صنعت هذه المصفوفة من اجلى
الفصل 125: صُنعت هذه المصفوفة من أجلى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما واجهت سونغ جيا الضباب السام في المصفوفة الرابعة. كان لديها وجه جميل. في الوقت الحالي ، غطت وجهها بعباءة ، على الرغم من أن الدرع الواقي كان يحيط بها ، ويحميها.
طاقة روحية لا حدود لها تصب في قاعدة تدريب منغ هاو. في الدانتيان ، نمت معالم عمود الداو الثانى ببطء أكثر وأكثر صلابة.
وقال: “هذه الحبوب السبعة التي عندما تخلط معا تصبح حبة الروعد السبع”. ألقى لها ممر اليشم ، والتي وصف صيغة الخلط. لكن منغ هاو قد حذف مقدار الوقت اللازم لتكوين الحبة .
تنهد منغ هاو: “إذا لم تكن الطاقة الروحية تتسرب باستمرار ، يمكنني أن أكون ثاني عمود داو في أي وقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار مادورس في الهواء بوووووم!. أعلاه ، بدأت السماء تظلم ، كما لو كانت المساء اتى. ولكن لم يكن المساء ، وإذا نظرت عن كثب في الاعلى كان هنالك شئ كالسحابة المظلمة ، سترى أنها في الواقع سحابة من العقارب المجنحة ، يصرخون في الهواء نحو منغ هاو. في لحظة ، أحاطوا به و السماء فوقه بالكامل.
بعد بضعة أيام ، فتح عينيه المتلألئة. لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الضجة التي سببها في العالم الخارجي بالخروج من المصفوفة الثالثة في نفس الوقت مثل وانغ ليهاي وسونغ جيا.
هناك ، في صحراء خالية ، كان مكانًا بلا رمال. كان يحتوي على زهرة واحدة فقط.
بعض الناس كانوا يتوقعون أن منغ هاو يجب أن يكون مختار من بعض الطوائف. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة لتأكيد هذا ، والتي غذت فقط التخمينات والشائعات. جعل اداء منغ هاو منه الى حد ما حصانًا أسود.
بعد بضعة أيام ، فتح عينيه المتلألئة. لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الضجة التي سببها في العالم الخارجي بالخروج من المصفوفة الثالثة في نفس الوقت مثل وانغ ليهاي وسونغ جيا.
في خضم المناقشات المختلفة ، كان الاستنتاج المشترك الذي تم التوصل إليه هو أن وانغ ليهاي كان يعاني من بعض المشاكل. لولا ذلك ، لكان قد خرج في وقت مبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم المناقشات المختلفة ، كان الاستنتاج المشترك الذي تم التوصل إليه هو أن وانغ ليهاي كان يعاني من بعض المشاكل. لولا ذلك ، لكان قد خرج في وقت مبكر.
نظر منغ هاو إلى الجرو أمامه ، وظهرت نظرة دافئة على وجهه.
مرة أخرى على منصة واسعة ، ظهر مادورس على الفور. الان كان يصدر ضغط قوى مثل مرحلة تأسيس الاساس المتأخرة ، والتي لم تؤثر على منغ هاو في أقل شيء. استغرق منغ هاو نفسا عميقا. ثم تحول جسمه الى شعاع طار مع مادورس نحو المصفوفة الرابعة.
كان الجرو الآن أكبر من ذلك بكثير. كان حوالي نصف حجم الانسان ، مثل ابن الثور الجديد. غطى الفراء السميك والأنيق والأحمر جسمه القوي ، والذي بدا وكأنه مملوء بقوة شديدة. عندما فتح فمه، كانت أسنانها حادة كالسيوف. كانت مخالبه سميكة مثل قبضة الإنسان ، وايضا حادًة بما فيه الكفاية لتمزيق السماء والأرض. كانت أعينها قرمزية حمراء ، مما جعلها يبدو شرسا إلى أقصى الحدود. كما أن وقوفه هنالك ، من شأنه أن يسبب أي شخص يصدم.
بعد بضعة أيام ، فتح عينيه المتلألئة. لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الضجة التي سببها في العالم الخارجي بالخروج من المصفوفة الثالثة في نفس الوقت مثل وانغ ليهاي وسونغ جيا.
في الواقع ، لم يعد جرو. لقد أصبح كلبًا ناميًا تمامًا ، كلب مادورس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار مادورس في الهواء بوووووم!. أعلاه ، بدأت السماء تظلم ، كما لو كانت المساء اتى. ولكن لم يكن المساء ، وإذا نظرت عن كثب في الاعلى كان هنالك شئ كالسحابة المظلمة ، سترى أنها في الواقع سحابة من العقارب المجنحة ، يصرخون في الهواء نحو منغ هاو. في لحظة ، أحاطوا به و السماء فوقه بالكامل.
وقف هناك ، ينظر حوله ببرود ، وكأن المكان الذي وقف فيه على وشك أن يجتاحه آخرون. إذا حاول أي شخص الاقتراب من منغ هاو ، فسوف يمزق هذا الشخص إلى اشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص منغ هاو محيطه ، قلبه مليئ باليقظة. بعد أن مرّ خلال المصفقين الثاني والثالث ، فهم الآن أكثر قليلاً كيف عملوا. ومع ذلك ، كانت هذه الصحراء صامتة تمامًا ؛ لا يمكن رؤية ظلال شيء مؤثر. لم يرد صدى أي صوت قديم إلى تفسير.
نظر منغ هاو إلى مادورس ، وزاد تعبيره أكثر دفئا. في غضون بضعة أشهر ، نم من جرو صغير متواضع إلى هذه الحالة الراهنة. وحيث أنهم قاتلوا طريقهم عبر المصفوفات المختلفة ، فقد شكلوا صداقة غريبة.
تنهد منغ هاو: “إذا لم تكن الطاقة الروحية تتسرب باستمرار ، يمكنني أن أكون ثاني عمود داو في أي وقت!”
جرحوا معا ، هاجموا معا. لقد عانوا من صراعات الحياة والموت ، وتلطخوا بالدم ، جميعًا معًا.
كان وجهه هادئا عندما وضع الحبة فى حقيبة الكون، ثم تحول ثم اختفى. لم يمض وقت طويل قبل أن يعود. عندما فعل ذلك ، قام بنفض يده ، وسقطت سبعة حبوب أمامه ووصلت إلى شو يويان.
كما لو كان من الممكن أن يستشعر نظرات منغ هاو ، قلب مادورس رأسه ونظر إليه. اختفت الشرسة على الفور ، وحل محلها السعادة. يهز ذيله بقوة ، وركض إلى منغ هاو ، لعق بلسانه يد منغ هاو، ينظر إليه بعيون جرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم المناقشات المختلفة ، كان الاستنتاج المشترك الذي تم التوصل إليه هو أن وانغ ليهاي كان يعاني من بعض المشاكل. لولا ذلك ، لكان قد خرج في وقت مبكر.
ظهرت ابتسامة على وجه منغ هاو. عندما مسح الفراء على رأس مادورس ، وشاهد مظهر البهجة على وجهه ، لم يستطع إلا أن يضحك.
امتدت الصحراء الواسعة التي لا نهاية لها بقدر ما يمكن للعين رؤيته. على الرغم من عدم وجود أي شمس محرقة في السماء ، فإن الحرارة الخانقة تموجت في جميع أنحاء العالم. كان الأمر كما لو كان المكان بأكمله عبارة عن غرفة بخار عملاقة ، عازم على طهي كل شيء في الداخل حتى يذبل.
رفع رأسه ، منغ هاو نظر إلى المصفوفة الثالثة. كان لا يزال هناك ثلاثة أشخاص عالقين في الداخل. في المصفوفة الرابعة كانت هناك ثلاثة شخصيات غير واضحة. أبعد في الخامس ، كان هناك واحد فقط.
بعض الناس كانوا يتوقعون أن منغ هاو يجب أن يكون مختار من بعض الطوائف. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة لتأكيد هذا ، والتي غذت فقط التخمينات والشائعات. جعل اداء منغ هاو منه الى حد ما حصانًا أسود.
وقف منغ هاو ، يربت على مادورس ثم يخطو إلى الأمام ، وليس في المصفوفة الرابعة ، ولكن في باب الخروج المتوهج. عندما ظهر ، عاد الى البركان.
رفع رأسه ، منغ هاو نظر إلى المصفوفة الثالثة. كان لا يزال هناك ثلاثة أشخاص عالقين في الداخل. في المصفوفة الرابعة كانت هناك ثلاثة شخصيات غير واضحة. أبعد في الخامس ، كان هناك واحد فقط.
مرت اشهر لم يفكر فيها منغ هاو كثيرا في مسألة الحبة الخامسة. تحول إلى شعاع ملون من الضوء الذي انطلق اتجاه شو يويان. جلست هناك ، عيونها مغلقة فى التأمل. بمجرد أن وصل منغ هاو ، فتحت عينيها. اجتمع نظراتهم ، ثم تجنبت شو يويان نظرته. رفعت يدها ، وطارت حبة نحو منغ هاو . لم تكن سوى الحبة الثانوية الخامسة.
كما لو كان من الممكن أن يستشعر نظرات منغ هاو ، قلب مادورس رأسه ونظر إليه. اختفت الشرسة على الفور ، وحل محلها السعادة. يهز ذيله بقوة ، وركض إلى منغ هاو ، لعق بلسانه يد منغ هاو، ينظر إليه بعيون جرو.
كان وجهه هادئا عندما وضع الحبة فى حقيبة الكون، ثم تحول ثم اختفى. لم يمض وقت طويل قبل أن يعود. عندما فعل ذلك ، قام بنفض يده ، وسقطت سبعة حبوب أمامه ووصلت إلى شو يويان.
امتدت الصحراء الواسعة التي لا نهاية لها بقدر ما يمكن للعين رؤيته. على الرغم من عدم وجود أي شمس محرقة في السماء ، فإن الحرارة الخانقة تموجت في جميع أنحاء العالم. كان الأمر كما لو كان المكان بأكمله عبارة عن غرفة بخار عملاقة ، عازم على طهي كل شيء في الداخل حتى يذبل.
وقال: “هذه الحبوب السبعة التي عندما تخلط معا تصبح حبة الروعد السبع”. ألقى لها ممر اليشم ، والتي وصف صيغة الخلط. لكن منغ هاو قد حذف مقدار الوقت اللازم لتكوين الحبة .
وقال: “هذه الحبوب السبعة التي عندما تخلط معا تصبح حبة الروعد السبع”. ألقى لها ممر اليشم ، والتي وصف صيغة الخلط. لكن منغ هاو قد حذف مقدار الوقت اللازم لتكوين الحبة .
“من هو في المركز الأول؟” سألت شو يويان ، تنظر إلى منغ هاو وتجاهلت مؤقتا صيغة صيغة حبة الرعود السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو كما لو أن جسد منغ هاو كان هو ملك السموم . في مواجهة هذه القوة ، لم يكن أمام أي سم أو مخلوق سام أي خيار سوى تخفيض رأسه في الخضوع.
“لا أستطيع أن أره ، لكن دمه اللالهى هو تنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف منغ هاو ، يربت على مادورس ثم يخطو إلى الأمام ، وليس في المصفوفة الرابعة ، ولكن في باب الخروج المتوهج. عندما ظهر ، عاد الى البركان.
فكرت للحظة. “يجب أن يكون من عشيرة لى.” بعد ذلك ، نظرت إلى أسفل وبدأت في دراسة ممر اليشم.
رفع رأسه ، منغ هاو نظر إلى المصفوفة الثالثة. كان لا يزال هناك ثلاثة أشخاص عالقين في الداخل. في المصفوفة الرابعة كانت هناك ثلاثة شخصيات غير واضحة. أبعد في الخامس ، كان هناك واحد فقط.
كان منغ هاو صامتا لفترة. ثم ، قال ببطء ، “لديك فرصة واحدة. إذا فشلت ، ليس لدي ما يكفي من المكونات لمحاولة ثانية. “نظر إليها في لحظة ، ثم استدار وأصبح شعاعًا من الضوء الذي اختفى في المسافة. تألقت عيناه. “عندما تنهي الحبة ، ستفكر في استهلاكها. ومع ذلك ، فإن قشرة السلحفاة توضح تمامًا أن الأمر يستغرق حوالي ثلاثة أشهر لاستخدام الحبوب الفرعية السبعة لتلفيق الحبة النهائية…. هى لا تعرف هذا ، لذا سأكون على يقين من أن أكون هناك في اللحظة الحاسمة “. كما كان يفكر في هذا ، طار إلى الحاجز المتوهج فوق السحب. ففحصه بعناية مرة أخرى ، ثم رجع إلى المذبحة خالد الدم. بدون تردد ، دخل المنطقة القديمة.
وقف هناك ، ينظر حوله ببرود ، وكأن المكان الذي وقف فيه على وشك أن يجتاحه آخرون. إذا حاول أي شخص الاقتراب من منغ هاو ، فسوف يمزق هذا الشخص إلى اشلاء.
مرة أخرى على منصة واسعة ، ظهر مادورس على الفور. الان كان يصدر ضغط قوى مثل مرحلة تأسيس الاساس المتأخرة ، والتي لم تؤثر على منغ هاو في أقل شيء. استغرق منغ هاو نفسا عميقا. ثم تحول جسمه الى شعاع طار مع مادورس نحو المصفوفة الرابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص منغ هاو محيطه ، قلبه مليئ باليقظة. بعد أن مرّ خلال المصفقين الثاني والثالث ، فهم الآن أكثر قليلاً كيف عملوا. ومع ذلك ، كانت هذه الصحراء صامتة تمامًا ؛ لا يمكن رؤية ظلال شيء مؤثر. لم يرد صدى أي صوت قديم إلى تفسير.
امتدت الصحراء الواسعة التي لا نهاية لها بقدر ما يمكن للعين رؤيته. على الرغم من عدم وجود أي شمس محرقة في السماء ، فإن الحرارة الخانقة تموجت في جميع أنحاء العالم. كان الأمر كما لو كان المكان بأكمله عبارة عن غرفة بخار عملاقة ، عازم على طهي كل شيء في الداخل حتى يذبل.
رفع رأسه ، منغ هاو نظر إلى المصفوفة الثالثة. كان لا يزال هناك ثلاثة أشخاص عالقين في الداخل. في المصفوفة الرابعة كانت هناك ثلاثة شخصيات غير واضحة. أبعد في الخامس ، كان هناك واحد فقط.
فحص منغ هاو محيطه ، قلبه مليئ باليقظة. بعد أن مرّ خلال المصفقين الثاني والثالث ، فهم الآن أكثر قليلاً كيف عملوا. ومع ذلك ، كانت هذه الصحراء صامتة تمامًا ؛ لا يمكن رؤية ظلال شيء مؤثر. لم يرد صدى أي صوت قديم إلى تفسير.
جرحوا معا ، هاجموا معا. لقد عانوا من صراعات الحياة والموت ، وتلطخوا بالدم ، جميعًا معًا.
جلس منغ هاو يتأمل لفترة من الوقت ، ثم رفع قدمه واتخذ خطوة إلى الأمام. سار مادورس بسرعة بجانبه. رجل وكلب ، سارا إلى الأمام في الصحراء المقفرة وغير المأهولة. بعد أن اتخذ خطوات قليلة ، نظر منغ هاو إلى المسار الذي سلكه ، ولاحظ أن آثار الأقدام التي خلفها قد تحولت إلى اللون الأسود.
بعض الناس كانوا يتوقعون أن منغ هاو يجب أن يكون مختار من بعض الطوائف. ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة لتأكيد هذا ، والتي غذت فقط التخمينات والشائعات. جعل اداء منغ هاو منه الى حد ما حصانًا أسود.
ثم ارتدت هالة سوداء من آثار الأقدام. بدأت الرمال المحيطة تنبعث منها صوت طنين. لكن بسرعة بدأت الطنين يبدد ، بدا الأمر كما لو أنه لم يجرو حتى على الاقتراب منغ هاو.
مادورس يخرج هدير مهددا ، يتبع منغ هاو ويتطلع فى العقارب ببرود.
فجأة ، بدأت الهالة السوداء تتحول إلى زهرة من ثلاثة بتلات ، والتي كان لها مظهر الوجه الشيطاني. ثم اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر منغ هاو إلى مادورس ، وزاد تعبيره أكثر دفئا. في غضون بضعة أشهر ، نم من جرو صغير متواضع إلى هذه الحالة الراهنة. وحيث أنهم قاتلوا طريقهم عبر المصفوفات المختلفة ، فقد شكلوا صداقة غريبة.
رؤية هذا ، تقلصت عيون منغ هاو. فجأة ، بدأ مادورس يعوى. بدا منغ هاو ينظر في المسافة ، ورأى مجموعة ضخمة من العقارب البنية تدور نحوه. بدا أنهم بلا عدد حيث انطلقوا نحوه من بعيد في الأفق.
رفع رأسه ، منغ هاو نظر إلى المصفوفة الثالثة. كان لا يزال هناك ثلاثة أشخاص عالقين في الداخل. في المصفوفة الرابعة كانت هناك ثلاثة شخصيات غير واضحة. أبعد في الخامس ، كان هناك واحد فقط.
طار مادورس في الهواء بوووووم!. أعلاه ، بدأت السماء تظلم ، كما لو كانت المساء اتى. ولكن لم يكن المساء ، وإذا نظرت عن كثب في الاعلى كان هنالك شئ كالسحابة المظلمة ، سترى أنها في الواقع سحابة من العقارب المجنحة ، يصرخون في الهواء نحو منغ هاو. في لحظة ، أحاطوا به و السماء فوقه بالكامل.
فجأة ، بدأت الهالة السوداء تتحول إلى زهرة من ثلاثة بتلات ، والتي كان لها مظهر الوجه الشيطاني. ثم اختفى.
“السم …” فكر منغ هاو. بالنظر إلى آثار أقدامه ، رأى أن الرمال كانت سوداء بالكامل. التفت و مدى يده ليهدئ مادورس ، ثم سار نحو العقارب القادمة.
وحتى مع ذلك ، لم تكن حبوب منع السم فعالة مع كل السموم ، أو كانت فعالة إلى الحد الأدنى ضد بعض السموم. على سبيل المثال ، في الوقت الحالي واجه وانغ لى هاى ضباب سام سميك.
مادورس يخرج هدير مهددا ، يتبع منغ هاو ويتطلع فى العقارب ببرود.
ظهرت ابتسامة على وجه منغ هاو. عندما مسح الفراء على رأس مادورس ، وشاهد مظهر البهجة على وجهه ، لم يستطع إلا أن يضحك.
ولكن بمجرد أن اقترب منهم منغ هاو ، عادوا على الفور ، وأصدروا صرخات . بدا وكأنهم لم يجرؤوا حتى على الاقتراب من منغ هاو
يتبع مادورس منغ هاو بمرح. يبدو أنه يحب أن يأخء مثل هذه الرحلة على مهل من خلال هذه المصفوفة. اتجه إلى الأمام ورقد على مخلوق سام ، وضربه ذهابا وإيابا بين مخالبها. يبدو أن لديها الكثير من المرح. نظر في منغ هاو ، ثم تبعع .
لم يبطئ حتى أقل قليلا. مشى إلى الأمام ، وبدا العقارب يتراجعون بذعر شديد. في بعض الأحيان ، لم يكن العقرب سريعًا بما فيه الكفاية. على الفور ، ينبثق دم أحمر من أعلى رأس مينغ هاو ويطعنه في جسده ، وعندها يذوب في بركة من الدم الأسود التي غرقت في الرمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص منغ هاو محيطه ، قلبه مليئ باليقظة. بعد أن مرّ خلال المصفقين الثاني والثالث ، فهم الآن أكثر قليلاً كيف عملوا. ومع ذلك ، كانت هذه الصحراء صامتة تمامًا ؛ لا يمكن رؤية ظلال شيء مؤثر. لم يرد صدى أي صوت قديم إلى تفسير.
لم تكن مجرد العقارب البرية التي تصرفت بهذه الطريقة. كما أعطته العقارب الطائرة ممرا واسعًا ، ولم تكن جريئة جدًا. جنبا إلى جنب مع مادورس ، سار منغ هاو مباشرة من خلال كل منهم.
رؤية هذا ، تقلصت عيون منغ هاو. فجأة ، بدأ مادورس يعوى. بدا منغ هاو ينظر في المسافة ، ورأى مجموعة ضخمة من العقارب البنية تدور نحوه. بدا أنهم بلا عدد حيث انطلقوا نحوه من بعيد في الأفق.
سار عبر الأرض ، محاطًا بالظلام. بدا الأمر كما لو أن السم في هذا المكان ليس لديه أي طريقة لمقاومة قوة السم داخل جسد منغ هاو ، وليس لديه خيار سوى أن يتفرقوا من أمامه.
تداخلت الوان القيامة ليلى مع بعضها البعض و تألقت باللوان زاهية ، مما يجعل من المستحيل وجود أي سموم أخرى بالقرب منها.
ظهر فى عينيه منغ هاو أزهار وهمية على شكل وجوه شيطانية تضحك. وراء ظهره تدريجيا …زنبق القيامة ليلى ذو الالوان الثلاثة!
ظهرت ابتسامة على وجه منغ هاو. عندما مسح الفراء على رأس مادورس ، وشاهد مظهر البهجة على وجهه ، لم يستطع إلا أن يضحك.
تداخلت الوان القيامة ليلى مع بعضها البعض و تألقت باللوان زاهية ، مما يجعل من المستحيل وجود أي سموم أخرى بالقرب منها.
تنهد منغ هاو: “إذا لم تكن الطاقة الروحية تتسرب باستمرار ، يمكنني أن أكون ثاني عمود داو في أي وقت!”
كان وجه منغ هاو بدون تعبير. بعد أن سار لمدة يوم ، ظهر أمامه بحر لا نهاية له من الأفاعي. كما هبة رياح شديدة عبر وجهه. ومع ذلك ، استمر في السير إلى الأمام ، كما لو أنه لم يلاحظ ذلك. عندما اقترب ، بدأت الأفاعي على الفور في التحريك والتلطيح ، ثم أخرجوا أصواتًا ضجيجًا ضجيجًا وهم يبتعدون. حتى أن بعضهم سمح له بالتدخل مباشرة إلى أجسادهم. كانوا يرتجفون ، لكنهم لا يقدمون أي مقاومة. بعد أن مر من خلالهم على ما يبدو انهم ارتاحوا بعض الشيء.
يتبع مادورس منغ هاو بمرح. يبدو أنه يحب أن يأخء مثل هذه الرحلة على مهل من خلال هذه المصفوفة. اتجه إلى الأمام ورقد على مخلوق سام ، وضربه ذهابا وإيابا بين مخالبها. يبدو أن لديها الكثير من المرح. نظر في منغ هاو ، ثم تبعع .
يبدو كما لو أن جسد منغ هاو كان هو ملك السموم . في مواجهة هذه القوة ، لم يكن أمام أي سم أو مخلوق سام أي خيار سوى تخفيض رأسه في الخضوع.
وقف هناك ، ينظر حوله ببرود ، وكأن المكان الذي وقف فيه على وشك أن يجتاحه آخرون. إذا حاول أي شخص الاقتراب من منغ هاو ، فسوف يمزق هذا الشخص إلى اشلاء.
وعلى النقيض من منغ هاو ،عبر وانغ ليهاي الصحراء مع اقراص تبديد السموم . في السبع بطولات التراث السابقة في الماضي عشرات الآلاف من السنين ، ظهرت هذه الصحراء السامة مرتين. وقد اعطاها العشائر العظيمة والطوائف ملاحظة خاصة بها. لم تظهر كل مرة ، لأن مصفوفة النقل غالبًا ما تتغير. لكن عندما حدث ذلك ، كان المرء بحاجة إلى الاستعداد الكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر منغ هاو إلى مادورس ، وزاد تعبيره أكثر دفئا. في غضون بضعة أشهر ، نم من جرو صغير متواضع إلى هذه الحالة الراهنة. وحيث أنهم قاتلوا طريقهم عبر المصفوفات المختلفة ، فقد شكلوا صداقة غريبة.
وحتى مع ذلك ، لم تكن حبوب منع السم فعالة مع كل السموم ، أو كانت فعالة إلى الحد الأدنى ضد بعض السموم. على سبيل المثال ، في الوقت الحالي واجه وانغ لى هاى ضباب سام سميك.
مرت اشهر لم يفكر فيها منغ هاو كثيرا في مسألة الحبة الخامسة. تحول إلى شعاع ملون من الضوء الذي انطلق اتجاه شو يويان. جلست هناك ، عيونها مغلقة فى التأمل. بمجرد أن وصل منغ هاو ، فتحت عينيها. اجتمع نظراتهم ، ثم تجنبت شو يويان نظرته. رفعت يدها ، وطارت حبة نحو منغ هاو . لم تكن سوى الحبة الثانوية الخامسة.
النظر في ذلك ، جفنت جبينه . من المرة الأولى التي وضع قدمه خارج ” عشيرة وانغ” حتى الآن ، لم يرَ شيئًا كهذا أبدًا. استمر في التساؤل عن سبب إصرار البطريرك على أنه الشخص الذي سيأتي إلى هنا. وبالرجوع إلى نظرة الرجل ، يجب أن يكون هناك سبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار مادورس في الهواء بوووووم!. أعلاه ، بدأت السماء تظلم ، كما لو كانت المساء اتى. ولكن لم يكن المساء ، وإذا نظرت عن كثب في الاعلى كان هنالك شئ كالسحابة المظلمة ، سترى أنها في الواقع سحابة من العقارب المجنحة ، يصرخون في الهواء نحو منغ هاو. في لحظة ، أحاطوا به و السماء فوقه بالكامل.
“هل سأموت هنا حقا ام ان هنالك وسيلة ما، هل هناك؟” برقت عينيه بنور غريب.
مرة أخرى على منصة واسعة ، ظهر مادورس على الفور. الان كان يصدر ضغط قوى مثل مرحلة تأسيس الاساس المتأخرة ، والتي لم تؤثر على منغ هاو في أقل شيء. استغرق منغ هاو نفسا عميقا. ثم تحول جسمه الى شعاع طار مع مادورس نحو المصفوفة الرابعة.
كما واجهت سونغ جيا الضباب السام في المصفوفة الرابعة. كان لديها وجه جميل. في الوقت الحالي ، غطت وجهها بعباءة ، على الرغم من أن الدرع الواقي كان يحيط بها ، ويحميها.
نظر منغ هاو إلى الجرو أمامه ، وظهرت نظرة دافئة على وجهه.
وكان الآخرون الذين كانوا في المصفوفة الرابعة في حالات مماثلة. مر الوقت ، وشرعوا ببطء. حتى الرمل تحت أقدامهم كان سمًا ، وكانوا يعلمون أنهم إذا لم يكونوا حذرين ، فسوف يموتون.
وعلى النقيض من منغ هاو ،عبر وانغ ليهاي الصحراء مع اقراص تبديد السموم . في السبع بطولات التراث السابقة في الماضي عشرات الآلاف من السنين ، ظهرت هذه الصحراء السامة مرتين. وقد اعطاها العشائر العظيمة والطوائف ملاحظة خاصة بها. لم تظهر كل مرة ، لأن مصفوفة النقل غالبًا ما تتغير. لكن عندما حدث ذلك ، كان المرء بحاجة إلى الاستعداد الكامل.
يمكن القول أنه بدون الاستعدادات الصحيحة ، فإن المصفوفة الرابعة هي بلا شك مصفوفة الموت. في الواقع ، حتى بعد الاستعداد كان امر خطيرا ، وأصبحت البنود المضادة للسموم أقل وأقل فعالية كل ما تعمقت فى الصحراء. سوف تضطر إلى الاعتماد على قاعدة تدريبك وحظك.
ظهر فى عينيه منغ هاو أزهار وهمية على شكل وجوه شيطانية تضحك. وراء ظهره تدريجيا …زنبق القيامة ليلى ذو الالوان الثلاثة!
لكن منغ هاو كان مختلفا سار إلى الأمام من خلال الضباب السام ، وجهه من دون تعابير. واخذ نفسا عميقا منه ، ولكن الضباب السام لم يفعل شيئا سوى ان تفرق بعيدا عنه. في الواقع ، كان محيطه نقيا تمامًا لمسافة 30 مترًا في جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف منغ هاو ، يربت على مادورس ثم يخطو إلى الأمام ، وليس في المصفوفة الرابعة ، ولكن في باب الخروج المتوهج. عندما ظهر ، عاد الى البركان.
يتبع مادورس منغ هاو بمرح. يبدو أنه يحب أن يأخء مثل هذه الرحلة على مهل من خلال هذه المصفوفة. اتجه إلى الأمام ورقد على مخلوق سام ، وضربه ذهابا وإيابا بين مخالبها. يبدو أن لديها الكثير من المرح. نظر في منغ هاو ، ثم تبعع .
“السم …” فكر منغ هاو. بالنظر إلى آثار أقدامه ، رأى أن الرمال كانت سوداء بالكامل. التفت و مدى يده ليهدئ مادورس ، ثم سار نحو العقارب القادمة.
مرت سبعة أيام ، وكان منغ هاو بالفعل ، متقدما على أي من الآخرين. في أعماق الصحراء ، توقف ببطء عن المشي ، يتطلع في ذهول. شيء غريب جدا ظهر أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت سبعة أيام ، وكان منغ هاو بالفعل ، متقدما على أي من الآخرين. في أعماق الصحراء ، توقف ببطء عن المشي ، يتطلع في ذهول. شيء غريب جدا ظهر أمامه.
هناك ، في صحراء خالية ، كان مكانًا بلا رمال. كان يحتوي على زهرة واحدة فقط.
يمكن القول أنه بدون الاستعدادات الصحيحة ، فإن المصفوفة الرابعة هي بلا شك مصفوفة الموت. في الواقع ، حتى بعد الاستعداد كان امر خطيرا ، وأصبحت البنود المضادة للسموم أقل وأقل فعالية كل ما تعمقت فى الصحراء. سوف تضطر إلى الاعتماد على قاعدة تدريبك وحظك.
هذه الزهرة … كانت تحتوي على أربع بتلات تتكون من أربعة ألوان. كانت أوراقها خضراء زمرديه ، وكان بتلاتها لها مظهر الوجه الشيطاني الذي كان يبكي ويضحك في نفس الوقت. هذا لم يكن سوى القيامة ليلة ذات البتلات الاربعة.القيامة ليلى تنمو هنا ، في هذه الصحراء ، فيمصفوفة النقل هذه.
تداخلت الوان القيامة ليلى مع بعضها البعض و تألقت باللوان زاهية ، مما يجعل من المستحيل وجود أي سموم أخرى بالقرب منها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات