المذبحة عند البحيرة
الفصل 113: المذبحة فى البحيرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون منغ هاو اهتزت ووقف بلا حراك. وقفت شو يويان هناك شاحبة الوجه ، وغير راغبة في التحرك على قدميها . مرت ما يكفي من الوقت لاتخاذ حوالي عشرة الأنفاس ، وبعد ذلك بدأت المذبحة الحجرية بالغطس ببطء في الحوض إلى أسفل. مرة أخرى ، نما السطح الدموي للبحيرة هادئ، وعاد كل شيء إلى الهدوء.
“لقد استراحنا بما فيه الكفاية”قال منغ هاو بهدوء. “انهضى ستمشين في الأمام.”
في الواقع هذه البحيرة ، كانت بحيرة من الدماء.
لم تقل شو يويان شيء. صكت أسنانها ناضلت لقدميها. كما فعلت تمزقت ملابسها ، وكشف عن المزيد من جسدها. كان وجهها من قبل أبيض شاحب ، لكنه الآن قرمزي. حتى الآن ، كانت الكراهية في قلبها تجاه منغ هاو أكبر من تلك التي شعر بها وانغ تنغفوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعوا وجه الجرف ، في نهاية المطاف إلى إدراك أنهم كانوا يسيرون في دائرة كبيرة. في بعض الأحيان ، كانوا يستريحون في مواجهة الجرف لبعض الوقت قبل الاستمرار. وذات يوم ، وصلوا إلى منطقة يبدو أنها تحتوي على كمية كبيرة غير عادية من العظام. فجأة ، التقطوا البصر بحيرة.
لكنها فقدت اتصالهاإلى قاعدتها التدريبية وكانت الآن مجرد امرأة عادية. لم تتمكن من المقارنة على الإطلاق مع منغ هاو. على الرغم من أنه كان قد بدأ كعالِم ، إلا أن قوة وصلابة جسمه كانت أبعد بكثير من تلك التي كان يتمتع بها المتدرب العادي.
كانت شواطئ البحيرة مكدسة بعظام لا حصر لها ، وكثير منها كانت بشرية. كان من المستحيل معرفة عدد السنوات التي قضوها هناك. كانت هالة المكان بشعة ، ويبدو أنها مليئة برائحة الدم.
قد لا يكون قويًا مثل هؤلاء المتدربين الذين يركزون على تدريب الجسد ، ولكن من حيث التعافي والقوة ، كان بعيدًا عن كونه عاديًا. خلاف ذلك ، لم يكن قد استعاد وعيه بسرعة أكبر بكثير من شو يويان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعوا وجه الجرف ، في نهاية المطاف إلى إدراك أنهم كانوا يسيرون في دائرة كبيرة. في بعض الأحيان ، كانوا يستريحون في مواجهة الجرف لبعض الوقت قبل الاستمرار. وذات يوم ، وصلوا إلى منطقة يبدو أنها تحتوي على كمية كبيرة غير عادية من العظام. فجأة ، التقطوا البصر بحيرة.
يمكنها فقط أن تتحمل وتلتزم بمطلبه أن تأخذ زمام المبادرة ، الغضب في قلبها ينمو أعمق وأعمق. منغ هاو كان على علم بذلك. سار وراءها ، ينظر إلى شخصيتها الرشيقة. كشفت الشقوق في ثيابها أجزاء كبيرة من الجلد على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على حق” ، قال ببطء. “لدي بعض الملابس في حقيبتي ، لكن لسبب ما ، لا أستطيع فتحها بسبب نقص الطاقة الروحية هنا”.
ومع ذلك ، كان السبب في ذهاب شو يويان إلى الأمام هو أنه ما زال يشعر بالخطر في هذا المكان. كانت شو يويان بمثابة وجه المدفع. ستتمكن من تقديم إشعار مسبق بأي تهديد محتمل.
انتقلوا إلى الأمام في خط واحد . إذا أراد ، منغ هاو سيغير مساره من خلال توجيه وإعطاءها تعليمات جديدة. لم يكن لدى شو يويان أي خيار آخر سوى قفل قبضتها والامتثال له. وقد تسربت الكراهية منغ هاو إلى عظامها. ومع ذلك ، لم يكن بمقدورها سوى طاعته. مرت فترة طويلة جدا ، ويبدو كما لو أنهم سرعان ما كانوا قد استكشفوا في كل مكان يستطيعون. كل شيء كان جزء مم جرف ، بدون مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق منغ هاو عينيه”ليس لدي أي ملابس”قال ببرود.
تناثرت الصخور الغريبة على المناظر الطبيعية ، كما الهياكل العظمية لمختلف الطيور والحيوانات. هل كان هذا المكان نوعًا ما من مصيدة الموت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعوا وجه الجرف ، في نهاية المطاف إلى إدراك أنهم كانوا يسيرون في دائرة كبيرة. في بعض الأحيان ، كانوا يستريحون في مواجهة الجرف لبعض الوقت قبل الاستمرار. وذات يوم ، وصلوا إلى منطقة يبدو أنها تحتوي على كمية كبيرة غير عادية من العظام. فجأة ، التقطوا البصر بحيرة.
نما منغ ها أكثر الصمت. تراجع مزاج شو يويان ببطء ، حتى ظهر اليأس في عينيها.
قال بهدوء: “ليس لدي الكثير من الملابس ، ولكن هناك ما يكفي للسماح لك بتغطية نفسك. إذا كنت لا تريدهم ، فلا بأس ، فقط انسي الامر”. أغلق عينيه.
اتبعوا وجه الجرف ، في نهاية المطاف إلى إدراك أنهم كانوا يسيرون في دائرة كبيرة. في بعض الأحيان ، كانوا يستريحون في مواجهة الجرف لبعض الوقت قبل الاستمرار. وذات يوم ، وصلوا إلى منطقة يبدو أنها تحتوي على كمية كبيرة غير عادية من العظام. فجأة ، التقطوا البصر بحيرة.
قالت”فقدت حقيبتي في الرياح ، لذلك ليس لدي طريقة لاختبارها. ولكن الطريقة التي ذكرتها للتو يجب أن تنجح. إن ‘تشى البنفسجي من الشرق’ ليست تقنية عادية. جاءت من الأراضي الشرقية ، وإذا مارس شخصان هذه التقنية معًا ، يمكن أن تفتح قوتها قبو السماوات.
كانت شواطئ البحيرة مكدسة بعظام لا حصر لها ، وكثير منها كانت بشرية. كان من المستحيل معرفة عدد السنوات التي قضوها هناك. كانت هالة المكان بشعة ، ويبدو أنها مليئة برائحة الدم.
كانت امرأة فخورة ، ولكن ما حدث الآن ، إلى جانب قمع قاعدة تدريبها ، فإن حضور منغ هاو ، كل هذا ، كان يملأ قلبها تدريجياً مع اليأس الشديد. كان أملها الوحيد هو أن تكون طائفة المصير البنفسجي بطريقة ما قادرة على تعقبها هنا.
في الواقع هذه البحيرة ، كانت بحيرة من الدماء.
نما منغ ها أكثر الصمت. تراجع مزاج شو يويان ببطء ، حتى ظهر اليأس في عينيها.
عندما اقتربت شو يويان من البحيرة ، بدأ السطح الهادئ سابقاً في التموج. بمجرد أن بدأت الموجات الصغيرة في الانتشار ، توقف مينغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون منغ هاو اهتزت ووقف بلا حراك. وقفت شو يويان هناك شاحبة الوجه ، وغير راغبة في التحرك على قدميها . مرت ما يكفي من الوقت لاتخاذ حوالي عشرة الأنفاس ، وبعد ذلك بدأت المذبحة الحجرية بالغطس ببطء في الحوض إلى أسفل. مرة أخرى ، نما السطح الدموي للبحيرة هادئ، وعاد كل شيء إلى الهدوء.
وجه شو يويان تفرغ من الدم ، وبدأ جسدها في الارتجاف. ملأها شعور شديد بالخطر ، كما لو كان هناك شيء مروع موجود داخل البحيرة ، وكان ينظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعوا وجه الجرف ، في نهاية المطاف إلى إدراك أنهم كانوا يسيرون في دائرة كبيرة. في بعض الأحيان ، كانوا يستريحون في مواجهة الجرف لبعض الوقت قبل الاستمرار. وذات يوم ، وصلوا إلى منطقة يبدو أنها تحتوي على كمية كبيرة غير عادية من العظام. فجأة ، التقطوا البصر بحيرة.
قال منغ هاو بهدوء “سيري ببطء”تراجع أبعد قليلا من البحيرة. “لا داعي للذعر. خطوة واحدة في كل مرة.”
“لديك بعض منهت في حقيبتك” كانت ملابسها مكدسة ومتسخة ، وكشفت عن أكثر من نصف جسدها. حتى أكثر من ملابسها الداخلية أصبحت مرئية الآن. ظهر جلدها ناعمة ونضرة. نصف مكشوفة ، نصف مغطى ، كان منظرها مغرية بشكل لا يصدق.
تراجعت شو يويان ببطء إلى الوراء عدة أمتار. بدأت البحيرة تغلى، ويمكن سماع صوت صاخب يخترق من داخلها. انتقل شو يويان إلى الوراء في أسرع وقت ممكن
تراجعت شو يويان ببطء إلى الوراء عدة أمتار. بدأت البحيرة تغلى، ويمكن سماع صوت صاخب يخترق من داخلها. انتقل شو يويان إلى الوراء في أسرع وقت ممكن
وسط الصرخات الرنانة التي ملأت الهواء ، ارتفع مقصلة خضراء داكنة فجأة من داخل البحيرة. تضخمت الأمواج عبر سطح بحيرة الدم. ظهر اشخاص من داخل الدم. كان من الصعب معرفة أي من الذكور والإناث ، لأنهم لم يكن لديهم جلد ، بل اللحم فقط. حملوا المقصلة الحجرى الداكن على أكتافهم عندما ارتفعت من البحيرة.
قواعد تدريبه كانت مغلقة ، ومنع أي طاقة روحية من الخروج منهم. لحسن الحظ ، لم يكونوا بحاجة إلى الطعام. لكن هذا المكان لم يكن لديه طاقة روحية ، وإذا استمرت الأمور على هذا المنوال ، فإنهما سيبداء بالجوع أكثر و أكثر. وبالنظر إلى أنهم عالقون في هاوية بعيدة ، كانوا في الحقيقة بحاجة إلى طاقة السماء والأرض … إلا أنه لم يكن هناك أي.
كان المذبح أكثر من مائة وخمسين متراً ، وعندما خرج من سطح البحيرة ، كان ينبعث منها وهج أخضر ضارب إلى الحمرة. على قمة المقصلة كان عرش مصنوع من الحجر ، على ما يبدو نفس الحجر الأخضر الداكن الذي يتكون منه المذبحة.
قد لا يكون قويًا مثل هؤلاء المتدربين الذين يركزون على تدريب الجسد ، ولكن من حيث التعافي والقوة ، كان بعيدًا عن كونه عاديًا. خلاف ذلك ، لم يكن قد استعاد وعيه بسرعة أكبر بكثير من شو يويان.
كان يجلس على العرش جثة. هالة الوفاة حولها ، وكان وجهها مغطى بقناع. كان القناع أبيض و عديم الملامح.
قال ببرود “تكلمي”.
عيون منغ هاو اهتزت ووقف بلا حراك. وقفت شو يويان هناك شاحبة الوجه ، وغير راغبة في التحرك على قدميها . مرت ما يكفي من الوقت لاتخاذ حوالي عشرة الأنفاس ، وبعد ذلك بدأت المذبحة الحجرية بالغطس ببطء في الحوض إلى أسفل. مرة أخرى ، نما السطح الدموي للبحيرة هادئ، وعاد كل شيء إلى الهدوء.
نظرت إليه شو يويان وهو جالس هناك عبر أرجل ، ثم قالت فجأة ، “أحتاج إلى تغيير ملابسي!” كانت النظرة في عينيها جدية وعميقة ، أكثر مما كانت عليه طوال هذا الوقت.
منغ هاو اخرج نفسا طويلا وسار إلى الوراء ببطء. فعلت شو يو يان الشيء نفسه. عندما تراجع الإثنتان حوالي ثلاثمائة متر ، تلاشى الشعور بالخطر الوشيك في قلوبهم ببطء.
“صدق إذا كنت تريد” قال شو يويان ببرود مقطب حجبيها “إذا كنت لا تصدق ثم انسى ذلك.” جلست في زاوية بعيدة من كهف الجرف. عندما نظر منغ هاو إليها ، حاولت دون وعي تغطية نفسها. اخذت تغطي ساقيها مع ذراعيها.
“ما كان ذلك …” قالت شو يويان ، أول كلمات تحدثت بها في أيام. كان صوتها ضعيفًا وجشآ.
ومع ذلك ، كان السبب في ذهاب شو يويان إلى الأمام هو أنه ما زال يشعر بالخطر في هذا المكان. كانت شو يويان بمثابة وجه المدفع. ستتمكن من تقديم إشعار مسبق بأي تهديد محتمل.
منغ هاو لم يرد. بدلا من ذلك ، التفت وسار. ترددت شو يو يان لحظة ، ثم تبعته بصمت. عادوا إلى وجه الجرف ، إلى مكان حيث اكتشفوا كهف طبيعي. في الداخل ، جلس منغ هاو القرفصاء. انحنت شو يويان مرة أخرى ضد جدار الكهف ، ذراعيها يحتضنون ساقيها. سرحت بالخارج.
على الرغم من حالتها المتدهورة ، فإن هذه النظرة ستسبب الرغبة في الانفجار في قلب أي رجل ينظر إلى جمالها.
كانت امرأة فخورة ، ولكن ما حدث الآن ، إلى جانب قمع قاعدة تدريبها ، فإن حضور منغ هاو ، كل هذا ، كان يملأ قلبها تدريجياً مع اليأس الشديد. كان أملها الوحيد هو أن تكون طائفة المصير البنفسجي بطريقة ما قادرة على تعقبها هنا.
قالت”فقدت حقيبتي في الرياح ، لذلك ليس لدي طريقة لاختبارها. ولكن الطريقة التي ذكرتها للتو يجب أن تنجح. إن ‘تشى البنفسجي من الشرق’ ليست تقنية عادية. جاءت من الأراضي الشرقية ، وإذا مارس شخصان هذه التقنية معًا ، يمكن أن تفتح قوتها قبو السماوات.
لكن هذا المكان كان غريباً جداً ، ويبدو أنه كان بإمكانه قمع قواعد التدريب. على الأرجح ، قام أيضًا بقمع علامة التتبع لـلطائفة في جسدها ، مما يجعل من المستحيل بالنسبة لهم معرفة مكان وجودها.
لم تقل شو يويان شيء. صكت أسنانها ناضلت لقدميها. كما فعلت تمزقت ملابسها ، وكشف عن المزيد من جسدها. كان وجهها من قبل أبيض شاحب ، لكنه الآن قرمزي. حتى الآن ، كانت الكراهية في قلبها تجاه منغ هاو أكبر من تلك التي شعر بها وانغ تنغفوا.
كانت ملابسها في حالة يرثى لها ، ولم تستطع حتى تغطيتها بشكل كاف. تعرض أكثر من نصف جسدها ، خاصة عندما جلست في هذا الموقف. تقريبا كل ساقيها كانت مرئية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مر الوقت. في كل مرة التى جاء يوم وذهب ، وضع منغ هاو صخرة في كومة صغيرة بجانبه. كان هناك بالفعل ثمانية. وفقا لحساباته ، مرت ثمانية أيام.
مر الوقت. في كل مرة التى جاء يوم وذهب ، وضع منغ هاو صخرة في كومة صغيرة بجانبه. كان هناك بالفعل ثمانية. وفقا لحساباته ، مرت ثمانية أيام.
نظر إليها بهدوئها ، وجهه هادئًا أكثر من أي وقت مضى ، دون أي تغيير في التعبير على الإطلاق.
قواعد تدريبه كانت مغلقة ، ومنع أي طاقة روحية من الخروج منهم. لحسن الحظ ، لم يكونوا بحاجة إلى الطعام. لكن هذا المكان لم يكن لديه طاقة روحية ، وإذا استمرت الأمور على هذا المنوال ، فإنهما سيبداء بالجوع أكثر و أكثر. وبالنظر إلى أنهم عالقون في هاوية بعيدة ، كانوا في الحقيقة بحاجة إلى طاقة السماء والأرض … إلا أنه لم يكن هناك أي.
“لقد استراحنا بما فيه الكفاية”قال منغ هاو بهدوء. “انهضى ستمشين في الأمام.”
وخلال الأيام الثمانية ، كان منغ هاو يقضي نصف الوقت تقريباً في فك قاعدته ، محاولاً اختراق الشى الذى كان يقمعها. على أقل تقدير ، كان يأمل أن يتمكن من فتح حقيبته. ومع ذلك ، لم يحالفه النجاح.
قالت بهدوء “هناك طريقة لفتح حقيبتك وأخذ بعض الملابس.”
بقية الوقت الذي قضى فيه مع شو يويان للبحث عن مخرج. لكن بعد أن فتشوا المنطقة عدة مرات ، لم يجدوا أي مخرج. الشيء الوحيد الذي اكتشفوه هو أنه يبدو أن هناك الكثير من الأفاعي.
جلس منغ هاو بهدوء في فم الكهف مع عبوس.
قال شو يويان: “أعتقد أن هذا المكان بركان غير نشط ، وليس مجرد ثقب في الأرض”. جلست هناك في الكهف الصغير . نظر لم تتصالح مع منغ هاو ، لكنها لم تستطع التفكير في أي طريقة للخروج من هذا المكان.
فتح منغ هاو عينيه ونظرت إليها. كان وجهه بدون تعابير ، ولكن في قلبه كان سخرية باردة. لقد عانى الكثير من المصاعب في مقاطعة تشاو ، ولم يعد الصغير الجاهل الذي كان في يوم من الأيام. كان بتأكيد يعرف أنها كانت تحاول إنشاء فخ له؟
جلس منغ هاو بهدوء في فم الكهف مع عبوس.
“لديك بعض منهت في حقيبتك” كانت ملابسها مكدسة ومتسخة ، وكشفت عن أكثر من نصف جسدها. حتى أكثر من ملابسها الداخلية أصبحت مرئية الآن. ظهر جلدها ناعمة ونضرة. نصف مكشوفة ، نصف مغطى ، كان منظرها مغرية بشكل لا يصدق.
نظرت إليه شو يويان وهو جالس هناك عبر أرجل ، ثم قالت فجأة ، “أحتاج إلى تغيير ملابسي!” كانت النظرة في عينيها جدية وعميقة ، أكثر مما كانت عليه طوال هذا الوقت.
قال شو يويان: “أعتقد أن هذا المكان بركان غير نشط ، وليس مجرد ثقب في الأرض”. جلست هناك في الكهف الصغير . نظر لم تتصالح مع منغ هاو ، لكنها لم تستطع التفكير في أي طريقة للخروج من هذا المكان.
على الرغم من حالتها المتدهورة ، فإن هذه النظرة ستسبب الرغبة في الانفجار في قلب أي رجل ينظر إلى جمالها.
“لديك بعض منهت في حقيبتك” كانت ملابسها مكدسة ومتسخة ، وكشفت عن أكثر من نصف جسدها. حتى أكثر من ملابسها الداخلية أصبحت مرئية الآن. ظهر جلدها ناعمة ونضرة. نصف مكشوفة ، نصف مغطى ، كان منظرها مغرية بشكل لا يصدق.
أغلق منغ هاو عينيه”ليس لدي أي ملابس”قال ببرود.
لكنها فقدت اتصالهاإلى قاعدتها التدريبية وكانت الآن مجرد امرأة عادية. لم تتمكن من المقارنة على الإطلاق مع منغ هاو. على الرغم من أنه كان قد بدأ كعالِم ، إلا أن قوة وصلابة جسمه كانت أبعد بكثير من تلك التي كان يتمتع بها المتدرب العادي.
“لديك بعض منهت في حقيبتك” كانت ملابسها مكدسة ومتسخة ، وكشفت عن أكثر من نصف جسدها. حتى أكثر من ملابسها الداخلية أصبحت مرئية الآن. ظهر جلدها ناعمة ونضرة. نصف مكشوفة ، نصف مغطى ، كان منظرها مغرية بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لفترة من الوقت ، ثم هز رأسه. “أنا لا أصدقك. يجب ان توضيحي ذلك.”
فتح عيون منغ هاو مفتوحة ، ونظر في شو يويان ببرود. اجتاحت له نظرة لها ، على جسدها ، منحنياتها ، وميزاتها الجميلة. معظم الرجال الذين رأوا شيئًا كهذا سوف ينفجرون على الفور فى حرارة نارية.
كان المذبح أكثر من مائة وخمسين متراً ، وعندما خرج من سطح البحيرة ، كان ينبعث منها وهج أخضر ضارب إلى الحمرة. على قمة المقصلة كان عرش مصنوع من الحجر ، على ما يبدو نفس الحجر الأخضر الداكن الذي يتكون منه المذبحة.
قبل ثمانية أيام ، كان من المستحيل على منغ هاو أن يلقي نظرة على جسد شو يويان ، حتى لو أراد ذلك. وإذا نظر ، لما كانت قد استسلمت أبداً حتى مات.
“صدق إذا كنت تريد” قال شو يويان ببرود مقطب حجبيها “إذا كنت لا تصدق ثم انسى ذلك.” جلست في زاوية بعيدة من كهف الجرف. عندما نظر منغ هاو إليها ، حاولت دون وعي تغطية نفسها. اخذت تغطي ساقيها مع ذراعيها.
ولكن الآن … أن منغ هاو نظر إليها ، كان الشيء الوحيد الذي فعلته هو أن تغطي صدرها دون وعي. لم يكن لديها طريقة لمنعه من النظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقية الوقت الذي قضى فيه مع شو يويان للبحث عن مخرج. لكن بعد أن فتشوا المنطقة عدة مرات ، لم يجدوا أي مخرج. الشيء الوحيد الذي اكتشفوه هو أنه يبدو أن هناك الكثير من الأفاعي.
“أنت على حق” ، قال ببطء. “لدي بعض الملابس في حقيبتي ، لكن لسبب ما ، لا أستطيع فتحها بسبب نقص الطاقة الروحية هنا”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مر الوقت. في كل مرة التى جاء يوم وذهب ، وضع منغ هاو صخرة في كومة صغيرة بجانبه. كان هناك بالفعل ثمانية. وفقا لحساباته ، مرت ثمانية أيام.
قالت بهدوء “هناك طريقة لفتح حقيبتك وأخذ بعض الملابس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها فقط أن تتحمل وتلتزم بمطلبه أن تأخذ زمام المبادرة ، الغضب في قلبها ينمو أعمق وأعمق. منغ هاو كان على علم بذلك. سار وراءها ، ينظر إلى شخصيتها الرشيقة. كشفت الشقوق في ثيابها أجزاء كبيرة من الجلد على ظهرها.
نظر إليها بهدوئها ، وجهه هادئًا أكثر من أي وقت مضى ، دون أي تغيير في التعبير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها فقط أن تتحمل وتلتزم بمطلبه أن تأخذ زمام المبادرة ، الغضب في قلبها ينمو أعمق وأعمق. منغ هاو كان على علم بذلك. سار وراءها ، ينظر إلى شخصيتها الرشيقة. كشفت الشقوق في ثيابها أجزاء كبيرة من الجلد على ظهرها.
كانت شو يويان قد افترض في الأصل أنه بمجرد سماع كلماتها ، سيطلب منها المزيد من التفاصيل. ولكن بعد انتظار لحظة طويلة ، استطاعت أن ترى أنه لا يخطط للتحدث. مع شخير بارد ، واصلت التحدث.
تراجعت شو يويان ببطء إلى الوراء عدة أمتار. بدأت البحيرة تغلى، ويمكن سماع صوت صاخب يخترق من داخلها. انتقل شو يويان إلى الوراء في أسرع وقت ممكن
“تقنية تدريبي هى تشي البنفسجي من الشرق “. [1] إن اسم التقنية ” تشى البنفسجي من الشرق” هو أيضًا مثل صيني يعني علامة للحظ الجيد.] في الواقع ، يمكن لشخصين ممارسة هذا النوع من التدريب معًا ، على الرغم من أن الطاقة الروحية في هذا المجال منعدمة تقريبا إذا قمت بتعليمك الأسلوب ، ونعمل معًا ، فقد تكون لدينا فرصة للنجاح ، ثم يمكنك فتح حقيبتك “.
عندما اقتربت شو يويان من البحيرة ، بدأ السطح الهادئ سابقاً في التموج. بمجرد أن بدأت الموجات الصغيرة في الانتشار ، توقف مينغ هاو.
فكر لفترة من الوقت ، ثم هز رأسه. “أنا لا أصدقك. يجب ان توضيحي ذلك.”
وجه شو يويان تفرغ من الدم ، وبدأ جسدها في الارتجاف. ملأها شعور شديد بالخطر ، كما لو كان هناك شيء مروع موجود داخل البحيرة ، وكان ينظر إليها.
“صدق إذا كنت تريد” قال شو يويان ببرود مقطب حجبيها “إذا كنت لا تصدق ثم انسى ذلك.” جلست في زاوية بعيدة من كهف الجرف. عندما نظر منغ هاو إليها ، حاولت دون وعي تغطية نفسها. اخذت تغطي ساقيها مع ذراعيها.
كان المذبح أكثر من مائة وخمسين متراً ، وعندما خرج من سطح البحيرة ، كان ينبعث منها وهج أخضر ضارب إلى الحمرة. على قمة المقصلة كان عرش مصنوع من الحجر ، على ما يبدو نفس الحجر الأخضر الداكن الذي يتكون منه المذبحة.
قال بهدوء: “ليس لدي الكثير من الملابس ، ولكن هناك ما يكفي للسماح لك بتغطية نفسك. إذا كنت لا تريدهم ، فلا بأس ، فقط انسي الامر”. أغلق عينيه.
انتقلوا إلى الأمام في خط واحد . إذا أراد ، منغ هاو سيغير مساره من خلال توجيه وإعطاءها تعليمات جديدة. لم يكن لدى شو يويان أي خيار آخر سوى قفل قبضتها والامتثال له. وقد تسربت الكراهية منغ هاو إلى عظامها. ومع ذلك ، لم يكن بمقدورها سوى طاعته. مرت فترة طويلة جدا ، ويبدو كما لو أنهم سرعان ما كانوا قد استكشفوا في كل مكان يستطيعون. كل شيء كان جزء مم جرف ، بدون مخرج.
مرت ساعة ، خلال ذلك الوقت شو يويان صكت أسنانها الجميلة. انها حقا لا يمكن أن تتعامب مع جسدها بهذه الطريقة. لن يمضي وقت قبل ان تكون غير قادرة على تغطية نفسها على الإطلاق.
تناثرت الصخور الغريبة على المناظر الطبيعية ، كما الهياكل العظمية لمختلف الطيور والحيوانات. هل كان هذا المكان نوعًا ما من مصيدة الموت؟
قالت”فقدت حقيبتي في الرياح ، لذلك ليس لدي طريقة لاختبارها. ولكن الطريقة التي ذكرتها للتو يجب أن تنجح. إن ‘تشى البنفسجي من الشرق’ ليست تقنية عادية. جاءت من الأراضي الشرقية ، وإذا مارس شخصان هذه التقنية معًا ، يمكن أن تفتح قوتها قبو السماوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعوا وجه الجرف ، في نهاية المطاف إلى إدراك أنهم كانوا يسيرون في دائرة كبيرة. في بعض الأحيان ، كانوا يستريحون في مواجهة الجرف لبعض الوقت قبل الاستمرار. وذات يوم ، وصلوا إلى منطقة يبدو أنها تحتوي على كمية كبيرة غير عادية من العظام. فجأة ، التقطوا البصر بحيرة.
“إذا كانت لديك شكوك ، فيمكنني أن أعلمك أول فصل من ‘فيوليت تشى من الشرق’. إذا كنت تستطيع إتقانها ، عندها سأخبرك بالثانية ، ثم الثالثة. يمكنك عندها محاولة فتح الحقيبة. أحتاج بعض الملابس “.
كان يجلس على العرش جثة. هالة الوفاة حولها ، وكان وجهها مغطى بقناع. كان القناع أبيض و عديم الملامح.
فتح منغ هاو عينيه ونظرت إليها. كان وجهه بدون تعابير ، ولكن في قلبه كان سخرية باردة. لقد عانى الكثير من المصاعب في مقاطعة تشاو ، ولم يعد الصغير الجاهل الذي كان في يوم من الأيام. كان بتأكيد يعرف أنها كانت تحاول إنشاء فخ له؟
كان المذبح أكثر من مائة وخمسين متراً ، وعندما خرج من سطح البحيرة ، كان ينبعث منها وهج أخضر ضارب إلى الحمرة. على قمة المقصلة كان عرش مصنوع من الحجر ، على ما يبدو نفس الحجر الأخضر الداكن الذي يتكون منه المذبحة.
قال ببرود “تكلمي”.
لكنها فقدت اتصالهاإلى قاعدتها التدريبية وكانت الآن مجرد امرأة عادية. لم تتمكن من المقارنة على الإطلاق مع منغ هاو. على الرغم من أنه كان قد بدأ كعالِم ، إلا أن قوة وصلابة جسمه كانت أبعد بكثير من تلك التي كان يتمتع بها المتدرب العادي.
الفصل 113: المذبحة فى البحيرة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات