سمكة في الماء أو المهر الجامح (3)
كانت لدينا فرصة، أحمقٌ قادرٌ على تدمير الإمبراطورية سيمنحنا بالتأكيد فرصةً لقلب هذه المعركة. وخمنتُ أنه من المستحيل أن يعرف القائد الإمبراطوري ما أعرفه.
جمع القائد القادة فورًا وعقد اجتماعًا لصياغة التدابير المضادة. حضرتُ الاجتماع بصفتي قائد التعزيزات.
الفصل 140
سمكة في الماء، أو المهر الجامح (3)
جمع القائد القادة فورًا وعقد اجتماعًا لصياغة التدابير المضادة. حضرتُ الاجتماع بصفتي قائد التعزيزات.
انقسمت الآراء بشدة حول ملك المرتزقة. قال البعض إنه كان أفضل فارس في عصره، بينما انتقده آخرون لتصرفه المتكاسل.
كم عددهم الآن؟ خمسون؟ مئة؟ أو أكثر؟
كان الأمر على ما يرام، فهو لم يُقاتل قط دون مكافأة. بمجرد أن يُدفع له، كان يُقدم ما يكفي فقط للمبلغ الذي تلقاه، لا أكثر ولا أقل. أحيانًا كان يدخل ساحة المعركة ويقاتل بتواضع، وأحيانًا أخرى، يُقدم أداءً خارقًا في ساحة المعركة. في بعض الأحيان، كانت كلمة (بطل) تصفه بحق.
دخلتُ فجأةً في النقاش، فنظر إليّ الجميع وعبست وجوههم. لكنني أريتهم ما كنتُ عليه في المعركة الأخيرة، فلم يعترض أحدٌ منهم.
يقول آخرون إنه كان مُبالغًا في حساباته ومدفوعًا بالربح، لكن هذا لم يكن صحيحًا، فبدلًا من أن يكون مُبالغًا في حساباته، كان دائمًا يبذل قصارى جهده. والسبب الحقيقي لاختلاف قوته في كل معركة هو طبيعة قصيدته الفريدة.
-سيشن الجيش الإمبراطوري هجومه القادم غدًا.
من المُحرج أن (القصيدة الذهبية) تختلف قوتها باختلاف مقدار الأجر الموعود. فماذا عني الآن؟
في تلك اللحظة، اكتسبت نصل سيفي طاقة صفراء، تومض كما لو كانت مصنوعة من الذهب الخالص.
نظرتُ إلى أعدائي: عشرات الرؤوس تساوي ثلاثين قطعة ذهبية؛ وآلاف الرؤوس تساوي ست قطع فضية. خمنتُ ثمن الحصن، مدركًا أنه لا داعي لإزعاج نفسي بإجراء حساب إجمالي.
-وفي هذه الأثناء، يتعين علينا الاهتمام بالجرحى والمدنيين وإيجاد طريقة للخروج من هنا بأمان.
تدفقت طاقة هائلة من قلبي وانتشرت في جسدي على الفور. امتلأت أطرافي بالحيوية، ولم يتسرب مني ولو حفنة واحدة لتضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -حتى لو تخلينا عن القلعة وتراجعنا، فلنصمد على الأقل حتى يأتي الأمير الثالث.
واصلت الاستمتاع بإحساس الحيوية وعرفت أنني وصلت إلى أعلى مستوى ممكن مع (القصيدة الذهبية)، وهي قوة تتوافق مع المستوى (البطولي).
-لأن لديهم سببًا للتسرع، أجبت.
سوو،
سأل القائد القديم: ما الذي سيكون مختلفًا إذا تمسكنا حتى ذلك الحين؟
تلاشى نصل الهالة، وتوقف قاتل التنانين، الذي كان يصرخ باستمرار، عن ذلك. واجهتُ الجيش الإمبراطوري القادم وسيوفي مُرتخية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر سهل، كان علي فقط التأكد من أنني قطعتُ حلق العدو الذي كان يُخرج رقبته ليقتلني. رفعتُ سيفي وأنشدتُ القصيدة بهدوء.
-إنه مرهق بالفعل!.
الفصل 140
ارتفعت معنويات الفرسان ونشاطهم، إذ ظنّوا أن نقص طاقتي إرهاقٌ بعد معركتي مع الفارس. كان هذا مجرد سمة من سمات القصيدة، قصيدةٌ سعت إلى الفعالية لدرجة أنها كبحت إطلاق كل الطاقة.
-هاب!.
زأر فارس وهو يرفع سيفه فوق رأسه. صدت ضربته بسيفي الأيسر، وفي الوقت نفسه ضربته من اليسار إلى اليمين بسيفي الأيمن.
زأر فارس وهو يرفع سيفه فوق رأسه. صدت ضربته بسيفي الأيسر، وفي الوقت نفسه ضربته من اليسار إلى اليمين بسيفي الأيمن.
-إذا أرادوا التغلب علي، فسوف يتعين عليهم خسارة فيلق واحد.
انفجر صدر الفارس في سيل من الدماء، وأغمي عليه بينما تدفق الدم من جرحه. ظهر المزيد من الأعداء خلفه.
نظرت إليّ القوات الإمبراطورية بوجوه محطمة ثم استدارت، وانسحبت من ساحة المعركة.
طارت سيوفي لملاقاتهم بينما كنت أصد الهجمات بسيف واحد وأضربهم بالسيف الآخر.
-بلاه بلاه بلاه بلاه، سأريكم طريقة الهروب التي أعددتها.
كل خصمي ظهر أمام عيني، تعرض للحجب وطعن، مراوغة وقطع.
-بمجرد وصول الأمير الثالث، قد يتسع نطاق التطويق الضيق.
تراجع الفرسان، وفي هذه الأثناء، أجبر الضباط الإمبراطوريون جنودهم على التقدم. بدأت الرماح والسيوف تنهال علي، فكررت نفس المناورات. صدت الرماح وضربت بسيوفي، وكنت دائمًا أطعن أعدائي قبل أن تلمسني سيوفهم.
قفزتُ من الأرض وانغمستُ في وسط الصفوف المنهارة. ومن هناك، حرّكتُ شفرتي عشوائيًا. شَقّقتُها من اليسار إلى اليمين، وأنا أقفز بجنون طوال الوقت.
واصل الجنود الدفع.
كان كل ما يهمني هو أنني ما زلت مفعمًا بالطاقة. لمعت عيناي وأنا أبحث عن عدوي التالي. صرخ الجندي الذي التقت نظراته بي صرخة غريبة وهو ينهار على الأرض. خلف صفه، رأيت رماة الأقواس مصطفين في صفين، العشرات منهم. صُممت سهامهم لاختراق دروع الفرسان الثقيلة وأجسادهم، وكانوا جميعًا مصوبين نحوي.
لقد حاولوا قتلي، بغض النظر عما إذا كان ذلك لأنهم أرادوا إنجاز المهمة، أو أنهم مجبرون على الاستمرار من قبل ضباطهم، أو أن لديهم نوايا قتل في قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر على ما يرام، فهو لم يُقاتل قط دون مكافأة. بمجرد أن يُدفع له، كان يُقدم ما يكفي فقط للمبلغ الذي تلقاه، لا أكثر ولا أقل. أحيانًا كان يدخل ساحة المعركة ويقاتل بتواضع، وأحيانًا أخرى، يُقدم أداءً خارقًا في ساحة المعركة. في بعض الأحيان، كانت كلمة (بطل) تصفه بحق.
بدأت جثثهم تتراكم. في كل مرة كنت أتقدم وأسحب سيفي للخلف لأضرب، كنت أسمع أصوات جنود يحتضرون.
كان النقاش حول الدفاع ونشر المزيد من القوات قصيرًا. كان الوضع سيئًا لدرجة أن مناقشة مثل هذه القضايا لم تكن ذات جدوى تقريبًا.
كم عددهم الآن؟ خمسون؟ مئة؟ أو أكثر؟
-وفي هذه الأثناء، يتعين علينا الاهتمام بالجرحى والمدنيين وإيجاد طريقة للخروج من هنا بأمان.
لم أكن أعلم كم مرة لوّحت بسيف وكم عدد الأعداء الذين قتلتهم.
بينما كان برناردو يُبلغهم بتقدمهم، بدا صوته مُندهشًا بعض الشيء. لقد نُفِّذت أوامري جيدًا، ومع ذلك لم أُشيد ببرناردو. حتى لو لم يكن إنجازًا هينًا، فقد حرصتُ على ألا أُشيد به إلا نادرًا.
ولم أكن مهتما بمعرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الفرسان، وفي هذه الأثناء، أجبر الضباط الإمبراطوريون جنودهم على التقدم. بدأت الرماح والسيوف تنهال علي، فكررت نفس المناورات. صدت الرماح وضربت بسيوفي، وكنت دائمًا أطعن أعدائي قبل أن تلمسني سيوفهم.
كان كل ما يهمني هو أنني ما زلت مفعمًا بالطاقة. لمعت عيناي وأنا أبحث عن عدوي التالي. صرخ الجندي الذي التقت نظراته بي صرخة غريبة وهو ينهار على الأرض. خلف صفه، رأيت رماة الأقواس مصطفين في صفين، العشرات منهم. صُممت سهامهم لاختراق دروع الفرسان الثقيلة وأجسادهم، وكانوا جميعًا مصوبين نحوي.
اقترح بعضهم الانسحاب، واتفق الجميع على أنه الخيار الوحيد. لكن المشكلة كانت في التوقيت والكيفية. كان جميع الجنود منهكين بعد الهجوم الليلي، وكانوا بحاجة إلى استراحة. إذا هربوا الآن، فسيكون ذلك جهدًا عبثيًا، لأنهم لن يتمكنوا من الركض بعيدًا. حتى لو كان الوضع ملحًا، فلا يمكن سحبهم في هذا الوقت.
خرجتُ، ممسكًا ببطن الجندي المنهار، ورفعته أمامي، ملتصقًا بجسدي. في اللحظة التالية، انطلقت عشرات الصواعق نحونا.
انتفض الجندي عندما اصطدمت الصواعق بجسده، حتى أن بعضها اخترقه وهاجمني، لكن لم يُحدث أي منها خدشًا. كان ذلك جانبًا من جوانب (القصيدة الذهبية). يستطيع راوي القصيدة تجنب بعض أنواع الضرر.
في تلك اللحظة، اكتسبت نصل سيفي طاقة صفراء، تومض كما لو كانت مصنوعة من الذهب الخالص.
-هووو!. تقيأ الجندي دمًا، ونظر إليّ بنظرة فارغة، ثم انهار ميتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر سهل، كان علي فقط التأكد من أنني قطعتُ حلق العدو الذي كان يُخرج رقبته ليقتلني. رفعتُ سيفي وأنشدتُ القصيدة بهدوء.
توقف وابل الصواعق، فألقيتُ الجثة جانبًا وتأملتُ رماة القوس. عندما التقت نظراتي، شحبت وجوههم وهم يكافحون لإعادة تعبئة نيرانهم. حدّقتُ بهم ثم رميتُ أحد سيوفي.
لقد رأت فرسان العائلة الإمبراطورية في معسكر العدو، وحينها فقط تذكرت من هو الفارس الذي مات بيده.
-كوك!.
-بلاه بلاه بلاه بلاه، سأريكم طريقة الهروب التي أعددتها.
طُعن ضابط رماة القوس والنشاب في صدره بسيفي الطائر. سمعت قائد المشاة يصرخ مهددًا بينما كان المشاة يتعثرون ويتقدمون نحوي. تراجع الفرسان، منتظرين فرصتهم بعد أن أتعب.
كان لدي الكثير من أفراد العائلة.
بدأتُ أضحك: أن أمنع وحدي هذا العدد الكبير من الجنود، عاجزين عن الانسحاب، كان الأمر مضحكًا. ثبتُّ سيفي وتقدمتُ. عادةً كنتُ سأتراجع، لكن ليس الآن. بقتل القادة، يمكن لرجل واحد أن يفعل الكثير، ومقابل كل فارس قتلته هنا، قد يبقى فارس آخر من فرسان دوترين على قيد الحياة.
كان مانا فرسان هذا العصر مُركّبًا في أجسادهم فقط، وبالتالي لم يكن كافيًا لتغيير مجرى الحرب. كان بإمكانهم بالتأكيد تغيير عالم البشر حسب أذواقهم، لكنهم لم يمتلكوا القوة الكافية لتجاوز ذلك.
الأمر سهل، كان علي فقط التأكد من أنني قطعتُ حلق العدو الذي كان يُخرج رقبته ليقتلني. رفعتُ سيفي وأنشدتُ القصيدة بهدوء.
لقد اهتزت الطاقة من حولي، وتغيرت.
-أن العملات الذهبية الملطخة بالدماء ستكون بالنسبة لي ثمناً عادلاً، فهذه هي قوتي.
ولم أكن مهتما بمعرفة ذلك.
في تلك اللحظة، اكتسبت نصل سيفي طاقة صفراء، تومض كما لو كانت مصنوعة من الذهب الخالص.
لقد قدمت توصية رسمية إلى القائد الأعلى.
ولكن سيفي لم يكن ليناً كالذهب، فكل ما لمسته حده كان يقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهارت خطوط معركة الجيش الإمبراطوري.
قام الفرسان الناجون بتدوير حلقاتهم بعنف وقاوموا، ومع ذلك كانت الطاقات التي استدعوها كافية لحماية أجسادهم.
-آه؟. أصدر الجنود أصواتًا حمقاء وهم يفرون مني عشوائيًا بينما انهارت صفوفهم. حتى أولئك الرجال الفارّون البائسون قُتِلوا.
كان النقاش حول الدفاع ونشر المزيد من القوات قصيرًا. كان الوضع سيئًا لدرجة أن مناقشة مثل هذه القضايا لم تكن ذات جدوى تقريبًا.
قفزتُ من الأرض وانغمستُ في وسط الصفوف المنهارة. ومن هناك، حرّكتُ شفرتي عشوائيًا. شَقّقتُها من اليسار إلى اليمين، وأنا أقفز بجنون طوال الوقت.
ولكن سيفي لم يكن ليناً كالذهب، فكل ما لمسته حده كان يقطع.
فجأة، جاء شيء في ذهني.
لقد رأت فرسان العائلة الإمبراطورية في معسكر العدو، وحينها فقط تذكرت من هو الفارس الذي مات بيده.
حينها فقط أدركت أنني ابتعدت كثيرًا عن البوابات، وكنت أركض بجنون.
انتشر الرعب بين القوات الإمبراطورية.
لقد وجهت عدة ضربات أخرى قوية، ثم قمت بإزالة الدم من شفرتي، واستعدت سيفي الآخر، وسرت عائدًا نحو بوابة المدينة.
لم يوقفني أحد، كان الإمبراطوريون ينظرون إلي من مسافة بعيدة.
-أخبر جنرالاتك، ومن خلال صوتي، قمت بتوجيه الإنجازات المجيدة لأساتذة السيوف في الماضي.
ثم، عندما توقفت أمام البوابة، سمعت أحدهم يقول: وحش، وحش.
يقول آخرون إنه كان مُبالغًا في حساباته ومدفوعًا بالربح، لكن هذا لم يكن صحيحًا، فبدلًا من أن يكون مُبالغًا في حساباته، كان دائمًا يبذل قصارى جهده. والسبب الحقيقي لاختلاف قوته في كل معركة هو طبيعة قصيدته الفريدة.
انتشر الرعب بين القوات الإمبراطورية.
لقد رفعت طاقتي حتى ينمو خوفهم بشكل أكبر، حتى يتمكن الجيش الإمبراطوري بأكمله من معرفة الرعب الحقيقي.
لقد راهنت على أن الإمبراطورية لن تكون قادرة على إظهار نفس القوة التي كنت أظهرها الآن، حتى لو كان لديهم صف من الفرسان ذوي السلسلة الرباعية هنا.
أثبت لهم أنني لست متعبًا، وأنني لا أزال أتمتع بطاقة كبيرة وصحتي جيدة.
لقد حاولوا قتلي، بغض النظر عما إذا كان ذلك لأنهم أرادوا إنجاز المهمة، أو أنهم مجبرون على الاستمرار من قبل ضباطهم، أو أن لديهم نوايا قتل في قلوبهم.
سقط الجنود المعرضون لطاقتي مباشرة على الأرض، وأسقطوا الرماح والسيوف.
أثبت لهم أنني لست متعبًا، وأنني لا أزال أتمتع بطاقة كبيرة وصحتي جيدة.
قام الفرسان الناجون بتدوير حلقاتهم بعنف وقاوموا، ومع ذلك كانت الطاقات التي استدعوها كافية لحماية أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر على ما يرام، فهو لم يُقاتل قط دون مكافأة. بمجرد أن يُدفع له، كان يُقدم ما يكفي فقط للمبلغ الذي تلقاه، لا أكثر ولا أقل. أحيانًا كان يدخل ساحة المعركة ويقاتل بتواضع، وأحيانًا أخرى، يُقدم أداءً خارقًا في ساحة المعركة. في بعض الأحيان، كانت كلمة (بطل) تصفه بحق.
انهارت معنويات الجيش الإمبراطوري. رأيتُ أعلام العدو تُخفض في كل اتجاه. أنا شخص واحد فقط، ومع ذلك خاف مني كثيرون.
-أخبر جنرالاتك، ومن خلال صوتي، قمت بتوجيه الإنجازات المجيدة لأساتذة السيوف في الماضي.
لقد راهنت على أن الإمبراطورية لن تكون قادرة على إظهار نفس القوة التي كنت أظهرها الآن، حتى لو كان لديهم صف من الفرسان ذوي السلسلة الرباعية هنا.
كان مانا فرسان هذا العصر مُركّبًا في أجسادهم فقط، وبالتالي لم يكن كافيًا لتغيير مجرى الحرب. كان بإمكانهم بالتأكيد تغيير عالم البشر حسب أذواقهم، لكنهم لم يمتلكوا القوة الكافية لتجاوز ذلك.
تنهد القائد حين سمع تقرير ضابطه. كان نصرًا، ولكنه نصرٌ لم يخلُ من الجروح.
ربما كان الأمر كذلك، لأن سادة السيوف اليوم فقدوا كل ما كانوا يتمتعون به من قوة خارقة. ولكن، حتى لو كانت هذه الأشياء من الماضي، فسأعيد بناء مجدها القديم هنا والآن. لذا أعلنت،
-بلاه بلاه بلاه بلاه، سأريكم طريقة الهروب التي أعددتها.
-أخبر جنرالاتك، ومن خلال صوتي، قمت بتوجيه الإنجازات المجيدة لأساتذة السيوف في الماضي.
كنت أعلم أنه إذا عاد العدو، فلن يكون أمامنا خيارٌ آخر. كان من المستحيل الحفاظ على حصنٍ بثلاثمائة جنديٍّ مُنهَك وبضعة مدنيين. في المعركة الأخيرة، هاجمت قوات العدو البوابات ليسهل عليهم الدخول، غير مُعتمدين على وجودي. لم يكن هناك ما يضمن تكرار ذلك.
-إذا أرادوا التغلب علي، فسوف يتعين عليهم خسارة فيلق واحد.
كل خصمي ظهر أمام عيني، تعرض للحجب وطعن، مراوغة وقطع.
كنت أظهر هيبتي كرجل واحد في الجيش.
انتفض الجندي عندما اصطدمت الصواعق بجسده، حتى أن بعضها اخترقه وهاجمني، لكن لم يُحدث أي منها خدشًا. كان ذلك جانبًا من جوانب (القصيدة الذهبية). يستطيع راوي القصيدة تجنب بعض أنواع الضرر.
لقد اهتزت الطاقة من حولي، وتغيرت.
كان بوق التراجع لا يزال يدق بشكل عاجل.
كان الأمر أشبه بسلاحٍ يُشعِر به آلاف الجنود، وتردد صدى إعلاني في أرجاء ساحة المعركة. في تلك اللحظة، انطلق بوقُ الجيش مُعلنًا الانسحاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -حتى لو تخلينا عن القلعة وتراجعنا، فلنصمد على الأقل حتى يأتي الأمير الثالث.
نظرت إليّ القوات الإمبراطورية بوجوه محطمة ثم استدارت، وانسحبت من ساحة المعركة.
لقد رأت فرسان العائلة الإمبراطورية في معسكر العدو، وحينها فقط تذكرت من هو الفارس الذي مات بيده.
حدقت في ظهورهم بصمت.
تنهد القائد حين سمع تقرير ضابطه. كان نصرًا، ولكنه نصرٌ لم يخلُ من الجروح.
كان بوق التراجع لا يزال يدق بشكل عاجل.
دخلتُ فجأةً في النقاش، فنظر إليّ الجميع وعبست وجوههم. لكنني أريتهم ما كنتُ عليه في المعركة الأخيرة، فلم يعترض أحدٌ منهم.
-يبدو أنه نجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر سهل، كان علي فقط التأكد من أنني قطعتُ حلق العدو الذي كان يُخرج رقبته ليقتلني. رفعتُ سيفي وأنشدتُ القصيدة بهدوء.
* * *
حينها فقط أدركت أنني ابتعدت كثيرًا عن البوابات، وكنت أركض بجنون.
أُجبرت القوات الإمبراطورية على الانسحاب خوفًا، وعندها فقط ظهر برناردو وغوين وغان. كانت ملابسهم محترقة ومخدوشة، ووجوههم تُظهر الإرهاق. مع ذلك، لم تبدُ تعابيرهم عابسة.
كل خصمي ظهر أمام عيني، تعرض للحجب وطعن، مراوغة وقطع.
عندما رآني أخرج برناردو حقيبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -هووو!. تقيأ الجندي دمًا، ونظر إليّ بنظرة فارغة، ثم انهار ميتًا.
-أُخذ أحدهما على حين غرة وقُتل بسهولة، وتمكنا بطريقة ما من قتل الثاني. بعد ذلك، لم نعد نستطيع المخاطرة بملاحقته.
سمكة في الماء، أو المهر الجامح (3)
بينما كان برناردو يُبلغهم بتقدمهم، بدا صوته مُندهشًا بعض الشيء. لقد نُفِّذت أوامري جيدًا، ومع ذلك لم أُشيد ببرناردو. حتى لو لم يكن إنجازًا هينًا، فقد حرصتُ على ألا أُشيد به إلا نادرًا.
كنت أعلم أنه إذا عاد العدو، فلن يكون أمامنا خيارٌ آخر. كان من المستحيل الحفاظ على حصنٍ بثلاثمائة جنديٍّ مُنهَك وبضعة مدنيين. في المعركة الأخيرة، هاجمت قوات العدو البوابات ليسهل عليهم الدخول، غير مُعتمدين على وجودي. لم يكن هناك ما يضمن تكرار ذلك.
ثم ظهر القائد العجوز، ونظر إليّ مطوّلًا. فتح فمه وأغلقه عدة مرات، فحتى لو كان لديه ما يقوله، لم يكن يجيد التعبير بسهولة. ثم بعد فترة طويلة، تكلم، وكانت تعابير وجهه معقدة.
كنت أعلم أنه إذا عاد العدو، فلن يكون أمامنا خيارٌ آخر. كان من المستحيل الحفاظ على حصنٍ بثلاثمائة جنديٍّ مُنهَك وبضعة مدنيين. في المعركة الأخيرة، هاجمت قوات العدو البوابات ليسهل عليهم الدخول، غير مُعتمدين على وجودي. لم يكن هناك ما يضمن تكرار ذلك.
-لقد قلت إنك ستشتري لنا بعض الوقت، وتمكنت من التخلص من العدو بعد كل شيء.
انتشر الرعب بين القوات الإمبراطورية.
لقد تجاوز صوته الدهشة وحتى عدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير القائد من لحظة إلى أخرى بعد أن تأكد من محتويات الكيس.
ابتسمت ابتسامة دموية وأنا أمسك بأحد الأكياس بعد أن أخذته من برناردو.
-ثم سوف تفلس.
-هذا هو رأس الساحر الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -آه؟. أصدر الجنود أصواتًا حمقاء وهم يفرون مني عشوائيًا بينما انهارت صفوفهم. حتى أولئك الرجال الفارّون البائسون قُتِلوا.
تغير تعبير القائد من لحظة إلى أخرى بعد أن تأكد من محتويات الكيس.
انتشر الرعب بين القوات الإمبراطورية.
-كم ستدفع لنا مقابل هذا؟ سألته وأنا أراقب مشاعره المعقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من واقع خبرتي حتى الآن، القائد العام للقوات الإمبراطورية شخص حكيم. لقد عانينا من أضرار جسيمة في الأيام القليلة الماضية، لذا سيشن هجومًا شاملًا، ويعيد رسم خطوط الحصار، ويستعين بسحرة الإمبراطورية المتبقين لمهاجمة الحصن.
لقد ألقى علي نظرة سخيفة، ولكن فقط للحظة، ثم ضحك وقال إنه سيعطينا كل ما نريده.
قام الفرسان الناجون بتدوير حلقاتهم بعنف وقاوموا، ومع ذلك كانت الطاقات التي استدعوها كافية لحماية أجسادهم.
-ثم سوف تفلس.
تنهد القائد حين سمع تقرير ضابطه. كان نصرًا، ولكنه نصرٌ لم يخلُ من الجروح.
كان لدي الكثير من أفراد العائلة.
* * *
كان النقاش حول الدفاع ونشر المزيد من القوات قصيرًا. كان الوضع سيئًا لدرجة أن مناقشة مثل هذه القضايا لم تكن ذات جدوى تقريبًا.
كان النقاش حول الدفاع ونشر المزيد من القوات قصيرًا. كان الوضع سيئًا لدرجة أن مناقشة مثل هذه القضايا لم تكن ذات جدوى تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الفرسان، وفي هذه الأثناء، أجبر الضباط الإمبراطوريون جنودهم على التقدم. بدأت الرماح والسيوف تنهال علي، فكررت نفس المناورات. صدت الرماح وضربت بسيوفي، وكنت دائمًا أطعن أعدائي قبل أن تلمسني سيوفهم.
حالة قواتنا حرجة. إذا أحصينا كل من يستطيع القتال، فسيظل عددهم أقل من ثلاثمائة. سأضيف قوات إضافية من المدنيين في الحصن، لكنني لا أتوقع أن يقدموا لنا الكثير.
نظرت إليّ القوات الإمبراطورية بوجوه محطمة ثم استدارت، وانسحبت من ساحة المعركة.
تنهد القائد حين سمع تقرير ضابطه. كان نصرًا، ولكنه نصرٌ لم يخلُ من الجروح.
كنت أعلم أنه إذا عاد العدو، فلن يكون أمامنا خيارٌ آخر. كان من المستحيل الحفاظ على حصنٍ بثلاثمائة جنديٍّ مُنهَك وبضعة مدنيين. في المعركة الأخيرة، هاجمت قوات العدو البوابات ليسهل عليهم الدخول، غير مُعتمدين على وجودي. لم يكن هناك ما يضمن تكرار ذلك.
كان لدي الكثير من أفراد العائلة.
كان من المتوقع أن يهاجموا جميع الأسوار دفعةً واحدة، كنت متأكدًا تمامًا من ذلك. ولو اضطررتُ للركض في جميع أنحاء السور، لَانتهت في النهاية في مكان ما، وسيُذبح جنود الحصن على يد الإمبراطوريين.
كان لدي الكثير من أفراد العائلة.
لقد نجحت في طرد القوات الإمبراطورية لبعض الوقت، ولكنني كنت أعلم أن هذا التأخير سيكون قصيرًا.
نهاية الفصل
جمع القائد القادة فورًا وعقد اجتماعًا لصياغة التدابير المضادة. حضرتُ الاجتماع بصفتي قائد التعزيزات.
كنت أعلم أنه إذا عاد العدو، فلن يكون أمامنا خيارٌ آخر. كان من المستحيل الحفاظ على حصنٍ بثلاثمائة جنديٍّ مُنهَك وبضعة مدنيين. في المعركة الأخيرة، هاجمت قوات العدو البوابات ليسهل عليهم الدخول، غير مُعتمدين على وجودي. لم يكن هناك ما يضمن تكرار ذلك.
وقد أبدى قادة القلعة آراء مختلفة.
قبل أن أحضر الاجتماع، أشار لي غان.
اقترح بعضهم الانسحاب، واتفق الجميع على أنه الخيار الوحيد. لكن المشكلة كانت في التوقيت والكيفية. كان جميع الجنود منهكين بعد الهجوم الليلي، وكانوا بحاجة إلى استراحة. إذا هربوا الآن، فسيكون ذلك جهدًا عبثيًا، لأنهم لن يتمكنوا من الركض بعيدًا. حتى لو كان الوضع ملحًا، فلا يمكن سحبهم في هذا الوقت.
كم عددهم الآن؟ خمسون؟ مئة؟ أو أكثر؟
من واقع خبرتي حتى الآن، القائد العام للقوات الإمبراطورية شخص حكيم. لقد عانينا من أضرار جسيمة في الأيام القليلة الماضية، لذا سيشن هجومًا شاملًا، ويعيد رسم خطوط الحصار، ويستعين بسحرة الإمبراطورية المتبقين لمهاجمة الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -هاب!.
-وفي هذه الأثناء، يتعين علينا الاهتمام بالجرحى والمدنيين وإيجاد طريقة للخروج من هنا بأمان.
كان مانا فرسان هذا العصر مُركّبًا في أجسادهم فقط، وبالتالي لم يكن كافيًا لتغيير مجرى الحرب. كان بإمكانهم بالتأكيد تغيير عالم البشر حسب أذواقهم، لكنهم لم يمتلكوا القوة الكافية لتجاوز ذلك.
كان القائد وضباطه يعتقدون أن لديهم الوقت الكافي. أما أنا فكانت أفكاري عكس ذلك تمامًا.
-سيشن الجيش الإمبراطوري هجومه القادم غدًا.
-سيشن الجيش الإمبراطوري هجومه القادم غدًا.
-أراهن أن الكثير سوف يتغير إذا تمكنا من الصمود حتى ذلك الوقت. وأضفت،
دخلتُ فجأةً في النقاش، فنظر إليّ الجميع وعبست وجوههم. لكنني أريتهم ما كنتُ عليه في المعركة الأخيرة، فلم يعترض أحدٌ منهم.
لقد ألقى علي نظرة سخيفة، ولكن فقط للحظة، ثم ضحك وقال إنه سيعطينا كل ما نريده.
لقد كان الأمر مؤسفًا إلى حد ما؛ ففي نهاية المطاف، كنت المرتزق الذي يردد
واصل الجنود الدفع.
-بلاه بلاه بلاه بلاه، سأريكم طريقة الهروب التي أعددتها.
لقد قدمت توصية رسمية إلى القائد الأعلى.
-لماذا تعتقد ذلك؟ سأل القائد.
ثم، عندما توقفت أمام البوابة، سمعت أحدهم يقول: وحش، وحش.
-لأن لديهم سببًا للتسرع، أجبت.
انتشر الرعب بين القوات الإمبراطورية.
-ما هو سببهم؟ جاء سؤاله التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان الأمر كذلك، لأن سادة السيوف اليوم فقدوا كل ما كانوا يتمتعون به من قوة خارقة. ولكن، حتى لو كانت هذه الأشياء من الماضي، فسأعيد بناء مجدها القديم هنا والآن. لذا أعلنت،
-هناك أحمق قادم إلى هنا، وسيبقى بعد أن تنتهي المعركة.
-إنه مرهق بالفعل!.
قبل أن أحضر الاجتماع، أشار لي غان.
واصل الجنود الدفع.
لقد رأت فرسان العائلة الإمبراطورية في معسكر العدو، وحينها فقط تذكرت من هو الفارس الذي مات بيده.
-إذا أرادوا التغلب علي، فسوف يتعين عليهم خسارة فيلق واحد.
-الأمير الإمبراطوري الثالث قادم إلى هنا.
واصل الجنود الدفع.
لقد كان فارس الأمير الثالث.
الفصل 140
-إذا كنت القائد الإمبراطوري، فسوف أتأكد من الفوز في المعركة قبل وصول الأمير الثالث.
-الأمير الإمبراطوري الثالث قادم إلى هنا.
كانت لدينا فرصة، أحمقٌ قادرٌ على تدمير الإمبراطورية سيمنحنا بالتأكيد فرصةً لقلب هذه المعركة. وخمنتُ أنه من المستحيل أن يعرف القائد الإمبراطوري ما أعرفه.
كنت أعلم أن لدى القائد الإمبراطوري سببًا آخر للاستيلاء على الحصن في أسرع وقت ممكن. فقد مات فارس الأمير بسبب أوامره اليوم. لذا، لإنقاذ حياته، كان على القائد الإمبراطوري الاستيلاء على الحصن لتعويض خسارة فارس على الأقل.
-بمجرد وصول الأمير الثالث، قد يتسع نطاق التطويق الضيق.
وبطبيعة الحال، كان هذا ما يأمله قائد العدو.
وقد أبدى قادة القلعة آراء مختلفة.
لقد قدمت توصية رسمية إلى القائد الأعلى.
-هذا هو رأس الساحر الإمبراطوري.
-حتى لو تخلينا عن القلعة وتراجعنا، فلنصمد على الأقل حتى يأتي الأمير الثالث.
انهارت خطوط معركة الجيش الإمبراطوري.
سأل القائد القديم: ما الذي سيكون مختلفًا إذا تمسكنا حتى ذلك الحين؟
-وفي هذه الأثناء، يتعين علينا الاهتمام بالجرحى والمدنيين وإيجاد طريقة للخروج من هنا بأمان.
-أراهن أن الكثير سوف يتغير إذا تمكنا من الصمود حتى ذلك الوقت. وأضفت،
لقد كان فارس الأمير الثالث.
-بمجرد وصول الأمير الثالث، قد يتسع نطاق التطويق الضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير القائد من لحظة إلى أخرى بعد أن تأكد من محتويات الكيس.
نهاية الفصل
كان لدي الكثير من أفراد العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بسلاحٍ يُشعِر به آلاف الجنود، وتردد صدى إعلاني في أرجاء ساحة المعركة. في تلك اللحظة، انطلق بوقُ الجيش مُعلنًا الانسحاب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) -يبدو أنه نجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان الأمر كذلك، لأن سادة السيوف اليوم فقدوا كل ما كانوا يتمتعون به من قوة خارقة. ولكن، حتى لو كانت هذه الأشياء من الماضي، فسأعيد بناء مجدها القديم هنا والآن. لذا أعلنت،
لقد اهتزت الطاقة من حولي، وتغيرت.
دخلتُ فجأةً في النقاش، فنظر إليّ الجميع وعبست وجوههم. لكنني أريتهم ما كنتُ عليه في المعركة الأخيرة، فلم يعترض أحدٌ منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -هناك أحمق قادم إلى هنا، وسيبقى بعد أن تنتهي المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -حتى لو تخلينا عن القلعة وتراجعنا، فلنصمد على الأقل حتى يأتي الأمير الثالث.
أثبت لهم أنني لست متعبًا، وأنني لا أزال أتمتع بطاقة كبيرة وصحتي جيدة.
-إذا أرادوا التغلب علي، فسوف يتعين عليهم خسارة فيلق واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهر القائد العجوز، ونظر إليّ مطوّلًا. فتح فمه وأغلقه عدة مرات، فحتى لو كان لديه ما يقوله، لم يكن يجيد التعبير بسهولة. ثم بعد فترة طويلة، تكلم، وكانت تعابير وجهه معقدة.
تدفقت طاقة هائلة من قلبي وانتشرت في جسدي على الفور. امتلأت أطرافي بالحيوية، ولم يتسرب مني ولو حفنة واحدة لتضيع.
بينما كان برناردو يُبلغهم بتقدمهم، بدا صوته مُندهشًا بعض الشيء. لقد نُفِّذت أوامري جيدًا، ومع ذلك لم أُشيد ببرناردو. حتى لو لم يكن إنجازًا هينًا، فقد حرصتُ على ألا أُشيد به إلا نادرًا.
اقترح بعضهم الانسحاب، واتفق الجميع على أنه الخيار الوحيد. لكن المشكلة كانت في التوقيت والكيفية. كان جميع الجنود منهكين بعد الهجوم الليلي، وكانوا بحاجة إلى استراحة. إذا هربوا الآن، فسيكون ذلك جهدًا عبثيًا، لأنهم لن يتمكنوا من الركض بعيدًا. حتى لو كان الوضع ملحًا، فلا يمكن سحبهم في هذا الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات