الفصل1: إينا (3)
الفصل1: إينا
فتاة بالمدرسة الثانوية قابلت شبح فتاة على سطح مدرستها. الشبح قد ماتت في حادث مروري و طلبتْ إستعارة جسد بطلة الرواية ليوم واحد ، لأنه كان هناك شخص ما عليها أن تقابله و تخبر مشاعرها له. هذا الشخص كان هو الفتى الذي البطلة معجبة به …
الجزء الثالث:
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
كنتُ أحسب أنها كانت الحبكة أو الإعداد العام و فتحتها قبل النظر إليها بتفاجئ.
《إيه؟ لكن كان هناك الكثير من التصحيحات …》
لقد كانت مخطوطة.
شوو: لقد أشرتُ إلى بضع أخطاء مطبعية و مشاكل ، لكن …
لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.
شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟
“أوي ، بجدية؟”
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
كان هناك حوالي خمسة آلاف كلمة ، مثالية لقصة قصيرة.
كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.
شوو: شكرا لكِ على المخطوطة! هذا مذهل ، هل كتبتها طوال الليلة الماضية؟
هل سأكون قادرا على نقل آرائي دون إيذاء المؤلف ، و جعلها بحذر تَطَّلِعَ عليها …
بعثتُ برسالة إلى إينا ، ما زلتُ في البيجاما خاصتي. على الفور ، وصل ردها.
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
إينا: ظللتُ مستيقظة طوال الليل.
كان هناك حوالي خمسة آلاف كلمة ، مثالية لقصة قصيرة.
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
“همم ، أهو هذا؟”
إينا: إهيهي.
شعرتُ أنها كانت قريبة بما فيه الكفاية لدرجة أن أسمع تنفسها.
شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.
إذن فهي حقا تحاول خداعي؟
إينا: من فضلك إفعلها!
يبدو أنها خجولة.
بينما كنتُ متجها إلى المدرسة ، تساءلت ، فقط من تكون؟
إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.
لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.
ربما عاملة حتى؟ ربما علي أن أسأل وحسب …
لقد كانت مخطوطة.
بينما كنتُ أنتظر في قاعة النادي كالمعتاد ، بدأتُ أقرأ مخطوطة إينا على هاتفي.
لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …
لقد كانت رواية شبابية.
“أوي ، بجدية؟”
كان الملخص أكثر أو أقل بهذا الشكل:
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
فتاة بالمدرسة الثانوية قابلت شبح فتاة على سطح مدرستها. الشبح قد ماتت في حادث مروري و طلبتْ إستعارة جسد بطلة الرواية ليوم واحد ، لأنه كان هناك شخص ما عليها أن تقابله و تخبر مشاعرها له. هذا الشخص كان هو الفتى الذي البطلة معجبة به …
《فهمت! إذن ، في الصفحة التالية–》
مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.
إينا: من فضلك إفعلها!
كانت قصة حزينة إلى حد ما ، لكنها كانت مكتوبة بشكل جيد لدرجة أنها لامست قلبي.
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
كان هذا أفضل حتى مما كنتُ آمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و إذن.” 《أمم.》
“صحيح ، هذا الجزء صعب الفهم قليلا لذا يجب أن أساعد في مراجعته … أريد أن أعرف المزيد عن دوافعها أيضا ، هناك أجزاء لا يمكنكَ معرفة ما كانت تفكر به فيها …”
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
قمتُ بتدوين أفكاري بينما أتمتم لنفسي.
《لا أعتقد أنكَ قد فعلت!》
قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.
إنه أمر صعب كتابة مخطوطة كاملة دفعة واحدة ، جميع المؤلفين قالوا هذا. على سبيل المثال ، حتى إذا شعر أحد المؤلفين أن ما كتبه كان بمعرفة شائعة ، إلا أنه ليس بغير المألوف أن يكون بشيء غير واضح للآخرين الذين قرأوه و قد يكون هناك أخطاء غير متوقعة في التعبيرات. وجود شخص آخر ليتفقده هو أكثر فاعلية لتحسين العمل.
شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.
لكن في الوقت نفسه ، ذلك يحتاج إلى لمسة دقيقة. عندما يقدم المؤلف مخطوطة ، فإنهم يقدمون أفضل ما لديهم و أن يتم الإشارة لهم إلى نقاط لتحسينها ليس بشعور لطيف. علاوة على ذلك ، لستُ بمحرر محترف ، أنا ببساطة من محبي الروايات الذي هو جزء من نادي أدب مدرسي. أنا نفسي لستُ بمعصوم عن الخطأ.
لقد لاحظتُ شيئا ما على شاشتي. التطبيق لديه مكالمات صوتية مجانية. ضغطتُ على الزر ، في الغالب كان ذلك رد فعل لا إرادي.
هل سأكون قادرا على نقل آرائي دون إيذاء المؤلف ، و جعلها بحذر تَطَّلِعَ عليها …
“أوي ، بجدية؟”
إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.
《ن-نعمز …》
ما زلتُ غير متأكد من أنها ليست بجزء من عملية إحتيال ، حتى أنني لم أكن أعرف عمرها أو إذا كانت فتاة في الواقع. قد تكون حتى شخصا خطيرا. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعرف مكان إقامتها. أنا أقطن في تشيبا ، إذا كانت تقطن في هوكايدو أو أوكيناوا ، فلن نتمكن من الإلتقاء بسهولة.
بينما كنتُ أنتظر في قاعة النادي كالمعتاد ، بدأتُ أقرأ مخطوطة إينا على هاتفي.
“…”
قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.
على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.
باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.
أردتُ فقط الإلتقاء و التحدث مع الشخص الذي كتب شيئا بهذه الروعة.
《مرحبا؟》
“كلا ، هذا لن يحدث.”
《ن-نعمز …》
تمتمتُ لنفسي ، مغلقا على رغبتي بمقابلتها. عندما فكرتُ في الأمر بهدوء ، ليست هناك طريقة لي لمقابلتها. لكن إذا لم أستطع ، فكيف يمكنني إيصال إنطباعاتي …
إينا: إهيهي.
سأضع أكبر عدد ممكن من التصحيحات في الملف.
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
لقد أخرجتُ أحد أجهزة الكمبيوتر المحمولة بالنادي و قمتُ بتوصيل هاتفي للوصول إلى الملف.
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
“همم ، أهو هذا؟”
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.
“ربما أكون قد إرتكبتُ أخطاء بنفسي ، لذا من فضلكِ أشيري إليها.”
كان التاريخ المطبوع على الملف الذي أرسلته إينا هو xx / 09/2013.
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
إنها 2018 الآن ، لذا لقد كان بالضبط قبل خمس سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
إذن فهي حقا تحاول خداعي؟
《ن-نعمز …》
لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …
لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.
بدأتُ في كتابة التعليقات في الملف.
باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.
*
شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟
بعد وصولي إلى المنزل و تناول الطعام ، أرسلتُ رسالة إلى إينا.
“همم ، أهو هذا؟”
شوو: لقد قرأتُ المخطوطة. لقد كانت جيدة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شوو: نعم. لقد شعرتُ بالحزن الشديد عندما إنتهيتُ من قراءتها ، لكنها لم تكن بغير سارة. أعتقد أنها كانت رواية عظيمة.
جاء الرد في غضون ثانية.
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
إينا: حقا؟
*
شوو: نعم. لقد شعرتُ بالحزن الشديد عندما إنتهيتُ من قراءتها ، لكنها لم تكن بغير سارة. أعتقد أنها كانت رواية عظيمة.
《… تفظل.》
إينا: أنتَ تبالغ بالإشادة بي.
إينا: من فضلك إفعلها!
يبدو أنها خجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: لقد فتحته. آههههههه.
شوو: لقد أشرتُ إلى بضع أخطاء مطبعية و مشاكل ، لكن …
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
إينا: آه ، صحيح.
《… تفظل.》
شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: ظللتُ مستيقظة طوال الليل.
أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.
لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …
إينا: لقد أُرسل.
لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.
شوو: أتستطيعين فتحه؟
إينا: من فضلك إفعلها!
إينا: لقد فتحته. آههههههه.
كانت قصة حزينة إلى حد ما ، لكنها كانت مكتوبة بشكل جيد لدرجة أنها لامست قلبي.
شوو: ما الخطب؟
《…》
إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.
شوو: لقد أشرتُ إلى بضع أخطاء مطبعية و مشاكل ، لكن …
إستمرتْ إينا بالإعتذار.
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
اللعنة. ربما وضعتُ الكثير من التصحيحات به. حاولتُ أن أكون حذراً قدر الإمكان حيالهم ، لكن أعتقد أن التصحيحات في عملكَ الأول لها تأثير ثقيل.
توقف كلانا عن الكلام ، بعد أن بدأنا في نفس الوقت.
شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.
إينا: لكن ، لكن … لقد إقتطعتُ من وقتك ، و …
《… تفظل.》
هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.
إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شوو: نعم. لقد شعرتُ بالحزن الشديد عندما إنتهيتُ من قراءتها ، لكنها لم تكن بغير سارة. أعتقد أنها كانت رواية عظيمة.
لقد لاحظتُ شيئا ما على شاشتي. التطبيق لديه مكالمات صوتية مجانية. ضغطتُ على الزر ، في الغالب كان ذلك رد فعل لا إرادي.
“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”
وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.
هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.
و عندها — لقد تم توصيلها.
لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.
《مرحبا؟》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع!”
الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.
كان هناك حوالي خمسة آلاف كلمة ، مثالية لقصة قصيرة.
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
كان الملخص أكثر أو أقل بهذا الشكل:
“مرحبا ، معكِ شوو. أمم … سعدتُ بلقائك.”
الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
شعرتُ أنها كانت قريبة بما فيه الكفاية لدرجة أن أسمع تنفسها.
إذن فهي حقا تحاول خداعي؟
“…”
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
《…》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.
“و إذن.” 《أمم.》
إينا: لقد أُرسل.
توقف كلانا عن الكلام ، بعد أن بدأنا في نفس الوقت.
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
《… تفظل.》
كنتُ أحسب أنها كانت الحبكة أو الإعداد العام و فتحتها قبل النظر إليها بتفاجئ.
“آسف. بشأن المخطوطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.
《ن-نعمز …》
كان الملخص أكثر أو أقل بهذا الشكل:
حتى من خلال الهاتف ، يمكنني معرفة أنها كانت متوترة حقا. ربما هي تعتقد أنني كنتُ غاضبا منها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ متجها إلى المدرسة ، تساءلت ، فقط من تكون؟
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
“أوي ، بجدية؟”
“كانت عظيمة حقا.”
إستمرتْ إينا بالإعتذار.
《إيه؟ لكن كان هناك الكثير من التصحيحات …》
إينا: لقد أُرسل.
“التصحيحات موجودة لأنها كانت جيدة. لقد كنتُ متأكدا من أنها يمكن أن تصبح أفضل حتى. آسف ، ربما قد كنتُ قاسيا بعض الشيء ، لكنني لم أنوي الحديث بسوء عنها.”
إينا: إهيهي.
《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》
《… تفظل.》
“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
《لا! لقد بذلتَ الكثير من الجهد في التحرير ، سأبذل قصارى جهدي لمراجعتها!》
لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …
كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.
لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.
《أم ، إذن ، هل يمكنني طرح بعض الأسئلة؟》
《لا! لقد بذلتَ الكثير من الجهد في التحرير ، سأبذل قصارى جهدي لمراجعتها!》
“بالطبع!”
“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”
《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا بأس بهذا؟ أليس لديكِ أي أسئلة؟”
“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”
الجزء الثالث:
《فهمت! إذن ، في الصفحة التالية–》
كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.
و هكذا مرت المحادثة بسلام ، إلى أن إنتهينا.
《مرحبا؟》
“ألا بأس بهذا؟ أليس لديكِ أي أسئلة؟”
《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》
《لا بأس!》
إينا: من فضلك إفعلها!
“ربما أكون قد إرتكبتُ أخطاء بنفسي ، لذا من فضلكِ أشيري إليها.”
كان التاريخ المطبوع على الملف الذي أرسلته إينا هو xx / 09/2013.
《لا أعتقد أنكَ قد فعلت!》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا بأس بهذا؟ أليس لديكِ أي أسئلة؟”
و هكذا لقد تفقدنا مخطوطتها عدة مرات خلال عطلة نهاية الأسبوع ، و رواية إينا قد إنتهت.
و عندها — لقد تم توصيلها.
لقد كانت مخطوطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
