إصدار قائمة ترشيحات جوائز الميكروفون الفضي
الفصل 73 :إصدار قائمة ترشيحات جوائز الميكروفون الفضي
لم يرد تشانغ يي عليهم. رفع الهاتف المحمول على الطاولة ووقف ، “سأخرج وأجري مكالمة.” ثم اختفى خارج المكتب.
انتشر الخبر عبر الوحدة كالنار في الهشيم.
…
“هل سمعت؟ طرقت وانغ شياومي من قناة الأدب قبالة جثمها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعرف؟ هل تعرف من هو مضيف البرنامج الجديد الذي سيتولى منصب تشانغ يي من الاثنين إلى الجمعة؟ اسمه جيا يان ، وهو قريب نائب رئيس محطة جيا. أيضًا ، لا تخبر هذا لأي شخص أو تخبر الآخرون الذين أخبرتكم بهذا ، لكن المرشح لجوائز الميكروفون الفضي ، زانغ يي … والده ورئيس قسمنا هم رفاق قديمون. ”
“هل هذا هو تشانغ يي من ملتقى الشعر في منتصف الخريف ، أليس كذلك؟ ظهر هذا المبتدئ من العدم. إذا لم يكن من أجل مظهره العادي ، فسيكون نجما في المستقبل. إنه لأمر مؤسف أنه يفتقر إلى ذلك الشيء القليل ليحقق النجاح. ”
شعر الكثير من الناس بالشفقة على تشانغ يي!
“مهلا ، لماذا يا رفاق عفا عليها الزمن؟”
دخل شاب طويل ورفيع المكتب فجأة.
“ما الأمر ، أولد آن؟ هل حدث شيء مرة أخرى؟”
“إنه أمر مثير للاشمئزاز أن تقوم المحطة بذلك ؛ فهي لم تكافئ فقط أكبر مساهم في المحطة ، ولكنها في الواقع … ما هذا بحق الجحيم!”
“تم إيقاف برنامج تشانغ يي وقد يتم إعادة جدولته إلى فترة عطلة نهاية الأسبوع. لقد فقد منصبه السابق لهذين البرنامجين ؛ ولم تتح له الفرصة لترشيح جوائز المكروفو الفضي لهذا العام!”
شخص ليس لديه القدرة بدا مؤثرا بالتأكيد!
“غير ممكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف الجميع أن جائزة الميكروفون الفضية التالية لمحطة راديو بكين مضمونة لتكون لجيا يان. ومع ذلك ، بالنظر إلى موقفه ، لم يعجب أحد. هذا لأنه لم يفعل ذلك بقدراته الخاصة ، وليس لأن “الشاب المتصاعد” كان جيدًا ؛ والسبب هو أن لديه قريب جيد. عرف الجميع في أعماقهم أن إبعاد جزء تشانغ يي بقوة دون أي إشعار كان هو مساعدة جذب المستمعين لجيا يان. كم عدد المستمعين الذين لدى تشانغ يي؟ تجاهل “Soaring Youth” ، حتى البرنامج الذي لا يستحق حتى ضرطة سيحصل على نسبة استماع تبلغ 2٪!
“حق … كيف يمكن أن يكون!”
دخل شاب طويل ورفيع المكتب فجأة.
“بنتائجه ، لا يمكنه الحصول على جائزة الميكروفون الفضي؟”
كان هذا هو الوضع الراهن!
“ماذا تعرف؟ هل تعرف من هو مضيف البرنامج الجديد الذي سيتولى منصب تشانغ يي من الاثنين إلى الجمعة؟ اسمه جيا يان ، وهو قريب نائب رئيس محطة جيا. أيضًا ، لا تخبر هذا لأي شخص أو تخبر الآخرون الذين أخبرتكم بهذا ، لكن المرشح لجوائز الميكروفون الفضي ، زانغ يي … والده ورئيس قسمنا هم رفاق قديمون. ”
“مهلا ، لماذا يا رفاق عفا عليها الزمن؟”
“هذا …”
“إنه جيد جدا.” جلس زهانغ يي معه وقال ، “لقد أزعجت نائب رئيس المحطة جيا. شكرا لك على اهتمامك.”
“أليست تشانغ يي مأساوي للغاية؟”
يمكن لبعض الأشخاص العاديين الحصول على جائزة الميكروفون الفضي!
“هاي ، هو بالتأكيد غير محظوظ بما فيه الكفاية!”
كان هناك شخصان في الغرفة. أحدهما كان نائب رئيس محطة جيا والآخر زانغ يي.
“إنه أمر مثير للاشمئزاز أن تقوم المحطة بذلك ؛ فهي لم تكافئ فقط أكبر مساهم في المحطة ، ولكنها في الواقع … ما هذا بحق الجحيم!”
لم يفاجأ أحد بأن الاثنين يعرفان بعضهما البعض. كان كلاهما نتاج المحسوبية ، لذلك كان من المحتم أن يعرفوا بعضهم البعض.
“حسنا ، هو القائد ، بعد كل شيء.”
فتح تشانغ يي النافذة وانحنى عليها. قام بقلب دفتر الرسائل الخاص به ووجد رقم هاتف تشانغ يوانتشي. بعد التفكير للحظة ، أجرى المكالمة. لم يكن شخصًا يحب التسول للحصول على نِعم ، على الأقل لن يتوسل فجأة من الناس. إذا استطاع أن يفعل ذلك بنفسه ، فإن تشانغ يي سيفعلها بنفسه. إذا لم يستطع فعله لما فعله. تلك كانت دائما شخصيته. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الضغط لإجراء هذه المكالمة الهاتفية. هذا لأن تشانغ يوانتشي قد ذهبت إلى منزله في حالة سكر في ذلك اليوم. اعتنى بها تشانغ يي ، وغسل ملابسها وصنع لها الطعام ، لذلك كانت مدينة له.
“إذا استمرت المحطة في فعل أشياء كهذه ، فستفقد ثقة الناس عاجلاً أم آجلاً!”
بعد كل شيء ، كان لديهم شخص أعلى!
“يجب أن يحظى أقارب القائد والأصدقاء الجيدين برعاية جيدة. هذا سلوك إنساني طبيعي ؛ ولكن ، لا يجب أن تكون خبيثًا للغاية. أليس هذا يجبر تشانغ يي على وفاته !؟”
كان زانج يي فضوليًا أيضًا بشأن هوية تشانغ يي. نظر حوله ، رآه في لمحة. كان لقاء الشعر في منتصف الخريف أمرًا مهمًا ، وقد شاهد صورة تشانغ يي من قبل. لديه فقط هذا المظهر والطول؟ إنهم مجرد متوسط! كان زانق يي متأكدًا بالفعل من أنه سيفوز بجائزة الميكروفون الفضي ، لذلك نظر إلى تشانغ يي.
لم يجرؤ الجميع على التساؤل علنًا عن ذلك ، لأن هذا كان قرارًا من قائد المحطة ؛ ولكن كان هناك فيض من النقاش في الظل. كان لكل شخص رأي قوي حول هذا الموضوع.
على زاوية الرواق.
…
انتشر الخبر عبر الوحدة كالنار في الهشيم.
مكتب نائب رئيس المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليتل تشانغ ، لا تدع أفكارك تضل”. كانت الاخت الكبيرة تشو قلقة للغاية ، “إذا كنت تريد لعنة ، العنهم الجميع هنا إلى جانبك ؛ لن ينشرها أحد.”
كان هناك شخصان في الغرفة. أحدهما كان نائب رئيس محطة جيا والآخر زانغ يي.
فوجئ تشانغ يي. أختك! لم أنتهي من التحدث! العشر ثواني التي قلتها كانت حقا عشر ثوان؟ كاد أن يشتم والدتها ، يفكر كيف أنه لن يهتم بها مهما كانت في حالة سكر في المستقبل. إذا رآها في حالة سكر في مكانه مرة أخرى ، سيدفعها للخارج على الطريق ويكتب لوحة ، “التقط صورة مع الملكة السماوية: 1000 يوان”. يمكن أن يكسب هذا الأخ بعض المال الإضافي!
كان نائب رئيس المحطة جيا ودودًا ، “ليتل يي ، كيف كان عملك مؤخرًا؟”
قالت وانغ شياومي بهدوء: “سأطلب من قائد المحطة أن يغير رأيه ؛ إنه أمر محبط للغاية!”
“إنه جيد جدا.” جلس زهانغ يي معه وقال ، “لقد أزعجت نائب رئيس المحطة جيا. شكرا لك على اهتمامك.”
وقال مساعده شياو فانغ “صحيح. أيها المعلم ليتل تشانغ ، ستتمكن بالتأكيد من القيام بذلك. لا تزال هناك جوائز أخرى في المستقبل”.
ابتسم نائب رئيس المحطة جيا. “ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبا للغاية. نحن لسنا غرباء. حتى أنني رأيتك كثيرا في منزل رئيس المحطة عندما كنت صغيرا. هل ما زلت تتذكر؟”
فوجئ تشانغ يي. أختك! لم أنتهي من التحدث! العشر ثواني التي قلتها كانت حقا عشر ثوان؟ كاد أن يشتم والدتها ، يفكر كيف أنه لن يهتم بها مهما كانت في حالة سكر في المستقبل. إذا رآها في حالة سكر في مكانه مرة أخرى ، سيدفعها للخارج على الطريق ويكتب لوحة ، “التقط صورة مع الملكة السماوية: 1000 يوان”. يمكن أن يكسب هذا الأخ بعض المال الإضافي!
زانغ يي لمس رقبته وقال ، “أتذكر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الاثنان عينيهما ، بينما أطلق زهانغ يي ضحكة ، حيث أظهر قوة المنتصر.
أومأ نائب رئيس المحطة جيا برأسه ، “إذن ، لنتحدث عن الأمور المناسبة. اليوم هو الموعد النهائي لترشيحات جوائز الميكروفون الفضي. سيتم اختيارهم رسميًا يوم الجمعة. وقد قدمت المحطة اسمك للتو إلى لجنة الاختيار. كما نفعل ليس لديك ما يكفي من الموظفين المتميزين في محطة راديو بكين ، سنقوم بترشيحك فقط. وهو ما يعادل تسليم إحدى جوائز الميكروفون الفضية العشر المخصصة لك لمحطة راديو بكين لدينا. شكلي ، لذا قم بإعداد خطاب القبول الخاص بك. قد تحتاج حتى لقول بضع كلمات على خشبة المسرح. لتوضيح ذلك بشكل جيد ، سيكون مفيدًا لتطويرك في المستقبل. بعد كل شيء ، سيكون هناك الكثير من الأشخاص المشهورين في الصناعة هناك يوم حفل توزيع الجوائز ، سيكون هناك إذاعة القادة ،مختلف المنتجين من محطات الإذاعة والتلفزيون والمذيعين الشهيرة. هور هور ، سيكون هناك حتى الملكة السماوية تشانغ يوانتشي. لذا قم بإعداد خطاب قبولك جيدًا واترك انطباعًا عميقًا لدى الجميع “.
ربما كان زانج يي على علم بهذا في وقت سابق ، لذلك لم يكن متحمسًا للغاية ، “شكرًا لك على رعاية نائب رئيس المحطة جيا ؛ سأعمل بجد.”
ربما كان زانج يي على علم بهذا في وقت سابق ، لذلك لم يكن متحمسًا للغاية ، “شكرًا لك على رعاية نائب رئيس المحطة جيا ؛ سأعمل بجد.”
فتح تشانغ يي النافذة وانحنى عليها. قام بقلب دفتر الرسائل الخاص به ووجد رقم هاتف تشانغ يوانتشي. بعد التفكير للحظة ، أجرى المكالمة. لم يكن شخصًا يحب التسول للحصول على نِعم ، على الأقل لن يتوسل فجأة من الناس. إذا استطاع أن يفعل ذلك بنفسه ، فإن تشانغ يي سيفعلها بنفسه. إذا لم يستطع فعله لما فعله. تلك كانت دائما شخصيته. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الضغط لإجراء هذه المكالمة الهاتفية. هذا لأن تشانغ يوانتشي قد ذهبت إلى منزله في حالة سكر في ذلك اليوم. اعتنى بها تشانغ يي ، وغسل ملابسها وصنع لها الطعام ، لذلك كانت مدينة له.
“متواضع جدا. جيد.” قال نائب رئيس المحطة جيا مع التقدير ، “بعد حصولك على جائزة الميكروفون الفضي ، سيكون مستقبلك بلا حدود. بعد تلقيك بعض التدريب ، سيأتي بالتأكيد أشخاص من المحطة التلفزيونية ، حتى بدون توصيتي”.
قالت العمة صن بكلمات مريحة ، “ليتل تشانغ ، سيكون هناك الكثير من الفرص في المستقبل ، لا تقلق”
…
“يجب أن يحظى أقارب القائد والأصدقاء الجيدين برعاية جيدة. هذا سلوك إنساني طبيعي ؛ ولكن ، لا يجب أن تكون خبيثًا للغاية. أليس هذا يجبر تشانغ يي على وفاته !؟”
مكتب الأدب .
جيا يان وقناة الأخبار زانغ يي تعرفان بعضهما البعض جيدًا. كانوا يعرفون بعضهم البعض بسبب اتصال شيوخهم. عند رؤية زانغ يي يحصل على جائزة الميكروفون الفضي ، بينما لم يحصل شانغ يي على أي شيء ، شعر جيا يان أيضًا بتنفيس غضبه.
انطلق جيا يان بنشاط لاستوديو البث المباشر. على الرغم من تسجيل برنامجه ، فإنه لا يزال بحاجة إلى الإدلاء ببيان افتتاحي وتقديم نفسه.
صدمت وانغ شياومي ، “أنت تحصل عليه بنفسك؟”
شاهدت الاخت الكبيرة تشو ظهره باحتقار ، “إنه وغد يلقى عليه عظمة!”
ابتسم نائب رئيس المحطة جيا. “ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبا للغاية. نحن لسنا غرباء. حتى أنني رأيتك كثيرا في منزل رئيس المحطة عندما كنت صغيرا. هل ما زلت تتذكر؟”
قالت العمة صن بكلمات مريحة ، “ليتل تشانغ ، سيكون هناك الكثير من الفرص في المستقبل ، لا تقلق”
“هل هذا هو تشانغ يي من ملتقى الشعر في منتصف الخريف ، أليس كذلك؟ ظهر هذا المبتدئ من العدم. إذا لم يكن من أجل مظهره العادي ، فسيكون نجما في المستقبل. إنه لأمر مؤسف أنه يفتقر إلى ذلك الشيء القليل ليحقق النجاح. ”
وقال مساعده شياو فانغ “صحيح. أيها المعلم ليتل تشانغ ، ستتمكن بالتأكيد من القيام بذلك. لا تزال هناك جوائز أخرى في المستقبل”.
…
ومع ذلك ، حتى لو قالوا ذلك ، عرف الجميع أنه لن تكون هناك فرصة جيدة في المستقبل. في الواقع ، كانت هناك جوائز أخرى في المستقبل ، ولكن هل أي منها كانت أكثر قيمة من جائزة الميكروفون الفضي؟ كانت هذه هي جائزة الوافد الجديد المرموق في البلاد في عالم البث. كان هناك واحد فقط في السنة وكان مسموحًا بالترشيحات فقط للمبتدئين الذين عملوا لمدة تقل عن ثلاث سنوات. ستزول بمجرد أن تفوت.
دخل شاب طويل ورفيع المكتب فجأة.
هؤلاء المذيعون الإذاعيون المشهورون حاليًا في محطة الراديو ، والمضيفون المشهورون حاليًا على شاشة التلفزيون … من منهم لم يحصل على جائزة الميكروفون الفضي في ذلك الوقت؟ لقد تلقوا كل ذلك. يمكن أن يصلوا إلى ارتفاعهم الحالي جميعًا بسبب المؤهلات التي جلبتها لهم جائزة الميكروفون الفضي. كان الحصول عليها يعادل طبقة سميكة من طلاء الذهب. لقد كان مختلفًا تمامًا عن الأشخاص الذين لم يحصلوا على جائزة الوافد الجديد!
تشانغ يي تأثر كثيرا ، “يا معلم شياومي ، شكرا لك ، ولكن ليس هناك حاجة. لن تضع أي معنى فيها ، بغض النظر عما تقوله. إذا لم تعط المحطة الترشيح ، فلا بأس … سأحصل عليه بنفسي! ”
شعر الكثير من الناس بالشفقة على تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليتل تشانغ ، لا تدع أفكارك تضل”. كانت الاخت الكبيرة تشو قلقة للغاية ، “إذا كنت تريد لعنة ، العنهم الجميع هنا إلى جانبك ؛ لن ينشرها أحد.”
شعر العديد من الزملاء بالأسى لـ تشانغ يي!
ابتسم نائب رئيس المحطة جيا. “ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبا للغاية. نحن لسنا غرباء. حتى أنني رأيتك كثيرا في منزل رئيس المحطة عندما كنت صغيرا. هل ما زلت تتذكر؟”
ومع ذلك ، بدا تعبير تشانغ يي هادئًا بشكل غير طبيعي.
على زاوية الرواق.
“ليتل تشانغ ، لا تدع أفكارك تضل”. كانت الاخت الكبيرة تشو قلقة للغاية ، “إذا كنت تريد لعنة ، العنهم الجميع هنا إلى جانبك ؛ لن ينشرها أحد.”
لم يفاجأ أحد بأن الاثنين يعرفان بعضهما البعض. كان كلاهما نتاج المحسوبية ، لذلك كان من المحتم أن يعرفوا بعضهم البعض.
قال تشانغ يي ، “أنا بخير ، الاخت الكبيرة تشو”.
كان زانج يي فضوليًا أيضًا بشأن هوية تشانغ يي. نظر حوله ، رآه في لمحة. كان لقاء الشعر في منتصف الخريف أمرًا مهمًا ، وقد شاهد صورة تشانغ يي من قبل. لديه فقط هذا المظهر والطول؟ إنهم مجرد متوسط! كان زانق يي متأكدًا بالفعل من أنه سيفوز بجائزة الميكروفون الفضي ، لذلك نظر إلى تشانغ يي.
نظرت وانغ شياومي إليه ووقفت للسير نحوه.
“متواضع جدا. جيد.” قال نائب رئيس المحطة جيا مع التقدير ، “بعد حصولك على جائزة الميكروفون الفضي ، سيكون مستقبلك بلا حدود. بعد تلقيك بعض التدريب ، سيأتي بالتأكيد أشخاص من المحطة التلفزيونية ، حتى بدون توصيتي”.
“معلم شياومي، ماذا تفعل؟” لاحظ شياو فانغ أن هناك خطأ ما.
فتح تشانغ يي النافذة وانحنى عليها. قام بقلب دفتر الرسائل الخاص به ووجد رقم هاتف تشانغ يوانتشي. بعد التفكير للحظة ، أجرى المكالمة. لم يكن شخصًا يحب التسول للحصول على نِعم ، على الأقل لن يتوسل فجأة من الناس. إذا استطاع أن يفعل ذلك بنفسه ، فإن تشانغ يي سيفعلها بنفسه. إذا لم يستطع فعله لما فعله. تلك كانت دائما شخصيته. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الضغط لإجراء هذه المكالمة الهاتفية. هذا لأن تشانغ يوانتشي قد ذهبت إلى منزله في حالة سكر في ذلك اليوم. اعتنى بها تشانغ يي ، وغسل ملابسها وصنع لها الطعام ، لذلك كانت مدينة له.
قالت وانغ شياومي بهدوء: “سأطلب من قائد المحطة أن يغير رأيه ؛ إنه أمر محبط للغاية!”
رنين ، رنين ، رنين.
مسحت الاخت الكبيرة تشو حنجرتها وأمسكت بها ، “لا تفعل ذلك ، لا تفعل ذلك. سيكون عديم الفائدة ، حتى لو ذهبت. لا تسحب نفسك إلى الخندق!” من وضع تشانغ يي ، يمكن للناس أن يخبروا أن التأدب الذي أعطاه قائد المحطة للمذيع لم يكن سوى مجاملة خالصة. ماذا لو كنت مذيعة ؟ حصل تشانغ يي أيضًا على تصنيف المستمعين رقم واحد! ألم يقمعه زعيم المحطة؟ عندما كان هناك تضارب في المصالح مع قائد المحطة ، لم يكن أحد آخر يهتم. كان على الجميع أن يمهدوا الطريق لهم ، ترك أقاربهم تقلع!
شعر الكثير من الناس بالشفقة على تشانغ يي!
كان هذا هو الوضع الراهن!
لم يرد تشانغ يي عليهم. رفع الهاتف المحمول على الطاولة ووقف ، “سأخرج وأجري مكالمة.” ثم اختفى خارج المكتب.
بعد كل شيء ، كان لديهم شخص أعلى!
“هل سمعت؟ طرقت وانغ شياومي من قناة الأدب قبالة جثمها!”
تشانغ يي تأثر كثيرا ، “يا معلم شياومي ، شكرا لك ، ولكن ليس هناك حاجة. لن تضع أي معنى فيها ، بغض النظر عما تقوله. إذا لم تعط المحطة الترشيح ، فلا بأس … سأحصل عليه بنفسي! ”
ابتسم نائب رئيس المحطة جيا. “ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبا للغاية. نحن لسنا غرباء. حتى أنني رأيتك كثيرا في منزل رئيس المحطة عندما كنت صغيرا. هل ما زلت تتذكر؟”
صدمت وانغ شياومي ، “أنت تحصل عليه بنفسك؟”
قالت وانغ شياومي بهدوء: “سأطلب من قائد المحطة أن يغير رأيه ؛ إنه أمر محبط للغاية!”
“من أين تحصل عليه؟ أليس من المستحيل بدون وضع مرساة؟” لا يمكن للاخت الكبيرة تشو أن تفهم أيضًا.
جيا يان وقناة الأخبار زانغ يي تعرفان بعضهما البعض جيدًا. كانوا يعرفون بعضهم البعض بسبب اتصال شيوخهم. عند رؤية زانغ يي يحصل على جائزة الميكروفون الفضي ، بينما لم يحصل شانغ يي على أي شيء ، شعر جيا يان أيضًا بتنفيس غضبه.
لم يرد تشانغ يي عليهم. رفع الهاتف المحمول على الطاولة ووقف ، “سأخرج وأجري مكالمة.” ثم اختفى خارج المكتب.
…
على زاوية الرواق.
لم يندهش يي. لقد اعتاد ببطء على برودة الملكة السماوية. كان يعلم أنها شخصية الملكة السماوية في أعماقها ، ولم تكن موجهة إليه ، “ثم سأختصر القصة الطويلة. إنها هكذا. أنت أحد القضاة الخمسة لجوائز الميكروفون الفضي ، أليس كذلك؟ تم تفكيك الجزء الخاص بي من خلال مكائد قائد محطتي ، لذلك لا يمكنني الترشيح لجوائز الميكروفون الفضي وفقًا للقواعد. سمعت أن القضاة لديهم نقطتان ترشيح إضافيتان ، * سعال * ، لذلك أسأل ما إذا كان بإمكانك .. ”
فتح تشانغ يي النافذة وانحنى عليها. قام بقلب دفتر الرسائل الخاص به ووجد رقم هاتف تشانغ يوانتشي. بعد التفكير للحظة ، أجرى المكالمة. لم يكن شخصًا يحب التسول للحصول على نِعم ، على الأقل لن يتوسل فجأة من الناس. إذا استطاع أن يفعل ذلك بنفسه ، فإن تشانغ يي سيفعلها بنفسه. إذا لم يستطع فعله لما فعله. تلك كانت دائما شخصيته. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الضغط لإجراء هذه المكالمة الهاتفية. هذا لأن تشانغ يوانتشي قد ذهبت إلى منزله في حالة سكر في ذلك اليوم. اعتنى بها تشانغ يي ، وغسل ملابسها وصنع لها الطعام ، لذلك كانت مدينة له.
“غير ممكن!”
رنين ، رنين ، رنين.
وقال مساعده شياو فانغ “صحيح. أيها المعلم ليتل تشانغ ، ستتمكن بالتأكيد من القيام بذلك. لا تزال هناك جوائز أخرى في المستقبل”.
رنين ، رنين ، رنين.
“مهلا ، لماذا يا رفاق عفا عليها الزمن؟”
فقط بعد أن رنّت عشر مرات ، اتصلت المكالمة الهاتفية.
قال تشانغ يي ، “أنا بخير ، الاخت الكبيرة تشو”.
قال تشانغ يي بسرعة ، “مرحبًا أيتها المعلمة تشانغ. إنها أنا ، تشانغ …” جاء صوت مغناطيسي من تشانغ يوانتشي ، لكن النغمة لم تكن ودية للغاية ، “أعرف من أنت. أنا مشغول جدًا الآن. سأعطيك عشر ثوان للتحدث “.
imo zido
لم يندهش يي. لقد اعتاد ببطء على برودة الملكة السماوية. كان يعلم أنها شخصية الملكة السماوية في أعماقها ، ولم تكن موجهة إليه ، “ثم سأختصر القصة الطويلة. إنها هكذا. أنت أحد القضاة الخمسة لجوائز الميكروفون الفضي ، أليس كذلك؟ تم تفكيك الجزء الخاص بي من خلال مكائد قائد محطتي ، لذلك لا يمكنني الترشيح لجوائز الميكروفون الفضي وفقًا للقواعد. سمعت أن القضاة لديهم نقطتان ترشيح إضافيتان ، * سعال * ، لذلك أسأل ما إذا كان بإمكانك .. ”
“حق … كيف يمكن أن يكون!”
في هذه اللحظة ، كانت العشر ثواني متوقفة!
بعد كل شيء ، كان لديهم شخص أعلى!
بادا ، الجانب الآخر قطع الاتصال في الوقت المحدد!
شعر العديد من الزملاء بالأسى لـ تشانغ يي!
فوجئ تشانغ يي. أختك! لم أنتهي من التحدث! العشر ثواني التي قلتها كانت حقا عشر ثوان؟ كاد أن يشتم والدتها ، يفكر كيف أنه لن يهتم بها مهما كانت في حالة سكر في المستقبل. إذا رآها في حالة سكر في مكانه مرة أخرى ، سيدفعها للخارج على الطريق ويكتب لوحة ، “التقط صورة مع الملكة السماوية: 1000 يوان”. يمكن أن يكسب هذا الأخ بعض المال الإضافي!
فتح تشانغ يي النافذة وانحنى عليها. قام بقلب دفتر الرسائل الخاص به ووجد رقم هاتف تشانغ يوانتشي. بعد التفكير للحظة ، أجرى المكالمة. لم يكن شخصًا يحب التسول للحصول على نِعم ، على الأقل لن يتوسل فجأة من الناس. إذا استطاع أن يفعل ذلك بنفسه ، فإن تشانغ يي سيفعلها بنفسه. إذا لم يستطع فعله لما فعله. تلك كانت دائما شخصيته. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الضغط لإجراء هذه المكالمة الهاتفية. هذا لأن تشانغ يوانتشي قد ذهبت إلى منزله في حالة سكر في ذلك اليوم. اعتنى بها تشانغ يي ، وغسل ملابسها وصنع لها الطعام ، لذلك كانت مدينة له.
…
كان هناك شخصان في الغرفة. أحدهما كان نائب رئيس محطة جيا والآخر زانغ يي.
بعد الظهر ، انتهى برنامج “Soaring Youth” البث.
انتشر الخبر عبر الوحدة كالنار في الهشيم.
عاد جيا يان إلى مكتبه ووقف بشكل أكثر استقامة من أي وقت مضى. بدا متعجرفًا لأن تصنيف المستمعين قد تم تجميعه بالفعل. كانت النسبة 2.13٪ لشريحة جديدة ، وكانت هذه النتيجة رائعة جدًا! جيا يان كان راضيا جدا.
“إنه جيد جدا.” جلس زهانغ يي معه وقال ، “لقد أزعجت نائب رئيس المحطة جيا. شكرا لك على اهتمامك.”
عرف الجميع أن جائزة الميكروفون الفضية التالية لمحطة راديو بكين مضمونة لتكون لجيا يان. ومع ذلك ، بالنظر إلى موقفه ، لم يعجب أحد. هذا لأنه لم يفعل ذلك بقدراته الخاصة ، وليس لأن “الشاب المتصاعد” كان جيدًا ؛ والسبب هو أن لديه قريب جيد. عرف الجميع في أعماقهم أن إبعاد جزء تشانغ يي بقوة دون أي إشعار كان هو مساعدة جذب المستمعين لجيا يان. كم عدد المستمعين الذين لدى تشانغ يي؟ تجاهل “Soaring Youth” ، حتى البرنامج الذي لا يستحق حتى ضرطة سيحصل على نسبة استماع تبلغ 2٪!
“متواضع جدا. جيد.” قال نائب رئيس المحطة جيا مع التقدير ، “بعد حصولك على جائزة الميكروفون الفضي ، سيكون مستقبلك بلا حدود. بعد تلقيك بعض التدريب ، سيأتي بالتأكيد أشخاص من المحطة التلفزيونية ، حتى بدون توصيتي”.
شخص ليس لديه القدرة بدا مؤثرا بالتأكيد!
لم يرد تشانغ يي عليهم. رفع الهاتف المحمول على الطاولة ووقف ، “سأخرج وأجري مكالمة.” ثم اختفى خارج المكتب.
يمكن لبعض الأشخاص العاديين الحصول على جائزة الميكروفون الفضي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، المعلم ليتل تشانغ كان خارج السباق!
ومع ذلك ، فقد اضطر مساهم كبير مثل تشانغ يي إلى مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة! لم يتم ترشيحه حتى! لقد كانوا حقا وحشيين وذوي دم بارد ، يخلطون بين الصواب والخطأ!
“مهلا ، لماذا يا رفاق عفا عليها الزمن؟”
كان الموعد النهائي للترشيح في فترة ما بعد الظهر!
انتشر الخبر عبر الوحدة كالنار في الهشيم.
الآن ، المعلم ليتل تشانغ كان خارج السباق!
…
كانت يد الاخت الكبيرة تشو ترتجف من الغضب. كان من الظلم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، هو القائد ، بعد كل شيء.”
جيا يان وقناة الأخبار زانغ يي تعرفان بعضهما البعض جيدًا. كانوا يعرفون بعضهم البعض بسبب اتصال شيوخهم. عند رؤية زانغ يي يحصل على جائزة الميكروفون الفضي ، بينما لم يحصل شانغ يي على أي شيء ، شعر جيا يان أيضًا بتنفيس غضبه.
“هل سمعت؟ طرقت وانغ شياومي من قناة الأدب قبالة جثمها!”
لقد حان الوقت تقريبا لترك العمل.
“بنتائجه ، لا يمكنه الحصول على جائزة الميكروفون الفضي؟”
دخل شاب طويل ورفيع المكتب فجأة.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
“يان ، دعنا نذهب. دعونا نتناول العشاء معا.” قال الشاب لجيا يان.
انطلق جيا يان بنشاط لاستوديو البث المباشر. على الرغم من تسجيل برنامجه ، فإنه لا يزال بحاجة إلى الإدلاء ببيان افتتاحي وتقديم نفسه.
ابتسم جيا يان مبتسما عندما رأى الشخص “زانغ يي؟ بالتأكيد. انتظرني لحزم أغراضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين تحصل عليه؟ أليس من المستحيل بدون وضع مرساة؟” لا يمكن للاخت الكبيرة تشو أن تفهم أيضًا.
لم يفاجأ أحد بأن الاثنين يعرفان بعضهما البعض. كان كلاهما نتاج المحسوبية ، لذلك كان من المحتم أن يعرفوا بعضهم البعض.
“هل هذا هو تشانغ يي من ملتقى الشعر في منتصف الخريف ، أليس كذلك؟ ظهر هذا المبتدئ من العدم. إذا لم يكن من أجل مظهره العادي ، فسيكون نجما في المستقبل. إنه لأمر مؤسف أنه يفتقر إلى ذلك الشيء القليل ليحقق النجاح. ”
كان زانج يي فضوليًا أيضًا بشأن هوية تشانغ يي. نظر حوله ، رآه في لمحة. كان لقاء الشعر في منتصف الخريف أمرًا مهمًا ، وقد شاهد صورة تشانغ يي من قبل. لديه فقط هذا المظهر والطول؟ إنهم مجرد متوسط! كان زانق يي متأكدًا بالفعل من أنه سيفوز بجائزة الميكروفون الفضي ، لذلك نظر إلى تشانغ يي.
…
كما نظر إليه تشانغ يي.
على زاوية الرواق.
أغلق الاثنان عينيهما ، بينما أطلق زهانغ يي ضحكة ، حيث أظهر قوة المنتصر.
imo zido
في هذه اللحظة ، صرخ مساعد تشانغ يي ، شياو فانغ ، فجأة. لم يكن معروفا ما الخطورة التي حدثت. وأشارت إلى الكمبيوتر ، “أوه ، مرحبًا! تعال وانظر ، بسرعة! الجميع ، تعال وانظر! تم إصدار قائمة ترشيحات جوائز الميكروفون الفضي!”
ابتسم جيا يان مبتسما عندما رأى الشخص “زانغ يي؟ بالتأكيد. انتظرني لحزم أغراضي.”
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
imo zido
فتح تشانغ يي النافذة وانحنى عليها. قام بقلب دفتر الرسائل الخاص به ووجد رقم هاتف تشانغ يوانتشي. بعد التفكير للحظة ، أجرى المكالمة. لم يكن شخصًا يحب التسول للحصول على نِعم ، على الأقل لن يتوسل فجأة من الناس. إذا استطاع أن يفعل ذلك بنفسه ، فإن تشانغ يي سيفعلها بنفسه. إذا لم يستطع فعله لما فعله. تلك كانت دائما شخصيته. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الضغط لإجراء هذه المكالمة الهاتفية. هذا لأن تشانغ يوانتشي قد ذهبت إلى منزله في حالة سكر في ذلك اليوم. اعتنى بها تشانغ يي ، وغسل ملابسها وصنع لها الطعام ، لذلك كانت مدينة له.
“متواضع جدا. جيد.” قال نائب رئيس المحطة جيا مع التقدير ، “بعد حصولك على جائزة الميكروفون الفضي ، سيكون مستقبلك بلا حدود. بعد تلقيك بعض التدريب ، سيأتي بالتأكيد أشخاص من المحطة التلفزيونية ، حتى بدون توصيتي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		