هل انت ذلك التشانغ يي
الفصل 85 : هل انت ذلك التشانغ يي
كلا المقالين يكتبان عن الكائنات الحية. أحدهما كتب عن حيوان ، والآخر عن نبات. إحداهما كانت قصيدة نثرية ، والأخرى نثرية أيضًا. كان الموضوع المشترك واضحاً. كانوا يستخدمون الشيء الحي كحرف رمزي. كانت أغنية “Song of the Stormy Petrel” تستخدم العصافير للتعبير عن مقاومة المرء وشجاعته ، بينما كانت “تكريم الحور الأبيض” تستخدم الحور الأبيض للتعبير عن عظمة وبساطة الناس في كل مكان.
في الصف الأول ، الفصل الدراسي للصف الثاني ، أصبح الجو فجأة صامتًا. تم إصلاح جميع الأطفال والوالدين المشاغبين في أماكنهم!
“أعني … كيف أخاطبكم؟” قال مدير المدرسة بنبرة متشككة.
دهشة!
قالت تشنشن بوجه هادئ “لقد كتبته”. لم تكذب ، لكنها أضافت ، ونظرت نحو تشانغ يي ، “لقد كتبته بينما قرأها عمي.”
دهشة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال المدير ليو ، “صحيح ، لا يزال هناك فصل. تعال ، دعنا نذهب إلى الخلف ونستمر في الاستماع. دعونا لا نعطل الأطفال عن درسهم.”
والمزيد من الدهشة!
كان المحترف بالفعل محترفًا!
المعلم المسؤول تشاو مي حرج ، “هذا المقال …”
الفصل 85 : هل انت ذلك التشانغ يي
“” تحية للحور الأبيض “! يا له من” تحية ممتازة للحور الأبيض “! أشاد مدير مكتب التربية والتعليم ليو وأشاد بها. كسر هذا الصياح أيضا المشهد الصامت. بدا متحمسًا بشكل مفرط ، وكان من الواضح أنه لم يكن مجرد قائد. كان هناك احتمال بنسبة 80٪ أن يكون معلمًا أو باحثًا كان قد شارك في التعليم في الماضي. “النص عادي ، ويمكن حتى أن يقال أنه بسيط. ليس هناك كلمة غير شائعة أو خطاب معقد فيه. لا يبدو نثرًا على الإطلاق ، ولكن هذا النوع من النص هو الذي ينسق تمامًا مع الموضوع إلى متطرف. حور أبيض مشترك ، فلاحون بسيطون في الشمال. ربما يكتب عن النباتات ، علاوة على ذلك ، شجرة غير واضحة للغاية ، ولكنه في الواقع يعبر عن عظمة وقوة عامة الناس! “
التصفيق هذه المرة يتردد صداها عبر الممر بأكمله!
كما صُدم شخص آخر من مكتب التعليم بصدمة شديدة ، “هذا … هذا عمليًا مقال نموذجي من مقالات نموذجية! حاليًا ، في جميع الكتب الدراسية السائدة ، سواء في المرحلة الابتدائية أو المتوسطة أو الثانوية ، لا توجد مقالة نموذجية تعليمية أخرى مثل هذا! كيف يمكن لطفل أن يكتب هذا!؟ وطفل عمره ثماني سنوات في ذلك؟ “
اللامركزية.
سأل المدير لي على الفور ، “من كتبه؟”
يمكن لـ تشانغ يي أن يقف فقط ، “حسنًا ، إذًا. منذ أن قال المعلم ذلك ، سأتحمل السخرية على نفسي اليوم. إذا لم أقرأها جيدًا ، من فضلك لا تخطئني.” بعد ذلك ، لم يأخذ كتاب تكوين تشنشن. لم يكن بحاجة لرؤيتها. مشى إلى المنصة وأغلق عينيه ليثبت أنفاسه. كانت عادته ، وكذلك تقنية التنفس التي تدرس في كليته الإذاعية. كان هذا لأن القراءة لم تكن مسألة بسيطة. هناك حاجة إلى القراءة مع العاطفة. قد يعتقد الهواة أنه كان بسيطًا ، لأنه كان يقرأ فقط مقالًا ، لكن المهنيين فقط هم الذين يعرفون التجارة جيدًا. كان تشانغ يي محترفًا في هذا الأمر ، لذلك لم يكن قذرًا على الإطلاق.
قال مدرس اللغة في حالة ذهول ، “إنه … مكتوب من قبل شينشين! “
في الصف الأول ، الفصل الدراسي للصف الثاني ، أصبح الجو فجأة صامتًا. تم إصلاح جميع الأطفال والوالدين المشاغبين في أماكنهم!
أغرق المدير لي تقريبا ، “قصدت ، من كان الكاتب الحقيقي لهذا المقال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال المدير ليو ، “صحيح ، لا يزال هناك فصل. تعال ، دعنا نذهب إلى الخلف ونستمر في الاستماع. دعونا لا نعطل الأطفال عن درسهم.”
من منهم كان أخرس؟ علاوة على ذلك ، حتى الشخص ذو الإعاقات الذهنية يمكن أن يخبر أن هذا سهل من السطح ، ولكن مليئًا بطبقات من العمق ، فمن الواضح أن المقالة لم يكتبها طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات. تجاهل طالب يبلغ من العمر ثماني سنوات ، حتى من بينهم ، كان في التعليم طوال حياته ، لم يكن هناك أي شخص يمكنه كتابة مقالة نموذجية رائعة حتى في سن الثمانين! لم يكن لديهم هذا الأساس الأدبي! كانوا على يقين تقريبًا من أن الشخص الذي يمكنه كتابة نثر مثل “تحية للحور الأبيض” لم يكن شخصًا عاديًا!
كان الأطفال مفتونين بالاستماع إليه. وليس هم فقط ، حتى الآباء ومعلم اللغة كانوا يشاهدون باحترام وصدمة!
مؤلف مشهور؟
“” تحية للحور الأبيض “! يا له من” تحية ممتازة للحور الأبيض “! أشاد مدير مكتب التربية والتعليم ليو وأشاد بها. كسر هذا الصياح أيضا المشهد الصامت. بدا متحمسًا بشكل مفرط ، وكان من الواضح أنه لم يكن مجرد قائد. كان هناك احتمال بنسبة 80٪ أن يكون معلمًا أو باحثًا كان قد شارك في التعليم في الماضي. “النص عادي ، ويمكن حتى أن يقال أنه بسيط. ليس هناك كلمة غير شائعة أو خطاب معقد فيه. لا يبدو نثرًا على الإطلاق ، ولكن هذا النوع من النص هو الذي ينسق تمامًا مع الموضوع إلى متطرف. حور أبيض مشترك ، فلاحون بسيطون في الشمال. ربما يكتب عن النباتات ، علاوة على ذلك ، شجرة غير واضحة للغاية ، ولكنه في الواقع يعبر عن عظمة وقوة عامة الناس! “
مختص بمجال علمي؟
كما أراد المخرج ليو أن يسمع كيف يقرأه تشانغ يي. ربما لم يسمع المدير الرئيسي بالعرض المباشر لـ تشانغ يي ، لكن المدير ليو كان قد استمع إلى تحميل صوتي لقراءة تشانغ يي “Dead Water” على خشبة المسرح في حفل جوائز الميكروفون الفضي. تلك النبرة الساخرة ، تلك السخرية وهذا الغضب ، مع عدم وجود مضايقات حول الشتم ، يمكن الشعور بها خلال القراءة. في ذلك الوقت ، وقف المدير ليو وانتقد طاولته عندما سمعها. لقد كانت مثيرة للغاية!
أو أي أستاذ؟
قال بهدوء ، “تحية للحور الأبيض”.
كانوا جميعًا يحاولون التخمين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال المدير ليو ، “صحيح ، لا يزال هناك فصل. تعال ، دعنا نذهب إلى الخلف ونستمر في الاستماع. دعونا لا نعطل الأطفال عن درسهم.”
ابتسم مدرس اللغة بابتسامة ساذجة ، “المدير لي ، أنا لا أعرف أيضًا.” تساءلت فورًا نحو راو تشينشن ، سألت: “تشينشن ، من كتب المقال لك؟”
“لا شيء ، لا شيء ، أنا … لا تهتم. سأتحدث إليك بعد انتهاء الفصل الدراسي.” يبدو أن معلمة اللغة لديها شيء في ذهنها.
قالت شينشن دون أن تشعر بالخجل “لقد كتبته”.
عبوس.
قالت تشاو مي على الفور ، “القائد والمدير موجودان هنا. شينشن ، قلها بصدق ؛ من أعد هذا المقال مقدمًا لك؟ لا بأس. لن نقول أي شيء سيئ.” بالطبع ، لم يتمكنوا من انتقاد تشنشن. كان موضوع الصف العام للغة اليوم موجهًا للآباء والأطفال لكتابة مقال معًا. على سبيل المثال ، في نوع مقال تونغتونغ لحفظ البيئة ، لم يكن يبدو مثل عمل تونغتونغ على الإطلاق ، بمصطلحاته أو معناه الأعمق. تم إعداده بالتأكيد من قبل والد تونغتونغ في وقت مبكر. كان عدد كبير جدًا من الآباء والأوصياء الآخرين من كتاب الأشباح لأطفالهم. بعد كل شيء ، كان قلب الوالدين. لا أحد يرغب في إحراج طفلهم في مثل هذا الوضع العام ، لذلك فهم المعلمون ذلك.
“” تحية للحور الأبيض “! يا له من” تحية ممتازة للحور الأبيض “! أشاد مدير مكتب التربية والتعليم ليو وأشاد بها. كسر هذا الصياح أيضا المشهد الصامت. بدا متحمسًا بشكل مفرط ، وكان من الواضح أنه لم يكن مجرد قائد. كان هناك احتمال بنسبة 80٪ أن يكون معلمًا أو باحثًا كان قد شارك في التعليم في الماضي. “النص عادي ، ويمكن حتى أن يقال أنه بسيط. ليس هناك كلمة غير شائعة أو خطاب معقد فيه. لا يبدو نثرًا على الإطلاق ، ولكن هذا النوع من النص هو الذي ينسق تمامًا مع الموضوع إلى متطرف. حور أبيض مشترك ، فلاحون بسيطون في الشمال. ربما يكتب عن النباتات ، علاوة على ذلك ، شجرة غير واضحة للغاية ، ولكنه في الواقع يعبر عن عظمة وقوة عامة الناس! “
قالت تشنشن بوجه هادئ “لقد كتبته”. لم تكذب ، لكنها أضافت ، ونظرت نحو تشانغ يي ، “لقد كتبته بينما قرأها عمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يحاولون التخمين!
عمك؟
قالت تشنشن بوجه هادئ “لقد كتبته”. لم تكذب ، لكنها أضافت ، ونظرت نحو تشانغ يي ، “لقد كتبته بينما قرأها عمي.”
كان المؤلف الأصلي؟
سأل المدير لي ، “أنت؟”
على الفور ، سقطت عيون الجميع على تشانغ يي!
نظر جميع الأطفال نحو تشنشن.
عندما كان تشانغ يي صغيرًا جدًا ، ألقى الجميع نظرة مريبة. من كان هذا؟ غير مألوف؟ لم أره من قبل؟ هل يستطيع كتابة مثل هذا المقال في مثل هذا العمر؟ لا يمكن أن يكون! كان لدى المدير الرئيسي لي والمدير ليو شكوكهم.
لقد كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي قرأها المعلم!
سأل المدير لي ، “أنت؟”
التصفيق هذه المرة يتردد صداها عبر الممر بأكمله!
قال تشانغ يي ، “أنا عم تشنشن”.
قالت شينشن دون أن تشعر بالخجل “لقد كتبته”.
“أعني … كيف أخاطبكم؟” قال مدير المدرسة بنبرة متشككة.
يومض تشانغ يي ، “هذا أنا. لماذا؟”
دون انتظار رد تشانغ يي ، قالت راو تشينشن بصوت أجش بسرعة ، “اسم عمي هو تشانغ يي (张 烨) ، مكتوب بعلامة 火 و 华.”
هتف مدرس اللغة “أنت حقا تشانغ يي؟”
“تشانغ يي؟” ذهل مدرس اللغة على الفور!
قالت شينشن دون أن تشعر بالخجل “لقد كتبته”.
كما صُدم المدير لي ، “أنت ذاك التشانغ يي؟ تشانغ يي الذي كتب” Shuidiao Getou “؟ المؤلف الأصلي الذي فاز بالمركز الأول في مسابقة المقالات مع” Little Bunnies Be Good “؟
الفصل 85 : هل انت ذلك التشانغ يي
ابتسم تشانغ يي. “هذا أنا.” لم أكن أعلم أن هذا الأخ مشهور جدًا في نظام التعليم.
هتف مدرس اللغة “أنت حقا تشانغ يي؟”
ومع ذلك ، كان هناك فقط القليل من الناس الذين عرفوه. ولم يعرفه الآباء الآخرون. كانوا يعرفون فقط أن تشانغ يي ربما كان شخصًا مثيرًا للإعجاب ، نظرًا للمدير لي ومعلم اللغة “
ضحك المخرج ليو ، “لذا إنه المعلم تشانغ يي. لا عجب ، لا عجب في أن تكتب مقالة مثل” تحية للحور الأبيض “!”
ضحك المخرج ليو ، “لذا إنه المعلم تشانغ يي. لا عجب ، لا عجب في أن تكتب مقالة مثل” تحية للحور الأبيض “!”
على الفور ، سقطت عيون الجميع على تشانغ يي!
إذا كان هناك أي شخص آخر ، فكيف يمكن للفتى الشاب الذي تجاوز سن العشرين أن يكون قادرًا على كتابة “تحية للحور الأبيض” على الفور؟ بالتأكيد لن يصدقوا ذلك ، لأنه كان مستحيلاً. لكن المؤلف كان تشانغ يي ، تشانغ يي الشهير. لم تكن هناك حاجة للحديث عن أعماله الأخرى. مجرد التفكير في “أغنية العاصفة” ، التي صدمت عالم الإنترنت كتبه تشانغ يي.
التصفيق هذه المرة يتردد صداها عبر الممر بأكمله!
كلا المقالين يكتبان عن الكائنات الحية. أحدهما كتب عن حيوان ، والآخر عن نبات. إحداهما كانت قصيدة نثرية ، والأخرى نثرية أيضًا. كان الموضوع المشترك واضحاً. كانوا يستخدمون الشيء الحي كحرف رمزي. كانت أغنية “Song of the Stormy Petrel” تستخدم العصافير للتعبير عن مقاومة المرء وشجاعته ، بينما كانت “تكريم الحور الأبيض” تستخدم الحور الأبيض للتعبير عن عظمة وبساطة الناس في كل مكان.
Imo zido
كان لديهم مواضيع مختلفة ، ولكن نفس الشعور!
التصفيق هذه المرة يتردد صداها عبر الممر بأكمله!
وبالتالي ، لم تكن هناك شكوك حول أصالته بعد أن عرفوا أنه تشانغ يي. كان تشانغ يي مؤلف الأدب الوحيد في البلاد الذي يمكنه كتابة مثل هذه المقالة في سنه. بالطبع ، كان هناك شباب آخرون كتبوا بشكل جيد ، وكانوا أيضًا في نفس عمر تشانغ يي ، لكن المشكلة كانت أنهم لم يكونوا سيئين. لا يمكن أن يصل أي زميل لـ تشانغ يي إلى مستواه! كان الفرق في الجودة في الأعمال كبيرًا جدًا!
من منهم كان أخرس؟ علاوة على ذلك ، حتى الشخص ذو الإعاقات الذهنية يمكن أن يخبر أن هذا سهل من السطح ، ولكن مليئًا بطبقات من العمق ، فمن الواضح أن المقالة لم يكتبها طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات. تجاهل طالب يبلغ من العمر ثماني سنوات ، حتى من بينهم ، كان في التعليم طوال حياته ، لم يكن هناك أي شخص يمكنه كتابة مقالة نموذجية رائعة حتى في سن الثمانين! لم يكن لديهم هذا الأساس الأدبي! كانوا على يقين تقريبًا من أن الشخص الذي يمكنه كتابة نثر مثل “تحية للحور الأبيض” لم يكن شخصًا عاديًا!
هتف مدرس اللغة “أنت حقا تشانغ يي؟”
كان المؤلف الأصلي؟
يومض تشانغ يي ، “هذا أنا. لماذا؟”
أو أي أستاذ؟
“لا شيء ، لا شيء ، أنا … لا تهتم. سأتحدث إليك بعد انتهاء الفصل الدراسي.” يبدو أن معلمة اللغة لديها شيء في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغرق المدير لي تقريبا ، “قصدت ، من كان الكاتب الحقيقي لهذا المقال!”
ثم قال المدير ليو ، “صحيح ، لا يزال هناك فصل. تعال ، دعنا نذهب إلى الخلف ونستمر في الاستماع. دعونا لا نعطل الأطفال عن درسهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان لديهم مواضيع مختلفة ، ولكن نفس الشعور!
جلس الناس من مكتب التعليم والمعلمين في الصف الخلفي. مع ظهور “تحية للحور الأبيض” ، لم يعد لديهم أي نية لزيارة فصول أخرى.
ضحك المخرج ليو ، “لذا إنه المعلم تشانغ يي. لا عجب ، لا عجب في أن تكتب مقالة مثل” تحية للحور الأبيض “!”
قال المدير لي بعد أن شغل مقعده ، “أستاذ ، استمر. لا تقلق بشأننا”.
سأل المدير لي ، “أنت؟”
“حسنا.” هدأت معلمة اللغة مزاجها وقالت للجميع: “الطلاب ، لقد سمعتم الآن” تحية إلى الحور الأبيض “مرة واحدة. من مظهر الجميع ، قد لا تفهم لماذا هذه المقالة جيدة ، ولا يمكن إلقاء اللوم عليها هذا النثر ليس شيئًا يسهل فهمه في عمركم ، لأن جوهره وتميزه ليس على السطح ، ولكن في الداخل. أتمنى حقًا أن يكون كل واحد منكم مثل الحور الأبيض ، ويستخدم كلمات عم تشينشن … مع جذوع مستقيمة وفروع ، التصويب عالياً ، تقف منتصبة وتكون غير منحازة في مواجهة رياح عنيفة “.
برودة.
نظر جميع الأطفال نحو تشنشن.
خاصة عندما قرأ زانغ يي السطر الأخير ، ابتسامته المتعصبة جعلت الناس يشعرون بالاندفاع ، “يمكن للمشترين الرجعيين ، الذين يبصقون وينخرطون عامة الناس ، أن يفعلوا ما يحلو لهم لتحية النخبة النانمو والنظر إلى المشترك السريع ، ينمو الحور الأبيض. وأنا – من جهتي ، سوف أرفع صوتي في مدح هذا الأخير! “
“في الواقع ، أنا بحاجة إلى أن أنتقد نفسي.” قال مدرس اللغة بصراحة ، “الآن عندما قرأت الجملة الأولى من” تحية للحور الأبيض “، كان لدي بعض الازدراء في قلبي. مثل أي شخص آخر ، أجد أيضًا الحور الأبيض الدنيوي. مدح الحور الأبيض؟ ماذا هل كان هناك مدح؟ ولكن بعد أن انتهيت من قراءتها ، علمت أني مخطئ. قد تكون الوردة جميلة ، لكنها تتلاشى بسهولة. قد تكون السحلية جميلة ، لكنها تنحني بسهولة. قد يبدو الحور الأبيض قبيحًا ، لكنني أعتقد أنها أجمل منها بكثير. إنها جميلة بمعنى السعي للتميز. إنه جمال لا يتزعزع. هذا جمال موجود في كل مكان! “
من منهم كان أخرس؟ علاوة على ذلك ، حتى الشخص ذو الإعاقات الذهنية يمكن أن يخبر أن هذا سهل من السطح ، ولكن مليئًا بطبقات من العمق ، فمن الواضح أن المقالة لم يكتبها طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات. تجاهل طالب يبلغ من العمر ثماني سنوات ، حتى من بينهم ، كان في التعليم طوال حياته ، لم يكن هناك أي شخص يمكنه كتابة مقالة نموذجية رائعة حتى في سن الثمانين! لم يكن لديهم هذا الأساس الأدبي! كانوا على يقين تقريبًا من أن الشخص الذي يمكنه كتابة نثر مثل “تحية للحور الأبيض” لم يكن شخصًا عاديًا!
كان تقييم مدرس اللغة لها معيارًا معينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشانغ يي. “هذا أنا.” لم أكن أعلم أن هذا الأخ مشهور جدًا في نظام التعليم.
بعد سماع هذا ، صفق الجميع!
ومع ذلك ، كان هناك فقط القليل من الناس الذين عرفوه. ولم يعرفه الآباء الآخرون. كانوا يعرفون فقط أن تشانغ يي ربما كان شخصًا مثيرًا للإعجاب ، نظرًا للمدير لي ومعلم اللغة “
أومأ المخرج ليو والمدير لي برأسه وألقى التصفيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال المدير ليو ، “صحيح ، لا يزال هناك فصل. تعال ، دعنا نذهب إلى الخلف ونستمر في الاستماع. دعونا لا نعطل الأطفال عن درسهم.”
“الآن فقط عندما قرأت” تحية إلى الحور الأبيض “، كان لدي بعض عدم اليقين والتردد. لذلك لم تكن نغمتي صحيحة في بعض الأحيان. في الواقع ، ليس لدي أيضًا القدرة على قراءتها بشكل صحيح. أود دعوة المعلم تشانغ لقرأها مرة واحدة. لست متأكدا مما إذا كان المعلم تشانغ مستعد لذلك؟ ” قال مدرس اللغة فجأة ، “قد لا تعرفون هذا ، لكن المعلم تشانغ يي محترف في هذا النوع من العمل. مهنته مضيف إذاعي ، ولكنه أيضًا مؤلف. ستكون قراءته بالتأكيد أفضل مني مئات المرات. هور هور ، الطلاب ، دعونا نوجه التصفيق للمعلم تشانغ يي لقراءته “.
“” تحية للحور الأبيض “! يا له من” تحية ممتازة للحور الأبيض “! أشاد مدير مكتب التربية والتعليم ليو وأشاد بها. كسر هذا الصياح أيضا المشهد الصامت. بدا متحمسًا بشكل مفرط ، وكان من الواضح أنه لم يكن مجرد قائد. كان هناك احتمال بنسبة 80٪ أن يكون معلمًا أو باحثًا كان قد شارك في التعليم في الماضي. “النص عادي ، ويمكن حتى أن يقال أنه بسيط. ليس هناك كلمة غير شائعة أو خطاب معقد فيه. لا يبدو نثرًا على الإطلاق ، ولكن هذا النوع من النص هو الذي ينسق تمامًا مع الموضوع إلى متطرف. حور أبيض مشترك ، فلاحون بسيطون في الشمال. ربما يكتب عن النباتات ، علاوة على ذلك ، شجرة غير واضحة للغاية ، ولكنه في الواقع يعبر عن عظمة وقوة عامة الناس! “
كان هناك تصفيق مرة أخرى.
“حسنا.” هدأت معلمة اللغة مزاجها وقالت للجميع: “الطلاب ، لقد سمعتم الآن” تحية إلى الحور الأبيض “مرة واحدة. من مظهر الجميع ، قد لا تفهم لماذا هذه المقالة جيدة ، ولا يمكن إلقاء اللوم عليها هذا النثر ليس شيئًا يسهل فهمه في عمركم ، لأن جوهره وتميزه ليس على السطح ، ولكن في الداخل. أتمنى حقًا أن يكون كل واحد منكم مثل الحور الأبيض ، ويستخدم كلمات عم تشينشن … مع جذوع مستقيمة وفروع ، التصويب عالياً ، تقف منتصبة وتكون غير منحازة في مواجهة رياح عنيفة “.
كما أراد المخرج ليو أن يسمع كيف يقرأه تشانغ يي. ربما لم يسمع المدير الرئيسي بالعرض المباشر لـ تشانغ يي ، لكن المدير ليو كان قد استمع إلى تحميل صوتي لقراءة تشانغ يي “Dead Water” على خشبة المسرح في حفل جوائز الميكروفون الفضي. تلك النبرة الساخرة ، تلك السخرية وهذا الغضب ، مع عدم وجود مضايقات حول الشتم ، يمكن الشعور بها خلال القراءة. في ذلك الوقت ، وقف المدير ليو وانتقد طاولته عندما سمعها. لقد كانت مثيرة للغاية!
أومأ المخرج ليو والمدير لي برأسه وألقى التصفيق!
لم يكن تشانغ يي على استعداد لتحمل السخرية على نفسه. ومع ذلك ، استمرت تشينشين في طعنه بكوعها الصغير ، “تشانغ يي! تشانغ يي!”
كان تقييم مدرس اللغة لها معيارًا معينًا.
يمكن لـ تشانغ يي أن يقف فقط ، “حسنًا ، إذًا. منذ أن قال المعلم ذلك ، سأتحمل السخرية على نفسي اليوم. إذا لم أقرأها جيدًا ، من فضلك لا تخطئني.” بعد ذلك ، لم يأخذ كتاب تكوين تشنشن. لم يكن بحاجة لرؤيتها. مشى إلى المنصة وأغلق عينيه ليثبت أنفاسه. كانت عادته ، وكذلك تقنية التنفس التي تدرس في كليته الإذاعية. كان هذا لأن القراءة لم تكن مسألة بسيطة. هناك حاجة إلى القراءة مع العاطفة. قد يعتقد الهواة أنه كان بسيطًا ، لأنه كان يقرأ فقط مقالًا ، لكن المهنيين فقط هم الذين يعرفون التجارة جيدًا. كان تشانغ يي محترفًا في هذا الأمر ، لذلك لم يكن قذرًا على الإطلاق.
ضحك المخرج ليو ، “لذا إنه المعلم تشانغ يي. لا عجب ، لا عجب في أن تكتب مقالة مثل” تحية للحور الأبيض “!”
قال بهدوء ، “تحية للحور الأبيض”.
نظر جميع الأطفال نحو تشنشن.
مباشرة بعد ذلك ، أعطى تشانغ يي ابتسامة. كانت ابتسامة تنضح بثقة تجاهلت الجميع ، “الحور الأبيض ليس شجرة عادية. دعني أغني ثناءها!”
التصفيق هذه المرة يتردد صداها عبر الممر بأكمله!
ابتسامة.
سأل المدير لي ، “أنت؟”
عبوس.
برودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال المدير ليو ، “صحيح ، لا يزال هناك فصل. تعال ، دعنا نذهب إلى الخلف ونستمر في الاستماع. دعونا لا نعطل الأطفال عن درسهم.”
اللامركزية.
جلس الناس من مكتب التعليم والمعلمين في الصف الخلفي. مع ظهور “تحية للحور الأبيض” ، لم يعد لديهم أي نية لزيارة فصول أخرى.
كان تفسير تشانغ يي المرئي لهذا المقال جيدًا للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با با با!
كان الأطفال مفتونين بالاستماع إليه. وليس هم فقط ، حتى الآباء ومعلم اللغة كانوا يشاهدون باحترام وصدمة!
قال مدرس اللغة في حالة ذهول ، “إنه … مكتوب من قبل شينشين! “
كان المحترف بالفعل محترفًا!
نظر جميع الأطفال نحو تشنشن.
لقد كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي قرأها المعلم!
كما أراد المخرج ليو أن يسمع كيف يقرأه تشانغ يي. ربما لم يسمع المدير الرئيسي بالعرض المباشر لـ تشانغ يي ، لكن المدير ليو كان قد استمع إلى تحميل صوتي لقراءة تشانغ يي “Dead Water” على خشبة المسرح في حفل جوائز الميكروفون الفضي. تلك النبرة الساخرة ، تلك السخرية وهذا الغضب ، مع عدم وجود مضايقات حول الشتم ، يمكن الشعور بها خلال القراءة. في ذلك الوقت ، وقف المدير ليو وانتقد طاولته عندما سمعها. لقد كانت مثيرة للغاية!
خاصة عندما قرأ زانغ يي السطر الأخير ، ابتسامته المتعصبة جعلت الناس يشعرون بالاندفاع ، “يمكن للمشترين الرجعيين ، الذين يبصقون وينخرطون عامة الناس ، أن يفعلوا ما يحلو لهم لتحية النخبة النانمو والنظر إلى المشترك السريع ، ينمو الحور الأبيض. وأنا – من جهتي ، سوف أرفع صوتي في مدح هذا الأخير! “
وبالتالي ، لم تكن هناك شكوك حول أصالته بعد أن عرفوا أنه تشانغ يي. كان تشانغ يي مؤلف الأدب الوحيد في البلاد الذي يمكنه كتابة مثل هذه المقالة في سنه. بالطبع ، كان هناك شباب آخرون كتبوا بشكل جيد ، وكانوا أيضًا في نفس عمر تشانغ يي ، لكن المشكلة كانت أنهم لم يكونوا سيئين. لا يمكن أن يصل أي زميل لـ تشانغ يي إلى مستواه! كان الفرق في الجودة في الأعمال كبيرًا جدًا!
با با با!
سأل المدير لي على الفور ، “من كتبه؟”
التصفيق هذه المرة يتردد صداها عبر الممر بأكمله!
ضحك المخرج ليو ، “لذا إنه المعلم تشانغ يي. لا عجب ، لا عجب في أن تكتب مقالة مثل” تحية للحور الأبيض “!”
°°°°°°°°°°°°°°°°°
يومض تشانغ يي ، “هذا أنا. لماذا؟”
Imo zido
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغرق المدير لي تقريبا ، “قصدت ، من كان الكاتب الحقيقي لهذا المقال!”
°°°°°°°°°°°°°°°°°
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات