You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسرع رافع مستوي في العالم! 199

199.md

199.md

1111111111

الفصل المئة والتاسع والتسعون: صمت النظام

تمتمت بصوت مرتبك: “ما الذي يحدث بحق السماء…؟”. كانت هذه المرة الأولى التي أغزو فيها هذا البرج المحصن، لذا لم يكن من المنطقي ألا أحصل على المكافأة. فإن لم يكن السبب متعلقًا بي، فمن المؤكد أنه…

—————————————-

الفصل المئة والتاسع والتسعون: صمت النظام

في طريق عودتنا الخمسة إلى نقابة ’قمر المساء‘، بادرتني ري التي كانت تسير بجانبي بالحديث، فسألت بصوتها الهادئ: “ما رأيك يا رين؟”. كان من الواضح أنها تسألني عن معركتهن ضد أسد اللهب التي شاهدتها قبل قليل، فأجبتها بما جال في خاطري دون تردد: “لقد كانت معركة مذهلة”.

“والآن بعد أن اكتمل الإثبات…”. قالت كلير ذلك وهي تخفي سيف الجليد الجنائزي، ثم التفتت إليّ وعلى وجهها ابتسامة هادئة وأردفت: “يا رين، لقد حان الوقت لأكشف لك عن سري”.

اتسعت عيناها قليلًا بدهشة، فسألت: “حقًا؟”. أومأت برأسي مؤكدًا: “أجل، لقد كان أسد اللهب يتمتع بقوة تفوق مستواه بكثير، ولو كنتُ في مثل مستواكِ لما استطعتُ حسم النزال وحدي بتلك السهولة”.

‘همم؟ هناك ضوء يغلف جسدي… لا تقل لي إنه سحر الانتقال الآني!’. قبل أن تتاح لنا فرصة الحصول على مكافأة غزو البرج المحصن، تم تفعيل سحر الانتقال الآني. وفي غضون ثوانٍ، وجدنا أنفسنا خارج البرج المحصن.

أجابت وقد ارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة: “لكننا كنا مجموعة من أربعة… ومع ذلك، يسعدني سماع هذا منك”. لعل صحبتنا التي طالت بعض الشيء جعلتني أدرك أن ري، على الرغم من قلة كلامها، فتاة يسهل قراءة مشاعرها… أو ربما كانت تعابير وجهها غنية منذ أن التقينا أول مرة. لكن دعنا من هذا الآن، ولنعد إلى حديثنا عن المعركة.

—————————————-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاودتُ الكلام قائلًا: “لكن مهارتك الفريدة يا ري، تظل هي الأمر الأكثر إثارة للإعجاب”. “أتقصد سيف السحر؟” “بالضبط. إنها مهارة تمنحك حرية مطلقة في تشكيلها كيفما تشاء مخيلتك. وأظنني قلت هذا من قبل، لكنني أعود وأكرر… لعل تلك المهارة تحمل في طياتها إمكانيات لا حصر لها”.

أجابت وقد ارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة: “لكننا كنا مجموعة من أربعة… ومع ذلك، يسعدني سماع هذا منك”. لعل صحبتنا التي طالت بعض الشيء جعلتني أدرك أن ري، على الرغم من قلة كلامها، فتاة يسهل قراءة مشاعرها… أو ربما كانت تعابير وجهها غنية منذ أن التقينا أول مرة. لكن دعنا من هذا الآن، ولنعد إلى حديثنا عن المعركة.

همست ري وهي تتأمل كفها: “إمكانيات… لا حصر لها”. راقبتها للحظات وقد غمرني شعور غريب، ربما كان ذلك بسبب ما حدث في معركتي ضد كاين. لا شك أن قدرتي على الانتقال الآني داخل الأبراج المحصنة، ومهارة هانا في محاكاة المهارة، كلتاهما قدرتان تتجاوزان حدود المألوف. لكن حين أفكر في الإمكانيات الكامنة، أشعر أن مهارة سيف السحر تتفوق عليهما جميعًا… وإن كان من المحتمل أن يكون هذا مجرد انطباع شخصي لا أكثر.

تمتمت بصوت مرتبك: “ما الذي يحدث بحق السماء…؟”. كانت هذه المرة الأولى التي أغزو فيها هذا البرج المحصن، لذا لم يكن من المنطقي ألا أحصل على المكافأة. فإن لم يكن السبب متعلقًا بي، فمن المؤكد أنه…

◇◆◇

◇◆◇

ما هي إلا لحظات من حديثنا ذاك حتى وصلنا إلى مقر نقابة ’قمر المساء‘. تركتُ ري ورفيقاتها يذهبن لتقديم تقرير استكشافهن إلى زعيم النقابة، بينما توجهتُ أنا إلى ردهة الانتظار، حيث كانت هي في انتظاري بالفعل. بعينيها الزرقاوين اللتين تشبهان أعماق المحيط، وشعرها الفضي الطويل المتلألئ، كانت تجلس على مقعد وتتناول حلوى يابانية، ومع ذلك كان في جلستها تلك وقارٌ وأناقة.

الفصل المئة والتاسع والتسعون: صمت النظام

ما إن لاحظت وجودي حتى توقفت عن الأكل ورفعت نظرها إليّ. رأيتُ أنها فرصة مناسبة، فبادرتها بالحديث قائلًا: “عذرًا يا كلير، هل جعلتكِ تنتظرين طويلًا؟”. أجابت وهي تنهض من مكانها بسرعة: “لا أبدًا يا رين، لقد وصلتُ للتو أنا الأخرى”.

تمتمت بصوت مرتبك: “ما الذي يحدث بحق السماء…؟”. كانت هذه المرة الأولى التي أغزو فيها هذا البرج المحصن، لذا لم يكن من المنطقي ألا أحصل على المكافأة. فإن لم يكن السبب متعلقًا بي، فمن المؤكد أنه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم سألت بلهفة: “هل صحتك على ما يرام الآن؟”. “أجل، أنا في أفضل حال… والآن، هل ما زلتِ تذكرين وعدنا؟”. “نعم، بالطبع. هل نتوجه إلى هناك فورًا؟”. “بالتأكيد، هذا ما أود فعله لو كان الأمر ممكنًا…”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند هذه النقطة، لفت انتباهي شيء ما. كانت كلير ترمق ما تبقى من الحلوى التي توقفت عن أكلها بنظرة ملؤها الأسف. فتنهدت قائلًا: “على كل حال، لِتنهي طعامكِ أولًا ثم ننطلق”. قالت بارتباك طفيف: “أجل، أجل… فالكمية أكبر من أن أتناولها بمفردي، هل ترغب في مشاركتي يا رين؟”.

في طريق عودتنا الخمسة إلى نقابة ’قمر المساء‘، بادرتني ري التي كانت تسير بجانبي بالحديث، فسألت بصوتها الهادئ: “ما رأيك يا رين؟”. كان من الواضح أنها تسألني عن معركتهن ضد أسد اللهب التي شاهدتها قبل قليل، فأجبتها بما جال في خاطري دون تردد: “لقد كانت معركة مذهلة”.

أجبتها: “إذًا لن أرفض عرضك”. على الرغم من أن خبرتي السابقة مع كلير تخبرني بأنها قادرة على إنهاء تلك الكمية بمفردها بسهولة، فقد آثرتُ الموافقة على عرضها، إذ خشيتُ أن أفتح على نفسي بابًا لا يسرني. وهكذا، بعد أن انتهينا من تناول الحلوى معًا، غادرنا نقابة ’قمر المساء‘.

همست ري وهي تتأمل كفها: “إمكانيات… لا حصر لها”. راقبتها للحظات وقد غمرني شعور غريب، ربما كان ذلك بسبب ما حدث في معركتي ضد كاين. لا شك أن قدرتي على الانتقال الآني داخل الأبراج المحصنة، ومهارة هانا في محاكاة المهارة، كلتاهما قدرتان تتجاوزان حدود المألوف. لكن حين أفكر في الإمكانيات الكامنة، أشعر أن مهارة سيف السحر تتفوق عليهما جميعًا… وإن كان من المحتمل أن يكون هذا مجرد انطباع شخصي لا أكثر.

222222222

بعد بضع عشرات من الدقائق، وجدتُ نفسي أقف مع كلير أمام البرج المحصن الجديد ذاته الذي كنت أغزوه مع ري ورفيقاتها قبل وقت قصير. فتنهدت معلقًا: “لم أتخيل قط أنني سأعود إلى هنا مرتين في يوم واحد…”. التفتت كلير إليّ وسألت: “لقد كنت هنا قبل قليل مع الآنسة هانا ومن معها، أليس كذلك؟”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سألت بلهفة: “هل صحتك على ما يرام الآن؟”. “أجل، أنا في أفضل حال… والآن، هل ما زلتِ تذكرين وعدنا؟”. “نعم، بالطبع. هل نتوجه إلى هناك فورًا؟”. “بالتأكيد، هذا ما أود فعله لو كان الأمر ممكنًا…”.

أجبتها: “أجل، وقد أتيحت لي فرصة مشاهدتهن وهن يقاتلن الزعيم الإضافي”. قالت بنبرة إعجاب: “فهمت… إنهن يتقدمن بسرعة مذهلة حقًا”. “أتفق معكِ تمامًا”.

“والآن بعد أن اكتمل الإثبات…”. قالت كلير ذلك وهي تخفي سيف الجليد الجنائزي، ثم التفتت إليّ وعلى وجهها ابتسامة هادئة وأردفت: “يا رين، لقد حان الوقت لأكشف لك عن سري”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها، طرحتُ عليها سؤالًا كان يدور في ذهني: “ولكن، هل كان هناك داعٍ للمجيء إلى هذا البرج المحصن بالذات لنتحدث؟”. أجابت: “حسنًا، بصراحة، أي برج محصن كان سيفي بالغرض… لكنني فضلت مكانًا لا يرتاده غزاة آخرون، حتى نتحدث بحرية أكبر”. “فهمت”. بدا من جوابها أن وجودنا في برج محصن بحد ذاته كان له سبب وجيه. لم أشأ أن أستعجلها، فقد كنت أعلم أنني سأكتشف الحقيقة قريبًا.

أجابت وقد ارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة: “لكننا كنا مجموعة من أربعة… ومع ذلك، يسعدني سماع هذا منك”. لعل صحبتنا التي طالت بعض الشيء جعلتني أدرك أن ري، على الرغم من قلة كلامها، فتاة يسهل قراءة مشاعرها… أو ربما كانت تعابير وجهها غنية منذ أن التقينا أول مرة. لكن دعنا من هذا الآن، ولنعد إلى حديثنا عن المعركة.

قالت كلير وهي تخطو أولى خطواتها إلى الداخل: “إذًا، لنتقدم”. تبعتها على الفور ورددتُ في نفسي: ‘الانتقال الآني داخل الأبراج المحصنة’.

ما إن لاحظت وجودي حتى توقفت عن الأكل ورفعت نظرها إليّ. رأيتُ أنها فرصة مناسبة، فبادرتها بالحديث قائلًا: “عذرًا يا كلير، هل جعلتكِ تنتظرين طويلًا؟”. أجابت وهي تنهض من مكانها بسرعة: “لا أبدًا يا رين، لقد وصلتُ للتو أنا الأخرى”.

سِرنا معًا لبعض الوقت في أعماق البرج المحصن، وعبرنا من أمام غرفة الفخ التي ظهر فيها أسد اللهب دون توقف، حتى وصلنا إلى الطابق الأدنى في غضون دقائق معدودة. أمامنا الآن، انتصبت البوابة العملاقة المؤدية إلى غرفة الزعيم. لم تتردد كلير لحظة واحدة، بل مدت يدها نحو البوابة ودفعتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألتها: “هل سنواجه الزعيم؟”. أجابت بهدوء: “نعم، أعتقد أن هذه هي الطريقة الأوضح للشرح”.

أجابت وقد ارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة: “لكننا كنا مجموعة من أربعة… ومع ذلك، يسعدني سماع هذا منك”. لعل صحبتنا التي طالت بعض الشيء جعلتني أدرك أن ري، على الرغم من قلة كلامها، فتاة يسهل قراءة مشاعرها… أو ربما كانت تعابير وجهها غنية منذ أن التقينا أول مرة. لكن دعنا من هذا الآن، ولنعد إلى حديثنا عن المعركة.

ما إن دخلنا غرفة الزعيم، حتى ظهر أمامنا الأسد الرمادي، زعيم هذا البرج الذي أخبرتني عنه ري، والذي يبلغ مستوى الغزو الموصى به ٢٥٠٠. لم أكن أفهم ما الذي تسعى كلير لإثباته بمواجهة وحش أضعف من أن يمنحنا أي نقاط خبرة. وأنا على هذه الحال من الحيرة، تقدمت كلير ببطء نحو الأسد الرمادي.

ما إن دخلنا غرفة الزعيم، حتى ظهر أمامنا الأسد الرمادي، زعيم هذا البرج الذي أخبرتني عنه ري، والذي يبلغ مستوى الغزو الموصى به ٢٥٠٠. لم أكن أفهم ما الذي تسعى كلير لإثباته بمواجهة وحش أضعف من أن يمنحنا أي نقاط خبرة. وأنا على هذه الحال من الحيرة، تقدمت كلير ببطء نحو الأسد الرمادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

همست باحترام: “عذرًا منك… سيف الجليد الجنائزي”. “غياااوو!؟”. بشفرتها الجليدية، شطرته نصفين بضربة واحدة خاطفة. وحتى بعد أن سقط الوحش صريعًا، ظل هدفها غامضًا بالنسبة لي. لكن بعد مضي بضع ثوانٍ، أدركتُ كل شيء.

اتسعت عيناها قليلًا بدهشة، فسألت: “حقًا؟”. أومأت برأسي مؤكدًا: “أجل، لقد كان أسد اللهب يتمتع بقوة تفوق مستواه بكثير، ولو كنتُ في مثل مستواكِ لما استطعتُ حسم النزال وحدي بتلك السهولة”.

‘ما هذا؟ صوت النظام لم يدق؟’ نعم، ذلك الصوت الذي من المفترض أن يدوي معلنًا النصر، لم يُسمع له أي أثر مهما طال الانتظار. لم يكن الأمر شبيهًا بما حدث عند ظهور الفارس عديم الاسم، حيث لم يظهر أي زعيم إضافي هذه المرة. بل على العكس تمامًا…

ما هي إلا لحظات من حديثنا ذاك حتى وصلنا إلى مقر نقابة ’قمر المساء‘. تركتُ ري ورفيقاتها يذهبن لتقديم تقرير استكشافهن إلى زعيم النقابة، بينما توجهتُ أنا إلى ردهة الانتظار، حيث كانت هي في انتظاري بالفعل. بعينيها الزرقاوين اللتين تشبهان أعماق المحيط، وشعرها الفضي الطويل المتلألئ، كانت تجلس على مقعد وتتناول حلوى يابانية، ومع ذلك كان في جلستها تلك وقارٌ وأناقة.

‘همم؟ هناك ضوء يغلف جسدي… لا تقل لي إنه سحر الانتقال الآني!’. قبل أن تتاح لنا فرصة الحصول على مكافأة غزو البرج المحصن، تم تفعيل سحر الانتقال الآني. وفي غضون ثوانٍ، وجدنا أنفسنا خارج البرج المحصن.

اتسعت عيناها قليلًا بدهشة، فسألت: “حقًا؟”. أومأت برأسي مؤكدًا: “أجل، لقد كان أسد اللهب يتمتع بقوة تفوق مستواه بكثير، ولو كنتُ في مثل مستواكِ لما استطعتُ حسم النزال وحدي بتلك السهولة”.

تمتمت بصوت مرتبك: “ما الذي يحدث بحق السماء…؟”. كانت هذه المرة الأولى التي أغزو فيها هذا البرج المحصن، لذا لم يكن من المنطقي ألا أحصل على المكافأة. فإن لم يكن السبب متعلقًا بي، فمن المؤكد أنه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، طرحتُ عليها سؤالًا كان يدور في ذهني: “ولكن، هل كان هناك داعٍ للمجيء إلى هذا البرج المحصن بالذات لنتحدث؟”. أجابت: “حسنًا، بصراحة، أي برج محصن كان سيفي بالغرض… لكنني فضلت مكانًا لا يرتاده غزاة آخرون، حتى نتحدث بحرية أكبر”. “فهمت”. بدا من جوابها أن وجودنا في برج محصن بحد ذاته كان له سبب وجيه. لم أشأ أن أستعجلها، فقد كنت أعلم أنني سأكتشف الحقيقة قريبًا.

“والآن بعد أن اكتمل الإثبات…”. قالت كلير ذلك وهي تخفي سيف الجليد الجنائزي، ثم التفتت إليّ وعلى وجهها ابتسامة هادئة وأردفت: “يا رين، لقد حان الوقت لأكشف لك عن سري”.

أجابت وقد ارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة: “لكننا كنا مجموعة من أربعة… ومع ذلك، يسعدني سماع هذا منك”. لعل صحبتنا التي طالت بعض الشيء جعلتني أدرك أن ري، على الرغم من قلة كلامها، فتاة يسهل قراءة مشاعرها… أو ربما كانت تعابير وجهها غنية منذ أن التقينا أول مرة. لكن دعنا من هذا الآن، ولنعد إلى حديثنا عن المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجبتها: “إذًا لن أرفض عرضك”. على الرغم من أن خبرتي السابقة مع كلير تخبرني بأنها قادرة على إنهاء تلك الكمية بمفردها بسهولة، فقد آثرتُ الموافقة على عرضها، إذ خشيتُ أن أفتح على نفسي بابًا لا يسرني. وهكذا، بعد أن انتهينا من تناول الحلوى معًا، غادرنا نقابة ’قمر المساء‘.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط