الفصل 112: آخر سؤال لم يجب عليه أحد!
الكرمة الحارقة ، شيء ، شيء؟ لم أر من قبل!
ساحة في الجامعة.
لم يستطع الرد عليهم. ولكن بمجرد أن بدأ يعتقد أن مقاطع عالمه لا تتقاطع مع هذا العالم ، ظهر مقطعان أمام عينيه.
اتصلت به المرأة من رابطة الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى تشانغ يي ناحيتها، وكانت بالفعل المرأة من رابطة الكتاب.
“مرحبًا ، المعلم تشانغ يي. أين أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدقائق الخمس قد انتهت.
“أنا بالفعل بالداخل ، في الساحة التي تقام فيها التصفيات.”
في البداية ، لم يتمكن من العثور على الكتب التي كان يريد قراءتها. لذا قام بقلب بعض الكتب مثل البحث عن إبرة في كومة قش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه؟ لماذا لا استطيع رؤيتك أيهم أنت؟”
……
“هل أنت من ترتدين فستان أبيض طويل؟ أستطيع أن أراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو دي بشكل مثير للشفقة “مجرد خطوة قصيرة ؛ كنا قريبين من الإجابة! ”
كانت هي الوحيدة التي تجري مكالمة هاتفية.
قالت شياو لو فجأة ، “مرحبًا ، قد أكون قادرًا على مطابقة هذا المقطع. عندما كنت محررًا ، رأيت شيئا مشابهًا له من قبل. أنا فقط بحاجة إلى تعديله قليلاً ويجب أن يعمل. ثلج الصباح … ليس صحيحا ، ندى الصباح … ”
مشى تشانغ يي ناحيتها، وكانت بالفعل المرأة من رابطة الكتاب.
عندما نظروا ، رأوا عدوًا قديمًا لـ تشانغ يي يتقدم ، ممسكًا بالفرشاة ويكتب المقطع .
“أهلا.”
فتح تشانغ يي حلقة لعبته ونظر إلى نقاط سمعته.
كانت شياو لو غاضبة “شخص ما حصل عليه من قبلنا!”
أنزلت المرأة هاتفها المحمول وسلمت له تصريح دخول كـمتسابق وقالت “أنا آسفة للغاية المعلم تشانغ. لقد فقده أحد الموظفين. لقد وجدوها للتو فقط. اسرع وشارك. ليست هناك حاجة للتسجيل. أنت فقط بحاجة للإجابة على سؤال. حسنًا ، لدي شيء آخر لأفعله. سأرحل أولاً “.
وعلى الرغم من أن تشانغ يي لم يعرفهم ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول إنهم كانوا على الأرجح شخصيات موثوقة في هذه الصناعة من الطريقة التي كان المتسابقون يحترمونهم بها. على الأقل ، كانوا من كبار الخبراء في مجال المقاطع المزدوجة.
ثلاثة…
“شكرا لك.” راقبها تشانغ يي وهي تغادر.
لقد استسلم الكثير من المتسابقين ، بما في ذلك العديد من المؤلفين المتميزين وأساتذة الجامعات. عندما قوبلت بمثل هذا السؤال وسماع المحادثة بين الشيخ تشيان و بيغ ثاندر ، كان الجميع يعلم أنه يتعين عليهم الاستسلام ، وأنه لا توجد فرصة لاجتياز الجولة التمهيدية.
ليس بعيدًا ، سأله هو فاي ، “هل حصلت على التصريح؟”
ليس بعيدًا ، سأله هو فاي ، “هل حصلت على التصريح؟”
أومأ تشانغ يي برفق قبل النظر الى الأسئلة المطروحة في التصفيات.
بعد فحصه مرة واحدة ، على الرغم من أن المقاطع المزدوجة من عالمه لم تشغل سوى حوالي 20-30 ٪ من المقاطع الخمسين ، كان هذا كافياً لجعل تشانغ يي يشعر بالارتياح. هذا يعني أنه لا يزال لديه فرصة.
كانت هناك ثلاث لوحات أسئلة في المقدمة. كانوا متباعدين عشرة أمتار عن بعضهم البعض.
ضحك من قلبه. لقد نجح!
كان هناك الكثير من الناس مزدحمين أمام كل لوحة أسئلة. كان هناك متسابقون ، وكذلك متفرجون. بالطبع ، لم يتبق الكثير من المتسابقين في هذه اللحظة. حيث اجتاز العديد منهم التصفيات ودخلوا القاعة بإجاباتهم الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبقي أقل من عشرين متسابق . كانوا يفكرون بعمق أمام احد لوحات الأسئلة. لم تكن الأسئلة سهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا تطابق ستة سبعة ثمانية تسعة—اثنان ثلاثة أربعة خمسة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة إعلان الخدمة العامة بالأمس ، كانت نقاط سمعته الإجمالية لا تزال تتزايد ببطء. لم تكن تتزايد بسرعة ، لكن بعد يومين وليلة واحدة ، تمكن من الوصول إلى 100000.
كانت هناك القواعد التمهيدية على جانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك القواعد التمهيدية على جانب.
1- الرجاء من المتسابقين الإجابة على الأسئلة كما هو موضح.
قالت شياو لو فجأة ، “مرحبًا ، قد أكون قادرًا على مطابقة هذا المقطع. عندما كنت محررًا ، رأيت شيئا مشابهًا له من قبل. أنا فقط بحاجة إلى تعديله قليلاً ويجب أن يعمل. ثلج الصباح … ليس صحيحا ، ندى الصباح … ”
بدا هذا المقاطع سخيفًا وسخيفًا بعض الشيء ، لكن كان هناك عمق فيه.
2- يحسب النجاح بإقرار القضاة.
الفصل 112: آخر سؤال لم يجب عليه أحد!
“لم يتبق سوى سؤالين على هذا اللوح. آه ، وهذا اللوح ممتلئ وتم الرد على جميع الأسئلة من قبل الآخرين. اللوح الثالث لديه سؤال واحد فقط! ”
3- يوجد 50 سؤالاً فقط. لا يمكن أن يكون هناك أكثر من 50 شخصًا يجتازون التصفيات.
“أليس الصباح شيئًا ما ، أليس من الأفضل مطابقته بشيء مبكر؟ ” شارك هوى دي أيضا ببعض الأفكار.
فتح تشانغ يي عينيه ببطء.
صرخت شياو لو “هناك 50 سؤالا فقط؟ ألا يوجد ما يقرب من مائة متسابق؟ ألا يعني ذلك أنهم سيقضون على النصف بضربة واحدة؟ هذا قاس جدا! ”
أنزلت المرأة هاتفها المحمول وسلمت له تصريح دخول كـمتسابق وقالت “أنا آسفة للغاية المعلم تشانغ. لقد فقده أحد الموظفين. لقد وجدوها للتو فقط. اسرع وشارك. ليست هناك حاجة للتسجيل. أنت فقط بحاجة للإجابة على سؤال. حسنًا ، لدي شيء آخر لأفعله. سأرحل أولاً “.
قالت شياو لو فجأة ، “مرحبًا ، قد أكون قادرًا على مطابقة هذا المقطع. عندما كنت محررًا ، رأيت شيئا مشابهًا له من قبل. أنا فقط بحاجة إلى تعديله قليلاً ويجب أن يعمل. ثلج الصباح … ليس صحيحا ، ندى الصباح … ”
قال هو جي في عجلة ، “لم يتبق الكثير من الوقت!”
2- يحسب النجاح بإقرار القضاة.
أشار هو دي إلى أحد ألواح الأسئلة.
“لم يتبق سوى سؤالين على هذا اللوح. آه ، وهذا اللوح ممتلئ وتم الرد على جميع الأسئلة من قبل الآخرين. اللوح الثالث لديه سؤال واحد فقط! ”
ضحك من قلبه. لقد نجح!
كانت هناك ثلاثة أسئلة متبقية ، وحوالي 20 متسابقًا لم يتخلوا عن فرصتهم للإجابة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ لماذا لا استطيع رؤيتك أيهم أنت؟”
هذا الاكتشاف جعل تشانغ يي يشعر بسعادة غامرة.
شعر بعض المتسابقين أنهم لن يتمكنوا من الإجابة واستسلموا ، فدخلوا منصات المتفرجين.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كانت عيناه ترمشان.. لأن هذا المقطع كان قد رآه من قبل!
“أسرع ، أسرع ، أسرع! دعونا نلقي نظرة سريعة على الأسئلة! استغل كل ثانية! ” قالت شياو لو.
ومع ذلك ، تنهد هو فاي وأشار ، “في الواقع ، لم يتبق سوى واحد.”
كانت جميع الأسئلة الخمسين عبارة عن مقاطع مزدوجة.
كانت هناك أبيات من أربع كلمات وخمس كلمات وسبع كلمات. كلهم كانوا النصف الأول من المقاطع المزدوجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القواعد بسيطة للغاية.
استسلموا جميعًا ، باستثناء تشانغ يي ، الذي كان لا يزال يحدق في السؤال.
لم يكن هناك نقص في الحبر والفرشاة أمام الألواح. وطالما أن المتسابق كتب إجابة أسفل النصف الأول من مقطع مزدوج ، وطابقه بشكل صحيح مع المقطع المناسب ، فسيجتاز هذه المرحلة.
بدا هذا المقاطع سخيفًا وسخيفًا بعض الشيء ، لكن كان هناك عمق فيه.
بعد تهدئة عقله ، بدأ تشانغ يي في النظر في الأسئلة.
كان للقضاة الثلاثة سلطة إصدار الحكم.
“أليس الصباح شيئًا ما ، أليس من الأفضل مطابقته بشيء مبكر؟ ” شارك هوى دي أيضا ببعض الأفكار.
كان كل القضاة كبار في السن.
بعد التفكير في الأمر ، كان لديهم تاريخ مشابه. ظلت بعض المقاطع التاريخية كما هي ، حتى بعد تغييرها بواسطة حلقة اللعبة. لذلك ، يجب ألا تختلف ثقافة المقاطع المزدوجة كثيرًا. لم يكن ظهور المقاطع نفسها في كلا العالمين أمرًا غير مألوف على الإطلاق.
كان اثنان منهم من كبار السن العادين (من 50 الى 65)، وكان أحدهم جد عجوز (من 60 الى 80).
وعلى الرغم من أن تشانغ يي لم يعرفهم ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول إنهم كانوا على الأرجح شخصيات موثوقة في هذه الصناعة من الطريقة التي كان المتسابقون يحترمونهم بها. على الأقل ، كانوا من كبار الخبراء في مجال المقاطع المزدوجة.
نظر إليه القاضي العجوز الأصلع وقال ، “بيغ ثاندر ، كنت الوصيف في المسابقة السابقة. لماذا استغرقت مثل هذا الوقت الطويل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تهدئة عقله ، بدأ تشانغ يي في النظر في الأسئلة.
ثلاثة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خمسة…
استسلموا جميعًا ، باستثناء تشانغ يي ، الذي كان لا يزال يحدق في السؤال.
……
قام تشانغ يي بمسح الالواح ببصره مرة واحدة. واكتشف أن المقاطع في هذا العالم كانت مماثلة لتلك الموجودة في عالمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كانت عيناه ترمشان.. لأن هذا المقطع كان قد رآه من قبل!
السماء مقابل للأرض ، المطر مقابل للرياح ، الأرض مقابل السماء. (كل عنصر وضده)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كانت عيناه ترمشان.. لأن هذا المقطع كان قد رآه من قبل!
لم يكن هناك فرق على الإطلاق. ومع ذلك ، فقد رأى بعض المقاطع لم يسبق له رؤيتهم من قبل.حتى أن العديد من هذه المقاطع المزدوجة لم تكن موجودة في عالم تشانغ يي السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رؤية عدد لا بأس به من المقاطع، بل وكانت أعمالًا لم تظهر في عالم تشانغ يي السابق.
ربما كان ذلك بسبب عدم قراءة تشانغ يي جيدًا ، أو ربما نسيهم بالفعل. بعد كل شيء ، لم يدرس حقًا الكثير عن ثقافة المقاطع المزدوجة.
1- الرجاء من المتسابقين الإجابة على الأسئلة كما هو موضح.
دعني آكل كبسولة [البحث عن الذاكرة] أولاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك بسبب عدم قراءة تشانغ يي جيدًا ، أو ربما نسيهم بالفعل. بعد كل شيء ، لم يدرس حقًا الكثير عن ثقافة المقاطع المزدوجة.
فتح تشانغ يي حلقة لعبته ونظر إلى نقاط سمعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القاضي الثالث: “ما زال هناك سؤال أخير؟ أوه ، تخميني لم يكن سيئًا على الإطلاق. هذا هو السؤال الأخير المتبقي. أيها الشيخ تشيان ، لا يمكن لأي شخص أن يجيب على سؤالك هذا. إنها مجرد جولة تمهيدية وأنت تجعلها صعبة بالفعل؟ في مثل هذا الوقت القصير ، من يمكنه أن يتطابق مع هذا المقطع؟ ”
بمساعدة إعلان الخدمة العامة بالأمس ، كانت نقاط سمعته الإجمالية لا تزال تتزايد ببطء. لم تكن تتزايد بسرعة ، لكن بعد يومين وليلة واحدة ، تمكن من الوصول إلى 100000.
وعلى الرغم من أن تشانغ يي لم يعرفهم ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول إنهم كانوا على الأرجح شخصيات موثوقة في هذه الصناعة من الطريقة التي كان المتسابقون يحترمونهم بها. على الأقل ، كانوا من كبار الخبراء في مجال المقاطع المزدوجة.
نقر تشانغ يي على خانة المتجر لشراء [كبسولة البحث عن الذاكرة] قبل تناولها.
“لا تستعجلني. مازلت افكر!” أمسكت شياو لو شعرها.
ومع ذلك ، تنهد هو فاي وأشار ، “في الواقع ، لم يتبق سوى واحد.”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن كتب ، نظر إلى القضاة الثلاثة وتلقى اعترافهم.
ومضت في هنه ذكريات من الماضي.
كان اثنان منهم من كبار السن العادين (من 50 الى 65)، وكان أحدهم جد عجوز (من 60 الى 80).
“لا تستعجلني. مازلت افكر!” أمسكت شياو لو شعرها.
تحت التوجيه العقلي لـ تشانغ يي ، عاد في الوقت إلى عام 2011 من عالمه السابق.
كانوا متطابقين مع المقاطع من عالمه!
في ذلك الوقت ، كان تشانغ يي قد التحق للتو بالجامعة. كان مصممًا على أن يصبح مشهورًا.
كل خبر كان له جاذبية موضوعية له. في أحد أيام الأسبوع ، حصل على بطاقة مكتبة وذهب إلى مكتبة كلية الإعلام لتصفح الكتب.
كانوا متطابقين مع المقاطع من عالمه!
في البداية ، لم يتمكن من العثور على الكتب التي كان يريد قراءتها. لذا قام بقلب بعض الكتب مثل البحث عن إبرة في كومة قش.
كانت سمعته عالية جدًا ، وكان معروفًا بتقديم أسئلة صعبة للغاية ، وليس فقط في مجال المقاطع. كان أحد الممتحنين في امتحانات القبول بالجامعة أيضًا. لا تُعطى أسئلته عادةً لتقدير الطالب ، ولكن لتمييز الطلاب الجيدين عن السيئين.
في النهاية ، كان قد انقلب من خلال مجموعة من المقاطع وكتاب يشرح المقاطع ويشرحها.
في النهاية ، كان قد انقلب من خلال مجموعة من المقاطع وكتاب يشرح المقاطع ويشرحها.
لم يكن الكتابان سميكين.
كانت جميع الأسئلة الخمسين عبارة عن مقاطع مزدوجة.
صفحة واحدة ، عشر صفحات ، مائة صفحة.
……
ثلاثة…
كانت الدقائق الخمس قد انتهت.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى وقت البحث في الذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خبر كان له جاذبية موضوعية له. في أحد أيام الأسبوع ، حصل على بطاقة مكتبة وذهب إلى مكتبة كلية الإعلام لتصفح الكتب.
فتح تشانغ يي عينيه ببطء.
هذا الاكتشاف جعل تشانغ يي يشعر بسعادة غامرة.
في ذلك الوقت ، كان يتصفح بسرعة ، ولكن الآن مع تعزيز الكبسولة لذاكرته ، يمكن لـ تشانغ يي أن يتذكر كل مقطع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدقائق الخمس قد انتهت.
في البداية ، لم يتمكن من العثور على الكتب التي كان يريد قراءتها. لذا قام بقلب بعض الكتب مثل البحث عن إبرة في كومة قش.
على الفور ، نظر إلى الأسئلة الخمسين مرة أخرى!
شعر بعض المتسابقين أنهم لن يتمكنوا من الإجابة واستسلموا ، فدخلوا منصات المتفرجين.
كانت القواعد بسيطة للغاية.
في الغيوم ، شيء ما ، شيء ما؟ انا لا اعرف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن العالمين كان لهما تقاطع في الأعمال ، ولم يكن مقتصرا على شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدقائق الخمس قد انتهت.
الثلج المتطاير ، شيء ما ، شيء ما؟ لا يوجد فكرة!
أشار هو دي إلى أحد ألواح الأسئلة.
الكرمة الحارقة ، شيء ، شيء؟ لم أر من قبل!
“لم يتبق سوى سؤالين.” ذكرهم دافي.
بعد رؤية عدد لا بأس به من المقاطع، بل وكانت أعمالًا لم تظهر في عالم تشانغ يي السابق.
شعر بعض المتسابقين أنهم لن يتمكنوا من الإجابة واستسلموا ، فدخلوا منصات المتفرجين.
لم يستطع الرد عليهم. ولكن بمجرد أن بدأ يعتقد أن مقاطع عالمه لا تتقاطع مع هذا العالم ، ظهر مقطعان أمام عينيه.
ضحك من قلبه. لقد نجح!
بعد ذلك كان هناك ثاني وثالث!
كان كل القضاة كبار في السن.
كانوا موجودين! كان هناك حقًا بعض الأشياء التي تعرف عليها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القاضي الثالث: “ما زال هناك سؤال أخير؟ أوه ، تخميني لم يكن سيئًا على الإطلاق. هذا هو السؤال الأخير المتبقي. أيها الشيخ تشيان ، لا يمكن لأي شخص أن يجيب على سؤالك هذا. إنها مجرد جولة تمهيدية وأنت تجعلها صعبة بالفعل؟ في مثل هذا الوقت القصير ، من يمكنه أن يتطابق مع هذا المقطع؟ ”
……
كانوا متطابقين مع المقاطع من عالمه!
صرخت شياو لو “هناك 50 سؤالا فقط؟ ألا يوجد ما يقرب من مائة متسابق؟ ألا يعني ذلك أنهم سيقضون على النصف بضربة واحدة؟ هذا قاس جدا! ”
على سبيل المثال ، السؤال 41 ، النصف الأول كان: اثنان ثلاثة أربعة خمسة.
لم يكن هناك نقص في الحبر والفرشاة أمام الألواح. وطالما أن المتسابق كتب إجابة أسفل النصف الأول من مقطع مزدوج ، وطابقه بشكل صحيح مع المقطع المناسب ، فسيجتاز هذه المرحلة.
كانت جميع الأسئلة الخمسين عبارة عن مقاطع مزدوجة.
الشوط الثاني قابله شخص آخر. كتبت: ستة وسبعة وثمانية تسعة.
ثم تقدم بفرشاة كتابة وطابق الثنائي من خلال الكتابة عليه بينما كان شياو لو و هو دي والآخرون يفكرون.
كانت شياو لو غاضبة “شخص ما حصل عليه من قبلنا!”
بدا هذا المقاطع سخيفًا وسخيفًا بعض الشيء ، لكن كان هناك عمق فيه.
كان تشانغ يي قد بحث في ذكرياته سابقًا وكان هناك تشريح لهذه المقاطع الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القاضي الثالث: “ما زال هناك سؤال أخير؟ أوه ، تخميني لم يكن سيئًا على الإطلاق. هذا هو السؤال الأخير المتبقي. أيها الشيخ تشيان ، لا يمكن لأي شخص أن يجيب على سؤالك هذا. إنها مجرد جولة تمهيدية وأنت تجعلها صعبة بالفعل؟ في مثل هذا الوقت القصير ، من يمكنه أن يتطابق مع هذا المقطع؟ ”
من الناحية المهنية ، كان مقطعًا مزدوجًا خفيًا.
هذا الاكتشاف جعل تشانغ يي يشعر بسعادة غامرة.
لماذا تطابق ستة سبعة ثمانية تسعة—اثنان ثلاثة أربعة خمسة؟
كان ذلك لأن اثنين من ثلاثة أربعة خمسة يفتقرون إلى (缺 ، Quē) واحد (一 ، Yī) ، والتي بدت وكأنها تفتقر إلى الملابس (缺) (衣 ، Yī). وستة وسبعة وثمانية تسعة مفقودة (少 ، شو) عشرة (十 ، شي) ، والتي بدت وكأنها مفقودة (少) طعام (食 ، شي). معًا ، شكلوا مصطلحًا ، 缺 衣 少食 (Quē Yī Shǎo Shí) “ليس لديهم ما يكفي من الملابس والقليل جدًا من الطعام”. كان هذا زوجًا مخفيًا.(كمية صيني دوختني)
2- يحسب النجاح بإقرار القضاة.
هذا الاكتشاف جعل تشانغ يي يشعر بسعادة غامرة.
بعد فحصه مرة واحدة ، على الرغم من أن المقاطع المزدوجة من عالمه لم تشغل سوى حوالي 20-30 ٪ من المقاطع الخمسين ، كان هذا كافياً لجعل تشانغ يي يشعر بالارتياح. هذا يعني أنه لا يزال لديه فرصة.
انتهى وقت البحث في الذاكرة.
هذا يعني أن العالمين كان لهما تقاطع في الأعمال ، ولم يكن مقتصرا على شيء ما.
كان أيضًا الأكبر سناً والأكثر خبرة. لمس لحيته وقال: “هذه مسابقة تطابق للمقاطع. كيف يمكن أن يكون ممتعًا إذا لم يكن صعبًا؟ ”
بعد التفكير في الأمر ، كان لديهم تاريخ مشابه. ظلت بعض المقاطع التاريخية كما هي ، حتى بعد تغييرها بواسطة حلقة اللعبة. لذلك ، يجب ألا تختلف ثقافة المقاطع المزدوجة كثيرًا. لم يكن ظهور المقاطع نفسها في كلا العالمين أمرًا غير مألوف على الإطلاق.
2- يحسب النجاح بإقرار القضاة.
قالت شياو لو فجأة ، “مرحبًا ، قد أكون قادرًا على مطابقة هذا المقطع. عندما كنت محررًا ، رأيت شيئا مشابهًا له من قبل. أنا فقط بحاجة إلى تعديله قليلاً ويجب أن يعمل. ثلج الصباح … ليس صحيحا ، ندى الصباح … ”
انتهى وقت البحث في الذاكرة.
“هل أنت من ترتدين فستان أبيض طويل؟ أستطيع أن أراك.”
حثها هو جي “شياو لو ، هيا ، أسرعي!”
وبقي أقل من عشرين متسابق . كانوا يفكرون بعمق أمام احد لوحات الأسئلة. لم تكن الأسئلة سهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تستعجلني. مازلت افكر!” أمسكت شياو لو شعرها.
“أهلا.”
“أليس الصباح شيئًا ما ، أليس من الأفضل مطابقته بشيء مبكر؟ ” شارك هوى دي أيضا ببعض الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا تطابق ستة سبعة ثمانية تسعة—اثنان ثلاثة أربعة خمسة؟
يمكن ملاحظة أنهم جميعًا أرادوا بصدق أن يتأهل تشانغ يي للنهائيات لمنع الأشخاص المتواضعين من رابطة كتاب بكين من تحقيق هدفهم المتمثل في إضعاف سلطة تشانغ يي داخل الدائرة الأدبية.
كان هناك رجل في منتصف العمر ضرب فجأة على جبينه.
ثم تقدم بفرشاة كتابة وطابق الثنائي من خلال الكتابة عليه بينما كان شياو لو و هو دي والآخرون يفكرون.
شعر بعض المتسابقين أنهم لن يتمكنوا من الإجابة واستسلموا ، فدخلوا منصات المتفرجين.
بعد أن كتب ، نظر إلى القضاة الثلاثة وتلقى اعترافهم.
ضحك من قلبه. لقد نجح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو جي في عجلة ، “لم يتبق الكثير من الوقت!”
“لم يتبق سوى سؤالين.” ذكرهم دافي.
كانت شياو لو غاضبة “شخص ما حصل عليه من قبلنا!”
نظر إليه القاضي العجوز الأصلع وقال ، “بيغ ثاندر ، كنت الوصيف في المسابقة السابقة. لماذا استغرقت مثل هذا الوقت الطويل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هو دي بشكل مثير للشفقة “مجرد خطوة قصيرة ؛ كنا قريبين من الإجابة! ”
اتصلت به المرأة من رابطة الكتاب.
“لم يتبق سوى سؤالين.” ذكرهم دافي.
كان هذا معطى. عُرف الشيخ تشيان باسم “شبح المواهب” في الدائرة الأدبية. لم يكن جزءًا من منظمة بكين للأدب، ولا رابطة كتاب بكين ، لكنه كان عضوًا في رابطة الكتاب الوطنيين.
ساحة في الجامعة.
ومع ذلك ، تنهد هو فاي وأشار ، “في الواقع ، لم يتبق سوى واحد.”
قام تشانغ يي بمسح الالواح ببصره مرة واحدة. واكتشف أن المقاطع في هذا العالم كانت مماثلة لتلك الموجودة في عالمه.
عندما نظروا ، رأوا عدوًا قديمًا لـ تشانغ يي يتقدم ، ممسكًا بالفرشاة ويكتب المقطع .
كانت ضربات فرشاته قوية وشرسة ، وكانت كلماته مكتوبة بشكل رائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الشخص كان بيغ ثاندر ، شاعر من رابطة كتاب بكين.
لقد استسلم الكثير من المتسابقين ، بما في ذلك العديد من المؤلفين المتميزين وأساتذة الجامعات. عندما قوبلت بمثل هذا السؤال وسماع المحادثة بين الشيخ تشيان و بيغ ثاندر ، كان الجميع يعلم أنه يتعين عليهم الاستسلام ، وأنه لا توجد فرصة لاجتياز الجولة التمهيدية.
بعد حصوله على اعتراف القضاة ، ضحك قائلاً: “شكرًا أيها المعلمون”.
كان هناك الكثير من الناس مزدحمين أمام كل لوحة أسئلة. كان هناك متسابقون ، وكذلك متفرجون. بالطبع ، لم يتبق الكثير من المتسابقين في هذه اللحظة. حيث اجتاز العديد منهم التصفيات ودخلوا القاعة بإجاباتهم الصحيحة.
استسلموا جميعًا ، باستثناء تشانغ يي ، الذي كان لا يزال يحدق في السؤال.
نظر إليه القاضي العجوز الأصلع وقال ، “بيغ ثاندر ، كنت الوصيف في المسابقة السابقة. لماذا استغرقت مثل هذا الوقت الطويل ؟”
قد يكونون راضين أيضًا عن كونهم جزء من الجمهور اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ لماذا لا استطيع رؤيتك أيهم أنت؟”
ابتسم القاضي الثاني الجد العجوز. “ألم تراه؟ لم يجب بيغ ثاندر على الأسئلة البسيطة ، لكنه اختار أحد أصعب سؤالين. هذا هو العناد المتأصل للوصيف السابق. هور هور. فقط بيغ ثاندر لديه مثل هذا المعيار. إذا لم يجب على هذا السؤال ، أعتقد أنه لن يتمكن أي شخص آخر من ذلك “.
ثلاثة…
ساحة في الجامعة.
قال القاضي الثالث: “ما زال هناك سؤال أخير؟ أوه ، تخميني لم يكن سيئًا على الإطلاق. هذا هو السؤال الأخير المتبقي. أيها الشيخ تشيان ، لا يمكن لأي شخص أن يجيب على سؤالك هذا. إنها مجرد جولة تمهيدية وأنت تجعلها صعبة بالفعل؟ في مثل هذا الوقت القصير ، من يمكنه أن يتطابق مع هذا المقطع؟ ”
“هل أنت من ترتدين فستان أبيض طويل؟ أستطيع أن أراك.”
كانت سمعته عالية جدًا ، وكان معروفًا بتقديم أسئلة صعبة للغاية ، وليس فقط في مجال المقاطع. كان أحد الممتحنين في امتحانات القبول بالجامعة أيضًا. لا تُعطى أسئلته عادةً لتقدير الطالب ، ولكن لتمييز الطلاب الجيدين عن السيئين.
كان الشيخ تشيان هو الحكم الأول في مسابقة هذا العام.
كان أيضًا الأكبر سناً والأكثر خبرة. لمس لحيته وقال: “هذه مسابقة تطابق للمقاطع. كيف يمكن أن يكون ممتعًا إذا لم يكن صعبًا؟ ”
فتح تشانغ يي حلقة لعبته ونظر إلى نقاط سمعته.
كان الشيخ تشيان هو الحكم الأول في مسابقة هذا العام.
من الواضح أن بيغ ثاندر والقضاة يعرفون بعضهم البعض. فقال لهم عند سماع ذلك:
كان اثنان منهم من كبار السن العادين (من 50 الى 65)، وكان أحدهم جد عجوز (من 60 الى 80).
“السؤال الخمسون من وضعه كان الشيخ تشيان؟ لا عجب ، كنت أفكر فيه طوال اليوم ولكني لم أستطع مواجهته. ربما لن يتم مطابقة هذا المقطع من قبل أي شخص. لا تذكر محاولة مطابقته، ما إذا كان يمكن قراءته بشكل صحيح سيكون مشكلة أيضًا. حتى المحترف قد لا يكون قادرًا على قراءته بشكل صحيح “.
3- يوجد 50 سؤالاً فقط. لا يمكن أن يكون هناك أكثر من 50 شخصًا يجتازون التصفيات.
فتح تشانغ يي عينيه ببطء.
كان هذا معطى. عُرف الشيخ تشيان باسم “شبح المواهب” في الدائرة الأدبية. لم يكن جزءًا من منظمة بكين للأدب، ولا رابطة كتاب بكين ، لكنه كان عضوًا في رابطة الكتاب الوطنيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدقائق الخمس قد انتهت.
كانت سمعته عالية جدًا ، وكان معروفًا بتقديم أسئلة صعبة للغاية ، وليس فقط في مجال المقاطع. كان أحد الممتحنين في امتحانات القبول بالجامعة أيضًا. لا تُعطى أسئلته عادةً لتقدير الطالب ، ولكن لتمييز الطلاب الجيدين عن السيئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة إعلان الخدمة العامة بالأمس ، كانت نقاط سمعته الإجمالية لا تزال تتزايد ببطء. لم تكن تتزايد بسرعة ، لكن بعد يومين وليلة واحدة ، تمكن من الوصول إلى 100000.
لقد استسلم الكثير من المتسابقين ، بما في ذلك العديد من المؤلفين المتميزين وأساتذة الجامعات. عندما قوبلت بمثل هذا السؤال وسماع المحادثة بين الشيخ تشيان و بيغ ثاندر ، كان الجميع يعلم أنه يتعين عليهم الاستسلام ، وأنه لا توجد فرصة لاجتياز الجولة التمهيدية.
“أنا بالفعل بالداخل ، في الساحة التي تقام فيها التصفيات.”
قد يكونون راضين أيضًا عن كونهم جزء من الجمهور اليوم.
“لم يتبق سوى سؤالين على هذا اللوح. آه ، وهذا اللوح ممتلئ وتم الرد على جميع الأسئلة من قبل الآخرين. اللوح الثالث لديه سؤال واحد فقط! ”
استسلموا جميعًا ، باستثناء تشانغ يي ، الذي كان لا يزال يحدق في السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل كانت عيناه ترمشان.. لأن هذا المقطع كان قد رآه من قبل!
يمكن ملاحظة أنهم جميعًا أرادوا بصدق أن يتأهل تشانغ يي للنهائيات لمنع الأشخاص المتواضعين من رابطة كتاب بكين من تحقيق هدفهم المتمثل في إضعاف سلطة تشانغ يي داخل الدائرة الأدبية.
2- يحسب النجاح بإقرار القضاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
