عدو الامس الجزء الثالث
الفصل 24: عدو الامس الجزء الثالث
المترجم: pharaoh-king-jeki
“لا أريد إجابتك. أريد أن أسمعها من الفتاة! “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
في حياته الماضية ، ولد البطل داخل مملكة دياز. عندما بلغ البطل 12 سنة ، تم جرها مباشرة إلى القصر. كان هذا أكبر خطأ حدث في حياة البطله الماضيه.
يتبع القصر دليل دعم البطل الذي تم إنشاؤه قبل عدة مئات من السنين. بينما تم تربيتها بعناية قصوى ، تمت إضافة أول عضو في حزب البطل خلال هذا الوقت. لم يكن سوى ولي عهد هذا البلد سيلبينون لو دياز. ولقد كان لصاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع ، ليس من شأني أن يرفض سيلبينون مقعده كولي للعهد للانضمام إلى حزب البطل … لا ، أنا أحصل عليه الآن.”
كان صحيحًا أن سيلبينون كان يوجه كلماته نحو أرتبى ، لكن عينيه بقيت مزروعة على ميتيل. كان خديه حمر. و يبدو أنه وقع في حبها لأول وهلة.
كان مفهوما. في حياتها الماضية ، كان بإمكانت ميتيل تدمير الممالك الزوجية بسهولة بجمالها. كانت تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط في الوقت الحالي ، ولكن يمكن رؤيه جمالها الناشئ حتى الآن. هذا هو السبب في أنه لم يكن من المستحيل التفكير في أن ولي العهد وقع في حبها.
“إنه فقط لعينيك.”
ومع ذلك ، شهد سيلبينون ميتيل تسفك الدماء بعينيه. كان محيرا بعض الشيء أنه كان قادرا على إظهار هذه الرغبة النقية تجاهها.
“حسنا…..”
“لا أريد إجابتك. أريد أن أسمعها من الفتاة! “
“حسنا…..”
ذهل سيلبينون وهو ينظر إلى وجهها.
سيلبينون أرهب أرتبى عندما حول نظره المكثف نحو ميتيل. هز أرتبى كتفيه ، ونقر على كتف ميتيل بخفة.
“أنت فظيع حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنها وقعت في الخدعة!
“… إذا وضعتها بهذه الطريقة ، فليس لدي خيار. فالتفعلي ما تشائين ، ميتيل “.
“أيتها المسكينه .. أنتي طفله ذو قلب رقيق جدا. ومع ذلك ، لا داعي للقلق. الأشخاص الذين قتلتهم الآن هم من المتمردين. إنهم خونة لهذا البلد ، لذا لا يجب أن تصابي بقتلهم …
“ومع ذلك ، تحول وجهك إلى اللون الأحمر.”
“هاه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مبالغ فيه. أستطيع أن أقول بلمحة أنهم ليسوا موالين. لا يمكننا أن نعطي كنزنا لمجرد أنهم ساعدونا بالسيف مرة واحدة …. “
لم تتوقف دموع ميتيل حتى الآن ، ولكن تم إطلاق سراحها من عناق أرتبى. وواجهت ولي العهد. ونظر ولي العهد اليها بشفقة عندما رأى عينيها المنتفختين.
“أنا … ليس الأمر كذلك! ليس كذلك ، سموك! على أي حال ، يجب أن نجهز معسكرنا. نظرًا لأننا لا نعرف إلى متى سيتبعنا متابعونا ، فلا يمكننا أن نرتاح طويلًا ….. “
“أرتبى ……”
“أيتها المسكينه .. أنتي طفله ذو قلب رقيق جدا. ومع ذلك ، لا داعي للقلق. الأشخاص الذين قتلتهم الآن هم من المتمردين. إنهم خونة لهذا البلد ، لذا لا يجب أن تصابي بقتلهم …
فشلت محاولة سيلبينون في عزائها فشلاً ذريعاً. قطعه ميتيل لأنها رفضته. وعادت إلى أحضان أرتبى. حيث كانت حازمة مثل أرتبى.
“بالطبع ، ليس من شأني أن يرفض سيلبينون مقعده كولي للعهد للانضمام إلى حزب البطل … لا ، أنا أحصل عليه الآن.”
“أنا أكره القصر! أنا لن أذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فشلت محاولة سيلبينون في عزائها فشلاً ذريعاً. قطعه ميتيل لأنها رفضته. وعادت إلى أحضان أرتبى. حيث كانت حازمة مثل أرتبى.
ارتبى تنهد بينما كان ينقر جبينها. و جرها نحو نار المخيم.
“منذ أن حملتُ ديناً لك ، يعود لي أن أعرب عن شكري. أنا مطارد ، لكن لا يمكنني أن أهمل واجبي. خذوا هذا يا شباب. لا أعرف ما هو ، ولكن تم الاحتفاظ بها في خزينة مملكتنا لفترة طويلة جدًا. أنا متأكد من أنها الأحجار الكريمة الثمينة. يجب أن تبيع هذا ، لذا سيدك … لا. أريدك أن تستخدمها لمساعدة الفتاة في الحصول على المعدات التي ستساعدها. “
“ماذا…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم رفض سيلبينون في فترة زمنية غير مؤكدة ، لذلك تجمد في مكانه. بدأ أحد الفرسان الذين يحمون سيلبينون عن غير قصد بالضحك. وسيطر عليه الفرسان الآخرون.
جاء سيلبينون إلى رشده تحت حافز الضحك. لم يسبق له أن رفض بشدة في حياته. تلقى كبريائه ضربة كبيرة ، وبدأ يتحدث بشكل غير مترابط.
“… هل أهنت أرتبى فقط الآن؟“
“مـ … لماذا لا …. أعدك أن أعطيك الكثير من الأشياء! إذا ساعدتني ، نعم … نعم … نعم. ما اسمك؟ من اي عائلة انت إذا كان عليك السفر مع هذا الخادم الرهيب ، فيبدو أنه يشير إلى أنكي لستي للأسف من عائلة مناسبة. ومع ذلك ، عندما نعود إلى القصر ، سأستخدم كل الطاقة المتاحة لي لترقيتك إلى وضع مناسب … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش أرتبى عندما استدار. لقد فعل كل ما بوسعهم من أجلهم ، لذا فإن الأمر متروك لهم الآن. الليل كان يتعمق ، لذا يجب أن يعودوا إلى نار المخيم الخاصة بهم للاستعداد للتخييم في الخارج …
“… هل أهنت أرتبى فقط الآن؟“
لم يعجبها شيء مما قاله سيلبينون. و ظلت ميتيل في أحضان أرتبى ، لكنها استخرجت وجهها لتحدق فى سيلبينون. أدرك سيلبينون أنه داس على لغم ، لذا أصبح وجهه شاحبًا.
“هممم!”
“سنغادر الآن. أتمنى أن تعيش طويلا بما يكفي لنلتقي مرة أخرى. “
“آه. أنا … لم أقصد ذلك … “.
بالطبع ، لم يتطور الحب فقط بناءً على مظهر الشخص. ومع ذلك ، كان مظهر المرء هو الانطباع الأول الذي يمكن أن يعطيه ، وكان لا يمكن إنكار أنه كان له تأثير هائل على أجزاء مختلفة من الحب الذي يتطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان مساعدها … على الأقل ، يجب أن يكون لديه الكثير من المهارة إذا كان يريد السفر معها. إنه ساحر “.
“لقد أخبرتك للتو! أرتبى ليس رهيبًا ، وهو ليس خادمي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع القصر دليل دعم البطل الذي تم إنشاؤه قبل عدة مئات من السنين. بينما تم تربيتها بعناية قصوى ، تمت إضافة أول عضو في حزب البطل خلال هذا الوقت. لم يكن سوى ولي عهد هذا البلد سيلبينون لو دياز. ولقد كان لصاً.
” … إنه ليس خادمك !؟“
“توقفوا أرجوكم……”
“أنت فظيع حقًا!”
“إنه فقط لعينيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ ليسيتى … حقا؟“
لقد كان حقًا مشهدًا لا يمكن رؤيته دون ذرف بعض الدموع. يبدو أن أرتبى لم يكن الوحيد الذي لديه مثل هذه الأفكار. الفارس الأنثى ، التي بدأت محادثة مع أرتبى ، تحدثت بعناية إلى سيلبينون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السمو. لسوء الحظ ، قد نضطر إلى التخلي عن فكرة مساعدتهم. لقد أنقذوا بالفعل حياة صاحب السمو مرة واحدة. و يجب أن تكون شاكراً ، لكنك تحاول احتجازهم رغماً عنهم. هذا ليس غير ملائم لمحطتك ، سموك. لديك سلالة دياز العظيمة “.
في كل مرة رأى فيها سيلبينون ، كان يتذكر الوجه الهادئ للقيط ، الذي وضع خنجرًا في قلبه في حياته الماضية. لقد أزعجته ، ولكن عندما رأى في يده جوهره التجاهل ، أي صدمة كان سيشعر بالتبخر في لحظات.
“لا. لا. أعدك أن الأمر ليس كذلك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كوو-وووهك…. لذلك ليس لدي خيار ، ولكن السماح للفتاة بالرحيل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ورق؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السمو ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا هو السبب في أنه قرر منح سيلبينون مكافأة.
كانوا يلعبون دورهم بشكل جيد. استمروا في التصرف كما لو كانوا لا يزالون مسؤولين عن مملكة. إذا كان الأمر كذلك ، يمكنهم أن يفعلوا ما يحلو لهم بأنفسهم.
كانت عيون ميتيل غامضة مثل عيون سمكة ميتة. سألت سؤالا بصوت أبرد من الرياح التي تهب في أعماق الجحيم الجليدي.
“إنها لا تريد أن تفعل ذلك. هل انتهينا هنا؟ نحن ذاهبون.”
“هممم!”
أخرج أرتبى مظروفًا من حقيبة الأبعاد. يحتوي على مسحوق أخضر غريب. و طوى المذكرة وسلمها للفارس الأنثوي بالمظروف الذي يحتوي على مسحوق أخضر. أعطاها غمزة خفيفة.
أرتبى تنهد كما ابتعد عنها. كما لو كانت قلقة من أن تتخلف عن الركب ، فقد خطت خطاه. في تلك اللحظة ، كانت لطيفة للغاية.
ومع ذلك….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقفوا أرجوكم……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مبالغ فيه. أستطيع أن أقول بلمحة أنهم ليسوا موالين. لا يمكننا أن نعطي كنزنا لمجرد أنهم ساعدونا بالسيف مرة واحدة …. “
“هل يمكنك الانتظار قليلاً؟“
دعا سيلبينون من بعدهم مرة أخرى. تدلى صوته مثل خرقة مبللة. لم يخفي أرتبى انزعاجه عندما استدار. ومع ذلك ، فتحت عيناه على نطاق أوسع قليلاً عندما رأى ما كان في يد سيلبينون.
“من فضلك خذ هذا.”
“مـ … ماذا ….”
“ماذا….”
“توقفوا أرجوكم……”
بالطبع ، لم يتطور الحب فقط بناءً على مظهر الشخص. ومع ذلك ، كان مظهر المرء هو الانطباع الأول الذي يمكن أن يعطيه ، وكان لا يمكن إنكار أنه كان له تأثير هائل على أجزاء مختلفة من الحب الذي يتطور.
كان دور أرتبى أن يفاجأ مثل أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيلبينون يحمل جوهرة كبيرة تنبعث منها ضوء أرجواني من كل سطحه. أي شخص ، يعرف هوية الأحجار الكريمة الثمينة ، كان سيتفاعل بطريقة مماثلة. قدرة أرتبى‘s قراءة كل الخلق لم تخذله. عرض على الفور معلومات العنصر.
ارتبى تنهد بينما كان ينقر جبينها. و جرها نحو نار المخيم.
“أيتها المسكينه .. أنتي طفله ذو قلب رقيق جدا. ومع ذلك ، لا داعي للقلق. الأشخاص الذين قتلتهم الآن هم من المتمردين. إنهم خونة لهذا البلد ، لذا لا يجب أن تصابي بقتلهم …
]جوهره التجاهل[
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
]ساحر]
]إنها جزء من مجموعة محدوده ، التي تعتبر واحدة من أعلى المكونات المصنفة للعناصر السحرية. إنها عالية النقاء بشكل لا يصدق ، ومع مرور الوقت ، اكتسبت فئة خاصة بها. إنها جوهرة أسطورية تظهر فقط بضع مرات في العالم البشري أو عالم الشياطين.
في حياته الماضية ، ولد البطل داخل مملكة دياز. عندما بلغ البطل 12 سنة ، تم جرها مباشرة إلى القصر. كان هذا أكبر خطأ حدث في حياة البطله الماضيه.
لم يتم صقلها بعد ، لذلك لا تزال القوة الهائلة للأحجار الكريمة مخفية. ومع ذلك ، بمجرد صقلها ، سيزيد من قدره الفرد ، وسيطور أيضًا قدرات إضافية عشوائية. ستقوم أيضًا بتطوير إرادة خاصة بها ، لذلك سيكون لديها القدرة على مساعدة المالك في إنهاء تعويذة الشخص. ومع ذلك ، فمن الصعب للغاية أنه يكاد يكون من المستحيل صقلها. هذا هو العيب الوحيد في هذا البند.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه الأنثى إلى اللون الأحمر. ركز سيلبينون والفرسان نظراتهم عليها. كانت الفارس أنثى مرتبكة ، لكنها أخفت العناصر بسرعة.
امالت الفارسه رأسها في ارتباك. وأخرجت قطعة من الورق من داخل ملابسها.و سلمتها إلى أرتبى.
“ربما هذا يستحق أكثر من مملكته بأكملها !؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. لا. أعدك أن الأمر ليس كذلك. “
لقد صادف عنصرًا غير متوقع في مكان لم يكن يتوقع فيه العثور عليه. هذا هو السبب في أن أرتبى كاد أن يضيع في نفسه. ثم تحدث سيلبينون بهدوء أمام أرتبى.
“أرتبى ……”
“منذ أن حملتُ ديناً لك ، يعود لي أن أعرب عن شكري. أنا مطارد ، لكن لا يمكنني أن أهمل واجبي. خذوا هذا يا شباب. لا أعرف ما هو ، ولكن تم الاحتفاظ بها في خزينة مملكتنا لفترة طويلة جدًا. أنا متأكد من أنها الأحجار الكريمة الثمينة. يجب أن تبيع هذا ، لذا سيدك … لا. أريدك أن تستخدمها لمساعدة الفتاة في الحصول على المعدات التي ستساعدها. “
“هل تعرف حقًا ما هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوو-وووهك…. لذلك ليس لدي خيار ، ولكن السماح للفتاة بالرحيل! “
لا ، إذا كان يعلم ، لما كان سيعطيها لأرتبي بغض النظر عن مدى مساعدتهم له. ابتلع أرتبى بصرامة صرخة الفرح التي كانت على وشك الخروج من فمه. أخذ الأحجار الكريمة الملونة الأرجوانيه. في مثل هذه الحالة ، كان من واجب المرء أن يكون هادئًا ، ويأخذ الشيء فقط!
“همم. كما هو متوقع من ولي العهد ، لقد تلقيت تربية رائعة. شكرا لك.”
“مـ … لماذا لا …. أعدك أن أعطيك الكثير من الأشياء! إذا ساعدتني ، نعم … نعم … نعم. ما اسمك؟ من اي عائلة انت إذا كان عليك السفر مع هذا الخادم الرهيب ، فيبدو أنه يشير إلى أنكي لستي للأسف من عائلة مناسبة. ومع ذلك ، عندما نعود إلى القصر ، سأستخدم كل الطاقة المتاحة لي لترقيتك إلى وضع مناسب … “
“هل هذا ربما مجاملة ، أرتبى !؟“
“هل لديك أي ورق؟“
محت ليسيتى آثار المعركة ، وقادت حزب ولي العهد نحو المخيم المناسب. وأمرت الفرسان بعمل ملجأ ، حتى يتمكن سيلبينون من الراحة أولاً. وعندما لم يكن أحد ينظر ، أخرجت رسالة أرتبى سراً.
فوجئ الفرسان الآخرون عندما رأوا سيلبينون يسلم حجر الأحجار الكريمة. بدا أن جميع الفرسان الآخرين لم يكونوا مثل الفارس الأنثى ، التي أقنعت سيلبينون بفعل الشيء الصحيح. يبدو أنهم لم يضعوا أهمية كبيرة في الواجب والشرف.
“صاحب السمو ، أخذنا ذلك قبل أن نهرب من القصر. لا أعتقد أنه يجب عليك التخلي عن هذا الكنز الثمين … “
حسنًا ، حتى لو كانت القائدة ، فقد كانوا …. هز أرتبى كتفيه ، ووضع الأحجار الكريمة للتجاهل في حقيبة الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه مبالغ فيه. أستطيع أن أقول بلمحة أنهم ليسوا موالين. لا يمكننا أن نعطي كنزنا لمجرد أنهم ساعدونا بالسيف مرة واحدة …. “
“لقد اتخذ سموه قراره ، لذلك يجب عليكم أن تصمتوا“.
أغلق الجميع فمهم عندما أعطت الفارسه أمرًا ناريًا. كانت في المستوى 118. بما أنها كانت تتمتع بأعلى مستوى بين الفرسان ، فقد تساءل عما إذا كانت هي القائدة. و لقد خمن بحق.
حسنًا ، حتى لو كانت القائدة ، فقد كانوا …. هز أرتبى كتفيه ، ووضع الأحجار الكريمة للتجاهل في حقيبة الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جميع الفرسان الآخرين خونة. الأمر متروك لك لحماية ولي العهد قبل أن يقتل أو يختطف من قبلهم. ربما كانوا ينتظرون الوقت المناسب لسرقة الجوهرة من ولي العهد ، لكنه أعطاني إياها. لن يترددوا بعد الآن. آه. لقد أرفقت السم داخل الظرف المطوي. يجب عليكي استخدامه. هذا يجعلنا مثلهم.]
ظل الفرسان ينظرون إلى أرتبى كما لو أن إجراءات سيلبينون تركت الكثير مما هو مرغوب. تحدثت الفارس في المدح عن نشأة ولي العهد. حاول سيلبينون أن يتصرف بشكل رائع من الخارج ، لكن ولي العهد لم يستطع التخلي عن الارتباط الطويل الأمد الذي كان لديه تجاه ميتيل.
بالطبع ، لم يتطور الحب فقط بناءً على مظهر الشخص. ومع ذلك ، كان مظهر المرء هو الانطباع الأول الذي يمكن أن يعطيه ، وكان لا يمكن إنكار أنه كان له تأثير هائل على أجزاء مختلفة من الحب الذي يتطور.
“ اممم ……”
… .. ذهب محتوى الرسالة في اتجاه مختلف تمامًا عما توقعه محت ليسيتى. الرسالة لا تزال جعلت قلبها يرطم.
تم رفض سيلبينون في فترة زمنية غير مؤكدة ، لذلك تجمد في مكانه. بدأ أحد الفرسان الذين يحمون سيلبينون عن غير قصد بالضحك. وسيطر عليه الفرسان الآخرون.
تردد أرتبى وهو ينظر إليهم.
فشلت محاولة سيلبينون في عزائها فشلاً ذريعاً. قطعه ميتيل لأنها رفضته. وعادت إلى أحضان أرتبى. حيث كانت حازمة مثل أرتبى.
كان مفهوما. في حياتها الماضية ، كان بإمكانت ميتيل تدمير الممالك الزوجية بسهولة بجمالها. كانت تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط في الوقت الحالي ، ولكن يمكن رؤيه جمالها الناشئ حتى الآن. هذا هو السبب في أنه لم يكن من المستحيل التفكير في أن ولي العهد وقع في حبها.
لم يكن يحب سيلبينون ، لكن هذا الشعور جاء من حقيقة أن سيلبينون قد وجه ضربة القتل في حياته الماضية. ومع ذلك ، أظهر الشخص الذي أمامه بعض الوعد.
“أنا أكره القصر! أنا لن أذهب!”
لا ، إذا فكر في الأمر ، قام سيلبينون بتنفيذ الفعل القذر بدلاً من البطل. لم يكن بهذا السوء من رجل.
في كل مرة رأى فيها سيلبينون ، كان يتذكر الوجه الهادئ للقيط ، الذي وضع خنجرًا في قلبه في حياته الماضية. لقد أزعجته ، ولكن عندما رأى في يده جوهره التجاهل ، أي صدمة كان سيشعر بالتبخر في لحظات.
‘حسنا. أشعر وكأنه مضيعة أن نرسلهم هكذا.
“أنا … ليس الأمر كذلك! ليس كذلك ، سموك! على أي حال ، يجب أن نجهز معسكرنا. نظرًا لأننا لا نعرف إلى متى سيتبعنا متابعونا ، فلا يمكننا أن نرتاح طويلًا ….. “
هذا هو السبب في أنه قرر منح سيلبينون مكافأة.
“هل يمكنك الانتظار قليلاً؟“
“صاحب السمو. لسوء الحظ ، قد نضطر إلى التخلي عن فكرة مساعدتهم. لقد أنقذوا بالفعل حياة صاحب السمو مرة واحدة. و يجب أن تكون شاكراً ، لكنك تحاول احتجازهم رغماً عنهم. هذا ليس غير ملائم لمحطتك ، سموك. لديك سلالة دياز العظيمة “.
“ماذا؟ هل ربما ستساعدنا … “
“هل لديك أي ورق؟“
“ورق؟“
لم يكن يحب سيلبينون ، لكن هذا الشعور جاء من حقيقة أن سيلبينون قد وجه ضربة القتل في حياته الماضية. ومع ذلك ، أظهر الشخص الذي أمامه بعض الوعد.
ومع ذلك….
امالت الفارسه رأسها في ارتباك. وأخرجت قطعة من الورق من داخل ملابسها.و سلمتها إلى أرتبى.
“حسنا…..”
“لقد اتخذ سموه قراره ، لذلك يجب عليكم أن تصمتوا“.
قام بفتح الورق ، وأطلق كمية صغيرة جدًا من المانا عند طرف إصبعه. بدأ دخان صغير في الارتفاع عندما كتب رسالته. كانت خدعة لا يمكن تنفيذها إلا من قبل أولئك المهرة في السيطرة على المانا. الجميع باستثناء ميتيل تراجعوا عندما رأوا هذا.
“سنغادر الآن. أتمنى أن تعيش طويلا بما يكفي لنلتقي مرة أخرى. “
“كما هو متوقع ، هذا الشاب ليس طبيعياً أيضاً ، سموك …”
“ربما هذا يستحق أكثر من مملكته بأكملها !؟“
“إذا كان مساعدها … على الأقل ، يجب أن يكون لديه الكثير من المهارة إذا كان يريد السفر معها. إنه ساحر “.
]ساحر]
“حسنا ، لقد انتهيت من الكتابة. أيضا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج أرتبى مظروفًا من حقيبة الأبعاد. يحتوي على مسحوق أخضر غريب. و طوى المذكرة وسلمها للفارس الأنثوي بالمظروف الذي يحتوي على مسحوق أخضر. أعطاها غمزة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا ، إذا فكر في الأمر ، قام سيلبينون بتنفيذ الفعل القذر بدلاً من البطل. لم يكن بهذا السوء من رجل.
“إنه فقط لعينيك.”
“مـ … ماذا ….”
ومع ذلك….
تحول وجه الأنثى إلى اللون الأحمر. ركز سيلبينون والفرسان نظراتهم عليها. كانت الفارس أنثى مرتبكة ، لكنها أخفت العناصر بسرعة.
“كوووهك ……”
“… هل تحاول أن تسخر من شخص بالغ!”
كان سيلبينون يحمل جوهرة كبيرة تنبعث منها ضوء أرجواني من كل سطحه. أي شخص ، يعرف هوية الأحجار الكريمة الثمينة ، كان سيتفاعل بطريقة مماثلة. قدرة أرتبى‘s قراءة كل الخلق لم تخذله. عرض على الفور معلومات العنصر.
“أنا أكره القصر! أنا لن أذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت صادقا. إنه فقط لعينيك “.
لا ، إذا كان يعلم ، لما كان سيعطيها لأرتبي بغض النظر عن مدى مساعدتهم له. ابتلع أرتبى بصرامة صرخة الفرح التي كانت على وشك الخروج من فمه. أخذ الأحجار الكريمة الملونة الأرجوانيه. في مثل هذه الحالة ، كان من واجب المرء أن يكون هادئًا ، ويأخذ الشيء فقط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو ، أخذنا ذلك قبل أن نهرب من القصر. لا أعتقد أنه يجب عليك التخلي عن هذا الكنز الثمين … “
“كوووهك ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ورق؟“
كان أرتبى مدركًا جيدًا لحقيقة أن مظهره كان ممتعًا للغاية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن سمكة كبيرة مثل قائد جيش اللصوص إتنا كارليفيت ميريكارد ما كانت لتلتصق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، لم يتطور الحب فقط بناءً على مظهر الشخص. ومع ذلك ، كان مظهر المرء هو الانطباع الأول الذي يمكن أن يعطيه ، وكان لا يمكن إنكار أنه كان له تأثير هائل على أجزاء مختلفة من الحب الذي يتطور.
“أيتها المسكينه .. أنتي طفله ذو قلب رقيق جدا. ومع ذلك ، لا داعي للقلق. الأشخاص الذين قتلتهم الآن هم من المتمردين. إنهم خونة لهذا البلد ، لذا لا يجب أن تصابي بقتلهم …
ذهل سيلبينون وهو ينظر إلى وجهها.
فشلت محاولة سيلبينون في عزائها فشلاً ذريعاً. قطعه ميتيل لأنها رفضته. وعادت إلى أحضان أرتبى. حيث كانت حازمة مثل أرتبى.
سيلبينون أرهب أرتبى عندما حول نظره المكثف نحو ميتيل. هز أرتبى كتفيه ، ونقر على كتف ميتيل بخفة.
“ ليسيتى … حقا؟“
“لقد اتخذ سموه قراره ، لذلك يجب عليكم أن تصمتوا“.
“منذ أن حملتُ ديناً لك ، يعود لي أن أعرب عن شكري. أنا مطارد ، لكن لا يمكنني أن أهمل واجبي. خذوا هذا يا شباب. لا أعرف ما هو ، ولكن تم الاحتفاظ بها في خزينة مملكتنا لفترة طويلة جدًا. أنا متأكد من أنها الأحجار الكريمة الثمينة. يجب أن تبيع هذا ، لذا سيدك … لا. أريدك أن تستخدمها لمساعدة الفتاة في الحصول على المعدات التي ستساعدها. “
“آه. مستحيل ، سموك! إنه مجرد شاب صغير! “
“سنغادر الآن. أتمنى أن تعيش طويلا بما يكفي لنلتقي مرة أخرى. “
“هذا الشقي غير مهذب …..”
“ومع ذلك ، تحول وجهك إلى اللون الأحمر.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
لا ، إذا كان يعلم ، لما كان سيعطيها لأرتبي بغض النظر عن مدى مساعدتهم له. ابتلع أرتبى بصرامة صرخة الفرح التي كانت على وشك الخروج من فمه. أخذ الأحجار الكريمة الملونة الأرجوانيه. في مثل هذه الحالة ، كان من واجب المرء أن يكون هادئًا ، ويأخذ الشيء فقط!
“إن الأمر ليس كذلك! على أي حال ، يجب أن أتحقق مما إذا كانت الملاحظة والمسحوق آمنين. سأحتفظ بهم في حوزتي حتى ذلك الحين! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنها وقعت في الخدعة!
كان صحيحًا أن سيلبينون كان يوجه كلماته نحو أرتبى ، لكن عينيه بقيت مزروعة على ميتيل. كان خديه حمر. و يبدو أنه وقع في حبها لأول وهلة.
“سنغادر الآن. أتمنى أن تعيش طويلا بما يكفي لنلتقي مرة أخرى. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوو-وووهك…. لذلك ليس لدي خيار ، ولكن السماح للفتاة بالرحيل! “
“أنا … ليس الأمر كذلك! ليس كذلك ، سموك! على أي حال ، يجب أن نجهز معسكرنا. نظرًا لأننا لا نعرف إلى متى سيتبعنا متابعونا ، فلا يمكننا أن نرتاح طويلًا ….. “
ارتعش أرتبى عندما استدار. لقد فعل كل ما بوسعهم من أجلهم ، لذا فإن الأمر متروك لهم الآن. الليل كان يتعمق ، لذا يجب أن يعودوا إلى نار المخيم الخاصة بهم للاستعداد للتخييم في الخارج …
على الجانب الآخر ، وقف حزب ولي العهد للحظة. و كان الجميع يتطلعون إلى شخص واحد. عندما أصبحت الفارس الأنثى محط اهتمامهم ، شعرت ليسيتى بالارتباك. واستمرت في التلويح بذراعيها.
ذهل سيلبينون وهو ينظر إلى وجهها.
“أرتبى ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتبى تنهد كما ابتعد عنها. كما لو كانت قلقة من أن تتخلف عن الركب ، فقد خطت خطاه. في تلك اللحظة ، كانت لطيفة للغاية.
كانت عيون ميتيل غامضة مثل عيون سمكة ميتة. سألت سؤالا بصوت أبرد من الرياح التي تهب في أعماق الجحيم الجليدي.
كانت عيون ميتيل غامضة مثل عيون سمكة ميتة. سألت سؤالا بصوت أبرد من الرياح التي تهب في أعماق الجحيم الجليدي.
“هذا الشقي غير مهذب …..”
“هل أرتبى ربما يحب النساء المسنات …؟“
“لا. لا. أعدك أن الأمر ليس كذلك. “
“لا أريد إجابتك. أريد أن أسمعها من الفتاة! “
كما أنها وقعت في الخدعة!
“هل أرتبى ربما يحب النساء المسنات …؟“
في كل مرة رأى فيها سيلبينون ، كان يتذكر الوجه الهادئ للقيط ، الذي وضع خنجرًا في قلبه في حياته الماضية. لقد أزعجته ، ولكن عندما رأى في يده جوهره التجاهل ، أي صدمة كان سيشعر بالتبخر في لحظات.
ارتبى تنهد بينما كان ينقر جبينها. و جرها نحو نار المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” … إنه ليس خادمك !؟“
على الجانب الآخر ، وقف حزب ولي العهد للحظة. و كان الجميع يتطلعون إلى شخص واحد. عندما أصبحت الفارس الأنثى محط اهتمامهم ، شعرت ليسيتى بالارتباك. واستمرت في التلويح بذراعيها.
الفصل 24: عدو الامس الجزء الثالث
“أنا … ليس الأمر كذلك! ليس كذلك ، سموك! على أي حال ، يجب أن نجهز معسكرنا. نظرًا لأننا لا نعرف إلى متى سيتبعنا متابعونا ، فلا يمكننا أن نرتاح طويلًا ….. “
“هل هذا ربما مجاملة ، أرتبى !؟“
“أرتبى ……”
“نعم ، يجب أن نستريح ، ويجب عليكي قراءة الرسالة“.
“أنا أكره القصر! أنا لن أذهب!”
“ربما لا شيء!”
الفصل 24: عدو الامس الجزء الثالث
محت ليسيتى آثار المعركة ، وقادت حزب ولي العهد نحو المخيم المناسب. وأمرت الفرسان بعمل ملجأ ، حتى يتمكن سيلبينون من الراحة أولاً. وعندما لم يكن أحد ينظر ، أخرجت رسالة أرتبى سراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الشقي غير مهذب …..”
“أيتها المسكينه .. أنتي طفله ذو قلب رقيق جدا. ومع ذلك ، لا داعي للقلق. الأشخاص الذين قتلتهم الآن هم من المتمردين. إنهم خونة لهذا البلد ، لذا لا يجب أن تصابي بقتلهم …
“مـ … ماذا ….”
يبدو أن لديه عيون جيدة ليتمكن من التعرف على جمال مثلها. سمحت محت ليسيتى بابتسامة راضية حيث أضاءت شمعة. لقد كان فنه اللطيف أنيقًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن شابًا كتبه. ومع ذلك ، تم تعليق الرسالة في عينيها بدءًا من الكلمة الأولى.
[جميع الفرسان الآخرين خونة. الأمر متروك لك لحماية ولي العهد قبل أن يقتل أو يختطف من قبلهم. ربما كانوا ينتظرون الوقت المناسب لسرقة الجوهرة من ولي العهد ، لكنه أعطاني إياها. لن يترددوا بعد الآن. آه. لقد أرفقت السم داخل الظرف المطوي. يجب عليكي استخدامه. هذا يجعلنا مثلهم.]
… .. ذهب محتوى الرسالة في اتجاه مختلف تمامًا عما توقعه محت ليسيتى. الرسالة لا تزال جعلت قلبها يرطم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
