيه ، أليس هذا تشانغ يي؟ ألديه ابنة؟ ”
“المقطع الجديد لقناة بكين للفنون ،” قاعة المحاضرات “. دعوة مضيف البث الشهير في بكين ، الحائز على جائزة الميكرفون الفضي ، بطل لقاء الشعر في مهرجان بكين منتصف الخريف ، بطل مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة ، شاعر مشهور ، مؤلف أدبي مشهور ، مؤلف حكايات أطفال مشهور ، مؤلف مشهور لأكثر الروايات الخارقة للطبيعة مبيعًا ، مذيع مشهور ، زعيم العبارات الشعبية على الإنترنت ، المعلم تشانغ يي. بوجوده كمحاضر ، سوف يتيح لنا تذوق فترة الممالك الثلاث المتحاربة. سيخبر الجميع بأشياء قد لا يعرفونها عن الممالك الثلاث.. نتطلع إلى مشاهدتكم، هذا الخميس الساعة 1 ظهرًا! ”
في الطابق العلوي ، في مكتب الفريق الجزء. قاد تشانغ يي الطفلة حيث تحول المكتب إلى فوضى!
“لماذا هي لطيفة للغاية؟ أريد حقًا أن أقرصها “.
يبدو أن شياو لو تذوب وهي تقول “ياااا!. هذه الطفلة جميلة للغاية! ”
“حسنًا ، شكرًا لك سيدتي.” لم يقف تشانغ يي في الحفل (لم يجعل نفسه غريبا) عندما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ الاكل.
أوضح تشانغ يي ، “انها طفلة جارتي. لديها ما تفعله في فترة ما بعد الظهر وجعلتني أعتني بها لليوم ، لذا أحضرتها إلى الوحدة “. نظر إلى هو فاي وقال بخجل ، “القائد؟”
“الأخ هو!”
ضحك هو فاي ، “لا بأس. يوجد الكثير منا هنا على أي حال. عندما تقوم بتسجيل البرنامج ، يمكن للآخرين مساعدتك في رعايتها”.
يبدو أن شياو لو تذوب وهي تقول “ياااا!. هذه الطفلة جميلة للغاية! ”
نظر تشانغ يي إلى تشينتشين وابتسم بسخرية ، “أظن أنه سيتعين علي الاعتناء بها. لا يستطيع الآخرون التعامل معها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها جميلة جدا!”
ابتسمت شياو لو وقالت “ماذا تقصد بأن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها؟ أنا جيدة للغاية في رعاية الأطفال. في ذلك الوقت ، كنت أعتني بابن أخي الصغير لمدة أسبوع. لقد قضى وقتًا رائعًا معي “. بقول ذلك ، انحنت وقالت لـ تشينتشين ، “حبيبتي ، أنت لطيفة للغاية. دعي الأخت تحملك “.
نظرت إليها تشينشن ، “عمتي ، ليست هناك حاجة.”(الجبهة طارت)
نظرت إليها تشينشن ، “عمتي ، ليست هناك حاجة.”(الجبهة طارت)
كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها على شاشة التلفزيون. وكان أيضًا برنامجًا له وحده. ولم تكن هذه الفترة الزمنية سيئة. لذلك ، بالطبع ، كان تشانغ يي متحمسًا للغاية. لذا عندما رأى نفسه يؤدي جيدا أثناء إلقاء محاضرة على شاشة التلفزيون ، كان معجبًا بنفسه تمامًا. على هذا النحو ، أخرج هاتفه الخلوي وأرسل بضع رسائل قصيرة إلى والديه وأقاربه وأصدقائه. كما أبلغ أبناء عمومته الثلاثة الصغار ، وجعلهم يشاهدون العرض.
قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، “لكن كيف يمكنني إحضارها إلى محطة التلفزيون؟”
أغمى على شياو لو تقريبًا ، “من هي العمة؟ أنا أخت! ”
الفصل 134 : تصنيف مقلق!
نظرت إليها تشينشن من أعلى إلى أسفل عدة مرات قبل أن تضحك “هور هور”. (أين الجبهة أنا لا أراها هههههه)
لم تنظر تشينتشين إليه وبدلاً من ذلك نظرت إلى تشانغ يي ، “تشانغ يي ، أيزال بإمكانك ممارسة الألعاب أثناء العمل؟ لا عجب أن البرامج التلفزيونية هذه الأيام أصبحت مملة. الموظفون لا يعملون “.
كادت شياو لو تتقيأ دماً.
أغمى على شياو لو تقريبًا ، “من هي العمة؟ أنا أخت! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تطوع هو جي ، “دعوني أفعل ذلك. هذه الحقيبة من العظام لن تكون قادرة على حملك. أيتها الفتاة، دعي العم يرفعك لأعلى”.
“المقطع الجديد لقناة بكين للفنون ،” قاعة المحاضرات “. دعوة مضيف البث الشهير في بكين ، الحائز على جائزة الميكرفون الفضي ، بطل لقاء الشعر في مهرجان بكين منتصف الخريف ، بطل مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة ، شاعر مشهور ، مؤلف أدبي مشهور ، مؤلف حكايات أطفال مشهور ، مؤلف مشهور لأكثر الروايات الخارقة للطبيعة مبيعًا ، مذيع مشهور ، زعيم العبارات الشعبية على الإنترنت ، المعلم تشانغ يي. بوجوده كمحاضر ، سوف يتيح لنا تذوق فترة الممالك الثلاث المتحاربة. سيخبر الجميع بأشياء قد لا يعرفونها عن الممالك الثلاث.. نتطلع إلى مشاهدتكم، هذا الخميس الساعة 1 ظهرًا! ”
“هل سيخرج مبكرا جدا؟” فوجئت شياو لو.
ذمت تشينتشين فمها وغمغمت “غير ناضج”.
نق! نق!.
في الطابق العلوي ، في مكتب الفريق الجزء. قاد تشانغ يي الطفلة حيث تحول المكتب إلى فوضى!
“…” عانى هو جي فجأة من إصابات داخلية.
“كلكم لن تفعلوا. راقبوني. يجب أن ترضي الطفل أولا “. ابتسم لها دافي وحيّاها ، “تعال إلى عمك. سوف يعلمك عمك كيفية ممارسة الألعاب “.
يبدو أن شياو لو تذوب وهي تقول “ياااا!. هذه الطفلة جميلة للغاية! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لم تنظر تشينتشين إليه وبدلاً من ذلك نظرت إلى تشانغ يي ، “تشانغ يي ، أيزال بإمكانك ممارسة الألعاب أثناء العمل؟ لا عجب أن البرامج التلفزيونية هذه الأيام أصبحت مملة. الموظفون لا يعملون “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأي برنامج كان هذا؟ كان هذه “قاعة المحاضرات”!
كاد دافي يغرس وجهه في الأرض وهو ينظر بعناية إلى هو فاي.
تمامًا كما كان الجميع قلقين ، عاد هو فاي.
اندلع هو فاي ضاحكًا ، “هذه السيدة الشابة بالتأكيد مثيرة للاهتمام.”
“حسنًا ، شكرًا لك سيدتي.” لم يقف تشانغ يي في الحفل (لم يجعل نفسه غريبا) عندما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ الاكل.
عندها فقط فهم الجميع سبب قول تشانغ يي إنه كان عليه الاعتناء بها حتى أثناء قيامه بالتسجيل ، بينما لم يستطع الآخرون ذلك. لم تكن هذه طفلة. من الواضح أنها كانت بالغة صغيرة الحجم. كانت كلماتها قاتلة للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجمعة.
حاولت شياو لو والبقية التواصل مع تشينتشين عدة مرات ، لكنهم تركوا عاجزين. ناهيك عن حملها ، لم يتمكنوا حتى من الإمساك بيد تشينشن لإحضارها حول محطة التلفزيون.
كان هذا دعاية لقناته الخاصة.
لم توافق تشينتشين على أي شيء. كانت يدها الصغيرة حصرية فقط لـ تشانغ يي. لم أحد يستطيع حملها. حيث رفضت هذه المشاغبة الصغيرة الاعتراف بهم!
نظر هو فاي فجأة إلى ساعته ، “توقفوا عن العبث. سيبدأ البرنامج . ”
بعد الخروج من السيارة ، مد تشانغ يي يده وكفه متجهًا لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح! صحيحَ!. كدت أنسى ذلك. سريعًا ، شغِلوا التلفاز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم توافق تشينتشين على أي شيء. كانت يدها الصغيرة حصرية فقط لـ تشانغ يي. لم أحد يستطيع حملها. حيث رفضت هذه المشاغبة الصغيرة الاعتراف بهم!
قامت شياو لو على الفور بتشغيل التلفزيون. كان هناك واحد في المكتب والتلفزيون وكان جيدًا جدًا. كان تلفزيون 50 بوصة وكان مثبتًا على الحائط. ويمكن أيضًا تعديل الاتجاه الذي واجهه بحرية. ثم أدارت رأسها إلى تشينتشين ، قائلة ، ” سيكون عمك تشانغ يي على شاشة التلفزيون قريبًا. دعونا لا نتحدث عن الانطباع. يقع كل عبء برنامجنا على عاتق عمك وحده. وسيعتمد بقاء البرنامج على تقييم اليوم “.
نظر تشينشن إليه وقالت “خالتي تدعوك لتناول طعام الغداء.”
كان الجميع جالسين أمام التلفزيون. على الرغم من أنهم شاهدوا التسجيل على الهواء وشاهدوه بعد التحرير ، إلا أنه كان هناك شعور مختلف عند مشاهدة البث.
“…” عانى هو جي فجأة من إصابات داخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ يي إلى تشينتشين وابتسم بسخرية ، “أظن أنه سيتعين علي الاعتناء بها. لا يستطيع الآخرون التعامل معها “.
“إنه هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل دافي: ما هي تقديراتك؟ أنا أقدر حوالي 2٪ “.
“انتهى الوقت.”
“إنه هنا!”
“هيه. المعلم تشانغ ، تبدو جيدا بالتأكيد “.
ابتسمت شياو لو وقالت “ماذا تقصد بأن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها؟ أنا جيدة للغاية في رعاية الأطفال. في ذلك الوقت ، كنت أعتني بابن أخي الصغير لمدة أسبوع. لقد قضى وقتًا رائعًا معي “. بقول ذلك ، انحنت وقالت لـ تشينتشين ، “حبيبتي ، أنت لطيفة للغاية. دعي الأخت تحملك “.
“هذا صحيح؛ هناك جو مؤلف ينبعث من حوله من لمحة “.
كان تشانغ يي في الواقع سعيدًا جدًا في أعماقه حيث قال بسرعة ، “مستحيل ، مستحيل.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها على شاشة التلفزيون. وكان أيضًا برنامجًا له وحده. ولم تكن هذه الفترة الزمنية سيئة. لذلك ، بالطبع ، كان تشانغ يي متحمسًا للغاية. لذا عندما رأى نفسه يؤدي جيدا أثناء إلقاء محاضرة على شاشة التلفزيون ، كان معجبًا بنفسه تمامًا. على هذا النحو ، أخرج هاتفه الخلوي وأرسل بضع رسائل قصيرة إلى والديه وأقاربه وأصدقائه. كما أبلغ أبناء عمومته الثلاثة الصغار ، وجعلهم يشاهدون العرض.
في الطابق العلوي ، في مكتب الفريق الجزء. قاد تشانغ يي الطفلة حيث تحول المكتب إلى فوضى!
عندها فقط فهم الجميع سبب قول تشانغ يي إنه كان عليه الاعتناء بها حتى أثناء قيامه بالتسجيل ، بينما لم يستطع الآخرون ذلك. لم تكن هذه طفلة. من الواضح أنها كانت بالغة صغيرة الحجم. كانت كلماتها قاتلة للغاية!
كان هذا مختلفًا عن المحطة الإذاعية. كانت هذه محطة تلفزيونية. لقد كانت خطوة جديدة لـ تشانغ يي نحو مرحلة أكبر.
التصنيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استراتيجية الحصن الفارغ… لا وجود لها على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعد تشانغ يي شيئًا لملء معدته قبل أن يلتقي بزملائه في وحدته ، لمشاهدة البث معًا. ومع ذلك ، بينما كان يبحث في ثلاجته ، طرق شخص ما على بابه فجأة.
“يتدفق نهر اليانغتسي العظيم مع موجات الركام نحو الشرق ؛ حاملا أرواحًا شجاعة من الأيام الماضية البعيدة! ”
وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. لقد كان في الواقع أكثر اهتمامًا بتصنيف المشاهدة أكثر من أي شخص آخر. نظرًا لأن كل رقم وكل نتيجة في محطة التلفزيون ستصبح أساسًا لمؤهلات وإنجازات تشانغ يي ، فمن الطبيعي أنه أخذها على محمل الجد. من الواضح أنه لن يعمل في المحطة التلفزيونية لبقية حياته ، ولن يقوم ببرنامج لبقية حياته. كان عليه أن يذهب إلى أماكن أعلى ليطور نفسه.
تم الانتهاء من بث البرنامج مع بدء ظهور الإعلانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه ، أليس هذا تشانغ يي؟ ألديه ابنة؟ ”
غادر هو فاي.
على الفور ، صفق شياو لو و دافي والبقية في المكتب. كل التصفيق كان مخصصا لـ تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذمت تشينتشين فمها وغمغمت “غير ناضج”.
نهض هو فاي وغادر. يمكن للمرء أن يقول أنه لم يكن متأكدًا أيضًا “سأذهب للحصول على التصنيف !”
“هل سيخرج مبكرا جدا؟” فوجئت شياو لو.
“الأخ هو!”
“حسنًا ، شكرًا لك سيدتي.” لم يقف تشانغ يي في الحفل (لم يجعل نفسه غريبا) عندما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ الاكل.
قال هو فاي ، “النتيجة المحسوبة في هذه اللحظة هي مجرد تقدير أولي للتصنيف. إنها ليست دقيقة للغاية ، لكنها لا تختلف كثيرًا عن التقييم الفعلي. ولن تنحرف كثيرا “.
بعد الخروج من السيارة ، مد تشانغ يي يده وكفه متجهًا لأعلى.
دعونا نأمل أن يكون مرتفع!
غادر هو فاي.
حاول رفع هو جي الروح المعنوية “لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. قام المعلم ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية “.
قلة منهم تُركوا ينتظرون بفارغ الصبر.
ابتسمت شياو لو وقالت “ماذا تقصد بأن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها؟ أنا جيدة للغاية في رعاية الأطفال. في ذلك الوقت ، كنت أعتني بابن أخي الصغير لمدة أسبوع. لقد قضى وقتًا رائعًا معي “. بقول ذلك ، انحنت وقالت لـ تشينتشين ، “حبيبتي ، أنت لطيفة للغاية. دعي الأخت تحملك “.
حاول رفع هو جي الروح المعنوية “لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. قام المعلم ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة على الإنترنت ، أصدرت بعض مواقع الفيديو إعلانات عن “قاعة المحاضرات”. كان هذا كله بسبب هو فاي. كمنتج سابق معروف جيدًا للتلفزيون المركزي ، فقد حصل بالتأكيد على بعض المعاملة التفضيلية بعد أن بحثت عنه محطة تلفزيون بكين. بالطبع ، أعطته المحطة قدرًا كبيرًا من الإعلانات عن قطاعه الجديد ، سواء عبر الإنترنت أو في وضع عدم الاتصال. لقد بذلوا قصارى جهدهم!
“ما نخافه هو حادث مؤسف واحد. ماذا لو لم يعجب الجمهور؟ ” قالت شياو لو إنها قلقة بشأن المكاسب والخسائر.
سأل دافي: ما هي تقديراتك؟ أنا أقدر حوالي 2٪ “.
نق! نق!.
“الحلقة الأولى لديها مثل هذا التصنيف العالي؟ هذا ليس واقعيا ، أليس كذلك؟ ” قال هو دي ، “أقدر 1.5٪.”
الآن ، تقييم الغد فقط هو المهم!
قالت شياو لو ، “على أي حال ، نحتاج فقط إلى 1٪ للحفاظ على البرنامج. سأكون راضية بأي شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. لقد كان في الواقع أكثر اهتمامًا بتصنيف المشاهدة أكثر من أي شخص آخر. نظرًا لأن كل رقم وكل نتيجة في محطة التلفزيون ستصبح أساسًا لمؤهلات وإنجازات تشانغ يي ، فمن الطبيعي أنه أخذها على محمل الجد. من الواضح أنه لن يعمل في المحطة التلفزيونية لبقية حياته ، ولن يقوم ببرنامج لبقية حياته. كان عليه أن يذهب إلى أماكن أعلى ليطور نفسه.
الآن ، كانت “قاعة المحاضرات” جزءًا تثقيفيًا تاريخيًا. سواء كان ذلك المضيف أو المحاضر ، لم يكن مظهر المرء مهمًا جدًا. كان الأمر الأكثر أهمية هو معرفة الشخص وقدرته على الخطابة. لم يكن هناك شك في أن هذا هو أفضل مكان يمكن أن يكون فيه تشانغ يي. كان هذا أفضل مكان له للتطور. وطالما أنه بنى لنفسه أساسًا جيدًا وحقق نتائج جيدة ، فإنه سيمهد طريقًا قويًا في قلب صناعة الترفيه.
كان ذلك المكان حيث كانت الأشياء لا ترحم. وبما أن تشانغ يي لم يستطع الاعتماد على مظهره ، بالطريقة التي يستطيع بها الآخرون. كان عليه الاعتماد على مؤهلاته ومهاراته!
نظرت إليها تشينشن ، “عمتي ، ليست هناك حاجة.”(الجبهة طارت)
التصنيف؟
أغمى على شياو لو تقريبًا ، “من هي العمة؟ أنا أخت! ”
ومع ذلك ، من كان يعرف ما يفكر به هو فاي ، الذي كان متجهم المظهر ، فقد فجأة ثقله عندما انطلق في الضحك ، “التقدير الأولي للتقييم هو 7.8٪! برنامجنا ساخن للغاية! حتى أنني أشعر بالحرارة! صُعق قادة قناة الفنون وقادة المحطة التلفزيونية وفرق القطاعات الأخرى عندما شاهدوا النتائج! لا أحد منهم يمكن أن يصدق ذلك! هاهاهاها!”
دعونا نأمل أن يكون مرتفع!
“هيه. المعلم تشانغ ، تبدو جيدا بالتأكيد “.
تمامًا كما كان الجميع قلقين ، عاد هو فاي.
كان هذا دعاية لقناته الخاصة.
كان تشانغ يي في الواقع سعيدًا جدًا في أعماقه حيث قال بسرعة ، “مستحيل ، مستحيل.”
“الأخ هو!”
حاول رفع هو جي الروح المعنوية “لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. قام المعلم ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية “.
“كيف كان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت تشينشن إليه قبل أن تضع يدها الصغيرة على مضض في يد تشانغ يي.
“ما هو التقدير التقريبي؟ هل مررنا؟ ”
حاول رفع هو جي الروح المعنوية “لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. قام المعلم ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية “.
ظل الجميع يسأل. غاب قلب تشانغ يي أيضًا عن أي نبضة عند رؤية تعبير هو فاي.
في هذه اللحظة ، كان تعبير هو فاي غارقًا. لم تكن عواطفه تبدو جيدة. كما سمعهم ، غرق هو فاي في مقعده وظل صامتًا لفترة طويلة.
تم الانتهاء من بث البرنامج مع بدء ظهور الإعلانات.
دعونا نأمل أن يكون مرتفع!
انزعجت شياو لو ، “ألم نصل إلى 1٪؟”
استنشق دافي ، “هل سيتم إقصاء برنامجنا؟ أم أنها بحاجة إلى تغيير شخص؟ ”
ومع ذلك ، من كان يعرف ما يفكر به هو فاي ، الذي كان متجهم المظهر ، فقد فجأة ثقله عندما انطلق في الضحك ، “التقدير الأولي للتقييم هو 7.8٪! برنامجنا ساخن للغاية! حتى أنني أشعر بالحرارة! صُعق قادة قناة الفنون وقادة المحطة التلفزيونية وفرق القطاعات الأخرى عندما شاهدوا النتائج! لا أحد منهم يمكن أن يصدق ذلك! هاهاهاها!”
كان الجميع جالسين أمام التلفزيون. على الرغم من أنهم شاهدوا التسجيل على الهواء وشاهدوه بعد التحرير ، إلا أنه كان هناك شعور مختلف عند مشاهدة البث.
لقد كان مجرد تصنيف 1٪ لمحطة إقليمية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات