قصيدة شكر للمحطة و القادة { الماء الميت }
الفصل 78 :قصيدة شكر للمحطة و القادة { الماء الميت }
تنهد المحرر القديم ، “في الواقع. هاي ، هذه أيضًا فرصة للتوفيق بين العلاقات. ليتل تشانغ لا يزال ذكيًا جدًا. إنه يعلم أن هذا الموقف ليس وقتًا للعواطف الخاصة”.
كان لا يزال تشانغ يي!
بعد القمع لفترة طويلة ، كان تشانغ يي في حالة مزاجية كبيرة اليوم. كان سعيدا من الداخل والخارج!
مستلم المكافأة بقي على حاله!
لمس تشانغ يي حامل الميكروفون أمامه ، “في الواقع لم أرغب في قول أي شيء اليوم. أريد أن أغتنم هذه المناسبة والإعداد لأشكر إدارة المحطة التي ساعدتني. رئيس محطة راديو بكين لدينا ومحطة الراديو الخاصة بنا نائب رئيس المحطة جيا. بدون الدعم القوي من قادتي ، لما كان هناك اليوم تشانغ يي! ”
على الفور ، كان وجه زانغ يي قبيحًا قدر الإمكان. لم يكن تعبير رئيس المحطة ونائب رئيس المحطة مختلفًا كثيرًا عن تعبيراته. لقد شعروا أنه كان هناك تيار من النيران المشتعلة داخلهم لم يتمكنوا من التنفيس! من الواضح أن زانج يي قد تم اختياره مسبقًا! من الواضح أنه كان شيئًا تم تحديده منذ فترة طويلة! لماذا أصبحت جائزة تشانغ يي لسبب غير مفهوم؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
ي للرعونة!؟
بعد سماع كل هذا ، دهش تشانغ يي الكثير من الناس إنجازات!
ما معنى هذا!؟
كان للجانب الآخر تعبير مختلف!
كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الموقف السخيف؟
IMO ZIDO
كان للجانب الآخر تعبير مختلف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع شياوفانغ يصرخ ، “المعلم تشانغ! أنت حقا! هذه المرة ، أنت حقا!”
“أيها الكريم * ، لن أعرف إذا لم تقله ، ولكن في اللحظة التي قلتها فيها ، إنها مخيفة حقًا! ”
هنأ وانغ شياومي ، “مبروك. حتى لو كان خطأ فادحًا في السابق ، الآن بعد أن لم تغير هيئة الحكام النتيجة ، فقد أصبحت حقيقة. مع جائزة الميكروفون الفضي ، سيكون الطريق أمامك أسهل بكثير. هذا مواطن جائزة على مستوى المستوى تُمنح إلى جانب جوائز الميكروفون الذهبي. إنها أعلى تكريم وتأهل لمبتدئ! ”
كان لا يزال تشانغ يي!
“جميل القيام به!” انتقد الاخت الكبيرة تشو ظهر تشانغ يي بشدة ، “حتى السماء ساعدتك!”
كان الأمر كما لو أن تشانغ يي مدين لهم. لن يتذكروا أبدًا تشانغ يي من حيث مزاياه. إنهم لن يهتموا أبدا بنتائجه. كان هذا كل ما يهمهم!
فقط تشانغ يي عرف أنه ليس بسبب السماء ، ولكن لأنه استخدم حلقة اللعبة لعكس الموقف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بشيء. الآن فقط أنت تفهم؟ لاحظ أن أشهر” طائر وأسماك طائر “كتبه. سمعت أن هذه القصيدة أنقذت حياة.
وقد قام رئيس المحطة من مقعده وحدق في الناس من هيئة المحلفين. لم يتكلم ، لكنه تمكن من التعبير عن استيائه الشديد من عينيه!
لن ينظر رئيس المحطة ونائب رئيس المحطة جيا أبداً بلطف إلى شخصية صغيرة مثله! لقد اعتبروا مساهمة تشانغ يي العظيمة من نتائجه. استخدم تشانغ يي أعماله لإنشاء أسطورة ، وحتى لا يريد أي تعويض عن حقوق الطبع والنشر الخاصة به من المحطة ، ولكنهم ما زالوا يعتقدون أنه كان متوقعًا منه ، وبدورهم ، حاولوا سرقته من حقوق النشر الخاصة به دون إنفاق سنت. وإذا لم يعطه لهم؟ إذا لم يعطهم إياها ، فسيكون مهددًا! تمت إزالته من منصبه! لم يعط ترشيحا! لقد كانوا قبيحين جدا في أفعالهم ووجوههم لدرجة أنهم بدوا غير إنسانيين!
كما انتقد نائب رئيس المحطة جيا بصوت عال على راحة اليد!
تقاطع تيان بين ، “لقد اضطره الوضع. من منظور معين ، نضج ليتل تشانغ.”
الناس من هيئة الحكام لم يلتفتوا. لقد حصلوا بالفعل على نتيجة!
“أيها الكريم * ، لن أعرف إذا لم تقله ، ولكن في اللحظة التي قلتها فيها ، إنها مخيفة حقًا! ”
لاحظ تشانغ يي تصرفات الزعيمين. حتى هذه اللحظة ، كان قادة المحطة لديهم نفس الموقف تجاهه. لم يرغبوا حتى في منحه القليل من الاحترام الذي يستحقه. كان من الواضح أنهم لم يعترفوا بـ تشانغ يي. رأى أخيرا من خلال ذلك. فماذا لو عمل بجد؟ ماذا لو كسر الرقم القياسي لمحطة الإذاعة المركزية؟ إذن ماذا لو حصل الأول على تقييمات المستمعين في قناته؟ ماذا لو فاز بجائزة الميكروفون الفضي؟
لقد تم تنوير عدد قليل من الناس!
لن ينظر رئيس المحطة ونائب رئيس المحطة جيا أبداً بلطف إلى شخصية صغيرة مثله! لقد اعتبروا مساهمة تشانغ يي العظيمة من نتائجه. استخدم تشانغ يي أعماله لإنشاء أسطورة ، وحتى لا يريد أي تعويض عن حقوق الطبع والنشر الخاصة به من المحطة ، ولكنهم ما زالوا يعتقدون أنه كان متوقعًا منه ، وبدورهم ، حاولوا سرقته من حقوق النشر الخاصة به دون إنفاق سنت. وإذا لم يعطه لهم؟ إذا لم يعطهم إياها ، فسيكون مهددًا! تمت إزالته من منصبه! لم يعط ترشيحا! لقد كانوا قبيحين جدا في أفعالهم ووجوههم لدرجة أنهم بدوا غير إنسانيين!
“أعرف هذا الشخص أيضًا. أحب بشكل خاص أغنية “The Song of the Stormy Petrel”. إنها عدوانية جدًا!”
كان الأمر كما لو أن تشانغ يي مدين لهم. لن يتذكروا أبدًا تشانغ يي من حيث مزاياه. إنهم لن يهتموا أبدا بنتائجه. كان هذا كل ما يهمهم!
كان القاضي الشاب مستنيرًا ، “فهمت. قصائد هذا الشخص استثنائية حقًا. لم أر” شاهدني أم لا “، لكن” Shuidiao Getou “كانت مثل جوهرة ثمينة تقع في يدي.”
لقد كانت مأساوية للغاية! كان قلب تشانغ يي باردًا بالفعل. انفجرت فيه موجة من الغضب. لقد تراكم بالفعل هذا الشعور له لفترة طويلة. لم يستطع قمعها أكثر من ذلك!
استمع الجميع بتفان واحترام.
“هل لي أن أدعو المعلم زانغ يي للمجيء إلى المسرح لاستلام جائزته.” ابتسم تشانغ هوه.
“نعم ، إنه تشانغ يي ، شاب موهوب للغاية.”
قام تشانغ يي بتصويب ثيابه وسار ، “شكرا”.
وقد قام رئيس المحطة من مقعده وحدق في الناس من هيئة المحلفين. لم يتكلم ، لكنه تمكن من التعبير عن استيائه الشديد من عينيه!
كانت تشانغ يوانتشي ترتدي ثوب أرجوانيًا. تم الكشف عن جزء كبير من ظهرها السلس. كان البياض ساحرًا بشكل خاص. استلمت الكأس من أحد الموظفين ، وبابتسامة لطيفة وعينين ، لم يستطع أحد أن يخبر الطبيعة اللامبالية المعتادة للملكة السماوية ، “المعلم تشانغ ، مبروك”.
في عالم تشانغ يي ، يمكن اعتبار هذه القصيدة أشهر “قصيدة توبيخ” و “قصيدة اللعن”. كان هذا أيضا أبرز قصيدة وين ييدو. لم يكن هناك سوى فكرة وموضوع مركزي واحد من البداية حتى النهاية ، وهذا هو التوبيخ! وقد تمت طباعة هذه القصيدة حتى في كتب التعليم الثانوي! في سنته الثانية من المدرسة الثانوية ، جعله معلمه على وجه التحديد يحفظونها جميعًا لقراءتها. ربما كان هذا هو الحال مع العديد من المدارس الأخرى ، وبالتالي لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى استخدام “كبسولة الذاكرة” على الإطلاق لتلاوته بوضوح حرفيًا. كانت هذه القصيدة مشهورة للغاية وكان على دراية بها!
“شكرا لك ، معلم تشانغ.” حصل تشانغ يي على الكأس من يد الملكة السماوية.
في عالم تشانغ يي ، يمكن اعتبار هذه القصيدة أشهر “قصيدة توبيخ” و “قصيدة اللعن”. كان هذا أيضا أبرز قصيدة وين ييدو. لم يكن هناك سوى فكرة وموضوع مركزي واحد من البداية حتى النهاية ، وهذا هو التوبيخ! وقد تمت طباعة هذه القصيدة حتى في كتب التعليم الثانوي! في سنته الثانية من المدرسة الثانوية ، جعله معلمه على وجه التحديد يحفظونها جميعًا لقراءتها. ربما كان هذا هو الحال مع العديد من المدارس الأخرى ، وبالتالي لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى استخدام “كبسولة الذاكرة” على الإطلاق لتلاوته بوضوح حرفيًا. كانت هذه القصيدة مشهورة للغاية وكان على دراية بها!
لم يكن تسلم هذه الجائزة سهلاً ، ولكن هل كانت هذه هي النهاية؟ لا! لم تنته!
أغلق تشانغ يي عينيه لجمع مشاعره. أصابت السطور الأولى من قصيدته الجميع بالذهول. كان تعبيره الافتتاحي عبارة عن ضحك ساخر ، “هذه بركة قاتمة من الماء الميت ، حيث لا يمكن للنسيم أن يرفع تموجًا. يمكن للمرء أيضًا أن يرمي بقايا المعادن والطعام المتبقي!”
زهّد هوانغ الأجواء ، “كما يقول المثل ، فإن الطريق إلى السعادة مليء بالنكسات. استغرق المعلم تشانغ وقتًا طويلاً في الحصول على جائزة الميكروفون الفضي لهذا العام. هور هور.” قال وهو ينظر إلى الجمهور: “قد لا يعرف بعض الناس المعلم تشانغ ، أو قد لا يكونون على دراية به. ولكن إذا قلت شيئًا ، فأنا متأكد من أن الكثيرين سيعرفون ذلك. لقاء ، هذا المعلم تشانغ هو الذي تغلب على جميع أنواع النخب ، وصدم القاعة بأكملها مع “Shuidiao Getou” واحد! ”
كما انتقد نائب رئيس المحطة جيا بصوت عال على راحة اليد!
“يا!”
لم يكن تسلم هذه الجائزة سهلاً ، ولكن هل كانت هذه هي النهاية؟ لا! لم تنته!
“لقد سمعت عنها!”
بعد القمع لفترة طويلة ، كان تشانغ يي في حالة مزاجية كبيرة اليوم. كان سعيدا من الداخل والخارج!
“لذا كان هو؟”
كان للجانب الآخر تعبير مختلف!
لقد تم تنوير عدد قليل من الناس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ هو فاي في الترويج لـ تشانغ يي.
تصرف تشانغ هوو وفقًا للتقاليد وبدأ في تقديم شرائح تشانغ يي. كان الأمر سهلاً بالنسبة للآخرين ، لأنهم سينتهون ببضع كلمات ، لكن قائمة تشانغ يي من اعماله كانت طويلة جدًا حقًا. “استضاف المعلم تشانغ يي سابقًا” قصص الأشباح في وقت متأخر من الليل “و” Old and Young Story Club “. أنجب العديد من الأعمال الممتازة ، مثل” Ghost Blows Out the Light “و” Little Bunnies Be Good “و” Snow White “و” ملابس الإمبراطور الجديدة “و” ساحر أوز “. وكانت جميعها إبداعات أصلية للمعلم تشانغ!”
لقد كانت مأساوية للغاية! كان قلب تشانغ يي باردًا بالفعل. انفجرت فيه موجة من الغضب. لقد تراكم بالفعل هذا الشعور له لفترة طويلة. لم يستطع قمعها أكثر من ذلك!
“آه؟”
ضحك تشانغ هوو ، “ثم سيكون ذلك بمثابة معاملة لآذاننا ، لنستمع إلى عملك الجديد لأول مرة.” بعد أن انتهى ، عاد إلى الوراء وأعطى المسرح لـ تشانغ يي.
“كان هو الشخص الذي كتب” Ghost Blows Out the Light “؟”
“قديم هو ، هذا هو الوافد الجديد الذي أوصيت به؟”
“حتى” Little Bunnies Be Good “أنشأه؟”
“شكرا لك ، معلم تشانغ.” حصل تشانغ يي على الكأس من يد الملكة السماوية.
“أيها الكريم * ، لن أعرف إذا لم تقله ، ولكن في اللحظة التي قلتها فيها ، إنها مخيفة حقًا! ”
“إن مظهره واضح تمامًا. هل تريده أن يكون مضيف القسم أو الضيف؟ لا أعتقد أنه مناسب.”
“من هو هذا الشخص؟ إنه رائع للغاية!”
في عالم تشانغ يي ، يمكن اعتبار هذه القصيدة أشهر “قصيدة توبيخ” و “قصيدة اللعن”. كان هذا أيضا أبرز قصيدة وين ييدو. لم يكن هناك سوى فكرة وموضوع مركزي واحد من البداية حتى النهاية ، وهذا هو التوبيخ! وقد تمت طباعة هذه القصيدة حتى في كتب التعليم الثانوي! في سنته الثانية من المدرسة الثانوية ، جعله معلمه على وجه التحديد يحفظونها جميعًا لقراءتها. ربما كان هذا هو الحال مع العديد من المدارس الأخرى ، وبالتالي لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى استخدام “كبسولة الذاكرة” على الإطلاق لتلاوته بوضوح حرفيًا. كانت هذه القصيدة مشهورة للغاية وكان على دراية بها!
“هذا ليس بشيء. الآن فقط أنت تفهم؟ لاحظ أن أشهر” طائر وأسماك طائر “كتبه. سمعت أن هذه القصيدة أنقذت حياة.
“حتى” Little Bunnies Be Good “أنشأه؟”
“أعرف هذا الشخص أيضًا. أحب بشكل خاص أغنية “The Song of the Stormy Petrel”. إنها عدوانية جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وبخ بسعادة!
“بهذه المؤهلات ، يمكنه حتى التنافس على جوائز الميكروفون الذهبي. لماذا كان هناك الكثير من الجدل حول جائزة الميكروفون الفضي؟ إذا لم يحصل عليها ، فمن يمكنه الحصول عليها؟ هل القضاة عميان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع عنه بعض الناس ، بينما سمع به المزيد من الناس لأول مرة.
كما انخفضت تشانغ يوانتشي. جلست في الصف الأول وهي تستمع.
بعد سماع كل هذا ، دهش تشانغ يي الكثير من الناس إنجازات!
مستلم المكافأة بقي على حاله!
وتابع زانغ هوو: “لست متأكداً مما إذا كان المعلم تشانغ قد أحضر معه خطاب قبول. وأذكر أن لقاء الشعر في منتصف الخريف استضافته أنا أيضًا ، ولا يمكن وصف خطاب القبول الذي قدمه المعلم تشانغ إلا بالفن إنها جيدة مثل موهبته في الشعر “. عندما كانوا زملاء ، عرفه تشانغ هوو أيضًا ، لذلك أضاف المزيد قليلاً. كان هذا أيضًا لتخفيف توتره ، لأنه كان في مناسبة مهمة ، لذلك حتى كبار السن مثل تشانغ هوو لم يشعروا بالراحة.
مستلم المكافأة بقي على حاله!
ابتسم تشانغ يي بابتسامة: “بما أن المعلم زانغ هوو ذكر قصائدي ، فسأستخدم قصيدة لخطابي الذي أقبله.”
سميت هذه القصيدة بـ “الماء الميت” ، وكتبها وين ييدو. لم تكن موجودة في هذا العالم.
ضحك تشانغ هوو ، “ثم سيكون ذلك بمثابة معاملة لآذاننا ، لنستمع إلى عملك الجديد لأول مرة.” بعد أن انتهى ، عاد إلى الوراء وأعطى المسرح لـ تشانغ يي.
كان القاضي الشاب مستنيرًا ، “فهمت. قصائد هذا الشخص استثنائية حقًا. لم أر” شاهدني أم لا “، لكن” Shuidiao Getou “كانت مثل جوهرة ثمينة تقع في يدي.”
كما انخفضت تشانغ يوانتشي. جلست في الصف الأول وهي تستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منتج البرنامج الشهير سابقًا من التلفزيون المركزي خارج المسرح أيضًا. تم نقله إلى محطة تلفزيون بكين للعمل ، لذلك تمت دعوته بشكل طبيعي لجوائز الميكروفون الذهبي.
لمس تشانغ يي حامل الميكروفون أمامه ، “في الواقع لم أرغب في قول أي شيء اليوم. أريد أن أغتنم هذه المناسبة والإعداد لأشكر إدارة المحطة التي ساعدتني. رئيس محطة راديو بكين لدينا ومحطة الراديو الخاصة بنا نائب رئيس المحطة جيا. بدون الدعم القوي من قادتي ، لما كان هناك اليوم تشانغ يي! ”
سمع شياوفانغ يصرخ ، “المعلم تشانغ! أنت حقا! هذه المرة ، أنت حقا!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابع زانغ هوو: “لست متأكداً مما إذا كان المعلم تشانغ قد أحضر معه خطاب قبول. وأذكر أن لقاء الشعر في منتصف الخريف استضافته أنا أيضًا ، ولا يمكن وصف خطاب القبول الذي قدمه المعلم تشانغ إلا بالفن إنها جيدة مثل موهبته في الشعر “. عندما كانوا زملاء ، عرفه تشانغ هوو أيضًا ، لذلك أضاف المزيد قليلاً. كان هذا أيضًا لتخفيف توتره ، لأنه كان في مناسبة مهمة ، لذلك حتى كبار السن مثل تشانغ هوو لم يشعروا بالراحة.
أدناه.
لمس تشانغ يي حامل الميكروفون أمامه ، “في الواقع لم أرغب في قول أي شيء اليوم. أريد أن أغتنم هذه المناسبة والإعداد لأشكر إدارة المحطة التي ساعدتني. رئيس محطة راديو بكين لدينا ومحطة الراديو الخاصة بنا نائب رئيس المحطة جيا. بدون الدعم القوي من قادتي ، لما كان هناك اليوم تشانغ يي! ”
عندما سمع نائب رئيس المحطة جيا بذلك ، فكر ، “على الأقل أنت تعرف كيف تقدر الخدمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ هو فاي في الترويج لـ تشانغ يي.
ومع ذلك ، لم يلق رئيس المحطة نظرة لـ تشانغ يي ، فمن البداية حتى النهاية ، لم يدخل تشانغ يي عينيه!
“شكرا لك ، معلم تشانغ.” حصل تشانغ يي على الكأس من يد الملكة السماوية.
استنشق جيا يان في قلبه. نظر إلى أسفل على تشانغ يي. حتى لقول أنك تلقيت مساعدة من رئيس المحطة ونائب رئيس المحطة؟ أنت تعرف بالتأكيد كيف تقبيل الحمار! الآن أنت تعرف أهمية وجود علاقة جيدة مع القائد؟ فات الأوان! لكي تحصل على جائزة يجب ألا تحصل عليها! يعتبر حادث! لن يسمح لك القائد بالذهاب. سوف يتذكر بالتأكيد الانتقام منك! زانغ يي كان شخصًا قريبًا من رئيس المحطة! هل تجرأت حتى على سرقة جائزته؟ لقد فات الأوان لمحاولة الآن!
“قديم هو ، هذا هو الوافد الجديد الذي أوصيت به؟”
قالت الاخت الكبيرة تشو بمفاجأة ، “ما الذي يقوله تشانغ الصغير؟”
هنأ وانغ شياومي ، “مبروك. حتى لو كان خطأ فادحًا في السابق ، الآن بعد أن لم تغير هيئة الحكام النتيجة ، فقد أصبحت حقيقة. مع جائزة الميكروفون الفضي ، سيكون الطريق أمامك أسهل بكثير. هذا مواطن جائزة على مستوى المستوى تُمنح إلى جانب جوائز الميكروفون الذهبي. إنها أعلى تكريم وتأهل لمبتدئ! ”
“هذا لا يبدو كما يقول ليتل تشانغ.” كانت العمة صن تتساءل أيضًا.
تنهد المحرر القديم ، “في الواقع. هاي ، هذه أيضًا فرصة للتوفيق بين العلاقات. ليتل تشانغ لا يزال ذكيًا جدًا. إنه يعلم أن هذا الموقف ليس وقتًا للعواطف الخاصة”.
تقاطع تيان بين ، “لقد اضطره الوضع. من منظور معين ، نضج ليتل تشانغ.”
“حتى” Little Bunnies Be Good “أنشأه؟”
تنهد المحرر القديم ، “في الواقع. هاي ، هذه أيضًا فرصة للتوفيق بين العلاقات. ليتل تشانغ لا يزال ذكيًا جدًا. إنه يعلم أن هذا الموقف ليس وقتًا للعواطف الخاصة”.
سمع شياوفانغ يصرخ ، “المعلم تشانغ! أنت حقا! هذه المرة ، أنت حقا!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان منتج البرنامج الشهير سابقًا من التلفزيون المركزي خارج المسرح أيضًا. تم نقله إلى محطة تلفزيون بكين للعمل ، لذلك تمت دعوته بشكل طبيعي لجوائز الميكروفون الذهبي.
سمع شياوفانغ يصرخ ، “المعلم تشانغ! أنت حقا! هذه المرة ، أنت حقا!”
“قديم هو ، هذا هو الوافد الجديد الذي أوصيت به؟”
تقاطع تيان بين ، “لقد اضطره الوضع. من منظور معين ، نضج ليتل تشانغ.”
“نعم ، إنه تشانغ يي ، شاب موهوب للغاية.”
“شكرا لك ، معلم تشانغ.” حصل تشانغ يي على الكأس من يد الملكة السماوية.
“إن مظهره واضح تمامًا. هل تريده أن يكون مضيف القسم أو الضيف؟ لا أعتقد أنه مناسب.”
…
“نادراً ما أخطئ في تقديري للناس. هذا النوع من المواهب لم يتم الوفاء به حتى في مائة عام. ألن يقرأ قصيدة قريبًا؟ استمع جيدًا. تحقق مما إذا كان تقييمي خاطئًا.”
بدأ الكثير من الناس بالهمس. البعض منهم لم يكن حتى وصل إليها!
بدأ هو فاي في الترويج لـ تشانغ يي.
“ثم لماذا أعطيت الترشيح الإضافي له؟” كان الشباب في حيرة.
…
لمس تشانغ يي حامل الميكروفون أمامه ، “في الواقع لم أرغب في قول أي شيء اليوم. أريد أن أغتنم هذه المناسبة والإعداد لأشكر إدارة المحطة التي ساعدتني. رئيس محطة راديو بكين لدينا ومحطة الراديو الخاصة بنا نائب رئيس المحطة جيا. بدون الدعم القوي من قادتي ، لما كان هناك اليوم تشانغ يي! ”
“الاخت تشانغ ، أنت تعرينف هذا تشانغ يي؟” تحدث قاضي شاب في الصف الأول بهدوء.
“هذا صحيح ، أعتقد أنه كتب قصيدة حتى يشكر قادته؟ يا له من قبلة الحمار! إنه يقبل الكثير من الحمار! ”
ابتسم تشانغ يوانتشي ابتسامة ، “أنا لا أعرفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميل القيام به!” انتقد الاخت الكبيرة تشو ظهر تشانغ يي بشدة ، “حتى السماء ساعدتك!”
“ثم لماذا أعطيت الترشيح الإضافي له؟” كان الشباب في حيرة.
علاوة على ذلك ، بركة قاتمة من الماء الميت؟
قالت تشانغ يوانتشي ، “لقد رأيت قصيدته” See Me or not “من قبل. أعتقد ذلك جيد جدا. ”
زهّد هوانغ الأجواء ، “كما يقول المثل ، فإن الطريق إلى السعادة مليء بالنكسات. استغرق المعلم تشانغ وقتًا طويلاً في الحصول على جائزة الميكروفون الفضي لهذا العام. هور هور.” قال وهو ينظر إلى الجمهور: “قد لا يعرف بعض الناس المعلم تشانغ ، أو قد لا يكونون على دراية به. ولكن إذا قلت شيئًا ، فأنا متأكد من أن الكثيرين سيعرفون ذلك. لقاء ، هذا المعلم تشانغ هو الذي تغلب على جميع أنواع النخب ، وصدم القاعة بأكملها مع “Shuidiao Getou” واحد! ”
كان القاضي الشاب مستنيرًا ، “فهمت. قصائد هذا الشخص استثنائية حقًا. لم أر” شاهدني أم لا “، لكن” Shuidiao Getou “كانت مثل جوهرة ثمينة تقع في يدي.”
وقد قام رئيس المحطة من مقعده وحدق في الناس من هيئة المحلفين. لم يتكلم ، لكنه تمكن من التعبير عن استيائه الشديد من عينيه!
قال قاضي عجوز آخر ، “دعونا نرى ما هي القصيدة التي سوف يقرأها اليوم. لقد سمعت عن جيله. سمعت أن هناك بعض المشاكل مع تلك المجموعة من الناس من رابطة كتاب بكين؟”
تابع تشانغ يي ساخرا: “ربما يتحول المعدن إلى الزمرد ، والعلب الصدئة إلى أزهار الخوخ ، ونسج الشحوم الشاش الحريري ، وسوف يرتفع القالب ويصبح غيوم الشفق. دع الماء الميت يتخمر إلى اللون الأخضر. نبيذ ، حيث تطفو الرغوة البيضاء مثل اللآلئ ، تضحك اللآلئ الصغيرة وتتحول إلى لآلئ كبيرة ، ثم تتكسر بسبب سرقة البعوض. ربما تكون المياه القاتمة عادلة ، بعد كل شيء. إذا أصبحت الضفادع وحيدة ، فيمكنها جلب الموسيقى إلى المكان.”
…
تقاطع تيان بين ، “لقد اضطره الوضع. من منظور معين ، نضج ليتل تشانغ.”
بخلاف هؤلاء المطلعين على الصناعة ، لم يكن الناس يتطلعون إليها.
كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الموقف السخيف؟
“شكرا للقادة؟”
سميت هذه القصيدة بـ “الماء الميت” ، وكتبها وين ييدو. لم تكن موجودة في هذا العالم.
“ما الجميل في خطاب القبول هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما معنى هذا!؟
“هذا صحيح ، أعتقد أنه كتب قصيدة حتى يشكر قادته؟ يا له من قبلة الحمار! إنه يقبل الكثير من الحمار! ”
هنأ وانغ شياومي ، “مبروك. حتى لو كان خطأ فادحًا في السابق ، الآن بعد أن لم تغير هيئة الحكام النتيجة ، فقد أصبحت حقيقة. مع جائزة الميكروفون الفضي ، سيكون الطريق أمامك أسهل بكثير. هذا مواطن جائزة على مستوى المستوى تُمنح إلى جانب جوائز الميكروفون الذهبي. إنها أعلى تكريم وتأهل لمبتدئ! ”
“ماذا يمكنك أن تفعل؟ كل الناس في النظام. من يمكنك أن تشكر غير القادة؟”
كان الجميع يناقش.
وقد رفض عدد كبير من نظرائهم في محطات الإذاعة والتلفزيون من المحافظات الأخرى. حتى أن البعض وبخ بصمت تشانغ يي كمقبّل الحمار!
قال قاضي عجوز آخر ، “دعونا نرى ما هي القصيدة التي سوف يقرأها اليوم. لقد سمعت عن جيله. سمعت أن هناك بعض المشاكل مع تلك المجموعة من الناس من رابطة كتاب بكين؟”
…
كان للجانب الآخر تعبير مختلف!
كان الجميع يناقش.
بخلاف هؤلاء المطلعين على الصناعة ، لم يكن الناس يتطلعون إليها.
ومع ذلك ، لم يصرف تشانغ يي. في هذا الجو الذي لم يكن هادئًا بشكل خاص ، في هذه المرحلة مع تجمع النخب والقادة ، تلاوة تشانغ يي قصيدة. “هذه القصيدة هي رد الجميل لقادة محطتي ، وكذلك محطة راديو بكين ، التي رعتني وعلمتني!”
سمع شياوفانغ يصرخ ، “المعلم تشانغ! أنت حقا! هذه المرة ، أنت حقا!”
استمع الجميع بتفان واحترام.
فقط تشانغ يي عرف أنه ليس بسبب السماء ، ولكن لأنه استخدم حلقة اللعبة لعكس الموقف!
أغلق تشانغ يي عينيه لجمع مشاعره. أصابت السطور الأولى من قصيدته الجميع بالذهول. كان تعبيره الافتتاحي عبارة عن ضحك ساخر ، “هذه بركة قاتمة من الماء الميت ، حيث لا يمكن للنسيم أن يرفع تموجًا. يمكن للمرء أيضًا أن يرمي بقايا المعادن والطعام المتبقي!”
لن ينظر رئيس المحطة ونائب رئيس المحطة جيا أبداً بلطف إلى شخصية صغيرة مثله! لقد اعتبروا مساهمة تشانغ يي العظيمة من نتائجه. استخدم تشانغ يي أعماله لإنشاء أسطورة ، وحتى لا يريد أي تعويض عن حقوق الطبع والنشر الخاصة به من المحطة ، ولكنهم ما زالوا يعتقدون أنه كان متوقعًا منه ، وبدورهم ، حاولوا سرقته من حقوق النشر الخاصة به دون إنفاق سنت. وإذا لم يعطه لهم؟ إذا لم يعطهم إياها ، فسيكون مهددًا! تمت إزالته من منصبه! لم يعط ترشيحا! لقد كانوا قبيحين جدا في أفعالهم ووجوههم لدرجة أنهم بدوا غير إنسانيين!
الماء الميت؟
لقد كانت مأساوية للغاية! كان قلب تشانغ يي باردًا بالفعل. انفجرت فيه موجة من الغضب. لقد تراكم بالفعل هذا الشعور له لفترة طويلة. لم يستطع قمعها أكثر من ذلك!
علاوة على ذلك ، بركة قاتمة من الماء الميت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا للقادة؟”
ما قصيدة الحديث هذه؟ هل أنت متأكد من أن هذا يشكر القادة والوحدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا للقادة؟”
بدأ الكثير من الناس بالهمس. البعض منهم لم يكن حتى وصل إليها!
لم يكن تسلم هذه الجائزة سهلاً ، ولكن هل كانت هذه هي النهاية؟ لا! لم تنته!
تابع تشانغ يي ساخرا: “ربما يتحول المعدن إلى الزمرد ، والعلب الصدئة إلى أزهار الخوخ ، ونسج الشحوم الشاش الحريري ، وسوف يرتفع القالب ويصبح غيوم الشفق. دع الماء الميت يتخمر إلى اللون الأخضر. نبيذ ، حيث تطفو الرغوة البيضاء مثل اللآلئ ، تضحك اللآلئ الصغيرة وتتحول إلى لآلئ كبيرة ، ثم تتكسر بسبب سرقة البعوض. ربما تكون المياه القاتمة عادلة ، بعد كل شيء. إذا أصبحت الضفادع وحيدة ، فيمكنها جلب الموسيقى إلى المكان.”
“إن مظهره واضح تمامًا. هل تريده أن يكون مضيف القسم أو الضيف؟ لا أعتقد أنه مناسب.”
عند الوصول إلى هذه النقطة ، تغير تعبير تشانغ يي فجأة إلى مظهر بارد وغاضب عندما وصل صوته إلى ذروة ، “هذه بركة قاتمة من الماء الميت! حيث لا يمكن أن يبقى الجمال!” وأخيراً ، شدد: “يمكن للمرء أيضًا أن يترك الشيطان يزرعه! وانظر إلى أي نوع من العالم سيخلق !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان الجميع مذهولين!
لن ينظر رئيس المحطة ونائب رئيس المحطة جيا أبداً بلطف إلى شخصية صغيرة مثله! لقد اعتبروا مساهمة تشانغ يي العظيمة من نتائجه. استخدم تشانغ يي أعماله لإنشاء أسطورة ، وحتى لا يريد أي تعويض عن حقوق الطبع والنشر الخاصة به من المحطة ، ولكنهم ما زالوا يعتقدون أنه كان متوقعًا منه ، وبدورهم ، حاولوا سرقته من حقوق النشر الخاصة به دون إنفاق سنت. وإذا لم يعطه لهم؟ إذا لم يعطهم إياها ، فسيكون مهددًا! تمت إزالته من منصبه! لم يعط ترشيحا! لقد كانوا قبيحين جدا في أفعالهم ووجوههم لدرجة أنهم بدوا غير إنسانيين!
في مواجهة الصمت المطلق والحشد المروع ، ألقى تشانغ يي الميكروفون وغادر أثناء حمله الكأس بعد الانتهاء من قصيدته!
كان للجانب الآخر تعبير مختلف!
سميت هذه القصيدة بـ “الماء الميت” ، وكتبها وين ييدو. لم تكن موجودة في هذا العالم.
“كان هو الشخص الذي كتب” Ghost Blows Out the Light “؟”
في عالم تشانغ يي ، يمكن اعتبار هذه القصيدة أشهر “قصيدة توبيخ” و “قصيدة اللعن”. كان هذا أيضا أبرز قصيدة وين ييدو. لم يكن هناك سوى فكرة وموضوع مركزي واحد من البداية حتى النهاية ، وهذا هو التوبيخ! وقد تمت طباعة هذه القصيدة حتى في كتب التعليم الثانوي! في سنته الثانية من المدرسة الثانوية ، جعله معلمه على وجه التحديد يحفظونها جميعًا لقراءتها. ربما كان هذا هو الحال مع العديد من المدارس الأخرى ، وبالتالي لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى استخدام “كبسولة الذاكرة” على الإطلاق لتلاوته بوضوح حرفيًا. كانت هذه القصيدة مشهورة للغاية وكان على دراية بها!
عندما سمع نائب رئيس المحطة جيا بذلك ، فكر ، “على الأقل أنت تعرف كيف تقدر الخدمة!”
لقد وبخ بسعادة!
سمع شياوفانغ يصرخ ، “المعلم تشانغ! أنت حقا! هذه المرة ، أنت حقا!”
حصل على ركلة من الشتم!
قال قاضي عجوز آخر ، “دعونا نرى ما هي القصيدة التي سوف يقرأها اليوم. لقد سمعت عن جيله. سمعت أن هناك بعض المشاكل مع تلك المجموعة من الناس من رابطة كتاب بكين؟”
بعد القمع لفترة طويلة ، كان تشانغ يي في حالة مزاجية كبيرة اليوم. كان سعيدا من الداخل والخارج!
“أيها الكريم * ، لن أعرف إذا لم تقله ، ولكن في اللحظة التي قلتها فيها ، إنها مخيفة حقًا! ”
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
IMO ZIDO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ تشانغ يي تصرفات الزعيمين. حتى هذه اللحظة ، كان قادة المحطة لديهم نفس الموقف تجاهه. لم يرغبوا حتى في منحه القليل من الاحترام الذي يستحقه. كان من الواضح أنهم لم يعترفوا بـ تشانغ يي. رأى أخيرا من خلال ذلك. فماذا لو عمل بجد؟ ماذا لو كسر الرقم القياسي لمحطة الإذاعة المركزية؟ إذن ماذا لو حصل الأول على تقييمات المستمعين في قناته؟ ماذا لو فاز بجائزة الميكروفون الفضي؟
“أيها الكريم * ، لن أعرف إذا لم تقله ، ولكن في اللحظة التي قلتها فيها ، إنها مخيفة حقًا! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات