“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”
فكرت أن ما فعلته كان كافيًا. لذا ألا يجب عليها التدرب و أن تشير فقط أين هي خطواتها السيئة؟
“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.
ومع ذلك ، كانت مليئة بالثغرات في عيون جيريل.
“والآنسة إيليا ستصحح معي وضعية مشيتها أولاً.”
‘ما الخطب معها؟’
“آه ، نعم.”
“آه ، نعم.”
نظرت إيليا إلى جيريل بتعبير حذر قليلاً على وجهها ، لكنها تابعتها جيدًا.
بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.
“ثم أولاً …. هل يمكنكِ التجول في هذه الغرفة بشكل مريح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.
على الرغم من أن إيليا طُلب منها المشي بشكل مريح ، إلا أنها تحركت بشكل متوتر.
“اه شكرا لك.”
كان الأمر كما لو كانت حريصة جدًا على عدم الإمساك بها حتى ولو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ثم مهما كان صغيرًا ، سيقوم بالمقارنة صحيح؟’
ومع ذلك ، كانت مليئة بالثغرات في عيون جيريل.
نظرت جيريل إلى كاليب. الآن بعد أن أظهرت مشية إيليا الضحلة ، فقد حان الوقت لها لتستعرض جانبها الجميل.
تفكير جيريل :
كان هناك الكثير من الدماء والنزيف لدرجة أنني لم أتمكن حتى من ارتداء حذائي ، وكنت حافية القدمين.
‘كما هو متوقع ، عامة الناس سطحيون كثيرًا في مشيتهم.’
“إذن هل نواصل الدراسة؟ الآن بعد أن تم تخفيف التوتر ، أعتقد أنه يمكنك العمل بجدية أكبر قليلاً.”
ومض ضوء من الازدراء في عينيها الخضر للحظة وجيزة.
أنا أعترف بذلك.
‘كيف يمكنكِ الاستمتاع برفاهية المشي في قاعات قلعة الدوق الأكبر وأخذ الدروس مني بينما لا يمكنك المشي إلا بهذه الخطوات الضحلة!’
سماع ذلك كان يبدوا منطقيًا ، استمعت جيريل بهدوء. تحدث رينولد كما لو كان شخصًا بالغًا يتحدث إلى طفل.
لم تكن جيريل تحب إيليا كثيرًا ، لكنها حاولت أن تبتسم. كما تذكرت المحادثة التي أجرتها مع والدها الليلة الماضية.
“أه نعم. نعم!” نهضت بسرعة و خرجت.
[كوني لطيفة مع تلكَ العامية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك تحول غضبها إلى إيليا التي ضحكت.
[…ماذا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فرصة؟]
سألت جيريل بوجه مرتبك ما إذا كنت قد سمعت بشكل صحيح.
حتى لو كانت أمام عيون شخص من العامة ، لاتزال عيون تراقبها في النهاية. بسبب تلكَ العيون ، لم تستطع فعل شيء للسيد الشاب الذي أمامها.
ومع ذلك ، كرر رينولد تصريحاته الصادقة بالتعاطف مع إيليا.
[عليكِ مهاجمتها عندما تكون بلا حماية. أيضًا ، إن أظهرتِ اللطف لطفلة منخفضة المكانة ، تعلمين كيف ستبدين جميلة في عيون الآخرين؟]
[خصمتنا من مكانة منخفضة. لقد اعتادت على عدم الاحترام ، ولكن أن تُعامل بطريقة غير مألوفة، أين في العالم يمكنها أن تفعل ذلك؟]
‘لقد اعتادت على عدم الاحترام ، لذلك لم ترمش عين في هذه الكلمات.’
[هذا….]
“معلمتي.”
[لا ضرر في إهانة من لا يحترموننا ، لكن ليس تلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك تحول غضبها إلى إيليا التي ضحكت.
[إذن ، هل تقول أن أقوم بتملق هذه العامية؟]
لاحظت إيليا أن جيريل كانت مصممة. لكن هذا كل شيء ، لم تكن تعرف نوع الهجوم الذي ستفعله جيريل بعد ذلك. انتظرت أن تتحدث جيريل بوجه هادئ.
[عليكِ مهاجمتها عندما تكون بلا حماية. أيضًا ، إن أظهرتِ اللطف لطفلة منخفضة المكانة ، تعلمين كيف ستبدين جميلة في عيون الآخرين؟]
تشددت بابتسامة على وجهها كما لو أنها لا تعرف ما سمعته للتو. ثم عادت ببطء إلى رشدها.
سماع ذلك كان يبدوا منطقيًا ، استمعت جيريل بهدوء. تحدث رينولد كما لو كان شخصًا بالغًا يتحدث إلى طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت غبية.
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.
[فرصة؟]
رمشت عينيها و نظرت لي . كنت الشخص الذي غادر بدون أي عقبات و عدت وأنا أعرج.
[نعم. إذا كان عليكِ التدريس على أي حال ، فافعلي ذلك بشكل صحيح. خاصة أمام السيد الشاب الصغير.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ماذا؟]
همس رينولد بصوت منخفض ، كما لو كان يفكر في كل شيء.
“الآن ، دعيني أريكِ مثالاً. إذا مشيتِ مثلي … لا ، إن مشيتِ حتى نصف مشيتي ، فلن تتعرضي للإذلال في أي مكان تذهبين له.”
[ولكن بغض النظر عن مدى جودة التدريس ، هل يمكن لمنخفضة المكانة هذه متابعة درسكِ حتى؟]
“إذن هل نواصل الدراسة؟ الآن بعد أن تم تخفيف التوتر ، أعتقد أنه يمكنك العمل بجدية أكبر قليلاً.”
[من الواضح أنه لا! لم تكن حتى تعرف الأساسيات!]
همس رينولد بشكل منخفض .
[نعم. ثم لماذا لا نقارن؟ الإبنة المثالية للماركيز و العامية الفقيرة.]
سارت جيريل ، التي تحدثت بوجه منتصر ، عبر الغرفة بخطوات لا تشوبها شائبة. خاصة حول الأريكة حيث كان يتسكع كاليب.
[آه.]
“آه ، نعم.”
[ستفكر بشكل منفخض ، ولماذا لا يمكنها القيام بذلك.]
سحب كاليب كرسيًا.
ستتحول الشكوك قريبًا إلى شعور بالنقص. وسوف تكره نفسها لكونها تغار من جيريل لأنها لطيفة للغاية.
هذا قرف.
[على عكس ذات المكانة المنخفضة ، التي يظهر قبحها أكثر و أكثر ، مازلتِ تفتخرين بقلب نبيل و جميل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يرى السيد الشاب الصغير كل هذا ، ومن الطبيعي أن يجري المقارنات ويحكم على التفوق.
سوف يرى السيد الشاب الصغير كل هذا ، ومن الطبيعي أن يجري المقارنات ويحكم على التفوق.
بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.
همس رينولد بشكل منخفض .
“دماء….!” و بينما كانت تتحدث ، تحدث كاليب بسرعة.
[احفري في تلكَ الفجوة و عبري عن كمالكِ.]
“بالطبع.”
[في هذه المرحلة ، يمكنني غسل دماغ السيد الشاب الصغير تمامًا و جعله كالدمية لي .]
[كوني لطيفة مع تلكَ العامية.]
[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]
عندما سألت جيريل بلطف أجاب بصراحة.
ترددت صدى كلماته في رأس جيريل. وجريل ، كالعادة ، أومأت برأسها على كلمات والدها. عادت العيون الخضراء ، التي كانت ضبابية بعض الشيء كما لو كانت غارقة في التفكير ، إلى الحياة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا ضرر في إهانة من لا يحترموننا ، لكن ليس تلك.]
عندما نظرت جيريل حول الغرفة و نظرت إلى إيليا ، بدت ودودة قدر الإمكان.
“إيليا ، اجلسي هنا.”
“حسنًا … هل يمكنني أن أكون صادقة؟”
أنا أعترف بذلك.
“بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف.” ابتسمت بحزن ، مستذكرة فظائع جيريل.
“خطواتكِ ليست جميلة.”
“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.
لم يطرأ أي تغيير على تعبير إيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى تجهيز الحذاء.”
‘كانت الإجابة المتوقعة ، وكنت مستعدة لانتقادات لاذعة.’
“أنا سعيدة لأن التوتر قد خف.”
بدلاً من مثل هذه الانتقادات القاسية ، كانت تشعر بالفضول حول ‘لماذا تتعامل جيريل معي بلطف وأنا مجرد عامية على عكس القصة الأصلية؟’
[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]
لهذا السبب ، أعطت إيليا نظرة هادئة فقط.
بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.
جيريل ، التي لم تكن تعرف ما بداخل إيليا ، كانت تشعر بالإعجاب في الداخل.
‘من توجد في الأسفل تضحك عليّ!’
‘هي تمامًا كما قال والدي!’
“حسنًا … هل يمكنني أن أكون صادقة؟”
كان والدها ، الذي كانت تؤمن به تمامًا ، على حق هذه المرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلت وألقيت بنفسي على الكرسي.
‘لقد اعتادت على عدم الاحترام ، لذلك لم ترمش عين في هذه الكلمات.’
‘ما الخطب معها؟’
لو كانت شخصية نبيلة ، لكانت تشعر بالاستياء والخجل ولا تعرف ماذا تفعل.
“الآن ، دعيني أريكِ مثالاً. إذا مشيتِ مثلي … لا ، إن مشيتِ حتى نصف مشيتي ، فلن تتعرضي للإذلال في أي مكان تذهبين له.”
نظرت جيريل إلى كاليب. الآن بعد أن أظهرت مشية إيليا الضحلة ، فقد حان الوقت لها لتستعرض جانبها الجميل.
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
‘ثم مهما كان صغيرًا ، سيقوم بالمقارنة صحيح؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى تجهيز الحذاء.”
كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.
كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، ابتسمت مرة أخرى وجاءت إلى المكتب ووقفت بجانب إيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلت وألقيت بنفسي على الكرسي.
“الآن ، دعيني أريكِ مثالاً. إذا مشيتِ مثلي … لا ، إن مشيتِ حتى نصف مشيتي ، فلن تتعرضي للإذلال في أي مكان تذهبين له.”
بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.
سارت جيريل ، التي تحدثت بوجه منتصر ، عبر الغرفة بخطوات لا تشوبها شائبة. خاصة حول الأريكة حيث كان يتسكع كاليب.
تمكنت من العودة بدعم كاليب.
تبعتها إيليا وهي تشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت خطوات جيريل مختلفة عن خطواتها.
ومع ذلك ، كانت مليئة بالثغرات في عيون جيريل.
ثم ظهرت علامة استفهام فوق رأسها حيث واصلت السير في الغرفة بدون توقف.
[ستفكر بشكل منفخض ، ولماذا لا يمكنها القيام بذلك.]
‘ما الخطب معها؟’
أنا أعترف بذلك.
فكرت أن ما فعلته كان كافيًا. لذا ألا يجب عليها التدرب و أن تشير فقط أين هي خطواتها السيئة؟
بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.
ومع ذلك ، يبدو أن جيريل لديها رأي مختلف عن إيليا.
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
غالبًا ما كانت تتوقف أمام المرآة. بعد أن أبدت تعبيراً كاملاً ، كانت تحدق في كاليب مرة أخرى بنظرة جديدة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف.” ابتسمت بحزن ، مستذكرة فظائع جيريل.
بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.
“آه ، نعم.”
“معلمتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطرأ أي تغيير على تعبير إيليا.
بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
“يا إلهي ، هذه مشكلة كبيرة. هناك كل أنواع الأسئلة التي لا يستطيع السيد الشاب حلها ، لن أقوم بحلها لك بل سأعطيكَ تلميحًا.”
[خصمتنا من مكانة منخفضة. لقد اعتادت على عدم الاحترام ، ولكن أن تُعامل بطريقة غير مألوفة، أين في العالم يمكنها أن تفعل ذلك؟]
كان صوت جيريل السعيد كافيًا لدغدغة إيليا التي تقف بعيدًا عنها.
“ماذا؟ آه نعم.”
ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، دحرجت جيريل قبضتيها بهدوء وشدتهما.
“لا ، السؤال ليس صعبًا.”
نقر على لسانه وقال “لم أفكر في ذلك حتى. لا يمكنكِ التكيف على الأحذية الجديدة على الفور.”
“ثم ماذا؟”
‘من توجد في الأسفل تضحك عليّ!’
عندما سألت جيريل بلطف أجاب بصراحة.
“بالطبع.”
“أنتِ تشتتين انتباهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ماذا؟]
“… بفت.” إيليا ، التي كانت بعيدة ، انفجرت ضاحكة لا إراديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلت وألقيت بنفسي على الكرسي.
أدار كاليب رأسه مرة أخرى بعد أن رأى جيريل مجمدة و بدأ في حل الاسألة.
لاحظت إيليا أن جيريل كانت مصممة. لكن هذا كل شيء ، لم تكن تعرف نوع الهجوم الذي ستفعله جيريل بعد ذلك. انتظرت أن تتحدث جيريل بوجه هادئ.
تشددت بابتسامة على وجهها كما لو أنها لا تعرف ما سمعته للتو. ثم عادت ببطء إلى رشدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعي التنظيف جانبًا و استدعي الطبيب أولاً.”
“فقط الآن…أنا…ماذا؟”
“دماء….!” و بينما كانت تتحدث ، تحدث كاليب بسرعة.
كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
‘هل أنت مجنون؟ بعد رؤية خطواتي المثالية ، هل تعتقد أنني اشتتكَ؟’
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
لم تستطع جيريل تحمل هذا الإذلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كحبت جيريل الغضب المغلي وتحدثت بحنان شديد. كانت آخر خلية دماغية تركتها لها.
ولكن بغض النظر عن مدى كرهها له ، كان خصمها هو السيد الشاب.
“هل هو مؤلم؟ سألقي تعويذة سحرية للتخلص من الألم “. جلس القرفصاء بنظرة قلقة على قدمي الحمراء.
حتى لو كانت أمام عيون شخص من العامة ، لاتزال عيون تراقبها في النهاية. بسبب تلكَ العيون ، لم تستطع فعل شيء للسيد الشاب الذي أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-ماذا حدث؟”
لذلك تحول غضبها إلى إيليا التي ضحكت.
“فقط الآن…أنا…ماذا؟”
“هل قمتِ بالضحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تشتتين انتباهي.”
قامت جيريل بتمديد جسدها ببطء ، حيث كانت ترتكز على ركبتيها. ثم نظرت إلى إيليا ، التي كانت تبتسم ببراعة ، وابتسمت.
ستتحول الشكوك قريبًا إلى شعور بالنقص. وسوف تكره نفسها لكونها تغار من جيريل لأنها لطيفة للغاية.
“أنا سعيدة لأن التوتر قد خف.”
لاحظت إيليا أن جيريل كانت مصممة. لكن هذا كل شيء ، لم تكن تعرف نوع الهجوم الذي ستفعله جيريل بعد ذلك. انتظرت أن تتحدث جيريل بوجه هادئ.
“ماذا ؟ آه ، ، نعم … حسنًا.” ردت إيليا بصوت ساخر ، كما لو كانت تمنع ضحكها.
لهذا السبب ، أعطت إيليا نظرة هادئة فقط.
في ذلك الوقت ، دحرجت جيريل قبضتيها بهدوء وشدتهما.
“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”
‘كيف تجرؤين على الضحك عليّ؟ بكونكِ ذات مكانة وضيعة تجرؤين على ذلك!’
‘كيف يمكنكِ الاستمتاع برفاهية المشي في قاعات قلعة الدوق الأكبر وأخذ الدروس مني بينما لا يمكنك المشي إلا بهذه الخطوات الضحلة!’
لم تستطع جيريل التحمل.
همس رينولد بشكل منخفض .
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك تحول غضبها إلى إيليا التي ضحكت.
‘من توجد في الأسفل تضحك عليّ!’
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
كحبت جيريل الغضب المغلي وتحدثت بحنان شديد. كانت آخر خلية دماغية تركتها لها.
لو كانت شخصية نبيلة ، لكانت تشعر بالاستياء والخجل ولا تعرف ماذا تفعل.
“إذن هل نواصل الدراسة؟ الآن بعد أن تم تخفيف التوتر ، أعتقد أنه يمكنك العمل بجدية أكبر قليلاً.”
كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.
“ماذا؟ آه نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-ماذا حدث؟”
لاحظت إيليا أن جيريل كانت مصممة. لكن هذا كل شيء ، لم تكن تعرف نوع الهجوم الذي ستفعله جيريل بعد ذلك. انتظرت أن تتحدث جيريل بوجه هادئ.
لم تستطع جيريل تحمل هذا الإذلال.
ثم فتحت الباب بابتسامتها وقالت للخادمة المنتظرة بالخارج.
عندما نظرت جيريل حول الغرفة و نظرت إلى إيليا ، بدت ودودة قدر الإمكان.
“يرجى تجهيز الحذاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت غبية.
***
جيريل ، التي لم تكن تعرف ما بداخل إيليا ، كانت تشعر بالإعجاب في الداخل.
هذا قرف.
لاحظت إيليا أن جيريل كانت مصممة. لكن هذا كل شيء ، لم تكن تعرف نوع الهجوم الذي ستفعله جيريل بعد ذلك. انتظرت أن تتحدث جيريل بوجه هادئ.
أنا أعترف بذلك.
“اه شكرا لك.”
كنت قلقة.
[من الواضح أنه لا! لم تكن حتى تعرف الأساسيات!]
وكنت غبية.
ومع ذلك ، كرر رينولد تصريحاته الصادقة بالتعاطف مع إيليا.
عضّت أسناني ونظرت إلى قدمي المتورمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تشتتين انتباهي.”
كان هناك الكثير من الدماء والنزيف لدرجة أنني لم أتمكن حتى من ارتداء حذائي ، وكنت حافية القدمين.
بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.
تمكنت من العودة بدعم كاليب.
كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.
“آنسة إيليا ، ما هذا بحق خالق الجحيم….” قفزت أوليفيا من مقعدها ، وذهلت واقتربت مني.
ثم ظهرت علامة استفهام فوق رأسها حيث واصلت السير في الغرفة بدون توقف.
“م-ماذا حدث؟”
لم تستطع جيريل التحمل.
رمشت عينيها و نظرت لي . كنت الشخص الذي غادر بدون أي عقبات و عدت وأنا أعرج.
أدار كاليب رأسه مرة أخرى بعد أن رأى جيريل مجمدة و بدأ في حل الاسألة.
“هاهاها ، حدث مثل ذلك الشيء. أوه ، المدخل بالخارج متسخ. أعتقد أنكِ بحاجة للتنظيف.”
ستتحول الشكوك قريبًا إلى شعور بالنقص. وسوف تكره نفسها لكونها تغار من جيريل لأنها لطيفة للغاية.
في كلامي ، نظرت أوليفيا قسراً إلى الأرض وكانت مندهشة.
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
“دماء….!” و بينما كانت تتحدث ، تحدث كاليب بسرعة.
همس رينولد بصوت منخفض ، كما لو كان يفكر في كل شيء.
“دعي التنظيف جانبًا و استدعي الطبيب أولاً.”
“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”
“أه نعم. نعم!” نهضت بسرعة و خرجت.
“اه شكرا لك.”
سحب كاليب كرسيًا.
“ثم ماذا؟”
“إيليا ، اجلسي هنا.”
“يا إلهي …” جاء صوت الألم من خفقان الجلد في القدمين.
“اه شكرا لك.”
ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.
تمايلت وألقيت بنفسي على الكرسي.
بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.
“يا إلهي …” جاء صوت الألم من خفقان الجلد في القدمين.
أدار كاليب رأسه مرة أخرى بعد أن رأى جيريل مجمدة و بدأ في حل الاسألة.
“هل هو مؤلم؟ سألقي تعويذة سحرية للتخلص من الألم “. جلس القرفصاء بنظرة قلقة على قدمي الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت جيريل السعيد كافيًا لدغدغة إيليا التي تقف بعيدًا عنها.
كان الأمر محرجًا بعض الشيء ، لكن بفضل السحر ، اختفى الكثير من الألم الحارق.
[ستفكر بشكل منفخض ، ولماذا لا يمكنها القيام بذلك.]
نقر على لسانه وقال “لم أفكر في ذلك حتى. لا يمكنكِ التكيف على الأحذية الجديدة على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كحبت جيريل الغضب المغلي وتحدثت بحنان شديد. كانت آخر خلية دماغية تركتها لها.
“أنا أعرف.” ابتسمت بحزن ، مستذكرة فظائع جيريل.
تفكير جيريل :
–ترجمة إسراء
تمكنت من العودة بدعم كاليب.
“آه ، نعم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
