إستراحة3: تعويذة محطمة
إستراحة3: تعويذة محطمة
“أنتِ قد أخذتِ نقطة الإتصال خاصتي!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب بالإشتغال.
أتت أونيي-تشان عاصفة مقتحمة غرفتي. لقد تم إكتشافي. رغم أنني أرجعتها …!
“أرجعيه ، أرجعيه!”
أصبح ذهني أبيض بالخوف. ماذا سيحدث الآن؟
“إيه ، هل هو مهم جدا؟ أوه ، ما هذا؟ الدردشة مع صبي؟ أنتِ تلميذة إبتدائية قليلة الأدب.”
“ما الذي تفعلينه، أيتها العاهة!؟ بابا و ماما سوف يكونان غاضبين من هذا. أنا أعلم أنكِ تتسللين بالأرجاء مع هاتف ذكي،” قالت ، منتزعة الهاتف من قبضتي.
مرتْ برودة بعمودي الفقري.
حاولتُ المقاومة بأفضل ما لدي ، لكن تلميذة إبتدائية أضعف بكثير من تلميذة إعدادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع اللحاق بها.
لقد أخذته بسهولة.
قمتُ بإلتقاطه بشكل محموم.
“أرجعيه ، أرجعيه!”
“أرجوكِ … أتوسل إليكِ … سأفعل أيا كان ما تقولينه ، لذا توقفي عن ذلك،” توسلتُ إليها.
“إيه ، هل هو مهم جدا؟ أوه ، ما هذا؟ الدردشة مع صبي؟ أنتِ تلميذة إبتدائية قليلة الأدب.”
“أرجعيه ، أرجعيه!”
نظرتْ إلى الشاشة و إستهزأت.
لكنها نظرت إلي ببرود و خرجتْ من الغرفة.
“أرجعيه!”
ما الذي ستفعله؟
إمتددتُ للوصول إليه ، لكنها حملتهُ بعيدا عن متناولي لأنني كنتُ أقصر منها.
“أرجعيه ، أرجعيه!”
“أتريدين إسترجاعه؟ همف ، إذن ربما فقدان هذا سيعلمكِ درسا.”
“أوي ، إلى أين أنتِ ذاهبة ، الأمر خطير!” لقد صرختْ من الباب ، لكنني تجاهلتها. لا أريد أن أتواجد هنا بعد الآن.
مرتْ برودة بعمودي الفقري.
“الآن لا يمكنكِ أن تفعلي أي شيء سيء،” تقنيا قامت بالبصق.
ما الذي ستفعله؟
ما الذي ستفعله؟
الهاتف كان هو الرابط الوحيد بيني أنا و شوو-سان.
تبعتها.
هل ستكسره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون مظلة للإحتماء من الأمطار الغزيرة ، ركضتُ عبر الشوارع.
“أرجوكِ … أتوسل إليكِ … سأفعل أيا كان ما تقولينه ، لذا توقفي عن ذلك،” توسلتُ إليها.
أتت أونيي-تشان عاصفة مقتحمة غرفتي. لقد تم إكتشافي. رغم أنني أرجعتها …!
لكنها نظرت إلي ببرود و خرجتْ من الغرفة.
“أوي ، إلى أين أنتِ ذاهبة ، الأمر خطير!” لقد صرختْ من الباب ، لكنني تجاهلتها. لا أريد أن أتواجد هنا بعد الآن.
تبعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع اللحاق بها.
لكنني لم أستطع اللحاق بها.
“أرجوكِ … أتوسل إليكِ … سأفعل أيا كان ما تقولينه ، لذا توقفي عن ذلك،” توسلتُ إليها.
و بعدها ، ألقتْ الهاتف على خرسانة المدخل الأمامي على مرأى من عيني.
لقد أخذته بسهولة.
تصدع الهاتف.
لن أعود أبدا. سأذهب إلى مكان بعيد ، حيث لن يجدني أحد.
“الآن لا يمكنكِ أن تفعلي أي شيء سيء،” تقنيا قامت بالبصق.
تصدع الهاتف.
قمتُ بإلتقاطه بشكل محموم.
لكنها نظرت إلي ببرود و خرجتْ من الغرفة.
لم يرغب بالإشتغال.
إستراحة3: تعويذة محطمة
“أونيي-تشان ، لماذا …؟” نظرتُ إليها بينما كنتُ أحمل الهاتف ، محملقة بها ، “أنا أكرهكِ!!”
“أنتِ قد أخذتِ نقطة الإتصال خاصتي!!”
ركضتُ إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون مظلة للإحتماء من الأمطار الغزيرة ، ركضتُ عبر الشوارع.
“أوي ، إلى أين أنتِ ذاهبة ، الأمر خطير!” لقد صرختْ من الباب ، لكنني تجاهلتها. لا أريد أن أتواجد هنا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون مظلة للإحتماء من الأمطار الغزيرة ، ركضتُ عبر الشوارع.
لن أعود أبدا. سأذهب إلى مكان بعيد ، حيث لن يجدني أحد.
قمتُ بإلتقاطه بشكل محموم.
بدون مظلة للإحتماء من الأمطار الغزيرة ، ركضتُ عبر الشوارع.
و بعدها ، ألقتْ الهاتف على خرسانة المدخل الأمامي على مرأى من عيني.
“ما الذي تفعلينه، أيتها العاهة!؟ بابا و ماما سوف يكونان غاضبين من هذا. أنا أعلم أنكِ تتسللين بالأرجاء مع هاتف ذكي،” قالت ، منتزعة الهاتف من قبضتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات