الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (3)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
“ألا تدرك ذلك؟” هز ساكاي كتفيه. “ألم تلاحظ الجميع و هم يحيونكَ هذا الصباح؟ لقد كانوا يقولون أشياء مثل ‘رائع ، السيناريو هنا!’ أو ‘علينا أن نشكر إينا’. و عندها قمتَ بتجاهلهم جميعا.”
الجزء الثالث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا وصفتِ الأمر هكذا ، فلما لا؟”
عندما إستيقظتُ بهذا الصباح ، تلقيتُ رسالة من إينا.
مع ذلك ، شيطان مصاب قد ظهر فجأة أمامها. لقد تم إضطهاده من قبل البشر ، و الفتاة طيبة القلب قامت غريزيا بعلاج جروحه.
لقد كان السيناريو
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
جسدي كله غمرته الحرارة.
جسدي كله غمرته الحرارة.
شوو: شكرا ، الآن يمكننا البدء في التجهيز للمسرحية. آسف لإستعجالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أأنا كذلك؟” سألتُ في المقابل.
إينا: أنا فقط لم أستطع التوقف بمجرد أن بدأتُ الكتابة!
بدأ الصف بأكمله يتماشى مع رأيها. لم أستطع الرفض في هذه الحالة ، و لم يسعني سوى الإيماء.
شوو: إينا ، أنتِ حقا تملكين موهبة لهذا.
“… ياغي.”
بغرابة ، أنا لم أشعر بالغيرة. لقد كنتُ سعيدا وحسب بقدرتي على قراءة ما كتبته.
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
على الفور ، قمتُ بنقل الملف إلى كمبيوتري المحمول و طبعتُ نسخة منه. قراءة شيء بعمق حقا أفضل على الورق. وضعتُ السيناريو في حقيبتي و توجهتُ إلى المدرسة ، جلستُ بمقعدي ، و بدأتُ على الفور في القراءة.
الإختبار الأول كان الذهاب وحيدة إلى كهف في الجبال و إستعادة صندوق كنز.
عند وصولهم ، قدم زملائي بالصف و أصدقائي تحياتهم و أقاموا محادثات ، لكن أصواتهم بدت و كأنها تأتي من أماكن بعيدة.
أصبح الصف صاخبا.
كان السيناريو مثيرا للإهتمام.
لقد كان السيناريو
ربما بسبب أنها كانت تدرك أنه لأجل مسرحية ، فقد كان يميل لتصنيف الفانتازيا تماما. يمكنكَ تسميته بحكاية خرافية.
بإستخدام السحر ، سيطر الشيطان على يدها ، و جعلها تطعنه بصدره.
كانت بطلة القصة فتاة مراهقة ، تتعرض للتنمر من قبل والدتها و شقيقتها الكبرى ، بدون أي أصدقاء ، تعيش في يأس. على يأسها من حياتها ، أرادت أن تضع حدا لها.
و الثالث ، الثالث كان إستخدام الخنجر في صندوق الكنز و تقديم تضحية للآلهة.
مع ذلك ، شيطان مصاب قد ظهر فجأة أمامها. لقد تم إضطهاده من قبل البشر ، و الفتاة طيبة القلب قامت غريزيا بعلاج جروحه.
“أحم.”
قال الشيطان أنه سيحقق لها أمنيتها كشكر ، و أنه يجب عليها إجتياز ثلاث إختبارات.
وقفت الرئيسة مستقيمة و عندها قالت.
الإختبار الأول كان الذهاب وحيدة إلى كهف في الجبال و إستعادة صندوق كنز.
أستطيع سماع الطلاب الآخرين يضحكون ، على ما يبدو الدرس قد بدأ قبل أن ألاحظ.
الثاني هو الذهاب إلى غرفة والدتها المرعبة و سرقة المفتاح.
الجزء الثالث:
و الثالث ، الثالث كان إستخدام الخنجر في صندوق الكنز و تقديم تضحية للآلهة.
لقد كانت الرئيسة. كانت تنظر إلي تقريبا بحملقة ، بتعبير شديد البرودة. لقد أتتني قشعريرة و فتحتُ الكتاب.
عند هذه النقطة ، عرض الشيطان حياته نفسها ليحقق أمنيتها ، قائلا:
أصبح الصف صاخبا.
“أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
على الفور ، قمتُ بنقل الملف إلى كمبيوتري المحمول و طبعتُ نسخة منه. قراءة شيء بعمق حقا أفضل على الورق. وضعتُ السيناريو في حقيبتي و توجهتُ إلى المدرسة ، جلستُ بمقعدي ، و بدأتُ على الفور في القراءة.
و وضع الخنجر في يدها. مع ذلك ، الفتاة قد رفضت.
الجزء الثالث:
“لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.”
“ياغي ، هل إنتهيتَ من وظيفتكَ الجانبية؟ إذن أجب عن هذا السؤال.”
“إذن ليس هناك خيار.”
كانت بطلة القصة فتاة مراهقة ، تتعرض للتنمر من قبل والدتها و شقيقتها الكبرى ، بدون أي أصدقاء ، تعيش في يأس. على يأسها من حياتها ، أرادت أن تضع حدا لها.
بإستخدام السحر ، سيطر الشيطان على يدها ، و جعلها تطعنه بصدره.
الجزء الثالث:
الفتاة الحزينة قد فكرت في إستخدام الأمنية في إحياء الشيطان. إذا فعلت ذلك ، فستكون لها نفس الحياة كالسابق. لا ، قد تكون أسوأ حتى ، لكن و رغم ذلك … قامت الفتاة بإحياء الشيطان. نتيجة إحيائه ، تحول الشيطان إلى إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولهم ، قدم زملائي بالصف و أصدقائي تحياتهم و أقاموا محادثات ، لكن أصواتهم بدت و كأنها تأتي من أماكن بعيدة.
لقد كان في الواقع أميرا ملعونا ، و لطف الفتاة رفقة مشاعر الأمير قد تسببا في حدوث معجزة ، و كسر اللعنة.
بغرابة ، أنا لم أشعر بالغيرة. لقد كنتُ سعيدا وحسب بقدرتي على قراءة ما كتبته.
أقسم الإثنان على حب بعضهما البعض إلى الأبد ، وتبادلا قبلة …
“نعم؟”
“… ياغي.”
–
“نعم؟”
“هذا عظيم!”
رفعتُ رأسي و كان مدرس اللغة الإنجليزية ينظر لأسفل إلي. لم ألحظه يقترب على الإطلاق.
“هذا عظيم!”
أستطيع سماع الطلاب الآخرين يضحكون ، على ما يبدو الدرس قد بدأ قبل أن ألاحظ.
“من الجيد أنكَ تعمل لأجل ناديك ، لكن إنتبه لدروسكَ أيضا.”
“ألا تدرك ذلك؟” هز ساكاي كتفيه. “ألم تلاحظ الجميع و هم يحيونكَ هذا الصباح؟ لقد كانوا يقولون أشياء مثل ‘رائع ، السيناريو هنا!’ أو ‘علينا أن نشكر إينا’. و عندها قمتَ بتجاهلهم جميعا.”
“أنا آسف!”
الثاني هو الذهاب إلى غرفة والدتها المرعبة و سرقة المفتاح.
أخرجتُ على عجل كتابي المدرسي. لكن ، ماذا يفترض بي أن أفعل؟
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
“الصفحة تسعون ، ترجم السطر الثاني ،” جاء صوت من جانبي.
أقسم الإثنان على حب بعضهما البعض إلى الأبد ، وتبادلا قبلة …
لقد كانت الرئيسة. كانت تنظر إلي تقريبا بحملقة ، بتعبير شديد البرودة. لقد أتتني قشعريرة و فتحتُ الكتاب.
“إن لم يرغب أحد آخر بفعل ذلك ، فسوف ألعب الدور الرئيسي.”
لحسن الحظ ، لم تكن الإنجليزية صعبة للغاية و قمتُ بترجمتها دون وقوع حوادث. إنتقل المعلم إلى الطالب التالي و عدتُ إلى سيناريو إينا. هذه المرة مع قلم أحمر لتصحيحه.
جاءت الثرثرة من جميع أنحاء الغرفة. أدركتُ أن الجميع ينظر إليّ ، و كنتُ متفاجئا للغاية و لم أستطع النطق بكلمة.
و أخيرا ، قرأته بالكامل لمرتين على الأقل.
الجزء الثالث:
“أحم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياغي كخصم لها؟”
عندما رفعتُ رأسي ، قابلتْ عيني مدرس الرياضيات بالفترة الثالثة.
بغرابة ، أنا لم أشعر بالغيرة. لقد كنتُ سعيدا وحسب بقدرتي على قراءة ما كتبته.
“ياغي ، هل إنتهيتَ من وظيفتكَ الجانبية؟ إذن أجب عن هذا السؤال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياغي كخصم لها؟”
لقد إندلع الصف بموجة من الضحك.
أقسم الإثنان على حب بعضهما البعض إلى الأبد ، وتبادلا قبلة …
–
و أخيرا ، قرأته بالكامل لمرتين على الأقل.
“يا رجل ، أنتَ حقًا من النوع الذي يتجاهل محيطك عندما تكون منخرطا بشيء ما ، هاه؟”
“إذن ليس هناك خيار.”
“أأنا كذلك؟” سألتُ في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصفحة تسعون ، ترجم السطر الثاني ،” جاء صوت من جانبي.
“ألا تدرك ذلك؟” هز ساكاي كتفيه. “ألم تلاحظ الجميع و هم يحيونكَ هذا الصباح؟ لقد كانوا يقولون أشياء مثل ‘رائع ، السيناريو هنا!’ أو ‘علينا أن نشكر إينا’. و عندها قمتَ بتجاهلهم جميعا.”
“ألا تدرك ذلك؟” هز ساكاي كتفيه. “ألم تلاحظ الجميع و هم يحيونكَ هذا الصباح؟ لقد كانوا يقولون أشياء مثل ‘رائع ، السيناريو هنا!’ أو ‘علينا أن نشكر إينا’. و عندها قمتَ بتجاهلهم جميعا.”
“واه ، حقا؟ سأحتاج إلى الإعتذار لاحقا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشيطان أنه سيحقق لها أمنيتها كشكر ، و أنه يجب عليها إجتياز ثلاث إختبارات.
“لا بأس ، الجميع يعرف أنكَ تقرأ السيناريو بجدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
بينما كنا نتحدث ، ظهر ممثل الصف أمام مكتب المعلم و بدأ إجتماع الصف. السيناريو قد وصل لذا بدأنا بإخلاص التجهيزات للمسرحية. قمتُ بطباعة السيناريو خلال إستراحة الغداء و أعطيتُ الجميع نسخة.
“الرئيسة في الدور الرئيسي …”
اليوم سنناقش ما الجزء الذي سيحضى به كل شخص. هذا بالطبع يشير إلى الشخصيات ، لكن سيتم أيضا تعيين الأشخاص للتكلف بالأزياء ، الدعائم ، الإعداد ، كل فرد في الصف ينبغي أن يفعل شيئا. الأشخاص الذين ليس لديهم ما يفعلونه لبعض الوقت من المحتمل أن يساعدوا في الأشياء التي لم تنتهي بعد ، لكن يظل من المهم تعيين المسؤوليات.
بدأ الصف بأكمله يتماشى مع رأيها. لم أستطع الرفض في هذه الحالة ، و لم يسعني سوى الإيماء.
كان الأشخاص يقدمون أنفسهم و الأدوار يتم تحديدها. أدوار الأزياء ، الدعائم ، الإعداد جميعها قد تم ملؤها دون مشكلة و جميع الأدوار الداعمة قد تم تحديدها.
جاءت الثرثرة من جميع أنحاء الغرفة. أدركتُ أن الجميع ينظر إليّ ، و كنتُ متفاجئا للغاية و لم أستطع النطق بكلمة.
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
كل ما تبقى هو الشخصية الرئيسية و خصمها ، الأمير الشيطان.
“أحم.”
ربما كان ذلك بسبب أن السيناريو كان يحتوي على قصة حب مستقيمة بينهما ، لذلك كان الجميع محرجين و لم يرغبوا في القيام بذلك. حتى أنه يوجد مشهد قبلة. رغم أنه من الواضح أنهم لن يفعلوها بشكل حقيقي.
“… ياغي.”
عندها ، سمعتُ كرسي يتم تحركيه للخلف بجانبي مع صوت قعقعة.
“لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.”
وقفت الرئيسة مستقيمة و عندها قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولهم ، قدم زملائي بالصف و أصدقائي تحياتهم و أقاموا محادثات ، لكن أصواتهم بدت و كأنها تأتي من أماكن بعيدة.
“إن لم يرغب أحد آخر بفعل ذلك ، فسوف ألعب الدور الرئيسي.”
“ما تقوله منطقي.”
أصبح الصف صاخبا.
أقسم الإثنان على حب بعضهما البعض إلى الأبد ، وتبادلا قبلة …
“الرئيسة في الدور الرئيسي …”
“الرئيسة في الدور الرئيسي …”
“إنها مناسبة له تماما ، صحيح؟”
“ما تقوله منطقي.”
“هذا عظيم!”
لحسن الحظ ، لم تكن الإنجليزية صعبة للغاية و قمتُ بترجمتها دون وقوع حوادث. إنتقل المعلم إلى الطالب التالي و عدتُ إلى سيناريو إينا. هذه المرة مع قلم أحمر لتصحيحه.
قُرر الأمر بالإجماع. أنا أيضا فكرتُ بأنها تنفع لدور بطلة الرواية ، جمالها يناسب إنطباع فتاة زائلة بشكل مثالي.
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
“لدي شرط،” أتبعت بكلامها ، قبل أن تقول شيئا شنيعا “أنا أرشح نادي الأدب لدور الأمير.”
و أخيرا ، قرأته بالكامل لمرتين على الأقل.
بدأ الصف في الصخب.
عندما إستيقظتُ بهذا الصباح ، تلقيتُ رسالة من إينا.
“ياغي كخصم لها؟”
كان السيناريو مثيرا للإهتمام.
“لماذا؟”
“ما تقوله منطقي.”
“هل لديه خبرة في التمثيل؟”
و الثالث ، الثالث كان إستخدام الخنجر في صندوق الكنز و تقديم تضحية للآلهة.
جاءت الثرثرة من جميع أنحاء الغرفة. أدركتُ أن الجميع ينظر إليّ ، و كنتُ متفاجئا للغاية و لم أستطع النطق بكلمة.
لحسن الحظ ، لم تكن الإنجليزية صعبة للغاية و قمتُ بترجمتها دون وقوع حوادث. إنتقل المعلم إلى الطالب التالي و عدتُ إلى سيناريو إينا. هذه المرة مع قلم أحمر لتصحيحه.
“هو الشخص الذي تحدث مع المؤلف ، لذلك فهو أفضل من يتفهم المسرحية بالصف ، و بالتالي ينبغي أن يحضى بدور الأمير،” قالت الرئيسة تنظر إلي بأعين باردة. هي تقريبا و كأنها تقول أنه واجبي.
لقد كنتُ أساعد في الإعداد. لم أكن ماهرا بشكل خاص بهذا النوع من الأشياء ، لكن إرتأيتُ أنني أستطيع المساعدة في العمل البدني.
“إذا وصفتِ الأمر هكذا ، فلما لا؟”
أخرجتُ على عجل كتابي المدرسي. لكن ، ماذا يفترض بي أن أفعل؟
“ما تقوله منطقي.”
“ألا تدرك ذلك؟” هز ساكاي كتفيه. “ألم تلاحظ الجميع و هم يحيونكَ هذا الصباح؟ لقد كانوا يقولون أشياء مثل ‘رائع ، السيناريو هنا!’ أو ‘علينا أن نشكر إينا’. و عندها قمتَ بتجاهلهم جميعا.”
“إبذل قصارى جهدك ، ياغي-كن!”
وقفت الرئيسة مستقيمة و عندها قالت.
بدأ الصف بأكمله يتماشى مع رأيها. لم أستطع الرفض في هذه الحالة ، و لم يسعني سوى الإيماء.
“إبذل قصارى جهدك ، ياغي-كن!”
الإختبار الأول كان الذهاب وحيدة إلى كهف في الجبال و إستعادة صندوق كنز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
